* سورة الكهف بهذا سماها النبي صلى الله عليه وسلم ككل السور؛ للإشارة للمغزى الأسمى فيها وهو هنا كهف سيكون أرحب من الأرض كلها كما غار حراء.
* إذا كانت قصة كهف الفتية معجزة، فإن قصة نبي غار حراء الذي كان يأوي إليه باحثا عن الهداية ستكون النبأ العظيم الذي سيهدي الله به العالمين.
* سيكون الكهف للفارين من فتنة مجتمعهم المأوى الآمن ومحل نزول الرحمة والهداية وتهيئة الرشد لهم حين ضاقت بهم الأرض {إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا ءاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا}.
نظرات قرآنية حول سورة الكهف ... للدكتور حاكم المطيرى