SlideShare uma empresa Scribd logo
1 de 21
أحباب ال فى القرآن 
إعداد جنات عبد العزيز دنيا
وَحْأَحْنْسِفِنُقُواواا فِنُي  سَحْبِنُيلِنُ الِنَُّ وَحْلَحْ تُوالْسِقُواواا بِنُأَحْيْسِدِنُيكُوامْسِ إِنُلَحْى التَّهْسِلُواكَحْةِنُ وَحْأَحْحْسِسِنُنُواواا 
( إِنُنَّ الَحَّْ يُواحِنُبُّ  الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( البقرة : 195 
المحسنوان : هم الذين ينفقوان على أنفسهم وعلى غيرهم يبتغوان ما عند 
ال من الجر والمثوابة ول يتبعوان ما أنفقواا مناً  ول أذى . 
تفسير الية : 
”وَحْأَحْنْسِفِنُقُواواا فِنُي  سَحْبِنُيل الَّ" طَا طَحْاعَحْته بِنُالْسِجِنُهَحْادِنُ وَحْغَحْيْسِره " طَاوَحْلَحْ تُوالْسِقُواواا بِنُأَحْيْسِدِنُيكُوامْسِ" طَا أَحْيْسِ 
أَحْنْسِفُواسكُوامْسِ وَحْالْسِبَحْاء زَحْائِنُدَحْة " طَاإلَحْى التَّهْسِلُواكَحْة" طَا الْسِهَحْلَحْك بِنُالِنُْسِمْسِسَحْاكِنُ عَحْنْسِ النَّفَحْقَحْة فِنُي  الْسِجِنُهَحْاد 
أَحْوْسِ تَحْرْسِكهه لَحِْنُنَّهُوا يُواقَحْواِّيي الْسِعَحْدُواوّ ع عَحْلَحْيْسِكُوامْسِ " طَاوَحْأَحْحْسِسِنُنُواواا" طَا بِنُالنَّفَحْقَحْةِنُ وَحْغَحْيْسِرهَحْا " طَاإنَّ الَّ يُواحِنُبّ ع 
الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا أَحْيْسِ يُواثِنُيبهُوامْسِ على إحسانهم .
الَّذِنُينَحْ يُوانفِنُقُواوانَحْ فِنُي  السَّرَّاء وَحْالضَّرَّاء وَحْالْسِكَحْاظِنُمِنُينَحْ الْسِغَحْيْسِظَحْ وَحْالْسِعَحْافِنُينَحْ عَحْنِنُ 
( النَّاسِنُ وَحْالُّ  يُواحِنُبُّ  الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( آل عمران 134 
التفسير : 
" طَاالَّذِنُينَحْ يُوانْسِفِنُقُواوانَحْ" طَا فِنُي  طَحْاعَحْة الَّ " طَافِنُي  السَّرَّاء وَحْالضَّرَّاء" طَا الْسِيُواسْسِر 
وَحْالْسِعُواسْسِر ” وَحْالْسِكَحْاظِنُمِنُينَحْ الْسِغَحْيْسِظ " طَا الْسِكَحْافِنُينَحْ عَحْنْسِ إمْسِضَحْائِنُهِنُ مَحْعَحْ الْسِقُوادْسِرَحْة 
" طَاوَحْالْسِعَحْافِنُينَحْ عَحْنْسِ النَّاس" طَا مِنُمَّنْسِ ظَحْلَحْمَحْهُوامْسِ أَحْيْسِ التَّارِنُكهِنُينَحْ عُواقُواوابَحْتهمْسِ 
" طَاوَحْاَحْلَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا بِنُهَحْذِنُهِنُ الَحْْسِفْسِعَحْال أَحْيْسِ يُواثِنُيبهُوامْسِ .
فَحْآتتَحْاهُوامُوا الُواَّ ثَحْواَحْابَحْ الدُّ نْسِيَحْا وَحْحُواسْسِنَحْ ثَحْواَحْابِنُ الْسِخِنُرَحْةِنُ وَحْالُواَّ يُواحِنُبُّ  
( الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( آل عمران 148 
التفسير : 
" طَافَحْآتتَحْاهُوامْسِ الَّ ثَحْواَحْاب الدُّ نْسِيَحْا" طَا النَّصْسِر وَحْالْسِغَحْنِنُيمَحْة " طَاوَحْحُواسْسِن ثَحْواَحْاب الْسِخِنُرَحْة" طَا أَحْيْسِ 
الْسِجَحْنَّة وَحْحُواسْسِنه : التَّفَحْضُّ ل فَحْواْسِق الِنُسْسِتِنُحْسِقَحْاق .
فَحْبِنُمَحْا نَحْقْسِضِنُهِنُمْسِ مِنُيثَحْاقَحْهُوامْسِ لَحْعَحْنَّاهُوامْسِ وَحْجَحْعَحْلْسِنَحْا قُوالُواوابَحْهُوامْسِ قَحْاسِنُيَحْةً  يُواحَحْرِّيفُواوانَحْ الْسِكَحْلِنُمَحْ عَحْنْسِ مَحْواَحْاضِنُعِنُهِنُ 
وَحْنَحْسُواواا حَحْظًّاا مِنُمَّا ذُواكهِّيرُواوا بِنُهِنُ وَحْلَحْ تَحْزَحْالُوا تَحْطَّلِنُعُوا عَحْلَحْى خَحْائِنُنَحْةٍ م مِنُنْسِهُوامْسِ إِنُلَّ قَحْلِنُيلً  مِنُنْسِهُوامْسِ 
( فَحْاعْسِفُوا عَحْنْسِهُوامْسِ وَحْاصْسِفَحْحْسِ إِنُنَّ الَحَّْ يُواحِنُبُّ  الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( المائدة 13 
التفسير :" طَافَحْبِنُمَحْا نَحْقْسِضِنُهِنُمْسِ" طَا مَحْا زَحْائِنُدَحْة " طَامِنُيثَحْاقهمْسِ لَحْعَحْنَّاهُوامْسِ" طَا أَحْبْسِعَحْدْسِنَحْاهُوامْسِ عَحْنْسِ 
رَحْحْسِمَحْتنَحْا " طَاوَحْجَحْعَحْلْسِنَحْا قُوالُواوابهمْسِ قَحْاسِنُيَحْة" طَا لَحْ تَحْلِنُين لِنُقَحْبُواوالِنُ الِنُْسِيمَحْان " طَايُواحَحْرِّيفُواوانَحْ 
الْسِكَحْلِنُم" طَا الَّذِنُي فِنُي  التَّواْسِرَحْاة مِنُنْسِ نَحْعْسِت  مُواحَحْمَّد صَحْلَّى الَّ عَحْلَحْيْسِهِنُ وَحْسَحْلَّمَحْ وَحْغَحْيْسِره 
" طَاعَحْنْسِ مَحْواَحْاضِنُعه" طَا الَّتِنُي  وَحْضَحْعَحْهُوا الَّ عَحْلَحْيْسِهَحْا أَحْيْسِ يُوابَحْدِّيلُواوانَحْهُوا " طَاوَحْنَحْسُواواا" طَا تَحْرَحْكهُواواا 
" طَاحَحْظًّاا" طَا نَحْصِنُيبً ا " طَامِنُمَّا ذُواكهِّيرُواوا" طَا أُوامِنُرُواوا " طَابِنُهِنُ" طَا فِنُي  التَّواْسِرَحْاة مِنُنْسِ اتِّيبَحْاع مُواحَحْمَّد 
" طَاوَحْلَحْ تَحْزَحْال" طَا خِنُطَحْاب لِنُلنَّبِنُي ِّي صَحْلَّى الَّ عَحْلَحْيْسِهِنُ وَحْسَحْلَّمَحْ " طَاتَحْطَّلِنُع" طَا تَحْظْسِهَحْر " طَاعَحْلَحْى 
خَحْائِنُنَحْة" طَا أَحْيْسِ خِنُيَحْانَحْة " طَامِنُنْسِهُوامْسِ" طَا بِنُنَحْقْسِضِنُ الْسِعَحْهْسِد وَحْغَحْيْسِره " طَاإلَّ قَحْلِنُيلً  مِنُنْسِهُوامْسِ" طَا مِنُمَّنْسِ 
أَحْسْسِلَحْمَحْ " طَافَحْاعْسِفُوا عَحْنْسِهُوامْسِ وَحْاصْسِفَحْحْسِ إنَّ الَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا وَحْهَحْذَحْا مَحْنْسِسُواواخ 
بِنُآتيَحْةِنُ السَّيْسِف
لَحْيْسِسَحْ عَحْلَحْى الَّذِنُينَحْ آمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْاتِنُ جُوانَحْاحٌ  فِنُيمَحْا طَحْعِنُمُواواا إِنُذَحْا مَحْا اتَّقَحْواْسِا 
وَحْآمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْاتِنُ ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْآمَحْنُواواا ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْأَحْحْسِسَحْنُواواا وَحْالُواَّ يُواحِنُبُّ  
( الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( المائدة 93 
التفسير : 
” لَحْيْسِسَحْ عَحْلَحْى الَّذِنُينَحْ آمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْات جُوانَحْاح فِنُيمَحْا طَحْعِنُمُواواا" طَا أَحْكهَحْلُواواا مِنُنْسِ 
الْسِخَحْمْسِر وَحْالْسِمَحْيْسِسِنُر قَحْبْسِل التَّحْسِرِنُيم " طَاإذَحْا مَحْا اتَّقَحْواْسِا " طَا الْسِمُواحَحْرَّمَحْات ” وَحْآمَحْنُواواا 
وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْات ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْآمَحْنُواواا ” ثَحْبَحْتُواواا عَحْلَحْى التَّقْسِواَحْى وَحْالِنُْسِيمَحْان 
” ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْأَحْحْسِسَحْنُواواا" طَا الْسِعَحْمَحْل ” وَحْاَحْلَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا بِنُمَحْعْسِنَحْى أَحْنَّهُوا 
يُواثِنُيبهُوامْسِ .
وَ ينَ سْمأَ لُتَونَ ك َ  عَ نِينَ الْممَ حِينَيضِينَ قُتَل ْم هُتَوَ  أَ ذً ى فَ اعْمتَ زِينَلُتَوا النِّرسَ اءَ  فِينَي  الْممَ حِينَيضِينَ 
وَ لَ  تَ قْمرَ بُتَوهُتَنَّ حَ تَّى ينَ طْمهُتَرْمنَ  فَ إِينَذَ ا تَ طَ هَّرْمنَ  فَ أْمتُتَوهُتَنَّ مِينَنْم حَ يْمثُتَ أَ مَ رَ كبُتَمُتَ اللُتََّ 
( إِينَنَّ اللَ َّ ينُتَحِينَبُّب التَّوَّابِينَينَ  وَ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ  * ( البقرة 222 
التوابين : أى التوابين من الذنوب والشرك أما التوبة : فهى الرجوع عن الذنب 
والندم عليه والعزم على عدم العودة إليه . 
الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ  : أى المتطهرينن بالماء من الحدث الصغغر و الحدث الكببر ، وينكونوا 
على وضوء تام دائماً  . 
تفسير الينة :وَ ينَ سْمأَ لُتَونَ ك  عَ نْم الْممَ حِينَيض أَ يْم الْمحَ يْمض أَ وْم مَ كَ انه مَ اذَ ا ينَ فْمعَ ل  بِينَالنِّرسَ اءِينَ 
فِينَيهِينَ ” قُتَل ْم هُتَوَ  أَ ذً ى قَ ذَ ر  أَ وْم مَ حَ لّه ه ” فَ اعْمتَ زِينَلُتَوا النِّرسَ اء اُتَتْمرُتَكبُتَوا وَ طْمأَ هُتَنَّ 
” فِينَي  الْممَ حِينَيض أَ يْم وَ قْمته أَ وْم مَ كَ انه وَ لَ  تَ قْمرَ بُتَوهُتَنَّ بِينَالْمجِينَمَ اعِينَ حَ تَّى ينَ طْمهُتَرْمنَ  
بِينَسُتَكُتَونِينَ الطَّاء وَ تَ شْمدِينَيندهَ ا وَ الْمهَ اء وَ فِينَيهِينَ إدْمغَ ام التَّاء فِينَي  الَ ْمصغْمل  فِينَي  الطَّاء أَ يْم ينَ غْمتَ سِينَلْمنَ  
بَ عْمد انْمقِينَطَ اعه فَ إِينَذَ ا تَ طَ هَّرْمنَ  فَ أْمتُتَوهُتَنَّ بِينَالْمجِينَمَ اعِينَ مِينَنْم حَ يْمثُتَ أَ مَ رَ كبُتَمْم اللَّ بِينَتَ جَ نُّببِينَهِينَ فِينَي  
الْمحَ يْمض وَ هُتَوَ  الْمقُتَبُتَل  وَ لَ  تَ عْمدُتَوهُتَ إلَ ى غَ يْمره إنَّ اللَّ ينُتَحِينَبّه  ينُتَثِينَيب وَ ينُتَكْمرِينَم التَّوَّابِينَينَ  مِينَنْم 
الذُّبنُتَوب وَ ينُتَحِينَبّه  الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ  مِينَنْم الَ ْمقْمذَ ار  .
التوبة وشروطها 
التوبة : هى الرجوع عن الذنب و الندم عليه و العزم على عدم العودة إليه 
وقد ذكبر أهل  العلم للتوبة شروطاً  هي : 
1 - أن تكون التوبة خالصة لل- عزّه  وجل ّه . 
2 - الندم على ما فات من الذنوب. 
3 - القلع عن المعصية فور اً  فل تصح التوبة مع الصغرار  على المعصية. 
4 - العزم على عدم العودة إلى المعصية في  المستقبل . 
5 - أن تكون التوبة قبل  انتهاء وقتها أي قبل  طلوع الشمس من مغربها وقبل  
حضور  الجل . 
6 - إذا كبانت المعصية متعلقة بالعباد كباغتصاب الموال مثلً  فيجب إعادة الحقوق 
إلى أصغحابها وإن كبانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك  فيجب الستتبراء 
منهم والدعاء لهم في  ظهر الغيب وذكبر محاستنهم في  المجالس التي  ذكبرهم بسوء 
فيها.
لَ  تَ قُتَمْم فِينَيهِينَ أَ بَ دً ا لَ مَ سْمجِينَدٌ أ أُتَستِّرسَ  عَ لَ ى التَّقْموَ ى مِينَنْم أَ وَّلِينَ ينَ وْممٍ أ أَ حَ قُّب أَ نْم 
تَ قُتَومَ  فِينَيهِينَ فِينَيهِينَ ر ِينَجَ الٌ أ ينُتَحِينَبُّبونَ  أَ نْم ينَ تَ طَ هَّرُتَوا وَ اللُتََّ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَطَّهِّررِينَيننَ  * 
(10 ( التوبة 8 
الطهار ة : هي  إزالة النجاستة من البدن والملبس وأماكبن العبادة والل 
ستبحانه ينحب من عباده المتطهرينن . 
تفسير الينة : لَ مَ سْمجِينَد أُتَستِّرسَ  بُتَنِينَيَ تْم قَ وَ اعِينَده ”عَ لَ ى التَّقْموَ ى مِينَنْم أَ وَّل 
ينَ وْمم“ وُتَضِينَعَ  ينَ وْمم حَ لَ لْمت بِينَدَ ار ِينَ الْمهِينَجْمرَ ة وَ هُتَوَ  مَ سْمجِينَد قُتَبَ اءَ  كبَ مَ ا فِينَي  الْمبُتَخَ ار ِينَيّه  
أَ حَ قّه  مِينَنْمهُتَ ”أَ نْم“أَ يْم بِينَأَ نْم ” تَ قُتَوم ” تُتَصَ لِّري  فِينَيهِينَ فِينَيهِينَ ر ِينَجَ ال هُتَمْم 
الَ ْمنْمصَ ار  ينُتَحِينَبُّبونَ  أَ نْم ينَ تَ طَ هَّرُتَوا وَ اَ للَّ ينُتَحِينَبّه  الْممُتَطَّهِّررِينَيننَ  أَ يْم ينُتَثِينَيبهُتَمْم فِينَيهِينَ 
إدْمغَ ام التَّاء فِينَي  الَ ْمصغْمل  فِينَي  الطَّاء
قُتَل ْم إِينَن كبُتَنتُتَمْم تُتَحِينَبُّبونَ  اللَّ فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي  ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمُتَ اللُّب وَ ينَ غْمفِينَرْم لَ كُتَمْم ذُتَنُتَوبَ كُتَمْم وَ اللُّب 
( غَ فُتَور ٌ أ ر َّحِينَيمٌ أ * (آل عمران 31 
فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي  ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمُتَ اللُّب : فى هذه الآينة دليل  تام على أن الل تعالى ينحب كبل  من ينتبع 
ستنة النبى صغلى الل عليه و ستلم و كبل  من صغار  على نهجه ، فإذا كبنا نريند حب الل 
تعالى فعلينا بسنة النبى صغلى الل عليه و ستلم و طرينقة معيشته و العمل  على ر ضاه 
و ر ضا الل تعالى . 
تفسير الينة : 
نَ زَ لَ  لَ مَّا قَ الُتَوا مَ ا نَ عْمبُتَد الَ ْمصغْمنَ ام إلَّ حُتَبًّاا للِينََّ لِينَيُتَقَ رِّربُتَونَ ا إلَ يْمهِينَ قُتَل ْم لَ هُتَمْم ينَ ا مُتَحَ مَّد إنْم كبُتَنْمتُتَمْم 
تُتَحِينَبُّبونَ  اللَّ فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي  ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمْم اللَّ بِينَمَ عْمنَ ى ينُتَثِينَيبكُتَمْم وَ ينَ غْمفِينَر لَ كُتَمْم ذُتَنُتَوبكُتَمْم وَ اَ للَّ غَ فُتَور  
لِينَمَ نْم اتَّبَ عَ نِينَي  مَ ا ستَ لَ فَ  مِينَنْمهُتَ قَ بْمل  ذَ لِينَك َ  ر َ حِينَيم بِينَهِينَ .
بَ لَ ى مَ نْم أَ وْمفَ ى بِينَعَ هْمدِينَهِينَ وَ اتَّقَ ى فَ إِينَنَّ اللَ َّ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَّقِينَينَ  * 
( ( آل عمران 76 
المتقون: وهم الذينن ينخشون الل تعالى وينتقونه في  السر والعلن وينجعلون بينهم 
وبين عذاب ر بهم وقاينة باتباع أوامره واجتناب نواهيه . 
تفسير الينة :بَ لَ ى عَ لَ يْمهِينَمْم فِينَي  ستَ بِينَيل  مَ نْم أَ وْمفَ ى بِينَعَ هْمدِينَهِينَ الَّذِينَي عَ اهَ دَ  عَ لَ يْمهِينَ أَ وْم بِينَعَ هْمدِينَ 
اللَّ إلَ يْمهِينَ مِينَنْم أَ دَ اء الَ ْممَ انَ ة وَ غَ يْمره وَ اتَّقَ ى اللَّ بِينَتَ رْمكِينَ الْممَ عَ اصغِينَي  وَ عَ مِينَل َ  الطَّاعَ ات فَ إِينَنَّ 
اللَّ ينُتَحِينَبّه  الْممُتَتَّقِينَينَ  فِينَيهِينَ وَ ضْمع الظَّاهِينَر مَ وْمضِينَع الْممُتَضْممَ ر أَ يْم ينُتَحِينَبُّبهمْم بِينَمَ عْمنَ ى ينُتَثِينَيبهُتَمْم .
إِينَلَّ الَّذِينَيننَ  عَ اهَ دْمتُتَمْم مِينَنَ  الْممُتَشْمرِينَكبِينَينَ  ثُتَمَّ لَ مْم ينَ نْمقُتَصُتَوكبُتَمْم شَ يْمئً ا وَ لَ مْم 
ينُتَظَ اهِينَرُتَوا عَ لَ يْمكُتَمْم أَ حَ دً ا فَ أَ تِينَمُّبوا إِينَلَ يْمهِينَمْم عَ هْمدَ هُتَمْم إِينَلَ ى مُتَدَّتِينَهِينَمْم إِينَنَّ اللَ َّ 
( ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَّقِينَينَ  * ( التوبة 4 
التفسير: 
إلَّ الَّذِينَيننَ  عَ اهَ دْمتُتَمْم مِينَنْم الْممُتَشْمرِينَكبِينَينَ  ثُتَمَّ لَ مْم ينَ نْمقُتَصُتَوكبُتَمْم شَ يْمئً ا مِينَنْم شُتَرُتَوط الْمعَ هْمد 
وَ لَ مْم ينُتَظَ اهِينَرُتَوا ينُتَعَ اوِينَنُتَوا عَ لَ يْمكُتَمْم أَ حَ دً ا مِينَنْم الْمكُتَفَّار  فَ أَ تِينَمُّبوا إلَ يْمهِينَمْم عَ هْمدهمْم 
إلَ ى انْمقِينَضَ اء مُتَدَّتهمْم الَّتِينَي  عَ اهَ دْمتُتَمْم عَ لَ يْمهَ ا إنَّ اللَّ ينُتَحِينَبّه  الْممُتَتَّقِينَينَ  
بِينَإِينَتْممَ امِينَ الْمعُتَهُتَود .
كَ ينْدَفَ  ينَ كُولولنُول لِينَلْدَمُولشْدَرِينَكِينَيننَ  عَ هْدَدٌ ع عِينَنْدَدَ  اللِينََّ وَ عِينَنْدَدَ  رَ سُولوللِينَهِينَ إِينَلَّ الَّذِينَيننَ  
عَ اسهَ دْدَتُولمْدَ عِينَنْدَدَ  الْدَمَ سْدَجِينَدِينَ الْدَحَ رَ امِينَ فَ مَ اس اسْدَتَ قَ اسمُولولا لَ كُولمْدَ فَ اسسْدَتَ قِينَينمُولولا لَ هُولمْدَ إِينَنَّ 
( اللَ َّ ينُولحِينَبُّ  الْدَمُولتَّقِينَيننَ  * ( التولبة 7 
التفسينر : 
كَ ينْدَفَ  أَ يْدَ لَ  ينَ كُولولن لِينَلْدَمُولشْدَرِينَكِينَيننَ  عَ هْدَد عِينَنْدَد اللَّ وَ عِينَنْدَد رَ سُولولله وَ هُولمْدَ كَ اسفِينَرُولونَ  بِينَاسَ للِينََّ 
وَ رَ سُولولله غَ اسدِينَرُولونَ  إلَّ الَّذِينَيننَ  عَ اسهَ دْدَتُولمْدَ عِينَنْدَد الْدَمَ سْدَجِينَد الْدَحَ رَ ام ينَ ولْدَم الْدَحُولدَ ينْدَبِينَينَ ة وَ هُولمْدَ قُولرَ ينْدَش  
الْدَمُولسْدَتَ ثْدَنَ ولْدَنَ  مِينَنْدَ قَ بْدَل  فَ مَ اس اسْدَتَ قَ اسمُولولا لَ كُولمْدَ أَ قَ اسمُولولا عَ لَ ى  الْدَعَ هْدَد وَ لَ مْدَ ينَ نْدَقُولضُولولهُول وَ مَ اس شَ رْدَطِينَينَّة 
فَ اسسْدَتَ قِينَينمُولولا لَ هُولمْدَ إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولتَّقِينَيننَ  عَ لَ ى  الْدَولَ فَ اسء بِينَهِينَ وَ قَ دْدَ اسْدَتَ قَ اسمَ  النَّبِينَيّ ا صَ لَّى  اللَّ 
عَ لَ ينْدَهِينَ وَ سَ لَّمَ  عَ لَ ى  عَ هْدَدهمْدَ حَ تَّى  نَ قَ ضُولولا بِينَإِينَعَ اسنَ ةِينَ بَ نِينَي بَ كْدَر عَ لَ ى  خُولزَ اعَ ة .
وَ كَ أَ ينِّينْدَ مِينَنْدَ نَ بِينَيٍّ  قَ استَ ل َ  مَ عَ هُول رِينَبِّيينُّ ولنَ  كَ ثِينَينرٌ ع فَ مَ اس وَ هَ نُولولا لِينَمَ اس أَ صَ اسبَ هُولمْدَ فِينَي 
سَ بِينَينل ِينَ اللِينََّ وَ مَ اس ضَ عُولفُولولا وَ مَ اس اسْدَتَ كَ اسنُولولا وَ اللُولَّ ينُولحِينَبُّ  الصَّاسبِينَرِينَيننَ  * 
( ( آل عمران 146 
الصاسبرون: هم أهل  الجنة وقد أعدت الجنة للصاسبرينن . وذُولكر الصبر في أكثر من 
مولضع في القرآن العظينم والصبر سنة نبينناس محمد صلى  الل علينه وسلم فقد صبر 
على  ماس أصاسبه في تبلينغ دينن الل - عزّ ا وجل  - وقد مدح الل تعاسلى  الصاسبرينن في 
سبينله وأعد لهم جنته ورضولانه . 
تفسينر الينة : وَ كَ أَ ينِّينْدَ كَ مْدَ مِينَنْدَ نَ بِينَيّ ا قُولتِينَل َ  وَ فِينَي قِينَرَ اءَ ة  قَ استَ ل َ  وَ الْدَفَ اسعِينَل  ضَ مِينَينره مَ عَ هُول 
خَ بَ ر مُولبْدَتَ دَ ؤُولهُول رِينَبِّيينُّ ولنَ  كَ ثِينَينر جُولمُولولع كَ ثِينَينرَ ة  فَ مَ اس وَ هَ نُولولا جَ بُولنُولولا لِينَمَ اس أَ صَ اسبَ هُولمْدَ فِينَي سَ بِينَينل  
اللَّ مِينَنْدَ الْدَجِينَرَ اح وَ قَ تْدَل  أَ نْدَبِينَينَ اسئِينَهِينَمْدَ وَ أَ صْدَحَ اسبهمْدَ وَ مَ اس ضَ عُولفُولولا عَ نْدَ الْدَجِينَهَ اسد وَ مَ اس 
اسْدَتَ كَ اسنُولولا خَ ضَ عُولولا لِينَعَ دُولوِّيهِينَمْدَ كَ مَ اس فَ عَ لْدَتُولمْدَ حِينَينن قِينَينل َ  قُولتِينَل َ  النَّبِينَيّ ا وَ اَ للَّ ينُولحِينَبّ ا الصَّاسبِينَرِينَيننَ  
عَ لَ ى  الْدَبَ لَ ء أَ يْدَ ينُولثِينَينبهُولمْدَ .
فَ بِينَمَ اس رَ حْدَمَ ةٍ م مِينَنَ  اللِينََّ لِينَنْدَتَ  لَ هُولمْدَ وَ لَ ولْدَ كُولنْدَتَ  فَ ظًّااس غَ لِينَينظَ  الْدَقَ لْدَبِينَ لَ نْدَفَ ضُّ ولا مِينَنْدَ حَ ولْدَلِينَكَ  
فَ اسعْدَفُول عَ نْدَهُولمْدَ وَ اسْدَتَ غْدَفِينَرْدَ لَ هُولمْدَ وَ شَ اسوِينَرْدَهُولمْدَ فِينَي الَ ْدَمْدَرِينَ فَ إِينَذَ ا عَ زَ مْدَتَ  فَ تَ ولَ كَّل ْدَ عَ لَ ى  اللِينََّ 
( إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ  الْدَمُولتَ ولَ كِّيلِينَيننَ  * ( آل عمران 159 
المتولكلولن على  الل تعاسلى : التولكل  على  الل دللة على  زيناسدة  الينماسن ورفعته في 
النفس فكلماس كاسن النساسن المسلم أكثر قولة  وتولكلً ع على  الل في جمينع أمولره دلّ ا ذلك 
على  قولة  إينماسنه وقولة  تعلقه بربه ولذلك كاسن أجره محبة الل . 
تفسينر الينة : ”فَ بِينَمَ اس رَ حْدَمَ ة مِينَنْدَ اللَّ لِينَنْدَت ينَ اس مُولحَ مَّد لَ هُولمْدَ أَ يْدَ سَ هَّلْدَت أَ خْدَلَ قك إذْدَ 
خَ اسلَ فُولولك وَ لَ ولْدَ كُولنْدَت فَ ظًّااس سَ ينِّيئ ا الْدَخُوللُولق  غَ لِينَينظ الْدَقَ لْدَب جَ اسفِينَينً عاس فَ أَ غْدَلَ ظْدَت لَ هُولمْدَ لَ نْدَفَ ضُّ ولا 
تَ فَ رَّقُولولا مِينَنْدَ حَ ولْدَلك فَ اسعْدَفُول تَ جَ اسوَ زْدَ عَ نْدَهُولمْدَ مَ اس أَ تَ ولْدَهُول وَ اسْدَتَ غْدَفِينَرْدَ لَ هُولمْدَ ذُولنُولولبهمْدَ حَ تَّى  
أَ غْدَفِينَر لَ هُولمْدَ وَ شَ اسوِينَرْدَهُولمْدَ اسْدَتَ خْدَرِينَجْدَ آرَ اءَ هُولمْدَ فِينَي الَ ْدَمْدَر أَ يْدَ شَ أْدَنك مِينَنْدَ الْدَحَ رْدَب  وَ غَ ينْدَره 
تَ طْدَينِينَينبً عاس لِينَقُوللُولولبِينَهِينَمْدَ وَ لِينَينُولسْدَتَ نّ ا بِينَك ، وَ كَ اسنَ  صَ لَّى  اللَّ عَ لَ ينْدَهِينَ وَ سَ لَّمَ  كَ ثِينَينر الْدَمُولشَ اسوَ رَ ة  لَ هُولمْدَ 
فَ إِينَذَ ا عَ زَ مْدَت عَ لَ ى  إمْدَضَ اسء مَ اس تُولرِينَيند بَ عْدَد الْدَمُولشَ اسوَ رَ ة  فَ تَ ولَ كَّل ْدَ عَ لَ ى  اللَّ ثِينَق ْدَ بِينَهِينَ لَ  
بِينَاسلْدَمُولشَ اسوَ رَ ة ِينَ إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولتَ ولَ كِّيلِينَيننَ  عَ لَ ينْدَهِينَ .
سَ مَّاسعُولولنَ  لِينَلْدَكَ ذِينَب ِينَ أَ كَّاسلُولولنَ  لِينَلسُّ حْدَتِينَ فَ إِينَنْدَ جَ اسءُولوكَ  فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنَ هُولمْدَ أَ وْدَ أَ عْدَرِينَض ْدَ عَ نْدَهُولمْدَ 
وَ إِينَنْدَ تُولعْدَرِينَض ْدَ عَ نْدَهُولمْدَ فَ لَ نْدَ ينَ ضُولرُّ وكَ  شَ ينْدَئً عاس وَ إِينَنْدَ حَ كَ مْدَتَ  فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنَ هُولمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ إِينَنَّ 
( اللَ َّ ينُولحِينَبُّ  الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ  * ( الماسئدة  42 
المقسطولن هم : العاسدلولن في جمينع شئولنهم مع أنفسهم ومع غينرهم . 
تفسينر الينة : سَ مَّاسعُولولنَ  لِينَلْدَكَ ذِينَب ِينَ أَ كَّاسلُولولنَ  لِينَلسُّ حْدَتِينَ بِينَضَ مِّي الْدَحَ اسء وَ سُولكُولولنهَ اس أَ يْدَ الْدَحَ رَ ام 
كَ اسلرِّيشَ اس فَ إِينَنْدَ جَ اسءُولوك لِينَتَ حْدَكُولم بَ ينْدَنهمْدَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ أَ وْدَ أَ عْدَرِينَض  عَ نْدَهُولمْدَ هَ ذَ ا التَّخْدَينِينَينر 
مَ نْدَسُولولخ بِينَقَ ولْدَلِينَهِينَ تَ عَ اسلَ ى  وَ أَ نْدَ اُولحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ الْدَينَ ة فَ ينَ جِينَب الْدَحُولكْدَم بَ ينْدَنهمْدَ إذَ ا تَ رَ افَ عُولولا إلَ ينْدَنَ اس 
وَ هُولولَ  أَ صَ حّ ا قَ ولْدَلَ يْدَ الشَّاسفِينَعِينَيّ ا فَ لَ ولْدَ تَ رَ افَ عُولولا إلَ ينْدَنَ اس مَ عَ  مُولسْدَلِينَم وَ جَ بَ  إجْدَمَ اسعً عاس وَ إِينَنْدَ تُولعْدَرِينَض  
عَ نْدَهُولمْدَ فَ لَ نْدَ ينَ ضُولرُّ وك شَ ينْدَئً عاس وَ إِينَنْدَ حَ كَ مْدَت بَ ينْدَنهمْدَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ 
إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ  الْدَعَ اسدِينَلِينَيننَ  فِينَي الْدَحُولكْدَم أَ يْدَ ينُولثِينَينبهُولمْدَ .
وَ إِينَن طَ اسئِينَفَ تَ اسنِينَ مِينَنَ  الْدَمُولؤْدَمِينَنِينَيننَ  اقْدَتَ تَ لُولولا فَ أَ صْدَلِينَحُولولا بَ ينْدَنَ هُولمَ اس فَ إِينَن بَ غَ تْدَ إِينَحْدَدَ اهُولمَ اس عَ لَ ى  
الُولْدَخْدَرَ ى  فَ قَ استِينَلُولولا الَّتِينَي تَ بْدَغِينَي حَ تَّى  تَ فِينَيءَ  إِينَلَ ى  أَ مْدَرِينَ اللِينََّ فَ إِينَن فَ اسءتْدَ فَ أَ صْدَلِينَحُولولا 
( بَ ينْدَنَ هُولمَ اس بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ وَ أَ قْدَسِينَطُولولا إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ  الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ  * ( سولرة  الحجرات 9 
تفسينر الينة : 
وَ إِينَنْدَ طَ اسئِينَفَ تَ اسنِينَ مِينَنَ  الْدَمُولؤْدَمِينَنِينَيننَ  الْدَينَ ة نَ زَ لَ تْدَ فِينَي قَ ضِينَينَّة هِينَيَ  أَ نَّ النَّبِينَيّ ا صَ لَّى  اللَّ عَ لَ ينْدَهِينَ 
وَ سَ لَّمَ  رَ كِينَبَ  حِينَمَ اسرً عا وَ مَ رَّ عَ لَ ى  ابْدَن أُولبَ يٍّ  ، فَ بَ اسلَ  الْدَحِينَمَ اسر فَ سَ دَّ ابْدَن أُولبَ يٍّ  أَ نْدَفه فَ قَ اسلَ  ابْدَن 
رَ وَ احَ ة : وَ اَ للَّ لَ بَ ولْدَل حِينَمَ اسره أَ طْدَينَ ب رِينَينحً عاس مِينَنْدَ مِينَسْدَكك فَ كَ اسنَ  بَ ينْدَن قَ ولْدَمَ ينْدَهِينَمَ اس ضَ رْدَب  بِينَاسلَ ْدَينْدَدِينَي 
وَ النِّيعَ اسل وَ السَّعَ ف اقْدَتَ تَ لُولولا جُولمِينَعَ  نَ ظَ رً عا إلَ ى  الْدَمَ عْدَنَ ى  لَ ِينَنَّ كُولل ّ ا طَ اسئِينَفَ ة جَ مَ اسعَ ة وَ قُولرِينَئَ  اقْدَتَ تَ لَ تَ اس 
فَ أَ صْدَلِينَحُولولا بَ ينْدَنهمَ اس ثُولنِّييَ  نَ ظَ رً عا إلَ ى  اللَّفْدَظ فَ إِينَنْدَ بَ غَ تْدَ تَ عَ دَّتْدَ إحْدَدَ اهُولمَ اس عَ لَ ى  الُولْدَخْدَرَ ى  
فَ قَ استِينَلُولولا الَّتِينَي تَ بْدَغِينَي حَ تَّى  تَ فِينَيء تَ رْدَجِينَع إلَ ى  أَ مْدَر اللَّ الْدَحَ ق ّ ا فَ إِينَنْدَ فَ اسءَ تْدَ فَ أَ صْدَلِينَحُولولا 
بَ ينْدَنهمَ اس بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ بِينَاسلِينَْدَنْدَصَ اسفِينَ وَ أَ قْدَسِينَطُولولا اعْدَدِينَلُولولا ” إن الل ينحب المقسطينن ”
لَ  ينَ نْدَهَ اسكُولمُول اللُولَّ عَ نِينَ الَّذِينَيننَ  لَ مْدَ ينُولقَ استِينَلُولولكُولمْدَ فِينَي الدِّييننِينَ وَ لَ مْدَ ينُولخْدَرِينَجُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ 
دِينَينَ اسرِينَكُولمْدَ أَ نْدَ تَ بَ رُّ وهُولمْدَ وَ تُولقْدَسِينَطُولولا إِينَلَ ينْدَهِينَمْدَ إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ  الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ  * 
( ( الممتحنة 8 
المقسطولن: وهم العاسدلولن في جمينع شئولنهم مع أنفسهم ومع غينرهم . و هم أينضاس 
المحقينن الذينن ينقوللولن الحق  و ينعدلولن فينة فل ينظلمولن أحداً ع . 
تفسينر الينة : 
 لَ  ينَ نْدَهَ اسكُولمْدَ اللَّ عَ نْدَ الَّذِينَيننَ  لَ مْدَ ينُولقَ استِينَلُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ الْدَكُولفَّاسر فِينَي الدِّيينن وَ لَ مْدَ ينُولخْدَرِينَجُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ 
دِينَينَ اسركُولمْدَ أَ نْدَ تَ بَ رُّ وهُولمْدَ بَ دَ ل اشْدَتِينَمَ اسل مِينَنْدَ الَّذِينَيننَ  وَ تُولقْدَسِينَطُولولا تَ قْدَضُولولا إلَ ينْدَهِينَمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ أَ يْدَ 
بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ وَ هَ ذَ ا قَ بْدَل  الَ ْدَمْدَر بِينَجِينَهَ اسدِينَهِينَمْدَ ”إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ  الْدَعَ اسدِينَلِينَيننَ  .
يَوْا  أَوْيُّههَوْا  الَّهذِبّينَوْ آمَوْنُمْ وا مَوْنْ و يَوْرْ وتَوْدَّه مِبّنْ وكُمْ مْ و عَوْنْ و دِبّينِبّهِبّ فَوْسَوْوْ وفَوْ يَوْأْ وتِبّي  اللُمْ َّه بِبّقَوْوْ ومٍ ي يُمْ حِبّبُّههُمْ مْ و 
ونَوْيُمْ حِبّبُّهونَوْهُمْ  أَوْذِبّلَّهةٍ ي عَوْلَوْى  الْ ومُمْ ؤْ ومِبّنِبّيلنَوْ أَوْعِبّزَّهةٍ ي عَوْلَوْى  الْ وكَوْا فِبّرِبّينَوْ يُمْ جَوْا هِبّدُمْ وننَوْ فِبّي  سَوْبِبّيللِبّ اللِبَّّه 
ونَوْلَوْ يَوْخَوْا فُمْ ونَوْ لَوْوْ ومَوْةَوْ لَوْئِبّمٍ ي ذَوْلِبّكَوْ فَوْضْ ولُمْ  اللِبَّّه يُمْ ؤْ وتِبّيلهِبّ مَوْنْ و يَوْشَوْا ءُمْ  ونَوْاللُمْ َّه ونَوْاسِبّعٌ ع عليلم * 
( ( الما ئدة 54 
التفسيلر : 
” يَوْا  أَوْيَّهها  الَّهذِبّينَوْ آمَوْنُمْ وا مَوْنْ و يَوْرْ وتَوْدّ  بِبّا لْ وفَوْكِّ  ونَوْالِبّْ ودْ وغَوْا م يَوْرْ وجِبّع مِبّنْ وكُمْ مْ و عَوْنْ و دِبّينه إلَوْى  الْ وكُمْ فْ ور 
إخْ وبَوْا ر بِبّمَوْا  عَوْلِبّمَوْ اللَّه ونُمْ قُمْ وعه ونَوْقَوْدْ و ارْ وتَوْدَّه جَوْمَوْا عَوْة بَوْعْ ود مَوْوْ وت  النَّهبِبّي ّ  صَوْلَّهى  اللَّه عَوْلَوْيلْ وهِبّ ونَوْسَوْلَّهمَوْ 
فَوْسَوْوْ وفَوْ يَوْأْ وتِبّي  اللَّه بَوْدَوْلهمْ و بِبّقَوْوْ ومٍ ي يُمْ حِبّبُّههمْ و ونَوْيُمْ حِبّبُّهونَوْهُمْ  قَوْا لَوْ صَوْلَّهى  اللَّه عَوْلَوْيلْ وهِبّ ونَوْسَوْلَّهمَوْ : 
هُمْ مْ و قَوْوْ وم هَوْذَوْا ونَوْأَوْشَوْا رَوْ إلَوْى  أَوْبِبّي  مُمْ وسَوْى  الَوْْ وشْ وعَوْرِبّيّ  رَوْونَوْاهُمْ  الْ وحَوْا كِبّم فِبّي  صَوْحِبّيلحه أَوْذِبّلَّهة 
عَوْلَوْى  الْ ومُمْ ؤْ ومِبّنِبّيلنَوْ عَوْا طِبّفِبّيلنَوْ أَوْعِبّزَّهة عَوْلَوْى  الْ وكَوْا فِبّرِبّينَوْ أَوْشِبّدَّهاء ” يُمْ جَوْا هِبّدُمْ وننَوْ فِبّي  سَوْبِبّيلل اللَّه 
ونَوْلَوْ يَوْخَوْا فُمْ ونَوْ لَوْوْ ومَوْة لَوْئِبّم فِبّيلهِبّ كَوْمَوْا  يَوْخَوْا ف الْ ومُمْ نَوْا فِبّقُمْ ونَوْ لَوْوْ وم الْ وكُمْ فَّها ر ذَوْلِبّكَوْ فَوْضْ ول اللَّه يُمْ ؤْ وتِبّيله 
مَوْنْ و يَوْشَوْا ء ونَوْاَوْللَّه ونَوْاسِبّع كَوْثِبّيلر الْ وفَوْضْ ول ” عَوْلِبّيلم بِبّمَوْنْ و هُمْ وَوْ أَوْهْ وله ونَوْنَوْزَوْلَوْ لَوْمَّها  قَوْا لَوْ ابْ ون سَوْلَوْم 
يَوْا  رَوْسُمْ ول اللَّه إنَّه قَوْوْ ومنَوْا  هَوْجَوْرُمْ وننَوْا  .
إِبّنَّه اللَوَّْه يُمْ حِبّبُّه الَّهذِبّينَوْ يُمْ قَوْا تِبّلُمْ ونَوْ فِبّي  سَوْبِبّيللِبّهِبّ صَوْفًّاا  كَوْأَوْنَّههُمْ م بُمْ نيلَوْا نٌ ع 
( مَّهرْ وصُمْ وصٌ ع * ( سورة الصف 4 
تفسيلر الية : 
إنَّه اللَّه يُمْ حِبّبّ  يَوْنْ وصُمْ ر ونَوْيُمْ كْ ورِبّم الَّهذِبّينَوْ يُمْ قَوْا تِبّلُمْ ونَوْ فِبّي  سَوْبِبّيلله صَوْفًّاا  حَوْا ل أَوْيْ و 
صَوْا فِّ يلنَوْ كَوْأَوْنَّههُمْ مْ و بُمْ نْ ويلَوْا ن مَوْرْ وصُمْ وص مُمْ لْ وزَوْق  بَوْعْ وضه إلَوْى  بَوْعْ وض  ثَوْا بِبّت  .
gannatdonya@gmail.com

Mais conteúdo relacionado

Mais procurados

Tafsir ibnu katsir muhaqqoq 005d
Tafsir ibnu katsir muhaqqoq 005dTafsir ibnu katsir muhaqqoq 005d
Tafsir ibnu katsir muhaqqoq 005d
srujacxtup
 
الأصحاب في القران الكريم
الأصحاب في القران الكريمالأصحاب في القران الكريم
الأصحاب في القران الكريم
غايتي الجنة
 
نموذج كتيب صغيرك الأجمل
نموذج كتيب صغيرك الأجملنموذج كتيب صغيرك الأجمل
نموذج كتيب صغيرك الأجمل
ra8yah1
 

Mais procurados (20)

Khutbah idul fitri pertama & kedua
Khutbah idul fitri pertama & keduaKhutbah idul fitri pertama & kedua
Khutbah idul fitri pertama & kedua
 
خطبة الجمعة
خطبة الجمعةخطبة الجمعة
خطبة الجمعة
 
ما اختلف عن عاصم
ما اختلف عن عاصمما اختلف عن عاصم
ما اختلف عن عاصم
 
أمسية صنع في رمضان 1437 هـ
أمسية صنع في رمضان 1437 هـأمسية صنع في رمضان 1437 هـ
أمسية صنع في رمضان 1437 هـ
 
Sukses ala ulama
Sukses ala ulamaSukses ala ulama
Sukses ala ulama
 
مفردات حفص
مفردات حفصمفردات حفص
مفردات حفص
 
Hesn
HesnHesn
Hesn
 
حكم لبس الحروزNew microsoft office word 97 2003 document
حكم لبس الحروزNew microsoft office word 97   2003 documentحكم لبس الحروزNew microsoft office word 97   2003 document
حكم لبس الحروزNew microsoft office word 97 2003 document
 
Arab
ArabArab
Arab
 
برنامج عيد الأضحي 2015 (الجالية التلغوية)
برنامج عيد الأضحي 2015 (الجالية التلغوية) برنامج عيد الأضحي 2015 (الجالية التلغوية)
برنامج عيد الأضحي 2015 (الجالية التلغوية)
 
بطاقات أمهات المؤمنين
بطاقات أمهات المؤمنينبطاقات أمهات المؤمنين
بطاقات أمهات المؤمنين
 
السبيل إلى شرح السبيل باب التاءات
السبيل إلى شرح السبيل باب التاءاتالسبيل إلى شرح السبيل باب التاءات
السبيل إلى شرح السبيل باب التاءات
 
كتيب الأذكار الراقي كبير
كتيب الأذكار الراقي كبيركتيب الأذكار الراقي كبير
كتيب الأذكار الراقي كبير
 
Tafsir ibnu katsir muhaqqoq 005d
Tafsir ibnu katsir muhaqqoq 005dTafsir ibnu katsir muhaqqoq 005d
Tafsir ibnu katsir muhaqqoq 005d
 
الأصحاب في القران الكريم
الأصحاب في القران الكريمالأصحاب في القران الكريم
الأصحاب في القران الكريم
 
أصحاب
أصحابأصحاب
أصحاب
 
السبيل إلى شرح السلسبيل باب المقطوع والموصول
السبيل إلى شرح السلسبيل باب المقطوع والموصولالسبيل إلى شرح السلسبيل باب المقطوع والموصول
السبيل إلى شرح السلسبيل باب المقطوع والموصول
 
دعاء
دعاءدعاء
دعاء
 
نموذج كتيب صغيرك الأجمل
نموذج كتيب صغيرك الأجملنموذج كتيب صغيرك الأجمل
نموذج كتيب صغيرك الأجمل
 
السبيل إلى شرح السلسبيل باب الإبتداء بهمز الوصل
السبيل إلى شرح السلسبيل باب الإبتداء بهمز الوصلالسبيل إلى شرح السلسبيل باب الإبتداء بهمز الوصل
السبيل إلى شرح السلسبيل باب الإبتداء بهمز الوصل
 

Destaque

يالله
ياللهيالله
يالله
kh20zh
 
Monkirwa Nakeer
Monkirwa NakeerMonkirwa Nakeer
Monkirwa Nakeer
abuthamer
 
ظاهرة البرق
ظاهرة البرقظاهرة البرق
ظاهرة البرق
F El Mohdar
 
الإسلام والحب
الإسلام والحبالإسلام والحب
الإسلام والحب
Mission 3D
 
وصف الرسول عليه السلام
وصف الرسول عليه السلاموصف الرسول عليه السلام
وصف الرسول عليه السلام
Prof Laila Zazoe
 
من أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــم
من أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــممن أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــم
من أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــم
غايتي الجنة
 

Destaque (18)

المختلف عليه لاينكر
المختلف عليه لاينكرالمختلف عليه لاينكر
المختلف عليه لاينكر
 
حصن المسلم
حصن المسلمحصن المسلم
حصن المسلم
 
02
0202
02
 
يالله
ياللهيالله
يالله
 
Monkirwa Nakeer
Monkirwa NakeerMonkirwa Nakeer
Monkirwa Nakeer
 
ظاهرة البرق
ظاهرة البرقظاهرة البرق
ظاهرة البرق
 
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الأكل
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الأكلهدي النبي صلى الله عليه وسلم في الأكل
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الأكل
 
جوامع الدعاء من صحيح السنة النبوية و الأدعية الماثورة و القرأن  - إعداد هاني ...
جوامع الدعاء من صحيح السنة النبوية و الأدعية الماثورة و القرأن - إعداد هاني ...جوامع الدعاء من صحيح السنة النبوية و الأدعية الماثورة و القرأن - إعداد هاني ...
جوامع الدعاء من صحيح السنة النبوية و الأدعية الماثورة و القرأن  - إعداد هاني ...
 
Copy (2) of أدعية من القرآن
Copy (2) of أدعية من القرآنCopy (2) of أدعية من القرآن
Copy (2) of أدعية من القرآن
 
شرح أسماء الله الحسنى
شرح أسماء الله الحسنىشرح أسماء الله الحسنى
شرح أسماء الله الحسنى
 
وصايا الإسلام للأبناء
وصايا الإسلام للأبناءوصايا الإسلام للأبناء
وصايا الإسلام للأبناء
 
تعدد زوجات الرسول الكريم
تعدد زوجات الرسول الكريمتعدد زوجات الرسول الكريم
تعدد زوجات الرسول الكريم
 
الإسلام والحب
الإسلام والحبالإسلام والحب
الإسلام والحب
 
وصف الرسول عليه السلام
وصف الرسول عليه السلاموصف الرسول عليه السلام
وصف الرسول عليه السلام
 
عادات الرسول عليه الصلاة و السلام في الطعام و الشراب
عادات الرسول عليه الصلاة و السلام في الطعام و الشرابعادات الرسول عليه الصلاة و السلام في الطعام و الشراب
عادات الرسول عليه الصلاة و السلام في الطعام و الشراب
 
اجمل ماقيل في وصف الرسول
اجمل ماقيل في وصف الرسولاجمل ماقيل في وصف الرسول
اجمل ماقيل في وصف الرسول
 
من أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــم
من أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــممن أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــم
من أقوال النبى صلى الــلــه عليه و ســــلـــــــم
 
74702
7470274702
74702
 

Semelhante a أحباب الله فى القرأن

سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
ansdk
 
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
ansdk
 
چل گوڵــــ
چل گوڵــــچل گوڵــــ
چل گوڵــــ
saydsadq
 
الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة
الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبةالفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة
الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة
سمير بسيوني
 
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
ansdk
 
الحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغين
الحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغينالحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغين
الحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغين
ربيع أحمد
 

Semelhante a أحباب الله فى القرأن (20)

التفسير اليسير في رحاب الجزء الأخير
التفسير اليسير في رحاب الجزء الأخيرالتفسير اليسير في رحاب الجزء الأخير
التفسير اليسير في رحاب الجزء الأخير
 
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
 
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
 
چل گوڵــــ
چل گوڵــــچل گوڵــــ
چل گوڵــــ
 
خطبـة الجمعـة (Khutba Juma Arabic)
خطبـة الجمعـة (Khutba Juma Arabic)خطبـة الجمعـة (Khutba Juma Arabic)
خطبـة الجمعـة (Khutba Juma Arabic)
 
الفتور
الفتورالفتور
الفتور
 
يوم المسلم
يوم المسلميوم المسلم
يوم المسلم
 
الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة
الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبةالفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة
الفرائد المرتبة على الفوائد المهذبة
 
أنا وكافل اليتيم
أنا وكافل اليتيمأنا وكافل اليتيم
أنا وكافل اليتيم
 
النص الشعرى - من أصادق؟
النص الشعرى - من أصادق؟النص الشعرى - من أصادق؟
النص الشعرى - من أصادق؟
 
Kera2at
Kera2atKera2at
Kera2at
 
التربية الإسلامية للصف السادس
التربية الإسلامية للصف السادس التربية الإسلامية للصف السادس
التربية الإسلامية للصف السادس
 
Ar message hegab
Ar message hegabAr message hegab
Ar message hegab
 
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
سورة الكهف يوم الجمعة .. لماذا ؟؟؟
 
Gov bhr- 31536-006
Gov bhr- 31536-006Gov bhr- 31536-006
Gov bhr- 31536-006
 
النقي في تفسير مغاضبة النبي.pdf
النقي في تفسير مغاضبة النبي.pdfالنقي في تفسير مغاضبة النبي.pdf
النقي في تفسير مغاضبة النبي.pdf
 
المؤمن..والجبال (الجزء الثاني) سمير فؤاد
المؤمن..والجبال (الجزء الثاني)        سمير فؤادالمؤمن..والجبال (الجزء الثاني)        سمير فؤاد
المؤمن..والجبال (الجزء الثاني) سمير فؤاد
 
الحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغين
الحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغينالحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغين
الحكم الجليلة من الأمر بجهاد الكفار و الرد على المغرضين و الزائغين
 
مفردات عاصم
مفردات عاصممفردات عاصم
مفردات عاصم
 
Bedelighted
BedelightedBedelighted
Bedelighted
 

Mais de Ghassan Azmouz

إتقان العمل (2)
إتقان العمل (2)إتقان العمل (2)
إتقان العمل (2)
Ghassan Azmouz
 
اترك بصمتك (Pp tminimizer)
اترك بصمتك (Pp tminimizer)اترك بصمتك (Pp tminimizer)
اترك بصمتك (Pp tminimizer)
Ghassan Azmouz
 

Mais de Ghassan Azmouz (20)

أداة+اسكامبر+لتطوير+الأفكار
أداة+اسكامبر+لتطوير+الأفكارأداة+اسكامبر+لتطوير+الأفكار
أداة+اسكامبر+لتطوير+الأفكار
 
أداب الطعام
أداب الطعامأداب الطعام
أداب الطعام
 
أخلاقيات العمل
أخلاقيات العملأخلاقيات العمل
أخلاقيات العمل
 
اخراج الفضلات من الإنسان
اخراج الفضلات من الإنساناخراج الفضلات من الإنسان
اخراج الفضلات من الإنسان
 
اختبار قدرات رائع
اختبار قدرات رائعاختبار قدرات رائع
اختبار قدرات رائع
 
إحم نفسك بالأدعية
إحم نفسك بالأدعيةإحم نفسك بالأدعية
إحم نفسك بالأدعية
 
احكام التجويد
احكام التجويداحكام التجويد
احكام التجويد
 
إحفظ الله يحفظك
إحفظ الله يحفظكإحفظ الله يحفظك
إحفظ الله يحفظك
 
آثار المعصية
آثار المعصيةآثار المعصية
آثار المعصية
 
اثر الازمات على خصائص الأفراد (2)
اثر الازمات على خصائص الأفراد (2)اثر الازمات على خصائص الأفراد (2)
اثر الازمات على خصائص الأفراد (2)
 
إتقان العمل
إتقان العملإتقان العمل
إتقان العمل
 
إتقان العمل (2)
إتقان العمل (2)إتقان العمل (2)
إتقان العمل (2)
 
اترك بصمتك (Pp tminimizer)
اترك بصمتك (Pp tminimizer)اترك بصمتك (Pp tminimizer)
اترك بصمتك (Pp tminimizer)
 
اتخذي+قرارك
اتخذي+قراركاتخذي+قرارك
اتخذي+قرارك
 
اتخاذ القررات
اتخاذ القررات اتخاذ القررات
اتخاذ القررات
 
100 فكرة للتربية (pp tminimizer)
100 فكرة للتربية (pp tminimizer)100 فكرة للتربية (pp tminimizer)
100 فكرة للتربية (pp tminimizer)
 
16الإستشراق
16الإستشراق16الإستشراق
16الإستشراق
 
فلسطين المباركة
فلسطين المباركةفلسطين المباركة
فلسطين المباركة
 
4 good words
4 good words4 good words
4 good words
 
وأصولهاNlp حقائق عن الـ
وأصولهاNlp حقائق عن الـ وأصولهاNlp حقائق عن الـ
وأصولهاNlp حقائق عن الـ
 

أحباب الله فى القرأن

  • 1. أحباب ال فى القرآن إعداد جنات عبد العزيز دنيا
  • 2. وَحْأَحْنْسِفِنُقُواواا فِنُي سَحْبِنُيلِنُ الِنَُّ وَحْلَحْ تُوالْسِقُواواا بِنُأَحْيْسِدِنُيكُوامْسِ إِنُلَحْى التَّهْسِلُواكَحْةِنُ وَحْأَحْحْسِسِنُنُواواا ( إِنُنَّ الَحَّْ يُواحِنُبُّ الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( البقرة : 195 المحسنوان : هم الذين ينفقوان على أنفسهم وعلى غيرهم يبتغوان ما عند ال من الجر والمثوابة ول يتبعوان ما أنفقواا مناً ول أذى . تفسير الية : ”وَحْأَحْنْسِفِنُقُواواا فِنُي سَحْبِنُيل الَّ" طَا طَحْاعَحْته بِنُالْسِجِنُهَحْادِنُ وَحْغَحْيْسِره " طَاوَحْلَحْ تُوالْسِقُواواا بِنُأَحْيْسِدِنُيكُوامْسِ" طَا أَحْيْسِ أَحْنْسِفُواسكُوامْسِ وَحْالْسِبَحْاء زَحْائِنُدَحْة " طَاإلَحْى التَّهْسِلُواكَحْة" طَا الْسِهَحْلَحْك بِنُالِنُْسِمْسِسَحْاكِنُ عَحْنْسِ النَّفَحْقَحْة فِنُي الْسِجِنُهَحْاد أَحْوْسِ تَحْرْسِكهه لَحِْنُنَّهُوا يُواقَحْواِّيي الْسِعَحْدُواوّ ع عَحْلَحْيْسِكُوامْسِ " طَاوَحْأَحْحْسِسِنُنُواواا" طَا بِنُالنَّفَحْقَحْةِنُ وَحْغَحْيْسِرهَحْا " طَاإنَّ الَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا أَحْيْسِ يُواثِنُيبهُوامْسِ على إحسانهم .
  • 3. الَّذِنُينَحْ يُوانفِنُقُواوانَحْ فِنُي السَّرَّاء وَحْالضَّرَّاء وَحْالْسِكَحْاظِنُمِنُينَحْ الْسِغَحْيْسِظَحْ وَحْالْسِعَحْافِنُينَحْ عَحْنِنُ ( النَّاسِنُ وَحْالُّ يُواحِنُبُّ الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( آل عمران 134 التفسير : " طَاالَّذِنُينَحْ يُوانْسِفِنُقُواوانَحْ" طَا فِنُي طَحْاعَحْة الَّ " طَافِنُي السَّرَّاء وَحْالضَّرَّاء" طَا الْسِيُواسْسِر وَحْالْسِعُواسْسِر ” وَحْالْسِكَحْاظِنُمِنُينَحْ الْسِغَحْيْسِظ " طَا الْسِكَحْافِنُينَحْ عَحْنْسِ إمْسِضَحْائِنُهِنُ مَحْعَحْ الْسِقُوادْسِرَحْة " طَاوَحْالْسِعَحْافِنُينَحْ عَحْنْسِ النَّاس" طَا مِنُمَّنْسِ ظَحْلَحْمَحْهُوامْسِ أَحْيْسِ التَّارِنُكهِنُينَحْ عُواقُواوابَحْتهمْسِ " طَاوَحْاَحْلَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا بِنُهَحْذِنُهِنُ الَحْْسِفْسِعَحْال أَحْيْسِ يُواثِنُيبهُوامْسِ .
  • 4. فَحْآتتَحْاهُوامُوا الُواَّ ثَحْواَحْابَحْ الدُّ نْسِيَحْا وَحْحُواسْسِنَحْ ثَحْواَحْابِنُ الْسِخِنُرَحْةِنُ وَحْالُواَّ يُواحِنُبُّ ( الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( آل عمران 148 التفسير : " طَافَحْآتتَحْاهُوامْسِ الَّ ثَحْواَحْاب الدُّ نْسِيَحْا" طَا النَّصْسِر وَحْالْسِغَحْنِنُيمَحْة " طَاوَحْحُواسْسِن ثَحْواَحْاب الْسِخِنُرَحْة" طَا أَحْيْسِ الْسِجَحْنَّة وَحْحُواسْسِنه : التَّفَحْضُّ ل فَحْواْسِق الِنُسْسِتِنُحْسِقَحْاق .
  • 5. فَحْبِنُمَحْا نَحْقْسِضِنُهِنُمْسِ مِنُيثَحْاقَحْهُوامْسِ لَحْعَحْنَّاهُوامْسِ وَحْجَحْعَحْلْسِنَحْا قُوالُواوابَحْهُوامْسِ قَحْاسِنُيَحْةً يُواحَحْرِّيفُواوانَحْ الْسِكَحْلِنُمَحْ عَحْنْسِ مَحْواَحْاضِنُعِنُهِنُ وَحْنَحْسُواواا حَحْظًّاا مِنُمَّا ذُواكهِّيرُواوا بِنُهِنُ وَحْلَحْ تَحْزَحْالُوا تَحْطَّلِنُعُوا عَحْلَحْى خَحْائِنُنَحْةٍ م مِنُنْسِهُوامْسِ إِنُلَّ قَحْلِنُيلً مِنُنْسِهُوامْسِ ( فَحْاعْسِفُوا عَحْنْسِهُوامْسِ وَحْاصْسِفَحْحْسِ إِنُنَّ الَحَّْ يُواحِنُبُّ الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( المائدة 13 التفسير :" طَافَحْبِنُمَحْا نَحْقْسِضِنُهِنُمْسِ" طَا مَحْا زَحْائِنُدَحْة " طَامِنُيثَحْاقهمْسِ لَحْعَحْنَّاهُوامْسِ" طَا أَحْبْسِعَحْدْسِنَحْاهُوامْسِ عَحْنْسِ رَحْحْسِمَحْتنَحْا " طَاوَحْجَحْعَحْلْسِنَحْا قُوالُواوابهمْسِ قَحْاسِنُيَحْة" طَا لَحْ تَحْلِنُين لِنُقَحْبُواوالِنُ الِنُْسِيمَحْان " طَايُواحَحْرِّيفُواوانَحْ الْسِكَحْلِنُم" طَا الَّذِنُي فِنُي التَّواْسِرَحْاة مِنُنْسِ نَحْعْسِت مُواحَحْمَّد صَحْلَّى الَّ عَحْلَحْيْسِهِنُ وَحْسَحْلَّمَحْ وَحْغَحْيْسِره " طَاعَحْنْسِ مَحْواَحْاضِنُعه" طَا الَّتِنُي وَحْضَحْعَحْهُوا الَّ عَحْلَحْيْسِهَحْا أَحْيْسِ يُوابَحْدِّيلُواوانَحْهُوا " طَاوَحْنَحْسُواواا" طَا تَحْرَحْكهُواواا " طَاحَحْظًّاا" طَا نَحْصِنُيبً ا " طَامِنُمَّا ذُواكهِّيرُواوا" طَا أُوامِنُرُواوا " طَابِنُهِنُ" طَا فِنُي التَّواْسِرَحْاة مِنُنْسِ اتِّيبَحْاع مُواحَحْمَّد " طَاوَحْلَحْ تَحْزَحْال" طَا خِنُطَحْاب لِنُلنَّبِنُي ِّي صَحْلَّى الَّ عَحْلَحْيْسِهِنُ وَحْسَحْلَّمَحْ " طَاتَحْطَّلِنُع" طَا تَحْظْسِهَحْر " طَاعَحْلَحْى خَحْائِنُنَحْة" طَا أَحْيْسِ خِنُيَحْانَحْة " طَامِنُنْسِهُوامْسِ" طَا بِنُنَحْقْسِضِنُ الْسِعَحْهْسِد وَحْغَحْيْسِره " طَاإلَّ قَحْلِنُيلً مِنُنْسِهُوامْسِ" طَا مِنُمَّنْسِ أَحْسْسِلَحْمَحْ " طَافَحْاعْسِفُوا عَحْنْسِهُوامْسِ وَحْاصْسِفَحْحْسِ إنَّ الَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا وَحْهَحْذَحْا مَحْنْسِسُواواخ بِنُآتيَحْةِنُ السَّيْسِف
  • 6. لَحْيْسِسَحْ عَحْلَحْى الَّذِنُينَحْ آمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْاتِنُ جُوانَحْاحٌ فِنُيمَحْا طَحْعِنُمُواواا إِنُذَحْا مَحْا اتَّقَحْواْسِا وَحْآمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْاتِنُ ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْآمَحْنُواواا ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْأَحْحْسِسَحْنُواواا وَحْالُواَّ يُواحِنُبُّ ( الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ * ( المائدة 93 التفسير : ” لَحْيْسِسَحْ عَحْلَحْى الَّذِنُينَحْ آمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْات جُوانَحْاح فِنُيمَحْا طَحْعِنُمُواواا" طَا أَحْكهَحْلُواواا مِنُنْسِ الْسِخَحْمْسِر وَحْالْسِمَحْيْسِسِنُر قَحْبْسِل التَّحْسِرِنُيم " طَاإذَحْا مَحْا اتَّقَحْواْسِا " طَا الْسِمُواحَحْرَّمَحْات ” وَحْآمَحْنُواواا وَحْعَحْمِنُلُواواا الصَّالِنُحَحْات ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْآمَحْنُواواا ” ثَحْبَحْتُواواا عَحْلَحْى التَّقْسِواَحْى وَحْالِنُْسِيمَحْان ” ثُوامَّ اتَّقَحْواْسِا وَحْأَحْحْسِسَحْنُواواا" طَا الْسِعَحْمَحْل ” وَحْاَحْلَّ يُواحِنُبّ ع الْسِمُواحْسِسِنُنِنُينَحْ" طَا بِنُمَحْعْسِنَحْى أَحْنَّهُوا يُواثِنُيبهُوامْسِ .
  • 7. وَ ينَ سْمأَ لُتَونَ ك َ عَ نِينَ الْممَ حِينَيضِينَ قُتَل ْم هُتَوَ أَ ذً ى فَ اعْمتَ زِينَلُتَوا النِّرسَ اءَ فِينَي الْممَ حِينَيضِينَ وَ لَ تَ قْمرَ بُتَوهُتَنَّ حَ تَّى ينَ طْمهُتَرْمنَ فَ إِينَذَ ا تَ طَ هَّرْمنَ فَ أْمتُتَوهُتَنَّ مِينَنْم حَ يْمثُتَ أَ مَ رَ كبُتَمُتَ اللُتََّ ( إِينَنَّ اللَ َّ ينُتَحِينَبُّب التَّوَّابِينَينَ وَ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ * ( البقرة 222 التوابين : أى التوابين من الذنوب والشرك أما التوبة : فهى الرجوع عن الذنب والندم عليه والعزم على عدم العودة إليه . الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ : أى المتطهرينن بالماء من الحدث الصغغر و الحدث الكببر ، وينكونوا على وضوء تام دائماً . تفسير الينة :وَ ينَ سْمأَ لُتَونَ ك عَ نْم الْممَ حِينَيض أَ يْم الْمحَ يْمض أَ وْم مَ كَ انه مَ اذَ ا ينَ فْمعَ ل بِينَالنِّرسَ اءِينَ فِينَيهِينَ ” قُتَل ْم هُتَوَ أَ ذً ى قَ ذَ ر أَ وْم مَ حَ لّه ه ” فَ اعْمتَ زِينَلُتَوا النِّرسَ اء اُتَتْمرُتَكبُتَوا وَ طْمأَ هُتَنَّ ” فِينَي الْممَ حِينَيض أَ يْم وَ قْمته أَ وْم مَ كَ انه وَ لَ تَ قْمرَ بُتَوهُتَنَّ بِينَالْمجِينَمَ اعِينَ حَ تَّى ينَ طْمهُتَرْمنَ بِينَسُتَكُتَونِينَ الطَّاء وَ تَ شْمدِينَيندهَ ا وَ الْمهَ اء وَ فِينَيهِينَ إدْمغَ ام التَّاء فِينَي الَ ْمصغْمل فِينَي الطَّاء أَ يْم ينَ غْمتَ سِينَلْمنَ بَ عْمد انْمقِينَطَ اعه فَ إِينَذَ ا تَ طَ هَّرْمنَ فَ أْمتُتَوهُتَنَّ بِينَالْمجِينَمَ اعِينَ مِينَنْم حَ يْمثُتَ أَ مَ رَ كبُتَمْم اللَّ بِينَتَ جَ نُّببِينَهِينَ فِينَي الْمحَ يْمض وَ هُتَوَ الْمقُتَبُتَل وَ لَ تَ عْمدُتَوهُتَ إلَ ى غَ يْمره إنَّ اللَّ ينُتَحِينَبّه ينُتَثِينَيب وَ ينُتَكْمرِينَم التَّوَّابِينَينَ مِينَنْم الذُّبنُتَوب وَ ينُتَحِينَبّه الْممُتَتَ طَ هِّررِينَيننَ مِينَنْم الَ ْمقْمذَ ار .
  • 8. التوبة وشروطها التوبة : هى الرجوع عن الذنب و الندم عليه و العزم على عدم العودة إليه وقد ذكبر أهل العلم للتوبة شروطاً هي : 1 - أن تكون التوبة خالصة لل- عزّه وجل ّه . 2 - الندم على ما فات من الذنوب. 3 - القلع عن المعصية فور اً فل تصح التوبة مع الصغرار على المعصية. 4 - العزم على عدم العودة إلى المعصية في المستقبل . 5 - أن تكون التوبة قبل انتهاء وقتها أي قبل طلوع الشمس من مغربها وقبل حضور الجل . 6 - إذا كبانت المعصية متعلقة بالعباد كباغتصاب الموال مثلً فيجب إعادة الحقوق إلى أصغحابها وإن كبانت المعصية غيبة أو نميمة أو ما شابه ذلك فيجب الستتبراء منهم والدعاء لهم في ظهر الغيب وذكبر محاستنهم في المجالس التي ذكبرهم بسوء فيها.
  • 9. لَ تَ قُتَمْم فِينَيهِينَ أَ بَ دً ا لَ مَ سْمجِينَدٌ أ أُتَستِّرسَ عَ لَ ى التَّقْموَ ى مِينَنْم أَ وَّلِينَ ينَ وْممٍ أ أَ حَ قُّب أَ نْم تَ قُتَومَ فِينَيهِينَ فِينَيهِينَ ر ِينَجَ الٌ أ ينُتَحِينَبُّبونَ أَ نْم ينَ تَ طَ هَّرُتَوا وَ اللُتََّ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَطَّهِّررِينَيننَ * (10 ( التوبة 8 الطهار ة : هي إزالة النجاستة من البدن والملبس وأماكبن العبادة والل ستبحانه ينحب من عباده المتطهرينن . تفسير الينة : لَ مَ سْمجِينَد أُتَستِّرسَ بُتَنِينَيَ تْم قَ وَ اعِينَده ”عَ لَ ى التَّقْموَ ى مِينَنْم أَ وَّل ينَ وْمم“ وُتَضِينَعَ ينَ وْمم حَ لَ لْمت بِينَدَ ار ِينَ الْمهِينَجْمرَ ة وَ هُتَوَ مَ سْمجِينَد قُتَبَ اءَ كبَ مَ ا فِينَي الْمبُتَخَ ار ِينَيّه أَ حَ قّه مِينَنْمهُتَ ”أَ نْم“أَ يْم بِينَأَ نْم ” تَ قُتَوم ” تُتَصَ لِّري فِينَيهِينَ فِينَيهِينَ ر ِينَجَ ال هُتَمْم الَ ْمنْمصَ ار ينُتَحِينَبُّبونَ أَ نْم ينَ تَ طَ هَّرُتَوا وَ اَ للَّ ينُتَحِينَبّه الْممُتَطَّهِّررِينَيننَ أَ يْم ينُتَثِينَيبهُتَمْم فِينَيهِينَ إدْمغَ ام التَّاء فِينَي الَ ْمصغْمل فِينَي الطَّاء
  • 10. قُتَل ْم إِينَن كبُتَنتُتَمْم تُتَحِينَبُّبونَ اللَّ فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمُتَ اللُّب وَ ينَ غْمفِينَرْم لَ كُتَمْم ذُتَنُتَوبَ كُتَمْم وَ اللُّب ( غَ فُتَور ٌ أ ر َّحِينَيمٌ أ * (آل عمران 31 فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمُتَ اللُّب : فى هذه الآينة دليل تام على أن الل تعالى ينحب كبل من ينتبع ستنة النبى صغلى الل عليه و ستلم و كبل من صغار على نهجه ، فإذا كبنا نريند حب الل تعالى فعلينا بسنة النبى صغلى الل عليه و ستلم و طرينقة معيشته و العمل على ر ضاه و ر ضا الل تعالى . تفسير الينة : نَ زَ لَ لَ مَّا قَ الُتَوا مَ ا نَ عْمبُتَد الَ ْمصغْمنَ ام إلَّ حُتَبًّاا للِينََّ لِينَيُتَقَ رِّربُتَونَ ا إلَ يْمهِينَ قُتَل ْم لَ هُتَمْم ينَ ا مُتَحَ مَّد إنْم كبُتَنْمتُتَمْم تُتَحِينَبُّبونَ اللَّ فَ اتَّبِينَعُتَونِينَي ينُتَحْمبِينَبْمكُتَمْم اللَّ بِينَمَ عْمنَ ى ينُتَثِينَيبكُتَمْم وَ ينَ غْمفِينَر لَ كُتَمْم ذُتَنُتَوبكُتَمْم وَ اَ للَّ غَ فُتَور لِينَمَ نْم اتَّبَ عَ نِينَي مَ ا ستَ لَ فَ مِينَنْمهُتَ قَ بْمل ذَ لِينَك َ ر َ حِينَيم بِينَهِينَ .
  • 11. بَ لَ ى مَ نْم أَ وْمفَ ى بِينَعَ هْمدِينَهِينَ وَ اتَّقَ ى فَ إِينَنَّ اللَ َّ ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَّقِينَينَ * ( ( آل عمران 76 المتقون: وهم الذينن ينخشون الل تعالى وينتقونه في السر والعلن وينجعلون بينهم وبين عذاب ر بهم وقاينة باتباع أوامره واجتناب نواهيه . تفسير الينة :بَ لَ ى عَ لَ يْمهِينَمْم فِينَي ستَ بِينَيل مَ نْم أَ وْمفَ ى بِينَعَ هْمدِينَهِينَ الَّذِينَي عَ اهَ دَ عَ لَ يْمهِينَ أَ وْم بِينَعَ هْمدِينَ اللَّ إلَ يْمهِينَ مِينَنْم أَ دَ اء الَ ْممَ انَ ة وَ غَ يْمره وَ اتَّقَ ى اللَّ بِينَتَ رْمكِينَ الْممَ عَ اصغِينَي وَ عَ مِينَل َ الطَّاعَ ات فَ إِينَنَّ اللَّ ينُتَحِينَبّه الْممُتَتَّقِينَينَ فِينَيهِينَ وَ ضْمع الظَّاهِينَر مَ وْمضِينَع الْممُتَضْممَ ر أَ يْم ينُتَحِينَبُّبهمْم بِينَمَ عْمنَ ى ينُتَثِينَيبهُتَمْم .
  • 12. إِينَلَّ الَّذِينَيننَ عَ اهَ دْمتُتَمْم مِينَنَ الْممُتَشْمرِينَكبِينَينَ ثُتَمَّ لَ مْم ينَ نْمقُتَصُتَوكبُتَمْم شَ يْمئً ا وَ لَ مْم ينُتَظَ اهِينَرُتَوا عَ لَ يْمكُتَمْم أَ حَ دً ا فَ أَ تِينَمُّبوا إِينَلَ يْمهِينَمْم عَ هْمدَ هُتَمْم إِينَلَ ى مُتَدَّتِينَهِينَمْم إِينَنَّ اللَ َّ ( ينُتَحِينَبُّب الْممُتَتَّقِينَينَ * ( التوبة 4 التفسير: إلَّ الَّذِينَيننَ عَ اهَ دْمتُتَمْم مِينَنْم الْممُتَشْمرِينَكبِينَينَ ثُتَمَّ لَ مْم ينَ نْمقُتَصُتَوكبُتَمْم شَ يْمئً ا مِينَنْم شُتَرُتَوط الْمعَ هْمد وَ لَ مْم ينُتَظَ اهِينَرُتَوا ينُتَعَ اوِينَنُتَوا عَ لَ يْمكُتَمْم أَ حَ دً ا مِينَنْم الْمكُتَفَّار فَ أَ تِينَمُّبوا إلَ يْمهِينَمْم عَ هْمدهمْم إلَ ى انْمقِينَضَ اء مُتَدَّتهمْم الَّتِينَي عَ اهَ دْمتُتَمْم عَ لَ يْمهَ ا إنَّ اللَّ ينُتَحِينَبّه الْممُتَتَّقِينَينَ بِينَإِينَتْممَ امِينَ الْمعُتَهُتَود .
  • 13. كَ ينْدَفَ ينَ كُولولنُول لِينَلْدَمُولشْدَرِينَكِينَيننَ عَ هْدَدٌ ع عِينَنْدَدَ اللِينََّ وَ عِينَنْدَدَ رَ سُولوللِينَهِينَ إِينَلَّ الَّذِينَيننَ عَ اسهَ دْدَتُولمْدَ عِينَنْدَدَ الْدَمَ سْدَجِينَدِينَ الْدَحَ رَ امِينَ فَ مَ اس اسْدَتَ قَ اسمُولولا لَ كُولمْدَ فَ اسسْدَتَ قِينَينمُولولا لَ هُولمْدَ إِينَنَّ ( اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولتَّقِينَيننَ * ( التولبة 7 التفسينر : كَ ينْدَفَ أَ يْدَ لَ ينَ كُولولن لِينَلْدَمُولشْدَرِينَكِينَيننَ عَ هْدَد عِينَنْدَد اللَّ وَ عِينَنْدَد رَ سُولولله وَ هُولمْدَ كَ اسفِينَرُولونَ بِينَاسَ للِينََّ وَ رَ سُولولله غَ اسدِينَرُولونَ إلَّ الَّذِينَيننَ عَ اسهَ دْدَتُولمْدَ عِينَنْدَد الْدَمَ سْدَجِينَد الْدَحَ رَ ام ينَ ولْدَم الْدَحُولدَ ينْدَبِينَينَ ة وَ هُولمْدَ قُولرَ ينْدَش الْدَمُولسْدَتَ ثْدَنَ ولْدَنَ مِينَنْدَ قَ بْدَل فَ مَ اس اسْدَتَ قَ اسمُولولا لَ كُولمْدَ أَ قَ اسمُولولا عَ لَ ى الْدَعَ هْدَد وَ لَ مْدَ ينَ نْدَقُولضُولولهُول وَ مَ اس شَ رْدَطِينَينَّة فَ اسسْدَتَ قِينَينمُولولا لَ هُولمْدَ إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولتَّقِينَيننَ عَ لَ ى الْدَولَ فَ اسء بِينَهِينَ وَ قَ دْدَ اسْدَتَ قَ اسمَ النَّبِينَيّ ا صَ لَّى اللَّ عَ لَ ينْدَهِينَ وَ سَ لَّمَ عَ لَ ى عَ هْدَدهمْدَ حَ تَّى نَ قَ ضُولولا بِينَإِينَعَ اسنَ ةِينَ بَ نِينَي بَ كْدَر عَ لَ ى خُولزَ اعَ ة .
  • 14. وَ كَ أَ ينِّينْدَ مِينَنْدَ نَ بِينَيٍّ قَ استَ ل َ مَ عَ هُول رِينَبِّيينُّ ولنَ كَ ثِينَينرٌ ع فَ مَ اس وَ هَ نُولولا لِينَمَ اس أَ صَ اسبَ هُولمْدَ فِينَي سَ بِينَينل ِينَ اللِينََّ وَ مَ اس ضَ عُولفُولولا وَ مَ اس اسْدَتَ كَ اسنُولولا وَ اللُولَّ ينُولحِينَبُّ الصَّاسبِينَرِينَيننَ * ( ( آل عمران 146 الصاسبرون: هم أهل الجنة وقد أعدت الجنة للصاسبرينن . وذُولكر الصبر في أكثر من مولضع في القرآن العظينم والصبر سنة نبينناس محمد صلى الل علينه وسلم فقد صبر على ماس أصاسبه في تبلينغ دينن الل - عزّ ا وجل - وقد مدح الل تعاسلى الصاسبرينن في سبينله وأعد لهم جنته ورضولانه . تفسينر الينة : وَ كَ أَ ينِّينْدَ كَ مْدَ مِينَنْدَ نَ بِينَيّ ا قُولتِينَل َ وَ فِينَي قِينَرَ اءَ ة قَ استَ ل َ وَ الْدَفَ اسعِينَل ضَ مِينَينره مَ عَ هُول خَ بَ ر مُولبْدَتَ دَ ؤُولهُول رِينَبِّيينُّ ولنَ كَ ثِينَينر جُولمُولولع كَ ثِينَينرَ ة فَ مَ اس وَ هَ نُولولا جَ بُولنُولولا لِينَمَ اس أَ صَ اسبَ هُولمْدَ فِينَي سَ بِينَينل اللَّ مِينَنْدَ الْدَجِينَرَ اح وَ قَ تْدَل أَ نْدَبِينَينَ اسئِينَهِينَمْدَ وَ أَ صْدَحَ اسبهمْدَ وَ مَ اس ضَ عُولفُولولا عَ نْدَ الْدَجِينَهَ اسد وَ مَ اس اسْدَتَ كَ اسنُولولا خَ ضَ عُولولا لِينَعَ دُولوِّيهِينَمْدَ كَ مَ اس فَ عَ لْدَتُولمْدَ حِينَينن قِينَينل َ قُولتِينَل َ النَّبِينَيّ ا وَ اَ للَّ ينُولحِينَبّ ا الصَّاسبِينَرِينَيننَ عَ لَ ى الْدَبَ لَ ء أَ يْدَ ينُولثِينَينبهُولمْدَ .
  • 15. فَ بِينَمَ اس رَ حْدَمَ ةٍ م مِينَنَ اللِينََّ لِينَنْدَتَ لَ هُولمْدَ وَ لَ ولْدَ كُولنْدَتَ فَ ظًّااس غَ لِينَينظَ الْدَقَ لْدَبِينَ لَ نْدَفَ ضُّ ولا مِينَنْدَ حَ ولْدَلِينَكَ فَ اسعْدَفُول عَ نْدَهُولمْدَ وَ اسْدَتَ غْدَفِينَرْدَ لَ هُولمْدَ وَ شَ اسوِينَرْدَهُولمْدَ فِينَي الَ ْدَمْدَرِينَ فَ إِينَذَ ا عَ زَ مْدَتَ فَ تَ ولَ كَّل ْدَ عَ لَ ى اللِينََّ ( إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولتَ ولَ كِّيلِينَيننَ * ( آل عمران 159 المتولكلولن على الل تعاسلى : التولكل على الل دللة على زيناسدة الينماسن ورفعته في النفس فكلماس كاسن النساسن المسلم أكثر قولة وتولكلً ع على الل في جمينع أمولره دلّ ا ذلك على قولة إينماسنه وقولة تعلقه بربه ولذلك كاسن أجره محبة الل . تفسينر الينة : ”فَ بِينَمَ اس رَ حْدَمَ ة مِينَنْدَ اللَّ لِينَنْدَت ينَ اس مُولحَ مَّد لَ هُولمْدَ أَ يْدَ سَ هَّلْدَت أَ خْدَلَ قك إذْدَ خَ اسلَ فُولولك وَ لَ ولْدَ كُولنْدَت فَ ظًّااس سَ ينِّيئ ا الْدَخُوللُولق غَ لِينَينظ الْدَقَ لْدَب جَ اسفِينَينً عاس فَ أَ غْدَلَ ظْدَت لَ هُولمْدَ لَ نْدَفَ ضُّ ولا تَ فَ رَّقُولولا مِينَنْدَ حَ ولْدَلك فَ اسعْدَفُول تَ جَ اسوَ زْدَ عَ نْدَهُولمْدَ مَ اس أَ تَ ولْدَهُول وَ اسْدَتَ غْدَفِينَرْدَ لَ هُولمْدَ ذُولنُولولبهمْدَ حَ تَّى أَ غْدَفِينَر لَ هُولمْدَ وَ شَ اسوِينَرْدَهُولمْدَ اسْدَتَ خْدَرِينَجْدَ آرَ اءَ هُولمْدَ فِينَي الَ ْدَمْدَر أَ يْدَ شَ أْدَنك مِينَنْدَ الْدَحَ رْدَب وَ غَ ينْدَره تَ طْدَينِينَينبً عاس لِينَقُوللُولولبِينَهِينَمْدَ وَ لِينَينُولسْدَتَ نّ ا بِينَك ، وَ كَ اسنَ صَ لَّى اللَّ عَ لَ ينْدَهِينَ وَ سَ لَّمَ كَ ثِينَينر الْدَمُولشَ اسوَ رَ ة لَ هُولمْدَ فَ إِينَذَ ا عَ زَ مْدَت عَ لَ ى إمْدَضَ اسء مَ اس تُولرِينَيند بَ عْدَد الْدَمُولشَ اسوَ رَ ة فَ تَ ولَ كَّل ْدَ عَ لَ ى اللَّ ثِينَق ْدَ بِينَهِينَ لَ بِينَاسلْدَمُولشَ اسوَ رَ ة ِينَ إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولتَ ولَ كِّيلِينَيننَ عَ لَ ينْدَهِينَ .
  • 16. سَ مَّاسعُولولنَ لِينَلْدَكَ ذِينَب ِينَ أَ كَّاسلُولولنَ لِينَلسُّ حْدَتِينَ فَ إِينَنْدَ جَ اسءُولوكَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنَ هُولمْدَ أَ وْدَ أَ عْدَرِينَض ْدَ عَ نْدَهُولمْدَ وَ إِينَنْدَ تُولعْدَرِينَض ْدَ عَ نْدَهُولمْدَ فَ لَ نْدَ ينَ ضُولرُّ وكَ شَ ينْدَئً عاس وَ إِينَنْدَ حَ كَ مْدَتَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنَ هُولمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ إِينَنَّ ( اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ * ( الماسئدة 42 المقسطولن هم : العاسدلولن في جمينع شئولنهم مع أنفسهم ومع غينرهم . تفسينر الينة : سَ مَّاسعُولولنَ لِينَلْدَكَ ذِينَب ِينَ أَ كَّاسلُولولنَ لِينَلسُّ حْدَتِينَ بِينَضَ مِّي الْدَحَ اسء وَ سُولكُولولنهَ اس أَ يْدَ الْدَحَ رَ ام كَ اسلرِّيشَ اس فَ إِينَنْدَ جَ اسءُولوك لِينَتَ حْدَكُولم بَ ينْدَنهمْدَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ أَ وْدَ أَ عْدَرِينَض عَ نْدَهُولمْدَ هَ ذَ ا التَّخْدَينِينَينر مَ نْدَسُولولخ بِينَقَ ولْدَلِينَهِينَ تَ عَ اسلَ ى وَ أَ نْدَ اُولحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ الْدَينَ ة فَ ينَ جِينَب الْدَحُولكْدَم بَ ينْدَنهمْدَ إذَ ا تَ رَ افَ عُولولا إلَ ينْدَنَ اس وَ هُولولَ أَ صَ حّ ا قَ ولْدَلَ يْدَ الشَّاسفِينَعِينَيّ ا فَ لَ ولْدَ تَ رَ افَ عُولولا إلَ ينْدَنَ اس مَ عَ مُولسْدَلِينَم وَ جَ بَ إجْدَمَ اسعً عاس وَ إِينَنْدَ تُولعْدَرِينَض عَ نْدَهُولمْدَ فَ لَ نْدَ ينَ ضُولرُّ وك شَ ينْدَئً عاس وَ إِينَنْدَ حَ كَ مْدَت بَ ينْدَنهمْدَ فَ اسحْدَكُولمْدَ بَ ينْدَنهمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ الْدَعَ اسدِينَلِينَيننَ فِينَي الْدَحُولكْدَم أَ يْدَ ينُولثِينَينبهُولمْدَ .
  • 17. وَ إِينَن طَ اسئِينَفَ تَ اسنِينَ مِينَنَ الْدَمُولؤْدَمِينَنِينَيننَ اقْدَتَ تَ لُولولا فَ أَ صْدَلِينَحُولولا بَ ينْدَنَ هُولمَ اس فَ إِينَن بَ غَ تْدَ إِينَحْدَدَ اهُولمَ اس عَ لَ ى الُولْدَخْدَرَ ى فَ قَ استِينَلُولولا الَّتِينَي تَ بْدَغِينَي حَ تَّى تَ فِينَيءَ إِينَلَ ى أَ مْدَرِينَ اللِينََّ فَ إِينَن فَ اسءتْدَ فَ أَ صْدَلِينَحُولولا ( بَ ينْدَنَ هُولمَ اس بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ وَ أَ قْدَسِينَطُولولا إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ * ( سولرة الحجرات 9 تفسينر الينة : وَ إِينَنْدَ طَ اسئِينَفَ تَ اسنِينَ مِينَنَ الْدَمُولؤْدَمِينَنِينَيننَ الْدَينَ ة نَ زَ لَ تْدَ فِينَي قَ ضِينَينَّة هِينَيَ أَ نَّ النَّبِينَيّ ا صَ لَّى اللَّ عَ لَ ينْدَهِينَ وَ سَ لَّمَ رَ كِينَبَ حِينَمَ اسرً عا وَ مَ رَّ عَ لَ ى ابْدَن أُولبَ يٍّ ، فَ بَ اسلَ الْدَحِينَمَ اسر فَ سَ دَّ ابْدَن أُولبَ يٍّ أَ نْدَفه فَ قَ اسلَ ابْدَن رَ وَ احَ ة : وَ اَ للَّ لَ بَ ولْدَل حِينَمَ اسره أَ طْدَينَ ب رِينَينحً عاس مِينَنْدَ مِينَسْدَكك فَ كَ اسنَ بَ ينْدَن قَ ولْدَمَ ينْدَهِينَمَ اس ضَ رْدَب بِينَاسلَ ْدَينْدَدِينَي وَ النِّيعَ اسل وَ السَّعَ ف اقْدَتَ تَ لُولولا جُولمِينَعَ نَ ظَ رً عا إلَ ى الْدَمَ عْدَنَ ى لَ ِينَنَّ كُولل ّ ا طَ اسئِينَفَ ة جَ مَ اسعَ ة وَ قُولرِينَئَ اقْدَتَ تَ لَ تَ اس فَ أَ صْدَلِينَحُولولا بَ ينْدَنهمَ اس ثُولنِّييَ نَ ظَ رً عا إلَ ى اللَّفْدَظ فَ إِينَنْدَ بَ غَ تْدَ تَ عَ دَّتْدَ إحْدَدَ اهُولمَ اس عَ لَ ى الُولْدَخْدَرَ ى فَ قَ استِينَلُولولا الَّتِينَي تَ بْدَغِينَي حَ تَّى تَ فِينَيء تَ رْدَجِينَع إلَ ى أَ مْدَر اللَّ الْدَحَ ق ّ ا فَ إِينَنْدَ فَ اسءَ تْدَ فَ أَ صْدَلِينَحُولولا بَ ينْدَنهمَ اس بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ بِينَاسلِينَْدَنْدَصَ اسفِينَ وَ أَ قْدَسِينَطُولولا اعْدَدِينَلُولولا ” إن الل ينحب المقسطينن ”
  • 18. لَ ينَ نْدَهَ اسكُولمُول اللُولَّ عَ نِينَ الَّذِينَيننَ لَ مْدَ ينُولقَ استِينَلُولولكُولمْدَ فِينَي الدِّييننِينَ وَ لَ مْدَ ينُولخْدَرِينَجُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ دِينَينَ اسرِينَكُولمْدَ أَ نْدَ تَ بَ رُّ وهُولمْدَ وَ تُولقْدَسِينَطُولولا إِينَلَ ينْدَهِينَمْدَ إِينَنَّ اللَ َّ ينُولحِينَبُّ الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ * ( ( الممتحنة 8 المقسطولن: وهم العاسدلولن في جمينع شئولنهم مع أنفسهم ومع غينرهم . و هم أينضاس المحقينن الذينن ينقوللولن الحق و ينعدلولن فينة فل ينظلمولن أحداً ع . تفسينر الينة : لَ ينَ نْدَهَ اسكُولمْدَ اللَّ عَ نْدَ الَّذِينَيننَ لَ مْدَ ينُولقَ استِينَلُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ الْدَكُولفَّاسر فِينَي الدِّيينن وَ لَ مْدَ ينُولخْدَرِينَجُولولكُولمْدَ مِينَنْدَ دِينَينَ اسركُولمْدَ أَ نْدَ تَ بَ رُّ وهُولمْدَ بَ دَ ل اشْدَتِينَمَ اسل مِينَنْدَ الَّذِينَيننَ وَ تُولقْدَسِينَطُولولا تَ قْدَضُولولا إلَ ينْدَهِينَمْدَ بِينَاسلْدَقِينَسْدَطِينَ أَ يْدَ بِينَاسلْدَعَ دْدَلِينَ وَ هَ ذَ ا قَ بْدَل الَ ْدَمْدَر بِينَجِينَهَ اسدِينَهِينَمْدَ ”إنَّ اللَّ ينُولحِينَبّ ا الْدَمُولقْدَسِينَطِينَيننَ الْدَعَ اسدِينَلِينَيننَ .
  • 19. يَوْا أَوْيُّههَوْا الَّهذِبّينَوْ آمَوْنُمْ وا مَوْنْ و يَوْرْ وتَوْدَّه مِبّنْ وكُمْ مْ و عَوْنْ و دِبّينِبّهِبّ فَوْسَوْوْ وفَوْ يَوْأْ وتِبّي اللُمْ َّه بِبّقَوْوْ ومٍ ي يُمْ حِبّبُّههُمْ مْ و ونَوْيُمْ حِبّبُّهونَوْهُمْ أَوْذِبّلَّهةٍ ي عَوْلَوْى الْ ومُمْ ؤْ ومِبّنِبّيلنَوْ أَوْعِبّزَّهةٍ ي عَوْلَوْى الْ وكَوْا فِبّرِبّينَوْ يُمْ جَوْا هِبّدُمْ وننَوْ فِبّي سَوْبِبّيللِبّ اللِبَّّه ونَوْلَوْ يَوْخَوْا فُمْ ونَوْ لَوْوْ ومَوْةَوْ لَوْئِبّمٍ ي ذَوْلِبّكَوْ فَوْضْ ولُمْ اللِبَّّه يُمْ ؤْ وتِبّيلهِبّ مَوْنْ و يَوْشَوْا ءُمْ ونَوْاللُمْ َّه ونَوْاسِبّعٌ ع عليلم * ( ( الما ئدة 54 التفسيلر : ” يَوْا أَوْيَّهها الَّهذِبّينَوْ آمَوْنُمْ وا مَوْنْ و يَوْرْ وتَوْدّ بِبّا لْ وفَوْكِّ ونَوْالِبّْ ودْ وغَوْا م يَوْرْ وجِبّع مِبّنْ وكُمْ مْ و عَوْنْ و دِبّينه إلَوْى الْ وكُمْ فْ ور إخْ وبَوْا ر بِبّمَوْا عَوْلِبّمَوْ اللَّه ونُمْ قُمْ وعه ونَوْقَوْدْ و ارْ وتَوْدَّه جَوْمَوْا عَوْة بَوْعْ ود مَوْوْ وت النَّهبِبّي ّ صَوْلَّهى اللَّه عَوْلَوْيلْ وهِبّ ونَوْسَوْلَّهمَوْ فَوْسَوْوْ وفَوْ يَوْأْ وتِبّي اللَّه بَوْدَوْلهمْ و بِبّقَوْوْ ومٍ ي يُمْ حِبّبُّههمْ و ونَوْيُمْ حِبّبُّهونَوْهُمْ قَوْا لَوْ صَوْلَّهى اللَّه عَوْلَوْيلْ وهِبّ ونَوْسَوْلَّهمَوْ : هُمْ مْ و قَوْوْ وم هَوْذَوْا ونَوْأَوْشَوْا رَوْ إلَوْى أَوْبِبّي مُمْ وسَوْى الَوْْ وشْ وعَوْرِبّيّ رَوْونَوْاهُمْ الْ وحَوْا كِبّم فِبّي صَوْحِبّيلحه أَوْذِبّلَّهة عَوْلَوْى الْ ومُمْ ؤْ ومِبّنِبّيلنَوْ عَوْا طِبّفِبّيلنَوْ أَوْعِبّزَّهة عَوْلَوْى الْ وكَوْا فِبّرِبّينَوْ أَوْشِبّدَّهاء ” يُمْ جَوْا هِبّدُمْ وننَوْ فِبّي سَوْبِبّيلل اللَّه ونَوْلَوْ يَوْخَوْا فُمْ ونَوْ لَوْوْ ومَوْة لَوْئِبّم فِبّيلهِبّ كَوْمَوْا يَوْخَوْا ف الْ ومُمْ نَوْا فِبّقُمْ ونَوْ لَوْوْ وم الْ وكُمْ فَّها ر ذَوْلِبّكَوْ فَوْضْ ول اللَّه يُمْ ؤْ وتِبّيله مَوْنْ و يَوْشَوْا ء ونَوْاَوْللَّه ونَوْاسِبّع كَوْثِبّيلر الْ وفَوْضْ ول ” عَوْلِبّيلم بِبّمَوْنْ و هُمْ وَوْ أَوْهْ وله ونَوْنَوْزَوْلَوْ لَوْمَّها قَوْا لَوْ ابْ ون سَوْلَوْم يَوْا رَوْسُمْ ول اللَّه إنَّه قَوْوْ ومنَوْا هَوْجَوْرُمْ وننَوْا .
  • 20. إِبّنَّه اللَوَّْه يُمْ حِبّبُّه الَّهذِبّينَوْ يُمْ قَوْا تِبّلُمْ ونَوْ فِبّي سَوْبِبّيللِبّهِبّ صَوْفًّاا كَوْأَوْنَّههُمْ م بُمْ نيلَوْا نٌ ع ( مَّهرْ وصُمْ وصٌ ع * ( سورة الصف 4 تفسيلر الية : إنَّه اللَّه يُمْ حِبّبّ يَوْنْ وصُمْ ر ونَوْيُمْ كْ ورِبّم الَّهذِبّينَوْ يُمْ قَوْا تِبّلُمْ ونَوْ فِبّي سَوْبِبّيلله صَوْفًّاا حَوْا ل أَوْيْ و صَوْا فِّ يلنَوْ كَوْأَوْنَّههُمْ مْ و بُمْ نْ ويلَوْا ن مَوْرْ وصُمْ وص مُمْ لْ وزَوْق بَوْعْ وضه إلَوْى بَوْعْ وض ثَوْا بِبّت .