15. اهلل خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل وما
من دابة في االرض إال على اهلل رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها
حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما
الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا
51
16. الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد مهما مائة جلدة
فإذا أحصن فأن أتين بفاحشة فعليهن
نصف ما على المحصنات من العذاب
يوصيكم اهلل في أوالدكم للذكر مثل حظ األنثيين
61
18. وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين ال يرجون لقاءنا ايت بقرآن
غير هذا أو بدله قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي
ما ننسخ من آية أو ننسها نات بخير منها أو مثلها
يمحوا اهلل ما
يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب
81
19. اإلمجاع
ومن يشاقق الرسول من
بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المومنين نوله ما تولى
ونصله جهنم وساءت مصيرا
91
22. إن امرؤ هلك ليس له ولد وله أخت فلها نصف ماترك وهو يرثها إن لم
يكن لها ولد فإن كانتا اثنثين فلهما الثلثان مما ترك وإن كانوا إخوة
رجاال ونساء فللذكر مثل حظ االنثيين
22
23. 5) القياس :
كاا ال افع أو اا تكل ف ال ةال, وقعد ل قواعد ابةنا أفف , اه أا
العلاا والف ها تكلاوا فة بدوا بةاا يدود , باعنى أنه ل ةضعوا يدا
بةا الرأم التيةح والرأم غةر التيةح, ول ةتعرض ال افع ف كالا
على ال ةال للى تعرةف , ولكا اا خال كالا ووضه روو بةا أا
ال ةال الا تود عند نو ال ةال عند األتولةةا.
وقد عر العلاا بعد ال افع ال ةال ف الوا: " نو للياق أار غةر
انتوص علة ف ال رع ب ار انتوص علة ال تراكهاا ف العلل ".
وك اا فاق ال افع و ا ب اا أا لل ةنوبق على نذا التعرة , ونوال
ةعتةر ال ةال لال لذا كاا افتند للى دلة اا الكتا والفنل, قا ال افع :
" لا ك اا ةكوا اا أيدا ونوا ففة يك لإلفال , لاا بالنتر على
اليك أو بورةق الدالالع واألااراع الت نتبها هللا نادةل للع و وار دا
للفكر", ونذا ة تهد ف تعرف الا تهد. وقف ال افع ال ةال للى ال ل
أقفا :
32