جاء الاهتمام بهذا المجال من منطلق انتشار الإعلام الجديد بأدواته الإبداعية والمدونات الشخصية بحريتها المطلقة، والشبكات الاجتماعية بعوالمها الافتراضية التي باتت تفرض تحديات جديدة لابد من التعامل معها والاستفادة من إمكانيتها فلابد من السعي للاستفادة من هذه الثورة الإعلامية وتوجيهها بما يفيد ميدان التعليم التقني، ويعزز القيم والأفكار والتوجهات الإيجابية؛ للوصول إلى ربط الإعلام الجديد بالتعليم وسد الفجوة الموجودة حالياً بين المجالين.