2. ‫احملتويات‬
1-‫االعمال‬ ‫حاضنات‬.
2-‫الحاضنات‬ ‫انواع‬.
3-‫كنظام‬ ‫الحاضنة‬.
4-‫الحاضنات‬ ‫اهمية‬.
5-‫الحاضنة‬ ‫الخدمات‬.
6-‫المعايير‬‫المشروعات‬ ‫بقبول‬ ‫الخاصة‬ ‫والضوابط‬‫بالحاضنة‬.
7-‫من‬ ‫المستفيدين‬ ‫بتخرج‬ ‫الخاصة‬ ‫والضوابـط‬ ‫المعايير‬‫الحاض‬‫نة‬.

3. ‫األعمال‬ ‫حاضنات‬
‫ظهرت‬‫راو‬ ‫تت‬ ‫حتر‬ ‫العرون‬ ‫لهرا‬ ‫وتقردم‬ ‫مهردها‬ ‫فر‬ ‫المشرروعات‬ ‫لتحتضرن‬ ‫ح‬ ‫المشرروعات‬ ‫او‬ ‫امعمرال‬ ‫حاضرنات‬ ‫فكرر‬
‫وبق‬ ‫للبقاء‬ ‫تؤهلها‬ ‫الت‬ ‫النضج‬ ‫ة‬ ‫در‬ ‫تبلغ‬ ‫ولك‬ ‫فشلها‬ ‫إل‬ ‫تؤدي‬ ‫او‬ ‫احها‬ ‫ن‬ ‫من‬ ‫تحد‬ ‫الت‬ ‫الصعوبات‬‫وفعالية‬ ‫و‬.
‫ت‬ ‫حت‬ ‫تكاثرت‬ ‫ثم‬ ‫العشرين؛‬ ‫القرن‬ ‫ثمانينات‬ ‫منتصف‬ ‫ف‬ ‫اقتصادية‬ ‫تطوير‬ ‫كأدا‬ ‫امعمال‬ ‫حاضنات‬ ‫ظهرت‬‫عددها‬ ‫او‬
‫العالم‬ ‫ف‬ ‫اآلن‬7000‫حاضرنة‬.‫بعر‬ ‫بمسراعد‬ ‫الناميرة‬ ‫البلردان‬ ‫فر‬ ‫ل‬‫ا‬‫مرؤخر‬ ‫ايرد‬ ‫تت‬ ‫امعمرال‬ ‫حاضرنات‬ ‫ت‬ ‫اخر‬ ‫وقرد‬
‫الدول‬ ‫البنك‬ ‫مثل‬ ‫الدولية‬ ‫المنظمات‬.
3

4. ‫احل‬ ‫تعريف‬‫ـ‬‫ـ‬‫اض‬‫ـ‬‫ـ‬‫نة‬
‫تساعد‬ ‫مؤسسية‬ ‫وحد‬ ‫ه‬"‫المبتكرين‬"‫الري‬ ‫ومشاريعهم‬ ‫افكارهم‬ ‫تطوير‬ ‫عل‬‫ادية‬
‫والتسوي‬ ‫لإلنتاج‬ ‫قابل‬ ‫اري‬ ‫ت‬ ‫مشروع‬ ‫إل‬ ‫فكر‬ ‫من‬ ‫تحويلها‬ ‫يمكن‬ ‫والت‬‫فه‬ ‫ح‬ ‫ق‬
‫وال‬ ‫المنتج‬ ‫تطوير‬ ‫عمليات‬ ‫ف‬ ‫العملية‬ ‫والمساعد‬ ‫والدعم‬ ‫الخدمات‬ ‫لهم‬ ‫تقدم‬‫تمويل‬
‫والتسويق‬ ‫والتنظيم‬ ‫واإلدار‬.

5. ‫احلاضنات‬ ‫أنواع‬
‫العامة‬ ‫المشروعات‬ ‫حاضنة‬:‫المشروعات‬ ‫مع‬ ‫تتعامل‬ ‫حاضنة‬ ‫وهي‬
‫المجاالت‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫والمتنوعة‬ ‫المختلفة‬ ‫التخصصات‬ ‫ذات‬ ‫الصغيرة‬‫الخدمية‬
‫واإلنتاجية‬ ‫والصناعية‬.
‫ية‬ ‫تكنولو‬ ‫حاضنة‬:‫وتكنولوجي‬ ‫علمي‬ ‫دعم‬ ‫تقدم‬ ‫حاضنة‬ ‫وهي‬.
‫الدولية‬ ‫امعمال‬ ‫حاضنة‬:‫والتكنولوج‬ ‫والمالي‬ ‫الدولي‬ ‫الدعم‬ ‫على‬ ‫تركز‬‫ي‬
‫الخار‬ ‫األسواق‬ ‫إلى‬ ‫واالتجاه‬ ‫التوسع‬ ‫في‬ ‫ترغب‬ ‫التي‬ ‫للمشروعات‬‫جية‬.
‫تصنيعية‬ ‫مشروعات‬ ‫بها‬ ‫تلتحق‬ ‫حاضنات‬:‫توفر‬ ‫التي‬ ‫الحاضنات‬ ‫وهي‬
‫تهدف‬ ‫التي‬ ‫الخدمات‬ ‫وبعض‬ ،‫المتخصصة‬ ‫والورش‬ ‫المعامل‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫عدد‬
‫محددة‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬ ‫الصناعات‬ ‫بعض‬ ‫مساعدة‬ ‫إلى‬. .......

6. ‫كنظام‬‫احلاضنة‬
‫المدخالت‬‫العمليات‬‫ات‬ ‫المخر‬
‫أعمال‬ ‫رواد‬
‫وباحث‬ ‫مبتكرين‬‫ين‬
‫مال‬ ‫رأس‬
‫الحاضنة‬ ‫اسم‬
‫وسمعتها‬
‫إدارية‬ ‫إمكانيات‬
‫وتقنية‬
‫اإلجراءات‬ ‫تسهيل‬
‫المكان‬
‫خدمات‬
‫مشتركة‬
‫تسويق‬/‫البحو‬‫ث‬
‫والمنتجات‬
‫ناشئة‬ ‫شركات‬
‫التكنولوجيا‬ ‫على‬
‫الحديثة‬.
‫عمل‬ ‫فرص‬
‫اقتصاد‬ ‫تنويع‬‫ي‬.
6

7. ‫لالقتصاد‬ ‫احلاضنات‬ ‫أمهية‬‫املصرى‬
‫سيس‬ ، ‫الحاضنات‬ ‫عشرات‬ ‫لدينا‬ ‫وأصبح‬ ،‫الجامعات‬ ‫حاضنات‬ ‫تجربة‬ ‫نجاح‬ ‫عند‬‫ذلك‬ ‫اهم‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬:
‫إلى‬ ‫للتقنية‬ ‫حقيقي‬ ‫نقل‬‫الجمهورية‬.
‫جديدة‬ ‫بتقنيات‬ ‫جديدة‬ ‫شركات‬ ‫بإيجاد‬ ‫االقتصاد‬ ‫تنويع‬.
‫عمل‬ ‫فرص‬ ‫توليد‬‫والكليات‬ ‫الجامعات‬ ‫لخريجي‬.
‫الوطني‬ ‫الدخل‬ ‫زيادة‬.

8. ‫احلاضنة‬ ‫تقدمها‬ ‫اليت‬ ‫اخلدمات‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫إليها‬ ‫للمنتسبين‬ ‫الحاضنة‬ ‫ستقدم‬:
‫التمويل‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫تسهيل‬
‫وضع‬ ‫في‬ ‫المساعدة‬"‫العمل‬ ‫خطة‬"Business Plan.
‫والمختبرات‬ ‫المكاتب‬ ‫تقديم‬.
‫والمكتبة‬ ‫والفاكس‬ ‫اإلنترنت‬ ‫خدمات‬ ‫توفير‬.
‫العمل‬ ‫رخصة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫في‬ ‫المساعدة‬.
8

9. ‫احلاضنة‬ ‫تقدمها‬ ‫اليت‬ ‫اخلدمات‬
‫الترخيص‬ ‫أو‬ ‫االختراع‬ ‫براءة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫في‬ ‫المساعدة‬.
‫في‬ ‫المساعدة‬"‫المنتج‬ ‫تطوير‬"Product Development‫إلى‬ ‫المعملي‬ ‫من‬
‫اإلنتاجي‬.
‫وعملياته‬ ‫التسويق‬ ‫استشارات‬ ‫تسهيل‬.
‫المكتبية‬ ‫والخدمات‬ ‫السكرتارية‬ ‫خدمات‬ ‫تقديم‬.
‫المشروع‬ ‫حسابات‬ ‫في‬ ‫المساعدة‬.

10. ‫احلاضنات‬ ‫أداء‬ ‫تقييم‬ ‫طرق‬
‫والموقع‬ ‫الحاضنة‬ ‫في‬ ‫المتوفرة‬ ‫اإلمكانيات‬.
‫المشروعات‬ ‫وخروج‬ ‫دخول‬ ‫معايير‬.
‫للمشروعات‬ ‫الجيدة‬ ‫المتابعة‬.
‫المالي‬ ‫والدعم‬ ‫التمويل‬.
‫بها‬ ‫الحاضنة‬ ‫إدارة‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫اآللية‬.

11. ‫احلاضنة‬ ‫جناح‬ ‫عوامل‬
‫الحاضنة‬ ‫في‬ ‫باألعمال‬ ‫وارتباطه‬ ‫الحاضنة‬ ‫مدير‬ ‫كفاءة‬.
‫المحيط‬ ‫بالمجتمع‬ ‫الحاضنة‬ ‫ترابط‬.
‫األعمال‬ ‫فرص‬ ‫واستمرارية‬ ‫انتقاء‬.
‫للنجاح‬ ‫ذهنية‬ ‫صور‬ ‫خلق‬.

12. ‫مهة‬ ‫مني‬:
‫مع‬ ‫بشراكة‬ ‫مصرية‬ ‫تكنولوجية‬ ‫حاضنة‬ ‫هي‬.(RDI)‫االوروبي‬ ‫االتحاد‬
‫ت‬ ‫حيث‬ ‫الحكومية‬ ‫الجامعات‬ ‫في‬ ‫االولي‬ ‫تكنولوجية‬ ‫الحاضنة‬ ‫همة‬ ‫تعد‬ ‫و‬‫قوم‬
‫بدعم‬ ‫همة‬‫االتية‬ ‫المجاالت‬ ‫احي‬ ‫في‬ ‫مشروعك‬:
(‫الصحة‬–‫الغذاء‬–‫الماء‬–‫الصناعة‬-‫الزراعة‬)
‫عينيك‬ ‫امام‬ ‫الواقع‬ ‫ارض‬ ‫علي‬ ‫مشروعك‬ ‫رؤية‬ ‫تمنحك‬ ‫و‬.

13. ‫املشروع‬ ‫من‬ ‫اهلدف‬
‫ويهدف‬‫ا‬ ‫ه‬‫المشروع‬‫إل‬‫إنشاء‬‫حاضنة‬‫امعمال‬‫داخل‬‫الحرم‬‫امع‬ ‫ال‬‫امعة‬ ‫ب‬
‫اسيوط‬
‫ا‬ ‫لما‬‫اسيوط‬‫؟مدينة‬‫ف‬‫وسط‬‫صعيد‬‫مصر‬‫لخدمة‬‫سكان‬‫صعيد‬‫مصر‬‫وخلق‬‫ب‬‫ور‬
‫من‬‫رجال‬‫األعمال‬‫داخل‬‫الجماعة‬‫لمساعدتها‬‫في‬‫حل‬‫المشاكل‬‫االقتصادية‬
‫تهدد‬‫تماسك‬‫المجتمع‬‫المصري‬.
‫الحتواء‬15‫شركة‬‫لتبدا‬‫فتر‬‫الحضانة‬‫تصل‬‫إل‬‫اربع‬‫سنوات‬‫ف‬‫الشركا‬‫ت‬‫الت‬
‫احضنت‬‫وسوف‬‫يحصلون‬‫عل‬‫الخدمات‬‫التالية‬

14. ‫يه‬ ‫لتو‬‫نقدم‬4،‫مستوى‬ ‫أعلى‬ ‫على‬ ‫مرشدون‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫اإلرشاد‬ ‫من‬ ‫أشهر‬
‫متخصص‬ ‫مرشدين‬ ‫مع‬ ‫استراتيجية‬ ‫بطرق‬ ‫فريق‬ ‫كل‬ ‫ربط‬ ‫على‬ ‫ونعمل‬‫في‬ ‫ين‬
،‫اللوجستية‬ ‫الخدمات‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫مساعدة‬ ‫اإلرشاد‬ ‫ويشمل‬ ‫عملهم‬ ‫مجال‬
‫وكيفي‬ ،‫الموظفين‬ ‫وتعيين‬ ،‫عمالء‬ ‫قاعدة‬ ‫وجذب‬ ،‫التقنية‬ ‫والمسائل‬‫تقديم‬ ‫ة‬
‫قرار‬ ‫األعمال‬ ‫أصحاب‬ ‫يواجه‬ ‫وعندما‬ ‫للمستثمرين‬ ‫جاذبا‬ ‫تقديما‬ ‫نفسك‬،‫حاسم‬
‫والتوجيه‬ ‫المساعدة‬ ‫من‬ ‫القليل‬ ‫الى‬ ‫يحتاجو‬ ‫فهم‬‫الوقو‬ ‫أن‬ ‫نفهم‬ ‫ونحن‬‫في‬ ‫ع‬
‫ن‬ ‫أن‬ ‫أيضا‬ ‫علينا‬ ‫ولكن‬ ،‫التعلم‬ ‫منحنى‬ ‫من‬ ‫وجزء‬ ‫طبيعي‬ ‫أمر‬ ‫هو‬ ‫الخطأ‬‫ؤمن‬
‫السبب‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫األخرى‬ ‫األشخاص‬ ‫أخطاء‬ ‫من‬ ‫التعلم‬ ‫بفوائد‬ ‫راسخا‬ ‫إيمانا‬‫في‬
‫بصرا‬ ‫والخبرة‬ ‫المعرفة‬ ‫وتقاسم‬ ،‫الموجه‬ ‫اإلرشاد‬ ‫قوة‬ ‫في‬ ‫نعتقد‬ ‫أننا‬‫حة‬
‫ووضوح‬

15. ‫الصن‬ ‫خبراء‬ ‫يقدمها‬ ‫حديثة‬ ‫تدريبية‬ ‫دورات‬ ‫لدينا‬ ‫األعمال‬ ‫لرواد‬ ‫نوفر‬،‫اعة‬
‫أفضل‬ ‫بعض‬ ‫نقل‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫األكاديميين‬ ‫والشركاء‬ ،‫الشركات‬ ‫وقادة‬
‫تت‬ ‫كي‬ ‫الناشئة‬ ‫للشركات‬ ‫المتاحة‬ ‫والموارد‬ ‫واألدوات‬ ‫لديهم‬ ‫الممارسات‬‫طور‬
‫التنافسية‬ ‫العالمية‬ ‫السوق‬ ‫أجواء‬ ‫في‬ ‫وتتوسع‬.


16. ‫الدعم‬‫القانوين‬
‫يمكن‬‫لل‬ ‫طويال‬ ‫وقتا‬ ‫وتستغرق‬ ‫مكلفة‬ ‫القانونية‬ ‫المشورة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬‫شركات‬
‫ا‬ ‫في‬ ‫المتخصصين‬ ‫المحامين‬ ‫من‬ ‫فريق‬ ‫لدينا‬ ‫السبب‬ ‫ولهذا‬ ‫الناشئة‬‫مع‬ ‫لتعامل‬
‫ود‬ ‫قانونية‬ ‫استشارات‬ ‫لدينا‬ ‫األعمال‬ ‫لرواد‬ ‫ونوفر‬ ،‫الناشئة‬ ‫الشركات‬‫عم‬
‫و‬ ،‫الشركة‬ ‫إنشاء‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫القانوني‬ ‫الدعم‬ ‫هذا‬ ‫ويأتي‬ ‫مختلفة‬ ‫وخدمات‬‫العقود‬
‫الفكرية‬ ‫والملكية‬ ،‫واالتفاقات‬ ‫القانونية‬.

17. ‫اعمال‬ ‫فرص‬
‫كان‬‫أك‬ ‫يكن‬ ‫فإنه‬ ،‫ناجح‬ ‫تجاري‬ ‫مشروع‬ ‫بناء‬ ‫الصعب‬ ‫من‬‫ثر‬
‫ي‬ ‫الذين‬ ‫األفراد‬ ‫من‬ ‫بشبكة‬ ‫متصل‬ ‫غير‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫صعوبة‬‫مكن‬
‫وعمال‬ ‫ومطورين‬ ‫ومستثمرين‬ ‫وشركاء‬ ‫موجهين‬ ‫يكونوا‬ ‫أن‬‫ء‬
‫لبرن‬ ‫الفقري‬ ‫العمود‬ ‫هى‬ ‫الموسعة‬ ‫شبكتنا‬ ‫وإن‬ ‫وأصدقاء‬‫امجنا‬
،‫الصناعة‬ ‫خبراء‬ ‫مختلف‬ ‫مع‬ ‫عالقتنا‬ ‫أدىت‬ ‫وقد‬ ‫بأكمله‬
‫و‬ ‫التنفيذيين‬ ‫والرؤساء‬ ،‫والدولية‬ ‫المحلية‬ ‫والشركات‬‫مدراء‬
‫ووسائل‬ ،‫والمبتكرين‬ ‫األكاديمية‬ ‫والمؤسسات‬ ‫الشركات‬
‫والمنظمات‬ ‫الحكومية‬ ‫والكيانات‬ ،‫الخدمات‬ ‫ومقدمي‬ ،‫اإلعالم‬
‫من‬ ‫واسعة‬ ‫شبكة‬ ‫وجود‬ ‫إلى‬ ،‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫وما‬ ،‫الحكومية‬ ‫غير‬
‫مباشرة‬ ‫األعمال‬ ‫لرواد‬ ‫والخبرات‬ ‫الدعم‬.‫فإن‬‫همة‬‫تصنع‬
‫والتطور‬ ‫النمو‬ ‫على‬ ‫يساعدك‬ ‫مما‬ ،ً‫ا‬‫مميز‬ ‫مكان‬ ‫لشركتك‬.

18. ‫مصر؟‬ ‫صعيد‬ ‫اختيار‬ ‫مت‬ ‫ملاذا‬
‫سن‬ ‫تحت‬ ‫مصر‬ ‫صعيد‬ ‫سكان‬ ‫نصف‬ ‫من‬ ‫اكثر‬29‫اعمارهم‬ ‫تتراوح‬ ‫ين‬ ‫ال‬ ‫وثلث‬ ‫ح‬
‫بين‬15‫و‬29.
‫مع‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫ف‬ ‫الغالب‬ ‫هو‬ ‫مصر‬ ‫صعيد‬75‫ين‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫الشباب‬ ‫من‬ ٪
‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫ف‬ ‫يعيشون‬.
‫لل‬ ‫الصعيد‬ ‫حسابات‬40‫ولكن‬ ‫البالد‬ ‫سكان‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫المئة‬ ‫ف‬60‫من‬ ‫المئة‬ ‫ف‬
‫و‬ ‫الفقر‬ ‫ف‬ ‫يعيشون‬ ‫ين‬ ‫ال‬ ‫اولئك‬80‫فق‬ ‫ف‬ ‫يعيشون‬ ‫ين‬ ‫ال‬ ‫اولئك‬ ‫من‬ ‫المئة‬ ‫ف‬‫ر‬
‫شديد‬.
‫افقر‬ ‫البالد‬ ‫معظم‬ ‫وتترك‬1000‫مصر‬ ‫صعيد‬ ‫ف‬ ‫محافظات‬ ‫ثالث‬ ‫ف‬ ‫قرية‬.‫معدل‬
‫هو‬ ‫مصر‬ ‫صعيد‬ ‫ف‬ ‫الرسم‬ ‫الشباب‬ ‫بين‬ ‫البطالة‬16‫ح‬ ‫تحص‬ ‫ال‬ ‫والت‬ ‫٪ح‬
‫العمل‬ ‫عن‬ ‫العاطلين‬"‫ت‬ ‫الت‬ ‫الدولة‬ ‫العاملينح‬ ‫يسعون‬ ‫وال‬ ‫يعملون‬ ‫ال‬ ‫ين‬ ‫ال‬‫ما‬ ‫صف‬
‫مصر‬ ‫صعيد‬ ‫ف‬ ‫الشباب‬ ‫ميع‬ ‫نصف‬ ‫من‬ ‫يقرب‬.
70‫البطالة‬ ‫ه‬ ‫مصر‬ ‫صعيد‬ ‫ف‬ ‫الشابات‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫المئة‬ ‫ف‬.
‫ا‬ ‫القوى‬ ‫مشاركة‬ ‫معدالت‬ ‫مع‬ ‫مرتفعةح‬ ‫مصر‬ ‫صعيد‬ ‫ف‬ ‫التعليم‬ ‫عل‬ ‫العائد‬‫لعاملة‬
‫إل‬ ‫تصل‬ ‫امعات‬ ‫ال‬ ‫لخري‬ ‫اإلناث‬ ‫من‬58‫المعدل‬ ‫من‬ ‫اعل‬ ‫وهو‬ ‫المئةح‬ ‫ف‬
‫البالغ‬ ‫الوطن‬47‫و‬ ‫المئةح‬ ‫ف‬84‫كور‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫امعات‬ ‫ال‬ ‫لخري‬ ‫المئة‬ ‫ف‬.

19. ‫الناشئة‬ ‫الصغير‬ ‫الشركات‬ ‫مشاكل‬:
1-‫المحلية‬ ‫الثفافة‬
2-‫التسويقية‬ ‫الخبرة‬ ‫انعدام‬
3-‫التمويل‬ ‫نقص‬
4-‫الحكومية‬ ‫المعوقات‬
5-‫الفكرة‬ ‫نقص‬
6-‫الخبرة‬ ‫نقص‬

21. ‫اختيار‬ ‫يقة‬‫ر‬‫ط‬‫كات‬‫الشر‬
‫سيتم‬‫تقسيم‬‫امفكار‬‫المقبولة‬‫بين‬‫التخصص‬‫مع‬‫يا‬ ‫تكنولو‬‫المع‬‫لومات‬
‫الناشئة‬‫يقتصر‬‫عل‬‫ما‬‫ال‬‫يد‬ ‫ي‬‫عن‬5‫من‬‫اصل‬15‫شركات‬‫المحتضنة‬.‫فإن‬
‫املة‬ ‫الم‬‫حكم‬‫التركي‬‫عل‬‫امفكار‬‫ف‬‫ال‬ ‫م‬‫راعة‬ ‫ال‬‫والصناعة‬‫و‬......‫ال‬‫خ‬.

22. ‫املعايري‬‫باحل‬ ‫املشروعات‬ ‫بقبول‬ ‫اخلاصة‬ ‫والضوابط‬‫اضنة‬
1-‫ان‬‫ديد‬ ‫عمل‬ ‫فرص‬ ‫المشروع‬ ‫يوفر‬.
2-‫ان‬‫والمستحدثة‬ ‫المناسبة‬ ‫يا‬ ‫التكنولو‬ ‫المشروع‬ ‫يستخدم‬.
3-‫اال‬‫المحيطة‬ ‫بالبيئة‬ ‫اضرار‬ ‫او‬ ‫تلوث‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬.
4-‫ان‬‫للتسويق‬ ‫والقابلية‬ ‫ود‬ ‫بال‬ ‫اته‬ ‫منت‬ ‫تتمي‬.
5-‫ان‬‫ائ‬ ‫الغ‬ ‫اممن‬ ‫او‬ ‫الخدم‬ ‫او‬ ‫الصناع‬ ‫ال‬ ‫الم‬ ‫ف‬ ‫نشاطه‬ ‫يكون‬.
6-‫ان‬‫مناسبة‬ ‫إقتصادية‬ ‫دوى‬ ‫للمشروع‬ ‫يكون‬.
7-‫ان‬‫واهدافها‬ ‫الحاضنة‬ ‫نوع‬ ‫مع‬ ‫المشروع‬ ‫طبيعة‬ ‫تتوافق‬.
8-‫ان‬‫ه‬ ‫لتنفي‬ ‫واإلدارية‬ ‫الفنية‬ ‫المقومات‬ ‫المشروع‬ ‫عل‬ ‫القائم‬ ‫لدى‬ ‫تتوافر‬

23. ‫املستفيدين‬ ‫بتخرج‬ ‫اخلاصة‬ ‫ـط‬‫ب‬‫والضوا‬ ‫املعايري‬‫احلاضنة‬ ‫من‬
‫االقل‬ ‫على‬ ‫سنتين‬ ‫لفترة‬ ‫منتظم‬ ‫نمو‬.
‫المشروع‬ ‫لنمط‬ ‫مناسبان‬ ‫والعائد‬ ‫العمالة‬
‫بالحاضنة‬ ‫المتاح‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫المكان‬ ‫متطلبات‬
‫السوق‬ ‫فى‬ ‫المنافسة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬.
‫االستشارات‬ ‫فى‬ ‫الخاصة‬ ‫المهنية‬ ‫المكاتب‬ ‫على‬ ‫االعتماد‬ ‫إمكانية‬.
‫النقل‬ ‫عملية‬ ‫أثناء‬ ‫نشاطه‬ ‫استمرارية‬ ‫مع‬ ‫تخرجه‬ ‫إمكانية‬

24. ‫العمل‬ ‫يقة‬‫ر‬‫ط‬

25. ‫اصل‬‫و‬‫الت‬
http://hmaa-egypt.com/
https://www.facebook.com/HemmaAssiut
https://twitter.com/hmaaegypt/