Mais conteúdo relacionado Semelhante a أحباب الله فى القرأن (20) Mais de Ghassan Azmouz (20) أحباب الله فى القرأن2. وَحْأَحْنْسِفِنُقُواواا فِنُي سَحْبِنُيلِنُ الِنَُّ وَحْلَحْ تُوالْسِقُواواا بِنُأَحْيْسِدِنُيكُوامْسِ إِنُلَحْى التَّهْسِلُواكَحْةِنُ وَحْأَحْحْسِسِنُنُواواا
( إِنُنَّ الَحَّْ يُواحِنُبُّ الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( البقرة : 195
المحسنوان : هم الذين ينفقوان على أنفسهم وعلى غيرهم يبتغوان ما عند
ال من الجر والمثوابة ول يتبعوان ما أنفقواا مناً ول أذى .
تفسير الية :
”وَحْأَحْنْسِفِنُقُواواا فِنُي سَحْبِنُيل الَّ" طَا طَحْاعَحْته بِنُالْسِجِنُهَحْادِنُ وَحْغَحْيْسِره " طَاوَحْلَحْ تُوالْسِقُواواا بِنُأَحْيْسِدِنُيكُوامْسِ" طَا أَحْيْسِ
أَحْنْسِفُواسكُوامْسِ وَحْالْسِبَحْاء زَحْائِنُدَحْة " طَاإلَحْى التَّهْسِلُواكَحْة" طَا الْسِهَحْلَحْك بِنُالِنُْسِمْسِسَحْاكِنُ عَحْنْسِ النَّفَحْقَحْة فِنُي الْسِجِنُهَحْاد
أَحْوْسِ تَحْرْسِكهه لَحِْنُنَّهُوا يُواقَحْواِّيي الْسِعَحْدُواوّ ع عَحْلَحْيْسِكُوامْسِ " طَاوَحْأَحْحْسِسِنُنُواواا" طَا بِنُالنَّفَحْقَحْةِنُ وَحْغَحْيْسِرهَحْا " طَاإنَّ الَّ يُواحِنُبّ ع
الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا أَحْيْسِ يُواثِنُيبهُوامْسِ على إحسانهم .
3. الَّذِنُينَحْ يُوانفِنُقُواوانَحْ فِنُي السَّرَّاء وَحْالضَّرَّاء وَحْالْسِكَحْاظِنُمِنُينَحْ الْسِغَحْيْسِظَحْ وَحْالْسِعَحْافِنُينَحْ عَحْنِنُ
( النَّاسِنُ وَحْالُّ يُواحِنُبُّ الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( آل عمران 134
التفسير :
" طَاالَّذِنُينَحْ يُوانْسِفِنُقُواوانَحْ" طَا فِنُي طَحْاعَحْة الَّ " طَافِنُي السَّرَّاء وَحْالضَّرَّاء" طَا الْسِيُواسْسِر
وَحْالْسِعُواسْسِر ” وَحْالْسِكَحْاظِنُمِنُينَحْ الْسِغَحْيْسِظ " طَا الْسِكَحْافِنُينَحْ عَحْنْسِ إمْسِضَحْائِنُهِنُ مَحْعَحْ الْسِقُوادْسِرَحْة
" طَاوَحْالْسِعَحْافِنُينَحْ عَحْنْسِ النَّاس" طَا مِنُمَّنْسِ ظَحْلَحْمَحْهُوامْسِ أَحْيْسِ التَّارِنُكهِنُينَحْ عُواقُواوابَحْتهمْسِ
" طَاوَحْاَحْلَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا بِنُهَحْذِنُهِنُ الَحْْسِفْسِعَحْال أَحْيْسِ يُواثِنُيبهُوامْسِ .
4. فَحْآتتَحْاهُوامُوا الُواَّ ثَحْواَحْابَحْ الدُّ نْسِيَحْا وَحْحُواسْسِنَحْ ثَحْواَحْابِنُ الْسِخِنُرَحْةِنُ وَحْالُواَّ يُواحِنُبُّ
( الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( آل عمران 148
التفسير :
" طَافَحْآتتَحْاهُوامْسِ الَّ ثَحْواَحْاب الدُّ نْسِيَحْا" طَا النَّصْسِر وَحْالْسِغَحْنِنُيمَحْة " طَاوَحْحُواسْسِن ثَحْواَحْاب الْسِخِنُرَحْة" طَا أَحْيْسِ
الْسِجَحْنَّة وَحْحُواسْسِنه : التَّفَحْضُّ ل فَحْواْسِق الِنُسْسِتِنُحْسِقَحْاق .
5. فَحْبِنُمَحْا نَحْقْسِضِنُهِنُمْسِ مِنُيثَحْاقَحْهُوامْسِ لَحْعَحْنَّاهُوامْسِ وَحْجَحْعَحْلْسِنَحْا قُوالُواوابَحْهُوامْسِ قَحْاسِنُيَحْةً يُواحَحْرِّيفُواوانَحْ الْسِكَحْلِنُمَحْ عَحْنْسِ مَحْواَحْاضِنُعِنُهِنُ
وَحْنَحْسُواواا حَحْظًّاا مِنُمَّا ذُواكهِّيرُواوا بِنُهِنُ وَحْلَحْ تَحْزَحْالُوا تَحْطَّلِنُعُوا عَحْلَحْى خَحْائِنُنَحْةٍ م مِنُنْسِهُوامْسِ إِنُلَّ قَحْلِنُيلً مِنُنْسِهُوامْسِ
( فَحْاعْسِفُوا عَحْنْسِهُوامْسِ وَحْاصْسِفَحْحْسِ إِنُنَّ الَحَّْ يُواحِنُبُّ الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( المائدة 13
التفسير :" طَافَحْبِنُمَحْا نَحْقْسِضِنُهِنُمْسِ" طَا مَحْا زَحْائِنُدَحْة " طَامِنُيثَحْاقهمْسِ لَحْعَحْنَّاهُوامْسِ" طَا أَحْبْسِعَحْدْسِنَحْاهُوامْسِ عَحْنْسِ
رَحْحْسِمَحْتنَحْا " طَاوَحْجَحْعَحْلْسِنَحْا قُوالُواوابهمْسِ قَحْاسِنُيَحْة" طَا لَحْ تَحْلِنُين لِنُقَحْبُواوالِنُ الِنُْسِيمَحْان " طَايُواحَحْرِّيفُواوانَحْ
الْسِكَحْلِنُم" طَا الَّذِنُي فِنُي التَّواْسِرَحْاة مِنُنْسِ نَحْعْسِت مُواحَحْمَّد صَحْلَّى الَّ عَحْلَحْيْسِهِنُ وَحْسَحْلَّمَحْ وَحْغَحْيْسِره
" طَاعَحْنْسِ مَحْواَحْاضِنُعه" طَا الَّتِنُي وَحْضَحْعَحْهُوا الَّ عَحْلَحْيْسِهَحْا أَحْيْسِ يُوابَحْدِّيلُواوانَحْهُوا " طَاوَحْنَحْسُواواا" طَا تَحْرَحْكهُواواا
" طَاحَحْظًّاا" طَا نَحْصِنُيبً ا " طَامِنُمَّا ذُواكهِّيرُواوا" طَا أُوامِنُرُواوا " طَابِنُهِنُ" طَا فِنُي التَّواْسِرَحْاة مِنُنْسِ اتِّيبَحْاع مُواحَحْمَّد
" طَاوَحْلَحْ تَحْزَحْال" طَا خِنُطَحْاب لِنُلنَّبِنُي ِّي صَحْلَّى الَّ عَحْلَحْيْسِهِنُ وَحْسَحْلَّمَحْ " طَاتَحْطَّلِنُع" طَا تَحْظْسِهَحْر " طَاعَحْلَحْى
خَحْائِنُنَحْة" طَا أَحْيْسِ خِنُيَحْانَحْة " طَامِنُنْسِهُوامْسِ" طَا بِنُنَحْقْسِضِنُ الْسِعَحْهْسِد وَحْغَحْيْسِره " طَاإلَّ قَحْلِنُيلً مِنُنْسِهُوامْسِ" طَا مِنُمَّنْسِ
أَحْسْسِلَحْمَحْ " طَافَحْاعْسِفُوا عَحْنْسِهُوامْسِ وَحْاصْسِفَحْحْسِ إنَّ الَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا وَحْهَحْذَحْا مَحْنْسِسُواواخ
بِنُآتيَحْةِنُ السَّيْسِف
6. لَحْيْسِسَحْ عَحْلَحْى الَّذِنُينَحْ آمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْاتِنُ جُوانَحْاحٌ فِنُيمَحْا طَحْعِنُمُواواا إِنُذَحْا مَحْا اتَّقَحْواْسِا
وَحْآمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْاتِنُ ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْآمَحْنُواواا ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْأَحْحْسِسَحْنُواواا وَحْالُواَّ يُواحِنُبُّ
( الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( المائدة 93
التفسير :
” لَحْيْسِسَحْ عَحْلَحْى الَّذِنُينَحْ آمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْات جُوانَحْاح فِنُيمَحْا طَحْعِنُمُواواا" طَا أَحْكهَحْلُواواا مِنُنْسِ
الْسِخَحْمْسِر وَحْالْسِمَحْيْسِسِنُر قَحْبْسِل التَّحْسِرِنُيم " طَاإذَحْا مَحْا اتَّقَحْواْسِا " طَا الْسِمُواحَحْرَّمَحْات ” وَحْآمَحْنُواواا
وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْات ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْآمَحْنُواواا ” ثَحْبَحْتُواواا عَحْلَحْى التَّقْسِواَحْى وَحْالِنُْسِيمَحْان
” ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْأَحْحْسِسَحْنُواواا" طَا الْسِعَحْمَحْل ” وَحْاَحْلَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا بِنُمَحْعْسِنَحْى أَحْنَّهُوا
يُواثِنُيبهُوامْسِ .
7. وَ ينَ سْمأَ لُتَونَ ك َ عَ نِينَ الْممَ حِينَيضِينَ قُتَل ْم هُتَوَ أَ ذً ى فَ اعْمتَ زِينَلُتَوا النِّرسَ اءَ فِينَي الْممَ حِينَيضِينَ
وَ لَ تَ قْمرَ بُتَوهُتَنَّ حَ تَّى ينَ طْمهُتَرْمنَ فَ إِينَذَ ا تَ طَ هَّرْمنَ فَ أْمتُتَوهُتَنَّ مِينَنْم حَ يْمثُتَ أَ مَ رَ كبُتَمُتَ اللُتََّ
( إِينَنَّ اللَ َّ ينُتَحِينَبُّب التَّوَّابِينَينَ وَ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ * ( البقرة 222
التوابين : أى التوابين من الذنوب والشرك أما التوبة : فهى الرجوع عن الذنب
والندم عليه والعزم على عدم العودة إليه .
الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ : أى المتطهرينن بالماء من الحدث الصغغر و الحدث الكببر ، وينكونوا
على وضوء تام دائماً .
تفسير الينة :وَ ينَ سْمأَ لُتَونَ ك عَ نْم الْممَ حِينَيض أَ يْم الْمحَ يْمض أَ وْم مَ كَ انه مَ اذَ ا ينَ فْمعَ ل بِينَالنِّرسَ اءِينَ
فِينَيهِينَ ” قُتَل ْم هُتَوَ أَ ذً ى قَ ذَ ر أَ وْم مَ حَ لّه ه ” فَ اعْمتَ زِينَلُتَوا النِّرسَ اء اُتَتْمرُتَكبُتَوا وَ طْمأَ هُتَنَّ
” فِينَي الْممَ حِينَيض أَ يْم وَ قْمته أَ وْم مَ كَ انه وَ لَ تَ قْمرَ بُتَوهُتَنَّ بِينَالْمجِينَمَ اعِينَ حَ تَّى ينَ طْمهُتَرْمنَ
بِينَسُتَكُتَونِينَ الطَّاء وَ تَ شْمدِينَيندهَ ا وَ الْمهَ اء وَ فِينَيهِينَ إدْمغَ ام التَّاء فِينَي الَ ْمصغْمل فِينَي الطَّاء أَ يْم ينَ غْمتَ سِينَلْمنَ
بَ عْمد انْمقِينَطَ اعه فَ إِينَذَ ا تَ طَ هَّرْمنَ فَ أْمتُتَوهُتَنَّ بِينَالْمجِينَمَ اعِينَ مِينَنْم حَ يْمثُتَ أَ مَ رَ كبُتَمْم اللَّ بِينَتَ جَ نُّببِينَهِينَ فِينَي
الْمحَ يْمض وَ هُتَوَ الْمقُتَبُتَل وَ لَ تَ عْمدُتَوهُتَ إلَ ى غَ يْمره إنَّ اللَّ ينُتَحِينَبّه ينُتَثِينَيب وَ ينُتَكْمرِينَم التَّوَّابِينَينَ مِينَنْم
الذُّبنُتَوب وَ ينُتَحِينَبّه الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ مِينَنْم الَ ْمقْمذَ ار .
8. التوبة وشروطها
التوبة : هى الرجوع عن الذنب و الندم عليه و العزم على عدم العودة إليه
وقد ذكبر أهل العلم للتوبة شروطاً هي :
1 - أن تكون التوبة خالصة لل- عزّه وجل ّه .
2 - الندم على ما فات من الذنوب.
3 - القلع عن المعصية فور اً فل تصح التوبة مع الصغرار على المعصية.
4 - العزم على عدم العودة إلى المعصية في المستقبل .
5 - أن تكون التوبة قبل انتهاء وقتها أي قبل طلوع الشمس من مغربها وقبل
حضور الجل .
6 - إذا كبانت المعصية متعلقة بالعباد كباغتصاب الموال مثلً فيجب إعادة الحقوق
إلى أصغحابها وإن كبانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك فيجب الستتبراء
منهم والدعاء لهم في ظهر الغيب وذكبر محاستنهم في المجالس التي ذكبرهم بسوء
فيها.
9. لَ تَ قُتَمْم فِينَيهِينَ أَ بَ دً ا لَ مَ سْمجِينَدٌ أ أُتَستِّرسَ عَ لَ ى التَّقْموَ ى مِينَنْم أَ وَّلِينَ ينَ وْممٍ أ أَ حَ قُّب أَ نْم
تَ قُتَومَ فِينَيهِينَ فِينَيهِينَ ر ِينَجَ الٌ أ ينُتَحِينَبُّبونَ أَ نْم ينَ تَ طَ هَّرُتَوا وَ اللُتََّ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَطَّهِّررِينَيننَ *
(10 ( التوبة 8
الطهار ة : هي إزالة النجاستة من البدن والملبس وأماكبن العبادة والل
ستبحانه ينحب من عباده المتطهرينن .
تفسير الينة : لَ مَ سْمجِينَد أُتَستِّرسَ بُتَنِينَيَ تْم قَ وَ اعِينَده ”عَ لَ ى التَّقْموَ ى مِينَنْم أَ وَّل
ينَ وْمم“ وُتَضِينَعَ ينَ وْمم حَ لَ لْمت بِينَدَ ار ِينَ الْمهِينَجْمرَ ة وَ هُتَوَ مَ سْمجِينَد قُتَبَ اءَ كبَ مَ ا فِينَي الْمبُتَخَ ار ِينَيّه
أَ حَ قّه مِينَنْمهُتَ ”أَ نْم“أَ يْم بِينَأَ نْم ” تَ قُتَوم ” تُتَصَ لِّري فِينَيهِينَ فِينَيهِينَ ر ِينَجَ ال هُتَمْم
الَ ْمنْمصَ ار ينُتَحِينَبُّبونَ أَ نْم ينَ تَ طَ هَّرُتَوا وَ اَ للَّ ينُتَحِينَبّه الْممُتَطَّهِّررِينَيننَ أَ يْم ينُتَثِينَيبهُتَمْم فِينَيهِينَ
إدْمغَ ام التَّاء فِينَي الَ ْمصغْمل فِينَي الطَّاء
10. قُتَل ْم إِينَن كبُتَنتُتَمْم تُتَحِينَبُّبونَ اللَّ فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمُتَ اللُّب وَ ينَ غْمفِينَرْم لَ كُتَمْم ذُتَنُتَوبَ كُتَمْم وَ اللُّب
( غَ فُتَور ٌ أ ر َّحِينَيمٌ أ * (آل عمران 31
فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمُتَ اللُّب : فى هذه الآينة دليل تام على أن الل تعالى ينحب كبل من ينتبع
ستنة النبى صغلى الل عليه و ستلم و كبل من صغار على نهجه ، فإذا كبنا نريند حب الل
تعالى فعلينا بسنة النبى صغلى الل عليه و ستلم و طرينقة معيشته و العمل على ر ضاه
و ر ضا الل تعالى .
تفسير الينة :
نَ زَ لَ لَ مَّا قَ الُتَوا مَ ا نَ عْمبُتَد الَ ْمصغْمنَ ام إلَّ حُتَبًّاا للِينََّ لِينَيُتَقَ رِّربُتَونَ ا إلَ يْمهِينَ قُتَل ْم لَ هُتَمْم ينَ ا مُتَحَ مَّد إنْم كبُتَنْمتُتَمْم
تُتَحِينَبُّبونَ اللَّ فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمْم اللَّ بِينَمَ عْمنَ ى ينُتَثِينَيبكُتَمْم وَ ينَ غْمفِينَر لَ كُتَمْم ذُتَنُتَوبكُتَمْم وَ اَ للَّ غَ فُتَور
لِينَمَ نْم اتَّبَ عَ نِينَي مَ ا ستَ لَ فَ مِينَنْمهُتَ قَ بْمل ذَ لِينَك َ ر َ حِينَيم بِينَهِينَ .
11. بَ لَ ى مَ نْم أَ وْمفَ ى بِينَعَ هْمدِينَهِينَ وَ اتَّقَ ى فَ إِينَنَّ اللَ َّ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَّقِينَينَ *
( ( آل عمران 76
المتقون: وهم الذينن ينخشون الل تعالى وينتقونه في السر والعلن وينجعلون بينهم
وبين عذاب ر بهم وقاينة باتباع أوامره واجتناب نواهيه .
تفسير الينة :بَ لَ ى عَ لَ يْمهِينَمْم فِينَي ستَ بِينَيل مَ نْم أَ وْمفَ ى بِينَعَ هْمدِينَهِينَ الَّذِينَي عَ اهَ دَ عَ لَ يْمهِينَ أَ وْم بِينَعَ هْمدِينَ
اللَّ إلَ يْمهِينَ مِينَنْم أَ دَ اء الَ ْممَ انَ ة وَ غَ يْمره وَ اتَّقَ ى اللَّ بِينَتَ رْمكِينَ الْممَ عَ اصغِينَي وَ عَ مِينَل َ الطَّاعَ ات فَ إِينَنَّ
اللَّ ينُتَحِينَبّه الْممُتَتَّقِينَينَ فِينَيهِينَ وَ ضْمع الظَّاهِينَر مَ وْمضِينَع الْممُتَضْممَ ر أَ يْم ينُتَحِينَبُّبهمْم بِينَمَ عْمنَ ى ينُتَثِينَيبهُتَمْم .
12. إِينَلَّ الَّذِينَيننَ عَ اهَ دْمتُتَمْم مِينَنَ الْممُتَشْمرِينَكبِينَينَ ثُتَمَّ لَ مْم ينَ نْمقُتَصُتَوكبُتَمْم شَ يْمئً ا وَ لَ مْم
ينُتَظَ اهِينَرُتَوا عَ لَ يْمكُتَمْم أَ حَ دً ا فَ أَ تِينَمُّبوا إِينَلَ يْمهِينَمْم عَ هْمدَ هُتَمْم إِينَلَ ى مُتَدَّتِينَهِينَمْم إِينَنَّ اللَ َّ
( ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَّقِينَينَ * ( التوبة 4
التفسير:
إلَّ الَّذِينَيننَ عَ اهَ دْمتُتَمْم مِينَنْم الْممُتَشْمرِينَكبِينَينَ ثُتَمَّ لَ مْم ينَ نْمقُتَصُتَوكبُتَمْم شَ يْمئً ا مِينَنْم شُتَرُتَوط الْمعَ هْمد
وَ لَ مْم ينُتَظَ اهِينَرُتَوا ينُتَعَ اوِينَنُتَوا عَ لَ يْمكُتَمْم أَ حَ دً ا مِينَنْم الْمكُتَفَّار فَ أَ تِينَمُّبوا إلَ يْمهِينَمْم عَ هْمدهمْم
إلَ ى انْمقِينَضَ اء مُتَدَّتهمْم الَّتِينَي عَ اهَ دْمتُتَمْم عَ لَ يْمهَ ا إنَّ اللَّ ينُتَحِينَبّه الْممُتَتَّقِينَينَ
بِينَإِينَتْممَ امِينَ الْمعُتَهُتَود .
13. كَ ينْدَفَ ينَ كُولولنُول لِينَلْدَمُولشْدَرِينَكِينَيننَ عَ هْدَدٌ ع عِينَنْدَدَ اللِينََّ وَ عِينَنْدَدَ رَ سُولوللِينَهِينَ إِينَلَّ الَّذِينَيننَ
عَ اسهَ دْدَتُولمْدَ عِينَنْدَدَ الْدَمَ سْدَجِينَدِينَ الْدَحَ رَ امِينَ فَ مَ اس اسْدَتَ قَ اسمُولولا لَ كُولمْدَ فَ اسسْدَتَ قِينَينمُولولا لَ هُولمْدَ إِينَنَّ
( اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولتَّقِينَيننَ * ( التولبة 7
التفسينر :
كَ ينْدَفَ أَ يْدَ لَ ينَ كُولولن لِينَلْدَمُولشْدَرِينَكِينَيننَ عَ هْدَد عِينَنْدَد اللَّ وَ عِينَنْدَد رَ سُولولله وَ هُولمْدَ كَ اسفِينَرُولونَ بِينَاسَ للِينََّ
وَ رَ سُولولله غَ اسدِينَرُولونَ إلَّ الَّذِينَيننَ عَ اسهَ دْدَتُولمْدَ عِينَنْدَد الْدَمَ سْدَجِينَد الْدَحَ رَ ام ينَ ولْدَم الْدَحُولدَ ينْدَبِينَينَ ة وَ هُولمْدَ قُولرَ ينْدَش
الْدَمُولسْدَتَ ثْدَنَ ولْدَنَ مِينَنْدَ قَ بْدَل فَ مَ اس اسْدَتَ قَ اسمُولولا لَ كُولمْدَ أَ قَ اسمُولولا عَ لَ ى الْدَعَ هْدَد وَ لَ مْدَ ينَ نْدَقُولضُولولهُول وَ مَ اس شَ رْدَطِينَينَّة
فَ اسسْدَتَ قِينَينمُولولا لَ هُولمْدَ إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولتَّقِينَيننَ عَ لَ ى الْدَولَ فَ اسء بِينَهِينَ وَ قَ دْدَ اسْدَتَ قَ اسمَ النَّبِينَيّ ا صَ لَّى اللَّ
عَ لَ ينْدَهِينَ وَ سَ لَّمَ عَ لَ ى عَ هْدَدهمْدَ حَ تَّى نَ قَ ضُولولا بِينَإِينَعَ اسنَ ةِينَ بَ نِينَي بَ كْدَر عَ لَ ى خُولزَ اعَ ة .
14. وَ كَ أَ ينِّينْدَ مِينَنْدَ نَ بِينَيٍّ قَ استَ ل َ مَ عَ هُول رِينَبِّيينُّ ولنَ كَ ثِينَينرٌ ع فَ مَ اس وَ هَ نُولولا لِينَمَ اس أَ صَ اسبَ هُولمْدَ فِينَي
سَ بِينَينل ِينَ اللِينََّ وَ مَ اس ضَ عُولفُولولا وَ مَ اس اسْدَتَ كَ اسنُولولا وَ اللُولَّ ينُولحِينَبُّ الصَّاسبِينَرِينَيننَ *
( ( آل عمران 146
الصاسبرون: هم أهل الجنة وقد أعدت الجنة للصاسبرينن . وذُولكر الصبر في أكثر من
مولضع في القرآن العظينم والصبر سنة نبينناس محمد صلى الل علينه وسلم فقد صبر
على ماس أصاسبه في تبلينغ دينن الل - عزّ ا وجل - وقد مدح الل تعاسلى الصاسبرينن في
سبينله وأعد لهم جنته ورضولانه .
تفسينر الينة : وَ كَ أَ ينِّينْدَ كَ مْدَ مِينَنْدَ نَ بِينَيّ ا قُولتِينَل َ وَ فِينَي قِينَرَ اءَ ة قَ استَ ل َ وَ الْدَفَ اسعِينَل ضَ مِينَينره مَ عَ هُول
خَ بَ ر مُولبْدَتَ دَ ؤُولهُول رِينَبِّيينُّ ولنَ كَ ثِينَينر جُولمُولولع كَ ثِينَينرَ ة فَ مَ اس وَ هَ نُولولا جَ بُولنُولولا لِينَمَ اس أَ صَ اسبَ هُولمْدَ فِينَي سَ بِينَينل
اللَّ مِينَنْدَ الْدَجِينَرَ اح وَ قَ تْدَل أَ نْدَبِينَينَ اسئِينَهِينَمْدَ وَ أَ صْدَحَ اسبهمْدَ وَ مَ اس ضَ عُولفُولولا عَ نْدَ الْدَجِينَهَ اسد وَ مَ اس
اسْدَتَ كَ اسنُولولا خَ ضَ عُولولا لِينَعَ دُولوِّيهِينَمْدَ كَ مَ اس فَ عَ لْدَتُولمْدَ حِينَينن قِينَينل َ قُولتِينَل َ النَّبِينَيّ ا وَ اَ للَّ ينُولحِينَبّ ا الصَّاسبِينَرِينَيننَ
عَ لَ ى الْدَبَ لَ ء أَ يْدَ ينُولثِينَينبهُولمْدَ .
15. فَ بِينَمَ اس رَ حْدَمَ ةٍ م مِينَنَ اللِينََّ لِينَنْدَتَ لَ هُولمْدَ وَ لَ ولْدَ كُولنْدَتَ فَ ظًّااس غَ لِينَينظَ الْدَقَ لْدَبِينَ لَ نْدَفَ ضُّ ولا مِينَنْدَ حَ ولْدَلِينَكَ
فَ اسعْدَفُول عَ نْدَهُولمْدَ وَ اسْدَتَ غْدَفِينَرْدَ لَ هُولمْدَ وَ شَ اسوِينَرْدَهُولمْدَ فِينَي الَ ْدَمْدَرِينَ فَ إِينَذَ ا عَ زَ مْدَتَ فَ تَ ولَ كَّل ْدَ عَ لَ ى اللِينََّ
( إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولتَ ولَ كِّيلِينَيننَ * ( آل عمران 159
المتولكلولن على الل تعاسلى : التولكل على الل دللة على زيناسدة الينماسن ورفعته في
النفس فكلماس كاسن النساسن المسلم أكثر قولة وتولكلً ع على الل في جمينع أمولره دلّ ا ذلك
على قولة إينماسنه وقولة تعلقه بربه ولذلك كاسن أجره محبة الل .
تفسينر الينة : ”فَ بِينَمَ اس رَ حْدَمَ ة مِينَنْدَ اللَّ لِينَنْدَت ينَ اس مُولحَ مَّد لَ هُولمْدَ أَ يْدَ سَ هَّلْدَت أَ خْدَلَ قك إذْدَ
خَ اسلَ فُولولك وَ لَ ولْدَ كُولنْدَت فَ ظًّااس سَ ينِّيئ ا الْدَخُوللُولق غَ لِينَينظ الْدَقَ لْدَب جَ اسفِينَينً عاس فَ أَ غْدَلَ ظْدَت لَ هُولمْدَ لَ نْدَفَ ضُّ ولا
تَ فَ رَّقُولولا مِينَنْدَ حَ ولْدَلك فَ اسعْدَفُول تَ جَ اسوَ زْدَ عَ نْدَهُولمْدَ مَ اس أَ تَ ولْدَهُول وَ اسْدَتَ غْدَفِينَرْدَ لَ هُولمْدَ ذُولنُولولبهمْدَ حَ تَّى
أَ غْدَفِينَر لَ هُولمْدَ وَ شَ اسوِينَرْدَهُولمْدَ اسْدَتَ خْدَرِينَجْدَ آرَ اءَ هُولمْدَ فِينَي الَ ْدَمْدَر أَ يْدَ شَ أْدَنك مِينَنْدَ الْدَحَ رْدَب وَ غَ ينْدَره
تَ طْدَينِينَينبً عاس لِينَقُوللُولولبِينَهِينَمْدَ وَ لِينَينُولسْدَتَ نّ ا بِينَك ، وَ كَ اسنَ صَ لَّى اللَّ عَ لَ ينْدَهِينَ وَ سَ لَّمَ كَ ثِينَينر الْدَمُولشَ اسوَ رَ ة لَ هُولمْدَ
فَ إِينَذَ ا عَ زَ مْدَت عَ لَ ى إمْدَضَ اسء مَ اس تُولرِينَيند بَ عْدَد الْدَمُولشَ اسوَ رَ ة فَ تَ ولَ كَّل ْدَ عَ لَ ى اللَّ ثِينَق ْدَ بِينَهِينَ لَ
بِينَاسلْدَمُولشَ اسوَ رَ ة ِينَ إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولتَ ولَ كِّيلِينَيننَ عَ لَ ينْدَهِينَ .
16. سَ مَّاسعُولولنَ لِينَلْدَكَ ذِينَب ِينَ أَ كَّاسلُولولنَ لِينَلسُّ حْدَتِينَ فَ إِينَنْدَ جَ اسءُولوكَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنَ هُولمْدَ أَ وْدَ أَ عْدَرِينَض ْدَ عَ نْدَهُولمْدَ
وَ إِينَنْدَ تُولعْدَرِينَض ْدَ عَ نْدَهُولمْدَ فَ لَ نْدَ ينَ ضُولرُّ وكَ شَ ينْدَئً عاس وَ إِينَنْدَ حَ كَ مْدَتَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنَ هُولمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ إِينَنَّ
( اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ * ( الماسئدة 42
المقسطولن هم : العاسدلولن في جمينع شئولنهم مع أنفسهم ومع غينرهم .
تفسينر الينة : سَ مَّاسعُولولنَ لِينَلْدَكَ ذِينَب ِينَ أَ كَّاسلُولولنَ لِينَلسُّ حْدَتِينَ بِينَضَ مِّي الْدَحَ اسء وَ سُولكُولولنهَ اس أَ يْدَ الْدَحَ رَ ام
كَ اسلرِّيشَ اس فَ إِينَنْدَ جَ اسءُولوك لِينَتَ حْدَكُولم بَ ينْدَنهمْدَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ أَ وْدَ أَ عْدَرِينَض عَ نْدَهُولمْدَ هَ ذَ ا التَّخْدَينِينَينر
مَ نْدَسُولولخ بِينَقَ ولْدَلِينَهِينَ تَ عَ اسلَ ى وَ أَ نْدَ اُولحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ الْدَينَ ة فَ ينَ جِينَب الْدَحُولكْدَم بَ ينْدَنهمْدَ إذَ ا تَ رَ افَ عُولولا إلَ ينْدَنَ اس
وَ هُولولَ أَ صَ حّ ا قَ ولْدَلَ يْدَ الشَّاسفِينَعِينَيّ ا فَ لَ ولْدَ تَ رَ افَ عُولولا إلَ ينْدَنَ اس مَ عَ مُولسْدَلِينَم وَ جَ بَ إجْدَمَ اسعً عاس وَ إِينَنْدَ تُولعْدَرِينَض
عَ نْدَهُولمْدَ فَ لَ نْدَ ينَ ضُولرُّ وك شَ ينْدَئً عاس وَ إِينَنْدَ حَ كَ مْدَت بَ ينْدَنهمْدَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ
إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ الْدَعَ اسدِينَلِينَيننَ فِينَي الْدَحُولكْدَم أَ يْدَ ينُولثِينَينبهُولمْدَ .
17. وَ إِينَن طَ اسئِينَفَ تَ اسنِينَ مِينَنَ الْدَمُولؤْدَمِينَنِينَيننَ اقْدَتَ تَ لُولولا فَ أَ صْدَلِينَحُولولا بَ ينْدَنَ هُولمَ اس فَ إِينَن بَ غَ تْدَ إِينَحْدَدَ اهُولمَ اس عَ لَ ى
الُولْدَخْدَرَ ى فَ قَ استِينَلُولولا الَّتِينَي تَ بْدَغِينَي حَ تَّى تَ فِينَيءَ إِينَلَ ى أَ مْدَرِينَ اللِينََّ فَ إِينَن فَ اسءتْدَ فَ أَ صْدَلِينَحُولولا
( بَ ينْدَنَ هُولمَ اس بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ وَ أَ قْدَسِينَطُولولا إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ * ( سولرة الحجرات 9
تفسينر الينة :
وَ إِينَنْدَ طَ اسئِينَفَ تَ اسنِينَ مِينَنَ الْدَمُولؤْدَمِينَنِينَيننَ الْدَينَ ة نَ زَ لَ تْدَ فِينَي قَ ضِينَينَّة هِينَيَ أَ نَّ النَّبِينَيّ ا صَ لَّى اللَّ عَ لَ ينْدَهِينَ
وَ سَ لَّمَ رَ كِينَبَ حِينَمَ اسرً عا وَ مَ رَّ عَ لَ ى ابْدَن أُولبَ يٍّ ، فَ بَ اسلَ الْدَحِينَمَ اسر فَ سَ دَّ ابْدَن أُولبَ يٍّ أَ نْدَفه فَ قَ اسلَ ابْدَن
رَ وَ احَ ة : وَ اَ للَّ لَ بَ ولْدَل حِينَمَ اسره أَ طْدَينَ ب رِينَينحً عاس مِينَنْدَ مِينَسْدَكك فَ كَ اسنَ بَ ينْدَن قَ ولْدَمَ ينْدَهِينَمَ اس ضَ رْدَب بِينَاسلَ ْدَينْدَدِينَي
وَ النِّيعَ اسل وَ السَّعَ ف اقْدَتَ تَ لُولولا جُولمِينَعَ نَ ظَ رً عا إلَ ى الْدَمَ عْدَنَ ى لَ ِينَنَّ كُولل ّ ا طَ اسئِينَفَ ة جَ مَ اسعَ ة وَ قُولرِينَئَ اقْدَتَ تَ لَ تَ اس
فَ أَ صْدَلِينَحُولولا بَ ينْدَنهمَ اس ثُولنِّييَ نَ ظَ رً عا إلَ ى اللَّفْدَظ فَ إِينَنْدَ بَ غَ تْدَ تَ عَ دَّتْدَ إحْدَدَ اهُولمَ اس عَ لَ ى الُولْدَخْدَرَ ى
فَ قَ استِينَلُولولا الَّتِينَي تَ بْدَغِينَي حَ تَّى تَ فِينَيء تَ رْدَجِينَع إلَ ى أَ مْدَر اللَّ الْدَحَ ق ّ ا فَ إِينَنْدَ فَ اسءَ تْدَ فَ أَ صْدَلِينَحُولولا
بَ ينْدَنهمَ اس بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ بِينَاسلِينَْدَنْدَصَ اسفِينَ وَ أَ قْدَسِينَطُولولا اعْدَدِينَلُولولا ” إن الل ينحب المقسطينن ”
18. لَ ينَ نْدَهَ اسكُولمُول اللُولَّ عَ نِينَ الَّذِينَيننَ لَ مْدَ ينُولقَ استِينَلُولولكُولمْدَ فِينَي الدِّييننِينَ وَ لَ مْدَ ينُولخْدَرِينَجُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ
دِينَينَ اسرِينَكُولمْدَ أَ نْدَ تَ بَ رُّ وهُولمْدَ وَ تُولقْدَسِينَطُولولا إِينَلَ ينْدَهِينَمْدَ إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ *
( ( الممتحنة 8
المقسطولن: وهم العاسدلولن في جمينع شئولنهم مع أنفسهم ومع غينرهم . و هم أينضاس
المحقينن الذينن ينقوللولن الحق و ينعدلولن فينة فل ينظلمولن أحداً ع .
تفسينر الينة :
لَ ينَ نْدَهَ اسكُولمْدَ اللَّ عَ نْدَ الَّذِينَيننَ لَ مْدَ ينُولقَ استِينَلُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ الْدَكُولفَّاسر فِينَي الدِّيينن وَ لَ مْدَ ينُولخْدَرِينَجُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ
دِينَينَ اسركُولمْدَ أَ نْدَ تَ بَ رُّ وهُولمْدَ بَ دَ ل اشْدَتِينَمَ اسل مِينَنْدَ الَّذِينَيننَ وَ تُولقْدَسِينَطُولولا تَ قْدَضُولولا إلَ ينْدَهِينَمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ أَ يْدَ
بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ وَ هَ ذَ ا قَ بْدَل الَ ْدَمْدَر بِينَجِينَهَ اسدِينَهِينَمْدَ ”إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ الْدَعَ اسدِينَلِينَيننَ .
19. يَوْا أَوْيُّههَوْا الَّهذِبّينَوْ آمَوْنُمْ وا مَوْنْ و يَوْرْ وتَوْدَّه مِبّنْ وكُمْ مْ و عَوْنْ و دِبّينِبّهِبّ فَوْسَوْوْ وفَوْ يَوْأْ وتِبّي اللُمْ َّه بِبّقَوْوْ ومٍ ي يُمْ حِبّبُّههُمْ مْ و
ونَوْيُمْ حِبّبُّهونَوْهُمْ أَوْذِبّلَّهةٍ ي عَوْلَوْى الْ ومُمْ ؤْ ومِبّنِبّيلنَوْ أَوْعِبّزَّهةٍ ي عَوْلَوْى الْ وكَوْا فِبّرِبّينَوْ يُمْ جَوْا هِبّدُمْ وننَوْ فِبّي سَوْبِبّيللِبّ اللِبَّّه
ونَوْلَوْ يَوْخَوْا فُمْ ونَوْ لَوْوْ ومَوْةَوْ لَوْئِبّمٍ ي ذَوْلِبّكَوْ فَوْضْ ولُمْ اللِبَّّه يُمْ ؤْ وتِبّيلهِبّ مَوْنْ و يَوْشَوْا ءُمْ ونَوْاللُمْ َّه ونَوْاسِبّعٌ ع عليلم *
( ( الما ئدة 54
التفسيلر :
” يَوْا أَوْيَّهها الَّهذِبّينَوْ آمَوْنُمْ وا مَوْنْ و يَوْرْ وتَوْدّ بِبّا لْ وفَوْكِّ ونَوْالِبّْ ودْ وغَوْا م يَوْرْ وجِبّع مِبّنْ وكُمْ مْ و عَوْنْ و دِبّينه إلَوْى الْ وكُمْ فْ ور
إخْ وبَوْا ر بِبّمَوْا عَوْلِبّمَوْ اللَّه ونُمْ قُمْ وعه ونَوْقَوْدْ و ارْ وتَوْدَّه جَوْمَوْا عَوْة بَوْعْ ود مَوْوْ وت النَّهبِبّي ّ صَوْلَّهى اللَّه عَوْلَوْيلْ وهِبّ ونَوْسَوْلَّهمَوْ
فَوْسَوْوْ وفَوْ يَوْأْ وتِبّي اللَّه بَوْدَوْلهمْ و بِبّقَوْوْ ومٍ ي يُمْ حِبّبُّههمْ و ونَوْيُمْ حِبّبُّهونَوْهُمْ قَوْا لَوْ صَوْلَّهى اللَّه عَوْلَوْيلْ وهِبّ ونَوْسَوْلَّهمَوْ :
هُمْ مْ و قَوْوْ وم هَوْذَوْا ونَوْأَوْشَوْا رَوْ إلَوْى أَوْبِبّي مُمْ وسَوْى الَوْْ وشْ وعَوْرِبّيّ رَوْونَوْاهُمْ الْ وحَوْا كِبّم فِبّي صَوْحِبّيلحه أَوْذِبّلَّهة
عَوْلَوْى الْ ومُمْ ؤْ ومِبّنِبّيلنَوْ عَوْا طِبّفِبّيلنَوْ أَوْعِبّزَّهة عَوْلَوْى الْ وكَوْا فِبّرِبّينَوْ أَوْشِبّدَّهاء ” يُمْ جَوْا هِبّدُمْ وننَوْ فِبّي سَوْبِبّيلل اللَّه
ونَوْلَوْ يَوْخَوْا فُمْ ونَوْ لَوْوْ ومَوْة لَوْئِبّم فِبّيلهِبّ كَوْمَوْا يَوْخَوْا ف الْ ومُمْ نَوْا فِبّقُمْ ونَوْ لَوْوْ وم الْ وكُمْ فَّها ر ذَوْلِبّكَوْ فَوْضْ ول اللَّه يُمْ ؤْ وتِبّيله
مَوْنْ و يَوْشَوْا ء ونَوْاَوْللَّه ونَوْاسِبّع كَوْثِبّيلر الْ وفَوْضْ ول ” عَوْلِبّيلم بِبّمَوْنْ و هُمْ وَوْ أَوْهْ وله ونَوْنَوْزَوْلَوْ لَوْمَّها قَوْا لَوْ ابْ ون سَوْلَوْم
يَوْا رَوْسُمْ ول اللَّه إنَّه قَوْوْ ومنَوْا هَوْجَوْرُمْ وننَوْا .
20. إِبّنَّه اللَوَّْه يُمْ حِبّبُّه الَّهذِبّينَوْ يُمْ قَوْا تِبّلُمْ ونَوْ فِبّي سَوْبِبّيللِبّهِبّ صَوْفًّاا كَوْأَوْنَّههُمْ م بُمْ نيلَوْا نٌ ع
( مَّهرْ وصُمْ وصٌ ع * ( سورة الصف 4
تفسيلر الية :
إنَّه اللَّه يُمْ حِبّبّ يَوْنْ وصُمْ ر ونَوْيُمْ كْ ورِبّم الَّهذِبّينَوْ يُمْ قَوْا تِبّلُمْ ونَوْ فِبّي سَوْبِبّيلله صَوْفًّاا حَوْا ل أَوْيْ و
صَوْا فِّ يلنَوْ كَوْأَوْنَّههُمْ مْ و بُمْ نْ ويلَوْا ن مَوْرْ وصُمْ وص مُمْ لْ وزَوْق بَوْعْ وضه إلَوْى بَوْعْ وض ثَوْا بِبّت .