غيّر الإنترنت والتطور المتسارع للتكنولوجيا الطريقة التي نبحث ونستقبل ونتفاعل مع المعلومة. كما أن التأثير امتد إلى سلوكنا كمستهلكين وانطباعاتنا عن القيم، بالإضافة إلى حياتنا العملية والشخصية، وطريقتنا في التواصل مع الآخرين ومشاركة المعلومات والأفكار والخبرات. ومع انتشار الهواتف الذكية المتصلة بالإنترنت بات الوصول إلى المعلومة فورياً وأسهل وأسرع، وبات رأينا يتأثر بسهولة بما يقوله الآخرون عن منتج معيّن أو علامة تجارية معينة أكثر من تأثرنا بما تقوله العلامة التجارية نفسها.