1. ‫العاطفي‬ ‫العقالني‬ ‫العالج‬ ‫نظرية‬

2. ‫النظرية‬ ‫نشأة‬
‫الدي‬ ‫اليونانيين‬ ‫والعلماء‬ ‫الفالسفة‬ ‫كتابات‬ ‫في‬ ‫النظرية‬ ‫هده‬ ‫بدور‬
‫أن‬ ‫رأوا‬ ‫ن‬
‫ب‬ ‫سلوكنا‬ ‫تسم‬ ‫التي‬ ‫نفسها‬ ‫هي‬ ‫األشياء‬ ‫بها‬ ‫ندرك‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬
‫االضطراب‬
‫السواء‬ ‫أو‬
.
‫ا‬ ‫حياته‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫عمل‬ ‫وقد‬ ‫النظرية‬ ‫هده‬ ‫مؤسس‬ ‫أليس‬ ‫البرت‬ ‫ويعتبر‬
‫لعملية‬
‫نح‬ ‫واتجه‬ ‫النفسي‬ ‫التحليل‬ ‫نظرية‬ ‫عن‬ ‫تخلى‬ ‫ثم‬ ً‫ا‬‫نفسي‬ ‫محلال‬
‫السلوكية‬ ‫و‬
‫واالشتراط‬ ‫بالتعلم‬ ً‫ا‬‫مهتم‬
.
‫عام‬ ‫وفي‬
1962
‫نشر‬ ‫عندما‬ ‫العالجي‬ ‫منهجه‬ ‫بدأ‬
‫كتابه‬
”
‫النفسي‬ ‫العالج‬ ‫في‬ ‫واالنفعال‬ ‫العقل‬
“
.

3. ‫النظرية‬ ‫منطلقات‬

1
-
‫ا‬ ‫وغير‬ ‫المستقيم‬ ‫العقالني‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫ولديه‬ ‫يولد‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬
‫لعقالني‬
.

2
-
‫اضطراباتنا‬ ‫وراء‬ ‫تكمن‬ ‫الالعقالنية‬ ‫ومعتقداتنا‬ ‫تفكيرنا‬ ‫أساليب‬ ‫أن‬
.

3
-
‫ا‬ ‫التنشئة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫للذات‬ ‫الهازمة‬ ‫األفكار‬ ‫في‬ ‫الالعقالني‬ ‫التفكير‬ ‫ينشأ‬
‫الجتماعية‬
‫لإلنسان‬
.

4
-
‫وس‬ ‫وانفعاله‬ ‫اإلنسان‬ ‫تفكير‬ ‫بين‬ ‫تفاعال‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫النظرية‬ ‫هده‬ ‫تفترض‬
‫لوكه‬
.

5
-
‫أ‬ ‫عنه‬ ‫تحدث‬ ‫الذي‬ ‫والسلوك‬ ‫والمشاعر‬ ‫األفكار‬ ‫بين‬ ‫التفاعل‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬
‫إال‬ ‫ليس‬
‫ف‬ ‫هامة‬ ‫تغييرات‬ ‫يحدث‬ ‫المعرفي‬ ‫الجانب‬ ‫في‬ ‫جوهري‬ ‫تغيير‬ ‫أحداث‬ ‫أن‬ ‫يرى‬ ‫أنه‬
‫ي‬
‫ت‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫مشاعر‬ ‫في‬ ‫جوهري‬ ‫تغيير‬ ‫يبنمااحداث‬ ‫وسلوكياته‬ ‫اإلنسان‬ ‫مشاعر‬
‫صرفاته‬
‫المعرفي‬ ‫التغيير‬ ‫في‬ ‫محدود‬ ‫أثر‬ ‫له‬
.

6
-
‫الطبيع‬ ‫في‬ ‫النفسي‬ ‫للتحليل‬ ‫مخالف‬ ‫رأي‬ ‫أليس‬ ‫بزعامة‬ ‫النظرية‬ ‫لهده‬ ‫أن‬
‫اإلنسانية‬ ‫ة‬
.

4. ‫المضطرب‬ ‫السلوك‬

‫النفس‬ ‫عن‬ ‫المعتقدات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫هي‬ ‫الالعقالنية‬ ‫األفكار‬
‫تق‬ ‫وال‬ ‫المعرفي‬ ‫بنائه‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫وتصبح‬ ‫يتبناها‬ ‫والحياة‬
‫على‬ ‫وم‬
‫والق‬ ‫والمبادئ‬ ‫الحياة‬ ‫بديهيات‬ ‫مع‬ ‫فتتعارض‬ ‫عقلي‬ ‫دليل‬
‫وانين‬
‫السوية‬ ‫العقول‬ ‫عليها‬ ‫تتفق‬ ‫التي‬
.
‫ف‬ ‫األفكار‬ ‫هده‬ ‫وتؤثر‬
‫تثمين‬ ‫ي‬
‫اضطر‬ ً‫ا‬‫غالب‬ ‫ويصحبها‬ ‫والدات‬ ‫الخارجية‬ ‫الحوادث‬ ‫وتقويم‬
‫ابات‬
‫نفسية‬
.