Anúncio

كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع

مدرس ومعلم للقراءات العشر em الإسلام
14 de Jan de 2022
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Anúncio
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع
Próximos SlideShares
تأملات في تحريرات القراءاتتأملات في تحريرات القراءات
Carregando em ... 3
1 de 52
Anúncio

Mais conteúdo relacionado

Apresentações para você(20)

Similar a كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع (20)

Anúncio

Mais de سمير بسيوني(20)

Último(20)

Anúncio

كتاب إعلام القارئ والسماع بتحريرات الإمام نافع

  1. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 1 Page 1 of 52
  2. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 2 Page 2 of 52 ‫الرحيم‬ ‫الرحمن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬ ‫الكتاب‬ ‫مقدم‬ ‫هلل‬ ‫الحمد‬ ‫وصىل‬ ، ‫إياه‬ ‫وأورثه‬ ‫كتابه‬ ‫بتعلم‬ ‫فه‬ ‫ر‬ ‫وش‬ ، ‫اإلنسان‬ ‫خلق‬ ، ‫القرآن‬ ‫علم‬ ، ، ‫األخيار‬ ‫وصحبه‬ ‫آله‬ ‫وعىل‬ ‫محمد‬ ‫نبينا‬ ، ‫ر‬ ‫الخي‬ ‫الناس‬ ‫معلم‬ ‫عىل‬ ‫وبارك‬ ‫وسلم‬ ‫هللا‬ ‫فضل‬ ‫لنا‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وبي‬ ‫وتعليمه‬ ‫تعلمه‬ ‫عىل‬ ‫وحثنا‬ ، ‫أمة‬ ‫ر‬ ‫لخي‬ ‫كتاب‬ ‫أفضل‬ ‫ربه‬ ‫عن‬ ‫المبلغ‬ ‫واآلث‬ ‫الكريمة‬ ‫اآليات‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫العظيمة‬ ‫لة‬‫ن‬ ‫ن‬ ‫المي‬ ‫هذه‬ " ‫تعاىل‬ ‫فقال‬ ، ‫النبوية‬ ‫ار‬ ‫ﵟ‬ َ ‫ون‬ ُ ‫ل‬ۡ‫ت‬َ‫ي‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ُ‫ب‬ َ ‫ت‬ ‫ن‬ َّ ‫ل‬ ّٗ ‫ة‬َ‫ر‬َٰ َ ‫ِج‬‫ت‬ َ ‫ون‬ُ‫ج‬ۡ‫ر‬َ‫ي‬ ّٗ ‫ة‬َ‫ِي‬‫ن‬‫ا‬ َ ‫ل‬ َ ‫ع‬َ‫و‬ ‫ا‬ ّٗ ‫ر‬ِ‫س‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬َٰ َ‫ن‬ ۡ ‫ق‬َ‫ز‬َ‫ر‬ ‫ا‬َّ‫ِم‬‫م‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ق‬ َ ‫نف‬ َ ‫أ‬َ‫و‬ َ ‫ة‬َٰ‫و‬ َ ‫ل‬ َّ ‫ٱلص‬ ْ ‫وا‬ُ‫ام‬ َ ‫ق‬ َ ‫أ‬َ‫و‬ ِ َّ ‫ٱَّلل‬ َ ‫ب‬َٰ َ ‫ِت‬‫ك‬ َ‫ور‬ ٢٩ ۡ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫ور‬ُ‫ج‬ ُ ‫أ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ِي‬‫ف‬َ‫و‬ُ‫ِي‬‫ل‬ ُ ‫ف‬ َ ‫غ‬ ‫ۥ‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ل‬ ۡ ‫ض‬ َ ‫ف‬ ‫ِن‬‫م‬ ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫يد‬ِ‫ز‬َ‫ي‬َ‫و‬ ٞ‫ور‬ ُ ‫ك‬ َ ‫ش‬ ٞ‫ور‬ ٣٠ َ‫ن‬ ۡ ‫ي‬َ‫ب‬ ‫ا‬َ‫ِم‬‫ل‬ ‫ا‬ ّٗ ‫ِق‬‫د‬ َ ‫ص‬ُ‫م‬ ُّ ‫ق‬َ‫ح‬ ۡ ‫ٱل‬ َ‫و‬ ُ ‫ه‬ ِ‫ب‬َٰ َ ‫ِت‬‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ َ‫ِن‬‫م‬ َ ‫ك‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ِ‫إ‬ ‫ا‬َ‫ن‬ۡ‫ي‬َ‫ح‬ۡ‫و‬ َ ‫أ‬ ‫ِي‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬َ‫و‬ ٞ‫ير‬ ِ ‫ص‬َ‫ب‬ُۢ ُ‫ير‬ِ‫ب‬ َ ‫خ‬ َ ‫ل‬ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫د‬‫ا‬َ‫ب‬ِ‫ع‬ِ‫ب‬ َ َّ ‫ٱَّلل‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ِِۗ‫ه‬ۡ‫ي‬َ‫د‬َ‫ي‬ ٣١ ۡ ‫ف‬َ‫ِن‬‫ل‬ ٞ‫ِم‬‫ل‬‫ا‬ َ ‫ظ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ۡ‫ن‬ِ‫م‬ َ ‫ف‬ۖ‫ا‬ َ ‫ِن‬‫د‬‫ا‬َ‫ِب‬‫ع‬ ۡ‫ِن‬‫م‬ ‫ا‬َ‫ن‬ۡ‫ي‬ َ ‫ف‬ َ ‫ط‬ ۡ ‫ٱص‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ َ ‫ب‬َٰ َ ‫ِت‬‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ا‬َ‫ن‬ ۡ ‫ث‬َ‫ر‬ۡ‫و‬ َ ‫أ‬ َّ‫م‬ ُ ‫ث‬ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫س‬ ُ‫ير‬ِ‫ب‬ َ ‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ ‫ل‬ ۡ ‫ض‬ َ ‫ف‬ ۡ ‫ٱل‬ َ‫و‬ ُ ‫ه‬ َ ‫ِك‬‫ل‬ََٰ ‫ذ‬ ِٓۚ َّ ‫ٱَّلل‬ ِ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ ِ ‫ت‬َٰ َ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫خ‬ ۡ ‫ٱل‬ِ‫ب‬ ُۢ ُ ‫ق‬ِ‫ب‬‫ا‬َ‫س‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ۡ‫ِن‬‫م‬َ‫و‬ ٞ ‫د‬ ِ ‫ص‬َ‫ت‬ ۡ ‫ق‬ُّ‫م‬ ‫م‬ُ‫ه‬ۡ‫ِن‬‫م‬َ‫و‬ ٣٢ ‫ا‬َ‫ه‬ َ ‫ون‬ ُ ‫ل‬ ُ ‫خ‬ۡ‫د‬َ‫ي‬ ٖ‫ن‬ۡ‫د‬ َ ‫ع‬ ُ ‫ت‬َٰ َّ ‫ن‬َ‫ج‬ ٞ‫ير‬ِ‫ر‬َ‫ح‬ ‫ا‬َ‫ِيه‬‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫اس‬َ‫ِب‬‫ل‬َ‫و‬ ۖ‫ا‬ ّٗ ‫ؤ‬ ُ ‫ل‬ ۡ ‫ؤ‬ ُ ‫ل‬َ‫و‬ ٖ‫ب‬ َ ‫ه‬ َ ‫ذ‬ ‫ِن‬‫م‬ َ‫ر‬ِ‫او‬َ‫س‬ َ ‫أ‬ ۡ‫ِن‬‫م‬ ‫ا‬َ‫ِيه‬‫ف‬ َ ‫ن‬ۡ‫و‬ َّ ‫ل‬ َ ‫ح‬ ُ ‫ي‬ ٣٣ َ‫ح‬ ۡ ‫ٱل‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ال‬ َ ‫ق‬َ‫و‬ ‫ا‬َّ‫ن‬ َ ‫ع‬ َ ‫ب‬ َ ‫ه‬ ۡ ‫ذ‬ َ ‫أ‬ ‫ِي‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ ِ َّ ِ ‫َّلل‬ ُ‫د‬ۡ‫م‬ ٌ‫ور‬ ُ ‫ك‬ َ ‫ش‬ ٞ‫ور‬ ُ ‫ف‬ َ ‫غ‬ َ ‫ل‬ ‫ا‬َ‫ن‬َّ‫ب‬َ‫ر‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ۖ َ ‫ن‬َ‫ز‬َ‫ح‬ ۡ ‫ٱل‬ ٣٤ ‫ا‬َ‫ن‬ ُّ‫س‬َ‫م‬َ‫ي‬ ‫ا‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ٞ ‫ب‬ َ ‫ص‬ َ ‫ن‬ ‫ا‬َ‫ِيه‬‫ف‬ ‫ا‬َ‫ن‬ ُّ‫س‬َ‫م‬َ‫ي‬ ‫ا‬ َ ‫ل‬ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ل‬ ۡ ‫ض‬ َ ‫ف‬ ‫ِن‬‫م‬ ِ‫ة‬َ‫ام‬ َ ‫ق‬ُ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ َ‫ار‬ َ ‫د‬ ‫ا‬َ‫ن‬ َّ ‫ل‬َ‫ح‬ َ ‫أ‬ ‫ِي‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ ٞ ‫وب‬ ُ ‫غ‬ ُ ‫ل‬ ‫ا‬َ‫ِيه‬‫ف‬ ٣٥ ‫ﵞ‬ ‫قال‬ ‫هللا‬ ‫رحمه‬ ‫البخاري‬ ‫اإلمام‬ ‫صحيح‬ ‫إىل‬ ‫وبأسانيدنا‬ ‫ح‬ ‫ا‬‫ن‬‫ث‬ َّ ‫د‬ ، ٍ ‫ال‬‫ه‬ ْ ‫ن‬ ِ ‫م‬ ُ ‫ن‬ ْ ‫ب‬ ُ ‫اج‬ َّ ‫ج‬‫ح‬ ‫ا‬‫ن‬‫ث‬ َّ ‫د‬‫ح‬ ‫ي‬ ِ ‫ن‬ ‫ن‬ َ ‫ي‬ ْ ‫خ‬ َ ‫أ‬ :‫ال‬‫ق‬ ُ ‫ة‬‫ب‬ ْ‫ع‬ ُ ‫ش‬ ُ ‫ت‬ ْ‫ع‬ ِ ‫م‬‫س‬ : ٍ ‫د‬‫ث‬ ْ ‫ر‬‫م‬ ُ ‫ن‬ ْ ‫ب‬ ُ ‫ة‬‫م‬‫ق‬ ْ ‫ل‬‫ع‬ ْ ‫ن‬‫ع‬ ،‫ة‬‫د‬ْ‫ي‬‫ب‬ ُ ‫ع‬ ‫ن‬ ْ ‫ب‬ ‫د‬ ْ‫ع‬‫س‬ ِ ‫د‬ْ‫ب‬‫ع‬ ‫ي‬ َِ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ْ ‫ن‬‫ع‬ ، ِّ ‫ي‬ ِ ‫م‬ َ ‫ل‬ ُّ ‫الس‬ ِ ‫ن‬‫م‬ ْ ‫ح‬َّ ‫الر‬ ِ ‫ه‬ْ‫ي‬ َ ‫ل‬‫ع‬ ُ ‫هللا‬ ‫ى‬ ‫ىل‬‫ص‬ ِّ ‫ي‬ َِ ‫ب‬ َّ ‫الن‬ ِ ‫ن‬‫ع‬ ، ُ ‫ه‬ ْ ‫ن‬‫ع‬ ُ ‫هللا‬ ‫ي‬ ِ ‫ن‬ ‫ض‬‫ر‬ ‫ان‬‫م‬ ْ ‫ث‬ ُ ‫ع‬ :‫ال‬‫ق‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫س‬‫و‬ « ُ ‫ه‬‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬‫و‬ ‫آن‬ْ ‫ر‬ ُ ‫ق‬ ْ ‫ال‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ع‬‫ت‬ ْ ‫ن‬‫م‬ ْ ‫م‬ ُ ‫ك‬ُ ْ ‫ر‬ ‫ي‬‫خ‬ » ‫ي‬ ‫السلم‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫أبو‬ ‫وكان‬ ، ‫هذا‬ ‫يسمع‬ ‫عندما‬ ‫القرآن‬ ‫يعلم‬ ‫الكوفة‬ ‫مسجد‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وجلس‬ ‫هذا‬ ‫مقعدي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أقعدن‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫يقول‬ ‫الحديث‬ .‫سنة‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫أربعي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫بسيون‬ ‫ي‬ ‫عىل‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫ر‬ ‫سمي‬ ، ‫المنان‬ ‫الكريم‬ ‫رضوان‬ ‫ي‬ َ ‫اج‬‫ر‬ ‫فيقول‬ ‫؛‬ ‫وبعد‬ – ‫الحساب‬ ‫يقوم‬ ‫يوم‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وللمؤمني‬ ‫ولوالديه‬ ‫لهو‬ ‫هللا‬ ‫غفر‬ – ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صىل‬ ‫ي‬ َ ‫النب‬ ‫بلغ‬ ‫قد‬ ‫تلقوه‬ ‫بما‬ ‫بعدهم‬ ‫لمن‬ ‫الصحابة‬ ‫بلغته‬ ‫ثم‬ ، ‫وسماعا‬ ‫عرضا‬ ‫القرآن‬ ‫الصحابة‬ ‫وسلم‬ ‫بع‬ ‫جيال‬ ‫تلقيناه‬ ‫وهكذا‬ ، ‫ر‬ ‫البش‬ ‫ر‬ ‫خي‬ ‫عن‬ ‫ي‬ َ ‫أن‬ ‫ابن‬ ‫اإلمام‬ ‫مصنف‬ ‫إىل‬ ‫وبأسانيدنا‬ ، ‫جيل‬ ‫د‬ :‫بسنده‬ ‫شيبة‬ : ِ ‫ى‬ ‫اَّلل‬ ُ ‫د‬ْ‫ب‬‫ع‬ ‫ال‬‫ق‬ « ، ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ي‬ِ‫ب‬ِ ‫ار‬‫ق‬‫ت‬ ُ‫م‬ ْ ‫م‬ ُ ‫ه‬ ُ ‫ت‬ ْ ‫د‬‫ج‬‫و‬‫ف‬ ِ‫اء‬َّ ‫ر‬ ُ ‫ق‬ ْ ‫ال‬ َ ‫وىل‬ ُ ‫أ‬ ُ ‫ت‬ ْ‫ع‬ ِ ‫م‬‫س‬ ْ ‫د‬‫ق‬ ‫ي‬ ِّ‫ن‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ُ ‫وه‬ُ‫ء‬‫ر‬ ْ ‫اق‬‫ف‬ ‫ا‬‫م‬ َ ‫ك‬ ‫ف‬‫َل‬ِ‫ت‬ ْ ‫خ‬ ِ ‫اِل‬‫و‬ ‫ع‬ ُّ ‫ط‬‫ن‬ َّ ‫الت‬‫و‬ ْ ‫م‬ ُ ‫اك‬ َّ ‫ي‬ِ‫إ‬‫و‬ ، ْ ‫م‬ ُ ‫ت‬ ْ‫م‬ِ‫ل‬‫ع‬ » ‫اإلمام‬ ‫مسند‬ ‫إىل‬ ‫وبأسانيدنا‬ ، : ‫بسنده‬ ‫حنبل‬ ‫ابن‬ ‫أحمد‬ ‫المبجل‬ ‫ن‬ ِ ‫م‬ ٍ‫ة‬‫ور‬ ُ ‫س‬ ‫ي‬ ِ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫ن‬ ْ ‫ي‬‫ار‬‫م‬‫ت‬ : ٍ ‫ود‬ ُ‫ع‬ ْ ‫س‬‫م‬ ُ ‫ن‬ ْ ‫ب‬ ِ ‫هللا‬ ُ ‫د‬ْ‫ب‬‫ع‬ ‫ال‬‫ق‬ :‫ال‬‫ق‬ ِ ‫هللا‬ ِ ‫ول‬ ُ ‫س‬‫ر‬ َ ‫ىل‬ِ‫إ‬ ‫ا‬‫ن‬ ْ ‫ق‬ َ ‫ل‬‫ط‬ ْ ‫ان‬‫ف‬ :‫ال‬‫ق‬ ، ً ‫ة‬‫آي‬ ‫ون‬ ُ ‫الث‬‫ث‬‫و‬ ٌّ ‫ت‬ ِ ‫س‬ ، ً ‫ة‬‫آي‬ ‫ون‬ ُ ‫الث‬‫ث‬‫و‬ ٌ ‫س‬ ْ‫م‬‫خ‬ :‫ا‬‫ن‬ ْ ‫ل‬ ُ ‫ق‬‫ف‬ ، ِ ‫آن‬ْ ‫ر‬ ُ ‫ق‬ ْ ‫ال‬ ‫ج‬‫و‬‫ف‬ ،‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫س‬‫و‬ ِ ‫ه‬ْ‫ي‬ َ ‫ل‬‫ع‬ ُ ‫هللا‬ ‫ى‬ ‫ىل‬‫ص‬ ‫ا‬‫ن‬ ْ ‫د‬ َّ ‫ر‬‫م‬ ْ ‫اح‬‫ف‬ . ِ‫ة‬‫اء‬‫ر‬ ِ ‫ق‬ ْ ‫ال‬ ‫ي‬ ِ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫ن‬ ْ ‫ف‬ َ ‫ل‬‫ت‬ ْ ‫اخ‬ ‫ا‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ :‫ا‬‫ن‬ ْ ‫ل‬ ُ ‫ق‬‫ف‬ ، ِ ‫يه‬ ِ ‫اج‬‫ن‬ ُ ‫ي‬ ‫ا‬ًّ‫ي‬ِ‫ل‬‫ع‬
  3. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 3 Page 3 of 52 ،‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫س‬‫و‬ ِ‫ه‬ْ‫ي‬ َ ‫ل‬‫ع‬ ُ ‫هللا‬ ‫ى‬ ‫ىل‬‫ص‬ ِ ‫هللا‬ ِ ‫ول‬ ُ ‫س‬‫ر‬ ُ ‫ه‬ ْ ‫ج‬‫و‬ ِ‫ه‬ْ‫ي‬ َ ‫ل‬‫ع‬ ُ ‫هللا‬ ‫ى‬ ‫ىل‬‫ص‬ ِ ‫هللا‬ ‫ول‬ ُ ‫س‬‫ر‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ " : ٌّ ‫ي‬ ِ ‫ىل‬‫ع‬ ‫ال‬‫ق‬‫ف‬ ُ ‫ت‬ ْ‫م‬ ِّ ‫ل‬ ُ ‫ع‬ ‫ا‬‫م‬ َ ‫ك‬‫وا‬ُ‫ء‬‫ر‬ ْ ‫ق‬‫ت‬ ْ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ْ ‫م‬ ُ ‫ك‬ُ ‫ر‬ ُ‫م‬ ْ ‫أ‬‫ي‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫س‬‫و‬ " ْ ‫م‬ ‫يومنا‬ ‫إىل‬ ‫الصحابة‬ ‫جيل‬ ‫بعد‬ ‫من‬ ‫المتتالية‬ ‫الطبقات‬ ‫ي‬ ‫التعليم‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫ى‬ ‫تلق‬ ‫ثم‬ ‫عىل‬ ‫وحرصا‬ ، ‫عليها‬ ‫ومن‬ ‫األرض‬ ‫هللا‬ ‫يرث‬ ‫أن‬ ‫وإىل‬ ‫هذا‬ ‫به‬ ‫أمرنا‬ ‫بما‬ ‫القرآن‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫تلق‬ ‫وقد‬ ‫أجياِل‬ ‫ونشات‬ ، ‫الخالف‬ ‫وأوجه‬ ‫الطرق‬ ‫وتعددت‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الدول‬ ‫توسعت‬ ‫أفرد‬ ، ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫أوجه‬ ‫عليها‬ ‫اختلطت‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫تمي‬ ‫به‬ ‫يعرف‬ ‫علما‬ ‫هللا‬ ‫رحمهم‬ ‫العلماء‬ ‫وهذا‬ ، ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ ‫بعلم‬ ‫يسم‬ ‫فيما‬ ‫اءة‬‫ر‬‫والق‬ ‫الرواية‬ ‫لصاحب‬ ‫ووجه‬ ‫طريق‬ ‫كل‬ ‫ورد‬ ‫من‬ ‫اوييه‬‫ر‬‫و‬ ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫عن‬ ‫بها‬ ‫المقروء‬ ‫األوجه‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫لتميي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫مب‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫يسي‬ ‫مساهمة‬ ‫الكتاب‬ ‫نقاط‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫وف‬ ‫تناوله‬ ‫ليسهل‬ ‫مجدوِل‬ ‫وجعلته‬ ‫به‬ ‫أ‬‫ر‬‫ق‬ ُ ‫ي‬ ‫لم‬ ‫وما‬ ، ‫الشاطبية‬ ، ‫ة‬ ‫ر‬ ‫يسي‬ ‫منه‬ ‫قسم‬ ‫وكل‬ ، ‫ورش‬ ‫ات‬‫ر‬‫تحري‬ ‫ثم‬ ‫قالون‬ ‫ات‬‫ر‬‫تحري‬ ‫وهما‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫رئيسيي‬ ‫أين‬‫ز‬‫لج‬ ‫وقسمته‬ ‫مع‬ ‫واجتماعها‬ ‫اوي‬‫ر‬ ‫لكل‬ ‫الكلمة‬ ‫اءة‬‫ر‬‫ق‬ ‫اوجه‬ ‫حسب‬ ‫ات‬‫ر‬‫تحري‬ ‫عدة‬ ‫عىل‬ ‫يشتمل‬ ‫وفوائده‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫بتعريف‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫يسي‬ ‫بمقدمة‬ ‫لهما‬ ‫وقدمت‬ ، ‫األخرى‬ ‫الكلمات‬ ‫وسميته‬ ‫ب‬ ‫ـ‬ ."‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫ات‬‫ر‬‫بتحري‬ ‫والسماع‬ ‫القارئ‬ ‫"إعالم‬ ‫يج‬ ‫وأن‬ ، ‫لوجهه‬ ‫خالصا‬ ‫يتقبله‬ ‫ان‬ ‫هللا‬ ‫وأسأل‬ ‫هذا‬ ‫وأن‬ ، ‫ألقاه‬ ‫يوم‬ ‫ي‬ ‫ىل‬ ‫حجة‬ ‫عله‬ .‫الكريم‬ ‫وجهه‬ ‫إىل‬ ‫النظر‬ ‫ولذة‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫لبنبيي‬ ‫رفقة‬ ‫به‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫يرزقب‬ .‫الرحيم‬ ‫رحمة‬ ‫ي‬ َ ‫اج‬‫ر‬ ‫وقاله‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫بسيون‬ ‫ي‬ ‫عىل‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫ر‬ ‫سمي‬
  4. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 4 Page 4 of 52 ‫ب‬ ‫التعريف‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫مقدمة‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ ‫علم‬ ‫طيبة‬ ‫تحرير‬ ‫كتاب‬ ‫تحقيق‬ ‫عن‬ ‫نقال‬ ‫وفوائده‬ :‫قالت‬ ‫ي‬ ‫ادع‬ َ ‫الي‬ ‫وِلء‬ ‫الباحثة‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫ي‬ َ ‫المغرن‬ ‫هاشم‬ ‫للشيخ‬ ‫ر‬ ‫النش‬ - : ‫اللغة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ :‫أوِل‬ :‫ومنه‬ ،‫فيه‬ ‫النظر‬ ‫وإمعان‬ ،‫وإحكامه‬ ،‫وتدقيقه‬ ،‫ء‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫الش‬ ‫إتقان‬ :‫به‬ ‫اد‬‫ر‬‫وي‬ ‫التحرير‬ ‫يطلق‬ ‫ر‬ ‫غي‬ ‫من‬ ‫تدقيقه‬ :‫أي‬ ‫الوزن‬ ‫وتحرير‬ ،‫إحكامه‬ ‫أي‬ ‫ي‬ ‫الرم‬ ‫تحرير‬ ‫وتحرير‬ ،‫نقصان‬ ‫أو‬ ‫زيادة‬ ‫تقويمه‬ ‫أي‬ :‫الكتاب‬ . )‫السقط‬ ‫وإصالح‬ ‫حروفها‬ ‫إقامة‬ ‫الكتابة‬ ‫تحرير‬ (:‫العرب‬ ‫لسان‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫قال‬ :‫اصطالحا‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ :‫ثانيا‬ ‫عىل‬ ‫والعمل‬ ‫وتقويمها‬ ‫اءات‬‫ر‬‫الق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫(التدقيق‬:‫بأنها‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫اإلزمي‬ ‫الشيخ‬ ‫عرف‬ ‫خلط‬ ‫وعدم‬ ‫الصحيحة‬ ‫طرقها‬ ‫من‬ ‫حدة‬ ‫عىل‬ ‫رواية‬ ‫كل‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫تميي‬ .)‫بأخرى‬ ‫رواية‬ (:‫بأنها‬ ‫أيضا‬ ‫وعرفها‬ )‫كيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ ‫من‬ ‫األوجه‬ ‫(تلخيص‬:‫بأنها‬ ‫ي‬ ‫المتوىل‬ ‫الشيخ‬ ‫وعرفها‬ ‫اءات‬‫ر‬‫الق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫كيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ ‫يحدث‬ ‫ِل‬ ‫ى‬ ‫حب‬ ‫غموض‬ ‫أو‬ ‫خطأ‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫وتهذيبها‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫ضبط‬ . )‫ناقله‬ ‫إىل‬ ‫الطريق‬ ‫عزو‬ ‫مع‬ ‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫الروايات‬ ‫خلط‬ ‫وتمنع‬ ‫بأنها‬ ‫موىس‬ ‫اق‬‫ز‬‫الر‬ ‫عبد‬ ‫الشيخ‬ ‫وعرفها‬ ‫أو‬ ‫خطأ‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫وتهذيبها‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫(تنقيح‬: .)‫غموض‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫المختلف‬ ‫اءات‬‫ر‬‫الق‬ ‫تلخيص‬ (: ‫بأنها‬ ‫الدوشي‬ ‫اهيم‬‫ر‬‫إب‬ ‫الشيخ‬ ‫وعرفها‬ ‫الخلط‬ ‫من‬ ‫القارئ‬ ‫يسلم‬ ‫وبمعرفتها‬ ، ‫أصحابها‬ ‫إىل‬ ‫الطرق‬ ‫بنيبة‬ ‫وذلك‬ ‫كيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ .)‫رواية‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫الممتنعي‬ ‫والتلفيق‬ ‫الش‬ ‫هذا‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫كالم‬‫من‬ ‫ذكر‬ ‫ما‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ ‫علم‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫أن‬ :‫هو‬ ‫فيها‬ ‫المختلف‬ ‫اءات‬‫ر‬‫الق‬ ‫وتخليص‬ ‫وتهذيبها‬ ‫القرآنية‬ ‫اءات‬‫ر‬‫الق‬ ‫تنقيح‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫يبحث‬ ‫علم‬ ‫ورد‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫لغي‬ ‫حرف‬ ‫ينسب‬ ‫ِل‬ ‫بحيث‬ ‫أصحابها‬ ‫إىل‬ ‫الطرق‬ ‫بنسبة‬ ‫وذلك‬ ‫كيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ ‫من‬ .‫عنه‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ ‫علم‬ ‫فوائد‬ : - ‫سبح‬ ‫هللا‬ ‫لكالم‬ ‫حافظة‬ ‫ي‬ ‫فه‬ ،‫جمة‬ ‫فوائد‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ ‫لعلم‬ ‫أو‬ ‫بزيادة‬ ‫شائبة‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫انه‬ ،‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫الروايات‬ ‫وخلط‬ ،‫اءات‬‫ر‬‫الق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫كيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫يمنع‬ ‫إذ‬ ،‫نقصان‬ .‫قارئها‬ ‫ر‬ ‫لغي‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫إسناد‬ ‫ويمنع‬ ، ‫الطرق‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫فيمي‬
  5. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 5 Page 5 of 52 ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫قيمة‬ ‫ز‬ َ ‫تي‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫الب‬ ،‫اته‬‫ر‬‫وثم‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫فوائد‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫ذكر‬ ‫وقد‬ :‫ذلك‬ ‫ومن‬ ،‫شأنه‬ ‫وعلو‬ 1 ‫تحقيق‬ ‫ـ‬ .‫به‬ ‫أ‬‫ر‬‫يق‬ ‫لم‬ ‫بما‬ ‫كيب‬ ‫ى‬ ‫والي‬ ‫التخليط‬ ‫وعدم‬ ‫الخالف‬ .)‫خطأ‬ ‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫الروايات‬ ‫هذه‬ ‫خلط‬ ‫(إن‬ :‫السخاوي‬ ‫قال‬ 2 ‫موضحة‬ ،‫المتون‬ ‫هذه‬ ‫لمجمل‬ ‫مفصلة‬ ،‫والدرة‬ ‫الشاطبية‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫لمي‬ ‫بالنسبة‬ ‫ـأنها‬ .‫ضعيفها‬ ‫عىل‬ ‫ومنبهة‬،‫وطها‬ ‫ر‬ ‫لش‬ ‫ومستوفية‬،‫لمطلقها‬ ‫ومقيدة‬،‫أللفاظها‬ 3 ‫وت‬ ‫الضعيفة‬ ‫األوجه‬ ‫عىل‬ ‫التنبيه‬ ‫ـ‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫القاريء‬ ‫يجتنب‬ ‫ي‬ ‫لك‬ ‫ضعفها‬ ‫سبب‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بيي‬ .‫بها‬ 4 .‫والروايات‬ ‫الطرق‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫تميي‬ ‫ـ‬ ‫عدم‬ ‫هو‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫وذكرنا‬ ‫الطرق‬ ‫من‬ ‫وفصلناه‬ ‫عيناه‬ ‫ما‬ ‫وفائدة‬ ( :‫الجزري‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ .)‫ذلك‬ ‫ارتفع‬ ‫وبينت‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫مي‬ ‫إذا‬ ‫فإنها‬ ‫كيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ 5 .‫معيب‬ ‫أو‬ ‫محرم‬ ‫إليه‬ ‫يتطرق‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫تعاىل‬ ‫هللا‬ ‫كالم‬‫عىل‬ ‫المحافظة‬ ‫ـ‬ ‫تحري‬ ‫الشاطبية‬ ‫من‬ ‫وورش‬ ‫قالون‬ ‫اوييه‬‫ر‬‫و‬ ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫ات‬‫ر‬ ‫قالون‬ ‫ات‬‫ر‬‫تحري‬ : ‫أوِل‬ . ‫ت‬ ‫ا‬‫ر‬‫تحري‬ ‫اإلمام‬ ‫الشاطبية‬ ‫من‬ ‫قالون‬ ‫ر‬ ‫أكي‬ ‫لها‬ ‫ى‬ ‫الب‬ ‫الكلمات‬ ‫عىل‬ ‫ن‬ ‫تبب‬ ‫الرواة‬ ‫من‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫وغي‬ ، ‫كذلك‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وجه‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫أكي‬ ‫لها‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫والب‬ ‫ها‬ ‫ر‬ ‫غي‬ ‫مع‬ ‫اجتماعها‬ ‫عند‬ ‫وجه‬ ‫من‬ ‫ومنها‬ ، ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ، ‫الجمع‬ ‫وميم‬ ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫وكلمة‬ ، ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬ ‫من‬ ‫والهمزتان‬ ‫لهم‬ ‫ويضاف‬ ، .‫األحكام‬ ‫من‬ ‫هم‬ ‫ر‬ ‫وغي‬ ‫المهموز‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫واللي‬ ‫البدل‬ ‫ومد‬ ‫الياء‬ ‫ذوات‬ ‫ورش‬ ‫عند‬ ‫ي‬ ‫وه‬ ‫األقسام‬ ‫شد‬ ‫قبل‬ ‫القواعد‬ ‫هذه‬ ‫اعات‬‫ر‬‫م‬ ‫ويجب‬ - ‫الطيبة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫الجزري‬ ‫ابن‬ ‫اإلمام‬ ‫قال‬ : - ْ‫ل‬ ِ ‫ق‬‫ت‬ ْ ‫س‬‫ي‬ ِ ‫ن‬ ْ ‫ر‬ ‫ي‬‫ب‬‫ب‬ َّ ‫الس‬ ‫وى‬ ْ ‫ق‬ َ ‫أ‬‫و‬ َّ ‫ر‬ ‫ي‬‫غ‬‫ت‬ ْ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ىل‬ ْ ‫و‬ َ ‫أ‬ ُّ ‫د‬‫م‬ ْ ‫ال‬‫و‬ ْ ‫ب‬‫ب‬ َّ ‫الس‬ … . ْ ‫ب‬‫ح‬ َ ‫أ‬ ْ ُ ‫ُص‬ ْ ‫اق‬‫ف‬ ْ ‫و‬ َ ‫أ‬ ُ ‫ر‬‫ث‬‫أل‬ ْ ‫ا‬ ‫ي‬ ِ ‫ى‬ ‫ق‬‫ب‬‫و‬ ‫السمنودي‬ ‫اهيم‬‫ر‬‫إب‬ ‫العالمة‬ ‫وقال‬ : - َ ‫أ‬ ْ ‫ق‬ ‫و‬ ُ‫الم‬ ‫ى‬ ُ ‫د‬ ِ ‫ود‬ ‫ل‬ ِ ‫ز‬ ٌ ‫م‬ ‫ف‬ ‫م‬ َّ ‫ات‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ْ‫ل‬ ** ‫ف‬ ‫ع‬ ِ ‫ار‬ ٌ ‫ض‬ ‫ف‬ ُ ‫ذ‬ ْ ‫ان‬ ‫و‬ ِ ‫ف‬ ‫ص‬ ٍ ‫ال‬ ‫ف‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ـد‬‫ـ‬‫ـ‬ ِ ‫ج‬ ُ ‫و‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ا‬‫ذ‬ َ ‫إ‬ ِّ ‫د‬‫م‬ ‫ا‬‫ب‬‫ب‬‫س‬‫و‬ ** ‫ا‬‫د‬‫ـر‬‫ـ‬‫ف‬ ْ ‫ان‬ ِ ‫ن‬ ْ ‫ر‬ ‫ي‬‫ب‬‫ب‬ َّ ‫الس‬ ‫ى‬‫و‬ ْ ‫ق‬ َ ‫أ‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬‫ف‬ ‫وقال‬ :‫هللا‬ ‫رحمه‬ ‫ي‬ َ ‫الخليج‬ ‫العالمة‬ - ‫لحق‬ ‫وما‬ ‫ِلزم‬ ‫المدود‬ ‫أقوى‬ ‫ثق‬ ‫السكون‬ ‫فعارض‬ ‫فالمتصل‬ ‫البدل‬ ‫الكل‬ ‫وأضعف‬ ‫فالمنفصل‬ ‫نزل‬ ‫لعارض‬ ٍ ‫مد‬ ‫عن‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫واللي‬ ‫األقوى‬ ‫قُص‬ ‫يصح‬ ‫فال‬ ‫واحدة‬ ‫كلمة‬ ‫عىل‬ ‫أو‬ ‫واحدة‬ ‫آية‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫مد‬ ‫سببا‬ ‫اجتمع‬ ‫إذا‬ ‫انه‬ ‫أي‬ . ‫السبب‬ ‫ر‬ ‫تغي‬ ‫وإن‬ ‫ى‬ ‫حب‬ ‫األضعف‬ ‫ومد‬
  6. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 6 Page 6 of 52 ‫المد‬ ‫سبب‬ ‫ر‬ ‫تغي‬ ‫وإذا‬ ‫بالحذف‬ ‫وإما‬ ، ‫أوىل‬ ‫والمد‬ ، ‫والمد‬ ‫القُص‬ ‫فيه‬ ‫فلنا‬ ‫بالتسهيل‬ ‫إما‬ .‫األمثلة‬ ‫وستأتينا‬ ‫أوىل‬ ‫والقُص‬ ، ‫العارض‬ ‫عىل‬ ‫والقُص‬ ‫األصل‬ ‫عىل‬ ‫المد‬ ‫فيه‬ ‫فلنا‬ ‫تحرير‬ ‫اءة‬‫ر‬‫ق‬ ‫أ‬ .‫األداء‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المختلفة‬ ‫األحرف‬ ‫وجه‬ :‫األول‬ ‫التحرير‬ - 1 - . ‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫مع‬ ‫المنفصل‬ ‫اجتماع‬ ‫قالون‬ ‫أ‬‫ر‬‫ق‬ ‫وال‬ ‫بالقُص‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫مد‬ ‫و‬ ، ‫أ‬‫ر‬‫ق‬ ‫وعليه‬ ، ‫والصلة‬ ‫بالسكون‬ ‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫واحد‬ ‫آية‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫اجتمعا‬ ‫فإذا‬ ‫ة‬ : ‫ي‬ ‫وه‬ ، ‫الصور‬ ‫جميع‬ ‫جازت‬ - 1 . ‫وسكون‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ .‫الميم‬ 2 . ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ ‫و‬ ‫صلة‬ ‫ميم‬ . ‫الجمع‬ 3 . ‫مد‬ ‫المنفصل‬ ‫وسكون‬ ‫الجمع‬ ‫ميم‬ 4 . .‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫وصلة‬ ‫المنفصل‬ ‫مد‬ ‫أر‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫ب‬ ‫عة‬ ‫أوجه‬ : ‫ي‬ ‫التاىل‬ ‫الجدول‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وبيانها‬ - " : ‫تعاىل‬ ‫قوله‬ :‫مثال‬ ‫ﵟ‬ َ ‫ون‬ُ‫ع‬ِ‫م‬َ‫ت‬ ۡ‫س‬ُّ‫م‬ ‫م‬ ُ ‫ك‬َ‫ع‬َ‫م‬ ‫ا‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ۖ‫ا‬َ‫ن‬ِ‫ت‬َٰ َ ‫أَـِبي‬ ‫ا‬َ‫ب‬ َ ‫ه‬ ۡ ‫ٱذ‬ َ ‫ف‬ ‫ﵞ‬ ‫ﵟ‬ َ ‫ون‬ُ‫ع‬ِ‫م‬َ‫ت‬ ۡ‫س‬ُّ‫م‬ ‫م‬ ُ ‫ك‬َ‫ع‬َ‫م‬ ‫ا‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ۖ‫ا‬َ‫ن‬ِ‫ت‬َٰ َ ‫أَـِبي‬ ‫ا‬َ‫ب‬ َ ‫ه‬ ۡ ‫ٱذ‬ َ ‫ف‬ ‫ﵞ‬ ‫ا‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۖ ‫ا‬‫ن‬ِ‫ت‬َٰ‫ـ‬‫اي‬َٔ‫ـ‬ِ‫ب‬ ‫م‬ ُ ‫ك‬‫ع‬‫م‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ 1 ‫صلة‬ 2 ‫مد‬ ‫سكون‬ 3 ‫صلة‬ 4 " : ‫تعاىل‬ ‫قوله‬ ‫نحو‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المنفصل‬ ‫عىل‬ ‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫تقدمت‬ ‫إذا‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫ونفس‬ ُ َّ ‫ٱَّلل‬ ‫ِيل‬‫ك‬َ‫و‬ِ‫ب‬ ‫م‬ِ‫ه‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ َ ‫ع‬ َ ‫نت‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ َ ‫ع‬ ٌ ‫يظ‬ِ‫ف‬َ‫ح‬ " ................ ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 1 ‫فتعامل‬ ‫القطع‬ ‫همز‬ ‫قبل‬ ‫وقعت‬ ‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫اجتمع‬ ‫إذا‬ : ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫الصلة‬ ‫عند‬ ‫المد‬ .‫المدود‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫التسوية‬ ‫ويجب‬ ‫المنفصل‬ ":‫تعاىل‬ ‫قوله‬ :‫مثال‬ َ‫ِين‬‫م‬‫و‬ ُ ‫ل‬َ‫م‬ ُ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫غ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ن‬َٰ َ‫م‬ۡ‫ي‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ت‬ َ ‫ك‬ َ ‫ل‬َ‫م‬ ‫ا‬َ‫م‬ ۡ‫و‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ج‬َٰ َ‫و‬ۡ‫ز‬ َ ‫أ‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ " ‫األ‬ ‫فتكون‬ : ‫ي‬ ‫التاىل‬ ‫الجدول‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫كما‬‫وجه‬ -
  7. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 7 Page 7 of 52 " ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ن‬َٰ َ‫م‬ۡ‫ي‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ت‬ َ ‫ك‬ َ ‫ل‬َ‫م‬ ‫ا‬َ‫م‬ ۡ‫و‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ج‬َٰ َ‫و‬ۡ‫ز‬ َ ‫أ‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ َ‫ِين‬‫م‬‫و‬ ُ ‫ل‬َ‫م‬ ُ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫غ‬ " ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ج‬َٰ َ‫و‬ۡ‫ز‬ َ ‫أ‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ۡ‫و‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ج‬َٰ َ‫و‬ۡ‫ز‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ن‬َٰ َ‫م‬ۡ‫ي‬ َ ‫أ‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ ‫سكون‬ 1 ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫صلة‬ ‫صلة‬ 2 ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫سكون‬ 3 ‫ال‬ ‫مع‬ ‫صلة‬ ‫مد‬ ‫صلة‬ 4 :‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫هللا‬ ‫رحمه‬ ‫ي‬ َ ‫الخليج‬ ‫العالمة‬ ‫قال‬ ‫ى‬ ‫أن‬ ‫ما‬ ‫نحو‬ ‫يتلها‬ ‫جمع‬ ‫ميم‬ ‫إذا‬ ‫فسكن‬ ‫الكل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ومد‬ ‫واقُص‬ ‫وصل‬ ‫ل‬ ِ ‫ص‬ ‫ثم‬ ‫القُص‬ ‫عىل‬ ‫سكن‬ ْ ‫ذا‬ ‫عكس‬ ‫وإن‬ ‫الفضل‬ ‫ذي‬ ‫لقالون‬ ٍ ‫مد‬ ‫عىل‬ ‫وكل‬ ‫لها‬ ‫وصل‬ ‫فسكن‬ ‫همز‬ ‫يتلها‬ ‫وإن‬ ‫ي‬ ‫أصىل‬ ‫منفصل‬ ‫مثل‬ ‫ومد‬ ‫بقُص‬ ................. ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 2 ‫ب‬ ‫ن‬ ‫فتُص‬ ، ‫الجمع‬ ‫وميم‬ ‫المنفصل‬ ‫مع‬ ‫السكون‬ ‫عارض‬ ‫أوجه‬ ‫اجتمعت‬ ‫إذا‬ : ‫األ‬ ‫عدد‬ ‫ال‬ ‫ثالثة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وجه‬ ‫بالسكون‬ ‫عارض‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ، ‫مفتوحا‬ ‫العارض‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫أربعة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫تُص‬ ‫ا‬‫ر‬‫مكسو‬ ‫العارض‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ، ‫وجها‬ ‫ر‬ ‫عش‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫اثب‬ ‫األوجه‬ ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫والقُص‬ ‫المحض‬ ‫بالسكون‬ ‫ثالثة‬ ‫العارض‬ ‫ستة‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫مضموما‬ ‫العارض‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ، ‫وجها‬ ‫ر‬ ‫عش‬ ‫العارض‬ ‫سبعة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫تُص‬ ‫ي‬ ‫وه‬ ‫ال‬ ‫بالسكون‬ ‫ثالثة‬ ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫والقُص‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫ومثلها‬ ‫محض‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫األوجه‬ .‫وجها‬ ‫ين‬ ‫ر‬ ‫وعش‬ ‫ثمانية‬ ‫السابقة‬ ‫اآلية‬ ‫المفتوح‬ ‫العارض‬ ‫مثال‬ : " َ‫ِين‬‫م‬‫و‬ ُ ‫ل‬َ‫م‬ ُ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫غ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ن‬َٰ َ‫م‬ۡ‫ي‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ت‬ َ ‫ك‬ َ ‫ل‬َ‫م‬ ‫ا‬َ‫م‬ ۡ‫و‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ج‬َٰ َ‫و‬ۡ‫ز‬ َ ‫أ‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ " ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ج‬َٰ َ‫و‬ۡ‫ز‬ َ ‫أ‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ۡ‫و‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ج‬َٰ َ‫و‬ۡ‫ز‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ن‬َٰ َ‫م‬ۡ‫ي‬ َ ‫أ‬ َ‫ِين‬‫م‬‫و‬ ُ ‫ل‬َ‫م‬ ‫عدد‬ ‫األوجه‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ 2 ‫إشباع‬ 3 ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫صلة‬ ‫صلة‬ ‫قُص‬ 4 ‫مد‬ 5 ‫إشباع‬ 6
  8. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 8 Page 8 of 52 ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 7 ‫مد‬ 8 ‫إشباع‬ 9 ‫ال‬ ‫مع‬ ‫صلة‬ ‫مد‬ ‫صلة‬ ‫قُص‬ 10 ‫مد‬ 11 ‫إشباع‬ 12 ‫المكسور‬ ‫العارض‬ ‫مثال‬ :‫تعاىل‬ ‫قوله‬ " َ ‫ن‬ۡ‫و‬ َ ‫ش‬ ۡ ‫خ‬َ‫ي‬َ‫و‬ َ ‫ل‬ َ ‫وص‬ُ‫ي‬ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ب‬ ُ َّ ‫ٱَّلل‬ َ‫ر‬َ‫م‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ ‫ون‬ ُ ‫ل‬ ِ ‫ص‬َ‫ي‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬َ‫و‬ ِ ‫اب‬ َ‫س‬ِ‫ح‬ ۡ ‫ٱل‬ َ‫ء‬‫و‬ُ‫س‬ َ ‫ون‬ ُ ‫اف‬ َ ‫خ‬َ‫ي‬َ‫و‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬َّ‫ب‬َ‫ر‬ " ِ ‫اب‬ َ‫س‬ِ‫ح‬ ۡ ‫ٱل‬ َ‫ء‬‫و‬ُ‫س‬ َ ‫ون‬ ُ ‫اف‬ َ ‫خ‬َ‫ي‬َ‫و‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬َّ‫ب‬َ‫ر‬ َ ‫ن‬ۡ‫و‬ َ ‫ش‬ ۡ ‫خ‬َ‫ي‬َ‫و‬ َ ‫ل‬ َ ‫وص‬ُ‫ي‬ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ب‬ ُ َّ ‫ٱَّلل‬ َ‫ر‬َ‫م‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ ‫ون‬ ُ ‫ل‬ ِ ‫ص‬َ‫ي‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬َ‫و‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ٓ‫ۦ‬ ِ ‫ه‬ِ‫ب‬ / ‫ر‬‫م‬ َ ‫أ‬ ‫م‬ ُ ‫ه‬ َّ ‫ـ‬‫ـ‬‫ب‬‫ر‬ ِ ‫اب‬‫س‬ ِ ‫ح‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 2 ‫إشباع‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 3 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 4 ‫صلة‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 5 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 6 ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 7 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 8 ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 9 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 10 ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 11 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 12 ‫صلة‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 13 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 14 ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 15
  9. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 9 Page 9 of 52 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 16 ‫المضموم‬ ‫العارض‬ ‫مثال‬ ‫تعاىل‬ ‫قوله‬ : " ‫ا‬ّٗ‫يع‬ِ‫م‬ َ ‫ج‬ ِ ‫ۡرض‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ل‬‫ٱ‬ ‫ي‬ِ ‫ف‬ ‫ن‬َ‫م‬َ‫و‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ ْ ‫ا‬‫و‬ُ‫ر‬ ُ ‫ف‬ ۡ ‫ك‬ َ ‫ت‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫وس‬ُ‫م‬ َ ‫ال‬ َ ‫ق‬َ‫و‬ َ َّ ‫ٱَّلل‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ف‬ ٌ‫يد‬ِ‫م‬ َ ‫ح‬ ٌّ‫ى‬ِ‫ن‬ َ ‫غ‬ َ ‫ل‬ " " ٌ‫يد‬ِ‫م‬ َ ‫ح‬ ٌّ‫ى‬ِ‫ن‬ َ ‫غ‬ َ ‫ل‬ َ َّ ‫ٱَّلل‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫ف‬ ‫ا‬ّٗ‫يع‬ِ‫م‬ َ ‫ج‬ ِ ‫ۡرض‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ي‬ِ ‫ف‬ ‫ن‬َ‫م‬َ‫و‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ ْ ‫ا‬‫و‬ُ‫ر‬ ُ ‫ف‬ ۡ ‫ك‬ َ ‫ت‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫وس‬ُ‫م‬ َ ‫ال‬ َ ‫ق‬َ‫و‬ " ‫ن‬ِ‫إ‬ َٰٓ ‫وىس‬ ُ‫م‬ ‫م‬ ُ ‫نت‬ َ ‫أ‬ ٌ ‫يد‬ ِ ‫م‬‫ح‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 2 ‫إشباع‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 3 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 4 ‫قُص‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 5 ‫مد‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 6 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 7 ‫صلة‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 8 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 9 ‫إشباع‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 10 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 11 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 12 ‫مد‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 13 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 14 ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 15 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 16 ‫إشباع‬ ‫مع‬ ‫السكون‬ 17 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 18 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 19 ‫مد‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 20
  10. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 10 Page 10 of 52 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 21 ‫صلة‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 22 ‫مد‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 23 ‫إشباع‬ ‫السكون‬ ‫مع‬ 24 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 25 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 26 ‫مد‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 27 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 28 ............................ ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 3 : ، ‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫مع‬ ‫المنفصل‬ ‫مع‬ ‫التنبيه‬ ‫هاء‬ ‫اجتماع‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ۡ‫م‬ُ‫ت‬ۡ‫ج‬َ‫ج‬َٰ َ ‫ح‬ ، ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ، ۡ‫م‬ُ‫ت‬ ۡ ‫ل‬َ‫د‬َٰ َ ‫ج‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ق‬ِ‫ف‬‫ن‬ُ‫ِت‬‫ل‬ َ ‫ن‬ۡ‫و‬ َ ‫ع‬ۡ‫د‬ ُ ‫ت‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ، ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ْ‫و‬ ُ ‫أ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َ ‫ون‬ُّ‫ب‬ِ‫ح‬ ُ ‫ت‬ ، :‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ " ‫تعاىل‬ ‫لقوله‬ ‫الثالثة‬ ‫المواضع‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ‫التنبيه‬ ‫هاء‬ ‫ألف‬ ‫بإثبات‬ ‫قالون‬ ‫أ‬‫ر‬‫يق‬ " ‫مع‬ ‫الهمز‬ ‫وتسهيل‬ ‫والقُص‬ ‫المد‬ ‫و‬ ‫قُص‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫يأن‬ ‫القُص‬ ‫وعىل‬ ، ‫مد‬ " ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المنفصل‬ ‫هؤِلء‬ ، ‫وعىل‬ ‫مد‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫يأن‬ ‫الهاء‬ ‫مد‬ ‫أوجه‬ ‫ثالثة‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ،‫فقط‬ ‫هؤِلء‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المنفصل‬ ‫و‬ ، ‫ستة‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫وصلة‬ ‫سكون‬ ‫ي‬ ‫وجه‬ ‫لهما‬ ‫ضممنا‬ ‫إذا‬ .‫أوجه‬ 1 . ."‫"هاؤ‬ ‫وقُص‬ ‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫بالقُص‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ 2 . ."‫"هاؤ‬ ‫ومد‬ ‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫بالقُص‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ 3 . ."‫"هاؤ‬‫وقُص‬ ‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫بالقُص‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ 4 . ."‫"هاؤ‬ ‫ومد‬ ‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫بالقُص‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ 5 . ‫بالمد‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ ."‫"هاؤ‬ ‫ومد‬ ‫الميم‬ ‫وسكون‬ 6 . ."‫"هاؤ‬ ‫ومد‬ ‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫بالمد‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ : ‫قوله‬ ‫أما‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َ ‫ون‬ُّ‫ب‬ِ‫ح‬ ُ ‫ت‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ْ‫و‬ ُ ‫أ‬ : ‫وصلة‬ ‫سكون‬ ‫وعليه‬ ‫ها‬ ‫قُص‬ ‫ي‬ ‫وه‬ ‫أوجه‬ ‫خمسة‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫سكون‬ ‫وعليه‬ ‫هاء‬ ‫مد‬ ‫ثم‬ ، ‫والمد‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫الميم‬ . 1 . . ‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫بالقُص‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬
  11. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 11 Page 11 of 52 2 . ‫تسهيل‬ .‫بالقُص‬ ‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫بالقُص‬ "‫"هأ‬ 3 . .‫بالمد‬ ‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫بالقُص‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ 4 . . ‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫بالمد‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ 5 . .‫والمد‬ ‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫بالمد‬ "‫"هأ‬ ‫تسهيل‬ .‫بها‬ ‫مقروء‬ ‫وكلها‬ ‫العارض‬ ‫اوجه‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫تأن‬ ‫السابقة‬ ‫األوجه‬ ‫كل‬‫وعىل‬ :‫التالية‬ ‫الجداول‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫السابقة‬ ‫األوجه‬ ‫وتوضيح‬ - 1 - ‫الميم‬ ‫ر‬ ‫غي‬ ‫من‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ َ ‫أ‬ َٰٓ‫ـ‬‫ه‬ ُ ‫ؤ‬ َٰٓ‫ـ‬‫ه‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ 2 ‫ال‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ ‫مد‬ ‫مد‬ 3 2 - ‫الميم‬ ‫مع‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ َ ‫أ‬ َٰٓ‫ـ‬‫ه‬ ‫م‬ ُ ‫أنت‬ ُ ‫ؤ‬ َٰٓ‫ـ‬‫ه‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ ‫ال‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ 2 ‫صلة‬ ‫قُص‬ 3 ‫مد‬ 4 ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫مد‬ 5 ‫صلة‬ ‫مد‬ 6 ۡ‫م‬ُ‫نت‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ْ‫و‬ ُ ‫أ‬ َ ‫أ‬ َٰٓ‫ـ‬‫ه‬ ‫م‬ ُ ‫نت‬ َ ‫أ‬ ْ ‫و‬ ُ ‫أ‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ ‫سكون‬ 1 ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫صلة‬ 2 ‫المد‬ ‫مع‬ ‫صلة‬ 3
  12. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 12 Page 12 of 52 ‫المد‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ ‫سكون‬ 4 ‫المد‬ ‫مع‬ ‫صلة‬ 5 ............................................................... : ‫ي‬ ‫ن‬ ‫الثان‬ ‫التحرير‬ - 2 ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫اجتماع‬ ‫ـ‬ .‫واحدة‬ ‫آية‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬‫من‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫همزتي‬ ‫مع‬ " : ‫تعاىل‬ ‫قوله‬ ، ‫مثال‬ ُ ‫ت‬ۡ‫و‬َ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫د‬َ‫ح‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ‫ا‬ َ ‫ذ‬ِ‫إ‬ ٰٓ‫ى‬َّ‫ت‬َ‫ح‬ َ ‫ال‬ َ ‫ق‬ ِ ‫ب‬َ‫ر‬ ِ‫ون‬ُ‫ع‬ِ‫ج‬ۡ‫ٱر‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫له‬ ‫قالون‬ ‫فإن‬ " ‫الهمزة‬ ‫إسقاط‬ "‫أحد‬ ‫"جاء‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫الهمزتي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وله‬ ، ‫والمد‬ ‫القُص‬ ‫المنفصل‬ ‫المقد‬ ‫وهو‬ ‫والقُص‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫الثانية‬ ‫أو‬ ‫األوىل‬ .‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫هذا‬ ‫وعىل‬ ، ‫م‬ 1 - ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ .‫القُص‬ ‫مع‬ "‫"جاء‬ ‫همز‬ ‫وإسقاط‬ 2 - .‫المد‬ ‫مع‬ "‫"جاء‬ ‫همز‬ ‫وإسقاط‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ 3 - ‫فقط‬ "‫أحد‬ ‫"جاء‬ ‫مد‬ ‫وعليه‬ ‫المنفصل‬ ‫مد‬ . ‫يجوز‬ ‫فال‬ ‫وعليه‬ ، ‫المتصل‬ ‫المد‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫فهو‬ ‫الثانية‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫الساقطة‬ ‫أن‬ ‫نا‬ َ ‫اعتي‬ ‫إذا‬ ‫ألنه‬ ‫المد‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫فهو‬ ‫األوىل‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫الساقطة‬ ‫أن‬ ‫نا‬ َ ‫اعتي‬ ‫وإذا‬ ، ‫األقوى‬ ‫عن‬ ‫األضعف‬ ‫مد‬ .‫بينهما‬ ‫التسوية‬ ‫فيجب‬ ‫وعليه‬ ، ‫المنفصل‬ :‫هللا‬ ‫رحمه‬ ‫الشاطبية‬ ‫اإلمام‬ ‫قال‬ ُ‫م‬ ٍ ‫ز‬ ْ‫م‬‫ه‬ ‫ل‬ْ‫ب‬‫ق‬ ٍّ ‫د‬‫م‬ ُ ‫ف‬ ْ ‫ر‬‫ح‬ ْ ‫ن‬ِ‫إ‬‫و‬ ٍ َّ ‫ر‬ ‫ي‬‫غ‬ … ْ ‫ز‬ ُ ‫ج‬‫ي‬ ‫ل‬‫د‬ ْ ‫ع‬ َ ‫أ‬ ‫ال‬‫ز‬ ‫ا‬‫م‬ ُّ ‫د‬‫م‬ ْ ‫ال‬‫و‬ ُ ‫ه‬ُ ْ ‫ُص‬‫ق‬ :‫األوجه‬ - ُ ‫ت‬ۡ‫و‬َ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫د‬َ‫ح‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ‫ا‬ َ ‫ذ‬ِ‫إ‬ ٰٓ‫ى‬َّ‫ت‬َ‫ح‬ َ ‫ال‬ َ ‫ق‬ ِ ‫ب‬َ‫ر‬ ِ‫ون‬ُ‫ع‬ِ‫ج‬ۡ‫ٱر‬ " ‫ا‬ َ ‫ذ‬ِ‫إ‬ ٰٓ‫ى‬َّ‫ت‬َ‫ح‬ " ُ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫د‬َ‫ح‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫و‬ ‫إسقاط‬ ‫قُص‬ 1 ‫و‬ ‫إسقاط‬ ‫مد‬ 2 ‫مد‬ ‫و‬ ‫إسقاط‬ ‫مد‬ 3 ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 1 - ‫نحو‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المنفصل‬ ‫عىل‬ ‫الهمزتان‬ ‫تقدمت‬ ‫إذا‬ ‫بها‬ ‫أ‬‫ر‬‫نق‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫نفس‬ ‫تعاىل‬ ‫قوله‬ : " ‫ن‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫م‬ َّ‫ٱلس‬ ُ ‫ك‬ِ‫س‬ۡ‫م‬ُ‫ي‬َ‫و‬ َ‫ع‬ َ ‫ق‬ َ ‫ت‬ ٞ ‫وف‬ُ‫ء‬َ‫ر‬ َ ‫ل‬ ِ ‫اس‬َّ‫ٱلن‬ِ‫ب‬ َ َّ ‫ٱَّلل‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ ‫ۡرض‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ٞ‫يم‬ِ‫ح‬َّ‫ر‬ "
  13. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 13 Page 13 of 52 ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 2 - ‫المد‬ ‫عارض‬ ‫أوجه‬ ‫تزيد‬ ‫األوىل‬ ‫اآلية‬ ‫نحو‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫اآلية‬ ‫أس‬‫ر‬ ‫عىل‬ ‫الوقف‬ ‫وعند‬ " ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫األربعة‬ ِ ‫ون‬ ُ‫ع‬ ِ ‫ج‬‫ٱر‬ ‫اثنا‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫السابقة‬ ‫الثالثة‬ ‫من‬ ‫وجه‬ ‫كل‬ ‫عىل‬ " .‫وجها‬ ‫ر‬ ‫عش‬ ُ ‫ت‬ۡ‫و‬َ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫د‬َ‫ح‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ‫ا‬ َ ‫ذ‬ِ‫إ‬ ٰٓ‫ى‬َّ‫ت‬َ‫ح‬ َ ‫ال‬ َ ‫ق‬ ِ ‫ب‬َ‫ر‬ ِ‫ون‬ُ‫ع‬ِ‫ج‬ۡ‫ٱر‬ " ‫ا‬‫ذ‬ِ‫إ‬ َٰٓ َّ‫ى‬ ‫ب‬‫ح‬ " َ‫ح‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ُ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫د‬ " ِ‫ون‬ُ‫ع‬ِ‫ج‬ۡ‫ٱر‬ " ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫الهمزة‬ ‫إسقاط‬ ‫ال‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ 2 ‫إشباع‬ 3 ‫روم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 4 ‫الهمزة‬ ‫إسقاط‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 5 ‫مد‬ 6 ‫إشباع‬ 7 ‫روم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 8 ‫مد‬ ‫الهمزة‬ ‫إسقاط‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 9 ‫مد‬ 10 ‫إشباع‬ 11 ‫روم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 12 ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 3 - " ‫الثانية‬ ‫اآلية‬ ‫نحو‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫اآلية‬ ‫أس‬‫ر‬ ‫عىل‬ ‫الوقف‬ ‫وعند‬ ‫ن‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫م‬ َّ‫ٱلس‬ ُ ‫ك‬ِ‫س‬ۡ‫م‬ُ‫ي‬َ‫و‬ " " ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫السبعة‬ ‫المد‬ ‫عارض‬ ‫أوجه‬ ‫تزيد‬ ٌ ‫يم‬ ِ ‫ح‬َّ ‫ر‬ ‫باإلشمام‬ ‫ومثلهم‬ ‫السكون‬ ‫ثالثة‬ : " ‫إحدى‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫السابقة‬ ‫الثالثة‬ ‫من‬ ‫وجه‬ ‫كل‬ ‫عىل‬ ، ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫والقُص‬ .‫وجها‬ ‫ين‬ ‫ر‬ ‫وعش‬ " ُ ‫ك‬ِ‫س‬ۡ‫م‬ُ‫ي‬َ‫و‬ ‫ن‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫م‬ َّ‫ٱلس‬ َ‫ع‬ َ ‫ق‬ َ ‫ت‬ ٞ‫يم‬ِ‫ح‬َّ‫ر‬ ٞ ‫وف‬ُ‫ء‬َ‫ر‬ َ ‫ل‬ ِ ‫اس‬َّ‫ٱلن‬ِ‫ب‬ َ َّ ‫ٱَّلل‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ ‫ۡرض‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ " ‫ن‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫م‬ َّ‫ٱلس‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ " ‫عارض‬ ٞ‫يم‬ِ‫ح‬َّ‫ر‬ " ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫قُص‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ 2
  14. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 14 Page 14 of 52 ‫إشباع‬ 3 ‫روم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 4 ‫قُص‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 5 ‫مع‬ ‫مد‬ ‫اإلشمام‬ 6 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 7 ‫مد‬ ‫قُص‬ ‫قُص‬ 8 ‫مد‬ 9 ‫إشباع‬ 10 ‫روم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 11 ‫قُص‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 12 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫مد‬ 13 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫إشباع‬ 14 ‫مد‬ ‫مد‬ ‫قُص‬ 15 ‫مد‬ 16 ‫إشباع‬ 17 ‫روم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 18 ‫قُص‬ ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ 19 ‫اإلشمام‬ ‫مع‬ ‫مد‬ 20 ‫مع‬ ‫إشباع‬ ‫اإلشمام‬ 21 .......................................................................... :‫الثالث‬ ‫التحرير‬ - 3 - :‫جميع‬ ‫وميم‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬‫من‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وهمزتي‬ ‫منفصل‬ ‫مد‬ ‫اجتماع‬ ] ‫ن‬ ‫ر‬ ‫السابقي‬ ‫التحريرين‬ ‫مجموع‬ [ ‫نحو‬ ، " ‫آية‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ‫ِين‬‫ق‬ِ‫د‬َٰ َ ‫ص‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ ُ ‫ك‬ " ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫علمنا‬ ‫كما‬ ‫التحرير‬ ‫أ‬ ‫أن‬ ‫األول‬ ‫وإذا‬ ، ‫أوجه‬ ‫ثالثة‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫الهمزتي‬ ‫مع‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫وجه‬ ‫األوج‬ ‫فعىل‬ ‫اآلية‬ ‫هذه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫كما‬‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫معهما‬ ‫وجد‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫الهمزتي‬ ‫مع‬ ‫للمنفصل‬ ‫الثالثة‬ ‫ه‬ ‫يأ‬ ‫مقروء‬ ‫وكلها‬ ‫أوجه‬ ‫ستة‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫وتكون‬ ، ‫وصلة‬ ‫سكون‬ ‫من‬ ‫الميم‬ ‫ي‬ ‫وجه‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ، ‫بها‬
  15. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 15 Page 15 of 52 1 - "‫"هاؤ‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ ‫وتسهيل‬ "‫"ِلء‬ ‫همزة‬ .‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ 2 - "‫"هاؤ‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ ‫وتسهيل‬ .‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ "‫"ِلء‬ ‫همزة‬ 3 - "‫"هاؤ‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ ‫وتسهيل‬ .‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫المد‬ ‫مع‬ "‫"ِلء‬ ‫همزة‬ 4 - "‫"هاؤ‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ ‫وتسهيل‬ .‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫المد‬ ‫مع‬ "‫"ِلء‬ ‫همزة‬ 5 - .‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫المد‬ ‫مع‬ "‫"ِلء‬ ‫همزة‬ ‫وتسهيل‬ "‫"هاؤ‬ ‫المنفصل‬ ‫مد‬ 6 - ‫مد‬ .‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫المد‬ ‫مع‬ "‫"ِلء‬ ‫همزة‬ ‫وتسهيل‬ "‫"هاؤ‬ ‫المنفصل‬ ‫العارض‬ ‫ثالثة‬ ‫األوجه‬ ‫جميع‬ ‫عىل‬ ‫تب‬ ‫ى‬ ‫يي‬ ‫ثم‬ ‫المفتوح‬ " ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ َ‫ِين‬‫ق‬ِ‫د‬َٰ َ ‫ص‬ ‫محصلة‬ ‫وتكون‬ " . ‫ي‬ ‫التاىل‬ ‫الجدول‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫كما‬.‫وجها‬ ‫ر‬ ‫عش‬ ‫ثمانية‬ ‫كلها‬‫األوجه‬ ِ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ل‬ ُ ‫ؤ‬ٰٓ َ ‫ه‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ‫ِين‬‫ق‬ِ‫د‬َٰ َ ‫ص‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ ُ ‫ك‬ [ ُ ‫ؤ‬ َٰٓ‫ـ‬‫ه‬ ‫المنفصل‬ ] ِ‫ء‬ ٓ ‫َل‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ‫ميم‬ ‫الجمع‬ ‫العارض‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ 2 ‫إشباع‬ 3 ‫صلة‬ ‫قُص‬ 4 ‫مد‬ 5 ‫إشباع‬ 6 ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 7 ‫مد‬ 8 ‫إشباع‬ 9 ‫صلة‬ ‫قُص‬ 10 ‫مد‬ 11 ‫إشباع‬ 12 ‫مد‬ ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 13 ‫مد‬ 14 ‫إشباع‬ 15 ‫صلة‬ ‫قُص‬ 16 ‫مد‬ 17
  16. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 16 Page 16 of 52 ‫إشباع‬ 18 ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 1 ‫من‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫والهمزتي‬ ‫الجمع‬ ‫وميم‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫مكسور‬ ‫عارض‬ ‫وقع‬ ‫إذا‬ : ‫ا‬ ‫فعىل‬ ، ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬ ‫أل‬ ‫وجه‬ ‫الستة‬ ‫ِلجتماع‬ ‫السابقة‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫والهمزتي‬ ‫الجمع‬ ‫وميم‬ ‫المنفصل‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬ ‫من‬ ‫أوج‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫تأن‬ ‫ه‬ ‫األربعة‬ ‫المكسور‬ ‫العارض‬ ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫والقُص‬ ‫السكون‬ ‫ثالثة‬ "‫تعاىل‬ ‫قوله‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫كما‬ ‫وجها‬ ‫ين‬ ‫ر‬ ‫وعش‬ ‫أربعة‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫وعليه‬، ُ‫ِيم‬‫ه‬َٰ َ‫ر‬ۡ‫ب‬ِ‫إ‬ٰٓ َ ‫ي‬ ‫ود‬ ُ ‫د‬ۡ‫ر‬َ‫م‬ ُ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫غ‬ ٌ ‫اب‬ َ ‫ذ‬ َ ‫ع‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬‫ِي‬‫ت‬‫ا‬َ‫ء‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ِإن‬َ‫و‬ۖ َ ‫ك‬ِ‫ب‬َ‫ر‬ ُ‫ر‬ۡ‫م‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ۡ‫د‬ َ ‫ق‬ ‫ۥ‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ۖ‫ا‬ َ ‫ذ‬َٰ َ ‫ه‬ ۡ‫ن‬ َ ‫ع‬ ۡ ‫ض‬ِ‫ر‬ ۡ ‫ع‬ َ ‫أ‬ " ُ‫ِيم‬‫ه‬َٰ َ‫ر‬ۡ‫ب‬ِ‫إ‬ٰٓ َ ‫ي‬ ۡ‫م‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ۡ‫د‬ َ ‫ق‬ ‫ۥ‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ۖ‫ا‬ َ ‫ذ‬َٰ َ ‫ه‬ ۡ‫ن‬ َ ‫ع‬ ۡ ‫ض‬ِ‫ر‬ ۡ ‫ع‬ َ ‫أ‬ ‫ود‬ ُ ‫د‬ۡ‫ر‬َ‫م‬ ُ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫غ‬ ٌ ‫اب‬ َ ‫ذ‬ َ ‫ع‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬‫ِي‬‫ت‬‫ا‬َ‫ء‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ِإن‬َ‫و‬ۖ َ ‫ك‬ِ‫ب‬َ‫ر‬ ُ‫ر‬ ُ‫ِيم‬‫ه‬َٰ َ‫ر‬ۡ‫ب‬ِ‫إ‬ٰٓ َ ‫ي‬ ُ‫ر‬ۡ‫م‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬‫ِي‬‫ت‬‫ا‬َ‫ء‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ِإن‬َ‫و‬ ‫ود‬ ُ ‫د‬ۡ‫ر‬َ‫م‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫قُص‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 1 ‫مد‬ 2 ‫إشباع‬ 3 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 4 ‫صلة‬ ‫قُص‬ 5 ‫مد‬ 6 ‫إشباع‬ 7 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 8 ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 9 ‫مد‬ 10 ‫إشباع‬ 11 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 12 ‫صلة‬ ‫قُص‬ 13 ‫مد‬ 14 ‫إشباع‬ 15 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 16 ‫مد‬ ‫مد‬ ‫سكون‬ ‫قُص‬ 17
  17. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 17 Page 17 of 52 ‫مد‬ 18 ‫إشباع‬ 19 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 20 ‫صلة‬ ‫ال‬ ‫مع‬ ‫مد‬ ‫قُص‬ 21 ‫مد‬ 22 ‫إشباع‬ 23 ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫قُص‬ 24 ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 2 ‫من‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫والهمزتي‬ ‫الجمع‬ ‫وميم‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫مضموم‬ ‫عارض‬ ‫وقع‬ ‫إذا‬ : ‫ن‬ ‫ر‬ ‫والهمزتي‬ ‫الجمع‬ ‫وميم‬ ‫المنفصل‬ ‫ِلجتماع‬ ‫السابقة‬ ‫الستة‬ ‫األوجه‬ ‫فعىل‬ ، ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬ ‫ومثلهم‬ ‫المحض‬ ‫السكون‬ ‫ثالثة‬ ‫السبعة‬ ‫المضمومر‬ ‫العارض‬ ‫أوجه‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫تأن‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬ ‫من‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫فتكون‬ ‫وعليه‬، ‫الروم‬ ‫مع‬ ‫والقُص‬ ‫باإلشمام‬ ‫كما‬ ‫وجها‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وأربعي‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫اثني‬ ‫تعاىل‬ ‫قوله‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ": ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ر‬ۡ‫م‬ َ ‫أ‬ِ‫ب‬ ِ‫ر‬ۡ‫ح‬َ‫ب‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ي‬ِ ‫ف‬ ‫ي‬ِ‫ر‬ ۡ ‫ج‬ َ ‫ت‬ َ ‫ك‬ ۡ ‫ل‬ ُ ‫ف‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ ِ ‫ۡرض‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ي‬ِ ‫ف‬ ‫ا‬َّ‫م‬ ‫م‬ ُ ‫ك‬ َ ‫ل‬ َ‫ر‬ َّ ‫خ‬َ‫س‬ َ َّ ‫ٱَّلل‬ َّ ‫ن‬ َ ‫أ‬ َ‫ر‬ َ ‫ت‬ ۡ‫م‬ َ ‫ل‬ َ ‫أ‬ ِ‫ح‬َّ‫ر‬ ٞ ‫وف‬ُ‫ء‬َ‫ر‬ َ ‫ل‬ ِ ‫اس‬َّ‫ٱلن‬ِ‫ب‬ َ َّ ‫ٱَّلل‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ ‫ۡرض‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ َ‫ع‬ َ ‫ق‬ َ ‫ت‬ ‫ن‬ َ ‫أ‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫م‬ َّ‫ٱلس‬ ُ ‫ك‬ِ‫س‬ۡ‫م‬ُ‫ي‬َ‫و‬ ٌ‫يم‬ " .............................. :‫ابع‬‫ر‬‫ال‬ ‫التحرير‬ - 4 - :‫الجمع‬ ‫وميم‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫كلمة‬‫اجتماع‬ - :‫تعاىل‬ ‫قوله‬ ‫نحو‬ - " ْ ‫وا‬ ُ ‫ت‬ ۡ ‫أ‬ َ ‫ف‬ ۡ ‫ل‬ ُ ‫ق‬ َ‫ِين‬‫ق‬ِ‫د‬َٰ َ ‫ص‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ ُ ‫ك‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ َ ‫وه‬ ُ ‫ل‬ ۡ ‫ٱت‬ َ ‫ف‬ ِ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ِ‫ب‬ " ‫ألن‬ ،‫أوجه‬ ‫ثمانية‬ ‫لقالون‬ :‫اهرة‬‫ز‬‫ال‬ ‫البدور‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫القاض‬ ‫العالمة‬ ‫قال‬ ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫له‬ ‫وعىل‬ ،‫أربعة‬ ‫ر‬ ‫فتصي‬ ‫ومده‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫وعىل‬ ، ‫والفتح‬ ‫التقليل‬ : ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وجهي‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫له‬ ‫المقروء‬ ‫ولكن‬ ،‫ظاهرة‬ ‫وه‬ ‫ثمانية‬ ‫ر‬ ‫فتصي‬ ‫وصلتها‬ ‫الجمع‬ ‫ميم‬ ‫سكون‬ ‫كل‬ .‫فقط‬ ‫أوجه‬ ‫خمسة‬ ‫الشاطبية‬ ‫طريق‬ 1 - .‫الميم‬ ‫وصلة‬ ‫المنفصل‬ ‫وقُص‬ ،‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫فتح‬ 2 - ‫وسكون‬ ‫المنفصل‬ ‫ومد‬ ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫فتح‬ .‫الميم‬ 3 - .‫الميم‬ ‫وسكون‬ ،‫المنفصل‬ ‫وقُص‬ ،‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫تقليل‬ 4 - ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫تقليل‬ .‫الميم‬ ‫وسكون‬ ،‫المنفصل‬ ‫ومد‬ 5 - ‫المنفصل‬ ‫ومد‬ ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫تقليل‬ ‫الميم‬ ‫صلة‬ ‫مع‬ . ‫أوجه‬ ‫ثالثة‬ ‫والممنوع‬ ،‫ثالثة‬ ‫التقليل‬ ‫وعىل‬ ،‫وجهان‬ ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫فتح‬ ‫عىل‬ ‫يكون‬ ‫هذا‬ ‫وعىل‬
  18. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 18 Page 18 of 52 1 - .‫والسكون‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫الفتح‬ 2 - .‫والصلة‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫الفتح‬ 3 - ‫والصلة‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫التقليل‬ . ‫ا‬‫ر‬‫التو‬ ‫لفظ‬ ‫فيها‬ ‫اجتمع‬ ‫آية‬ ‫كل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫لقالون‬ ‫األوجه‬ ‫هذه‬ ‫وتجري‬ ‫وميم‬ ‫ومنفصل‬ ‫ة‬ .‫التالية‬ ‫اآليات‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وردت‬ ‫وقد‬ ‫جمع‬ 1 . ‫ن‬ َ ‫أ‬ ِ‫ل‬ۡ‫ب‬ َ ‫ق‬ ‫ِن‬‫م‬ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫س‬ ۡ ‫ف‬ َ ‫ن‬ َٰ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ُ ‫يل‬ِ‫ء‬ٰٓ َ‫ر‬ۡ‫س‬ِ‫إ‬ َ‫م‬َّ‫ر‬َ‫ح‬ ‫ا‬َ‫م‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ َ ‫يل‬ِ‫ء‬ٰٓ َ‫ر‬ۡ‫س‬ِ‫إ‬ ‫ى‬ِ‫ن‬َ‫ِب‬‫ل‬ ‫ا‬ ّٗ ‫ل‬ِ‫ح‬ َ ‫ان‬ َ ‫ك‬ ِ‫م‬‫ا‬َ‫ع‬ َّ ‫ٱلط‬ ُّ ‫ل‬ ُ ‫ك‬ َ ‫ل‬َّ‫ز‬ َ ‫ن‬ ُ ‫ت‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ت‬ ۡ ‫أ‬ َ ‫ف‬ ۡ ‫ل‬ ُ ‫ق‬ٓۚ ُ ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ َ‫ِين‬‫ق‬ِ‫د‬َٰ َ ‫ص‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ ُ ‫ك‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ َ ‫وه‬ ُ ‫ل‬ ۡ ‫ٱت‬ َ ‫ف‬ ِ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ِ‫ب‬ ٩٣ ‫آل‬ ‫عمران‬ 2 . ‫ا‬َ‫ن‬ ۡ ‫ل‬َ‫نز‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ِل‬‫ل‬ ْ ‫وا‬ُ‫م‬ َ ‫ل‬ۡ‫س‬ َ ‫أ‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ َ ‫ون‬ُّ‫ي‬ِ‫ب‬َّ‫ٱلن‬ ‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ ُ‫م‬ ُ ‫ك‬ ۡ ‫ح‬ َ ‫ي‬ ٓۚ ٞ‫ور‬ ُ ‫ن‬َ‫و‬ ‫ى‬ ّٗ ‫د‬ ُ ‫ه‬ ‫ا‬َ‫ِيه‬‫ف‬ َ ‫ة‬ ‫ا‬ َ ‫ل‬ َ ‫ف‬ ٓۚ َ‫ء‬‫ا‬َ‫د‬َ‫ه‬ ُ ‫ش‬ ِ‫ه‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ َ ‫ع‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ان‬ َ ‫ك‬َ‫و‬ ِ َّ ‫ٱَّلل‬ ِ ‫ب‬َٰ َ ‫ِت‬‫ك‬ ‫ِن‬‫م‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ظ‬ِ‫ف‬ۡ‫ح‬ُ‫ت‬ۡ‫ٱس‬ ‫ا‬َ‫م‬ِ‫ب‬ ُ‫ار‬َ‫ب‬ۡ‫ح‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ َ ‫ون‬ُّ‫ي‬ِ‫ن‬َٰ َّ ‫ب‬َّ‫ٱلر‬َ‫و‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫اد‬ َ ‫ه‬ ُ‫ر‬ َ ‫ت‬ ۡ ‫ش‬ َ ‫ت‬ ‫ا‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ِ‫ن‬ۡ‫و‬ َ ‫ش‬ ۡ ‫ٱخ‬َ‫و‬ َ ‫اس‬َّ‫ٱلن‬ ْ ‫ا‬ُ‫و‬ َ ‫ش‬ ۡ ‫خ‬ َ ‫ت‬ ُ َّ ‫ٱَّلل‬ َ ‫ل‬َ‫نز‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬ِ‫ب‬ ‫م‬ ُ ‫ك‬ ۡ ‫ح‬ َ ‫ي‬ ۡ‫م‬ َّ ‫ل‬ ‫ن‬َ‫م‬َ‫و‬ ٓۚ‫ا‬ ّٗ ‫يل‬ِ‫ل‬ َ ‫ق‬ ‫ا‬ّٗ‫ن‬َ‫م‬ َ ‫ث‬ ‫ى‬ِ‫ت‬َٰ َ ‫أَـِبي‬ ْ ‫وا‬ َ ‫ون‬ُ‫ر‬ِ‫ف‬َٰ َ ‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫م‬ ُ ‫ه‬ َ ‫ك‬ِ‫ئ‬ٰٓ َ ‫ل‬ْ‫و‬ ُ ‫أ‬ َ ‫ف‬ ٤٤ ‫المائدة‬ 3 . َ‫ِن‬‫م‬ ِ‫ه‬ۡ‫ي‬َ‫د‬َ‫ي‬ َ‫ن‬ ۡ ‫ي‬َ‫ب‬ ‫ا‬َ‫ِم‬‫ل‬ ‫ا‬ ّٗ ‫ق‬ِ‫د‬ َ ‫ص‬ُ‫م‬ َ‫م‬َ‫ي‬ۡ‫ر‬َ‫م‬ ِ‫ن‬ۡ‫ٱب‬ ‫ى‬ َ ‫يس‬ِ‫ع‬ِ‫ب‬ ‫ِم‬‫ه‬ِ‫ر‬َٰ َ ‫اث‬َ‫ء‬ ٰٓ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ‫ا‬َ‫ن‬ۡ‫ي‬ َّ ‫ف‬ َ ‫ق‬َ‫و‬ ُ‫ه‬َٰ َ ‫ن‬ۡ‫ي‬ َ ‫ات‬َ‫ء‬َ‫و‬ِِۖ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ ِ‫إ‬ ۡ ‫ٱل‬ َ‫ِن‬‫م‬ ِ‫ه‬ۡ‫ي‬َ‫د‬َ‫ي‬ َ‫ن‬ ۡ ‫ي‬َ‫ب‬ ‫ا‬َ‫ِم‬‫ل‬ ‫ا‬ ّٗ ‫ق‬ِ‫د‬ َ ‫ص‬ُ‫م‬َ‫و‬ ٞ‫ور‬ ُ ‫ن‬َ‫و‬ ‫ى‬ ّٗ ‫د‬ ُ ‫ه‬ ِ‫ه‬‫ِي‬‫ف‬ َ ‫يل‬ِ‫ج‬‫ن‬ َ‫ين‬ِ‫ق‬َّ‫ت‬ُ‫م‬ ۡ ‫ِل‬‫ل‬ ّٗ ‫ة‬ َ ‫ِظ‬‫ع‬ۡ‫و‬َ‫م‬َ‫و‬ ‫ى‬ ّٗ ‫د‬ ُ ‫ه‬َ‫و‬ ِ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ ٤٦ ‫الما‬ ‫ئدة‬ 4 . ْ ‫وا‬ُ‫ام‬ َ ‫ق‬ َ ‫أ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ۡ‫و‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ق‬ۡ‫و‬ َ ‫ف‬ ‫ِن‬‫م‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ل‬ َ ‫ك‬ َ ‫أ‬ َ ‫ل‬ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ب‬َّ‫ر‬ ‫ِن‬‫م‬ ‫م‬ِ‫ه‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ِ‫إ‬ َ ‫ل‬ِ‫نز‬ ُ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ َ ‫يل‬ِ‫ج‬‫ن‬ِ‫إ‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ َ ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ َ ‫ون‬ ُ ‫ل‬َ‫م‬ۡ‫ع‬َ‫ي‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫ء‬‫ا‬َ‫س‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ ۡ ‫ِن‬‫م‬ ٞ‫ير‬ِ‫ث‬ َ ‫ك‬َ‫و‬ۖ ٞ ‫ة‬َ‫د‬ ِ ‫ص‬َ‫ت‬ ۡ ‫ق‬ُّ‫م‬ ٞ ‫ة‬َّ‫م‬ ُ ‫أ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ ۡ ‫ِن‬‫م‬ ۚ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ل‬ُ‫ج‬ۡ‫ر‬ َ ‫أ‬ ِ ‫ت‬ ۡ ‫ح‬ َ ‫ت‬ ‫ِن‬‫م‬َ‫و‬ ٦٦ ‫المائدة‬ 5 . ْ ‫وا‬ُ‫يم‬ِ‫ق‬ ُ ‫ت‬ َٰ‫ى‬َّ‫ت‬َ‫ح‬ ‫ء‬ۡ‫ى‬ َ ‫ش‬ َٰ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ۡ‫م‬ُ‫ت‬ ۡ‫س‬ َ ‫ل‬ ِ‫ب‬َٰ َ ‫ِت‬‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ َ ‫ل‬ ۡ ‫ه‬ َ ‫أ‬ٰٓ َ ‫ي‬ ۡ ‫ل‬ ُ ‫ق‬ َ ‫ل‬ِ‫نز‬ ُ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ َ ‫يل‬ِ‫ج‬‫ن‬ِ‫إ‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ َ ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ ‫ا‬ َ ‫ل‬ َ ‫ف‬ ۖ‫ا‬ّٗ‫ر‬ ۡ ‫ف‬ ُ ‫ك‬َ‫و‬ ‫ا‬ّٗ‫ن‬َٰ َ ‫ي‬ ۡ ‫غ‬ ُ ‫ط‬ َ ‫ك‬ِ‫ب‬َّ‫ر‬ ‫ِن‬‫م‬ َ ‫ك‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ِ‫إ‬ َ ‫ل‬ِ‫نز‬ ُ ‫أ‬ ‫ا‬َّ‫م‬ ‫م‬ُ‫ه‬ ۡ ‫ِن‬‫م‬ ‫ا‬ّٗ‫ير‬ِ‫ث‬ َ ‫ك‬ َّ ‫ن‬َ‫يد‬ِ‫ز‬َ‫ي‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ۡۗۡ‫م‬ ُ ‫ك‬ِ‫ب‬َّ‫ر‬ ‫ِن‬‫م‬ ‫م‬ ُ ‫ك‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ِ‫إ‬ ۡ‫و‬ َ ‫ق‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ َ ‫س‬ ۡ ‫أ‬ َ ‫ت‬ َ‫ين‬ِ‫ر‬ِ‫ف‬َٰ َ ‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ ِ‫م‬ ٦٨ ‫المائدة‬ 6 . َ ‫ة‬َ‫م‬ ۡ ‫ك‬ِ‫ح‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ َ ‫ب‬َٰ َ ‫ِت‬‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ َ ‫ك‬ُ‫ت‬ۡ‫م‬ َّ ‫ل‬ َ ‫ع‬ ۡ ‫ِإذ‬َ‫و‬ ِ‫ة‬َ‫ـ‬ۡ‫ي‬َ‫ه‬ َ ‫ك‬ ِ‫ن‬‫ي‬ِ‫ٱلط‬ َ‫ِن‬‫م‬ ُ ‫ق‬ ُ ‫ل‬ ۡ ‫خ‬ َ ‫ت‬ ۡ ‫ِإذ‬َ‫و‬ۖ َ ‫يل‬ِ‫ج‬‫ن‬ِ‫إ‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ َ ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬َ‫و‬ ِ‫إ‬ِ‫ب‬ َ ‫ص‬َ‫ر‬ۡ‫ب‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ َ‫ه‬َ‫م‬ ۡ ‫ك‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ل‬‫ٱ‬ ُ ‫ئ‬ِ‫ر‬ۡ‫ب‬ ُ ‫ت‬َ‫و‬ ِۖ‫ي‬ِ ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ ‫ا‬َُۢ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫ط‬ ُ ‫ون‬ ُ ‫ك‬َ‫ت‬ َ ‫ف‬ ‫ا‬َ‫ِيه‬‫ف‬ ُ ‫خ‬ ُ ‫نف‬َ‫ت‬ َ ‫ف‬ ‫ي‬ِ ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ ِ‫ر‬ۡ‫ي‬ َّ ‫ٱلط‬ ۡ ‫ِإذ‬َ‫و‬ ِۖ‫ي‬ِ ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ َ ‫ال‬ َ ‫ق‬ َ ‫ف‬ ِ ‫ت‬َٰ َ ‫ن‬ِ‫ي‬َ‫ب‬ ۡ ‫ٱل‬ِ‫ب‬ ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ت‬ۡ‫ئ‬ِ‫ج‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ َ ‫نك‬ َ ‫ع‬ َ ‫يل‬ِ‫ء‬ٰٓ َ‫ر‬ۡ‫س‬ِ‫إ‬ ‫ى‬ِ‫ن‬َ‫ب‬ ُ ‫ت‬ ۡ ‫ف‬ َ ‫ف‬ َ ‫ك‬ ۡ ‫ِإذ‬َ‫و‬ ِۖ‫ي‬ِ ‫ن‬ ۡ ‫ذ‬ِ‫إ‬ِ‫ب‬ َٰ‫ي‬ َ ‫ت‬ۡ‫و‬َ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫ج‬ِ‫ر‬ ۡ ‫خ‬ ُ ‫ت‬ ٞ‫ين‬ِ‫ب‬ُّ‫م‬ ٞ‫ر‬ۡ‫ح‬ِ‫س‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ َ ‫ذ‬َٰ َ ‫ه‬ ۡ ‫ن‬ِ‫إ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ ۡ ‫ِن‬‫م‬ ْ ‫وا‬ُ‫ر‬ َ ‫ف‬ َ ‫ك‬ ١١٠ ‫المائدة‬
  19. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 19 Page 19 of 52 7 . ُ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬ َّ‫ى‬ِ‫ب‬َّ‫ٱلن‬ َ ‫ول‬ُ‫س‬َّ‫ٱلر‬ َ ‫ون‬ُ‫ع‬ِ‫ب‬ َّ ‫ت‬َ‫ي‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ ‫ي‬ِ ‫ف‬ ۡ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫ِند‬‫ع‬ ‫ا‬ً‫وب‬ُ‫ت‬ ۡ ‫ك‬َ‫م‬ ‫ۥ‬ُ‫ه‬ َ ‫ون‬ُ‫د‬ِ‫ج‬ َ ‫ي‬ ‫ِي‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ َّ‫ي‬ِ‫م‬ ِ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ ُ‫م‬ِ‫ه‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ َ ‫ع‬ ُ‫م‬ِ‫ر‬َ‫ح‬ُ‫ي‬َ‫و‬ ِ ‫ت‬َٰ َ ‫ب‬ِ‫ي‬ َّ ‫ٱلط‬ ُ‫م‬ُ‫ه‬ َ ‫ل‬ ُّ ‫ل‬ِ‫ح‬ُ‫ي‬َ‫و‬ ِ‫ر‬ َ ‫نك‬ُ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ ِ‫ن‬ َ ‫ع‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬َٰ‫ى‬َ‫ه‬ ۡ ‫ن‬َ‫ي‬َ‫و‬ ِ ‫وف‬ُ‫ر‬ۡ‫ع‬َ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ِ‫ب‬ ‫م‬ ُ ‫ه‬ُ‫ر‬ُ‫م‬ ۡ ‫أ‬َ‫ي‬ ِ‫يل‬ِ‫ج‬‫ن‬ِ‫إ‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ َّ ‫ٱل‬ َ ‫ل‬َٰ َ ‫ل‬ ۡ ‫غ‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ٱل‬َ‫و‬ ۡ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫ر‬ ۡ ‫ص‬ِ‫إ‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ ۡ ‫ن‬ َ ‫ع‬ ُ‫ع‬ َ ‫ض‬َ‫ي‬َ‫و‬ َ ‫ث‬ِ‫ئ‬ٰٓ َ ‫ب‬ َ ‫خ‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫وه‬ُ‫ر‬َّ‫ز‬ َ ‫ع‬َ‫و‬ ‫ِۦ‬‫ه‬ِ‫ب‬ ْ ‫وا‬ُ‫ن‬َ‫ام‬َ‫ء‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ َ ‫ف‬ ٓۚ ۡ‫م‬ِ‫ه‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ َ ‫ع‬ ۡ ‫ت‬ َ ‫ان‬ َ ‫ك‬ ‫ى‬ِ‫ت‬ َ ‫ون‬ُ‫ح‬ِ‫ل‬ ۡ ‫ف‬ُ‫م‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫م‬ ُ ‫ه‬ َ ‫ك‬ِ‫ئ‬ٰٓ َ ‫ل‬ْ‫و‬ ُ ‫أ‬ ‫ۥ‬ُ‫ه‬َ‫ع‬َ‫م‬ َ ‫ل‬ِ‫نز‬ ُ ‫أ‬ ‫ِي‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬ َ‫ور‬ُّ‫ٱلن‬ ْ ‫وا‬ُ‫ع‬َ‫ب‬ َّ ‫ٱت‬َ‫و‬ ُ‫وه‬ُ‫ر‬ َ‫ص‬ َ ‫ن‬َ‫و‬ ١٥٧ ‫الأعراف‬ 8 . ِ‫ار‬ َّ ‫ف‬ ُ ‫ك‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ى‬ َ ‫ل‬َ‫ع‬ ُ‫ء‬‫ا‬َّ‫د‬ِ‫ش‬ َ ‫أ‬ ‫ۥ‬ُ‫ه‬َ‫ع‬َ‫م‬ َ‫ِين‬‫ذ‬ َّ ‫ٱل‬َ‫و‬ ِٓۚ َّ ‫ٱَّلل‬ ُ ‫ول‬ُ‫س‬َّ‫ر‬ ٞ ‫د‬َّ‫م‬ َ ‫ح‬ ُّ ‫م‬ ‫ا‬ّٗ‫ع‬ َّ ‫ك‬ُ‫ر‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ َ ‫ت‬ ۖۡ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ن‬ۡ‫ي‬َ‫ب‬ ُ‫ء‬‫ا‬ َ ‫م‬ َ ‫ح‬ُ‫ر‬ َ ‫ِك‬‫ل‬ََٰ ‫ذ‬ ِۚ‫د‬‫و‬ُ‫ج‬ ُّ‫ٱلس‬ ِ‫ر‬ َ ‫ث‬ َ ‫أ‬ ۡ‫ِن‬‫م‬ ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ه‬‫و‬ُ‫ج‬ُ‫و‬ ‫ي‬ِ ‫ف‬ ۡ‫م‬ ُ ‫اه‬َ‫يم‬ِ‫س‬ ۖ‫ا‬ ّٗ ‫ن‬َٰ َ‫و‬ ۡ ‫ض‬ِ‫ر‬َ‫و‬ ِ َّ ‫ٱَّلل‬ َ‫ِن‬‫م‬ ‫ا‬ ّٗ ‫ل‬ ۡ ‫ض‬ َ ‫ف‬ َ ‫ون‬ ُ ‫غ‬َ‫ت‬ۡ‫ب‬َ‫ي‬ ‫ا‬ ّٗ ‫د‬َّ‫ج‬ُ‫س‬ ‫ي‬ِ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ ُ ‫ل‬ َ ‫ث‬َ‫م‬ ِۚ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ .. ٢٩ ‫الفتح‬ 9 . ٰٓ َ‫ر‬ۡ‫س‬ِ‫إ‬ ‫ى‬ِ‫ن‬َ‫ب‬َٰ َ ‫ي‬ َ‫م‬َ‫ي‬ۡ‫ر‬َ‫م‬ ُ‫ن‬ۡ‫ٱب‬ ‫ى‬ َ ‫ِيس‬‫ع‬ َ ‫ال‬ َ ‫ق‬ ۡ ‫ِإذ‬َ‫و‬ َ‫ن‬ ۡ ‫ي‬َ‫ب‬ ‫ا‬َ‫ِم‬‫ل‬ ‫ا‬ ّٗ ‫ق‬ِ‫د‬ َ ‫ص‬ُّ‫م‬ ‫م‬ ُ ‫ك‬ۡ‫ي‬ َ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ َّ ‫ٱَّلل‬ ُ ‫ول‬ُ‫س‬َ‫ر‬ ‫ي‬ِ ‫ن‬ِ‫إ‬ َ ‫يل‬ِ‫ء‬ َ‫ِن‬‫م‬ َّ‫ي‬َ‫د‬َ‫ي‬ ِ ‫ت‬َٰ َ ‫ن‬ِ‫ي‬َ‫ب‬ ۡ ‫ٱل‬ِ‫ب‬ ‫م‬ ُ ‫ه‬َ‫ء‬‫ا‬َ‫ج‬ ‫ا‬َّ‫م‬ َ ‫ل‬ َ ‫ف‬ ۖ ُ‫د‬ َ ‫م‬ ۡ ‫ح‬ َ ‫أ‬ ‫ۥ‬ُ‫ه‬ُ‫م‬ۡ‫ٱس‬ ‫ي‬ِ‫د‬ۡ‫ع‬َ‫ب‬ ُۢ‫ن‬ِ‫م‬ ‫ي‬ ِ ‫ت‬ ۡ ‫أ‬َ‫ي‬ ٖ‫ل‬‫و‬ُ‫س‬َ‫ر‬ِ‫ب‬ ‫ا‬َُۢ‫ر‬ ِ‫ش‬َ‫ب‬ُ‫م‬َ‫و‬ ِ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ ٞ‫ين‬ِ‫ب‬ُّ‫م‬ ٞ‫ر‬ۡ‫ح‬ِ‫س‬ ‫ا‬ َ ‫ذ‬َٰ َ ‫ه‬ ْ ‫وا‬ ُ ‫ال‬ َ ‫ق‬ 6 ‫الصف‬ ‫ي‬ ‫التاىل‬ ‫الجدول‬ ‫ويجمعها‬ : - ْ ‫وا‬ ُ ‫ت‬ ۡ ‫أ‬ َ ‫ف‬ ۡ ‫ل‬ ُ ‫ق‬ َ‫ِين‬‫ق‬ِ‫د‬َٰ َ ‫ص‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ ُ ‫ك‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ َ ‫وه‬ ُ ‫ل‬ ۡ ‫ٱت‬ َ ‫ف‬ ِ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ِ‫ب‬ ِ‫ة‬َٰ‫ى‬َ‫ر‬ۡ‫و‬َّ‫ٱلت‬ِ‫ب‬ ‫ن‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ َ ‫وه‬ ُ ‫ل‬ ۡ ‫ٱت‬ َ ‫ف‬ ۡ‫م‬ُ‫نت‬ ُ ‫ك‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫فتح‬ ‫قُص‬ ‫إسكان‬ 1 ‫البعض‬ ‫ومنعه‬ : ‫صلة‬ 2 ‫مد‬ ‫إسكان‬ 3 ‫صلة‬ 4 ‫البعض‬ ‫ومنعه‬ : ‫اة‬‫ر‬‫التو‬ ‫تقليل‬ ‫قُص‬ ‫إسكان‬ 5 ‫صلة‬ 6 ‫ومنعه‬ : ‫البعض‬ ‫مد‬ ‫إسكان‬ 7 ‫صلة‬ 8 : ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫هللا‬ ‫رحمه‬ ‫ي‬ َ ‫الخليج‬ ‫العالمة‬ ‫وقال‬
  20. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 20 Page 20 of 52 "‫المشكالت‬ ‫"حل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ي‬ َ ‫الخليج‬ ‫الشيخ‬ ‫وقال‬ ‫أوجه‬ ‫خمسة‬ ‫الحرز‬ ‫طريق‬ ‫من‬ ‫والمحرر‬ ‫القُص‬ ‫التقليل‬ ‫وعىل‬ ، ‫بالصلة‬ ‫والمد‬ ‫بالسكون‬ ‫القُص‬ ‫الفتح‬ ‫عىل‬ ‫يمتنع‬ ‫إذ‬ ، ‫فقط‬ ‫بالصلة‬ : ‫بقوله‬ ‫البدري‬ ‫العالمة‬ ‫بيانها‬ ‫مع‬ ‫الجميع‬ ‫نظم‬ ‫وقد‬ ، ‫التو‬ ‫لفظ‬ ‫حيث‬ ‫فصل‬ ِ ‫مد‬ ‫مع‬ ‫رية‬ ‫ج‬ ‫للجميع‬ ‫ميم‬ ‫مع‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫فطي‬ ‫يا‬ ‫ا‬ ‫ـان‬‫ـ‬‫ثم‬ ‫ر‬ ‫بنش‬ ‫ـون‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬ ُ ‫فقال‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫تستبي‬ ‫خمسة‬ ‫ـرز‬ ِ ‫الح‬ ‫ومن‬ ‫فوصل‬ ‫قُصت‬ ‫إن‬ ‫الفتح‬ ‫فعىل‬ ‫سكون‬ ‫مددت‬ ‫إذا‬ ‫وعليه‬ ‫ـان‬‫ـ‬‫وجه‬ ‫والمد‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫وعىل‬ ‫يكون‬ ‫فالسكون‬ ‫تقُص‬ ‫وإن‬ ِ ‫ن‬ ‫و‬ : ‫فقلت‬ ‫وحدها‬ ‫الحرز‬ ‫أوجه‬ ‫نظمت‬ ‫قد‬ ‫فصل‬ ِ ‫مد‬ ‫مع‬ ‫التورية‬ ‫جاءت‬ ‫إن‬ ‫وصل‬ ‫واقُص‬ ‫فافتحا‬ ‫جمع‬ ‫ميم‬ ‫مع‬ ‫ـد‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬ ُ‫فم‬ ‫مسكنا‬ ‫فتحتها‬ ‫وإن‬ ‫تسد‬ ‫وقُص‬ ‫سكنا‬ ‫تقلل‬ ‫وإن‬ ‫وصل‬ ‫سكنها‬ ‫تمد‬ ‫وإن‬ ‫قبل‬ ‫الحرز‬ ‫من‬ ‫خمس‬ ‫ـع‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫تفر‬ 1 ‫األوجه‬ ‫ثالثة‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫تأن‬ ‫المفتوح‬ ‫العارض‬ ‫السابق‬ ‫التحرير‬ ‫مع‬ ‫اجتمع‬ ‫إذا‬ : ‫بالسكون‬ ‫محصلة‬ ‫فستكون‬ ‫وعليها‬ ‫بها‬ ‫يقول‬ ‫لمن‬ ‫الثمانية‬ ‫األوجه‬ ‫عىل‬ ‫المحض‬ ‫األ‬ ‫عىل‬ ‫أو‬ ، ‫وجها‬ ‫ين‬ ‫ر‬ ‫وعش‬ ‫أربعة‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫وتكون‬ ‫حرر‬ ‫لمن‬ ‫الخامسة‬ ‫وجه‬ ‫ثالثة‬ ‫األربعة‬ ‫العارض‬ ‫اوجه‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫تأن‬ ‫المكسور‬ ‫العارض‬ ‫ومع‬ ، ‫وجها‬ ‫ر‬ ‫عش‬ ‫خمسة‬ ‫األوجه‬ ‫الخم‬ ‫أو‬ ‫الثمانية‬ ‫األوجه‬ ‫عىل‬ ‫بالروم‬ ‫والقُص‬ ‫المحض‬ ‫بالسكون‬ ‫محصلة‬ ‫وتكون‬ ‫سة‬ ‫أو‬ ، ‫وجها‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وثالثي‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫اثني‬ ‫األوجه‬ ‫المضموم‬ ‫العارض‬ ‫ومع‬ ، ‫تيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ ‫عىل‬ ‫وجها‬ ‫ين‬ ‫ر‬ ‫عش‬ ‫والقُص‬ ‫باإلشمام‬ ‫ومثلها‬ ‫المحض‬ ‫بالسكون‬ ‫الثالثة‬ ‫للعارض‬ ‫السبعة‬ ‫األوجه‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫تأن‬ ‫وجها‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وخمسي‬ ‫ستة‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫وتكون‬ ‫الخمسة‬ ‫أو‬ ‫الثمانية‬ ‫األوجه‬ ‫عىل‬ ‫بالروم‬ ‫وجها‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫وثالثي‬ ‫خمسة‬ ‫او‬ ، ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫مثله‬ ‫سبق‬ ‫كما‬ ‫جدوِل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وبيانها‬ ، ‫تيب‬ ‫ى‬ ‫الي‬ ‫عىل‬ .‫السابقة‬ ‫ات‬‫ر‬‫التحري‬ ..................... .‫الخامس‬ ‫التحرير‬ 5 - ‫كلمة‬ ‫أوجه‬ ‫تحرير‬ " ۡ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ُ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ " ، " ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ِ‫ب‬ " ‫معه‬ ‫وقع‬ ‫ما‬ ‫مع‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫موضعيه‬ ‫م‬ .‫ا‬ 1 ‫ـ‬ ‫ل‬ ُ ‫ق‬ ُ ‫ك‬ِ‫ل‬ۡ‫م‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ َ‫ِن‬‫م‬ ُ ‫ت‬ۡ‫ر‬ َ ‫ث‬ ۡ ‫ك‬َ‫ت‬ۡ‫ٱس‬ َ ‫ل‬ َ ‫ب‬ۡ‫ي‬ َ ‫غ‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫م‬ َ ‫ل‬ ۡ ‫ع‬ َ ‫أ‬ ُ ‫نت‬ ُ ‫ك‬ ۡ‫و‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ٓۚ ُ َّ ‫ٱَّلل‬ َ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ش‬ ‫ا‬َ‫م‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ًّ‫ر‬ َ ‫ض‬ ‫ا‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ‫ا‬ّٗ‫ع‬ ۡ ‫ف‬ َ ‫ن‬ ‫ى‬ ِ ‫س‬ ۡ ‫ف‬َ‫ِن‬‫ل‬ َ‫ى‬ِ‫ن‬ َّ‫س‬َ‫م‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ ِ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫خ‬ ۡ ‫ٱل‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ۠ ‫ا‬ َ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ُ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ َ ‫ون‬ُ‫ِن‬‫م‬ ۡ ‫ؤ‬ُ‫ي‬ ٖ‫م‬ۡ‫و‬ َ ‫ِق‬‫ل‬ ٞ‫ير‬ِ‫ش‬َ‫ب‬َ‫و‬ ٞ‫ير‬ِ‫ذ‬ َ ‫ن‬ ١٨٨ ‫الأعراف‬ ‫الهمزة‬ ‫بإبدال‬ "‫إن‬ ‫"بالسوء‬ ‫قالون‬ ‫أ‬‫ر‬‫ق‬ ، ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫تسهيلها‬ ‫وعنه‬ ‫خالصة‬ ‫واوا‬ ‫الثانية‬ ‫وال‬ ‫القُص‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بالوجهي‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫أ‬‫ر‬‫وق‬ ‫مد‬ "‫أنا‬ "‫ألف‬ ‫بإثبات‬ "‫إِل‬ ‫"إنا‬ ‫أ‬‫ر‬‫وق‬ ،
  21. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 21 Page 21 of 52 ‫من‬ ‫وجه‬ ‫أي‬ ‫يمتنع‬ ‫وِل‬ ، ‫وقفا‬ ‫وإثباتها‬ ‫وصال‬ ‫وحذفها‬ ‫بجميع‬ ‫الثالثة‬ ‫األحرف‬ ‫جمع‬ ‫اوجهه‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫كالتاىل‬‫وتوضيحها‬ ‫اوجه‬ ‫ثمانية‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫تكون‬ : - 1 . ‫قُص‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وإثبات‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وإبدال‬ ‫المنفصل‬ 2 . . "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وحذف‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وإبدال‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ 3 . ‫القُص‬ ‫مع‬ "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وإثبات‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وتسهيل‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ 4 . . "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وحذف‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وتسهيل‬ ‫المنفصل‬ ‫قُص‬ 5 . ‫المد‬ ‫مع‬ "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وإثبات‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وإبدال‬ ‫المنفصل‬ ‫مد‬ 6 . ‫المنفصل‬ ‫مد‬ . "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وحذف‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وإبدال‬ 7 . ‫المد‬ ‫مع‬ "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وإثبات‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وتسهيل‬ ‫المنفصل‬ ‫مد‬ 8 . . "‫"أنا‬ ‫ألف‬ ‫وحذف‬ "‫"إن‬ ‫همز‬ ‫وتسهيل‬ ‫المنفصل‬ ‫مد‬ . ُ ‫ت‬ۡ‫ر‬ َ ‫ث‬ ۡ ‫ك‬َ‫ت‬ۡ‫ٱس‬ َ ‫ل‬ َ ‫ب‬ۡ‫ي‬ َ ‫غ‬ ۡ ‫ٱل‬ ُ‫م‬ َ ‫ل‬ ۡ ‫ع‬ َ ‫أ‬ ُ ‫نت‬ ُ ‫ك‬ ۡ‫و‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ٓۚ ُ َّ ‫ٱَّلل‬ َ‫ء‬‫ا‬ َ ‫ش‬ ‫ا‬َ‫م‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ‫ا‬ًّ‫ر‬ َ ‫ض‬ ‫ا‬ َ ‫ل‬َ‫و‬ ‫ا‬ّٗ‫ع‬ ۡ ‫ف‬ َ ‫ن‬ ‫ى‬ ِ ‫س‬ ۡ ‫ف‬َ‫ِن‬‫ل‬ ُ ‫ك‬ِ‫ل‬ۡ‫م‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ ‫ل‬ ُ ‫ق‬ َ‫ِن‬‫م‬ َ‫ى‬ِ‫ن‬ َّ‫س‬َ‫م‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ ِ‫ر‬ۡ‫ي‬ َ ‫خ‬ ۡ ‫ٱل‬ َ ‫ون‬ُ‫ِن‬‫م‬ ۡ ‫ؤ‬ُ‫ي‬ ٖ‫م‬ۡ‫و‬ َ ‫ِق‬‫ل‬ ٞ‫ير‬ِ‫ش‬َ‫ب‬َ‫و‬ ٞ‫ير‬ِ‫ذ‬ َ ‫ن‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ۠ ‫ا‬ َ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ۡ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ُ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ ُ ‫ك‬ِ‫ل‬ۡ‫م‬ َ ‫أ‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ ۡ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٓۚ ُ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ۠ ‫ا‬ َ ‫ن‬ َ ‫أ‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫إبدال‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫إثبات‬ 1 ‫حذف‬ 2 ‫تسهيل‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫إثبات‬ 3 ‫حذف‬ 4 ‫مد‬ ‫إبدال‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫إثبات‬ 5 ‫حذف‬ 6 ‫تسهيل‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫إثبات‬ 7 ‫حذف‬ 8 2 ‫ـ‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ۚ‫ى‬ ِ ‫س‬ ۡ ‫ف‬ َ ‫ن‬ ُ ‫ئ‬ِ‫ر‬َ‫ب‬ ُ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ ُۢ ُ‫ة‬َ‫ار‬َّ‫م‬ َ ‫أ‬ َ ‫ل‬ َ ‫س‬ ۡ ‫ف‬َّ‫ٱلن‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ِ‫ب‬ ٞ‫يم‬ِ‫ح‬َّ‫ر‬ ٞ‫ور‬ ُ ‫ف‬ َ ‫غ‬ ‫ي‬ِ ‫ب‬َ‫ر‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ۚ‫ي‬ِ ‫ب‬َ‫ر‬ َ‫م‬ِ‫ح‬َ‫ر‬ ‫ا‬َ‫م‬ ٥٣ ‫يوسف‬ ‫بإبدال‬ "‫إِل‬ ِ‫"بالسوء‬ ‫قالون‬ ‫أ‬‫ر‬‫ق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫إدغامها‬ ‫مع‬ ‫واوا‬ ‫األوىل‬ ‫الهمزة‬ ‫وله‬ ، ‫قبلها‬ ‫الواو‬ ‫هذه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫أوجه‬ ‫ثالثة‬ ‫له‬ ‫فسيكون‬ ‫وعليه‬ ، ‫والقُص‬ ‫المد‬ ‫مع‬ ‫األوىل‬ ‫الهمزة‬ ‫تسهيل‬
  22. ‫بسيوني‬ ‫علي‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫سمير‬ : ‫تأليف‬ / ‫نافع‬ ‫اإلمام‬ ‫بتحريرات‬ ‫والسامع‬ ‫القارئ‬ ‫إعالم‬ 22 Page 22 of 52 ‫ومد‬ ‫قُص‬ ‫من‬ ‫المنفصل‬ ‫المد‬ ‫ي‬ ‫وجه‬ ‫وعليه‬ ، ‫الكلمة‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫التسهيل‬ ‫منها‬ ‫ويمتنع‬ ‫المنفصل‬ ‫مد‬ ‫عىل‬ ‫األوجه‬ ‫محصلة‬ ‫وتكون‬ ، ‫خمسة‬ : ‫ي‬ ‫التاىل‬ ‫الجدول‬ ‫يجمعها‬ ‫اوجه‬ ۚ‫ى‬ ِ ‫س‬ ۡ ‫ف‬ َ ‫ن‬ ُ ‫ئ‬ِ‫ر‬َ‫ب‬ ُ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ ُۢ ُ‫ة‬َ‫ار‬َّ‫م‬ َ ‫أ‬ َ ‫ل‬ َ ‫س‬ ۡ ‫ف‬َّ‫ٱلن‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ٞ‫يم‬ِ‫ح‬َّ‫ر‬ ٞ‫ور‬ ُ ‫ف‬ َ ‫غ‬ ‫ي‬ِ ‫ب‬َ‫ر‬ َّ ‫ن‬ِ‫إ‬ ۚ‫ي‬ِ ‫ب‬َ‫ر‬ َ‫م‬ِ‫ح‬َ‫ر‬ ‫ا‬َ‫م‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ِ‫ب‬ ُ ‫ئ‬ِ‫ر‬َ‫ب‬ ُ ‫أ‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫و‬ ‫ا‬ َّ ‫ل‬ِ‫إ‬ ِ‫ء‬‫و‬ ُّ‫ٱلس‬ِ‫ب‬ ‫األوجه‬ ‫عدد‬ ‫قُص‬ ‫إدغام‬ ‫مع‬ ‫إبدال‬ 1 ‫المد‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ 2 ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ 3 ‫مد‬ ‫إدغام‬ ‫مع‬ ‫إبدال‬ 4 ‫المد‬ ‫مع‬ ‫تسهيل‬ 5 ....................... .‫السادس‬ ‫التحرير‬ 6 - " : ‫آية‬ ‫تحرير‬ َ ‫ة‬َ‫و‬ ۡ ‫ع‬ َ ‫د‬ ُ ‫يب‬ِ‫ج‬ ُ ‫أ‬ َ ‫ون‬ُ‫د‬ ُ ‫ش‬ۡ‫ر‬َ‫ي‬ ۡ‫م‬ُ‫ه‬ َّ ‫ل‬َ‫ع‬ َ ‫ل‬ ‫ي‬ِ‫ب‬ ْ ‫وا‬ُ‫ِن‬‫م‬ ۡ ‫ؤ‬ُ‫ي‬ ۡ ‫ل‬َ‫و‬ ‫ي‬ِ ‫ل‬ ْ ‫وا‬ُ‫يب‬ِ‫ج‬َ‫ت‬ ۡ‫س‬َ‫ي‬ ۡ ‫ل‬ َ ‫ف‬ ِِۖ‫ان‬َ‫ع‬ َ ‫د‬ ‫ا‬ َ ‫ذ‬ِ‫إ‬ ِ‫اع‬َّ‫ٱلد‬ " ‫و‬ ، " ‫"الداع‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫الكلمتي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وحذفها‬ ‫الياء‬ ‫بإثبات‬ ‫هللا‬ ‫رحمه‬ ‫قالون‬ ‫أ‬‫ر‬‫ق‬ ‫أ‬‫ر‬‫وق‬ ، "‫"دعان‬ ‫ال‬ ‫ميم‬ ‫وصلة‬ ‫بسكون‬ ‫عدة‬ ‫بينهم‬ ‫الجمع‬ ‫عىل‬ ‫تب‬ ‫ى‬ ‫يي‬ ‫اآلية‬ ‫اءة‬‫ر‬‫ق‬ ‫فعند‬ ‫وعليه‬ ، ‫جمع‬ : ‫ي‬ ‫وه‬ ‫أوجه‬ - " : ‫اهرة‬‫ز‬‫ال‬ ‫البدور‬ ‫القيم‬ ‫كتابه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫هللا‬ ‫رحمه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫القاض‬ ‫الفتاح‬ ‫عبد‬ ‫الشيخ‬ ‫العالمة‬ ‫قال‬ ِِۖ‫ان‬َ‫ع‬ َ ‫د‬ ‫ا‬ َ ‫ذ‬ِ‫إ‬ ِ‫اع‬َّ‫ٱلد‬ ‫إثباتهما‬ ‫عنه‬ ‫فروى‬ ‫قالون‬ ‫عن‬ ‫اختلف‬ " - ‫ن‬ ‫ر‬ ‫اليائي‬ ‫أي‬ - ‫وص‬ ‫وروى‬ ‫ال‬ ‫ر‬ ‫أكي‬ ‫الحذف‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫بهما‬ ‫مقروء‬ ‫صحيحان‬ ‫والوجهان‬ ، ‫ن‬ ‫ر‬ ‫الحالي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫حذفهما‬ ‫عنه‬ ‫سكون‬ ‫مع‬ ‫الياءين‬ ‫حذف‬ ‫أوجه‬ ‫ستة‬ ‫اآلية‬ ‫هذه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫لقالون‬ ‫أن‬ ‫تعلم‬ ‫أن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫وينبغ‬ ،‫وأشهر‬ ‫المد‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫ألنه‬ ‫إذا‬ ‫ي‬ ‫الداع‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫والتوسط‬ ‫القُص‬ ‫مع‬ ‫الياءين‬ ‫وإثبات‬ ‫وصلتها‬ ‫الميم‬ ‫السكون‬ ‫منهما‬ ‫كل‬‫وعىل‬ ‫المنفصل‬ .‫والصلة‬ ‫و‬ ( ‫تعاىل‬ ‫قوله‬:‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ي‬ َ ‫الخليج‬ ‫العالمة‬ ‫قال‬ ٓۖ ِ ‫ان‬‫ع‬‫د‬ ‫ا‬‫ذ‬ِ‫إ‬ ِ ‫اع‬ َّ ‫ٱلد‬ ‫لقالون‬ ‫فيها‬ ) ‫كل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫وف‬ ، ‫ومدها‬ ‫األوىل‬ ‫قُص‬ ‫مع‬ ‫وإثباتهما‬ ‫حذفهما‬ : ‫ي‬ ‫وه‬ ‫أوجه‬ ‫ستة‬ ‫الحرز‬ ‫من‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫وغي‬ ‫ر‬ ‫النش‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫قالون‬ ‫عن‬ ‫نشيط‬ ‫ي‬ َ ‫أن‬ ‫عن‬ ‫عليه‬ ‫المنصوص‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫وصلة‬ ‫سكون‬ : ‫ي‬ ‫بقوىل‬ ‫نظمتها‬ ‫وقد‬ ‫د‬ ‫يا‬ ‫احذفهما‬ ‫دعان‬ ‫ي‬ ‫الداع‬ ‫عوة‬ *** ‫أثبتهما‬ ‫أو‬ ‫وصل‬ ‫وسكنا‬ ‫ا‬‫ُص‬‫واق‬ ‫فمد‬ ‫إثبات‬ ‫وحال‬ *** ‫ترى‬ ‫الحرز‬ ‫من‬ ٍ ‫ست‬ ‫أول‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬
Anúncio