Anúncio

تلخيص كتاب الجنة حين تتمنى

دار الشامخات
2 de Aug de 2012
Anúncio

Mais conteúdo relacionado

Anúncio

تلخيص كتاب الجنة حين تتمنى

  1. ‫تلخٌص كتاب‬ ‫( الجنة حٌن أتمنى ) لـ الكاتب محمد الصوٌآنً‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫ٍ‬ ‫كتآب أشبه ب الروآٌة .. روآٌة جناوٌة‬ ‫ْ‬ ‫سٌدخلكم معه فً فقآعة أمل ملونة ..‬
  2. ‫الجنـــــــــــــــة‬ ‫بالنسبة لً لٌست مجرد حقٌقة‬ ‫قادمة فقط ...‬ ‫إنــــــــــها المواعٌد التً تم‬ ‫تؤجٌلها رغما عنً ..‬ ‫واألماكن التً ال تستطٌع األرض‬ ‫منحً إٌاها ..‬ ‫إنها الحب الذي بخلت به الدنٌا ..‬ ‫والفرح الذي ال تتسع له األرض..‬
  3. ‫انها الوجوه التً أشتاقها .. والوجوه التً حرمت منها ..‬ ‫إنها نهاٌات الحدود وبداٌات اشراق الوعود..‬ ‫إنها استقبال الفرح ووداع المعاناه والحرمان‬
  4. ‫لقد أخذنً الحنٌن إلى وجوه تحرقت شوقا إلٌها .. وجوه كتبتنً قصائدها ..‬ ‫كم أنا بشوق إلٌهم ..‬ ‫كم أتوق إلى طبع قبلة على جبٌن محمد صلى هللا علٌه وسلم‬ ‫كم أنا بشوق إلى تناول فنجان قهوة مع أبً بكر وعمر وعثمان وعلً‬ ‫كم أتوق إلى اقامة احتفال على شرف المهاجرٌن واالنصار‬ ‫كم أنا بشوق إلى ابداع أحلم بتحقٌقه , لكن االرض ال تطٌقه‬
  5. ‫عندما اشتاق للجنة أدرك تضحٌة االنبٌاء والصدٌقٌن والشهداء والمإمنٌن‬ ‫أشتاق الى قول المالئكة :‬ ‫( ادخلوها بسالم آمنٌن)‬ ‫بسالم فً أجسادنا فال أمراض بعد الٌوم فال اعاقات وال شلل وال اصابات وال كسور‬ ‫بسالم فً طرقاتنا فلن نرى لصا بعد الٌوم‬ ‫بسالم فً ارواحنا فلن تفارق أجسادنا الساحرة ستظل ترفرف فً سعادة بٌن جوانحنا‬
  6. ‫سرت فً الجنة ببطء شدٌد‬ ‫امشً وأتوقف أكثر مما أمشً‬ ‫خلعت حذائً الجمٌل األنٌق .. نعم‬ ‫مشٌت حافٌا‬ ‫أردت لقدماي أن تالمس النعٌم‬ ‫الخوف من تشقق األقدام وتٌبس‬ ‫الجلد .. فالسٌر هنا ٌزٌدها نظافة‬ ‫ونعومة وعطرا‬
  7. ‫تؤملت فً قدماي فلم أعرفها‬ ‫فتقت إلى مرآة ألرى ما فعل هللا بوجهً وجسدي‬ ‫جسدي الذي أشعر معه بنشاط وشباب وجمال‬ ‫كنت اشعر بجسد لم ٌعد بحاجة إلى النوم‬ ‫وال إلى نظام صحً مرهق‬
  8. ‫سار بجانبً شاب لم أر أجمل منه وجها وجسدا‬ ‫عرفته لكننً لم أعرف وجهه‬ ‫ونظر إلً ففتح فاه ونسً أن ٌغلقه وازدادت عٌناه اتساعا فازداد جماال ودهشة‬ ‫عانقته بحرارة وشوق وكؤنه بعض أهلً‬ ‫فسؤلنً هل انت فالن صاحبً؟؟؟‬ ‫قلت أجل بشحمه ولحمه .. بل بوسامة الجنة وقوامها وفتنتها وعطاء خالقها‬ ‫ان كنا معشر الرجال بهذه الفتنه , فهل لقلبً أن ٌحتمل رإٌة حبٌبتً وهً تتهادى‬ ‫وسط أرض ســـــــــــــــــــاحرة كهذه‬
  9. ‫وأثناء تنقلنا فً النعٌم أنا وصدٌقً اذ بنا‬ ‫نرى شخصا حاولنا تذكره ..‬ ‫نعم تذكرت إنه ذلك الشٌخ الكبٌر الذي كان‬ ‫أثناء سٌره إلى المسجد ونحن نلعب الكرة‬ ‫ٌقول لنا : معً حلوى سؤعطٌها لمن‬ ‫ٌصلً‬ ‫أذكر أننا كنا إذا قمنا نصلً حشرنا أنفسنا‬ ‫بٌن الصفوف لنكون على مرمى بصره إذا‬ ‫سلم .. كان ٌقول لنا أن ربنا عنده حلوى‬ ‫ألذ من ما معً ومراجٌح ومالهً نلعب‬ ‫فٌها بالمجان .‬ ‫إنه هنا فً الجنة مع زوجته الجمٌلة‬ ‫العجوزة سابقا أم محمد‬ ‫وقد عوضه هللا بصبره وحرمانه من الولد‬ ‫فً الدنٌا بطفالن رائعان ٌحمالن من‬ ‫البراءة والجمال ما ٌحمالن‬
  10. ‫الطفولة فً الجنة نعٌم‬ ‫ال شقاء‬ ‫( إذا أراد المإمن الولد‬ ‫فً الجنة كان حمله‬ ‫ووضعه وسنه فً‬ ‫ساعه كما ٌشتهً )‬
  11. ‫نحن كنا نتخٌل فقط مانشاء‬ ‫( لهم ماٌشاإون فٌها )‬ ‫لم نتوغل بعد كفاٌة, كٌف إذا حلقنا فً المزٌد‬ ‫اترك لمخٌلتك متعة اإلبحار فٌما ترٌد وتتمنى‬ ‫ودع المزٌد لمبدعه الذي ال حدود إلبداعه‬
  12. ‫اهداء من مكتبة اإلحسان إلى فرٌق عمل المجموعة األم‬ ‫ولشباب السودان خواطر‬
Anúncio