Mais conteúdo relacionado
Mais procurados
964
- 2. ﻤﺜل ﻏﺭﺒﺎﻥ ﺴﻭﺩ ﺸﻌﺭ ﻤﺤﻤﺩ ﺼﺎﻟﺢ
- 3. ﻃﺒﻘﺎ ﻟﻘﻮﺍﻧﲔ ﺍﳌﻠﻜﻴﺔ ﺍﻟﻔﻜﺮﻳﺔ א א א . אא א )ﻋـﱪ ﺍﻻﻧﱰﻧـﺖ ﺃﻭ א אא ﻟﻠﻤﻜﺘﺒــﺎﺕ ﺍﻻﻟﻜﱰﻭﻧﻴــﺔ ﺃﻭ ﺍﻷﻗــﺮﺍﺹ ﺍﳌﺪﳎــﺔ ﺃﻭ ﺍﻯ א ﻭﺳﻴﻠﺔ ﺃﺧﺮﻯ ( א א . . א א
- 4. ﺍﻟﻔﻬﺭﺱ ١ – ﺍﻟﻀﺭﻴﺢ ٢ – ﺘﺤﺕ ﺍﻟﻘﺼﻑ ٣ – ﺍﻟﻀﻔﺔ ﺍﻷﺨﺭﻯ ٤ – ﻤﺜل ﻏﺭﺒﺎﻥ ﺴﻭﺩ ٥ – ﻋﻠﻰ ﺒﻌﺩ ﺴﻨﺘﻴﻤﺘﺭﺍﺕ
- 5. ﺍﻟﻀﺭﻴﺢ
- 6. ﺍﻟﻀﺭﻴﺢ ﺍﻟﺭﺠل ﺍﻟﺫﻱ ﻭﺠﺩﻭﺍ ﺠﺜﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺠﺎﻨﺏ ﺍﻟﻁﺭﻴﻕ ﻟﻡ ﻴﻜﻥ ﻭﻟﻴﺎ ﺍﻟﺭﺠل ﺍﻟﻤﻨﺫﻭﺭ ﻟﻠﺸﻬﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﻤﺠﺩ ﻗﺘل ﻏﺩﺭﺍ ﺍﻟﺫﻴﻥ ﺨﻁﻁﻭﺍ ﻟﻘﺘﻠﻪ ﻫﻡ ﺍﻟﺫﻴﻥ ﺩﻓﻨﻭﻩ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻫﻡ ﺍﻟﺫﻴﻥ ﺭﻭﺠﻭﺍ ﺍﻷﻗﺎﻭﻴل ﻋﻥ ﻗﻴﺎﻤﺘﻪ ﻭﺃﻨﻪ ﺍﺨﺘﺎﺭ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺤﻔﺭﺓ ﺒﻨﻔﺴﻪ ﻟﺘﻜﻭﻥ ﻀﺭﻴﺤﻪ ﻭﻤﺸﻬﺩﻩ .
- 7. ﺘﺤﺕ ﺍﻟﻘﺼﻑ
- 8. ﺭﺴﻭﻡ ﻤﺘﺤﺭﻜﺔ ﻜﺎﻨﺕ ﺯﻴﺎﺭﺘﻪ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻠﻤﺩﻴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻜﺎﻨﺕ ﺒﺩﻭﺭﻫﺎ ﻋﺎﺼﻤﺔ ﻭﻜﺎﻥ ﻤﺩﻋﻭﺍ ﻟﻼﺤﺘﻔﺎل ﻋﻠﻰ ﺸﺭﻑ ﺍﺴﺘﻘﻼﻟﻬﺎ ﻜﺎﻨﺕ ﻟﻴﻠﺔ ﺨﺭﻴﻔﻴﺔ ﻭﻜﺎﻥ ﺍﻟﻁﺭﻴﻕ ﺍﻟﺭﺌﻴﺴﻲ ﺍﻟﺫﻱ ﻴﻔﻀﻲ ﺇﻟﻰ ﻤﻜﺎﻥ ﺍﻻﺤﺘﻔﺎل ﺨﺎﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﺘﺠﺎﻫﻴﻥ ﻭﺒﻴﻨﻬﻤﺎ ﻴﻨﺘﺼﺏ ﺼﻑ ﻤﺘﻤﺎﺜل ﻤﻥ ﺍﻟﻤﺠﺴﻤﺎﺕ ﺍﻟﺨﺸﺒﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻫﻴﺌﺔ ﻨﺨﻴل ﺍﻟﺠﺭﻴﺩ ﺃﺨﻀﺭ ﻭﺍﻟﺴﺒﺎﻁﺎﺕ ﺤﻤﺭﺍﺀ
- 9. ﻭﺁﻻﻑ ﺍﻟﻠﻤﺒﺎﺕ ﺍﻟﻜﻬﺭﺒﺎﺌﻴﺔ ﺘﻌﻴﺩ ﺭﺴﻡ ﺍﻟﻤﺸﻬﺩ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﻨﺒﻴﻥ ﻓﻲ ﻤﺩﻯ ﺍﻟﻀﻭﺀ ﺘﻠﻭﺡ ﺼﺤﺭﺍﺀ ﻻ ﻴﺴﺘﻁﻴﻊ ﺘﺨﻤﻴﻥ ﺤﺩﻭﺩﻫﺎ .
- 10. ﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﻴﻘﻔﻭﻥ ﺒﺎﻟﺒﺎﺏ ﻤﺎ ﺍﻟﺫﻱ ﻴﺭﻴﺩﻩ ﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﻴﺄﺘﻭﻥ ﺩﺍﺌﻤﺎ ﺒﺎﻟﺨﻴﺭ ﻫﻜﺫﺍ ﻴﺒﺩﺃﻭﻥ ﻜﻼﻤﻬﻡ ﺜﻡ ﻴﻔﺭﻏﻭﻥ ﺃﻤﺎﻤﻨﺎ ﺒﻀﺎﻋﺘﻬﻡ ﻤﺎ ﺍﻟﺫﻱ ﻴﺭﻴﺩﻩ ﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﻻ ﻴﺭﻴﺩﻭﻨﻨﺎ ﺒﻴﻀﺎ ﻤﺜﻠﻬﻡ ﺇﻨﻬﻡ ﻓﻘﻁ ﻴﺭﻴﺩﻭﻨﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﻭﺍﻫﻡ ﻤﺎ ﺍﻟﺫﻱ ﻨﻘﻭﻟﻪ ﻟﻠﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﺇﻨﻬﻡ ﻴﺴﺭﻓﻭﻥ ﻓﻲ ﻫﺯ ﺭﺅﻭﺴﻬﻡ
- 11. ﻭﻓﻲ ﺘﻭﺩﺩﻫﻡ ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻨﻤﺴﻙ ﻋﻥ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻓﻲ ﺤﻀﻭﺭ ﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﻓﺎﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﻟﺩﻴﻬﻡ ﺩﺍﺌﻤﺎ ﻤﺎ ﻴﻘﻭﻟﻭﻨﻪ ﻭﺍﻟﺭﺠﺎل ﺍﻟﺒﻴﺽ ﻤﺩﺠﺠﻭﻥ ﺒﺎﻟﺴﻼﺡ .
- 12. ﺒﻐﺩﺍﺩ ﺘﻤﻬل ﻗﻠﻴﻼ ﻴﺎ ﺴﻴﺩﻱ ﺍﻟﺠﻨﺭﺍل ﻭﺃﻨﺕ ﺘﺘﻘﺩﻡ ﻋﻠﻰ ﺠﺜﺜﻨﺎ ﺍﻨﺘﻅﺭ ﺤﺘﻰ ﻴﻌﺒﺭ ﺍﻟﻨﺩﺍﻤﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺭﻴﺜﻤﺎ ﻴﻔﺭﻍ ﺍﻟﺸﻌﺭﺍﺀ ﻤﻥ ﻗﺼﺎﺌﺩﻫﻡ ﻭﻟﻭ ﻷﻭﻗﻅ ﻁﻔﻠﻲ ﺃﺭﻴﺩﻩ ﻓﻘﻁ ﺃﻥ ﻴﺘﻌﺭﻑ ﻋﻠﻴﻙ ﺴﻴﺴﺭ ﺠﺩﺍ ﻤﻥ ﻫﻴﺌﺘﻙ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻭﻟﻜﻨﺘﻙ ﺍﻟﻐﺭﻴﺒﺔ ﺴﻴﻅﻥ ﺃﻨﻙ ﺘﻼﻋﺒﻪ ﻭﺭﺒﻤﺎ ﺍﻨﺩﻓﻊ ﺇﻟﻴﻙ
- 13. ﻤﺎﺫﺍ ﺘﻘﻭل ﻴﺎ ﺴﻴﺩﻱ ﺍﻟﺠﻨﺭﺍل ﺘﻘﻭل ﺇﻨﻙ ﻟﻥ ﺘﻨﺘﻅﺭ ﺃﻜﺜﺭ ﺤﺘﻰ ﻟﻭ ﻅﻬﺭ ﺍﷲ ﺍﻨﺘﻅﺭ ﺇﺫﻥ ﻜﻲ ﺃﻫﻴﺊ ﻨﻔﺴﻲ ﻻ ﺃﻅﻨﻙ ﺘﺭﻴﺩ ﺃﻥ ﺘﺄﺨﺫﻨﻲ ﻋﻨﻭﺓ ﻴﺎ ﺴﻴﺩﻱ ﺍﻟﺠﻨﺭﺍل .
- 14. ﻋﻠﻰ ﻤﺤﻔﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﹼ ﺍﻟﺫﻴﻥ ﺃﻭﺩﻯ ﺒﺤﻴﺎﺘﻬﻡ ﺍﻟﻘﺼﻑ ﻋﻠﻰ ﻤﺤﻔﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺘﺤﺕ ﺃﻋﻴﻨﻨﺎ ﺠﻤﻴﻌﺎ ﺒﻤﻼﺒﺴﻬﻡ ﻭﺩﻤﺎﺌﻬﻡ ﻤﻭﺸﺤﻴﻥ ﺒﺎﻟﻌﻠﻡ ﻭﻭﺠﻭﻫﻬﻡ ﻤﻜﺸﻭﻓﺔ ﺍﻟﺼﺭﺍﺥ ﻴﺭﺘﻔﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻑ ﻭﺍﻷﻤﻬﺎﺕ ﺍﻟﺜﻜﺎﻟﻰ ﻴﺘﻘﺩﻤﻥ ﻓﻲ ﺠﻼل ﻭﻴﻁﺒﻌﻥ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺩ .
- 15. ﺃﻗﻭﻯ ﻤﻥ ﺍﻟﻘﺘل * ﻫﻨﺎﻙ ﺸﻲﺀ ﻤﺎ ﻴﺴﺘﻌﺼﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺘل ﺍﻟﻜﺭﺴﻲ ﺍﻟﻤﺘﺤﺭﻙ ﺍﻟﺩﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﻭﺠﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﺩﺍﺌﻤﺎ ﻤﺎ ﻴﻜﻔﻲ ﻟﻨﺘﺫﻜﺭ ﺍﻟﻘﺎﺘل ﺍﻟﻘﺎﺘل ﺍﻟﺫﻱ ﻴﺨﺘﺎل ﻤﺯﻫﻭﺍ ﺘﺤﺕ ﻋﻴﻭﻨﻨﺎ.
- 16. ﺍﻟﻀﻔﺔ ﺍﻷﺨﺭﻯ ﹼ
- 17. ﺼﻤﺕ ﺍﻟﻅﻬﻴﺭﺓ ﻜﺎﻨﺕ ﺘﻌﺭﻑ ﺃﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺭﻓﺔ ﻭﻜﺎﻨﺕ ﺘﺘﻌﻤﺩ ﺃﻥ ﺘﻌﺒﺭ ﺒﺒﻁﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻘﻑ ﻭﻜﺎﻨﺕ ﺍﻟﺸﻤﺱ ﺍﻟﻤﺘﻌﺎﻤﺩﺓ ﺘﺨﺘﺭﻕ ﺜﻭﺒﻬﺎ ﺍﻟﻘﻁﻨﻲ ﺍﻟﺨﻔﻴﻑ ﻭﺘﻀﻲﺀ ﺠﺴﻤﻬﺎ ﻜﻠﻪ ﻭﻜﺎﻥ ﻴﺭﻯ ﻜل ﺸﻲﺀ ﺤﺘﻰ ﺍﻟﺒﺜﻭﺭ ﺍﻟﺯﻫﺭﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺴﺎﻗﻬﺎ .
- 18. ﻫﻜﺫﺍ ﺍﻟﺘﻘﺎﻫﻥ ﻜﻥ ﻴﻌﺎﻨﻴﻥ ﻤﻥ ﺍﻟﻴﺄﺱ ﻭﻤﻥ ﻏﺎﺌﻠﺔ ﺍﻷﻴﺎﻡ ﻭﻜﺎﻥ ﻴﺘﻭﻗﻑ ﻟﻭﺍﺤﺩﺓ ﻤﻨﻬﻥ ٍ ﺘﻬﺩﻫﺩﻩ .
- 19. ﺒﻌﺩ ﻓﻭﺍﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ ﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻁﺭﻴﻕ ﻟﻌﻴﺎﺩﺘﻬﺎ ﻋﻨﺩﻤﺎ ﻭﺠﺩﻫﺎ ﺃﻤﺎﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﻨﻘﺎﻟﺔ ﻓﻲ ﺭﺩﻫﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻜﺎﻨﺕ ﻗﺩ ﻤﺎﺘﺕ ﻟﻜﻨﻪ ﻅل ﻴﻐﻤﺯ ﻟﻬﺎ ﺒﻌﻴﻨﻴﻪ ﺤﺘﻰ ﺍﻨﻔﺭﺠﺕ ﺃﺴﺎﺭﻴﺭﻫﺎ ﻭﺍﻓﺘﺭﺕ ﺸﻔﺘﺎﻫﺎ ﻋﻥ ﻅل ﺒﺴﻤﺔ . ّ
- 20. ﻅل ﺭﺠل ّ ﻜﺎﻥ ﻴﺘﻤﺨﻁ ﻁﻭﺍل ﺍﻟﻠﻴل ﻭﻴﺒﺼﻕ ﺃﻴﻨﻤﺎ ﺍﺘﻔﻕ ﻭﻜﺎﻥ ﻴﻘﻭﻡ ﻟﻤﺭﺍﺕ ﻋﺩﻴﺩﺓ ﻟﻴﺘﺒﻭل ﺃﺴﻔل ﺍﻟﻤﺼﻁﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻴﻨﺎﻤﺎﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻜﺎﻨﺕ ﺘﻠﻭﻡ ﻨﻔﺴﻬﺎ ﺇﺫ ﻗﺒﻠﺕ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻤﻊ ﺭﺠل ﻤﺜﻠﻪ ﺜﻡ ﺘﺼﺤﻭ ﺒﻌﺩ ﺃﻥ ﻴﻨﺼﺭﻑ ﻓﺘﺠﺩ ﺍﻟﻐﺭﻓﺔ ﻜﻤﺎ ﺭﺃﺘﻬﺎ ﺁﺨﺭ ﻤﺭﺓ ﻻ ﺃﺜﺭ ﻭﻻ ﺭﺍﺌﺤﺔ .
- 21. ﺍﻟﺤﺩﺍﺩ ِ ﻟﻁﺎﻟﻤﺎ ﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻴﻤﻭﺕ ﻗﺒﻠﻙ ﻟﻴﺭﻯ ﻜﻴﻑ ﺘﺘﺼﺭﻓﻴﻥ ﺒﺩﻭﻨﻪ ﻫل ﺘﺸﻌﺭﻴﻥ ﺍﻵﻥ ﺒﺄﻨﻪ ﻜﺎﻥ ﺃﻓﻀل ﻭﻫل ﺘﺠﺩﻴﻥ ﺍﻟﺒﻴﺕ ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺒﻪ ﺃﻗل ﺩﻓﺌﺎ ﻭﺃﻜﺜﺭ ﻭﺤﺸﺔ ﻭﻫل ﺘﺸﺭﻋﻴﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺩﻴﺙ ﻋﻨﻪ ﺜﻡ ﺘﻨﺨﺭﻁﻴﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ .
- 22. ﻤﺜل ﻏﺭﺒﺎﻥ ﺴﻭﺩ
- 23. ﺍﻟﺸﺭﻓﺔ ﱡ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺭﻓﺔ ﹼ ﻜﺎﻨﺕ ﺘﻘﻑ ﻓﺘﺎﺓ ﺠﻤﻴﻠﺔ ﺘﻐﻤﺯ ﻟﻪ ﺃﺤﻴﺎﻨﺎ ﻭﺘﺒﺘﺴﻡ ﺃﺤﻴﺎﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺭﻓﺔ ﹼ ﻴﻘﻑ ﺒﻨﺎﺀ ﻭﺼﺒﻲ ﹼ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻴﺴﺩ ﺍﻟﺸﺭﻓﺔ ﹼ ﻭﺍﻟﺼﺒﻲ ﻴﻨﺎﻭﻟﻪ ﺍﻟﻤﻭﻨﺔ .
- 24. ﺼﻴﺩ ﺍﻷﺴﻤﺎﻙ ﻻ ﺘﺼﺩﻕ ﻤﺎ ﻴﻘﻭﻟﻭﻨﻪ ﻋﻥ ﻭﻓﺭﺓ ﺍﻟﺼﻴﺩ ﻓﻲ ﺃﻋﺎﻟﻲ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ﻨﻌﻡ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺴﻤﺎﻙ ﻭﺃﺴﻤﺎﻙ ﻜﺒﻴﺭﺓ ﻓﻌﻼ ﻟﻜﻥ ﻤﺎﺫﺍ ﺘﻌﺭﻑ ﺃﻨﺕ ﻋﻥ ﺍﻷﺴﻤﺎﻙ ﺍﻟﺘﻲ ﻨﺤﻠﻡ ﺒﻬﺎ ﺃﻨﺎ ﻨﻔﺴﻲ ﺠﺭﺒﺕ ﻭﻤﺎﺫﺍ ﻜﺎﻨﺕ ﺍﻟﻨﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﺍﻟﻤﻐﻭﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺨﺭﺠﺕ ﺃﺼﻁﺎﺩﻫﺎ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺤﻤﻠﺘﻨﻲ ﻤﻥ ﺒﺤﺭ ﻟﺒﺤﺭ ﺃﻟﻘﺕ ﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺸﻭﺍﻁﺊ ﻏﺭﻴﺒﺔ ﻫﻨﺎﻙ ﻻ ﺃﻓﻌل ﺸﻴﺌﺎ
- 25. ﻤﻤﺎ ﻜﺎﻥ ﺤﻴﺎﺘﻲ ﻓﻘﻁ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺒﺎﻟﺼﻴﺎﺩﻴﻥ ﻤﺜﻠﻲ ﻨﺠﻠﺱ ﻤﻁﺭﻗﻴﻥ ﻓﻲ ﻤﻭﺍﺠﻬﺔ ﺍﻟﺒﺤﺭ ﻭﻨﺘﺤﺴﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺴﻤﺎﻙ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻀﻌﻨﺎﻫﺎ .
- 26. ﻗﺒﻠﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﹸ ﺃﻏﻤﻰ ﻋﻠﻲ ﺫﺍﺕ ﻤﺭﺓ ﻓﻲ ﺴﻬﺭﺓ ﻤﻊ ﺃﺼﺩﻗﺎﺀ ﺨﻤﺱ ﻋﺸﺭﺓ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻜﺎﻤﻠﺔ ﻭﻫﻡ ﻴﻀﻐﻁﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺼﺩﺭﻱ ﻭﻴﻨﻔﺨﻭﻥ ﻓﻲ ﻓﻤﻲ ﻜﺎﻨﺕ ﺍﻟﻤﺭﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻗﻊ ﺒﻴﻨﻬﻡ ﻟﻜﻨﻬﻡ ﻟﻡ ﻴﺴﻤﺤﻭﺍ ﻟﻲ ﺒﻌﺩﻫﺎ ﺒﺎﻟ ﻬﺭ ﻤﻌﻬﻡ . ﺴ
- 27. ﺍﻟﻴﻭﻡ ﺍﻟﺴﺎﺒﻕ * * ﻜﻤﺎل ﻓﻲ ﻏﻴﺒﻭﺒﺔ ﻋﺸﺭﺓ ﺃﻴﺎﻡ ﻭﻫﻭ ﻻ ﻴﺘﻌ ﻑ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺭ ﺇﻨﻪ ﺤﺘﻰ ﻻ ﻴﺸﻌﺭ ﺒﻭﺠﻭﺩﻨﺎ ﻓﻘﻁ ﻴﺴﺘﻠﻘﻲ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻨﺒﻭﺏ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻭﻴﺘﻨ ﹼﺱ ﻔ ﻭﺍﻟﻴﻭﻡ ﻫﻭ ﺍﻟﻴﻭﻡ ﺍﻟﺴﺎﺒﻕ ﺒﺩﻭﻥ ﺼﺤﻑ ﺒﺩﻭﻥ ﺃﺼﺩﻗﺎﺀ ﻤﻥ ﻨﻜﻭﻥ ﺇﺫﻥ ﻨﺤﻥ ﺍﻟﺫﻴﻥ ﻨﺼﻁﻑ ﻤﺜل ﻏﺭﺒﺎﻥ ﺴﻭﺩ ﺒﺎﻨﺘﻅﺎﺭ ﺃﻥ ﻴﺴﻤﺤﻭﺍ ﻟﻨﺎ ﺒﺭﺅﻴﺘﻪ .
- 28. ﺃﻤﺸﻴﺭ ﻻ ﺸﻲﺀ ﻓﻲ ﻤﺘﻨﺎﻭﻟﻪ ﻻ ﺍﻟﺸﻤﺱ ﺍﻟﺒﻌﻴﺩﺓ ﻭﻻ ﺍﻟﺭﻴﺢ ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻀﺭﺏ ﺍﻟﺯﺠﺎﺝ ﺤﺘﻰ ﺤﻴﺎﺘﻪ ﺘﺠﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﻤﺴﺎﻓﺔ ﻤﻨﻪ ﺇﻨﻪ ﻴﺭﺍﻫﺎ ﻜﺸﺭﻴﻁ ﻤﺼﻭﺭ ﻭﻴﺭﻯ ﻨﻔﺴﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻤﺜل ﻗﺸﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺭﻴﺢ .
- 29. ﺍﻟﺨﻠﻭﺩ ﺇﻨﻪ ﻴﺒﺤﺙ ﻋﻥ ﺍﻟﺨﻠﻭﺩ ﺤﺘﻰ ﻭﻫﻭ ﻴﺤﻔﺭ ﻗﺒﺭﻩ ﺇﻥ ﺸﻴﺌﺎ ﻤﻤﺎ ﻴﺠﺭﻱ ﻓﻲ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻘﺒﺭ ﻻ ﻴﺸﻐﻠﻪ ﺒﺎﻟﻤﺭﺓ ﺇﻨﻪ ﻴﺯﺭﻉ ﺸﺠﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻨﺎﺀ ﻭﻤﺼﻁﺒﺔ ﻟﻠﺯﺍﺌﺭﻴﻥ ﻭﺸﺎﻫﺩﺍ ﺒﺎﺭﺯﺍ ﻴﻜﺘﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺴﻤﻪ .
- 31. ﻋﻠﻰ ﺒﻌﺩ ﺴﻨﺘﻴﻤﺘﺭﺍﺕ ﺍﻟﻁﺎﺌﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺩﻴﻘﺔ ﺍﻟﻁﺎﺌﺭ ﻴﺘﺤﺭﻙ ﺒﺨﻔﺔ ﹼ ﺒﻴﻥ ﺍﻟﻔﺭﻭﻉ ﻭﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﻴﻠﺘﻘﻁ ﺸﺒﺔ ﻤﻥ ﻫﻨﺎ ﻋ ﻭﻴﻠﺘﻘﻁ ﻋﺸﺒﺔ ﻤﻥ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻟﻁﺎﺌﺭ ﻴﺒﻨﻲ ﻋﺸﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺠﺭﺓ ﺨﻠﻑ ﺍﻟﻨﺎﻓﺫﺓ ﻋﻠﻰ ﺒﻌﺩ ﺴﻨﺘﻴﻤﺘﺭﺍﺕ .
- 32. ﺇﺸﺎﺭﺍﺕ * ﺇﻟﻰ ﺃﺤﻤﺩ ﻴﺎﺴﻴﻥ * * ﺇﻟﻰ ﻜﻤﺎل ﺍﻟﻘﻠﺵ