7. :تفكر وأجب
ّ
هل يؤخاذ الدين بالرأي؟
هل يحكم على التشريع السماوي بالعقل البشري؟
ُ ُبَ ُ
ما رأيك بمن يعرض الشرع على قناعاته الخاصة،
ِ
ويمرر الحكام على أهوائه قبل قبولها أو رفضها؟
ُ ُبَ ِّ ُ
ما موقف المؤمن إن علم أن بعض التعليمات
ما هي إل أوامر ربانية؟؟؟
8. :أقرأ، وأتفكر
خطب الرسول زينب بنت جحش، لزيد بنحارثة، فامتنعت، وقالت: )أنا خير منه حسبا(.
ً
ﭕ
ﭓ ﭔ
فأنزل ا عز وجل: ﭑ ﭒﭖ ﭗ ﭘ فوافقت زينب وتزوجت زيدا وبقيت عنده
ً
قريبا
ً
من سنة ثم اختلفا.
9. شكا زيد زينب إلى النبي
،ٌ
،
فقال له:
ﭳ ﭴ
ﭵ
ﭶ
ﭷ
- كان ا تعالى قد أعلم نبيه أن زينب
ستكون زوجته، لكن النبي
كان يحس
بالحرج من أن يقال: )إن محمدا تزوج مطلقة
ً
ابنه( -أي ابنه بالتبني- )زيد بن حارثة( فنزلت
الية:
23. :أتدبر وأجيب
رّ
إن اقتلع النحراف الذي نشأت عليه البيئة العربية
بنظام التبني أوكله ا تعالى إلى النبي
علم ايدل ذلك في رأايك؟
رّ
َ
أن التعليم بالقدوة أشد
.تأثيرا رمن التعليم بالقول
ً
31. :أبين
ُ غّ
تظهر اليات الكريمة كرامة كل من زيد بن
حارثة
وزينب بنت جحش رضي ا عنهما، بين
غّ
.ذلك
زيد: ذكره في القرآن باسمه، وشهد له بأنه
أنعم عليه
بالسلم.
زينب: زوجها ا تعالى.
32. :أقرأ، وأتدبر
عبن جابر أبن رسبول اب قال: ))إن
مثل ي ومثل َ النبياء من قبلي كمثل رجل بنى
ََ
َََ
بيتبا فأحسبنه وأجملبه، إل موضعب لبنةب من
َ نِ َ م ٍ
اً
زاويبة، فجعبل الناسب يطوفون به ويعجبون
ُ
لبه، ويقولون: هل وضعبت هذه اللبنة؟ قال
33. :أقرأ، وأتدبر
ما علقة هذا الحديث الشريف باليات الكريمة؟
كلهما يصرحان بأن النبي
ُ َ ّ
هو خاتم النبياء.
34. غّ ُ
:أدلل
من خلل اليات الكريمة برهن على ما يلي:
كل من يدعي مقام النبوة بعد الرسول
غّ
ُ ّ
ﯧ
ﯨﯩ
ﯪ
ﯫ
ﯯ
ﯰ
ﯱ
ﯲ
ﯭ
ﯬ
ﯳ
أفاك ضال.
غّ
ٌ
ﯮ
42. :أقرأ، وأتدبر
قال ابن عباس -رضبي اب عنبه-: لم
يفرض اب تعالبى فريضبة إل جعبل لها حدا
ًّ
معلومبا، ثبم عذر أهلهبا فبي حال العذر، غير
اً
الذكر، فإن ا تعالى لم يجعل له حدا ينتهي
ًّ
إليه، ولم يعذر في تركه إل مغلوبا على عقله،
اً
وأمرهم به في الحوال كلها.
غّ
َ
43. :أقرأ، وأتدبر
فما المقصود بذكر ا تعالى؟
جميع أنواع الذكر من أوراد ودعاء وتلوة القرآن.
بم يشعرك قوله تعالى:
ُ َ
َ ُ
؟
ﯽ ﯾ
ﯿ ﰀ
أنه يجب ذكر ا -تعالى- في كل الحوال حتى
يكون ذكرا كثيرا.
ً
ً
44. :أقرأ، وأتدبر
بم تعلل تخصيص التسبيح بالذكر رغم
َ
دخوله في عموم الذكر؟
تأكيدا على أهمية التسبيح.
ً
45. :أقرأ، وأتدبر
ما المقصود بالصلة من ا تعالى على
عباده، والصلة من الملئكة على الناس؟
الصلة من ا لعباده: رحمة.
والصلة من الملئكة: استغفار.
46. :أوضح
ّ
وجه ا تعالى إلى رسوله نداءً حدد
ّ
له فيه وظيفته، ثم أمره بأمر ونهاه عن فعل .
ّ
وضح ذلك.
ِّ ْ
وظيفته: شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى ا بإذنه
ً
ً
ً
ً
وأمره: بتبشير وسراجا منيرا.
ً
المؤمنين. ً
ونهاه: عن طاعة الكافرين والمنافقين.
47. :أفسر
ّ
ما الذى المشار إليه في قوله تعالى:
ﭴ
ﭵ
ﭶ
ﭷ
ﭸ
كلمهم في زواجه من زينب بعد طلقها