Mais conteúdo relacionado

Apresentações para você(14)

Mais de Seena Zarie(17)

Último(20)

ملخص كتاب (تطوير القائد الذي بداخلك 2.0) - الجزء الرابع

  1. ‫املؤلف‬ / ‫ماكسويل‬ ‫سي‬ ‫جون‬ ‫كتاب‬ ‫ملخص‬ ‫اجلزء‬ ‫الرابع‬ ‫تلخيص‬ / ‫م‬ . ‫زارعي‬ ‫سينا‬ 1 ( ‫القائد‬ ‫تطوير‬ ‫بداخلك‬ 2.0 )
  2. ‫الرئيسة‬ ‫األفكار‬ ‫نشر‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫التلخيص‬ ‫الكتاب‬ ‫قراءة‬ ‫عن‬ ‫يغين‬ ‫ال‬ ‫ولكنه‬ ‫للكتاب‬ . ‫فو‬ ‫وتضيف‬ ‫كثرية‬ ‫أبوابا‬ ‫تفتح‬ ‫القراءة‬ ‫عديدة‬ ‫ائد‬ ‫ّصات‬ ‫خ‬‫املل‬ ‫ّرها‬‫ف‬‫تو‬ ‫ال‬ . ‫تنبيه‬ 2
  3. ‫هو‬ ‫الكتاب‬ ‫هدف‬ ( : ‫باملهارات‬ ‫التعريف‬ ‫القيادة‬ ‫جمال‬ ‫يف‬ ‫الرئيسة‬ ‫والقيم‬ .) ‫ّمة‬ ‫د‬‫مق‬ 3
  4. - ‫إذا‬ ‫كانت‬ ‫الثقة‬ ‫منخفضة‬ ‫فحينها‬ ‫تكون‬ ‫قيادتنا‬ ‫حمدودة‬ ‫و‬ ‫ال‬ ‫ميكننا‬ ‫سوى‬ ‫إجراء‬ ‫تغيريات‬ ‫قليلة‬ ‫نسبيا‬ ‫قبل‬ ‫مقاومة‬ ‫األش‬ ‫خاص‬ ‫هلا‬ . - ‫القادة‬ ‫الناجحون‬ ‫ال‬ ‫ّون‬‫ل‬‫حي‬ ‫القضية‬ ‫لالنتهاء‬ ‫من‬ ‫املشك‬ ‫لة‬ ‫بسرعة‬ ‫من‬ ‫أجل‬ ‫راحتهم‬ ،‫الشخصية‬ ‫بل‬ ‫يساعدون‬ ‫على‬ ‫إجياد‬ ‫حلول‬ ‫جتعلهم‬ ‫يتقدمون‬ ‫ّفيهم‬‫ظ‬‫مبو‬ ‫ومؤسستهم‬ ‫إىل‬ ‫األمام‬ . - ‫ميكن‬ ‫للمشكالت‬ ‫بسهولة‬ ‫أن‬ ‫جتعلنا‬ ‫حنيد‬ ‫عن‬ ‫طريقنا‬ ‫أو‬ ‫جتعلنا‬ ‫ّل‬ ‫و‬‫حن‬ ‫أنظارنا‬ ‫عن‬ ‫اهلدف‬ ‫اخلاص‬ ‫بنا‬ . 4
  5. - ‫إن‬ ‫احلواجز‬ ‫التنظيمية‬ ‫هي‬ ‫السبب‬ ‫الرئيسي‬ ‫ملعظم‬ ‫املش‬ ‫كالت‬ ‫اليت‬ ‫حتدث‬ ‫يف‬ ،‫العمل‬ ‫وهي‬ ‫السبب‬ ‫يف‬ ‫عدم‬ ‫حل‬ ‫الكثري‬ ‫م‬ ‫نها‬ . - ‫إذا‬ ‫كنت‬ ‫ترغب‬ ‫يف‬ ‫أن‬ ‫يسهم‬ ‫األشخاص‬ ‫يف‬ ‫حل‬ ،‫املشكالت‬ ‫فعليك‬ ‫التخلص‬ ‫من‬ ‫احلواجز‬ . - ‫يف‬ ‫بيئة‬ ‫ّسم‬ ‫ت‬‫ت‬ ‫حبرية‬ ‫التعبري‬ ‫عن‬ ‫الرأي‬ ، ‫يتم‬ ‫الرت‬ ‫حيب‬ ،‫بالتعليقات‬ ‫ويتم‬ ‫تشجيع‬ ‫املشاركة‬ ‫وفيها‬ ‫ُكافأ‬ ‫ت‬ ‫األف‬ ‫كار‬ ‫ّدة‬ ‫ي‬‫اجل‬ . 5
  6. - ‫يف‬ ‫أثناء‬ ‫سعيك‬ ‫إىل‬ ‫حل‬ ،‫املشكالت‬ ‫ضع‬ ‫قائمة‬ ‫بأكرب‬ ‫ع‬ ‫دد‬ ‫من‬ ‫احللول‬ ،‫هلا‬ ‫وكلما‬ ‫زاد‬ ‫عدد‬ ،‫احللول‬ ‫كان‬ ‫ذلك‬ ‫أفضل‬ . - ‫احلقيقة‬ ‫هي‬ ّ ‫ن‬‫أ‬ ‫األفكار‬ ‫العظيمة‬ ‫ال‬ ‫تظهر‬ ‫من‬ ‫تلقاء‬ ،‫نفسها‬ ‫ّما‬ ‫ن‬‫إ‬ ‫ّر‬ ‫و‬‫تتط‬ . ‫وهذا‬ ‫حيدث‬ ‫فقط‬ ‫عندما‬ ‫تكون‬ ‫عازما‬ ‫على‬ ‫استكشاف‬ ‫األفكار‬ ‫والبحث‬ ‫عن‬ ‫حلول‬ ‫أكثر‬ ‫وأفض‬ ‫ل‬ . - ‫إحدى‬ ‫أعظم‬ ‫املخاطر‬ ‫اليت‬ ‫تواجه‬ ‫الشخص‬ ‫كثري‬ ‫التفكري‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫قضاء‬ ‫الكثري‬ ‫من‬ ‫الوقت‬ ‫يف‬ ‫حل‬ ‫املشكالت‬ ‫والقليل‬ ‫من‬ ‫الوق‬ ‫ت‬ ‫يف‬ ‫تنفيذ‬ ‫احللول‬ . 6
  7. - ‫مهما‬ ‫كانت‬ ‫ظروفك‬ ‫صعبة‬ ، ‫فمن‬ ‫احملتمل‬ ‫أال‬ ‫يكون‬ ‫هناك‬ ّ ‫ل‬‫ح‬ ‫للمشكلة‬ ،‫فقط‬ ‫ولكن‬ ‫قد‬ ‫تكون‬ ‫هناك‬ ‫فرصة‬ ‫لتحسني‬ ‫حيات‬ ‫ك‬ ‫وقيادتك‬ . - ‫أنت‬ ‫حباجة‬ ‫كقائد‬ ‫إىل‬ ‫رؤية‬ ‫املشكالت‬ ‫بشكل‬ ‫خمتل‬ ‫ف‬ ‫عن‬ ‫معظم‬ ‫األشخاص‬ ،‫اآلخرين‬ ‫فهي‬ ‫فرصة‬ ‫لك‬ ‫لتعرف‬ ‫نفسك‬ ‫وفريقك‬ ‫وإمكاناتك‬ . - ‫عندما‬ ‫يتعلق‬ ‫األمر‬ ،‫بالقيادة‬ ‫يصبح‬ ‫ّه‬ ‫ج‬‫التو‬ ‫أكثر‬ ‫أهمية‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫أمر‬ ،‫آخر‬ ‫فعليك‬ ‫كقائد‬ ‫أن‬ ‫ترى‬ ‫اإلمكانات‬ ‫عندما‬ ‫ال‬ ‫يراها‬ ‫اآلخرون‬ . 7
  8. - ّ ‫ن‬‫إ‬ ‫التوجه‬ ‫السليم‬ ‫هو‬ ‫ميزة‬ ‫إضافية‬ ‫يف‬ ،‫احلياة‬ ‫فهو‬ ‫جيع‬ ‫ل‬ ‫حياتنا‬ ،‫أفضل‬ ‫كما‬ ‫ّه‬ ‫ن‬‫أ‬ ‫جيعل‬ ‫قيادتنا‬ ‫أفضل‬ . - ‫القادة‬ ‫العظماء‬ ‫يتفانون‬ ‫لتحقيق‬ ‫النجاح‬ ‫يف‬ ‫مواجهة‬ ‫أ‬ ‫ية‬ ،‫مشكلة‬ ‫وهم‬ ‫مستعدون‬ ‫لبذل‬ ‫كل‬ ‫جهودهم‬ ‫ملساعدة‬ ‫الفريق‬ ‫على‬ ‫حتقيق‬ ‫النجاح‬ . - ‫لكي‬ ‫ينجح‬ ،‫القادة‬ ‫جيب‬ ‫عليهم‬ ‫أن‬ ‫ينزعوا‬ ‫عن‬ ‫أنفسهم‬ ‫اعت‬ ‫قاد‬ ‫أنهم‬ ‫عاجزون‬ ‫وأن‬ ‫يساعدوا‬ ‫اآلخرين‬ ‫يف‬ ‫فرقهم‬ ‫على‬ ‫فعل‬ ‫الشي‬ ‫ء‬ ‫نفسه‬ . 8
  9. - ‫القادة‬ ‫ذوو‬ ‫الفاعلية‬ ‫الذين‬ ‫يريدون‬ ‫حتقيق‬ ‫النجاح‬ ‫ال‬ ‫جيل‬ ‫سون‬ ‫مكانهم‬ ‫ويأملون‬ ‫أن‬ ‫تنجز‬ ‫األمور‬ ‫نفسها‬ ‫بنفسها‬ . - ‫ال‬ ‫أحد‬ ّ ‫ب‬‫حي‬ ‫الشخص‬ ‫ّر‬ ‫م‬‫املتذ‬ ، ‫ّرون‬ ‫م‬‫فاملتذ‬ ‫يرهقون‬ ‫اآلخرين‬ ‫ّدون‬ ‫د‬‫ويب‬ ،‫طاقتهم‬ ‫وال‬ ‫يوجد‬ ‫شيء‬ ‫ّاب‬ ‫ذ‬‫ج‬ ‫بشأن‬ ‫شخص‬ ‫يشتكي‬ ‫طوال‬ ‫الوقت‬ . - ‫إذا‬ ‫ّمنا‬‫ل‬‫تع‬ ‫أن‬ ‫ّر‬ ‫د‬‫نق‬ ‫ما‬ ‫لدينا‬ ،‫بالفعل‬ ‫فسوف‬ ‫جند‬ ّ ‫ن‬‫أ‬ ‫لدي‬ ‫نا‬ ‫املزيد‬ ،‫ّره‬ ‫د‬‫لنق‬ ‫وإذا‬ ‫استطعت‬ ‫أن‬ ‫ّر‬ ‫د‬‫تق‬ ‫األشياء‬ ،‫الصغرية‬ ‫ف‬ ّ ‫ن‬‫إ‬ ‫األشياء‬ ‫الكبرية‬ ‫ستعين‬ ‫الكثري‬ . 9
  10. - ‫القادة‬ ‫الناجحون‬ ‫ال‬ ‫يشتكون‬ ‫أبدا‬ ، ‫فهم‬ ‫األشخاص‬ ‫الذين‬ ‫يقدمون‬ ‫على‬ ‫التحرك‬ ،‫والتنفيذ‬ ‫وهم‬ ‫األشخاص‬ ‫الذين‬ ‫يبدؤ‬ ‫ون‬ ‫العمل‬ ‫وحيشدون‬ ‫اآلخرين‬ ‫ملساعدتهم‬ ‫عندما‬ ‫تسوء‬ ‫األمور‬ . - ‫بينما‬ ‫يقوم‬ ‫الفرد‬ ‫بتطوير‬ ‫القائد‬ ‫الذي‬ ‫يف‬ ،‫داخله‬ ‫عليه‬ ‫أن‬ ‫ميضي‬ ‫وقتا‬ ‫أقل‬ ‫يف‬ ‫اإلنتاج‬ ‫كشخص‬ ‫ووقتا‬ ‫أكثر‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫مع‬ ‫اآلخرين‬ ‫ملساعدته‬ ‫على‬ ‫اإلنتاج‬ . - ‫إن‬ ‫القادة‬ ‫حباجة‬ ‫إىل‬ ‫التواصل‬ ‫مع‬ ‫اآلخرين‬ ‫ليس‬ ‫من‬ ‫أجل‬ ‫بن‬ ‫اء‬ ‫العالقات‬ ‫فقط‬ ‫وهو‬ ‫أمر‬ ،‫مهم‬ ‫ولكن‬ ‫من‬ ‫أجل‬ ‫مؤسساتهم‬ ‫أيضا‬ . 10
  11. - ‫الرؤية‬ ‫ال‬ ‫ّل‬ ‫غ‬‫تش‬ ،‫النمو‬ ‫فالشغف‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫يقوم‬ ،‫بذلك‬ ‫فالش‬ ‫غف‬ ‫ّي‬ ‫ذ‬‫يغ‬ ،‫الرؤية‬ ‫والرؤية‬ ‫هي‬ ‫حمور‬ ،‫الشغف‬ ‫والقادة‬ ‫الشغوفون‬ ‫برسالتهم‬ ‫يف‬ ‫احلياة‬ ‫خيلقون‬ ‫الرؤية‬ . - ‫القادة‬ ‫الناجحون‬ ‫ال‬ ‫يرضون‬ ‫أبدا‬ ‫مبا‬ ‫ّقوه‬‫ق‬‫ح‬ ‫وال‬ ‫يكتف‬ ‫ون‬ ،‫به‬ ‫فهم‬ ‫ّعون‬‫ل‬‫يتط‬ ‫دائما‬ ‫إىل‬ ‫األفضل‬ ‫ويسعون‬ ‫باست‬ ‫مرار‬ ‫لتحقيقه‬ ‫وهذا‬ ‫ما‬ ‫يدفعهم‬ ‫إىل‬ ‫ّن‬ ‫س‬‫التح‬ . - ‫من‬ ‫أجل‬ ‫إحراز‬ ‫ّم‬ ‫د‬‫تق‬ ‫كبري‬ ، ‫جيب‬ ‫على‬ ‫القادة‬ ‫أن‬ ‫يضعوا‬ ‫معايري‬ ً‫ا‬‫وفق‬ ‫إلمكانات‬ ‫فريقهم‬ ‫أو‬ ‫ّستهم‬ ‫س‬‫مؤ‬ ‫والفرص‬ ‫املتاح‬ ‫ة‬ ‫أمامهم‬ . 11
  12. - ‫إذا‬ ‫مسحنا‬ ‫للخوف‬ ‫من‬ ‫الفشل‬ ‫بالسيطرة‬ ‫على‬ ‫سلوكنا‬ ‫وأف‬ ،‫عالنا‬ ‫فلن‬ ‫نكون‬ ‫القادة‬ ‫الذين‬ ‫نطمح‬ ‫ونقدر‬ ‫على‬ ‫أن‬ ‫نكون‬ ‫على‬ ‫شاكل‬ ‫تهم‬ . - ‫لكي‬ ‫تكون‬ ،‫ناجحا‬ ‫عليك‬ ‫أن‬ ‫تكون‬ ‫على‬ ‫استعداد‬ ‫للفشل‬ ، ‫فأنت‬ ‫حباجة‬ ‫إىل‬ ‫احلفاظ‬ ‫على‬ ‫ّهك‬ ‫ج‬‫تو‬ ‫اإلجي‬ ‫ابي‬ ‫واإلميان‬ ‫بذاتك‬ ‫حتى‬ ‫عند‬ ‫الفشل‬ . - ‫حنن‬ ‫يف‬ ‫حاجة‬ ‫إىل‬ ‫أن‬ ‫ّر‬‫ك‬‫نتذ‬ ّ ‫ن‬‫أ‬ ‫التجربة‬ ‫واخلطأ‬ ‫حبسب‬ ‫تعريفها‬ ‫تشمل‬ ،‫اخلطأ‬ ‫وعلينا‬ ‫أن‬ ‫نعتاد‬ ‫ذلك‬ . 12
  13. - ‫حنن‬ ‫حباجة‬ ‫إىل‬ ‫الرتحيب‬ ‫مبا‬ ‫هو‬ ‫غري‬ ‫متوقع‬ ، ‫وأن‬ ‫نكون‬ ‫مستعدين‬ ‫لتقبل‬ ‫صورة‬ ‫النجاح‬ ‫املختلفة‬ ‫عن‬ ‫الصورة‬ ‫املت‬ ‫وقعة‬ . - ‫يف‬ ‫كثري‬ ‫من‬ ‫األحيان‬ ‫قد‬ ‫يؤدي‬ ‫الفشل‬ ‫يف‬ ‫حتقيق‬ ‫ما‬ ‫كنت‬ ‫تنوي‬ ‫القيام‬ ‫به‬ ‫إىل‬ ‫نوع‬ ‫خمتلف‬ ‫متاما‬ ‫من‬ ‫النجاح‬ ، ‫رمب‬ ‫ا‬ ‫يؤدي‬ ‫إىل‬ ‫مستوى‬ ‫من‬ ‫النجاح‬ ‫أفضل‬ ‫مما‬ ‫كنت‬ ‫تتوقعه‬ . - ‫ّم‬‫ل‬‫التع‬ ‫ال‬ ‫حيتاج‬ ‫إىل‬ ‫موهبة‬ ‫وال‬ ‫حيتاج‬ ‫إىل‬ ،‫اخلربة‬ ‫بل‬ ‫كل‬ ‫ما‬ ‫ّبه‬‫ل‬‫يتط‬ ‫هو‬ ‫ّي‬‫ل‬‫التح‬ ‫بالتوجه‬ ‫الصحيح‬ . 13
  14. - ‫إن‬ ‫ّن‬ ‫س‬‫التح‬ ‫الذي‬ ‫حيدث‬ ‫من‬ ‫خالل‬ ‫ّر‬ ‫و‬‫التط‬ ‫هو‬ ‫الضمان‬ ‫الوحيد‬ ّ ‫ن‬‫بأ‬ ‫غدا‬ ‫سيكون‬ ،‫أفضل‬ ‫فسمات‬ ‫الشخص‬ ‫الذي‬ ‫حيسن‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫فسه‬ ‫ختتلف‬ ‫عن‬ ‫مسات‬ ‫األشخاص‬ ‫اآلخرين‬ . - ‫إذا‬ ‫كنت‬ ‫تقود‬ ‫جمموعة‬ ‫من‬ ،‫األشخاص‬ ‫فمن‬ ‫مسؤوليتك‬ ‫استحضار‬ ‫رغبة‬ ‫الفريق‬ ‫يف‬ ‫التحسني‬ ‫ومساعدة‬ ‫اآلخري‬ ‫ن‬ ‫على‬ ‫ّيه‬ ‫ن‬‫تب‬ . - ً‫ا‬ّ ‫ي‬‫أ‬ ‫كانت‬ ‫أحالمك‬ ‫وأهدافك‬ ‫يف‬ ،‫احلياة‬ ‫فأنا‬ ‫ّعك‬ ‫ج‬‫أش‬ ‫على‬ ‫ّي‬ ‫ن‬‫تب‬ ‫ّه‬ ‫ج‬‫تو‬ ‫القيام‬ ‫بكل‬ ‫ما‬ ‫يلزم‬ ، ‫والسعي‬ ‫لتحقيق‬ ‫تلك‬ ‫ا‬ ‫ألحالم‬ ‫بكل‬ ‫ما‬ ‫أوتيت‬ ‫من‬ ‫قوة‬ . 14
  15. ‫االلكرتوين‬ ‫يد‬‫رب‬‫ال‬ : Zarie81@gmail.com ‫املدونة‬ : http://bepositiveandmakelife.blogspot.com/ ‫للتواصل‬ 15