عانت الصحافة في فترة الدراسة من الكثير من محاور الانتهاك، أبرزها علي الإطلاق هو القتل خارج نطاق القانون، حيث تم رصد 2 حالة قتل جديدة ، فضلا عن تلفيق اتهامات لأبرياء في قضية ميادة أشرف ومحاولة إبعاد الاتهام عن الشرطة رغم شهادة الشهود، وذلك حتي يصبح العدد هو 12 هم مجموع القتلي من الصحفيين منذ 30 يونية 2013 وحتي 15 يوليو 2015، وعلي نطاق آخر مثلت إصابات المصورين (3 حالات إصابات خطيرة تم رصدها في التقرير) المحور الأهم في رصد الإصابات النارية، وهو ما يعني عدم توافر أي معايير للأمان لمن ينقل الحدث، وتعد الداخلية هي المتهم الرئيس في عمليات التصويب بالطلقات النارية علي المصورين، وذلك وفقا لروايات كافة المصابين.