د. مصطفى محمود طبيب و مفكر و اديب و كاتب مصري

2. ‫العناصر‬
1-‫الذاتية‬ ‫السيرة‬
2-‫إنجازاته‬
3-‫أقواله‬ ‫من‬
4-‫عنه‬ ‫قالوا‬
5-‫وفاته‬

3. ‫الذاتي‬ ‫السيرة‬‫ة‬
‫في‬ ‫ولد‬
25/12/
1921

4. ‫الذاتي‬ ‫السيرة‬‫ة‬
‫و‬ ‫الثانوية‬ ‫أكمل‬
‫بعد‬ ‫الطب‬ ‫درس‬
‫الى‬ ‫انتقل‬ ‫ان‬
‫طنطا‬ ‫في‬ ‫السكن‬
‫عائلته‬ ‫مع‬
‫رسب‬3‫سنوات‬
‫االبتدائ‬ ‫األول‬ ‫في‬‫ي‬
‫مرض‬ ‫من‬ ‫عانى‬
‫فع‬ ‫طفولته‬ ‫في‬‫كرها‬
‫عليه‬

5. ‫الذاتي‬ ‫السيرة‬‫ة‬
‫ط‬ ‫الثالثة‬ ‫السنة‬ ‫وفي‬‫ب‬
‫إلي‬ ‫األمر‬ ‫احتاج‬
‫عالج‬‫بالمستشفى‬
‫سنتين‬‫فبدأ‬
‫بالقراءة‬
‫الذي‬ ‫الفنان‬ ‫أصبح‬
‫ويقرأ‬ ‫ويحلم‬ ‫يفكر‬
‫أمها‬ ‫بانتظام‬ ‫ويطالع‬‫ت‬
‫والمسرح‬ ‫األدب‬ ‫كتب‬
‫والرواية‬.‫وكتابة‬ ‫احتراف‬
‫الصحف‬ ‫في‬ ‫منتظمة‬
‫النهائية‬ ‫السنوات‬ ‫في‬
‫الطب‬ ‫بكلية‬.
‫تخرج‬1953

6. ‫الذاتي‬ ‫السيرة‬‫ة‬
«‫في‬ ‫الطويلة‬ ‫والعزلة‬ ‫والمعاناة‬ ‫المرض‬ ‫إن‬
‫مواهبي‬ ‫فجرت‬ ‫قد‬ ‫المستشفيات‬ ‫غرف‬.
‫ه‬ ‫لكل‬ ‫والباعث‬ ‫الحقيقي‬ ‫الأب‬ ‫كان‬ ‫والألم‬‫ذه‬
‫ك‬ ‫كسبتها‬ ‫التي‬ ‫والمكاسب‬ ‫الإيجابيات‬‫إنسان‬
‫ال‬ ‫هو‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫والألم‬ ،‫ومفكر‬ ‫وأديب‬ ‫وفنان‬‫ذي‬
‫وفجر‬ ‫نفسي‬ ‫معدن‬ ‫وجلا‬ ‫أخلاقي‬ ‫صقل‬
‫التنو‬ ‫أداة‬ ‫وكان‬ ‫داخلي‬ ‫في‬ ‫الديني‬ ‫الحس‬‫ير‬

7. ‫س‬ ‫في‬ ‫األديان‬ ‫عالم‬ ‫دخل‬ ‫الستينيات‬ ‫أواخر‬ ‫وفي‬‫يرة‬
‫تبدأ‬ ‫طويلة‬‫بالغيدات‬‫والزراد‬ ‫والبوذية‬ ‫الهندية‬‫شتية‬
‫والثيوصوفية‬‫والمسيحي‬ ‫اليهودية‬ ‫ثم‬ ‫واليوجا‬‫ة‬
‫واإلسالم‬.‫انتهى‬‫إلى‬‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫شاطئ‬.
‫الذاتي‬ ‫السيرة‬‫ة‬

8. ‫إنجازاته‬

9. ‫مؤلفاته‬>80
‫منها‬

10. >400
‫تلفاز‬ ‫حلقة‬

12. 3‫منها‬ ‫طبية‬ ‫مراكز‬

13. 3‫منها‬ ‫طبية‬ ‫مراكز‬

14. ‫أقواله‬ ‫من‬
«‫كل‬ ‫رغم‬‫شئ‬‫فأنا‬‫مازلت‬‫بداية‬ ‫في‬ ‫أراني‬
‫ليس‬ ‫نظري‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫كتبت‬ ‫ما‬ ‫وكل‬ ‫الطريق‬
‫أنجزت‬ ‫ما‬ ‫وبين‬ ، ‫ناقصة‬ ‫مسودة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬
‫أتت‬ ‫زلت‬ ‫وما‬ ‫شاسع‬ ‫بون‬ ‫به‬ ‫أحلم‬ ‫ما‬ ‫وبين‬‫لمذ‬
‫إنسان‬ ‫كل‬ ‫يد‬ ‫علي‬ ‫يوم‬ ‫كل‬».

15. ‫عنه‬ ‫قالوا‬
‫بعنوان‬ ‫الثقافية‬ ‫الجزيرة‬ ‫في‬ ً‫ال‬‫مقا‬ ‫كتب‬:
«‫ذاكرة‬‫الحياة‬ ‫لغز‬ ‫اسمها‬..‫مصطفى‬ ‫اسمها‬ ‫ذاكرة‬‫محمود‬»
‫في‬ ‫صدر‬ ‫و‬ ‫عنه‬ ‫خاص‬ ‫ملف‬ ‫بإصدار‬ ‫طالبها‬ ‫و‬2008‫العدد‬254‫و‬
‫فيه‬ ‫كتب‬30‫د‬ ‫منهم‬ ‫عربي‬ ‫مثقف‬.‫د‬ ‫و‬ ‫النجار‬ ‫غازي‬.‫عوض‬ ‫إبراهيم‬‫و‬
‫وكلمة‬ ‫غيرهما‬‫بخط‬‫د‬ ‫يد‬.‫أمل‬ ‫ابنته‬ ‫بخط‬ ‫وأخرى‬ ‫محمود‬ ‫مصطفى‬.
‫أكرم‬ ‫فيصل‬ ‫الشاعر‬

16. "‫ا‬ ‫القيم‬ ‫ببرنامجه‬ ‫وأبدعنا‬ ‫أتحفنا‬ ‫الذي‬ ‫محمود‬ ‫مصطفى‬ ‫الدكتور‬‫لمتميز‬
(‫واإليمان‬ ‫العلم‬)‫كداع‬ ‫العربي‬ ‫والوطن‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫بارز‬ ً‫ا‬‫علم‬ ‫يعد‬‫ية‬
‫كبيرة‬ ‫ضوء‬ ‫بقعة‬ ‫شغل‬ ‫وقد‬ ،‫وكاتب‬ ‫وأديب‬ ‫ومفكر‬ ‫ومؤلف‬ ‫إسالمي‬‫طوال‬
‫وم‬ ‫والعلمي‬ ‫والفلسفي‬ ‫األدبي‬ ‫وإنتاجه‬ ‫بمقاالته‬ ‫السنين‬ ‫عشرات‬‫خالل‬ ‫ن‬
‫الروحية‬ ‫المجاالت‬ ‫شتى‬ ‫في‬ ‫الكثيرة‬ ‫كتبه‬."
‫عنه‬ ‫قالوا‬
‫نحيلي‬ ‫أحمد‬ ‫سمير‬،‫الرياض‬ ‫في‬ ‫مقيم‬ ‫سوري‬ ‫قاص‬

17. "‫محمود‬ ‫مصطفى‬ ‫أنه‬ ‫منه‬ ‫ويكفينا‬..‫كان‬ ‫مثلما‬ ‫ببساطة‬ ‫هكذا‬..‫تدع‬‫ونا‬
‫الشفرة‬ ‫الكلمة‬(‫فتافيت‬)‫ل‬ ‫واإليمان‬ ‫العلم‬ ‫الشهير‬ ‫برنامجه‬ ‫عبر‬‫نلتصق‬
‫الغ‬ ‫للحقائق‬ ‫اإليمانية‬ ‫العلمية‬ ‫وفلسفته‬ ‫الملغز‬ ‫بعالمه‬ ‫مباشرة‬‫عن‬ ‫ائبة‬
‫س‬ ‫أنه‬ ‫نحن‬ ‫ويقيننا‬ ‫اليقين‬ ‫إلى‬ ‫الشك‬ ‫من‬ ‫رحلته‬ ‫فتبهرنا‬ ،‫أذهاننا‬‫عالمة‬ ‫يظل‬
‫األدبي‬ ‫وسجلنا‬ ‫العلمي‬ ‫تاريخنا‬ ‫في‬ ‫فارقة‬".
‫عنه‬ ‫قالوا‬
‫د‬.‫بركات‬ ‫عاصم‬،‫المصرية‬ ‫التعليمية‬ ‫البعثة‬ ‫مدير‬‫بالري‬‫اض‬

18. ‫توفي‬‫ص‬ ‫من‬ ‫والنصف‬ ‫السابعة‬ ‫الساعة‬ ‫في‬ ‫محمود‬ ‫مصطفى‬ ‫الدكتور‬‫باح‬
‫السبت‬31‫أكتوبر‬2009‫الموافق‬12‫القعدة‬ ‫ذو‬1430‫رحلة‬ ‫بعد‬ ،‫هـ‬
‫عدة‬ ‫استمرت‬ ‫عالج‬‫عن‬ ‫شهور‬‫ناهز‬ ‫عمر‬88‫تشييع‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ ،ً‫ا‬‫عام‬
‫مسجده‬ ‫من‬ ‫الجنازة‬‫بالمهندسين‬.
‫وفاته‬

19. ‫لكم‬ ً‫ا‬‫شكر‬
