عرض تقديمي جزء 2 لبرنامج مهراتةالاتصال يتضمن نظريات الأتصال وكيفية التعامل وفقًا لفهم الذات

1. ‫األتصال‬ ‫نظريات‬

2. ‫التبادلي‬ ‫التحليل‬ ‫نظرية‬

3. ‫التبادلي‬ ‫التحليل‬ ‫نظرية‬
•‫لتأسيس‬‫القدرة‬‫على‬‫فهم‬‫أنفسنا‬‫وفهم‬‫اآلخرين‬‫ال‬‫بد‬‫أن‬‫ندرك‬‫أن‬
‫الذات‬‫االنسانية‬‫هي‬‫نتاج‬‫مزيج‬‫من‬‫الخبرات‬‫والتأثيرات‬‫البي‬‫ئية‬
‫المجتمعة‬‫والمحيطة‬‫بها‬‫مما‬‫ينتج‬‫عنه‬‫الشخصية‬‫الخاصة‬‫بكل‬‫م‬‫نا‬.
•‫لقد‬‫طور‬‫الدكتور‬‫إريك‬‫بيرن‬(Dr. Eric Berne)‫نظرية‬‫عن‬
‫الشخصية‬‫وتطورها‬‫تحت‬‫إطار‬‫ما‬‫يسمى‬‫بالتحليل‬‫التبادلي‬Transactional
‫وفي‬‫ما‬‫يلي‬‫ملخص‬‫لها‬:

4. ‫التبادلي‬ ‫التحليل‬ ‫نظرية‬
‫إن‬‫األحاسيس‬‫ات‬‫ر‬‫والخب‬‫التي‬‫يتعرض‬‫لها‬‫الناس‬‫خالل‬‫ات‬‫ر‬‫فت‬‫نموهم‬‫وطف‬‫ولتهم‬
‫ن‬‫تختز‬‫في‬‫عقولهم‬‫ال‬‫يا‬‫ر‬‫شعو‬.‫وتقوم‬‫هذه‬‫الرسائل‬‫املخزنة‬‫بالتأثي‬‫ر‬‫املباشر‬‫على‬
‫سلوكيات‬‫الناس‬‫طوال‬‫حياتهم‬.

5. ‫التبادلي‬ ‫التحليل‬
•‫دور‬ ‫تتقمص‬ ‫منا‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫شخصية‬ ‫أن‬ ‫بيرن‬ ‫الدكتور‬ ‫يقترح‬‫أكثر‬ ‫او‬ ً‫ا‬
‫التالية‬ ‫الثالثة‬ ‫األدوار‬ ‫من‬:
.1‫الحنون‬ ‫أو‬ ‫الناصح‬ ‫األب‬ ‫دور‬
.2‫السديدة‬ ‫القرارات‬ ‫صاحب‬ ‫البالغ‬ ‫الرجل‬ ‫دور‬
.3‫التلقائية‬ ‫التصرفات‬ ‫ذي‬ ‫الناشئ‬ ‫الفتى‬ ‫أو‬ ‫الطفل‬ ‫دور‬
•‫خال‬ ‫من‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫يستطيع‬ ‫فرد‬ ‫أي‬ ‫أن‬ ‫بيرن‬ ‫ويرى‬‫أي‬ ‫ل‬
‫شاء‬ ‫وقت‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫األدوار‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫واحد‬.

6. •‫ب‬ ‫أشخاص‬ ‫التقاء‬ ‫وعند‬ ،ً‫ال‬‫تعام‬ ‫يسمى‬ ‫اجتماعي‬ ‫اتصال‬ ‫أي‬ ‫إن‬‫عضهم‬
ً‫ا‬‫مؤثر‬ ‫أحدهم‬ ‫وإعطاء‬ ‫ببعض‬(‫حركة‬..‫كلمة‬..‫جملة‬)‫هذا‬ ‫يسمى‬
‫ا‬ ‫بهذا‬ ‫عالقة‬ ‫له‬ ‫بشئ‬ ‫اآلخر‬ ‫عليه‬ ‫يرد‬ ‫وعندما‬ ،ً‫ا‬‫تعاملي‬ ً‫ا‬‫مثير‬،‫لمثير‬
‫تعاملية‬ ‫استجابة‬ ‫ذلك‬ ‫يسمى‬."
•‫حالة‬ ‫أي‬ ‫بمالحظة‬ ‫يهتم‬ ‫التعامل‬ ‫وتحليل‬"‫أنا‬"‫و‬ ،‫المثير‬ ‫تحرك‬‫أي‬
‫حالة‬"‫أنا‬"‫تستجيب‬.

7. ‫ويرى‬‫بيرن‬‫أن‬‫الهدف‬‫من‬‫تحليل‬‫التعامل‬‫هو‬‫خلق‬‫اتصال‬‫حقيق‬‫ي‬‫بين‬
‫العناصر‬‫الفعالة‬‫للشخصية‬.
‫على‬‫اعتبار‬‫أن‬‫الفرد‬‫يستطيع‬‫أن‬‫يتعلم‬‫كيف‬‫يثق‬‫بنفس‬‫ه‬،‫وكيف‬‫يفكر‬
‫ويعبر‬‫عن‬،‫شعوره‬‫وكيف‬‫يتخذ‬ً‫ا‬‫قرار‬‫يتعلق‬‫بما‬‫يمكن‬‫تط‬‫بيقه‬‫من‬
‫مبادئ‬‫في‬‫مجاالت‬‫الحياة‬‫المختلفة‬.

8. •‫المسيط‬ ‫األدوار‬ ‫لهذه‬ ً‫ا‬‫توضيحي‬ ً‫ا‬‫رسم‬ ‫التالي‬ ‫الشكل‬ ‫يوضح‬‫على‬ ‫رة‬
‫حاالت‬ ‫أو‬ ‫اآلخرين‬ ‫وسلوك‬ ‫سلوكنا‬"‫األنا‬"‫الثالث‬:-

9. 1.‫ذات‬‫الوالدية‬‫الناقدة‬.
‫إن‬‫الشخص‬‫الذي‬‫يتأثر‬‫بشخصية‬‫والدية‬‫متعصبة‬‫ضد‬‫مجموع‬‫ة‬‫من‬
‫األفراد‬‫من‬‫خلفية‬‫معينة‬‫قد‬‫يكتشف‬‫أنه‬‫يتعصب‬‫ويتعامل‬‫م‬‫ع‬‫الغير‬
‫بنفس‬‫الطريقة‬.
2.‫ذات‬‫الوالدية‬‫الراعية‬(‫العاطفية‬).
‫إن‬‫الشخص‬‫الذي‬‫يتأثر‬‫بشخصية‬‫والديه‬‫تحب‬‫إسداء‬‫النصيح‬‫ة‬
‫ومساعدة‬‫اآلخرين‬‫قد‬‫يكتشف‬‫أنه‬‫يسلك‬‫نفس‬‫السلوك‬‫عند‬‫تع‬‫امله‬‫مع‬
‫اآلخرين‬.
‫الوالدية‬ ‫لذات‬ ‫وجهان‬ ‫وهناك‬:

10. ‫ا‬‫ل‬‫أو‬:‫ذات‬‫األبوة‬(‫الوالدية‬).
‫ويرمز‬‫لها‬‫بالحرف‬(‫و‬)،‫وهي‬‫أن‬‫يتصرف‬‫الفرد‬‫بالطريقة‬‫نفس‬‫ها‬
‫التي‬‫كان‬‫يمارسها‬‫معه‬‫والده‬‫أو‬‫األفراد‬‫الذين‬‫قاموا‬‫بتربيته‬.‫ف‬‫حينما‬
‫يكون‬‫الفرد‬‫في‬‫حالة‬‫تفكير‬‫أو‬‫انفعال‬‫أو‬‫يتصرف‬‫بنفس‬‫ا‬‫لطريقة‬‫التي‬
‫كانت‬‫تفعلها‬‫الشخصيات‬‫الوالدية‬‫التي‬‫تأثر‬‫بها‬‫فإننا‬‫نقو‬‫ل‬‫أنه‬‫تحت‬
‫تأثير‬‫ذات‬‫الوالدية‬.

11. ‫ا‬‫ا‬‫ثاني‬:‫البالغ‬ ‫ذات‬(‫الراشد‬).
‫بالحرف‬ ‫لها‬ ‫ويرمز‬(‫ب‬)‫وب‬ ‫بموضوعية‬ ‫الفرد‬ ‫يتصرف‬ ‫أن‬ ‫وهي‬ ،‫تجرد‬
‫العاطفة‬ ‫من‬.
•‫وت‬ ‫فحص‬ ‫على‬ ‫قراراته‬ ‫اتخاذ‬ ‫عند‬ ‫الذات‬ ‫هذه‬ ‫يتقمص‬ ‫من‬ ‫ويعتمد‬‫أمل‬
‫الحقائق‬.
•‫ي‬ ،ً‫ا‬‫موضوعي‬ ً‫ا‬‫تقييم‬ ‫واألحداث‬ ‫األشياء‬ ‫الفرد‬ ‫يقيم‬ ‫فحينما‬‫أنه‬ ‫عنه‬ ‫قال‬
‫البالغ‬ ‫ذات‬ ‫تأثير‬ ‫تحت‬.

12. ‫ا‬‫ا‬‫ثالث‬:‫الطفولة‬ ‫ذات‬.
‫بالرمز‬ ‫لها‬ ‫ويرمز‬(‫ط‬)‫تصرفات‬ ‫من‬ ‫سلوكه‬ ‫الفرد‬ ‫يستمد‬ ‫أن‬ ‫وهي‬ ،‫كان‬
‫صغره‬ ‫في‬ ‫يمارسها‬.

13. ‫فحينما‬‫يكون‬‫الفرد‬‫في‬‫حالة‬‫تفكير‬‫أو‬‫انفعال‬‫أو‬‫يتصرف‬‫بنفس‬
‫الطريقة‬‫التي‬‫كان‬‫يفعلها‬‫في‬‫طفولته‬‫يقال‬‫عنه‬‫أنه‬‫تحت‬‫ت‬‫أثير‬‫ذات‬
‫الطفولة‬.
‫فدور‬‫الطفل‬‫ذي‬‫التصرفات‬‫التلقائية‬‫نشعر‬‫به‬‫عندما‬‫يس‬‫اورنا‬‫القلق‬
‫أو‬‫الخوف‬‫من‬‫أي‬‫أمر‬‫نخشى‬‫وقوعه‬‫أو‬‫عندما‬‫نتذمر‬‫من‬‫أوضاعنا‬
‫ونطالب‬‫اآلخرين‬‫بما‬‫هو‬‫أحسن‬‫أو‬‫عندما‬‫نتصرف‬‫تصرفات‬‫أن‬‫انية‬
‫مبنية‬‫على‬‫حب‬‫ألذات‬‫أو‬‫عندما‬‫نتحمس‬‫ونندفع‬‫لما‬‫نريد‬‫الحص‬‫ول‬
‫عليه‬.

14. ‫هي‬ ‫أنواع‬ ‫ثالثة‬ ‫إلى‬ ‫الطفولة‬ ‫ذات‬ ‫وتنقسم‬:
.1‫الطبيعي‬ ‫لطفل‬(‫الحر‬).
‫المتحرر‬ ‫الطبيعي‬ ‫الطفل‬ ‫بشخصية‬ ‫يتأثر‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫إن‬‫يتمتع‬
‫وال‬ ‫االستطالع‬ ‫وحب‬ ‫والثقة‬ ‫والعفوية‬ ‫والمرح‬ ‫والحب‬ ‫بالبراءة‬‫رغبة‬
‫والتمتع‬ ‫االنطالق‬ ‫في‬.
2.‫المتكيف‬ ‫الطفل‬.
‫ت‬ ‫تكون‬ ‫المتكيف‬ ‫الطفل‬ ‫بشخصية‬ ‫يتأثر‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫إن‬‫صرفاته‬
‫يشكل‬ ‫أن‬ ‫يحاول‬ ‫فهو‬ ،‫به‬ ‫المحيطة‬ ‫االجتماعية‬ ‫بالقوى‬ ‫متأثرة‬
‫السلوكي‬ ‫المعايير‬ ‫مع‬ ‫متوافقة‬ ‫لتكون‬ ‫ويكيفها‬ ‫تصرفاته‬‫يقرها‬ ‫التي‬ ‫ة‬

15. 3.‫الفيلسوف‬‫الصغير‬.
‫وهذا‬‫النمط‬‫يعكس‬‫تصرفات‬‫الطفل‬‫اإلبداعي‬‫الذي‬‫يتسم‬‫بال‬‫فطنة‬
‫والذكاء‬‫والذي‬‫يعرف‬‫كيف‬‫يتعامل‬‫مع‬‫اآلخرين‬‫ليحصل‬‫على‬‫ك‬‫ل‬‫ما‬
‫يريده‬‫منهم‬.‫وعادة‬‫ما‬‫يتسم‬‫هذا‬‫النمط‬‫بالمبادرة‬‫بطرح‬‫األسئلة‬‫التي‬
‫تدل‬‫على‬‫بعد‬‫النظر‬‫والحكمة‬.

16. •‫الثالث‬ ‫األنا‬ ‫حاالت‬ ‫بين‬ ‫التمييز‬ ‫ويمكن‬(‫ط‬ ،‫ب‬ ،‫و‬)‫اإلنس‬ ‫التعامل‬ ‫في‬‫من‬ ‫اني‬
‫خالل‬:‫الوجه‬ ‫وتعبيرات‬ ‫والصوت‬ ‫الحركة‬.
•‫فيه‬ ‫تأثير‬ ‫منها‬ ‫ولكل‬ ‫الثالثة‬ ‫الجوانب‬ ‫هذه‬ ‫لديه‬ ‫إنسان‬ ‫وكل‬.‫أن‬ ‫هو‬ ‫والمهم‬
‫ال‬ ‫تتحقق‬ ‫حتى‬ ‫الموقف‬ ‫مع‬ ‫للتكيف‬ ‫المناسب‬ ‫الجانب‬ ‫الفرد‬ ‫يستخدم‬‫مآرب‬
‫التفاعل‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫واألهداف‬.
•‫هي‬ ‫أخرى‬ ‫مصادر‬ ‫من‬ ‫قراراته‬ ‫يتخذ‬ ‫أعماقنا‬ ‫في‬ ‫الكامن‬ ‫الراشد‬ ‫الجانب‬ ‫إن‬:
‫فهو‬ ،‫يجمعها‬ ‫زال‬ ‫وما‬ ‫جمعها‬ ‫التي‬ ‫والمعلومات‬ ،‫الكامن‬ ‫والطفل‬ ،‫الكامن‬ ‫األب‬
‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫حيالها‬ ‫ليقرر‬ ‫الكامن‬ ‫األب‬ ‫له‬ ‫يوفرها‬ ‫التي‬ ‫البيانات‬ ‫يختبر‬‫بيانات‬
‫ال‬ ‫أم‬ ‫للتطبيق‬ ‫قابلة‬ ‫هي‬ ‫وهل‬ ،‫حقيقية‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫حقيقية‬.

17.  ‫كما‬‫يحلل‬‫مشاعر‬‫الطفل‬‫الكامن‬‫من‬‫حيث‬‫مدى‬‫مالءمتها‬‫أو‬‫عدم‬
‫مالءمتها‬‫وتناسبها‬‫أو‬‫عدم‬‫تناسبها‬‫مع‬‫البيانات‬‫التي‬‫يوفرها‬‫األب‬
،‫الكامن‬‫ألن‬‫هدفه‬‫هو‬‫فحصها‬‫وليس‬‫رفضها؛‬‫أي‬‫أن‬‫دوره‬‫يتمثل‬‫في‬
‫حل‬‫المشكلة‬‫واتخاذ‬‫القرار‬‫المناسب‬‫من‬‫بين‬‫عدة‬‫بدائل‬‫وحلول‬
‫متاحة‬.

18. • ‫يلي‬ ‫كما‬ ‫الكامن‬ ‫ي‬‫القو‬ ‫اشد‬‫ر‬‫ال‬ ‫شخصية‬ ‫بناء‬‫ويمكن‬:
1. ‫للهجوم‬ ‫تعرضه‬ ‫عند‬ ‫الدفاعي‬ ‫وسلوكه‬ ‫الكامن‬ ‫الطفل‬ ‫على‬ ‫التعرف‬.
2. ‫في‬ ‫وطرقه‬ ‫الكامن‬ ‫األب‬ ‫ونصائح‬ ‫وتحذيرات‬ ‫مواقف‬ ‫على‬ ‫التعرف‬
‫والتحذيرات‬ ‫النصائح‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬.
3. ‫إلى‬ ‫حاجته‬ ‫وتقدير‬ ‫اآلخرين‬ ‫لدى‬ ‫الكامن‬ ‫الطفل‬ ‫مع‬ ‫بحذر‬ ‫التعامل‬
‫به‬ ‫ينوء‬ ‫الذي‬ ‫الموقف‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬.
4. ‫ومشاعر‬ ‫الكامن‬ ‫األب‬ ‫بيانات‬ ‫لتحليل‬ ‫الكامن‬ ‫للراشد‬ ‫فرصة‬ ‫إعطاء‬
‫موضوعي‬ ‫بتصور‬ ‫للخروج‬ ‫الكامن‬ ‫الطفل‬.
5. ‫القيم‬ ‫بإسقاط‬ ‫وذلك‬ ‫أخالقي‬ ‫عمل‬ ‫إطار‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫قرارات‬ ‫اتخاذ‬
‫والمجتمع‬ ‫األسرة‬ ‫بواسطة‬ ‫والمشكلة‬ ‫المرتبة‬.

19. ‫اإلنساني‬ ‫التعامل‬ ‫أنواع‬
• ‫أي‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫نفسها‬ ‫األفراد‬ ‫دوافع‬ ‫حسب‬ ‫اإلنساني‬ ‫التعامل‬ ‫يتنوع‬
‫وخفية‬ ‫كامنة‬ ‫أم‬ ‫وجلية‬ ‫واضحة‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬ ،‫محددة‬ ‫دوافع‬ ‫له‬ ‫تعامل‬.
• ‫الذي‬ ‫والدور‬ ‫نتقمصه‬ ‫الذي‬ ‫الدور‬ ‫بين‬ ‫المواءمة‬ ‫أهمية‬ ‫مراعاة‬ ‫ويجب‬
‫التأثير‬ ‫في‬ ‫أهمية‬ ‫من‬ ‫لذلك‬ ‫لما‬ ‫معهم‬ ‫التعامل‬ ‫عند‬ ‫اآلخرون‬ ‫يتقمصه‬
‫المرغوب‬ ‫السلوك‬ ‫ليتبنوا‬ ‫عليهم‬ ‫اإليجابي‬.
• ‫هي‬ ‫أنواع‬‫ثالثة‬ ‫إلى‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫بين‬ ‫تتم‬ ‫التي‬ ‫التعامالت‬ ‫أنواع‬ ‫ن‬‫بير‬ ‫قسم‬‫وقد‬:

20. ‫التكاملي‬ ‫التعامل‬(‫المتكاملة‬ ‫التبادالت‬)
•‫والمستقبل‬ ‫المرسل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫التبادالت‬ ‫من‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫تحدث‬‫في‬
‫متماثلة‬ ‫أنا‬ ‫حاالت‬(‫أب‬/‫بالغ‬ ‫أب؛‬/‫بالغ‬)‫متكاملة‬ ‫أو‬(‫أب‬/‫طفل‬.)
•‫كان‬ ‫ما‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫متوافق‬ ‫يكون‬ ‫المستقبل‬ ‫من‬ ‫رد‬ ‫على‬ ‫يحصل‬ ‫المرسل‬ ‫أن‬ ‫أي‬‫يتوقع‬
‫منه‬ ‫صدوره‬.
•‫مثال‬1
‫مدير‬(‫بالغ‬‫أنا‬ ‫حالة‬:)‫املطلوبة؟‬ ‫الوثائق‬ ‫هي‬ ‫ما‬‫املرسل‬
‫املوظف‬(‫بالغ‬ ‫أنا‬ ‫حالة‬:)‫فقط‬ ‫الطلب‬ ‫وتعبئة‬‫النفوس‬ ‫حفيظة‬ ‫من‬‫ة‬‫ر‬‫صو‬.‫املستقبل‬
•‫مثال‬2
‫موظف‬1(‫اشد‬‫ر‬:)‫األداء؟‬‫تقرير‬ ‫أين‬‫تعرف‬ ‫هل‬‫املرسل‬
•‫موظف‬2(‫اشد‬‫ر‬:)‫النسخ‬ ‫عند‬ ‫أنه‬ ‫لي‬‫يبدو‬.‫املستقبل‬

21. ‫د‬ ‫ال‬‫و‬
‫ناضج‬
‫طفل‬
‫د‬ ‫ال‬‫و‬
‫ناضج‬
‫طفل‬
‫رسل‬ ‫الم‬‫المستقبل‬
‫أساعدك‬ ‫دعني‬
‫فإنني‬ .. ‫نعم‬
‫المساعدة‬ ‫لهذه‬ ‫محتاج‬
‫المتكاملة‬ ‫التبادالت‬

22. ‫المتقاطع‬ ‫التعامل‬(‫المتقاطعة‬ ‫التبادالت‬)
•‫لديه‬ ‫ما‬ ‫إيصال‬ ‫في‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫يفشل‬ ‫عندما‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يحدث‬
‫متوقع‬ ‫غير‬ ‫االستجابة‬ ‫وتكون‬ ‫لديه‬ ‫ما‬ ‫يوصل‬ ‫عندما‬ ‫أو‬ ‫اآلخر؛‬ ‫للطرف‬‫ة‬.
•‫مستقبل‬ ‫من‬ ‫إجابة‬ ‫وتأتي‬ ‫البالغ‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫مرسل‬ ‫من‬ ‫سؤال‬ ‫يصدر‬ ‫كأن‬‫في‬
‫الطفل‬ ‫حالة‬.
•‫مثال‬1
•‫مدير‬/‫المرسل‬(‫بالغ‬ ‫أنا‬ ‫حالة‬:)‫المطلوبة؟‬ ‫الوثائق‬ ‫هي‬ ‫ما‬
•‫موظف‬/‫المستقبل‬(‫طفل‬ ‫أنا‬ ‫حالة‬)‫اإلرشادات‬ ‫في‬ ‫مكتوب‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫تقرأ‬ ‫أل‬‫التي‬
‫أمامك؟‬
•‫مثال‬2
•‫موظف‬/‫المرسل‬(‫راشد‬:)‫األخير؟‬ ‫األداء‬ ‫تقرير‬ ‫أين‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬
•‫موظف‬/‫المستقبل‬(‫طفل‬)ً‫ا‬‫ساخر‬:‫فيه‬ ‫تركته‬ ‫الذي‬ ‫المكان‬ ‫في‬ ‫إنه‬..‫أ‬‫ين‬
‫عقلك؟‬

23. ‫د‬ ‫ال‬‫و‬
‫ناضج‬
‫طفل‬
‫د‬ ‫ال‬‫و‬
‫ناضج‬
‫طفل‬
‫أساعدك‬ ‫دعني‬
‫بدال‬ ‫بشئونك‬ ‫اهتم‬
‫مساعدتي‬ ‫من‬
‫رسل‬ ‫الم‬‫المستقبل‬
‫المتقاطعة‬ ‫التبادالت‬

24. ‫الخفي‬ ‫التعامل‬(‫الخفية‬ ‫التبادالت‬/‫المركبة‬)
•‫جو‬ ‫والمستقبل‬ ‫المرسل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يخاطب‬ ‫عندما‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يحدث‬‫انب‬
‫اآلخر‬ ‫الطرف‬ ‫شخصية‬ ‫جوانب‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬.
•‫خف‬ ‫رسائل‬ ‫على‬ ‫الحتوائه‬ ً‫ا‬‫نظر‬ ‫التعامل‬ ‫أنواع‬ ‫أعقد‬ ‫يعتبر‬ ‫النوع‬ ‫وهذا‬‫تنطلق‬ ‫ية‬
‫المست‬ ‫شخصية‬ ‫في‬ ‫آخر‬ ‫جانب‬ ‫إلى‬ ‫المرسل‬ ‫شخصية‬ ‫جوانب‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫من‬‫قبل‬.
‫ع‬ ‫تدل‬ ‫ما‬ ‫غير‬ ‫آخر‬ ‫شيء‬ ‫يعني‬ ‫وهو‬ ‫للمستقبل‬ ‫شيء‬ ‫يقول‬ ‫قد‬ ‫فالمرسل‬‫ليه‬
‫ومرؤوس‬ ‫رئيس‬ ‫بين‬ ‫التالي‬ ‫الحوار‬ ‫في‬ ‫كما‬ ،‫المباشرة‬ ‫األلفاظ‬:

25. ‫المرؤوس‬:‫هذه‬‫هي‬‫الدراسة‬‫التي‬‫طلبتها‬،‫مني‬‫لقد‬‫أخذت‬‫من‬‫وقتي‬‫الكثي‬‫ر‬
‫وآمل‬‫أن‬‫تحوز‬‫على‬‫إعجابك‬.(‫الرسالة‬،‫الواضحة‬‫إنني‬‫قد‬‫أنجزت‬‫العمل‬
‫المطلوب‬‫مني‬)
(‫الرسالة‬‫خفية‬:‫إنني‬‫استحق‬‫مكافأة‬‫على‬‫اإلنجاز‬‫المتميز‬)
‫الرئيس‬:،ً‫ا‬‫شكر‬‫لقد‬‫أنجزت‬‫العمل‬‫في‬‫وقت‬‫نموذجي‬
(‫االستقبال‬‫الخفي‬:ً‫ا‬‫حق‬‫إنك‬‫تستحق‬‫مكافأة‬)

26. ‫والد‬
‫ناضج‬
‫فل‬ ‫ط‬
‫والد‬
‫ناضج‬
‫فل‬ ‫ط‬
‫ساعدك‬ ‫أ‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫دع‬
‫سل‬‫مر‬‫ال‬‫قبل‬ ‫ست‬‫م‬‫ال‬
‫نك‬‫م‬ ‫ضل‬‫ف‬‫أ‬ ‫مل‬‫ع‬‫ل‬‫با‬‫قوم‬‫أ‬ ‫أن‬ ‫ع‬‫ي‬‫تط‬‫س‬‫أ‬
‫ستطيع‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫أنت‬ ‫ال...ف‬
‫الخفية‬ ‫التبادالت‬

27. ‫نفسك‬ ‫أختبر‬

28. ‫األربعة‬ ‫الحياة‬ ‫أوضاع‬

29. •‫م‬ ‫ألطر‬ ً‫ا‬‫طبق‬ ‫نعيش‬ ‫أننا‬ ‫هو‬ ‫اإلنساني‬ ‫التعامل‬ ‫أسياسات‬ ‫أحد‬ ‫إن‬‫عينة‬
‫ومحددة‬.
•‫م‬ ‫يتألف‬ ‫كبير‬ ‫مسرحي‬ ‫عمل‬ ‫أي‬ ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫تشبه‬ ‫األطر‬ ‫وهذه‬‫ن‬
‫وحوار‬ ‫ومخرج‬ ‫وأدوار‬ ‫شخصيات‬....‫الخ‬.
•‫ي‬ ‫الذي‬ ‫الدور‬ ‫منا‬ ‫لكل‬ ‫يحدد‬ ‫فيه‬ ‫نعيش‬ ‫الذي‬ ‫الثقافي‬ ‫فاإلطار‬‫أن‬ ‫جب‬
‫ي‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫السلوكيات‬ ‫الفرد‬ ‫على‬ ‫يملي‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ،‫يلعبه‬‫سلكها‬
‫الدور‬ ‫هذا‬ ‫لتأدية‬.
‫األربعة‬ ‫الحياة‬ ‫أوضاع‬

30. ‫األربعة‬ ‫الحياة‬ ‫أوضاع‬
‫عن‬ ‫للبحث‬ ‫منا‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫يسعى‬ ،‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫عالقاتنا‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬
‫مفقود‬ ‫شيء‬ ‫وكأنها‬ ‫قيمته‬.
‫الحياة‬ ‫في‬ ‫أوضاعنا‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫فيما‬ ‫نحدد‬ ‫والتعامل‬ ‫البحث‬ ‫وبهذا‬‫على‬
‫يرام‬ ‫ما‬ ‫غير‬ ‫على‬ ‫أو‬ ‫يرام‬ ‫ما‬.
‫هاريس‬ ‫العالم‬ ‫استنبط‬ ‫وقد‬(Harris)‫شخصية‬ ‫تحدد‬ ‫أوضاع‬ ‫أربعة‬
‫يتعام‬ ‫عندما‬ ‫أو‬ ،‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫نفسه‬ ‫بمقارنة‬ ‫يقوم‬ ‫عندما‬ ‫الفرد‬‫معهم‬ ‫ل‬.

31. ‫األربعة‬ ‫الحياة‬ ‫أوضاع‬
‫أ‬
‫ا‬
‫ول‬:
•‫لست‬ ‫أنا‬
‫ما‬ ‫على‬
‫يرام‬/‫أنت‬
‫ما‬ ‫على‬
‫يرام‬
‫ا‬
‫ثانيا‬:
•‫لست‬ ‫أنا‬
‫ما‬ ‫على‬
‫يرام‬/‫أنت‬
‫على‬ ‫لست‬
‫يرام‬ ‫ما‬
‫ا‬
‫ثالثا‬:
•‫ما‬ ‫على‬ ‫أنا‬
‫يرام‬/‫أنت‬
‫ما‬ ‫على‬
‫يرام‬
‫ا‬
‫ابعا‬‫ر‬:
•‫ما‬ ‫على‬ ‫أنا‬
‫يرام‬/‫أنت‬
‫على‬ ‫لست‬
‫يرام‬ ‫ما‬

32. ‫ا‬
‫أول‬:‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬‫لست‬ ‫أنا‬/‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬‫أنت‬
•‫يسود‬‫هذا‬‫الوضع‬‫ا‬‫ا‬‫غالب‬‫بشكل‬‫واضح‬‫في‬‫مرحلة‬‫الطفولة‬،‫المبكرة‬‫حيث‬‫يأتي‬‫ال‬‫دعم‬
‫اإليجابي‬(‫على‬‫ما‬‫يرام‬)‫من‬‫حنان‬،‫األبوين‬‫أما‬‫الدعم‬‫السلبي‬(‫على‬‫غير‬‫ما‬‫يرام‬)‫فيأ‬‫تي‬‫من‬
‫المواقف‬‫السلبية‬‫التي‬‫يمر‬‫بها‬،‫الطفل‬‫حيث‬‫يشعر‬‫الطفل‬‫هنا‬‫بنقصه‬‫واختالفه‬‫ع‬‫ن‬‫اآلخرين‬
‫خاصة‬‫عندما‬‫يحدث‬‫للطفل‬‫مشكلة‬‫ما‬‫ويشعر‬‫على‬‫أثر‬‫ذلك‬،‫بالذنب‬‫بينما‬‫يرى‬‫اآلخر‬‫ين‬‫من‬
‫حوله‬‫ل‬‫يشعرون‬‫مثله‬‫بالذنب‬.‫كما‬‫يمكن‬‫أن‬‫يتجسد‬‫هذا‬‫الوضع‬‫ا‬‫ا‬‫أيض‬‫عندما‬‫يشع‬‫ر‬‫الفرد‬
‫بالضعف‬‫وقلة‬‫الحيلة‬‫حيال‬‫موقف‬‫ما‬‫فيبدأ‬‫بلوم‬‫نفسه‬‫على‬‫هذا‬‫الضعف‬‫وعدم‬‫الق‬‫درة‬‫على‬
،‫المواجهة‬‫وهذا‬‫قد‬‫يقوده‬‫إلى‬‫الشعور‬‫بالقلق‬‫وقد‬‫يدفعه‬‫إلى‬‫اعتزال‬‫الناس‬‫والهرب‬
‫والنسحاب‬.

33. ‫ا‬
‫ثانيا‬:‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬‫لست‬ ‫أنا‬/‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬‫لست‬ ‫أنت‬
•‫ن‬‫سيئو‬‫أنهم‬‫الوضع‬ ‫هذا‬‫ن‬‫يتقمصو‬ ‫الذين‬‫األفراد‬ ‫يعتقد‬(‫يرام‬ ‫ما‬‫غير‬ ‫على‬ ‫أنا‬)‫أيض‬ ‫أنهم‬ ‫كما‬‫ن‬‫يعتقدو‬
‫ا‬
‫ا‬
‫ا‬
‫أيضا‬‫سيئين‬‫اآلخرين‬ ‫أن‬(‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫لست‬ ‫أنت‬.)‫لنظرت‬ ‫للغاية‬ ‫صعب‬ ‫هؤلء‬ ‫مع‬ ‫فالتعامل‬‫املتشائمة‬‫هم‬
‫للحياة‬.
•‫ن‬‫يكو‬ ‫حيث‬ ‫صغرهم‬ ‫في‬‫كبير‬ ‫إيجابي‬ ‫دعم‬ ‫على‬‫يحصلوا‬ ‫لم‬ ‫الذين‬‫لألفراد‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬‫ويحدث‬‫الوالدان‬
‫حياته‬ ‫بداية‬ ‫في‬‫للطفل‬‫داعمين‬‫غير‬.‫الوضع‬ ‫هذا‬‫ويسيطر‬(‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ليس‬)‫وي‬‫الفرد‬ ‫على‬‫أو‬ ‫توقف‬
‫واإلكتئاب‬ ‫العدوانية‬‫سة‬‫ر‬‫بمما‬‫الكبر‬ ‫في‬‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫وينعكس‬،‫الرشد‬‫جانب‬ ‫يضعف‬.‫ال‬ ‫وهذا‬‫قد‬ ‫وضع‬
‫الحياة‬ ‫بطعم‬ ‫التلذذ‬ ‫اإلنسان‬‫يفقد‬.

34. ‫ا‬
‫ثالثا‬:‫يرام‬ ‫ما‬‫على‬‫أنا‬/‫يرام‬ ‫ما‬‫على‬‫أنت‬
•‫ا‬ ‫مع‬‫وللتعامل‬ ‫للحياة‬ ‫والصحي‬ ‫الطبيعي‬ ‫الوضع‬ ‫هو‬ ‫يعتبر‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬‫ألن‬ ‫آلخرين‬
‫ا‬‫ر‬‫قاد‬ ‫ن‬‫ويكو‬ ‫بالحياة‬ ‫يستمتع‬ ‫أن‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫يستطيع‬ ‫الفرد‬‫حل‬ ‫على‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫والتكيف‬‫مشكالته‬.
•‫الوضع‬ ‫فهذا‬–‫على‬‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫السابقة‬ ‫الثالثة‬‫األوضاع‬ ‫خالف‬ ‫على‬‫أنا‬ ‫حالة‬
‫الطفل‬-‫على‬‫يعتمد‬‫الشخصية‬ ‫في‬ ‫الرشد‬ ‫جانب‬‫في‬ ‫الفرد‬ ‫يقوم‬ ‫حيث‬ ،‫هذا‬
‫امل‬‫ف‬‫و‬‫والظر‬ ‫هم‬‫ر‬‫أفكا‬‫وكذلك‬ ‫اآلخرين‬ ‫بيانات‬ ‫وتحليل‬ ‫بفحص‬ ‫الوضع‬‫ؤثرة‬
‫عليهم‬.

35. ‫ا‬
‫ابعا‬‫ر‬:‫يرام‬ ‫ما‬‫على‬‫أنا‬/‫يرام‬ ‫ما‬‫على‬‫لست‬ ‫أنت‬
•‫السنوات‬ ‫في‬ ‫إيجابي‬ ‫دعم‬ ‫على‬ ‫ل‬‫الحصو‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫يبدأ‬ ‫عندما‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫ن‬‫يتكو‬‫من‬ ‫األولى‬
‫سلبي‬ ‫موقف‬ ‫له‬ ‫يحدث‬ ‫وفجأة‬ ،‫عمره‬(‫سلبي‬ ‫دعم‬)‫ي‬ ‫يجعله‬ ‫مما‬ ‫حياته‬ ‫في‬ ‫فيؤثر‬‫إلى‬ ‫ل‬‫تحو‬
‫لهم‬ ‫الدائم‬ ‫اللوم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫ضحايا‬ ‫وجعلهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫ائم‬‫ز‬‫لع‬ ‫تثبيط‬ ‫مصدر‬.
•‫غيرهم‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫بأنهم‬ ‫انطباع‬ ‫لديهم‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫ن‬‫يعيشو‬ ‫الذين‬‫اد‬‫ر‬‫فاألف‬(‫ع‬ ‫أنا‬‫ما‬ ‫لى‬
‫ام‬‫ر‬‫ي‬)‫سيئ‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫اآلخرين‬ ‫أن‬ ‫ن‬‫و‬‫وير‬ ،(‫ام‬‫ر‬‫ي‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫لست‬ ‫أنت‬.)
•‫امل‬ ‫بتقديم‬ ‫لآلخرين‬ ‫ن‬‫يسمحو‬ ‫وال‬ ‫لآلخرين‬ ‫اما‬‫ر‬‫احت‬ ‫ن‬‫يكنو‬ ‫ال‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫هؤالء‬ ‫أن‬ ‫أي‬‫لهم‬ ‫ساعدة‬.

36. •‫للذات‬ ‫السلبية‬ ‫النظرة‬ ‫بأن‬‫ك‬‫ر‬‫يد‬ ‫أن‬‫فرد‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬(‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫لست‬ ‫أنا‬)‫الف‬‫يعيشها‬ ‫التي‬‫الوقت‬ ‫في‬‫رد‬
‫صحي‬ ‫تعد‬ ‫لم‬ ‫وأنها‬ ،‫األولى‬ ‫حياته‬‫مراحل‬ ‫في‬‫له‬ ‫حصلت‬ ‫ملواقف‬‫محصلة‬ ‫ن‬‫تكو‬‫بما‬‫ر‬‫الحاضر‬،‫اآلن‬ ‫حة‬
‫للفرد‬ ‫الحالي‬‫الوضع‬
‫ا‬
‫أبدا‬‫تعكس‬‫ل‬‫فهي‬.
•‫ف‬ ‫من‬‫التقليل‬ ‫على‬ ‫ستعمل‬‫للذات‬ ‫السلبية‬ ‫ية‬‫ؤ‬‫الر‬ ‫هذه‬‫بأن‬‫ك‬‫ر‬‫يد‬ ‫أن‬‫الفرد‬ ‫على‬ ‫يتعين‬‫كما‬،‫الفرد‬ ‫عالية‬
‫املخاطر‬ ‫ركوب‬ ‫في‬‫واملغامرة‬ ‫املحاولة‬ ‫يتهيب‬ ‫وستجعله‬.
•‫كذل‬ ‫وتجعله‬‫اإلنجاز‬ ‫بأهمية‬‫يستهين‬‫الفرد‬ ‫ستجعل‬‫السلبية‬ ‫ية‬‫ؤ‬‫الر‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫عالوة‬ ‫هذا‬‫يتوقع‬ ‫ك‬
‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫أسهل‬ ‫من‬‫النجاح‬‫تحقيق‬ ‫فيها‬‫ن‬‫يكو‬‫التي‬ ‫املواقف‬ ‫في‬‫الفشل‬.
•‫إيجاب‬ ‫ية‬‫و‬‫ر‬ ‫إلى‬ ‫تستبدل‬ ‫أن‬‫يمكن‬ ‫لذاته‬ ‫السلبية‬ ‫يته‬‫ؤ‬‫ر‬‫بأن‬‫ك‬‫ر‬‫يد‬ ‫أن‬‫الفرد‬ ‫على‬ ‫ويتعين‬‫ك‬‫ر‬‫يد‬ ‫تجعله‬‫ية‬
‫بأنه‬(‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬)

37. •‫خ‬ ‫من‬ ‫وذلك‬‫وإيجابية‬‫متفائلة‬‫نظرة‬‫اآلخرين‬ ‫على‬‫ينظر‬ ‫أن‬‫للفرد‬ ‫ينبغي‬‫الطريقة‬ ‫وبنفس‬‫تبنيه‬‫الل‬
‫ا‬
‫أيضا‬‫اآلخرين‬ ‫أن‬‫ملوقف‬"‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬"‫ول‬‫عامة‬‫بصفة‬‫للمجتمع‬ ‫العطاء‬ ‫من‬‫الكثير‬ ‫ولديهم‬،
‫ا‬
‫شخصيا‬ ‫ه‬
‫خاصة‬‫بصفة‬.
•‫لوضع‬‫الفرد‬ ‫فتبني‬"‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫وأنت‬،‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫أنا‬"‫اآلخ‬ ‫وفي‬‫نفسه‬ ‫في‬‫يفكر‬‫يجعله‬‫بإيجابية‬‫رين‬
‫وب‬‫متفتح‬‫بعقل‬‫اآلخرين‬ ‫مع‬‫يتفاعل‬ ‫وتجعله‬،‫جديدة‬ ‫ب‬‫ر‬‫لتجا‬ ‫ذاته‬‫يفتح‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫ويشجعه‬‫فعالية‬.
•‫يزداد‬ ‫سوف‬ ‫الذاتي‬ ‫وعيه‬‫بأن‬ ‫يضمن‬‫سوف‬ ،‫املوقف‬ ‫هذا‬‫يتبنى‬ ‫وعندما‬.

38. ‫مصيرك‬ ‫تغير‬ ‫كي‬ ‫أفكارك‬ ‫غير‬

39. ‫جوهاري‬ ‫نافذة‬(The Johari Window)

40. ‫جوهاري‬ ‫نافذة‬(The Johari Window)
‫للنفس‬ ‫معروف‬
‫معروف‬
‫لالخرين‬
‫معروف‬ ‫غير‬
‫لالخرين‬
‫مرئية‬ ‫نفس‬
(‫المفتوحة‬ ‫المنطقة‬)
‫مرئية‬ ‫غير‬ ‫نفس‬
(‫العمياء‬ ‫المنطقة‬)
‫مخبأة‬ ‫نفس‬
(‫القناع‬ ‫منطقة‬)
‫مجهولة‬ ‫نفس‬
(‫مجهولة‬ ‫منطقة‬)
‫معروف‬ ‫غير‬
‫للنفس‬

41. ‫جوهاري‬ ‫نافذة‬(The Johari Window)
‫للنفس‬ ‫معروف‬
‫معروف‬
‫لالخرين‬
‫معروف‬ ‫غير‬
‫لالخرين‬
‫مرئية‬ ‫نفس‬ ‫نفس‬
‫غير‬
‫مرئية‬
‫مخبأة‬ ‫نفس‬
‫نفس‬
‫مجهولة‬
‫معروف‬ ‫غير‬
‫للنفس‬

42. ‫تمرين‬
‫في‬ ‫جوهاري‬ ‫نافذة‬ ‫مساحات‬ ‫قدر‬‫التالية‬ ‫الحاالت‬:-
‫أ‬-‫زميلت‬ ‫بين‬ ‫قديمة‬ ‫صداقة‬ ‫عالقة‬‫ين‬
‫ب‬-‫وابنه‬ ‫أب‬ ‫بين‬ ‫قرابة‬ ‫عالقة‬

43. ‫للنفس‬ ‫معروف‬
‫معروف‬
‫لالخرين‬
‫معروف‬ ‫غير‬
‫لالخرين‬
‫مرئية‬ ‫نفس‬ ‫نفس‬
‫غير‬
‫مرئية‬
‫مخبأة‬ ‫نفس‬ ‫نفس‬
‫مجهولة‬
‫معروف‬ ‫غير‬
‫للنفس‬
‫للنفس‬ ‫معروف‬
‫معروف‬
‫لالخرين‬
‫معروف‬ ‫غير‬
‫لالخرين‬
‫مرئية‬ ‫نفس‬ ‫نفس‬
‫غير‬
‫مرئية‬
‫مخبأة‬ ‫نفس‬ ‫نفس‬
‫مجهولة‬
‫معروف‬ ‫غير‬
‫للنفس‬
‫وابنه‬ ‫أب‬ ‫بين‬ ‫قرابة‬ ‫عالقة‬ ‫زميلتين‬ ‫بين‬ ‫قديمة‬ ‫صداقة‬ ‫عالقة‬

44. ‫النفس‬ ‫مفهوم‬ ‫تحسين‬
•‫بالضبط‬ ‫تغييره‬ ‫المطلوب‬ ‫ماهو‬ ‫وتحديد‬ ‫اختيار‬
•‫النفس‬ ‫مفهوم‬ ‫بتطوير‬ ‫االلتزام‬
•‫الشع‬ ‫سبب‬ ‫وتفصيل‬ ‫شرح‬ ‫في‬ ‫النفس‬ ‫مع‬ ‫الصدق‬‫ور‬
‫ال‬ ‫وضعها‬ ‫في‬ ‫تشكلت‬ ‫الذات‬ ‫صورة‬ ‫ولماذا‬ ‫بالنفس‬‫حالي‬
•‫نفسك‬ ‫نحو‬ ‫مشاعرك‬ ‫لتغيير‬ ‫باخالص‬ ‫القرار‬
•‫ومعقولة‬ ‫منطقية‬ ‫اهداف‬ ‫وضع‬
•‫انهم‬ ‫تعتقد‬ ‫اللذين‬ ‫االشخاص‬ ‫مع‬ ‫والتواصل‬ ‫انتقاء‬
‫التغيير‬ ‫في‬ ‫ويساعدوك‬ ‫سيدعموك‬

45. ‫معها‬ ‫التعامل‬ ‫وكيفية‬ ‫الصعبة‬ ‫الشخصيات‬ ‫نماذج‬

46. ‫خصائصه‬
-‫باالسترخاء‬ ‫أعصابه‬ ‫تتميز‬ ‫و‬ ‫بشوش‬ ‫و‬ ‫هاديء‬
-‫بنفسه‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫يثق‬ ‫و‬ ‫بالناس‬ ‫يثق‬
-‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫اإلطراء‬ ‫سماع‬ ‫في‬ ‫يرغب‬
-‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫مقبول‬ ‫و‬ ‫بزواره‬ ‫يرحب‬ ‫و‬ ‫القلب‬ ‫طيب‬
-‫عنده‬ ‫قيمة‬ ‫للزمن‬ ‫ليس‬ ‫و‬ ‫المواعيد‬ ‫على‬ ‫يحافظ‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫منظم‬ ‫غير‬
-‫المرح‬ ‫كثير‬ ‫و‬ ‫المعشر‬ ‫و‬ ‫المعاملة‬ ‫حسن‬
-‫باألمان‬ ‫الشعور‬ ‫لديه‬
-‫العمل‬ ‫حول‬ ‫الحديث‬ ‫يتحاشى‬
-‫أيضا‬ ‫بخير‬ ‫اآلخرين‬ ‫و‬ ‫بخير‬ ‫نفسه‬ ‫يرى‬
‫البسيطة‬ ‫الشخصية‬ ‫ذو‬ ‫الودود‬ ‫اإلنسان‬

47. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫و‬ ‫باحترام‬ ‫قابله‬‫الجيد‬ ‫اإلصغاء‬ ‫على‬ ‫حافظ‬.
-‫الخروج‬ ‫عدم‬ ‫و‬ ‫المطروح‬ ‫الموضوع‬ ‫مناقشة‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬‫عنه‬.
-‫المنشود‬ ‫الهدف‬ ‫إلى‬ ‫الحديث‬ ‫توجيه‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫حاول‬.
-‫بجدية‬ ‫ف‬ّ‫تصر‬‫الحاجة‬ ‫عند‬.
-‫أهمية‬ ‫مدى‬ ‫أفهمه‬ ‫و‬ ، ‫المواعيد‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫حاول‬‫الوقت‬.

48. ‫الخشن‬ ‫اإلنسان‬
•‫خصائصه‬
-‫تعامله‬ ‫في‬ ‫قاسي‬‫ا‬‫ا‬‫أحيان‬ ‫نفسه‬ ‫على‬ ‫يقسو‬ ‫أنه‬ ‫حتى‬.
-‫يثق‬ ‫ل‬ ‫ألنه‬ ‫اآلخرين‬ ‫مشاعر‬ ‫تفهم‬ ‫يحاول‬ ‫ل‬‫بهم‬.
-‫برأيه‬ ‫تصلبه‬ ‫تظهر‬ ‫بطريقة‬ ‫اآلخرين‬ ‫مقاطعة‬ ‫من‬ ‫يكثر‬.
-‫أن‬ ‫يحاول‬‫بأهميته‬ ‫ا‬‫ا‬‫إنطباع‬ ‫اآلخرين‬ ‫لدى‬ ‫يترك‬
-‫ل‬ ‫اآلخرين‬ ‫أن‬ ‫لدرجة‬ ‫نفسه‬ ‫في‬ ‫مغرور‬‫يقبلوه‬.
-‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫على‬ ‫التصميم‬ ‫مع‬ ‫المناقشة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لديه‬
-‫يرى‬‫بخير‬ ‫ليسوا‬ ‫اآلخرين‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ‫بخير‬ ‫أنه‬ ‫نفسه‬

49. •‫معه‬ ‫التعامل‬ ‫كيفية‬‫؟‬
-‫ضبط‬ ‫على‬ ‫أعمل‬‫هدوئك‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫و‬ ‫أعصابك‬
-‫ا‬‫ا‬‫جيد‬ ‫إليه‬ ‫تصغي‬ ‫أن‬ ‫حاول‬
-‫من‬ ‫تأكد‬‫معه‬ ‫للتعامل‬ ‫تام‬ ‫استعداد‬ ‫على‬ ‫أنك‬
-‫هي‬ ‫بالتي‬ ‫جادله‬ ‫بل‬ ‫إثارته‬ ‫تحاول‬ ‫ل‬‫أحسن‬
-‫أفكاره‬ ‫و‬ ‫معلوماته‬ ‫تستخدم‬ ‫أن‬ ‫حاول‬
-‫وجهة‬ ‫تقديم‬ ‫عند‬ ‫ا‬‫ا‬‫حازم‬ ‫كن‬‫نظرك‬
-‫لآلخرين‬ ‫احترامه‬ ‫قدر‬ ‫على‬ ‫محترم‬ ‫اإلنسان‬ ‫إن‬ ‫أفهمه‬
-‫على‬ ‫ردد‬‫المناسبة‬ ‫األحاديث‬ ‫و‬ ‫اآليات‬ ‫مسامعه‬
-‫أسلوب‬ ‫معه‬ ‫استعمل‬:‫نعم‬......‫و‬‫لكن‬

50. ‫المتردد‬ ‫الشخص‬
*‫خصائصه‬
-‫الثقة‬ ‫إلى‬ ‫يفتقر‬‫بنفسه‬
-‫القلق‬ ‫و‬ ‫الخجل‬ ‫عالمات‬ ‫عليه‬ ‫تظهر‬
-‫ا‬‫ا‬‫غالب‬ ‫مواقفه‬ ‫تتصف‬‫بالتردد‬
-‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫صعوبة‬ ‫يجد‬
-‫العديدة‬ ‫البدائل‬ ‫وسط‬ ‫يضيع‬
-‫األنظمة‬ ‫و‬ ‫اللوائح‬ ‫على‬ ‫لالعتماد‬ ‫يميل‬
-‫يهتم‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫الوعود‬ ‫كثير‬‫بالوقت‬
-‫التأكيدات‬ ‫و‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫يطلب‬
-‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫نفسه‬ ‫يرى‬‫بخير‬ ‫اآلخرين‬ ‫و‬ ‫بخير‬

51. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫نفسه‬ ‫في‬ ‫الثقة‬ ‫زرع‬ ‫محاولة‬
-‫الراعية‬ ‫الدية‬ ‫الو‬ ‫بأسلوب‬ ‫الخجل‬ ‫و‬ ‫القلق‬ ‫درجة‬ ‫من‬ ‫التخفيف‬
-‫ساعده‬‫في‬ ‫التأخير‬ ‫مساوئ‬ ‫له‬ ‫أظهر‬ ‫و‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬‫ذلك‬
-‫نظام‬ ‫توفير‬ ‫على‬ ‫أعمل‬‫لتزويده‬ ‫جيد‬ ‫معلومات‬
-‫التأكيدات‬ ‫من‬ ‫ا‬‫ا‬‫مزيد‬ ‫أعطه‬
-‫التردد‬ ‫أن‬ ‫أفهمه‬‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫بعالقته‬ ‫و‬ ‫بصاحبه‬ ‫يضر‬
-‫قدرته‬ ‫و‬ ‫بثباته‬ ‫يحترم‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬ ‫أفهمه‬‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬

52. ‫فعله‬ ‫ردود‬ ‫تتصف‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫البرود‬ ‫و‬ ‫بالبطء‬
•‫خصائصه‬
-‫التفاهم‬ ‫يصعب‬ ‫و‬ ‫بالبرود‬ ‫يتميز‬‫معه‬
-‫المعلومات‬ ‫يتفهم‬ ‫و‬ ‫اإلصغاء‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫بدرجة‬ ‫يتميز‬
-‫في‬ ‫يرغب‬ ‫ل‬‫المعروضة‬ ‫األفكار‬ ‫على‬ ‫العتراض‬
-‫الموجهة‬ ‫األسئلة‬ ‫على‬ ‫اإلجابة‬ ‫من‬ ‫يتهرب‬‫إليه‬
-‫عاطفي‬ ‫غير‬ ‫فهو‬ ‫لآلخرين‬ ‫يميل‬ ‫ل‬

53. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫من‬ ‫بأسلوبه‬ ‫عالجه‬‫الجيد‬ ‫إصغائك‬ ‫خالل‬
-‫إجابات‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫المفتوحة‬ ‫األسئلة‬ ‫إليه‬ ‫وجه‬‫مطولة‬
-‫اإلجابة‬ ‫على‬ ‫لتجبره‬ ‫الصمت‬ ‫معه‬ ‫استخدم‬
-‫في‬ ‫ا‬‫ا‬‫بطيئ‬ ‫لتكن‬‫خطواتك‬ ‫في‬ ‫تتسرع‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫معه‬ ‫التعامل‬
-‫الود‬ ‫و‬ ‫الحترام‬ ‫له‬ ‫اظهر‬

54. ‫الثرثار‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫شيء‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬ ‫و‬ ‫الكالم‬ ‫كثير‬‫شيء‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫و‬
-‫مهم‬ ‫أنه‬ ‫يعتقد‬
-‫إل‬ ‫التعالي‬ ‫في‬ ‫رغبته‬ ‫مالحظة‬ ‫يمكن‬‫تتوقع‬ ‫مما‬ ‫أضعف‬ ‫أنه‬
-‫المطروح‬ ‫الموضوع‬ ‫باستثناء‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫يتكلم‬‫للبحث‬
-‫العديدة‬ ‫األخطاء‬ ‫في‬ ‫يقع‬
-‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫ليثبت‬ ‫الخيال‬ ‫واسع‬

55. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫عندما‬ ‫و‬ ‫حديثه‬ ‫منتصف‬ ‫في‬ ‫قاطعه‬‫أنفاسه‬ ‫استعادة‬ ‫يحاول‬،
‫قل‬‫له‬:‫سيد‬ ‫يا‬...‫المتفق‬ ‫الموضوع‬ ‫عن‬ ‫بعيدين‬ ‫ألسنا‬‫؟‬ ‫عليه‬
-‫عليه‬ ‫حريص‬ ‫أنك‬ ‫و‬ ‫الوقت‬ ‫أهمية‬ ‫له‬ ‫أثبت‬
-‫غير‬ ‫بأنك‬ ‫أشعره‬‫إلى‬ ‫بالنظر‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫أحاديثه‬ ‫لبعض‬ ‫مرتاح‬‫ساعتك‬...
‫و‬...‫الخ‬

56. ‫دائما‬ ‫المعارضة‬ ‫الشخصية‬
•‫خصائصه‬
-‫أنه‬ ‫لدرجة‬ ‫باآلخرين‬ ‫يبالي‬ ‫ل‬‫لديهم‬ ‫ا‬‫ا‬‫سيئ‬ ‫ا‬‫ا‬‫أثر‬ ‫يترك‬
-‫وجهات‬ ‫طرح‬ ‫في‬ ‫ا‬‫ا‬‫سلبي‬ ‫تجده‬ ‫لذا‬ ‫الثقة‬ ‫إلى‬ ‫يفتقر‬‫نظره‬
-‫ذلك‬ ‫على‬ ‫حثه‬ ‫يصعب‬ ‫و‬ ‫الجديدة‬ ‫األفكار‬ ‫تغريه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫تقليدي‬
-‫ل‬‫مجددة‬ ‫غير‬ ‫شخصية‬ ‫فهو‬ ‫عنده‬ ‫للخيال‬ ‫مكان‬
-‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يضع‬ ، ‫صلب‬ ، ‫عنيد‬‫العتراضات‬
-‫الماضي‬ ‫تاريخه‬ ‫ا‬‫ا‬‫كثير‬ ‫يذكر‬
-‫األنظمة‬ ‫و‬ ‫باللوائح‬ ‫يلتزم‬‫ا‬‫ا‬‫روح‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ا‬‫نص‬ ‫المرعية‬
-‫الفشل‬ ‫من‬ ‫ا‬‫ا‬‫خوف‬ ‫للمخاطرة‬ ‫يميل‬ ‫ل‬

57. •‫معه‬ ‫التعامل‬ ‫كيفية‬‫؟‬
-‫خالل‬ ‫من‬ ‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬‫معه‬ ‫اإليجابية‬ ‫مواقفنا‬
-‫على‬ ‫للرد‬ ‫باألدلة‬ ‫نظرك‬ ‫وجهة‬ ‫تدعيم‬‫اعتراضاته‬
-‫تؤيد‬ ‫التي‬ ‫الشواهد‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫لديك‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫له‬ ‫أكد‬‫أفكارك‬
-‫للمقاطعة‬ ‫الفرصة‬ ‫إعطائه‬ ‫عدم‬
-‫بالتدريج‬ ‫الجديدة‬ ‫أفكارك‬ ‫قدم‬
-‫معه‬ ‫تعاملك‬ ‫في‬ ‫ا‬‫ا‬‫صبور‬ ‫ا‬‫ا‬‫دائم‬ ‫لتكن‬
-‫أسلوب‬ ‫استعمل‬:‫نعم‬......‫ولكن‬

58. ‫المعرفة‬ ‫مدعي‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫يبدي‬ ‫و‬ ‫اآلخرين‬ ‫كالم‬ ‫يصدق‬ ‫ل‬‫اعتراضه‬ ‫ا‬‫ا‬‫دائم‬
-‫إلى‬ ‫يميل‬ ‫و‬ ‫الكالمية‬ ‫السيطرة‬ ‫يحب‬ ‫و‬ ، ‫متعالي‬‫السخرية‬
-‫برأيه‬ ‫متمسك‬ ‫و‬ ، ‫رافض‬ ، ‫عنيد‬
-‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬ ‫و‬ ‫يفتخر‬‫الوقت‬ ‫طيلة‬
-‫اآلخرين‬ ‫بدوافع‬ ‫يرتاب‬ ‫و‬ ، ‫شكاك‬
-‫حتى‬ ‫يعلمك‬ ‫أن‬ ‫يحاول‬‫أنت‬ ‫عملك‬ ‫عن‬

59. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫هدوئك‬ ‫على‬ ‫حافظ‬ ‫و‬ ‫أعصابك‬ ‫تماسك‬‫التام‬
-‫نظرك‬ ‫وجهة‬ ‫عرض‬ ‫في‬ ‫تثابر‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ‫تعليقاته‬ ‫تقبل‬
-‫الجأ‬‫المدح‬ ‫و‬ ‫اإلطراء‬ ‫إلى‬ ‫ما‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫معه‬
-‫في‬ ‫لمقاطعته‬ ‫المناسب‬ ‫الوقت‬ ‫اختر‬‫معينة‬ ‫مواضيع‬
-‫ا‬‫ا‬‫دائم‬ ‫معه‬ ‫ا‬‫ا‬‫واقعي‬ ‫لتكن‬
-‫منه‬ ‫النتقام‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫ل‬‫ا‬‫ا‬‫أبد‬
-‫أسلوب‬ ‫استعمل‬:‫نعم‬......‫ولكن‬

60. ‫الخجول‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫نفسه‬ ‫في‬ ‫الثقة‬ ‫إلى‬ ‫يفتقد‬
-‫إرباكه‬ ‫السهولة‬ ‫من‬
-‫مؤثر‬ ‫ألقل‬ ‫لونه‬ ‫يتبدل‬ ‫و‬ ‫متحفظ‬
-‫اآلخرين‬ ‫خلف‬ ‫الختباء‬ ‫يحاول‬
-‫و‬ ‫العملية‬ ‫حياته‬ ‫في‬ ‫بالفشل‬ ‫عامة‬ ‫سلوكه‬ ‫يتصف‬‫الخاصة‬

61. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫تقديم‬ ‫منه‬ ‫أطلب‬
-‫له‬ ‫قل‬:‫إظهارها‬ ‫و‬ ، ‫لمعلوماته‬ ‫يحترم‬ ‫اإلنسان‬ ‫إن‬‫لإلستفاد‬‫ة‬‫منها‬
-‫مواقف‬ ‫في‬ ‫بوضعه‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫بنفسه‬ ‫ثقته‬ ‫زيادة‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫أن‬ ‫حاول‬‫مضمو‬‫ن‬
‫نجاحها‬
-‫ليثبت‬ ‫الحل‬ ‫تعطيه‬ ‫أن‬ ‫حاول‬ ‫و‬ ، ‫البدائل‬ ‫إليه‬ ‫تقدم‬ ‫ل‬‫عليه‬

62. ‫العنيد‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫في‬ ‫يرغب‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫نظرك‬ ‫وجهة‬ ‫يتجاهل‬‫إليها‬ ‫الستماع‬
-‫عناده‬ ‫درجة‬ ‫ليظهر‬ ‫الثابتة‬ ‫الحقائق‬ ‫يرفض‬
-‫قاس‬ ، ‫صلب‬‫تعامله‬ ‫في‬
-‫النيل‬ ‫يحاول‬ ‫و‬ ‫لآلخرين‬ ‫احترام‬ ‫لديه‬ ‫ليس‬‫منهم‬

63. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫توحد‬ ‫لكي‬ ‫معك‬ ‫اآلخرين‬ ‫أشرك‬‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫أمام‬ ‫الرأي‬
-‫لكي‬ ‫قصيرة‬ ‫لمدة‬ ‫اآلخرين‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫قبول‬ ‫منه‬ ‫أطلب‬‫تتوصلوا‬‫إلى‬
‫اتفاق‬
-‫فيما‬ ‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫لدراسة‬ ‫ا‬‫ا‬‫سعيد‬ ‫ستكون‬ ‫بأنك‬ ‫أخبره‬‫بعد‬
-‫أسلوب‬ ‫استعمل‬:‫نعم‬......‫لكن‬ ‫و‬

64. ‫اليجابي‬ ‫المفكر‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫الجادة‬ ‫اإليجابية‬ ‫بمواقفه‬ ‫يتصف‬‫المعقولة‬
-‫بالنتائج‬ ‫يهتم‬ ، ‫ذكي‬ ، ‫متحمس‬
-‫األسئلة‬ ‫يوجه‬ ‫و‬ ‫جيد‬ ‫مفاوض‬‫البناءة‬
-‫مقبول‬ ‫لبق‬ ‫بأسلوب‬ ‫يعترض‬
-‫ا‬‫ا‬‫جيد‬ ‫ا‬‫ء‬‫إصغا‬ ‫يصغي‬
-‫عقالنية‬ ‫و‬ ‫بهدوء‬ ‫قراراته‬ ‫يتخذ‬ ‫و‬ ‫واقعي‬

65. •‫كيف‬‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬
-‫ا‬‫ا‬‫إيجابي‬ ‫معه‬ ‫تعاملك‬ ‫ليكن‬‫ناضج‬ ‫بمنهج‬
-‫معه‬ ‫أحاديثك‬ ‫في‬ ‫المنطقي‬ ‫التسلسل‬ ‫اتبع‬
-‫ما‬ ‫كل‬ ‫تأخذ‬ ‫ل‬‫بها‬ ‫مسلم‬ ‫قضايا‬ ‫يطرحه‬
-‫معه‬ ‫تعاملك‬ ‫في‬ ‫ا‬‫ا‬‫أمين‬ ‫كن‬
-‫و‬ ‫تحدياته‬ ‫تقبل‬‫بفعالية‬ ‫لها‬ ‫استجب‬

66. ‫المتعالي‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫يمثل‬ ‫ل‬ ‫المجموعة‬ ‫وسط‬ ‫مكانه‬ ‫أن‬ ‫يعتقد‬‫التي‬ ‫المكانة‬‫يمثل‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫يستحقها‬
‫يستحق‬ ‫مما‬ ‫بكثير‬ ‫أقل‬ ‫مستوى‬
-‫تصيد‬ ‫يحاول‬‫إلى‬ ‫إيصالهم‬ ‫يحاول‬ ‫و‬ ‫اآلخرين‬ ‫لدى‬ ‫السلبيات‬‫الحرج‬ ‫المواقف‬‫ة‬
-‫اآلخرين‬ ‫يعامل‬‫الجميع‬ ‫فوق‬ ‫أنه‬ ‫لعتقاده‬ ‫بتعال‬

67. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫معه‬ ‫المفتوح‬ ‫السؤال‬ ‫استخدام‬ ‫تحاول‬ ‫ل‬
‫الموضوع‬ ‫حول‬ ‫المتخصصة‬ ‫المعلومات‬ ‫لديه‬ ‫أن‬ ‫إثبات‬ ‫ليحاول‬ ‫ذلك‬ ‫ينتظر‬ ‫ألنه‬
‫أكثر‬ ‫المطروح‬‫لديك‬ ‫مما‬ ‫بكثير‬،
‫و‬‫أنه‬ ‫إليه‬ ‫المفتوح‬ ‫السؤال‬ ‫توجيه‬ ‫عند‬ ‫يشعر‬ ‫ألنه‬‫هو‬‫ل‬ ‫رأيك‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫المشاكل‬ ‫حالل‬
‫له‬ ‫بالنسبة‬ ‫قيمة‬ ‫أي‬ ‫يمثل‬.
-‫أسلوب‬ ‫معه‬ ‫استعمل‬:‫نعم‬......‫مثال‬ ، ‫لكن‬ ‫و‬:‫لو‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ‫حق‬ ‫على‬‫ا‬‫ال‬‫فع‬ ‫إنك‬
‫في‬ ‫معي‬ ‫فكرت‬.....

68. ‫المطالب‬ ‫كثير‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫من‬ ‫ليس‬ ‫لكنه‬ ‫و‬ ، ‫المراس‬ ‫صعب‬‫الغضبانين‬ ‫أو‬ ‫الشاكين‬
-‫المطالب‬ ‫بكثرة‬ ‫معه‬ ‫التعامل‬ ‫يصعب‬
-‫يحرجك‬‫بإلحاحه‬‫ب‬‫ا‬‫ال‬‫مث‬ ‫سفره‬ ‫عند‬ ‫خدمة‬ ‫له‬ ‫تؤدي‬ ‫أن‬

69. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
‫و‬ ‫بالمراوغة‬ ‫عالجه‬‫التسويف‬:‫وتحدث‬ ‫طلبه‬ ‫في‬ ‫ستفكر‬ ‫أنك‬ ‫أخبره‬‫في‬ ‫ه‬
‫ا‬‫ا‬‫لحق‬ ‫شأنه‬.
‫تستطيع‬ ‫عندها‬ ‫و‬‫له‬ ‫،قل‬ ‫ستخبره‬ ‫بما‬ ‫ا‬‫ال‬‫فع‬ ‫تفكر‬ ‫أن‬:‫مرتبط‬ ‫إنني‬
‫كثيرة‬ ‫بمواعيد‬،
‫أل‬ ‫أرجو‬‫بي‬ ‫التصال‬ ‫في‬ ‫تتوانى‬‫ثانية‬ ‫مرة‬

70. ‫الشخص‬ ‫األخطاء‬ ‫عن‬ ‫الباحث‬
•‫خصائصه‬
-‫عالية‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫األخطاء‬ ‫يتصيد‬
-‫لديه‬‫بها‬ ‫ليواجه‬ ‫األسئلة‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫ا‬‫ا‬‫دائم‬
‫اآلخرين‬
-‫آلخر‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫يتنقل‬ ‫تراه‬‫األخطاء‬ ‫عن‬ ‫ا‬‫ا‬‫بحث‬
-‫اآلخرين‬ ‫لمشاعر‬ ‫احترام‬ ‫لديه‬ ‫ليس‬

71. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫أعصابك‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫تفقد‬ ‫ل‬‫معه‬
-‫عنده‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫ليقول‬ ‫الكامل‬ ‫الباب‬ ‫له‬ ‫تفتح‬ ‫ل‬
-‫بدرجة‬ ‫إليه‬ ‫أصغ‬‫عالية‬
-‫بها‬ ‫يلتزم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫حدود‬ ‫إنسان‬ ‫لكل‬ ‫أن‬ ‫أفهمه‬
-‫تعطيه‬ ‫ل‬‫الكالمية‬ ‫للسيطرة‬ ‫الفرصة‬
-‫أسلوب‬ ‫معه‬ ‫استعمل‬:‫نعم‬......‫و‬‫لكن‬

72. ‫الشكوى‬ ‫كثير‬ ‫الشخص‬
•‫خصائصه‬
-‫الشكوى‬ ‫كثير‬:‫تقديم‬ ‫حاولت‬ ‫إذا‬‫يقول‬ ‫له‬ ‫النصيحة‬:‫يبدو‬‫عدم‬ ‫لي‬
‫األمر‬ ‫فهمك‬
‫عندها‬ ‫؟‬ ‫اليوم‬ ‫حالك‬ ‫كيف‬ ، ‫سألت‬ ‫لو‬‫كلها‬ ‫حياته‬ ‫قصة‬ ‫علينا‬ ‫يقص‬،
(‫مع‬ ‫متاعبه‬ ، ‫المالية‬ ‫مشاكله‬ ، ‫عائلته‬ ‫مع‬ ‫متاعبه‬‫مديره‬)..‫الخ‬

73. •‫؟‬ ‫معه‬ ‫نتعامل‬ ‫كيف‬
-‫ت‬ ‫بجمل‬ ‫مشكلته‬ ‫صياغة‬ ‫و‬ ، ‫وضعه‬ ‫فهم‬ ‫لغرض‬ ‫إليه‬ ‫الجيد‬ ‫اإلصغاء‬‫وحي‬
‫معه‬ ‫بأننا‬ ‫إليه‬‫مشكلته‬ ‫نتفهم‬ ‫و‬.
-‫الشكوى‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫المصادقة‬ ‫بل‬ ‫إليه‬ ‫النصح‬ ‫تسدي‬ ‫أن‬ ‫تحاول‬ ‫ل‬‫مما‬
‫بالرتياح‬ ‫صاحبها‬ ‫يشعر‬.
-‫عاطفيا‬ ‫مشكالته‬ ‫تقمص‬.
‫الشخص‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫اضطررت‬ ‫إذا‬ ‫طبعا‬ ‫هذا‬