O slideshow foi denunciado.
Seu SlideShare está sendo baixado. ×

ملخص كتاب (21 قانوناً لا يقبل الجدل في القيادة) - الجزء الثاني

Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio

Confira estes a seguir

1 de 16 Anúncio

ملخص كتاب (21 قانوناً لا يقبل الجدل في القيادة) - الجزء الثاني

Baixar para ler offline

هدف الكتاب هو: (بيان أهمية القيادة والصفات والخصائص الأساسية التي يجب توافرها في القادة).

هدف الكتاب هو: (بيان أهمية القيادة والصفات والخصائص الأساسية التي يجب توافرها في القادة).

Anúncio
Anúncio

Mais Conteúdo rRelacionado

Mais de Seena Zarie (20)

Mais recentes (20)

Anúncio

ملخص كتاب (21 قانوناً لا يقبل الجدل في القيادة) - الجزء الثاني

  1. 1. ‫املؤلف‬ / ‫ماكسويل‬ ‫سي‬ ‫جون‬ ‫كتاب‬ ‫ملخص‬ ‫اجلزء‬ ‫الثاني‬ ‫تلخيص‬ / ‫م‬ . ‫زارعي‬ ‫سينا‬ 1 ( 21 ‫ال‬ ً‫ا‬‫قانون‬ ‫ف‬ ‫الجدل‬ ‫يقبل‬ ‫ي‬ ‫القيادة‬ )
  2. 2. ‫الرئيسة‬ ‫األفكار‬ ‫نشر‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫التلخيص‬ ‫الكتاب‬ ‫قراءة‬ ‫عن‬ ‫يغين‬ ‫ال‬ ‫ولكنه‬ ‫للكتاب‬ . ‫فو‬ ‫وتضيف‬ ‫كثرية‬ ‫أبوابا‬ ‫تفتح‬ ‫القراءة‬ ‫عديدة‬ ‫ائد‬ ‫ّصات‬ ‫خ‬‫املل‬ ‫ّرها‬‫ف‬‫تو‬ ‫ال‬ . ‫تنبيه‬ 2
  3. 3. ‫هو‬ ‫الكتاب‬ ‫هدف‬ ( : ‫القيادة‬ ‫أهمية‬ ‫بيان‬ ‫اليت‬ ‫األساسية‬ ‫واخلصائص‬ ‫والصفات‬ ‫القادة‬ ‫يف‬ ‫توافرها‬ ‫جيب‬ .) ‫ّمة‬ ‫د‬‫مق‬ 3
  4. 4. - ‫احبث‬ ‫دوما‬ ‫عن‬ ‫فعل‬ ‫اخلري‬ ‫يف‬ ‫أي‬ ‫مكان‬ . ‫وعلى‬ ‫كل‬ ‫إنسان‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫يبحث‬ ‫بطريقته‬ ‫اخلاصة‬ ‫ليحقق‬ ‫قيمته‬ ‫الفعلية‬ . - ‫احلياة‬ ‫اليت‬ ‫نعيشها‬ ‫خلدمة‬ ‫اآلخرين‬ ‫وحدها‬ ‫هي‬ ‫احلياة‬ ‫اليت‬ ‫تستحق‬ ‫أن‬ ‫نعيشها‬ . - ‫عندما‬ ‫تضيف‬ ‫القيمة‬ ‫للناس‬ ، ‫فإنك‬ ‫ترتقي‬ ‫بهم‬ ‫وتساع‬ ‫دهم‬ ‫على‬ ‫التقدم‬ ‫وجتعلهم‬ ‫جزءا‬ ‫من‬ ‫كيان‬ ‫أكرب‬ ‫من‬ ‫أنفسهم‬ . 4
  5. 5. - ‫القادة‬ ‫الذين‬ ‫يضيفون‬ ‫القيمة‬ ‫خبدمة‬ ‫اآلخرين‬ ‫يثقون‬ ‫بأ‬ ‫تباعهم‬ ‫قبل‬ ‫أن‬ ‫يثق‬ ‫بهم‬ ‫أتباعهم‬ ‫وخيدمون‬ ‫اآلخرين‬ ‫قبل‬ ‫أن‬ ‫يتلق‬ ‫وا‬ ‫اخلدمة‬ ‫من‬ ‫اآلخرين‬ . - ‫ّما‬‫ل‬‫ك‬ ‫كان‬ ‫منوك‬ ‫الشخصي‬ ‫ّدا‬ ‫م‬‫متع‬ ‫ومقصودا‬ ،‫وخمططا‬ ‫امتلكت‬ ‫املزيد‬ ‫مما‬ ‫ميكن‬ ‫تقدميه‬ . - ‫القادة‬ ‫الناجحني‬ ‫ّالني‬ ‫ع‬‫الف‬ ‫ينصتون‬ ‫ويتعلمون‬ ‫ثم‬ ‫يقود‬ ‫ون‬ . ‫إنهم‬ ‫ينصتون‬ ‫لروايات‬ ‫وآراء‬ ‫أتباعهم‬ ‫ويعرفون‬ ‫آماهلم‬ ‫وأحالمهم‬ . 5
  6. 6. - ّ ‫ن‬‫إ‬ ‫جزءا‬ ‫كبريا‬ ‫من‬ ‫القيادة‬ ‫ّدة‬ ‫ي‬‫اجل‬ ‫ّل‬ ‫ث‬‫يتم‬ ‫يف‬ ‫عدم‬ ‫وجود‬ ‫أي‬ ‫خالفات‬ ‫مل‬ ‫يتم‬ ‫ّها‬‫ل‬‫ح‬ ‫يف‬ ‫العالقات‬ ‫مع‬ ‫اآلخرين‬ . - ‫إذا‬ ‫كنت‬ ‫ترغب‬ ‫يف‬ ‫إضافة‬ ‫القيمة‬ ‫عن‬ ‫طريق‬ ‫خدمة‬ ،‫اآلخرين‬ ‫ّك‬ ‫ن‬‫فإ‬ ‫ّن‬ ‫س‬‫ستتح‬ ‫كثريا‬ ،‫كقائد‬ ‫وسوف‬ ‫حيق‬ ‫ق‬ ‫من‬ ‫يعملون‬ ‫حتت‬ ‫قيادتك‬ ‫املزيد‬ ‫من‬ ‫اإلجنازات‬ . - ‫عندما‬ ‫يتعلق‬ ‫األمر‬ ،‫بالقيادة‬ ‫ال‬ ‫ميكنك‬ ‫أن‬ ‫تسلك‬ ‫طرقا‬ ‫خمتصرة‬ ، ‫ّا‬ ‫ي‬‫أ‬ ‫كان‬ ‫طول‬ ‫الفرتة‬ ‫اليت‬ ‫ظللت‬ ‫فيها‬ ‫تقود‬ ‫الن‬ ‫اس‬ ‫فيها‬ . 6
  7. 7. - ‫كيف‬ ‫يبين‬ ‫القائد‬ ‫الثقة؟‬ ‫عن‬ ‫طريق‬ ‫جتسيد‬ ‫الكفاءة‬ ‫وامل‬ ‫قدرة‬ ‫واالرتباط‬ ‫والشخصية‬ ‫بصورة‬ ‫دائمة‬ . - ‫الناس‬ ‫ّلون‬ ‫م‬‫يتح‬ ‫األخطاء‬ ‫الربيئة‬ ‫ولكن‬ ‫إذا‬ ‫ُهكت‬ ‫ت‬‫ان‬ ‫ثقتهم‬ ، ‫فستجد‬ ‫صعوبة‬ ‫كبرية‬ ‫يف‬ ‫استعادتها‬ ‫مرة‬ ‫أ‬ ‫خرى‬ . - ‫القيادة‬ ‫عبارة‬ ‫عن‬ ‫مزيج‬ ‫ّال‬ ‫ع‬‫ف‬ ‫من‬ ‫االسرتاتيجية‬ ‫والشخص‬ ‫ية‬ . ‫وإذا‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫ّم‬ ‫ت‬‫احمل‬ ‫أن‬ ‫تكون‬ ‫بدون‬ ،‫أحدهما‬ ‫فكن‬ ‫بدون‬ ‫اسرتاتيجية‬ . 7
  8. 8. - ‫القادة‬ ‫الذين‬ ‫ال‬ ‫يتمتعون‬ ‫بالقوة‬ ‫الداخلية‬ ‫ال‬ ‫ميكن‬ ‫االعت‬ ‫ماد‬ ‫عليهم‬ ‫يوما‬ ‫وراء‬ ،‫يوم‬ ّ ‫ن‬‫أل‬ ‫قدرتهم‬ ‫على‬ ‫األداء‬ ‫تتغري‬ ‫باستم‬ ‫رار‬ . - ‫املوهبة‬ ‫وحدها‬ ‫ال‬ ،‫تكفي‬ ‫ينبغي‬ ‫أن‬ ‫تكون‬ ‫املوهبة‬ ‫م‬ ‫دعومة‬ ‫بالشخصية‬ ‫القوية‬ ‫إذا‬ ‫كان‬ ‫املرء‬ ‫يرغب‬ ‫يف‬ ‫حتقيق‬ ‫ال‬ ‫كثري‬ ‫من‬ ‫اإلجنازات‬ . - ‫الثقة‬ ‫ُبنى‬ ‫ت‬ ‫عن‬ ‫طريق‬ ‫حتقيق‬ ‫النتائج‬ ‫باستقامة‬ ‫دائما‬ ، ‫وبأسلوب‬ ‫ّح‬ ‫ض‬‫يو‬ ‫االهتمام‬ ‫الشخصي‬ ‫احلقيقي‬ ‫باألشخاص‬ ‫ال‬ ‫ذين‬ ‫تعمل‬ ‫معهم‬ . 8
  9. 9. - ‫الشخصية‬ ‫القوية‬ ‫للقائد‬ ‫تبين‬ ‫الثقة‬ ‫بني‬ ،‫تابعيه‬ ‫و‬ ‫لكن‬ ‫عندما‬ ‫ّم‬‫ط‬‫حي‬ ‫القائد‬ ‫تلك‬ ،‫الثقة‬ ‫ّه‬ ‫ن‬‫فإ‬ ‫خيسر‬ ‫قدرته‬ ‫على‬ ‫القيادة‬ . - ‫الناس‬ ‫ال‬ ‫يتبعون‬ ‫غريهم‬ ‫باملصادفة‬ . ‫إنهم‬ ‫يتبعون‬ ‫األفراد‬ ‫الذين‬ ‫حيرتمون‬ ‫قدرتهم‬ ‫على‬ ‫القيادة‬ . - ‫كلما‬ ‫زادت‬ ‫قدرة‬ ‫اإلنسان‬ ‫على‬ ،‫القيادة‬ ‫زادت‬ ‫سرعة‬ ‫متييزه‬ ‫للقدرة‬ ‫أو‬ ‫عدم‬ ‫القدرة‬ ‫على‬ ‫القيادة‬ ‫لدى‬ ‫اآلخرين‬ . 9
  10. 10. - ‫أحد‬ ‫أعظم‬ ‫املخاطر‬ ‫على‬ ‫اإلمكانيات‬ ‫القيادية‬ ‫بالنسبة‬ ‫للق‬ ‫ادة‬ ‫الطبيعيني‬ ‫هو‬ ‫االعتماد‬ ‫على‬ ‫املوهبة‬ ‫وحدها‬ . - ‫عندما‬ ‫يظهر‬ ‫القادة‬ ‫االحرتام‬ ‫لآلخرين‬ ‫خاصة‬ ‫األشخاص‬ ‫الذين‬ ‫ميتلكون‬ ‫قدرا‬ ‫أقل‬ ‫من‬ ‫السلطة‬ ‫أو‬ ‫منصبا‬ ‫أدنى‬ ‫من‬ ،‫هم‬ ‫ّهم‬ ‫ن‬‫فإ‬ ‫يكسبون‬ ‫احرتام‬ ‫اآلخرين‬ .. - ‫إذا‬ ‫كنت‬ ‫حترتم‬ ‫اآلخرين‬ ‫باستمرار‬ ‫وتقودهم‬ ‫دائما‬ ‫بكفا‬ ،‫ءة‬ ‫فسيظل‬ ‫هناك‬ ‫من‬ ‫يتبعك‬ . 10
  11. 11. - ‫الناس‬ ‫حيرتمون‬ ‫إجنازات‬ ‫اآلخرين‬ ، ‫ومن‬ ‫الصعب‬ ‫أن‬ ‫يكون‬ ‫هناك‬ ‫جدل‬ ‫عندما‬ ‫يكون‬ ‫هناك‬ ‫سجل‬ ‫إجنازات‬ ‫ّد‬ ‫ي‬‫ج‬ . - ‫األتباع‬ ‫ّرون‬ ‫د‬‫يق‬ ‫القادة‬ ‫الذين‬ ‫يضيفون‬ ‫القيمة‬ ،‫هلم‬ ‫كما‬ ّ ‫ن‬‫أ‬ ‫احرتامهم‬ ‫هلم‬ ‫يدوم‬ ‫لوقت‬ ‫طويل‬ ‫بعد‬ ‫انتهاء‬ ‫قيادتهم‬ . - ‫عندما‬ ‫ّع‬ ‫ت‬‫يتم‬ ‫القادة‬ ‫باحرتام‬ ‫من‬ ‫حوهلم‬ ‫ويطالبون‬ ‫بااللت‬ ،‫زام‬ ‫فإن‬ ‫أتباعهم‬ ‫يبادرون‬ ‫للتلبية‬ . ‫إنهم‬ ‫يكونون‬ ‫مستعدين‬ ‫ل‬ ‫إلقدام‬ ‫على‬ ‫املخاطرة‬ ‫أو‬ ‫بذل‬ ‫جهد‬ ‫كرب‬ . 11
  12. 12. - ‫قانون‬ ‫احلدس‬ ‫يعتمد‬ ‫على‬ ‫احلقائق‬ ‫باإلضافة‬ ‫إىل‬ ّ ‫س‬‫احل‬ ‫الغريزي‬ ‫وغريه‬ ‫من‬ ‫العوامل‬ ‫غري‬ ‫امللموسة‬ ‫مثل‬ ‫معنويات‬ ‫املوظ‬ ‫فني‬ ‫والقوة‬ ‫الدافعة‬ ‫للمؤسسة‬ ‫وديناميكيات‬ ‫العالقات‬ . - ‫القادة‬ ‫ّدون‬ ‫ي‬‫اجل‬ ‫يرون‬ ‫كل‬ ‫شيء‬ ‫ّز‬ ‫ي‬‫بتح‬ ‫قيادي‬ ‫ونتيج‬ ‫ة‬ ‫لذلك‬ ‫فإنهم‬ ‫يعرفون‬ ‫بالغريزة‬ ‫بصورة‬ ‫تكاد‬ ‫تكون‬ ‫تل‬ ‫قائية‬ ‫ما‬ ‫جيب‬ ‫عليهم‬ ‫فعله‬ ‫عندما‬ ‫يتعلق‬ ‫األمر‬ ‫بالقيادة‬ . - ‫ينبع‬ ‫احلدس‬ ‫من‬ ‫شيئني‬ : ‫مزيج‬ ‫القدرة‬ ‫الطبيعية‬ ‫الذي‬ ‫حي‬ ‫دث‬ ‫يف‬ ‫مناطق‬ ‫قوة‬ ‫املرء‬ ‫واملهارات‬ ‫املكتسبة‬ . 12
  13. 13. - ‫يف‬ ‫مجيع‬ ‫أنواع‬ ،‫الظروف‬ ‫ينتبه‬ ‫القادة‬ ‫لتفاصيل‬ ‫ميكن‬ ‫أن‬ ‫تفوت‬ ‫على‬ ‫غريهم‬ . ‫إنهم‬ ‫ينسجمون‬ ‫مع‬ ‫ديناميكيات‬ ‫القيادة‬ . - ‫القادة‬ ‫لديهم‬ ‫القدرة‬ ‫واملسؤولية‬ ‫على‬ ‫االبتعاد‬ ‫ّا‬ ‫م‬‫ع‬ ‫حي‬ ‫دث‬ ‫يف‬ ‫اللحظة‬ ‫الراهنة‬ ‫ورؤية‬ ‫املوقف‬ ‫الذي‬ ‫كانت‬ ‫فيه‬ ‫الشر‬ ‫كة‬ ‫وأيضا‬ ‫االجتاه‬ ‫الذي‬ ‫تسري‬ ‫فيه‬ . - ‫القادة‬ ‫الذين‬ ‫يرغبون‬ ‫يف‬ ‫النجاح‬ ‫يستفيدون‬ ‫من‬ ‫مجيع‬ ‫األ‬ ‫صول‬ ‫واملوارد‬ ‫اليت‬ ‫ميتلكونها‬ ‫من‬ ‫أجل‬ ‫صاحل‬ ‫املؤسسة‬ . 13
  14. 14. - ‫إذا‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫تفعله‬ ‫ال‬ ‫ّن‬ ‫م‬‫يتض‬ ‫الناس‬ ‫فإنه‬ ‫ليس‬ ‫من‬ ‫القياد‬ ‫ة‬ ‫يف‬ ،‫شيء‬ ‫وإذا‬ ‫مل‬ ‫تكن‬ ‫تقنع‬ ‫الناس‬ ‫ّباعك‬ ‫ت‬‫با‬ ‫فإنك‬ ‫ال‬ ‫تقود‬ ‫ح‬ ‫ّا‬‫ق‬ . - ‫ال‬ ‫أحد‬ ‫يستطيع‬ ‫إجناز‬ ‫أعمال‬ ‫عظيمة‬ ‫ما‬ ‫مل‬ ‫يكن‬ ‫صادقا‬ ‫متاما‬ ‫يف‬ ‫التعامل‬ ‫مع‬ ‫نفسه‬ . - ‫تدمري‬ ‫مؤسسة‬ ‫أسهل‬ ‫بكثري‬ ‫من‬ ‫بناء‬ ،‫مؤسسة‬ ‫ولقد‬ ‫رأينا‬ ‫مجيعا‬ ‫شركات‬ ‫ومؤسسات‬ ‫ناجحة‬ ‫هائلة‬ ‫استغرق‬ ‫بناؤها‬ ‫أجياال‬ ‫ّق‬ ‫ز‬‫تتم‬ ‫وتنهار‬ ‫يف‬ ‫غضون‬ ‫سنوات‬ ‫معدودة‬ . 14
  15. 15. - ‫كلما‬ ‫كانت‬ ‫موهبة‬ ‫القيادة‬ ‫الطبيعية‬ ‫لديك‬ ،‫أقل‬ ‫زادت‬ ‫حاج‬ ‫تك‬ ‫لتعويضها‬ ‫بتطوير‬ ‫املهارات‬ ‫واكتساب‬ ‫اخلربة‬ . - ّ ‫ن‬‫إ‬ ‫األشخاص‬ ‫الذين‬ ‫ال‬ ‫حياولون‬ ‫حتسني‬ ‫قدرتهم‬ ‫على‬ ‫القيادة‬ ‫وال‬ ‫يعملون‬ ‫مطلقا‬ ‫على‬ ‫تطوير‬ ،‫حدسهم‬ ‫من‬ ّ ‫ت‬‫احمل‬ ‫م‬ ‫أن‬ ‫تعاني‬ ‫قدرتهم‬ ‫على‬ ‫القيادة‬ ‫طوال‬ ‫حياتهم‬ . - ‫القيادة‬ ‫هي‬ ‫ّا‬‫ق‬‫ح‬ ّ ‫ن‬‫ف‬ ‫أكثر‬ ‫منها‬ ‫علم‬ . ّ ‫ن‬‫إ‬ ‫مبادئ‬ ‫القيادة‬ ‫ثاب‬ ‫تة‬ ‫ولكن‬ ‫تطبيقها‬ ‫يتغري‬ ‫من‬ ‫قائد‬ ‫آلخر‬ ‫ومن‬ ‫موقف‬ ‫آلخر‬ ‫وهلذا‬ ‫السبب‬ ‫فإنها‬ ‫تتطلب‬ ‫حدسا‬ . 15
  16. 16. ‫االلكرتوين‬ ‫يد‬‫رب‬‫ال‬ : Zarie81@gmail.com ‫املدونة‬ : http://bepositiveandmakelife.blogspot.com/ ‫للتواصل‬ 16

×