O slideshow foi denunciado.
Seu SlideShare está sendo baixado. ×

نظريات العمارة.pptx

Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Próximos SlideShares
Le corbusier
Le corbusier
Carregando em…3
×

Confira estes a seguir

1 de 73 Anúncio

Mais Conteúdo rRelacionado

Semelhante a نظريات العمارة.pptx (20)

Mais recentes (20)

Anúncio

نظريات العمارة.pptx

  1. 1. ‫العمارة‬ ‫نظريات‬ ( 1 ) ‫عمارة‬ ‫األولى‬ ‫الفرقة‬ ‫أ‬ . ‫هشام‬ ‫د‬ ‫القاضى‬ ‫العمارة‬ ‫قسم‬ ‫ورئيس‬ ‫المساعد‬ ‫األستاذ‬ – ‫الهندسة‬ ‫كلية‬ – ‫األزهر‬ ‫جامعة‬ ‫الطالب‬ ‫أبحاث‬
  2. 2. ‫سيرة‬ ‫لوكوربوزيي‬ ‫ه‬ ‫الحياة‬ ‫المهنية‬ ‫مبادئه‬ ‫أهم‬ ‫في‬ ‫التصميم‬ ‫العالقات‬ ‫الوظيفية‬ ‫اهم‬ ‫األعمال‬ ‫التخطيط‬ ‫الحضري‬ ‫و‬ ‫جوائز‬ ‫تكريمات‬ ‫لوكوربوزيه‬
  3. 3. .
  4. 4. ‫عمارة‬ ‫ان‬ ‫اعتقاد‬ ‫حدث‬ ‫هي‬ ‫لوکوربوزيه‬ ‫بالجانب‬ ‫تهتم‬ ‫وال‬ ‫مقولته‬ ‫ان‬ ‫راى‬ ‫اآلخر‬ ‫والبعض‬ ‫من‬ ‫اله‬ ‫هو‬ ‫المسكن‬ ‫أن‬ ‫بها‬ ‫يقصد‬ ‫جذري‬ ‫بشكل‬ ‫مالئمته‬ ‫ناحية‬
  5. 5. ‫اسلوب‬ ‫استخدم‬ ‫و‬ ‫االنسان‬ ‫صنع‬ ‫من‬ ‫الهندسية‬ ‫االشكال‬ ‫الي‬ ‫اتجاه‬ ‫بالطب‬ ‫االهتمام‬ ‫الي‬ ‫االتجاه‬ ‫لدرجة‬ ‫التكعيبية‬ ‫المعمارية‬ ‫التصاميم‬ ‫يعه‬ ‫تع‬ ‫االلة‬ ‫ان‬ ‫يقول‬ ‫كان‬ ‫و‬ ‫فيها‬ ‫للعيش‬ ‫اله‬ ‫البيت‬ ‫ان‬ ‫فكرة‬ ‫استوحي‬ ‫تبر‬ ‫وظي‬ ‫ادي‬ ‫اذا‬ ‫ناجحا‬ ‫يعتبر‬ ‫المبني‬ ‫ان‬ ‫كذلك‬ ‫و‬ ‫وظيفتها‬ ‫ادت‬ ‫اذا‬ ‫ناجحة‬ ‫فتها‬ ‫باتقان‬ ‫ال‬ ‫في‬ ‫اإلسالمية‬ ‫العمارة‬ ‫من‬ ‫المستوحاة‬ ‫الدوبلكس‬ ‫لفكرة‬ ‫وإعتناقه‬ ‫عصور‬ ‫الوسطى‬ ( ‫لوكوربوزييه‬ ‫قول‬ ‫حد‬ ‫على‬ )
  6. 6. ‫المبنى‬ ‫رفع‬ ‫األعمدة‬ ‫على‬ ‫الدائرية‬ ‫الحي‬ ‫باستغالل‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫ز‬ ‫تحت‬ ‫ذاك‬ ‫عند‬ ‫يتوفر‬ ‫الذي‬ ‫المبنى‬ . ‫هذا‬ ‫ويفترض‬ ‫الحال‬ ‫لطبيعة‬ ‫االقتراح‬ ‫إنشائي‬ ‫نظام‬ ‫باستخدام‬ ‫الخرس‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫هيكلي‬ ‫انة‬ ‫المسلحة‬ .
  7. 7. ‫الشبابيك‬ ‫األفقية‬ ‫الطويلة‬ ‫المنزلقة‬ ‫النوافذ‬ ‫تمتد‬ ‫حيث‬ ‫المبن‬ ‫اول‬ ‫من‬ ‫األفقية‬ ‫ي‬ ‫ذلك‬ ‫فساعد‬ ‫آلخرها‬ ‫ارتباط‬ ‫تحقيق‬ ‫علي‬ ‫الفراغ‬ ‫بيني‬ ‫قوي‬ ‫الخارجي‬ ‫و‬ ‫الداخلي‬
  8. 8. ‫الواجهات‬ ‫الحرة‬ ‫اإلنشائي‬ ‫النظام‬ ‫ذات‬ ‫بفضل‬ ،‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫ي‬ ‫التي‬ ‫اإلستقاللية‬ ‫تمتع‬ ‫الخارجي‬ ‫الجدار‬ ‫بها‬ ‫العناصر‬ ‫عن‬ ‫أيضا‬ ‫الساندة‬ ‫اإلنشائية‬ .
  9. 9. ‫المسقط‬ ‫الحر‬ ‫الحوائط‬ ‫وضع‬ ‫مكان‬ ‫اي‬ ‫ف‬ ‫االرتباط‬ ‫دون‬ ‫األنشائ‬ ‫بالنظام‬ ‫ي‬
  10. 10. ‫حديقة‬ ‫األسطح‬ ‫لوكوربوزيي‬ ‫قام‬ ‫ه‬ ‫مساحات‬ ‫باستخدام‬ ‫فوق‬ ‫الخضراء‬ ‫لراحة‬ ‫األسطح‬ ‫الساكنين‬
  11. 11. ‫تقنيات‬ ‫جديدة‬ ‫لمعالجة‬ ‫الحار‬ ‫الجو‬ ‫سيطرة‬ ‫علي‬ ‫المبني‬ ‫الطبيعة‬ ‫المودولور‬ ‫التفريغ‬ ‫الصندوقي‬ ‫تقنيات‬ ‫في‬ ‫جديدة‬ ‫ومواد‬ ‫طرق‬ ‫األنشاء‬
  12. 12. ‫ح‬ ‫الطبيعة‬ ‫علي‬ ‫المباني‬ ‫تسيطر‬ ‫ان‬ ‫لكوربوزيية‬ ‫رأي‬ ‫قال‬ ‫يث‬ ( ‫اكث‬ ‫الريف‬ ‫يري‬ ‫ان‬ ‫في‬ ‫يرغب‬ ‫نبنية‬ ‫الذي‬ ‫المسكن‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫والحشائش‬ ‫االشجار‬ ‫ببن‬ ‫نضعة‬ ‫ان‬ ) ‫فك‬ ‫مع‬ ‫يتوافق‬ ‫وهذا‬ ‫رة‬ ‫وتفريغ‬ ‫اعمدة‬ ‫علي‬ ‫المبني‬ ‫ورفع‬ ‫السطح‬ ‫حديقة‬ ‫حلول‬ ‫المبني‬ ‫له‬ ‫الخارجية‬ ‫الحدود‬ ‫علي‬ ‫والحفاظ‬ ‫الصندوقي‬ .
  13. 13. ‫النوافذ‬ ‫لموضوع‬ ‫حل‬ ‫من‬ ‫والبد‬ ‫كان‬ ‫الح‬ ‫المناخ‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫وخصوصا‬ ‫الطويلة‬ ‫ار‬ ‫والت‬ ‫الشمس‬ ‫كاسرات‬ ‫فكرة‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬ ‫ي‬ ‫حيث‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫اعمالة‬ ‫في‬ ‫طورها‬ ‫يقول‬ " ‫هتشكوك‬ ‫روسل‬ ‫هنري‬ " ( )
  14. 14. ‫عام‬ ‫في‬ ‫لوكربوزيية‬ ‫وضع‬ 1947 ‫للقياسات‬ ‫نظاما‬ ‫المن‬ ‫نسب‬ ‫لتحديد‬ ‫يستعمل‬ ‫ابعاد‬ ‫ذات‬ ‫البشرية‬ ‫حوتات‬ ‫علية‬ ‫اطلق‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫الفنية‬ ‫والتصاميم‬ ( ) ‫علي‬ ‫يحصل‬ ‫ارقام‬ ‫متوالية‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫وهو‬ ‫ها‬ ‫الرقم‬ ‫بضرب‬ ‫من‬ ‫سلم‬ ‫وهو‬ ‫اإلن‬ ‫المقياس‬ ‫مع‬ ‫والمتناسقة‬ ‫المتدرجة‬ ‫المقاييس‬ ‫ساني‬ ‫والميك‬ ‫المعمارية‬ ‫الهندسة‬ ‫في‬ ‫عالميا‬ ‫يطبق‬ ‫حيث‬ ‫انيكية‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫جديدا‬ ‫اسلوبا‬ ‫لوكوربوزية‬ ‫اوجد‬ ‫وقد‬ ‫معاص‬ ‫معمارية‬ ‫فضاءات‬ ‫لخلق‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬ ‫المودولور‬ ‫رة‬ ‫الحيات‬ ‫المتطلبات‬ ‫لفهم‬ ‫منطقية‬ ‫رؤية‬ ‫ايضا‬ ‫بل‬ ‫لإلنسان‬ ‫ية‬ ‫والمعنوية‬ ‫المادية‬ ‫بنواحيها‬ ‫الحديث‬ . ‫يعتبر‬ ‫كما‬ ‫وذلك‬ ‫المعماري‬ ‫هذا‬ ‫انجازات‬ ‫اهم‬ ‫احد‬ ‫المودولور‬ ‫ا‬ ‫بين‬ ‫تجمع‬ ‫القياس‬ ‫من‬ ‫مبتكرة‬ ‫طريقة‬ ‫بتقديم‬ ‫الرهاف‬ ‫العقالني‬ ‫والحساب‬ ‫الفني‬ ‫المودولور‬
  15. 15. ‫بأستخدام‬ ‫لكوربوزييه‬ ‫تميز‬ ‫بناء‬ ‫كمادة‬ ‫المسلحة‬ ‫الخرسانة‬ ‫رغباتة‬ ‫تحقق‬ ‫ان‬ ‫بأمكانها‬ ‫الت‬ ‫واألنشاءات‬ ‫فالتشكيالت‬ ‫ي‬ ‫لكوربوزييه‬ ‫اقترح‬ ‫؛كما‬ ‫قدمها‬ ‫عام‬ 1914 ‫بيوت‬ ‫هيكل‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫وهو‬ ‫ست‬ ‫علي‬ ‫محمولتين‬ ‫بالطتين‬ ‫ة‬ ‫خارجي‬ ‫بسلم‬ ‫ومتصلين‬ ‫اعمدة‬
  16. 16. ‫يقول‬ ‫حيث‬ ” ‫شولز‬ ‫نوربرج‬ ‫كريستيان‬ “ ‫عن‬ ً‫ال‬‫نق‬ ” ‫لوكوربوزي‬ ‫يه‬ “ : ” ‫نحن‬ ‫اإلنشاء‬ ‫نظام‬ ‫نقدم‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ - ‫العظم‬ ‫إنشاء‬ - ً‫ا‬‫تمام‬ ‫مستقل‬ ‫وهو‬ ‫عن‬ ‫متع‬ ‫بمجموعات‬ ‫لنا‬ ‫يسمح‬ ‫المسكن‬ ‫لمسقط‬ ‫الوظيفية‬ ‫االحتياجات‬ ‫من‬ ‫ددة‬ ‫في‬ ‫للفتحات‬ ‫تخيلها‬ ‫الممكن‬ ‫المعالجات‬ ‫وعمل‬ ‫الداخلي‬ ‫التنظيم‬ ‫الواجهات‬ “ . - ‫عنه‬ ‫يقول‬ ‫وكما‬ ” ‫جيدين‬ ‫سيجفريد‬ “ : ” ‫كيف‬ ‫عرف‬ ‫لوكوربوزييه‬ ‫إن‬ ‫يوضح‬ ‫اإلنسان‬ ‫واحتياجات‬ ‫الخرساني‬ ‫اإلنشاء‬ ‫بين‬ ‫للصلة‬ ‫المدهش‬ ‫السر‬ ‫األسطح‬ ‫على‬ ‫تأتي‬ ‫التي‬ ‫الملحة‬ ‫والرغبات‬ .. ‫الب‬ ‫فكرة‬ ‫كانت‬ ‫لقد‬ ‫تكار‬ ‫بخفة‬ ‫المساكن‬ ‫غير‬ ‫مسبوقة‬ "
  17. 17. ‫االعمال‬ ‫اكثر‬ ‫من‬ ‫تعد‬ ‫عملي‬ ‫في‬ ‫تاثرا‬ ‫المعمارية‬ ‫ة‬ ‫و‬ ‫المعماري‬ ‫االبداع‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫التشكيل‬ ‫الحرب‬ ‫بعد‬ ‫المتاخرة‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫بس‬ ‫كانت‬ ‫البناء‬ ‫هيكلية‬ ‫يطة‬ ‫الخرسانة‬ ‫اقحم‬ ‫قد‬ ‫و‬
  18. 18. ‫ف‬ ‫كثيرا‬ ‫لوكوربوزييه‬ ‫ابتعد‬ ‫لقد‬ ‫هذة‬ ‫ي‬ ‫الحديث‬ ‫العمارة‬ ‫مبادئ‬ ‫عن‬ ‫الكنيسة‬ ‫ة‬ ‫بها‬ ‫نادي‬ ‫التي‬ ‫نحت‬ ‫بشكل‬ ‫الكنيسة‬ ‫تصميم‬ ‫جاء‬ ‫ي‬ ‫متميز‬ , ‫االسفل‬ ‫الي‬ ‫مقلوب‬ ‫سقف‬ , ‫جدرا‬ ‫ضمن‬ ‫متناثرة‬ ‫جدارية‬ ‫فتحات‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫اسفل‬ ‫من‬ ‫العرض‬ ‫متفوتة‬ ‫سميكة‬ ‫لي‬ ‫من‬ ‫يمكن‬ ‫مما‬ ‫باكثر‬ ‫توحي‬ ‫و‬ ‫االعلي‬ ‫م‬ ‫تام‬ ‫تضاد‬ ‫في‬ ‫الصالبة‬ ‫و‬ ‫المتانة‬ ‫ع‬ ‫الخرساني‬ ‫الهيكلي‬ ‫االنشاء‬ ‫مبادئ‬ ‫به‬ ‫نادي‬ ‫الذي‬ .
  19. 19. ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫الدومينيكاني‬ ‫توريت‬ ‫ال‬ ‫دير‬ ‫فرنسا‬ ، ‫ليون‬ 1957 _ 1960 ‫ا‬ ‫الرهبان‬ ‫من‬ ‫لمجتمع‬ ‫بذاته‬ ‫ا‬ً‫م‬‫قائ‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عال‬ ‫ليكون‬ ‫الدير‬ ‫بناء‬ ‫تم‬ ‫لصامتين‬ ‫الدير‬ ‫يتكون‬ ، ‫للرهبان‬ ‫ومميز‬ ‫فريد‬ ‫حياة‬ ‫أسلوب‬ ‫وليستوعب‬ ، ‫من‬ ‫على‬ ‫ودير‬ ، ‫طعام‬ ‫وقاعة‬ ، ‫مشتركة‬ ‫ومكتبة‬ ، ‫فردية‬ ‫خلية‬ ‫مائة‬ ، ‫السطح‬
  20. 20. ‫عام‬ ‫المتحف‬ ‫تأسس‬ 1959 ‫م‬ , ‫يضم‬ 4500 ‫و‬ ‫منحوته‬ ‫ال‬ ‫تاريخها‬ ‫يعود‬ ‫فنية‬ ‫لوحة‬ ‫ي‬ ‫الماضية‬ ‫الخمسة‬ ‫القرون‬ , ‫و‬ ‫فنانين‬ ‫اعمال‬ ‫من‬ ‫جميعها‬ ‫غربيين‬ . ‫به‬ ‫المتحف‬ ‫بني‬ ‫يكل‬ ‫من‬ ‫الشكل‬ ‫مستطيل‬ ‫خارجي‬ ‫الخرسانة‬ , ‫بعناصر‬ ‫معززا‬ ‫من‬ ‫وظائفها‬ ‫و‬ ‫لها‬ ‫داخلية‬ ‫و‬ ‫عوارض‬ ‫و‬ ‫سقفية‬ ‫نوافذ‬ ‫لمسة‬ ‫تضفي‬ ‫منحدرة‬ ‫ساللم‬ ‫المكان‬ ‫علي‬ ‫ساحرة‬ ‫جمالية‬
  21. 21. ‫علي‬ ‫يحتوي‬ ‫رئيسيتين‬ ‫قاعتين‬ ‫واح‬ ‫دة‬ ‫النواب‬ ‫لمجلس‬ ‫اآلخري‬ ‫و‬ ‫األعيان‬ ‫لمجلس‬ , ‫مجلس‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫لوكوربوزييه‬ ‫عبر‬ ‫وقد‬ ‫مميز‬ ‫بسقف‬ _ ‫سقف‬ ‫جاء‬ ‫النواب‬ ‫مجلس‬ ‫قاعة‬ ‫علي‬ ‫مائل‬ ‫رباعي‬ ‫هرم‬ ‫شكل‬
  22. 22. ‫من‬ ‫لالكثر‬ ‫العمل‬ ‫وأماكن‬ ‫السكن‬ ‫المكون‬ ‫هذا‬ ‫يوفر‬ 3400 ‫موظف‬ . ‫من‬ ‫شبكه‬ ‫بتشكيل‬ ‫صيغت‬ ‫فقد‬ ‫عبر‬ ‫المبنى‬ ‫تشغيل‬ ‫معدات‬ ‫لالخفاء‬ ‫األلومنيوم‬ ‫ممر‬ ‫األب‬ ‫الرخام‬ ‫فيه‬ ‫استخدم‬ ‫بتغطيه‬ ‫ينتهى‬ ‫ضيق‬ ‫يض‬ ‫الملو‬ ‫بالزجاج‬ ‫الداخليه‬ ‫فضاءاته‬ ‫بعض‬ ‫وغطيت‬ ‫ن‬ ‫اخت‬ ‫تم‬ ‫فقد‬ ‫الموقع‬ ‫اما‬ ‫األخضر‬ ‫اللون‬ ‫له‬ ‫واختير‬ ‫ياره‬ ‫للتشك‬ ‫الجزل‬ ‫التعبير‬ ‫وكان‬ ‫النهر‬ ‫شرق‬ ‫ليكون‬ ‫عبر‬ ‫يل‬ ‫الحجو‬ ‫واستخدم‬ ‫والبارزه‬ ‫القويه‬ ‫المكونه‬ ‫الكتله‬ ‫م‬ ‫االظهار‬ ‫في‬ ‫الصريحه‬ .
  23. 23. ‫و‬ ‫رائعا‬ ‫فنيا‬ ‫عمال‬ ‫يعد‬ ‫المركز‬ ‫وتصميم‬ ‫مكون‬ ‫مع‬ ‫الفني‬ ‫الفكر‬ ‫فيه‬ ‫يمتزج‬ ‫هام‬ ‫معمارى‬ ‫المبدع‬ ‫المعمارى‬ ‫اإلخراج‬ ‫فلسفه‬ . ‫ك‬ ‫وقد‬ ‫لف‬ ‫بالتواف‬ ‫العمل‬ ‫هذا‬ ‫بصياغه‬ ‫لوكوربوزيه‬ ‫مع‬ ‫ق‬ ‫الفرنسيين‬ ‫الفنانين‬ ‫احد‬ ‫ر‬ ‫في‬ ‫يقع‬ ‫كونه‬ ‫في‬ ‫المبنى‬ ‫اهميه‬ ‫وتمكن‬ ‫حاب‬ ‫الشهره‬ ‫هارفارد‬ ‫جامعه‬ ‫اعمال‬ ‫من‬ ‫واالهم‬ ‫األكبر‬ ‫العمل‬ ‫هذا‬ ‫يعد‬ ‫يوج‬ ‫المتحده‬ ‫الواليات‬ ‫في‬ ‫لوكوربوزيه‬ ‫الى‬ ‫ه‬ ‫والف‬ ‫األفالم‬ ‫مثل‬ ‫الفنون‬ ‫تدريس‬ ‫مفاهيم‬ ‫نون‬ ‫تك‬ ‫ان‬ ‫يمكنها‬ ‫بحيث‬ ‫واجهاته‬ ‫صقلت‬ ‫وقد‬ ‫ون‬ ‫االعمده‬ ‫واستخدمت‬ ‫الخرسانه‬ ‫من‬ ‫ناعمه‬ ‫ال‬ ‫بحيث‬ ‫الوظائف‬ ‫توزيع‬ ‫وتم‬ ‫الطويله‬ ‫تحقق‬ ‫الوظي‬ ‫المساحات‬ ‫تواصل‬ ‫في‬ ‫الشرخ‬ ‫حاله‬ ‫فيه‬ .
  24. 24. ‫جوييت‬ ‫ميزون‬ ‫بلجي‬،‫أنتويرب‬ ‫كا‬ ، ‫كوروشت‬ ‫ميزون‬ ‫األرجنت‬ ، ‫بالتا‬ ‫ال‬ ‫ين‬
  25. 25. ‫باريس‬ ‫ضواحي‬ ‫في‬ ‫بواسي‬ ‫في‬ ‫فيال‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ . ‫ل‬ ‫السويسريين‬ ‫المعماريين‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫صممت‬ ‫كوربوزيه‬ ‫و‬ ‫عامي‬ ‫بين‬ ‫جانري‬ ‫بيبر‬ ‫عمه‬ ‫وابن‬ 1928 ‫و‬ 1931 ‫اهم‬ ‫من‬ ‫واحده‬ ‫هي‬ ‫المسلحه‬ ‫الخرسانه‬ ‫باستخدام‬ ‫الحديثه‬ ‫العماره‬ ‫في‬ ‫المساهامات‬ ‫العيش‬ ‫آلة‬ ‫هو‬ ‫المنزل‬ . ‫لألتص‬ ‫جديدة‬ ‫امكانيات‬ ‫ألبداع‬ ‫المسكن‬ ‫انفتاح‬ ‫تحقق‬ ‫فكرة‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫كان‬ ‫الحيز‬ ‫بين‬ ‫ال‬ ‫العطالت‬ ‫لقضاء‬ ‫مخصص‬ ‫مسكن‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫الداخلية‬ ‫الحيزات‬ ‫بين‬ ‫و‬ ‫الخارجي‬ ‫الفراغ‬ ‫و‬ ‫الداخلي‬ ‫هيئ‬ ‫داخل‬ ‫المناسب‬ ‫الحيز‬ ‫فكرة‬ ‫المسكن‬ ‫هذا‬ ‫تصميم‬ ‫في‬ ‫لوكوربوزييه‬ ‫واجهه‬ ‫التي‬ ‫المشكالت‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫هندسية‬ ‫ة‬ ‫مستطيلة‬
  26. 26. ‫الركائز‬ ( ‫رفيع‬ ‫أعمدة‬ ‫ة‬ ) ‫الشريطي‬ ‫النوافذ‬ ‫ة‬ ‫االسطح‬ ‫حدائق‬
  27. 27. ‫سان‬ ‫كنيسه‬ ‫بيير‬ , ‫فرنس‬ ‫فى‬ ‫ا‬
  28. 28. ‫من‬ ‫بيير‬ ‫سان‬ ‫كنيسة‬ . ‫إلى‬ ‫التصاعدي‬ ‫اإلسقاط‬ ‫هذا‬ ‫يشير‬ ، ‫وزاوية‬ ‫الرسمية‬ ‫الهندسية‬ ‫األشكال‬ ‫تؤكده‬ ‫الشمس‬ ‫تجاه‬ ‫السقف‬ . ‫السقف‬ ‫في‬ _ . ‫القبة‬ ‫في‬ ‫صغيرة‬ ‫ثقوب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الكنيسة‬ ‫إلى‬ ‫الضوء‬ ‫يدخل‬ ‫الجبار‬ ‫كوكب‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ .
  29. 29. ‫الجبار‬ ‫كوكب‬ ‫قبة‬ ‫مربعة‬ ‫قاعدة‬ ‫االرض‬ ‫العالم‬ ‫الي‬ ‫تشير‬ ‫ي‬ ‫مقطوعة‬ ‫مخروطية‬ ‫قبة‬ ‫روحي‬ ‫عالم‬ ‫الي‬ ‫تشير‬ ‫القطع‬ ‫اتجاه‬ ‫قرص‬ ‫الي‬ ‫تشير‬ ‫الشمس‬
  30. 30. ‫تخطيط‬ ‫الحضري‬
  31. 31. ‫القرن‬ ‫من‬ ‫العشرينات‬ ‫أوائل‬ ‫في‬ ‫لو‬ ‫أدرك‬ ، ‫الماضي‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫المدن‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫أن‬ ‫كوربوزييه‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫كانت‬ ‫العالم‬ ‫بسب‬ ‫الحضري‬ ‫التضمين‬ ‫ساس‬ ‫ب‬ ‫غ‬ ‫والنقل‬ ‫المالئم‬ ‫غير‬ ‫لإلسكان‬ ‫الرديء‬ ‫التصميم‬ ‫ير‬ ‫جدي‬ ‫بحلول‬ ‫ونصح‬ ‫المشكالت‬ ‫درس‬ ‫فقد‬ ، ‫الفعال‬ ‫دة‬ ‫الع‬ ‫تخطيط‬ ‫تشكيل‬ ‫في‬ ‫نظريته‬ ‫ساعدت‬ ‫جريئة‬ ‫من‬ ‫ديد‬ ‫العالمية‬ ‫مدن‬ ‫الغد‬ ‫مدينة‬ ‫ماليين‬ ‫لثالثة‬ ‫مدينة‬ ( ‫افتراضي‬ ) ‫برازيليا‬ ( ‫متأثرة‬ ) ‫شانديغار‬ ( ‫التنفيذ‬ ‫تم‬ )
  32. 32. ‫من‬ ‫شاسعة‬ ‫مساحة‬ ‫بأنها‬ ‫ماليين‬ ‫الثالثة‬ ‫مدينة‬ ‫ف‬َّ‫عر‬ُ‫ت‬ ‫ناطحات‬ ‫متطابقة‬ ‫متجانسة‬ ‫سحاب‬ ‫العشري‬ ‫في‬ ‫العدواني‬ ‫الحضري‬ ‫المستقبل‬ ‫ناشدت‬ ‫التي‬ ‫نات‬ ‫كوربوزييه‬ ‫قال‬ " : ‫أشخاص‬ ‫لثالثة‬ ‫المدينة‬ ‫مخطط‬ ‫بحتة‬ ‫هندسية‬ ‫العتبارات‬ ‫مباشرة‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫مليون‬ . ‫وحدة‬ ‫كبيرة‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫يلهم‬ ‫مقياس‬ . ‫شك‬ ‫بأي‬ ‫متشابهان‬ ‫شارعان‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫األشكال‬ ‫من‬ . ‫المكان‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫السيمفونية‬ Contrapuntal ‫الهندسة‬ ‫قوى‬ ‫تلعب‬ ، ‫الرائعة‬ ‫دورها‬ "
  33. 33. ‫كوربوزيي‬ ‫لو‬ ‫لمبادئ‬ ‫وفقا‬ ‫بالكامل‬ ‫بناؤها‬ ‫قام‬ ‫ه‬ ‫الجنوبية‬ ‫أمريكا‬ ‫لقارة‬ ‫الداخلية‬ ‫البرية‬ ‫في‬ ‫اإلسكان‬ ، ‫المتقنة‬ ‫المركزية‬ ‫برازيليا‬ ‫خطة‬ ‫في‬ ، ‫والجمهور‬ ، ‫الترفيه‬ ، ‫العمل‬ ‫طالب‬ ‫كما‬ ، ‫مختلفة‬ ‫مناطق‬ ‫في‬ ‫اإلدارة‬ ‫فصل‬ ‫تم‬ ‫لو‬ ‫كوربوزييه‬ . ‫ه‬ ‫؛‬ ‫العام‬ ‫للتجمع‬ ‫كأماكن‬ ‫تعمل‬ ‫شوارع‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ ، ‫ناك‬ ‫اس‬ ‫يتم‬ٌ‫س‬ ‫ي‬ً‫ت‬‫ال‬ ‫يعة‬ٌ‫السر‬ ‫طرقالطريق‬ ‫فقط‬ ‫تخدامها‬ ‫حركة‬ ‫بواسطة‬ ‫يا‬ً‫حصر‬ ‫المرور‬ ‫ية‬ٌ‫ل‬‫اآل‬
  34. 34. ‫المحكمة‬ ‫العليا‬ ‫برج‬ ‫الظالل‬ ‫اآلثار‬ ‫مبني‬ ‫الكابيتو‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫متحف‬ ‫معرض‬ ‫الفنون‬ ‫اليد‬ ‫المفتوحة‬ ‫ذاكرة‬ ‫الشهداء‬ ‫الجمعية‬ ‫األمانة‬ ‫شانديغار‬ ‫مباني‬
  35. 35. ‫تصني‬ ‫تم‬ ‫ف‬ ‫طرق‬ ‫إلى‬ ‫المدينة‬ ‫فئات‬ ‫سبع‬ 1 2 3 4 5 6 7
  36. 36. ‫الكابيتول‬ ‫مبني‬ ‫العليا‬ ‫المحكمة‬
  37. 37. • ‫ف‬ ‫الملوثة‬ ‫غير‬ ‫الخفيفة‬ ‫للصناعات‬ ‫هكتار‬ ‫ي‬ ‫الجانب‬ ‫أقصى‬ ‫ب‬ ‫القرب‬ ‫التعلي‬ ‫قطاع‬ ‫عن‬ ‫ًا‬‫د‬‫بعي‬ ‫حديد‬ ‫سكة‬ ‫خط‬ ‫من‬ ‫م‬ ‫اإلمكان‬ ‫قدر‬ ‫الكابيتول‬ ‫ومبنى‬ . • ‫أشجار‬ ‫من‬ ‫واسعة‬ ‫عازلة‬ ‫منطقة‬ ‫زرع‬ ‫تم‬ ‫المدينة‬ ‫باقي‬ ‫عن‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫لعزل‬ ‫الفاكهة‬ .
  38. 38. • ‫في‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫م‬ّ‫س‬‫ومق‬ ‫والجنوب‬ ‫الشمال‬ ‫في‬ ‫منطقتين‬ ‫ومحطة‬ ‫الرئيسي‬ ‫المقر‬ ، ‫الواليات‬ ‫بين‬ ‫الحافالت‬ ‫ومحطة‬ ‫اإلطفاء‬ ‫تن‬ ‫رئيسيةويتم‬ ‫تجارية‬ ‫تكون‬ ‫بينما‬ ‫فيذ‬ ‫الشمالي‬ ‫القسم‬ ‫في‬ ‫المدنية‬ ‫الوظائف‬ ‫الجنوب‬ ‫المنطقة‬ ‫تطوير‬ ‫تم‬ ‫ية‬ ‫ويحتوي‬ ، ‫المنطقة‬ ‫إدارة‬ ‫مركز‬ ‫باعتبارها‬ ‫والشرطة‬ ‫المقاطعات‬ ‫محاكم‬ ‫على‬
  39. 39. • ‫على‬ ‫المباني‬ ‫جميع‬ ‫المعمارية‬ ‫للسيطرة‬ ‫إخضاعها‬ ‫تم‬ ‫للمدينة‬ . • ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫المباني‬ ‫جميع‬ ‫المؤسساتية‬ ‫أو‬ ‫التجارية‬ ‫والمباني‬ • ‫الطرق‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫تقع‬ V-2 ‫للضوابط‬ ‫تخضع‬ .
  40. 40. • ‫طلق‬ُ‫أ‬ ‫حيث‬ ،‫فرنسا‬ ‫في‬ ‫باريس‬ ‫في‬ ‫اسمه‬ ‫ساحتها‬ ‫أحد‬ ‫على‬ • ‫ط‬ُ‫أ‬ ‫حيث‬ ،‫كندا‬ ‫في‬ ‫كيبك‬ ،‫الفال‬ ‫وفي‬ ‫لق‬ ‫شوارعها‬ ‫إحدى‬ ‫على‬ ‫اسمه‬ ( ‫بوليفارد‬ ‫لوكوربوزييه‬ .) • ُ‫أ‬ ،‫باألرجنتين‬ ‫أيرس‬ ‫بيونس‬ ‫وفي‬ ‫طلق‬ ‫شوارعها‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫اسمه‬ . ‫سويسر‬ ‫فرنكات‬ ‫العشرة‬ ‫ورقة‬ ‫على‬ ‫صورته‬ ‫وضع‬ ‫ية‬ ‫باسمه‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫أماكن‬ ‫عدة‬ ‫تسمية‬
  41. 41. ‫لوكوربوزييه‬ ‫سيرة‬ ‫المهنية‬ ‫الحياة‬ ‫ومبادئه‬ ‫لوكوربوزيه‬ ‫افكار‬ ‫العماره‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫الفلسفيه‬ ‫الوظيفية‬ ‫النظرية‬ ‫لوكوربوزييه‬ ‫اعمال‬ ‫اهم‬ ‫الحضري‬ ‫التخطيط‬ ‫التكريمات‬ ‫و‬ ‫الجوائز‬ ‫ناجح‬ ‫نورهان‬ ‫عثمان‬ ‫أحمد‬ _ ‫ألحمد‬ ‫أروي‬ ‫أسامة‬ ‫كريم‬ _ ‫ياسر‬ ‫نورين‬ ‫صابر‬ ‫أحمد‬ _ ‫رمضان‬ ‫رحاب‬ ‫صبحي‬ ‫محمد‬ _ ‫سيد‬ ‫ميار‬ ‫عزت‬ ‫خلف‬ _ ‫الوليد‬ ‫اسراء‬ ‫كمال‬ ‫عمر‬ POWER POINT BY : ESRAA ELWALED

Notas do Editor

  • 1

×