ملخص كتاب (تطوير القائد الذي بداخلك 2.0) - الجزء الخامس

ملخص كتاب (تطوير القائد الذي بداخلك 2.0) - الجزء الخامس
‫املؤلف‬ / ‫ماكسويل‬ ‫سي‬ ‫جون‬ ‫كتاب‬ ‫ملخص‬ ‫اجلزء‬ ‫اخلامس‬ ‫تلخيص‬ / ‫م‬ . ‫زارعي‬ ‫سينا‬ 1 ( ‫القائد‬ ‫تطوير‬ ‫بداخلك‬ 2.0 )
‫الرئيسة‬ ‫األفكار‬ ‫نشر‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫التلخيص‬ ‫الكتاب‬ ‫قراءة‬ ‫عن‬ ‫يغين‬ ‫ال‬ ‫ولكنه‬ ‫للكتاب‬ . ‫فو‬ ‫وتضيف‬ ‫كثرية‬ ‫أبوابا‬ ‫تفتح‬ ‫القراءة‬ ‫عديدة‬ ‫ائد‬ ‫ّصات‬ ‫خ‬‫املل‬ ‫ّرها‬‫ف‬‫تو‬ ‫ال‬ . ‫تنبيه‬ 2
‫هو‬ ‫الكتاب‬ ‫هدف‬ ( : ‫باملهارات‬ ‫التعريف‬ ‫القيادة‬ ‫جمال‬ ‫يف‬ ‫الرئيسة‬ ‫والقيم‬ .) ‫ّمة‬ ‫د‬‫مق‬ 3
- ‫إذا‬ ‫قمت‬ ‫مبساعدة‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫احلصول‬ ‫على‬ ،‫مبتغاهم‬ ‫فس‬ ‫وف‬ ‫يساعدونك‬ ‫على‬ ‫احلصول‬ ‫على‬ ‫مبتغاك‬ . - ‫إن‬ ‫القائد‬ ‫عليه‬ ‫أن‬ ‫يعمل‬ ‫جاهدا‬ ‫إلعداد‬ ‫من‬ ‫يقودهم‬ ‫لتقدي‬ ‫م‬ ‫اخلدمات‬ ‫على‬ ‫املستويات‬ ،‫ّها‬‫ل‬‫ك‬ ‫وهذا‬ ‫مينح‬ ‫مؤسستهم‬ ‫القدرة‬ ‫على‬ ‫النمو‬ ‫واالزدهار‬ . - ‫القائد‬ ‫احلقيقي‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫خيدم‬ ‫ّا‬ ‫ب‬‫ح‬ ‫يف‬ ‫اخلدمة‬ ‫دون‬ ‫أن‬ ‫يس‬ ‫عى‬ ‫إىل‬ ‫جمد‬ ،‫شخصي‬ ‫وهو‬ ‫على‬ ‫استعداد‬ ‫لدفع‬ ‫مثن‬ ‫ذلك‬ . 4
- ‫إن‬ ‫األبطال‬ ‫احلقيقني‬ ‫لأللفية‬ ‫اجلديدة‬ ‫هم‬ ‫القادة‬ ‫اخلادمون‬ ، ‫فهم‬ ‫من‬ ‫يعملون‬ ‫بعيدا‬ ‫عن‬ ‫األضواء‬ ‫من‬ ‫أجل‬ ‫تغيري‬ ‫عاملنا‬ . - ‫القادة‬ ‫اخلادمون‬ ‫يعتربون‬ ‫جناح‬ ‫اآلخرين‬ ‫جناحا‬ ،‫هلم‬ ‫فهم‬ ‫ّزون‬‫ك‬‫ير‬ ‫على‬ ‫مساعدة‬ ‫غريهم‬ ‫على‬ ‫حتقيق‬ ،‫النجاح‬ ‫وإضافة‬ ‫قيمة‬ ‫إىل‬ ‫الناس‬ ‫واحدة‬ ‫من‬ ‫أهم‬ ‫الطرق‬ ‫لتحقيق‬ ‫ذلك‬ . - ‫أفضل‬ ‫القادة‬ ‫اخلادمني‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫ّؤون‬ ‫ب‬‫يتن‬ ‫مبا‬ ‫حيتاج‬ ‫إليه‬ ‫العاملون‬ ‫لديهم‬ ،‫منهم‬ ‫ّمون‬ ‫د‬‫ويق‬ ‫املساعدة‬ ‫املسبقة‬ ‫إىل‬ ‫األشخا‬ ‫ص‬ ‫الذين‬ ‫يقودونهم‬ . 5
- ‫بدال‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫ترتك‬ ‫بابك‬ ،‫مفتوحا‬ ‫اخرج‬ ‫من‬ ‫الباب‬ ‫إليهم‬ ‫واحبث‬ ‫عن‬ ‫متطلباتهم‬ ‫ّذها‬‫ف‬‫ون‬ ‫هلم‬ ‫قبل‬ ‫أن‬ ‫يطلبوها‬ ‫كذلك‬ . - ‫كل‬ ‫خطوة‬ ‫يف‬ ‫عملية‬ ‫ّن‬ ‫س‬‫التح‬ ‫ستمنحك‬ ‫شعورا‬ ‫ّبا‬ ‫ي‬‫ط‬ ‫جت‬ ‫اه‬ ‫نفسك‬ ‫وجتاه‬ ‫رحلتك‬ . - ‫ّما‬‫ل‬‫ك‬ ‫كنت‬ ‫يف‬ ‫منصب‬ ‫قيادي‬ ،‫أعلى‬ ‫زادت‬ ‫عليك‬ ‫صعوبة‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫تتمكن‬ ‫بشكل‬ ‫دقيق‬ ‫من‬ ‫معرفة‬ ‫ما‬ ‫يدور‬ ‫من‬ ‫حولك‬ . 6
- ‫إذا‬ ‫وضعت‬ ‫مصلحة‬ ‫اآلخرين‬ ‫فوق‬ ،‫مصلحتك‬ ‫فحينها‬ ‫ستح‬ ‫قق‬ ‫مصلحتك‬ ‫بشكل‬ ‫تلقائي‬ . - ‫ال‬ ‫توجد‬ ‫مهنة‬ ‫نبيلة‬ ‫يف‬ ‫العامل‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫تساعد‬ ‫إ‬ ‫نسانا‬ ،‫آخر‬ ‫أن‬ ‫تساعد‬ ‫أحدا‬ ‫لكي‬ ‫ينجح‬ . - ‫النجاح‬ ‫هو‬ ‫أن‬ ‫خنلد‬ ‫إىل‬ ‫النوم‬ ‫يف‬ ‫املساء‬ ‫وحنن‬ ‫نعلم‬ ‫أن‬ ‫مواهب‬ ‫نا‬ ‫وقدراتنا‬ ‫قد‬ ‫ّرت‬ ‫خ‬ُ ‫س‬ ‫خلدمة‬ ‫اآلخرين‬ . 7
- ‫احلكيم‬ ‫هو‬ ‫شخص‬ ‫متواضع‬ ‫قليل‬ ،‫الكالم‬ ‫وعندما‬ ‫ينجز‬ ‫ّت‬ ‫م‬‫مه‬ ‫ه‬ ‫وتكتمل‬ ،‫األمور‬ ‫يقول‬ ‫مجيع‬ ،‫الناس‬ ‫حنن‬ ‫من‬ ‫حققناها‬ ‫بأنفس‬ ‫نا‬ . - ‫ِث‬‫د‬‫ُح‬ ‫ت‬ ‫الرؤية‬ ‫الواضحة‬ ‫تأثريا‬ ‫نافها‬ ‫للفريق‬ ‫وللق‬ ‫ائد‬ ،‫أيضا‬ ‫ومن‬ ‫أهم‬ ‫فوائدها‬ ‫االجتاه‬ ‫والشغف‬ . - ‫الناس‬ ‫يفعلون‬ ‫ما‬ ،‫تراه‬ ّ ‫د‬‫ُع‬ ‫ي‬‫و‬ ‫هذا‬ ‫أعظم‬ ‫مبدأ‬ ‫حتفيزي‬ ‫يف‬ ،‫العامل‬ ‫وبعبارة‬ ،‫أخرى‬ ‫يعتمد‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫القائد‬ ‫يف‬ ‫التح‬ ‫فيز‬ ‫البصري‬ ‫والتوجيه‬ . 8
- ‫الرؤية‬ ‫اليت‬ ‫ّاها‬ ‫ن‬‫نتب‬ ‫حنن‬ ‫القادة‬ ‫نابعة‬ ‫من‬ ‫داخلنا‬ ‫من‬ ‫أفض‬ ‫ل‬ ‫أفكارنا‬ ‫وأنبل‬ ،‫أهدافنا‬ ‫لكن‬ ‫علينا‬ ‫أن‬ ‫نعمل‬ ‫على‬ ‫إخراجها‬ ‫إىل‬ ‫النور‬ . - ‫عندما‬ ‫ّى‬‫ل‬‫نتح‬ ‫بتوقع‬ ‫إجيابي‬ ‫ونكون‬ ‫متشوقني‬ ‫إىل‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ،‫آت‬ ‫حينها‬ ‫نكون‬ ‫مرتفعي‬ ‫احلماس‬ ‫ونستعد‬ ‫جبد‬ ‫ومثاب‬ ‫رة‬ . - ‫القادة‬ ‫اجليدون‬ ‫ال‬ ‫يسمحون‬ ‫ألنفسهم‬ ‫بأن‬ ‫يصريوا‬ ‫أناسا‬ ،‫عاديني‬ ‫بل‬ ‫ّبون‬ ‫و‬‫يص‬ ‫أنظارهم‬ ‫حنو‬ ‫األفق‬ ‫وقلوبهم‬ ‫حنو‬ ‫الناس‬ . 9
- ‫من‬ ‫املستحيل‬ ‫أن‬ ‫تكون‬ ‫ملتفا‬ ‫حول‬ ‫أناس‬ ‫عظماء‬ ‫دون‬ ‫أن‬ ‫تص‬ ‫بح‬ ‫عظيما‬ ‫أنت‬ ،‫اآلخر‬ ‫فمثل‬ ‫هذه‬ ‫األنواع‬ ‫من‬ ‫اخلربات‬ ‫من‬ ‫املمكن‬ ‫أن‬ ‫ّر‬ ‫ي‬‫تغ‬ ‫حياتك‬ . - ‫األسئلة‬ ‫تفتح‬ ‫الباب‬ ‫لتبادل‬ ‫األفكار‬ ‫العظيمة‬ ‫ال‬ ‫يت‬ ‫ستساعد‬ ‫على‬ ‫تشكيل‬ ‫رؤيتك‬ ‫وإثرائها‬ . - ‫إذا‬ ‫كنت‬ ‫تعمل‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫شائق‬ ‫تهتم‬ ‫بأمره‬ ،‫كثريا‬ ‫فلن‬ ‫حتتاج‬ ‫إىل‬ ‫شيء‬ ،‫ليدفعك‬ ‫ألن‬ ‫الرؤية‬ ‫سيجذبك‬ . 10
- ‫لن‬ ‫تتمكن‬ ‫مطلقا‬ ‫من‬ ‫حتقيق‬ ‫حلم‬ ‫ليس‬ ‫حلمك‬ ، ‫واألكثر‬ ‫من‬ ،‫ذلك‬ ‫ّك‬ ‫ن‬‫أ‬ ‫كقائد‬ ‫لن‬ ‫تتمكن‬ ‫من‬ ‫جعل‬ ‫الناس‬ ‫يؤمنون‬ ‫برؤية‬ ‫ل‬ ‫ست‬ ‫متلكها‬ . - ‫الرؤية‬ ‫اليت‬ ‫ليس‬ ‫هلا‬ ‫ثقل‬ ‫يسهل‬ ‫صرف‬ ‫النظر‬ ‫عنها‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫التخلص‬ ،‫منها‬ ‫ألن‬ ‫ما‬ ‫جاء‬ ‫دون‬ ‫عناء‬ ‫يذهب‬ ‫هباء‬ . - ‫الدليل‬ ‫على‬ ‫قوة‬ ‫القيادة‬ ‫ال‬ ‫يكمن‬ ‫يف‬ ‫املضي‬ ‫بقوة‬ ‫بل‬ ‫يف‬ ‫جعل‬ ‫خطواتك‬ ‫تتماشى‬ ‫مع‬ ‫اخلطوات‬ ‫البطيئة‬ ‫لآلخرين‬ . 11
- ‫القادة‬ ‫العظماء‬ ‫يشعرون‬ ‫بأن‬ ‫هناك‬ ‫هدفا‬ ‫أمسى‬ ،‫ينتظرهم‬ ‫هدف‬ ‫ا‬ ‫مييزهم‬ ‫عن‬ ‫اآلخرين‬ ‫ويبصرهم‬ ‫على‬ ‫حتقيق‬ ‫إجنازات‬ ‫هادفة‬ ‫ومفيدة‬ ‫لآلخرين‬ . - ‫لو‬ ‫مل‬ ‫تكن‬ ‫الرؤية‬ ‫واضحة‬ ، ‫فإن‬ ‫الغشاوة‬ ‫املوجودة‬ ‫يف‬ ‫عقلك‬ ‫ستصبح‬ ‫يف‬ ‫النهاية‬ ‫ضبابا‬ ‫داخل‬ ‫مؤسستك‬ . - ‫ال‬ ‫تنس‬ ‫مطلقا‬ ‫أن‬ ‫الناس‬ ‫يشعرون‬ ‫بالتحفيز‬ ‫من‬ ‫خالل‬ ‫األشخاص‬ ‫واألشياء‬ ‫الذين‬ ‫حيبونهم‬ . 12
- ‫إن‬ ‫السبيل‬ ‫الوحيد‬ ‫لتحقيق‬ ‫أمورا‬ ‫عظيمة‬ ‫أن‬ ّ ‫ب‬‫حت‬ ‫ما‬ ‫تعمل‬ ، ‫وإن‬ ‫مل‬ ‫جتده‬ ‫حتى‬ ‫اآلن‬ ‫فاستمر‬ ‫يف‬ ‫البحث‬ ‫وال‬ ‫ترض‬ ‫بالق‬ ‫ليل‬ . - ‫االنضباط‬ ‫الذاتي‬ ‫ينقلك‬ ‫من‬ ‫من‬ ‫جمرد‬ ‫النيات‬ ‫احلسن‬ ‫ة‬ ‫إىل‬ ‫األفعال‬ ‫احلسنة‬ ‫وهو‬ ‫ما‬ ‫ّز‬ ‫ي‬‫مي‬ ‫الكلمات‬ ‫واألفكار‬ ‫من‬ ‫النت‬ ‫ائج‬ ‫الواقعية‬ . - ‫افعل‬ ‫ما‬ ‫جيب‬ ‫عليك‬ ‫فعله‬ ‫يف‬ ‫الوقت‬ ‫الذي‬ ‫جيب‬ ‫عليك‬ ‫ف‬ ‫عله‬ ‫سواء‬ ‫أشعرت‬ ‫برغبة‬ ‫يف‬ ‫ذلك‬ ‫أم‬ ‫ال‬ . 13
- ‫اخلطوة‬ ‫األوىل‬ ‫حنو‬ ‫تغيري‬ ‫عاداتك‬ ‫هي‬ ‫تغيري‬ ‫تفكريك‬ ، ‫فإذا‬ ‫استطعت‬ ‫أن‬ ‫تساعد‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫تغيري‬ ‫تفكريهم‬ ‫فستس‬ ‫تطيع‬ ‫أن‬ ‫ّر‬ ‫ي‬‫تغ‬ ‫عاداتهم‬ ‫بالتبعية‬ . - ‫االنضباط‬ ‫الذاتي‬ ‫فيما‬ ‫ّق‬‫ل‬‫يتع‬ ‫بالتفكري‬ ‫يساعد‬ ‫على‬ ‫التخلص‬ ‫من‬ ‫العادات‬ ‫السلبية‬ ‫إىل‬ ‫اآلمال‬ ‫العريضة‬ . - ‫االحرتام‬ ‫هو‬ ‫مثرة‬ ‫احلياة‬ ‫املنضبطة‬ ‫ويشمل‬ ‫ذلك‬ ‫كال‬ ‫من‬ ‫اح‬ ‫رتام‬ ‫الذات‬ ‫واحرتام‬ ‫اآلخرين‬ . 14
‫االلكرتوين‬ ‫يد‬‫رب‬‫ال‬ : Zarie81@gmail.com ‫املدونة‬ : http://bepositiveandmakelife.blogspot.com/ ‫للتواصل‬ 15

Check these out next

ملخص كتاب (تطوير القائد الذي بداخلك 2.0) - الجزء الخامس

Recomendados

Mais conteúdo relacionado

Apresentações para você(17)

Similar a ملخص كتاب (تطوير القائد الذي بداخلك 2.0) - الجزء الخامس(9)

Mais de Seena Zarie(6)

Último(20)

ملخص كتاب (تطوير القائد الذي بداخلك 2.0) - الجزء الخامس