1. ‫والفنانين‬ ‫الفن‬ ‫بل د‬ ‫في‬
‫الفخامة‬ ‫لعالم‬ ‫إضافة‬ ‫ميلونو..أحدث‬ ‫بولغري‬
‫الجمال‬ ‫في‬ ‫والغارقين‬ ‫الراحة‬ ‫عن‬ ‫الباحثين‬ ‫مقصد‬
‫حناوي‬ ‫ياسمين‬ :‫إعداد‬
‫ة‬ٍ ‫مقرب‬ ‫وعلى‬ ،‫والثقافة‬ ‫التسوق‬ ‫في‬ ‫ا‬ً ‫رقي‬ ‫الحياء‬ ‫أكثر‬ ‫أحد‬ ‫وفي‬ ،‫الساحرة‬ ‫ميلنو‬ ‫مدينة‬ ‫في‬
‫الفنان‬ ‫استطاع‬ ‫الشهير‬ ‫الوبرا‬ ‫ومسرح‬ (‫سبيغا‬ ‫) ديل‬ ‫وشارع‬ (‫)مونتينابولوني‬ ‫شارع‬ ‫من‬
‫اليطالي‬ ‫المجوهرات‬ ‫بولغري-رائد‬ ‫ذوق‬ ‫مابين‬ ‫يجمع‬ ‫أن‬ (‫سيتيرو‬ ‫)أنتونيو‬ ‫العظيم‬
‫ولسكان‬ ‫عام‬ ‫ل‬ٍ ‫بشك‬ ‫لليطالين‬ ‫ليضيف‬ ،‫المعاصرة‬ ‫المعمارية‬ ‫مدرسته‬ ‫ومابين‬ -‫العالمي‬
‫بين‬ ‫الريا دة‬ ‫لراية‬ ‫الحامل‬ ‫بولغري‬ ‫فندق‬ ‫بوجو د‬ ‫ا‬ً ‫جديد‬ ‫ا‬ً ‫فخر‬ ‫خاص‬ ‫ل‬ٍ ‫بشك‬ ‫ميلنو‬ ‫مدينة‬
‫الوروبية‬ ‫الفنا دق‬ ‫من‬ ‫.أمثاله‬
‫المثل‬ ‫التختيار‬
‫في‬ ‫القدار‬ ‫تسعفنا‬ُ‫س‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫إليها‬ ‫خطواتنا‬ ‫ضل‬ّ‫ ل‬ ‫ن‬ُ‫س‬‫و‬ ‫للسعا دة‬ ‫سعينا‬ ‫في‬ ‫نتخبط‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً ‫كثير‬ ‫نحن‬
‫نعرفها‬ ‫أن‬ ‫و دون‬ ‫ندري‬ ‫أن‬ ‫ دون‬ ‫نحبها‬ ‫التي‬ ‫الوجهة‬ ‫إلى‬ ‫يرشدنا‬ ‫صديق‬ ‫على‬ ‫.التعرف‬
‫بزيارة‬ ‫الراقي‬ ‫السياحة‬ ‫بفن‬ ‫المولعين‬ ‫أكثر‬ ‫أحد‬ ‫نصحني‬ ‫عندما‬ ‫ا‬ً ‫تمام‬ ‫معي‬ ‫حصل‬ ‫ما‬ ‫هذا‬
‫ميلنو‬ ‫.بولغري‬
‫يعرف‬ ‫ل‬ ‫الذي‬ ‫النوع‬ ‫من‬ ‫لنني‬ ‫كهذه‬ ‫فكرة‬ ‫قبولي‬ ‫إعلن‬ ‫قبل‬ ‫ل‬ً ‫قلي‬ ‫تر د دت‬ ‫أنني‬ ‫أنكر‬ُ‫س‬ ‫ل‬
‫له‬ ‫بالنسبة‬ ‫الفضل‬ ‫الختيار‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫يدرك‬ُ‫س‬ ‫ول‬ ،‫يسلكه‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫الذي‬ ‫الطريق‬ ‫ا‬ً ‫. دائم‬
‫ميلنو‬ ‫في‬ ‫التاريخي‬ ‫بربرا‬ ‫حي‬ ‫قاصدة‬ ‫وانطلقت‬ ‫تر د د‬ ‫من‬ ‫أستشعره‬ ‫كنت‬ ‫ما‬ ‫عني‬ ‫رفعت‬
‫عن‬ ‫ا‬ً ‫وبعيد‬ ،‫والسياح‬ ‫بالسياحة‬ ‫المهتمة‬ ‫المكاتب‬ ‫أحد‬ ‫من‬ ‫عليها‬ ‫حصلت‬ ‫بخريطة‬ ‫مستعينة‬
‫أن‬ ‫قررت‬ ‫بحت‬ ‫صحفي‬ ‫س‬ٍ ‫وبح‬ ،‫أحب‬ُ‫س‬ ‫الذي‬ ‫الترفيه‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫في‬ ‫الحقيقية‬ ‫أغراضي‬
(‫سيتيرو‬ ‫)أنتونيو‬ ‫الفنان‬ ‫أعماق‬ ‫في‬ ‫أغوص‬ ‫وأن‬ ،‫المحلل‬ ‫الفيلسوف‬ ‫بعين‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫أتأمل‬
‫أذواق‬ ‫تلمؤم‬ ‫ة‬ٍ ‫بطريق‬ ‫البار‬ ‫يجهز‬ُ‫س‬ ‫أن‬ ‫رر‬ّ‫ ل‬ ‫ق‬ ‫كيف‬ ‫الفندق؟‬ ‫حديقة‬ ‫فكرة‬ ‫ابتكر‬ ‫كيف‬ ،‫وأفكاره‬
‫بداخل‬ ‫فخلق‬ ‫والعراقة‬ ‫الحداثة‬ ‫مابين‬ ‫المطعم‬ ‫تصميم‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫جمع‬ ‫وكيف‬ ‫الكثيرين؟‬
‫أعلى‬ ‫نحو‬ ‫السمو‬ ‫وهو‬ ‫واحد‬ ‫شيء‬ ‫يجمعها‬ ‫مفهومة‬ ‫غير‬ ‫مختلطة‬ ‫مشاعر‬ ‫النزلء‬ ‫نفوس‬
‫الراحة؟‬ ‫ درجات‬
‫تقليدية‬ ‫غير‬ ‫حديقة‬
‫)أورنو‬ ‫باسم‬ ‫والمعروفة‬ ‫الشهيرة‬ ‫ميلنو‬ ‫زهور‬ ‫حدائق‬ ‫أن‬ ‫أظن‬ ‫كنت‬ ‫أصل‬ ‫أن‬ ‫قبل‬
‫خاصة‬ ‫حديقة‬ ‫ميلنو‬ ‫لبولغري‬ ‫أن‬ ‫أعرف‬ ‫أكن‬ ‫لم‬ ‫ولكنني‬ ،‫إيطاليا‬ ‫في‬ ‫الجمل‬ ‫هي‬ (‫بوتانكو‬
‫الفندق‬ ‫أن‬ ‫أعرف‬ ‫أكن‬ ‫ولم‬ ،‫الحدائق‬ ‫تلك‬ ‫السترخاء‬ ‫بث‬ ‫على‬ ‫وقدرتها‬ ‫جاذبيتها‬ ‫في‬ ‫تمثل‬
‫ذاتها‬ (‫بوتانكو‬ ‫)أورنو‬ ‫على‬ ‫جميلة‬ ‫بإطللة‬ ‫غرفه‬ ‫غالبية‬ ‫في‬ ‫.يحظى‬

2. ‫أماكن‬ ‫بقصد‬ ‫عالية‬ ‫عصبية‬ ‫أو‬ ‫مهنية‬ ‫لضغوط‬ ‫المتعرضين‬ ‫كل‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫ينصح‬ ‫وكما‬
‫في‬ ‫ع‬ٍ ‫رائ‬ ‫ت‬ٍ ‫وق‬ ‫قضاء‬ ‫عبر‬ ‫لنصيحتهم‬ ‫نستمع‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫أنفسهم‬ ‫عن‬ ‫ليرفهوا‬ ‫جميلة‬ ‫طبيعية‬
‫التام‬ ‫الذهن‬ ‫صفاء‬ ‫لحالة‬ ‫نصل‬ ‫حتى‬ ‫.الحديقة‬
‫للصفوة‬ ‫تجمع‬
‫بولغري‬ ‫فندق‬ ‫نزلء‬ ‫معظم‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ،(‫أنت‬ ‫من‬ ‫لك‬ ‫أقل‬ ‫تقصد‬ ‫ق‬ٍ ‫فند‬ ‫أي‬ ‫لي‬ ‫)قل‬ ‫مبدأ‬ ‫وعلى‬
‫التي‬ ‫الماكن‬ ‫ضمن‬ ‫من‬ ‫بأنه‬ ‫نقتنع‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫فأمكننا‬ ،‫المتميز‬ ‫الخاص‬ ‫الفكر‬ ‫أصحاب‬ ‫من‬ ‫هم‬
‫ميلنو‬ ‫في‬ ‫المجتمع‬ ‫وأعلم‬ ‫الصفوة‬ ‫فيها‬ ‫.يتجمع‬
‫ا‬ً ‫لباس‬ ‫الجميع‬ ‫تلبس‬ُ‫ل‬ ‫الدخول‬ ‫بوابة‬ ‫وكأن‬ ‫والمواقف‬ ‫لليشياء‬ ‫الفراد‬ ‫نظرات‬ ‫حد‬ّ‫د‬ ‫تتو‬ ‫وهناك‬
‫نستطيع‬ ‫ا‬ً ‫ارتباط‬ ‫بالمكان‬ ‫يرتبط‬ ‫الفندق‬ ‫مياه‬ ‫من‬ ‫يشرب‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫وكأن‬ ،‫ا‬ً ‫واحد‬ ‫ا‬ً ‫مشترك‬
‫بالدمان‬ ‫.تصنيفه‬
‫وفن‬ ‫سياحة‬
‫يدل‬ ‫فيه‬ ‫ما‬ ‫فكل‬ ‫إيطاليا‬ ‫قلب‬ ‫في‬ ‫أنه‬ -‫الفور‬ ‫على‬ – ‫يشعر‬ ‫أن‬ ‫أحد‬ ‫لي‬ ‫يمكن‬ ‫الفندق‬ ‫هذا‬ ‫في‬
‫كتاب‬ ‫ذهني‬ ‫إلى‬ ‫استحضرت‬ ‫الداخل‬ ‫في‬ ‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫مع‬ ‫ل‬ً ‫فمث‬ ،‫اليطالي‬ ‫الفن‬ ‫على‬
‫كل‬ ‫عشقها‬ ‫التي‬ ‫الفتاة‬ ‫عن‬ ‫فيه‬ ‫يتحدث‬ ‫والذي‬ (‫)جيوفاني‬ ‫المعروف‬ ‫اليطالي‬ ‫الروائي‬
‫المسن‬ ‫الرجل‬ ‫على‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫وافقت‬ ‫حتى‬ ‫ا‬ً ‫جميع‬ ‫ورفضتهم‬ ‫لخطبتها‬ ‫وتقدموا‬ ‫الشبان‬
‫ونقائه‬ ‫قلبه‬ ‫بطيبة‬ ‫الجميع‬ ‫عن‬ ‫مختلف‬ ‫أنه‬ ‫اكتشفت‬ ‫لنها‬ ‫فقط‬ ‫قصره‬ ‫في‬ ‫والدها‬ ‫حبس‬ ‫الذي‬
‫.وصدقه‬
‫التي‬ ‫اليطالية‬ ‫الفنادق‬ ‫باقي‬ ‫عن‬ ‫اللغلبية‬ ‫يقضله‬ ‫عندما‬ ‫المسن‬ ‫بذلك‬ ‫بولغري‬ ‫فندق‬ ‫ذكرني‬
‫تضاهى‬ُ‫ل‬ ‫ل‬ ‫التي‬ ‫الفندقية‬ ‫لخدماته‬ (‫نجوم‬ ‫)الخمسة‬ ‫الولى‬ ‫الدرجة‬ ‫.تحمل‬
‫والنجنحة‬ ‫الغرف‬ ‫في‬ ‫ع‬ٌ ‫إبدا‬
‫ب‬ ‫يكتفي‬ ‫أن‬ ‫بولغري‬ ‫مصمم‬ ‫ضل‬ّ‫د‬ ‫ف‬52‫كل‬ ‫لقاطنيها‬ ‫الغرف‬ ‫تلك‬ ‫تؤمن‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫لغرفة‬
‫دي‬ ‫في‬ ‫ودي‬ ‫وفيديو‬ ‫عرض‬ ‫وأجهزة‬ ‫فضائية‬ ‫قنوات‬ ‫من‬ ‫اللكترونية‬ ‫الخدمات‬ ‫في‬ ‫الفخامة‬
‫للخدمات‬ ‫بالضافة‬ ،‫والليزرية‬ ‫الضوئية‬ ‫للقراص‬ ‫ومشغل‬ ‫وراديو‬ ‫منزلي‬ ‫ومسرح‬
‫حتى‬ ‫وضروريتها‬ ‫يشموليتها‬ ‫على‬ ‫المنية‬ ‫والخدمات‬ ،‫وتفاصيلها‬ ‫تنوعها‬ ‫على‬ ‫النسائية‬
‫يشيء‬ ‫فكل‬ ‫ا‬ً ‫نسبي‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫للرهاق‬ ‫مجال‬ ‫فل‬ ،(‫)اللتعب‬ ‫هو‬ ‫المعتمد‬ ‫الشعار‬ ‫أصبح‬
‫والطمأنينة‬ ‫السكون‬ ‫كل‬ ‫وبث‬ ‫تعكير‬ ‫أي‬ ‫امتصاص‬ ‫نحو‬ ‫يسير‬ ‫ل‬ٍ ‫بشك‬ ‫ومجهز‬ ‫.مسخر‬
‫ألوان‬ ‫ضمن‬ ‫اللوان‬ ‫نفس‬ ‫علم‬ ‫يصنفه‬ ‫الذي‬ ‫النوع‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫التصاميم‬ ‫في‬ ‫المعتمدة‬ ‫اللوان‬
‫والراحة‬ ‫.الخير‬
‫زعت‬ّ‫َع‬ ‫و‬ُ‫ل‬ ‫التي‬ ‫اللية‬ ‫إدراك‬ ‫عن‬ ‫ا‬ً ‫أحيان‬ ‫الذهن‬ ‫يعجز‬ ‫ة‬ٍ ‫بطريق‬ ‫توزيعها‬ ‫م‬ّ‫د‬‫ت‬ ‫لقة‬ّ‫د‬‫المع‬ ‫اللوحات‬
‫أساسها‬ ‫.على‬
‫وقتما‬ ‫وبالنور‬ ‫تريد‬ ‫وقتما‬ ‫بالظلم‬ ‫للحساس‬ ‫يدفعك‬ ‫مبتكر‬ ‫ل‬ٍ ‫يشك‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫الستائر‬
‫.تحب‬

3. ‫ا‬ً.‫نم مع‬ٍ ‫ام فيم آ‬ً.‫ام وخارجي‬ً.‫لم طبيم يريحكم داخلي‬ٍ ‫م مم بشك‬ّ‫ م‬ ‫ص‬ُ‫م‬ ‫.السريرم‬
‫مامم فتصدقم عليهم التسميةم بأنهم )بيتم الراحة(،م فببساطةم شديدةم ومعم روعة‬ّ‫ م‬ ‫مام فيم الح‬ّ‫ م‬ ‫م أ‬
‫ةم دائمة‬ٍ ‫مام،م فه مم بحاج‬ّ‫ م‬ ‫جم تدفعه مم لدخولم الح‬ٍ ‫ماماتم الغرفم يبحثم الجميعم عنم حج‬ّ‫ م‬ ‫م ح‬
‫ةم من‬ٍ ‫م للستحمامم معم إضاءةم الشموعم الخافتةم والموسيقىم اليطاليةم الساحرةم وتشكيل‬
‫.المجلتم الجتماعيةم والفنيةم والرياضيةم والسياسية‬
‫م سألتم نفسيم علىم الفورم إنم كانتم الغرفم بهذام البداعم كيفم تكونم الجنحةم –م السبعة‬
‫عشر-م الملكيةم والخاصة؟؟‬
‫ترضيم أذواقم كلم الرؤساءم والدبلوماسيين‬ُ‫م‬‫م أخبرونيم أنهام تتجاوزم الرقيم التقليديم ل‬
‫م والمسؤولين،م وأنم إدارةم الفندقم عملتم منذم البدايةم علىم توزيعم التعالي مم الصارمةم علىم كل‬
‫ضم كل‬ٍ ‫ام يخرجم إلم وهوم را‬ً.‫م العاملينم فيم كافةم القسامم والجنحةم والغرفم بألم يجعلوام أحد‬
‫م الرضام علىم المستوىم التطوريم للفندق،م وغيرم نادمم علىم أيم ليرةم دفعهام فيم المبيت‬
،‫م عنده م،م ولم أحدم يخرجم إلم بعدم أنم يشحنم بطاريةم نفسيتهم بالجمالم المقتربم منم الكمال‬
‫ام زيارةم ميلنوم فيم أولم فرصةم وليم سببم كي‬ً.‫ام الجميعم بالذهابم ومنتظر‬ً.‫م فيعيشم ناصح‬
‫.يسترجعم ذكرياتم أيامهم معم فخامةم بولغري‬
‫إضافية‬ ‫متعة‬
‫فم التخطيطم لبولغريم بتقدي مم المتعةم الروحيةم والرياضيةم والفنيةم والجسدية،م بل‬ِ ‫م ل مم يكت‬
‫م تجاوزم كلم ذلكم بتقديمهم الطقوسم التيم تجمعم مابينم العصريةم والحضارة،م فوجباتم الطعام‬
‫رم معقول،م والمسابحم التيم تنعكسم الضواء‬ٍ ‫ مم ممتازم وبسع‬ٍ ‫دمم لنام بطع‬ّ‫ م‬‫تق‬ُ‫م‬ ‫م اليطاليةم والغربيةم‬
‫تغري‬ُ‫م‬‫م علىم سطحم مياههام تذكرنام بنهرم السينم الجميلم فيم العاصمةم الفرنسيةم باريس،م ف‬
‫دم لوقت‬ٍ ‫كم لزمنم أوم ع‬ٍ ‫.الموجودينم بالسباحةم والجلوسم الطويلم دونم إدرا‬
‫م لقدم انض مم شغفيم بهذام الفندقم –م بعدم زيارتهم –م إلىم شغفم كلم منم عرفم بولغريم من‬
‫ةم يمكننيم أنم أخبرك مم فيهام أنك مم فيم حالم أردت م‬ٍ ‫م إيطاليينم وغيرم إيطاليين،م ووصلتم لمرحل‬
‫ءم تتجسدم فيهم روعةم الهندسةم المعماريةم المعاصرةم زوروام بولغري‬ٍ ‫م الطلعم علىم بنا‬
‫.ميلنو‬
‫لم سلسم وبسيطم علىم حضارته مم ل‬ٍ ‫م وإنم أحببت مم أنم تدركوام القي مم اليطاليةم وتتعرفوام بشك‬
‫.تترددوام بالذهابم لبولغريم ميلنو‬
‫جلوام تاريخم ذهابك م‬ّ‫ م‬ ‫ام لم يشبهم أيم تاريخم س‬ً.‫تسجلوام فيم دفاترم ذكرياتك مم تاريخ‬ُ‫م‬ ‫م وإنم رغبت مم أنم‬
‫م .إلىم بولغريم ميلنو‬