Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Anúncio
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
الدواجن تحت المجهر
Próximos SlideShares
مزرعة ابقار لانتاج الحليب 300 رأس   عرضمزرعة ابقار لانتاج الحليب 300 رأس عرض
Carregando em ... 3
1 de 43
Anúncio

Mais conteúdo relacionado

Destaque(20)

Similar a الدواجن تحت المجهر(20)

Anúncio

Mais de AbdelRahman Yousef(20)

Anúncio

الدواجن تحت المجهر

  1. ‫بالشرقية‬ ‫التجارية‬ ‫الغرفة‬ ‫اإلدارة‬‫االقتصادية‬ ‫الدواجن‬‫المجهر‬ ‫تحت‬ ‫صناعة‬ ‫إلى‬ ‫والتحول‬ ‫األزمة‬ ‫من‬ ‫النهوض‬ ‫سبل‬ ‫متقدمة‬
  2. 2 : ‫الفهــرس‬ -. ‫مقدمة‬ -‫في‬ ‫التدهور‬ ‫أسباب‬. ‫مصر‬ ‫في‬ ‫الدواجن‬ ‫صناعة‬ -‫الدواجن‬ ‫لصناعة‬ ‫ومقومات‬ ‫نسبية‬ ‫مزايا‬ ‫لمصر‬ ‫هل‬. ‫؟‬ ‫ال‬ ‫أم‬ -‫توصيات‬. ‫الصناعة‬ ‫تطوير‬ ‫وسبل‬ ‫األزمة‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ -. ‫الخاتمة‬ -. ‫المرفقات‬ . ‫الدواجن‬ ‫مزارع‬ ‫في‬ ‫مراعاتها‬ ‫الواجب‬ ‫والبيئية‬ ‫والصحية‬ ‫الفنية‬ ‫االشتراطات‬ . ‫دواجن‬ ‫لمشروع‬ ‫التحضير‬ ‫المرتفعة‬ ‫األسعار‬ ‫على‬ ‫للسيطرة‬ ‫مبتكرة‬ ‫أفكار‬–.‫الشرقية‬ ‫بغرفة‬ ‫االقتصادية‬ ‫اإلدارة‬ ‫إعداد‬ ‫السلعية‬ ‫البورصات‬–.‫الشرقية‬ ‫بغرفة‬ ‫االقتصادية‬ ‫اإلدارة‬ ‫إعداد‬ ‫للدواجن‬ ‫خصوصا‬ ‫استيفائها‬ ‫الواجب‬ ‫والمستندات‬ ‫التصديرية‬ ‫للعملية‬ ‫المهمة‬ ‫الجوانب‬. ‫األعالف‬ ‫صناعة‬ ‫دراسة‬–.‫الشرقية‬ ‫بغرفة‬ ‫االقتصادية‬ ‫اإلدارة‬ ‫إعداد‬ -. ‫والمراجع‬ ‫المصادر‬
  3. 3 ‫الرحيم‬‫الرحمن‬‫هللا‬ ‫بسم‬ ‫و‬‫ال‬ ‫ال‬َ‫ن‬‫و‬ُ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬َّ‫الس‬‫ال‬َ‫ن‬‫و‬ُ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬َّ‫س‬01‫اال‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫و‬َّ‫و‬َ‫َر‬‫ل‬‫ا‬ ‫ال‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ن‬‫ئ‬‫ول‬‫أ‬ )00‫ن‬ ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ن‬َّ‫ن‬‫ال‬ ‫ن‬‫اُل‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬َّ‫ن‬‫ج‬ ‫ن‬‫ِف‬ )01‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ن‬ ‫ن‬ِ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬َّ‫ل‬‫ا‬‫ث‬ ) ‫ني‬‫ن‬‫ل‬َّ‫و‬ َ‫اْل‬01‫ي‬‫ن‬‫و‬‫ن‬‫خ‬ َ‫اْل‬ ‫ن‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ن‬‫ل‬‫ق‬‫و‬ )01ٍِ‫ان‬‫ض‬َ‫ا‬ ٍ‫ر‬‫و‬‫س‬ ‫ى‬‫ل‬‫ع‬ )01‫ني‬‫ن‬‫ل‬‫ن‬‫و‬ُ‫ا‬َ‫ا‬‫ت‬ ُ‫ا‬ََ‫ا‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫اني‬‫ن‬‫ئ‬‫ن‬‫َّك‬‫ت‬ ) 01‫ول‬‫ال‬‫ا‬‫ا‬َّ‫ل‬َ ‫ن‬‫ل‬‫ا‬‫ال‬‫ا‬‫ا‬َ‫ل‬‫ن‬‫و‬ َ ‫ن‬ََ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ل‬‫ع‬ ‫ااع‬‫ا‬‫ا‬‫ط‬‫ي‬ )07ٍ‫ني‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ن‬ َ ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ن‬ ٍََْ‫ا‬‫ا‬‫ا‬َ‫و‬ َ‫ي‬‫ن‬‫ر‬ُ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫و‬‫أ‬‫و‬ ٍ‫او‬‫ا‬ََْ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ن‬‫و‬)01‫َل‬ ) ‫ال‬‫ف‬‫ن‬‫ز‬َ‫ن‬‫ا‬‫ي‬ ‫َل‬‫و‬ ََُ‫ا‬‫ن‬‫ع‬ ‫ال‬‫ع‬َّ‫ل‬‫ص‬‫ي‬01‫ول‬‫و‬َّ‫ا‬ ‫خ‬‫ت‬‫ا‬‫ي‬ َُّ‫ن‬‫ِم‬ ٍَِ‫ن‬َُ‫ف‬‫)و‬11‫ال‬َ‫ا‬‫ت‬َ‫ش‬‫ي‬ َُّ‫ن‬‫ِم‬ ٍَ‫ْي‬‫ط‬ ‫ن‬َ‫َل‬‫و‬ )10) ‫ن‬‫ني‬‫ن‬‫ع‬ ‫ن‬‫ار‬‫ح‬‫و‬11‫ن‬‫ال‬‫ن‬َ‫ك‬‫َر‬‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬‫ؤ‬‫ل‬َ‫ؤ‬ُّ‫ل‬‫ال‬ ‫ن‬‫ُل‬‫ث‬ََْ)11َُ ‫ن‬‫ِب‬ ً‫اء‬‫ز‬‫ج‬ )‫ال‬‫ل‬‫ر‬َ‫ا‬‫ي‬ ‫اا‬‫ُن‬11) ‫العظيم‬‫هللا‬ ‫صدق‬ ‫اآليات‬ ‫الواقعة‬ ‫سورة‬‫من‬01‫إلى‬42
  4. 4 ‫مقدمة‬: ‫صناعة‬ ‫تعد‬‫الدواجن‬‫أهم‬ ‫من‬‫االقتصادية‬ ‫المشاريع‬‫أسباب‬ ‫لعدة‬: ‫االستثمار‬ ‫حجم‬ ‫يصل‬( ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫إلى‬ ‫بها‬42‫جنيه‬ ‫مليار‬ ). ‫يصل‬‫عدد‬‫الدواجن‬ ‫مزارع‬‫ما‬‫بين‬44‫إلى‬01‫مزرعة‬ ‫ألف‬. ‫ل‬‫ل‬‫به‬ ‫لل‬‫ل‬‫يعم‬‫ا‬‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لر‬‫ل‬‫أكث‬4‫لل‬‫ل‬‫عام‬ ‫لون‬‫ل‬‫ملي‬،‫لة‬‫ل‬‫بطريق‬ ‫لا‬‫ل‬‫منه‬ ‫لتفيد‬‫ل‬‫يس‬ ‫لل‬‫ل‬‫األق‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لفهم‬‫ل‬‫نص‬ ‫مباشرة‬ ‫غير‬ ‫بطرق‬ ‫والباقى‬ ‫مباشرة‬‫أسرهم‬ ‫أفراد‬ ‫عدد‬ ‫ويصل‬‫بين‬ ‫ما‬6:8‫مليلون‬ ‫بأ‬ ‫ارتباطها‬ ‫على‬ ‫عالوة‬ ، ‫تقريبا‬ ‫المصري‬ ‫القطر‬ ‫سكان‬ ‫عشر‬ ‫أي‬ ، ‫فرد‬‫مائلة‬ ‫من‬ ‫كثر‬ ‫ومهنة‬ ‫حرفة‬. ‫وظيف‬ ‫إنشاء‬ ‫تكلفة‬ ‫تصل‬‫نحلو‬ ‫اللدواجن‬ ‫صلناعة‬ ‫مجلال‬ ‫فلي‬ ‫جديلدة‬ ‫ة‬210111‫جنيله‬ ‫إللى‬ ‫أخلرل‬ ‫صلناعات‬ ‫فلي‬ ‫تصل‬ ‫بينما‬4210111‫عللى‬ ‫يلدل‬ ‫مملا‬ ، ‫جنيله‬‫مسلاهمتها‬ ‫البطا‬ ‫عالج‬ ‫في‬ ‫الفعالة‬. ‫لة‬ ‫لوفر‬‫ل‬‫ت‬‫لم‬‫ل‬‫اللح‬ ‫لا‬‫ل‬‫وهم‬ ‫لة‬‫ل‬‫الغحائي‬ ‫لات‬‫ل‬‫المنتج‬ ‫لم‬‫ل‬‫أه‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لوعين‬‫ل‬‫ن‬ ‫لواطن‬‫ل‬‫للم‬ ‫لدواجن‬‫ل‬‫ال‬ ‫لناعة‬‫ل‬‫ص‬ ‫والبيض‬‫غنى‬ ‫ال‬ ‫الحين‬، ‫عنهما‬‫الغلحائي‬ ‫المسلتول‬ ‫تحسلن‬ ‫فلي‬ ‫سلاهمت‬ ‫وقلد‬‫حيل‬ ، ‫سجل‬‫اللدواجن‬ ‫لحلوم‬ ‫ملن‬ ‫الفلرد‬ ‫اسلتهالا‬ ‫معلدل‬‫ارتفاعلا‬‫ملن‬202‫تقريبلا‬ ‫جلرام‬ ‫كيللو‬ ‫عام‬0181‫و‬61‫حدود‬ ‫إلى‬ ‫بيضة‬04‫ملن‬ ‫جلرام‬ ‫كيللو‬‫يقلل‬ ‫ال‬ ‫وملا‬ ‫اللدواجن‬ ‫لحلوم‬ ‫عن‬041. ‫تقريبا‬ ‫سنويا‬ ‫بيضة‬ ‫الريفيلة‬ ‫التربية‬ ‫تمثل‬"‫عشلوائي‬ ‫قطلاع‬"42%‫يمثلل‬ ‫بينملا‬ ، ‫اللداجني‬ ‫اإلنتلاج‬ ‫ملن‬ "‫التجاري‬ ‫القطاع‬"52%‫كبيلر‬ ‫ملزارع‬ ( ‫في‬ ‫متمثل‬‫ة‬‫أو‬ ‫تسلمين‬ ‫سلواء‬ ) ‫وصلغيرة‬ . ‫بياض‬ ‫ت‬‫ساعد‬‫الزراعية‬ ‫المشاريع‬‫وتسل‬ ، ‫وكبيلرة‬ ‫فورية‬ ‫تنمية‬ ‫إحدا‬ ‫على‬‫فلي‬ ‫بفعاليلة‬ ‫اهم‬ ‫امتصاص‬. ‫التصنيع‬ ‫نحو‬ ‫الباب‬ ‫وتفتح‬ ، ‫االستيراد‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫وتقلل‬ ، ‫العاملة‬ ‫اليد‬ ‫ولقد‬‫تعاني‬ ‫زالت‬ ‫وما‬ ‫عانت‬‫الدواجن‬ ‫صناعة‬‫من‬‫شديد‬ ‫تدهور‬،‫يتم‬ ‫ولم‬‫إحراز‬‫يحكر‬ ‫تقدم‬‫بعد‬‫معركلة‬ ‫ي‬ ‫لان‬‫ل‬‫ك‬ ‫لد‬‫ل‬‫فق‬ ، ‫لور‬‫ل‬‫الطي‬ ‫لونزا‬‫ل‬‫انفل‬‫لن‬‫ل‬‫مك‬‫لتغالل‬‫ل‬‫اس‬‫لدم‬‫ل‬‫اله‬ ‫لروف‬‫ل‬‫ظ‬‫بب‬ ‫لام‬‫ل‬‫للقي‬‫لاء‬‫ل‬‫ن‬‫ل‬‫ل‬‫عل‬ ‫لد‬‫ل‬‫جدي‬‫للبة‬‫ل‬‫ص‬ ‫أرض‬ ‫ى‬-‫لن‬‫ل‬‫ولك‬ ‫لألسف‬‫يحد‬ ‫لم‬ ‫هحا‬‫اآلن‬ ‫حتى‬-‫اللبالد‬ ‫تشلهدها‬ ‫زاللت‬ ‫وملا‬ ‫شلهدتها‬ ‫التلي‬ ‫االسلتقرار‬ ‫علدم‬ ‫حاللة‬ ‫أدت‬ ‫وقد‬ ‫نسبيا‬‫في‬‫ثورة‬ ‫أعقاب‬42‫يناير‬4100‫إلى‬‫األزمة‬ ‫تعمق‬‫اإلهمال‬ ‫حالة‬ ‫نتيجة‬‫الشديد‬‫المستمرة‬. ‫رأينا‬ ‫وفي‬‫أ‬‫ن‬‫شيء‬ ‫أهم‬‫استمرار‬ ‫على‬ ‫حافظ‬ ‫الحي‬‫إنتاج‬‫الدوا‬‫جن‬‫محليلا‬‫قضلاءا‬ ‫عليهلا‬ ‫القضلاء‬ ‫وعلدم‬ ‫استمرار‬ ‫هو‬ ، ‫مبرما‬‫وجود‬‫وعلدم‬ ،‫الماضلية‬ ‫السلنوات‬ ‫خلالل‬ ‫متفلاوت‬ ‫بشلكل‬ ‫كلان‬ ‫وإن‬ ‫مناسلب‬ ‫طلب‬ ‫حجم‬ ‫االنجحاب‬‫ب‬‫قو‬‫ة‬‫نحو‬‫يعتقد‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫المستورد‬"‫على‬‫الجمارا‬ ‫انخفاض‬ ‫من‬ ‫الرغم‬‫إلى‬4%‫إعفلاء‬ ‫مع‬ ‫فقط‬ ‫ل‬‫ل‬‫العربي‬ ‫لدول‬‫ل‬‫ال‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لتورد‬‫ل‬‫المس‬‫ة‬"‫لف‬‫ل‬‫ص‬" % ‫ر‬‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫حل‬ ‫لود‬‫ل‬‫ويع‬ ،‫لة‬‫ل‬‫طبيع‬‫الم‬‫لتهلا‬‫ل‬‫س‬‫لحي‬‫ل‬‫ال‬ ‫لري‬‫ل‬‫المص‬‫لي‬‫ل‬‫يستس‬ ‫ال‬ ، ‫الخليجية‬ ‫مثل‬ ‫أخرل‬ ‫شعوب‬ ‫عادات‬ ‫بخالف‬ ، ‫كبيرة‬ ‫بدرجة‬ ‫المستورد‬‫حيل‬ ،‫الحيلاة‬ ‫نملط‬ ‫اخلتالف‬ ‫بسبب‬ ‫المستوردة‬ ‫اللحوم‬ ‫على‬ ‫كبير‬ ‫جزء‬ ‫في‬ ‫تعتمد‬. ‫من‬ ‫ويتضح‬‫المرفقة‬ ‫السعرية‬ ‫المقارنة‬‫الـ‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫والبيض‬ ‫الدواجن‬ ‫لسلعتي‬8،‫الماضلية‬ ‫سلنوات‬( ‫لاير‬‫ل‬‫ين‬4116‫لل‬‫ل‬‫إبري‬ :4100)، ‫لة‬‫ل‬‫الرهيب‬ ‫لعرية‬‫ل‬‫الس‬ ‫لات‬‫ل‬‫االرتفاع‬ ‫حجللم‬‫لدت‬‫ل‬‫تع‬ ‫التللي‬‫لام‬‫ل‬‫بع‬ ‫لة‬‫ل‬‫مقارن‬ ‫لوم‬‫ل‬‫الي‬ 4116‫الـ‬411%‫تمت‬ ‫االرتفاعات‬ ‫من‬ ‫األكبر‬ ‫النسبة‬ ‫أن‬ ‫العلم‬ ‫مع‬‫الماضيين‬ ‫العامين‬ ‫خالل‬"‫وبمقارنتهلا‬ ‫ال‬ ‫السلعرية‬ ‫بالزيادات‬‫اللحلوم‬ ‫أن‬ ‫نجلد‬ ، ‫الحملراء‬ ‫اللحلوم‬ ‫عللى‬ ‫طلرأت‬ ‫تلي‬‫ت‬ ‫للم‬ ‫الحملراء‬‫زيادتهلا‬ ‫نسلبة‬ ‫تعلد‬
  5. 5 002%‫تقريبا‬‫الفترة‬ ‫نفس‬ ‫خالل‬،‫بحدود‬ ‫واألسماا‬042%‫التلي‬ ‫األزمة‬ ‫حدة‬ ‫يؤكد‬ ‫مما‬ ، ‫أيضا‬‫أصلابت‬ ‫ال‬ ‫خالل‬ ‫خصوصا‬ ، ‫القطاع‬ ‫هحا‬‫أيضا‬ ‫وباألخص‬ ، ‫الماضيين‬ ‫عامين‬‫الماضيين‬ ‫الشهرين‬ ‫خالل‬ ‫لوق‬‫ل‬‫الس‬ ‫لومتر‬‫ل‬‫ترم‬ : ‫لدر‬‫ل‬‫المص‬ "‫لبوعي‬‫ل‬‫األس‬‫لة‬‫ل‬‫بغرف‬ ‫لادية‬‫ل‬‫االقتص‬ ‫اإلدارة‬ ‫لدد‬‫ل‬‫تع‬ ‫لحي‬‫ل‬‫ال‬ ‫ال‬" ‫شرقية‬ 6 8 10 12 14 16 18 20 2006‫يناير‬ 2007‫يناير‬ 2008‫يناير‬ 2008‫ه‬‫ي‬‫يول‬ 2009‫يناير‬ 2010‫يناير‬ 2011‫يناير‬ 2012‫يناير‬ 2013‫يناير‬ 2013‫ل‬‫ري‬‫اب‬ ‫التاريخ‬ ‫األسعار‬ ‫كيلو‬ 1 ‫بيضاء‬ ‫دواجن‬ ‫بيض‬ ‫كرتونة‬ ‫كبير‬ ‫(أحمر)حجم‬ ‫التاريخ‬ / ‫السعر‬‫يناير‬4116‫يناير‬4115‫يناير‬4118‫يوليه‬4118‫يناير‬4111‫يناير‬4101‫يناير‬4100‫يناير‬4104‫يناير‬4100‫ابريل‬4100 ‫بيضاء‬ ‫دواجن‬0‫كيلو‬687.7511.58.59121212.517 ‫كبير‬ ‫(أحمر)حجم‬ ‫بيض‬ ‫كرتونة‬610121612.5121414.517.517.5 ‫لحل‬‫هلو‬ ‫الدراسلة‬ ‫هلحد‬ ‫حولله‬ ‫تلدور‬ ‫اللحي‬ ‫الرئيسلي‬ ‫فالتسلاؤل‬ ‫ا‬:‫ة‬ ‫اعـو‬ ‫الوهـبص‬ ‫ممنـن‬ ‫كيـ‬ ‫تعبح‬ ‫وكي‬ ‫؟‬ ‫ثرته‬ ‫من‬ ‫الدواجن‬‫مققدمـة‬ ‫ة‬ ‫صـو‬‫؟‬‫وسوف‬‫التاليوة‬ ‫دراسوتاا‬ ‫فود‬ ‫نسوترر‬ ‫إلى‬ ‫أدت‬ ‫التد‬ ‫األسباب‬‫هوه‬ ‫فد‬ ‫لمصر‬ ‫الاسبية‬ ‫المزايا‬ ‫هد‬ ‫وما‬ ، ‫مصر‬ ‫فد‬ ‫الدواجن‬ ‫صااعة‬ ‫تدهفر‬‫الصوااعة‬ ،‫و‬‫و‬ ‫نص‬ ‫ون‬‫و‬‫ث‬‫إ‬، ‫و‬‫و‬‫الش‬ ‫وها‬‫و‬‫ه‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وة‬‫و‬‫اليام‬ ‫ويات‬‫و‬‫التفص‬ ‫وت‬‫و‬‫بر‬ ‫وى‬‫و‬‫ل‬‫وة‬‫و‬‫الدراس‬ ‫وه‬‫و‬‫ه‬ ‫وداد‬‫و‬‫إلع‬ ‫وره‬‫و‬‫د‬ ‫ودة‬‫و‬‫ع‬ ‫وا‬‫و‬‫اتبرا‬ ‫ود‬‫و‬‫وق‬ (‫المقابالت‬‫ميدانيا‬ ‫الشصصية‬‫مزارع‬ ‫أصحاب‬ ‫مع‬–‫األسوا‬ ‫بروت‬ ‫موع‬ ‫الشصصوية‬ ‫المقوابالت‬‫المتصصصوين‬ ‫تهة‬
  6. 6 ‫ور‬‫و‬ ‫البي‬ ‫وب‬‫و‬ ‫ال‬ ‫وات‬‫و‬‫ي‬ ‫بك‬‫أو‬‫وة‬‫و‬‫الزراع‬ ‫وة‬‫و‬‫ي‬ ‫ك‬–‫أراء‬‫و‬‫و‬‫التصص‬ ‫وحاب‬‫و‬‫وأص‬ ‫والميين‬‫و‬‫الر‬ ‫وراء‬‫و‬‫الصب‬‫وادات‬‫و‬‫االتح‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫والغ‬‫فة‬ ‫المصت‬ ‫ر‬-‫األهورا‬ ‫وة‬ ‫ومج‬ ‫الودواجن‬ ‫عوالن‬ ‫وة‬ ‫مج‬ ‫مثل‬ ‫متصصصة‬ ‫مجالت‬‫االقتصواد‬)‫صوين‬ ‫مستص‬ ، ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫من‬‫أهن‬‫والمبا‬ ‫التفصيات‬‫األ‬ ‫من‬ ‫صروج‬ ‫ل‬ ‫درحيا‬ ‫تن‬ ‫التد‬ ‫درات‬‫واع‬ ‫الق‬ ‫هها‬ ‫نيضة‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫والرمل‬ ‫زمة‬ .‫جدا‬ ‫الحيف‬ ‫في‬ ‫القدهبر‬ ‫ب‬ ‫أسب‬‫مصر‬ ‫في‬ ‫الدواجن‬ ‫ة‬ ‫صو‬: ‫أولا‬: ‫وا‬‫و‬‫ع‬ ‫ول‬‫و‬‫قب‬2006‫و‬‫و‬‫ل‬ ،‫ون‬‫و‬‫تك‬ ‫ن‬‫ي‬‫واند‬‫و‬‫ر‬‫واع‬‫و‬ ‫ق‬‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫ودواجن‬‫و‬‫ال‬‫وفس‬‫و‬‫س‬ ، ‫ورس‬‫و‬‫كب‬ ‫واكل‬‫و‬‫مش‬ ‫أ‬‫ورا‬‫و‬‫األم‬ ‫وت‬‫و‬‫بر‬ ، ‫الشائرة‬ ‫المفسمية‬‫حيث‬‫الحيوفاند‬ ‫البوروتين‬ ‫مصوادر‬ ‫أهون‬ ‫أحود‬ ‫تصوبح‬ ‫أ‬ ‫الودواجن‬ ‫صوااعة‬ ‫اعت‬ ‫است‬ ، ‫المصر‬ ‫مفادن‬ ‫ل‬‫التصودير‬ ‫نحوف‬ ‫التحوف‬ ‫وبدأت‬‫كوا‬ ‫ثون‬ ، ‫وي‬ ‫الص‬ ‫دو‬ ‫صصفصوا‬ ، ‫صوارج‬ ‫ل‬‫ظيوفر‬ ‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫وفنزا‬ ‫أنف‬ ‫وباء‬‫وره‬ ‫وال‬ ،‫الصادئوة‬‫مفاجيتو‬ ‫فود‬،‫التبواد‬ ‫ثون‬، ‫المكافحوة‬ ‫فود‬‫صوال‬ ‫صصفصوا‬ ‫األ‬ ‫الرامين‬‫است‬ ‫إلى‬ ‫أدس‬ ‫مما‬ ، ‫صيرين‬‫ي‬‫ا‬‫المر‬. ‫و‬‫المصتصوة‬ ‫األجيوزة‬ ‫تحور‬ ‫عد‬ ‫هف‬ ‫وباء‬ ‫إلى‬ ‫المر‬ ‫تحف‬ ‫وراء‬ ‫الرئيسد‬ ‫السبب‬ ‫لرل‬‫حودو‬ ‫فوفر‬ ‫ورت‬‫و‬‫وانتت‬ ، ‫ور‬‫و‬‫الم‬‫وفيال‬‫و‬‫د‬‫ال‬ ‫وحاب‬‫و‬‫أص‬ ‫إ‬ ‫ول‬‫و‬‫ب‬ ، ‫ورس‬‫و‬‫ألص‬ ‫وة‬‫و‬‫مزرع‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫ودوس‬‫و‬‫الر‬ ‫ورت‬‫و‬‫انتش‬ ‫وى‬‫و‬‫حت‬‫وزارع‬‫و‬‫م‬ ‫انتشوار‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫سواعد‬ ‫مموا‬ ‫إعوداميا‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫مايا‬ ‫تص‬ ‫ل‬ ‫بسرعة‬ ‫المصابة‬ ‫الدواجن‬ ‫ببيع‬ ‫يسارعف‬ ‫كانفا‬ ‫وانتق‬‫من‬ ‫الردوس‬ ‫ا‬‫عود‬ ‫نتيجوة‬ ، ‫وسويفلة‬ ‫يسر‬ ‫بكل‬ ‫يمة‬ ‫الس‬ ‫المزارع‬ ‫إلى‬ ‫المصابة‬ ‫المزارع‬‫بيو‬ ‫ت‬‫أ‬ ‫وا‬‫و‬‫لمم‬ ‫قفاعود‬‫الحيوف‬‫تحصو‬ ‫وفد‬‫و‬‫وج‬ ‫وعود‬ ، ‫ود‬‫و‬‫ب‬ ‫ال‬ ‫واإلاورا‬ ‫وة‬‫و‬‫بي‬ ‫ال‬ ‫الرعايوة‬ ‫ورا‬‫و‬‫وض‬ ،‫وة‬‫و‬‫ففري‬ ‫ياات‬ ‫جاهزة‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫الر‬ ‫مع‬ ،‫أ‬ ‫االحتيواد‬ ‫ووسائل‬ ‫واألما‬ ‫فاألمن‬ ، ‫الفيروس‬ ‫دصف‬ ‫من‬ ‫يماع‬ ‫ال‬ ‫تحصين‬ ‫أ‬‫هون‬ . ‫قاحات‬ ‫وال‬ ‫الحقن‬ ‫من‬ ‫ان‬ ‫واسوتي‬ ‫المور‬ ‫انتشار‬ ‫سرعة‬ ‫فد‬ ‫األو‬ ‫والسبب‬‫فو‬‫و‬ ‫الرشوفائية‬ ‫هوف‬ ‫مصور‬ ‫د‬‫اإلهموا‬‫فود‬ ‫سوفاء‬ ‫ووفار‬‫و‬‫أس‬ ‫وودو‬‫و‬‫ب‬ ‫ووزارع‬‫و‬‫الم‬ ‫وون‬‫و‬‫م‬ ‫وور‬‫و‬‫كبي‬ ‫وودد‬‫و‬‫فر‬ ، ‫وول‬‫و‬‫الاق‬ ‫أو‬ ‫ووة‬‫و‬‫التربي‬، ‫ووفاب‬‫و‬‫أب‬ ‫أو‬، ‫ووة‬‫و‬‫المازلي‬ ‫ووة‬‫و‬‫التربي‬ ‫ووال‬‫و‬‫بص‬ ‫لمتابروة‬ ‫ميوة‬ ‫ع‬ ‫وسوائل‬ ‫أ‬ ‫وجوفد‬ ‫وعود‬ ، ‫لمموا‬ ‫وسوائل‬ ‫اتصواذ‬ ‫بدو‬ ‫والحيفا‬ ‫اإلنسا‬ ‫بين‬ ‫ة‬ ‫والمصال‬ ‫وات‬‫و‬‫ي‬ ‫عم‬‫ول‬‫و‬‫ب‬ ، ‫وات‬‫و‬‫الافاي‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫وتص‬‫و‬‫ال‬ ‫أو‬ ‫وهبح‬‫و‬‫ال‬‫إ‬‫ة‬ ‫وي‬‫و‬‫الفس‬‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وتصدمت‬‫و‬‫اس‬ ‫ود‬‫و‬‫الت‬‫وفر‬‫و‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫وتص‬‫و‬‫ال‬ ‫وى‬‫و‬‫ماتي‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وت‬‫و‬‫كان‬ ‫وازير‬‫و‬‫والصا‬، ‫ورا‬‫و‬‫اإلج‬‫وداميا‬‫و‬‫بإع‬‫و‬‫و‬‫حي‬‫ب‬ ‫ة‬‫ب‬ ‫وا‬‫و‬‫إلقائي‬‫ود‬‫و‬‫الح‬ ‫ور‬‫و‬‫الجي‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫واده‬‫و‬‫صا‬‫أو‬‫وتصدا‬‫و‬‫باس‬ ‫عصا‬‫المركز‬ ‫األمن‬‫مقاوموة‬ ‫فود‬ ‫تسوتصد‬ ‫التد‬‫الو‬ ‫بضورب‬ ‫الشوغب‬‫دجاج‬‫الموفت‬ ‫حتود‬‫فوإ‬ ‫ولمسوا‬ ، ‫يجرول‬ ‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫فنزا‬ ‫انف‬ ‫ا‬ ‫استي‬‫وفنزا‬ ‫أنف‬‫مفقفتوة‬ ‫وة‬ ‫قاب‬ ‫الصاوازير‬‫وجوفد‬ ‫أ‬ ‫بياموا‬ ، ‫الدولوة‬ ‫فود‬‫وفنزا‬ ‫أنف‬ ‫بيووا‬ ‫ليسووت‬ ‫دولووة‬ ‫فوود‬ ‫الصاووازير‬‫ووفنزا‬ ‫أنف‬‫موون‬ ‫كثيوورا‬ ‫أبسووي‬ ‫يووفر‬ ‫ال‬‫ووفنزا‬ ‫األنف‬‫المفسوومية‬‫اعت‬ ‫"اسووت‬ ." ‫المر‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫بالكامل‬ ‫القضاء‬ ‫اندونيسيا‬ ‫هوف‬ ‫األزموة‬ ‫اسوتفحا‬ ‫أسوباب‬ ‫ضمن‬ ‫ومن‬،‫األدويوة‬ ‫اسوتيراد‬ ‫تاتوين‬ ‫عود‬‫ف‬‫اسوتيراد‬ ‫اقوة‬ ‫ب‬ ‫لديو‬ ‫مون‬ ‫كول‬ ،‫يريود‬ ‫موا‬ ‫استيراد‬ ‫يمكا‬‫الجيودة‬ ‫وة‬ ‫الرم‬ ‫ورد‬ ‫ت‬ ‫الرديئوة‬ ‫وة‬ ‫الرم‬ ‫تقوف‬ ‫والقاعودة‬،‫وضو‬ ‫يجوب‬ ‫لوهلك‬‫وة‬ ‫ص‬ ‫ع‬ .‫عامة‬ ‫رية‬ ‫البي‬ ‫لمدوية‬ ‫محددة‬ ‫استيرادية‬ ‫أ‬ ‫وف‬‫و‬‫ه‬ ‫وفدة‬‫و‬‫المفج‬ ‫وفائية‬‫و‬‫الرش‬ ‫ومن‬‫و‬‫ض‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬‫و‬‫و‬‫مح‬‫وريا‬‫و‬‫بتص‬ ‫ودها‬‫و‬‫وح‬ ‫وف‬‫و‬‫تق‬ ‫ودواجن‬‫و‬ ‫ل‬ ‫وع‬‫و‬‫البي‬ ‫الت‬55%‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫اإلنتاج‬‫الد‬‫اجاد‬‫والـ‬ ‫بيع‬ ‫كماافه‬55%‫بالمجازر‬ ‫تهبح‬‫والمفارقة‬ ،‫أ‬‫هود‬ ‫ليسوت‬ ‫المجوازر‬ ‫وجوفد‬ ‫أماكن‬ ‫أماكن‬‫فموثال‬ ، ‫الموزارع‬ ‫كثافة‬‫بيو‬ ‫القواهرة‬‫موزارع‬ ‫بيوا‬ ‫لويا‬ ‫ولكون‬ ‫اوليوة‬ ‫المجوازر‬ ‫مون‬ ‫جودا‬ ‫كبيور‬ ‫عودد‬ ‫ا‬ ‫أما‬ ، ‫دواجن‬‫ف‬ ‫الشرقية‬‫في‬‫و‬ ‫المزارع‬ ‫آال‬ ‫يا‬‫لدييا‬ ‫ليا‬‫محدود‬ ‫عدد‬ ‫سفس‬‫جدا‬‫المجازر‬ ‫من‬.
  7. 7 ‫ني‬ ‫ث‬: ‫عااصر‬ ‫أهن‬ ‫األعال‬ ‫تمثل‬‫فة‬ ‫تك‬‫إ‬‫الصوفراء‬ ‫الوهرة‬ ‫وتمثول‬ ، ‫الودواجن‬ ‫نتواج‬‫والصوفيا‬‫بحودود‬65% ، ‫األعال‬ ‫صااعة‬ ‫من‬‫ال‬ ‫وكوهلك‬‫فوة‬ ‫التك‬ ‫عفامول‬ ‫مون‬ ‫عامول‬ ‫ثواند‬ ‫ترود‬ ‫التود‬ ‫كتاكيوت‬‫أسورار‬ ‫اويدت‬ ‫وقود‬ ، ‫كبيرا‬ ‫سرريا‬ ‫ارتفاعا‬ ‫اإلنتاج‬ ‫زمات‬ ‫مست‬ ‫ا‬ ‫مصت‬‫إلى‬ ‫باإلضافة‬، ‫االسوتيراد‬ ‫عشوفائية‬‫مصور‬ ‫وبمقارنوة‬ ‫أ‬ ‫نجد‬ ‫كالبرازيل‬ ‫بدولة‬‫ليموا‬ ‫مسوتفردة‬ ‫مصور‬ ‫بياموا‬ ‫والصوفيا‬ ‫الصوفراء‬ ‫وهرة‬ ‫ل‬ ‫ماتجوة‬ ‫دولوة‬ ‫البرازيول‬. ‫فإ‬ ‫ولمسا‬‫كل‬‫عمول‬ ‫فرصوة‬ ‫بواب‬ ‫و‬ ‫تغ‬ ‫مسوتفردة‬ ‫فرصة‬‫وتفوتح‬ ‫مصور‬ ‫فود‬‫فرصوة‬‫عمول‬‫الودو‬ ‫أموا‬ ‫المصدرة‬،‫الصحية‬ ‫ظروفيا‬ ‫مررفة‬ ‫وعد‬ ‫استيرادها‬ ‫يتن‬ ‫التد‬ ‫الافعيات‬ ‫عن‬ ‫ناهيك‬. ‫عوا‬ ‫بدايوة‬ ‫موع‬ ‫األجابيوة‬ ‫الرموالت‬ ‫أموا‬ ‫المصر‬ ‫الجاي‬ ‫انصفا‬ ‫أزمة‬ ‫وتسببت‬2053‫تواري‬ ‫حتوى‬ ‫وى‬‫و‬‫إل‬ ‫ت‬ ‫و‬‫و‬‫وص‬ ‫ودود‬‫و‬‫وبح‬ ‫وة‬‫و‬‫الدراس‬ ‫وداد‬‫و‬‫إع‬20%:30%‫وة‬‫و‬‫ف‬ ‫التك‬ ‫ور‬‫و‬‫عااص‬ ‫وا‬‫و‬ ‫مصت‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫ورة‬‫و‬‫كبي‬ ‫وادة‬‫و‬‫زي‬ ‫وى‬‫و‬‫إل‬ ‫المستفردة‬ ‫زمات‬ ‫مست‬ ‫ل‬ ‫صصفصا‬. ‫لث‬ ‫ث‬: ‫فد‬ ‫السفالر‬ ‫أزمة‬ ‫تتسبب‬‫التكاليا‬ ‫زيادة‬، ‫الضوائع‬ ‫الفقوت‬ ‫فوة‬ ‫تك‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫عالوة‬ ، ‫الاقل‬ ‫فة‬ ‫تك‬ ‫صصفصا‬ ، ‫والصااعة‬ ‫ك‬ ‫المستي‬ ‫هف‬ ‫الاياية‬ ‫فد‬ ‫والمتضرر‬ ، ‫لمسرار‬ ‫مترمد‬ ‫برفع‬ ‫تاركا‬ ‫التد‬‫بالكامل‬. ‫ر‬‫ااع‬: ‫أ‬ ‫هف‬ ‫أيضا‬ ‫الصااعة‬ ‫هه‬ ‫تدهفر‬ ‫أسباب‬ ‫بين‬ ‫ومن‬‫السفه‬ ‫آليات‬‫بوين‬ ‫موا‬ ‫دائموة‬ ‫بصوفة‬ ‫تهبهب‬ ‫حالة‬ ‫فد‬ ‫أسرار‬‫تحق‬ ‫مرتفرة‬‫أرباحا‬‫إلوى‬ ‫الودصف‬ ‫مون‬ ‫الافوفر‬ ‫إلوى‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫مما‬ ، ‫صسائر‬ ‫تحق‬ ‫ماصفضة‬ ‫أسرار‬ ‫أو‬ ‫التربيوة‬ ‫مجوا‬ ‫عون‬ ‫والبرود‬ ‫المياة‬ ‫هه‬‫أنيوا‬ ‫الموربين‬ ‫بروت‬ ‫ويقوف‬‫ب‬ ‫البصوت‬ ‫مثول‬ ‫صوااعة‬‫دورة‬ ،‫الضوبي‬ ‫يصسر‬ ‫ودورة‬ ‫يربح‬ ‫إنتاج‬،‫وب‬‫الرشفائية‬ ‫هه‬ ‫سبب‬‫فود‬‫والبيوع‬ ‫التربيوة‬‫المربود‬ ‫حيواة‬ ‫تكوف‬‫مسوتقرة‬ ‫غيور‬ .‫الصسائر‬ ‫كثرة‬ ‫بسبب‬ ‫الصمفد‬ ‫يع‬ ‫يست‬ ‫ال‬ ‫حيث‬ ‫المياة‬ ‫من‬ ‫يصرج‬ ‫ما‬ ‫وكثيرا‬ ،‫صسارة‬ ‫أو‬ ‫مكسب‬ ‫إما‬ ‫فإ‬ ‫الصارج‬ ‫فد‬‫االتحادات‬‫التد‬ ‫هد‬‫موا‬ ‫كول‬ ‫ليوا‬ ‫الحكفموات‬ ‫وتقد‬ ‫الصااعة‬ ‫تحكن‬‫مسواعدة‬ ‫مون‬ ‫بو‬ ‫ت‬ ‫ميمتيا‬ ‫أداء‬ ‫فد‬‫ب‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫قى‬ ‫م‬ ‫فالربء‬ ‫لهلك‬ ،‫فرصة‬‫الدواجن‬‫الميمة‬ ‫الصااعة‬ ‫بيه‬ ‫ايف‬ ‫ل‬ ‫مس‬ ‫خ‬: ‫ك‬ ‫وتي‬‫و‬‫المس‬ ‫وى‬‫و‬‫إل‬ ‫وف‬‫و‬‫الفص‬ ‫وى‬‫و‬‫حت‬ ‫وت‬‫و‬‫الما‬ ‫وين‬‫و‬‫ب‬ ‫وا‬‫و‬‫م‬ ‫اء‬ ‫و‬‫و‬‫الفس‬ ‫ودد‬‫و‬‫تر‬‫وا‬‫و‬‫بم‬‫وادة‬‫و‬‫زي‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وبب‬‫و‬‫يتس‬‫ال‬‫وة‬‫و‬‫ف‬ ‫تك‬‫وة‬‫و‬‫الايائي‬ ‫ل‬‫دجاجة‬‫ك‬ ‫المستي‬ ‫ى‬ ‫ع‬‫حد‬ ‫ك‬ ‫ية‬ ‫الداص‬ ‫التجارة‬ ‫فير‬ ‫ت‬ ‫دور‬ ‫تد‬ ‫ي‬ ‫لهلك‬ ،‫وى‬ ‫ع‬ ‫تسواعد‬ ‫التود‬ ‫الرفامول‬ ‫أهون‬ . ‫اء‬ ‫الفس‬ ‫تردد‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫القضاء‬ : ‫دس‬ ‫س‬ ‫وادوه‬‫و‬‫الص‬ ‫واليب‬‫و‬‫أس‬ ‫ح‬ ‫و‬‫و‬‫تص‬ ‫ال‬ ‫إذ‬ ، ‫وة‬‫و‬‫المتهبهب‬ ‫وااعة‬‫و‬‫الص‬ ‫وه‬‫و‬‫ه‬ ‫وب‬‫و‬‫لجفان‬ ‫وة‬‫و‬‫المتفيم‬ ‫وة‬‫و‬‫ي‬ ‫التمفي‬ ‫وة‬‫و‬‫الجي‬ ‫واد‬‫و‬‫افتق‬ ‫وا‬‫و‬‫مم‬ ‫ودال‬‫و‬‫ب‬ ‫وة‬‫و‬‫مرون‬ ‫ور‬‫و‬‫أكث‬ ‫وائل‬‫و‬‫وس‬ ‫ون‬‫و‬‫ع‬ ‫وث‬‫و‬‫البح‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫ود‬‫و‬‫والب‬ ، ‫وااعة‬‫و‬‫الص‬ ‫وه‬‫و‬‫ه‬ ‫ول‬‫و‬‫تمفي‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وة‬‫و‬‫يدي‬ ‫التق‬ ‫واعد‬‫و‬‫اإلجتم‬ ‫المزار‬ ‫أصحاب‬ ‫يسمفن‬. ‫اإلجتماعد‬ ‫الصادوه‬ ‫وليا‬ " ‫الرهاب‬ ‫صادوه‬ " ‫بـ‬ ‫ع‬ : ‫اع‬ ‫س‬ ‫يودصل‬ ‫المستفرد‬ ‫الدجاج‬00%‫دجواج‬ ‫أنو‬ ‫ود‬ ‫ع‬ ‫بيرو‬ ‫ويوتن‬ ‫وتربئتو‬ ‫تكييسو‬ ‫ويرواد‬ ‫مصور‬ ‫مجوازر‬ ‫مون‬ ‫د‬ ‫مح‬‫يباع‬ ‫كا‬ ‫فإذا‬‫بوـ‬ ‫المجمروات‬ ‫فود‬ ‫المستفرد‬50‫بـوـ‬ ‫فيبواع‬ ‫جاييوات‬56‫و‬ ‫ع‬ ‫وف‬ ‫كي‬ ‫ل‬ ‫جاييوا‬‫ى‬‫اعتبوار‬ ‫د‬ ‫ب‬. : ‫مو‬ ‫ث‬ ‫ول‬‫و‬‫نق‬ ‫وات‬‫و‬‫ي‬ ‫عم‬‫دو‬ ‫وتن‬‫و‬‫ت‬ ‫وت‬‫و‬‫كان‬ ‫ول‬‫و‬‫المص‬ ‫وزين‬‫و‬‫وتص‬‫واع‬‫و‬‫إتب‬‫وتفرد‬‫و‬‫المس‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫وت‬‫و‬‫تم‬ ‫وث‬‫و‬‫حي‬ ‫وة‬‫و‬‫مي‬ ‫الر‬ ‫ود‬‫و‬‫القفاع‬‫و‬‫و‬‫إل‬‫ى‬ ‫أصحاب‬‫فد‬ ‫الدقة‬ ‫وعد‬ ‫المزارع‬‫إجراء‬‫نفس‬ ‫التحصين‬،‫كودا‬ ‫م‬ ‫التحصوين‬ ‫فود‬ ‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫مون‬ ‫عودد‬ ‫نسويا‬ ‫ال‬ ‫وين‬‫و‬‫التحص‬ ‫أ‬‫وبة‬‫و‬‫باس‬ ‫وائر‬‫و‬ ‫ال‬ ‫ود‬‫و‬‫يحم‬500%‫و‬‫و‬‫حت‬‫ى‬‫واعد‬‫و‬‫الما‬ ‫واز‬‫و‬‫الجي‬ ‫وفة‬‫و‬‫ق‬ ‫وب‬‫و‬‫حس‬ ‫وك‬‫و‬‫وذل‬ ‫واب‬‫و‬‫المص‬ ‫ور‬‫و‬‫غي‬
  8. 5 ‫نفس‬ ‫ائر‬ ‫ل‬،‫وا‬‫مروين‬ ‫لحود‬ ‫هبفديوا‬ ‫حالوة‬ ‫بالتحصوين‬ ‫والتدصل‬ ‫اير‬ ‫كل‬ ‫المااعة‬ ‫قياس‬ ‫فب‬ ‫لم‬،‫األموا‬ ‫مزرعة‬ ‫ل‬ ‫الحيف‬‫وإتباع‬‫فب‬ ‫أس‬‫ين‬ ‫الس‬ ‫يير‬ ‫الت‬. ‫لمصر‬ ‫هل‬‫نسبية‬ ‫مزام‬‫ت‬ ‫ومقبم‬‫الدواجن‬ ‫ة‬ ‫لعو‬‫لا‬ ‫أم‬‫؟‬ ‫ه‬ ‫الدواجن‬‫د‬‫لمدة‬ ‫ذاتد‬ ‫اكتفاء‬ ‫تحقي‬ ‫اع‬ ‫است‬ ‫اله‬ ‫الفحيد‬ ‫اع‬ ‫الق‬55‫بد‬ ‫ساة‬‫من‬ ‫ءا‬5000‫وحتو‬‫ى‬2006‫عوا‬ ‫اإلصابة‬‫فنزا‬ ‫نف‬ ‫ب‬‫ال‬‫و‬ ،‫يفر‬‫أ‬ ‫يرتبر‬ ‫البرت‬‫تم‬ ‫ال‬ ‫مصر‬‫ت‬‫اللدواجن‬ ‫صلناعة‬ ‫مقوملات‬ ‫للا‬‫أل‬‫الصوااعة‬ ‫هوه‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫تقف‬‫هما‬ ‫أساسين‬: 1-‫الدواجن‬ ‫ساللة‬. 2-‫التغذية‬. o‫هذين‬‫األمرين‬‫الخارج‬ ‫من‬ ‫استيرادهما‬ ‫يتم‬،‫ف‬‫الوراثية‬ ‫الهندسة‬‫تلك‬ ‫في‬ ‫المتطورة‬ ‫العلوم‬ ‫من‬ ‫سواء‬ ‫البلدان‬‫أورو‬‫با‬‫أو‬‫أمريكا‬‫توجكد‬ ‫حيث‬ ، ‫البرازيل‬ ‫أو‬‫الكدواجن‬ ‫ة‬ ‫نكنا‬ ‫تكنولوجيكا‬‫وهكي‬ .‫منر‬ ‫في‬ ‫متوافرة‬ ‫غير‬ o‫هي‬ ‫التغحية‬ ‫مكونات‬ ‫أهم‬( :‫النفراء‬ ‫الذرة‬،‫النويا‬‫و‬ )‫في‬ ‫الية‬ ‫نسبة‬ ‫ويمثالن‬ ‫يستوردان‬ ‫كمين‬‫ك‬‫التس‬ ‫كة‬‫ك‬‫فرخ‬ ‫كة‬‫ك‬‫تكلف‬‫أو‬‫كا‬‫ك‬‫غيره‬‫ول‬ ،‫كر‬‫ك‬‫نن‬ ‫كوفير‬‫ك‬‫ت‬‫كال‬‫ك‬ ‫األ‬‫ف‬ ‫كا‬‫ك‬‫محلي‬ ‫كة‬‫ك‬‫والتغذي‬‫ي‬‫كاج‬‫ك‬‫حت‬‫ك‬‫ك‬‫إل‬ ‫م‬ ‫وتل‬ ‫ارض‬‫في‬ ‫شكلة‬‫إجراءات‬‫لياكا‬ ‫الحنكول‬‫إذا‬‫وجكدت‬‫وإذا‬‫لكي‬ ‫الحنكول‬ ‫تكم‬‫أراض‬ ‫الية‬ ‫والتقاو‬ ‫المياه‬ ‫لاا‬ ‫تتوافر‬ ‫فال‬ ‫تاا‬ ‫لزرا‬‫اإلنتاجية‬‫الاجن‬ ‫من‬. : ‫الدواجن‬ ‫بصناعة‬ ‫للتوسع‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ‫مزايا‬ ‫الفيروس‬‫يصب‬ ‫لن‬‫من‬ ‫كثيرا‬‫تكافلف‬ ‫تستصد‬ ‫التد‬ ‫الكبيرة‬ ‫المزارع‬‫فد‬ ‫فرة‬ ‫مت‬ ‫جيات‬‫الودواجن‬ ‫تربيوة‬، ‫ف‬‫أ‬ ‫من‬ ‫بالرغن‬‫الغالبة‬ ‫هد‬ ‫الرشفائية‬‫البرت‬ ‫أ‬ ‫إال‬ ،‫تز‬ ‫ي‬‫بي‬ ‫بت‬‫فود‬ ‫الحديثة‬ ‫واألساليب‬ ‫التكافلفجيا‬ ، ‫التربيووة‬‫عوود‬ ‫نتيجووة‬ ‫جوواءت‬ ‫الروودوس‬ ‫ولكوون‬‫بيوو‬ ‫ت‬‫الحيووف‬ ‫األمووا‬ ‫وسووائل‬‫بالوودصف‬ ‫والسووماب‬ ، . ‫المزرعة‬ ‫إلى‬ ‫عائ‬ ‫بدو‬ ‫والصروج‬ ‫ب‬ ‫مصر‬ ‫تتمتع‬‫كف‬ ‫فجفد‬‫فاية‬ ‫ادر‬‫ذات‬‫عالية‬ ‫مياية‬ ‫صبرات‬–. ‫ة‬ ‫دفي‬ ‫سافات‬ ‫مدار‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫اكتسبتيا‬ . ‫بريد‬ ‫لحد‬ ‫ومالئن‬ ، ‫جيد‬ ‫دقا‬ ‫زمات‬ ‫مست‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫جمركد‬ ‫إعفاء‬‫اإلنتاج‬. . ‫ة‬ ‫الرام‬ ‫اليد‬ ‫كثيفة‬ ‫الصااعات‬ ‫لتشجيع‬ ‫يتج‬ ، ‫جيد‬ ‫استثمار‬ ‫مااخ‬ ‫وجفد‬ ‫األحمر‬ ‫حن‬ ‫ال‬ ‫ف‬ ‫كي‬‫ي‬‫من‬ ‫صه‬6:7‫ف‬ ‫كي‬ ‫أما‬ ، ‫أعال‬ ‫ف‬ ‫كي‬‫ل‬‫ا‬ ‫فيك‬ ‫الدواجن‬ ‫حن‬5.5‫ف‬ ‫كي‬. ‫ا‬ ‫ع‬
  9. 0 ‫بد‬ ‫ال‬ ‫التحفيل‬ ‫مرامل‬5.6‫من‬ ‫بدال‬2.3‫ا‬ ‫فد‬. ‫لمااية‬ ‫وت‬‫و‬‫نس‬ ‫ال‬ ‫والد‬‫و‬‫وبالت‬ ، ‫الصضوراء‬ ‫وال‬‫و‬‫لمع‬ ‫وا‬‫و‬‫لحاجاتي‬ ‫وراء‬‫و‬‫الحم‬ ‫حوف‬ ‫ال‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وع‬‫و‬‫التفس‬ ‫يع‬ ‫نسوت‬ ‫ال‬‫و‬‫و‬‫تحقي‬ ‫يع‬ ، ‫فوة‬ ‫تك‬ ‫وأقول‬ ‫إمكانيوة‬ ‫أكثور‬ ‫الصوفراء‬ ‫الوهرة‬ ‫فود‬ ‫التفسع‬ ‫أ‬ ‫بياما‬ ، ‫مايا‬ ‫الهاتد‬ ‫االكتفاء‬‫باإلضوافة‬‫إ‬‫لوى‬ ‫ال‬ ‫االحتياج‬ ‫انصفا‬‫مائ‬‫انصفوا‬ ‫وعمفموا‬ ‫بالبرسين‬ ‫مقارنة‬ ‫الهرة‬ ‫لزراعة‬ ‫د‬‫حوف‬ ‫ل‬ ‫الموائد‬ ‫االسوتيال‬ . ‫الحمراء‬ ‫حف‬ ‫بال‬ ‫مقارنة‬ ‫الدواجن‬ ‫ودثت‬‫و‬‫ح‬‫وفرات‬‫و‬ ‫ت‬‫وة‬‫و‬‫إيجابي‬‫وا‬‫و‬‫ع‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ( ‫ودواجن‬‫و‬‫ال‬ ‫ور‬‫و‬‫عم‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬5075‫ودورة‬‫و‬‫ال‬ ‫ور‬‫و‬‫عم‬ ‫وا‬‫و‬‫ك‬56‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وا‬‫و‬‫أم‬ ‫وف‬‫و‬‫ي‬ 2005‫فقد‬‫الدورة‬ ‫عمر‬ ‫أصبح‬36‫يف‬). ‫تحتاج‬ ‫ال‬ ‫الدواجن‬‫إلى‬. ‫كبيرة‬ ‫مساحات‬ ‫ي‬‫سواللة‬ ‫ترود‬ ‫و‬ ، ‫وفير‬ ‫والت‬ ‫تحسوين‬ ‫ل‬ ‫الالزموة‬ ‫البحوف‬ ‫برمل‬ ‫الحيفا‬ ‫بحف‬ ‫مريد‬ ‫قف‬‫ده‬ (4)‫و‬‫هود‬ . ‫الحيفا‬ ‫بحف‬ ‫مريد‬ ‫من‬ ‫محساة‬ ‫مبتكرة‬ ، ‫البيفت‬ ‫فد‬ ‫الماتشرة‬ ‫د‬ ‫الب‬ ‫المحاصي‬‫ل‬‫استصدامات‬ ‫حاليا‬ ‫تشيد‬ ‫الغهائية‬ ‫الزراعية‬‫أصر‬‫س‬‫مون‬ ‫االيثوانف‬ ‫الحيف‬ ‫الفقفد‬ ‫مقدمتيا‬ ‫فد‬ ‫و‬ ‫الصوفراء‬ ‫الهرة‬‫القموح‬ ‫ود‬ ‫ع‬ ‫تجوارب‬ ‫هاوا‬‫مريكوا‬ ‫ب‬‫بسوبب‬ ‫وغيرهموا‬ ‫بالبرازيول‬ ‫السوكر‬ ‫قصوب‬ ‫ومون‬ ‫البترو‬ ‫برميل‬ ‫سرر‬ ‫ارتفاع‬‫وأصبحت‬‫ع‬ ‫الماافسة‬‫ى‬‫أادها‬‫غهاء‬ ‫بين‬‫اإلنسا‬‫المركبوات‬ ‫وغوهاء‬‫مموا‬ .‫الزراعية‬ ‫المحاصيل‬ ‫أسرار‬ ‫برفع‬ ‫ثر‬ ‫ي‬ ‫سف‬ ‫اسوتثمارات‬ ‫حجون‬ ‫وي‬ ‫تق‬ ‫أو‬ ‫الصوااعة‬ ‫وك‬ ‫ت‬ ‫مون‬ ‫صوروج‬ ‫ل‬ ‫أوروبيوا‬ ‫تفجيوا‬ ‫هاا‬‫وماليوة‬ ‫بيئيوة‬ ‫ألسوباب‬ ‫يا‬ ‫متقدموة‬ ‫دواجون‬ ‫صوااعة‬ ‫وك‬ ‫تم‬ ‫التود‬ ‫الودو‬ ‫أموا‬ ‫فرصوة‬ ‫يرود‬ ‫مموا‬ ‫باالستيراد‬ ‫احتياجاتيا‬ ‫لتستكمل‬ ‫حاليا‬ ‫أوروبا‬ ‫إلى‬ ‫التصدير‬ ‫فد‬ ‫مصر‬ ‫ومايا‬. ‫إبريل‬ ‫فد‬2053‫المصرية‬ ‫المزارع‬ ‫أحد‬ ‫اعت‬ ‫است‬´" ‫الدواجن‬ ‫لجدود‬ ‫الكاانة‬ ‫اركة‬‫اويادة‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫الحصف‬ ‫ري‬ ‫البي‬ ‫الصدمات‬ ‫هيئة‬ ‫من‬‫مورة‬ ‫ألو‬ ‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫فنزا‬ ‫أنف‬ ‫مر‬ ‫من‬ ‫فها‬ ‫بص‬ ‫ة‬‫ظيوفر‬ ‫ماوه‬‫ف‬ ‫فود‬‫برايور‬2006 ‫المتفافو‬ ،‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫وفنزا‬ ‫انف‬ ‫مون‬ ‫الصاليوة‬ ‫الماشوات‬ ‫اعتمواد‬ ‫لبرنوام‬ ‫دبقا‬ ،‫الشرود‬ ‫جميع‬ ‫الشركة‬ ‫،واستففت‬ ‫وتردادا‬‫و‬‫اس‬ ،‫وة‬‫و‬‫الحيفاني‬ ‫وحة‬‫و‬‫ص‬ ‫ل‬ ‫وة‬‫و‬‫الرالمي‬ ‫وة‬‫و‬‫الماتم‬ ‫ورود‬‫و‬‫ا‬ ‫وع‬‫و‬‫م‬‫واد‬‫و‬‫العتم‬‫وال‬ ‫وا‬‫و‬‫دولي‬ ‫وة‬‫و‬‫المزرع‬‫ودير‬‫و‬‫بتص‬ ‫وا‬‫و‬‫لي‬ ‫وماب‬‫و‬‫س‬ ‫ماتج‬‫صارج‬ ‫ل‬ ‫اتيا‬‫وقامت‬ ،‫الييئة‬‫ب‬‫بي‬ ‫ت‬‫ال‬، ‫برنام‬،‫الماضد‬ ‫يااير‬ ‫ماه‬‫كإجراء‬‫ماشوات‬ ‫ل‬ ‫سماب‬ ‫ل‬ ، ‫تمييد‬ ‫صارج‬ ‫ل‬ ‫الدواجن‬ ‫بتصدير‬.
  10. 50 ‫الخروج‬ ‫ت‬ ‫تبصي‬: ‫ة‬ ‫العو‬ ‫تطبمر‬ ‫وسبل‬ ‫الأزمة‬ ‫من‬ ‫الطيور‬ ‫انفلونزا‬ ‫مرض‬ ‫محاربة‬: 5-‫إتباع‬ ‫يجب‬‫قفاعد‬‫األما‬‫فبة‬ ‫الم‬ ‫الحيف‬‫ل‬‫مر‬ ‫ل‬ ‫الترر‬ ‫رد‬‫بدال‬ ،‫محاولوة‬ ‫ثون‬ ‫المور‬ ‫انتتوار‬ ‫مون‬ ‫و‬‫و‬‫مكافحت‬‫ف‬ ، ‫والج‬‫و‬‫الر‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫ور‬‫و‬‫صي‬ ‫وة‬‫و‬‫فالفقاي‬‫ود‬‫و‬‫ح‬‫وباب‬‫و‬‫أس‬‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وتمرارية‬‫و‬‫االس‬ ‫ود‬‫و‬‫ع‬ ‫وة‬‫و‬‫ثاني‬ ‫ورة‬‫و‬‫م‬ ‫ور‬‫و‬‫الم‬ ‫وفر‬‫و‬‫ظي‬ ‫أو‬ ‫أصتفود‬ ‫قود‬ ‫المور‬ ‫أ‬ ‫الموربين‬ ‫مون‬ ‫ظاا‬ ‫التحصين‬‫عالجو‬ ‫تون‬‫تسوبب‬ ‫كموا‬ ،‫فود‬ ‫الموربين‬ ‫بروت‬ ‫إهموا‬ ‫لي‬ ‫المجاورة‬ ‫تزمة‬ ‫الم‬ ‫المزارع‬ ‫أصحاب‬ ‫لد‬ ‫المر‬ ‫حدو‬ ‫فد‬ ‫مزارعين‬‫ن‬. 2-‫أ‬ ‫ضرورة‬‫تحوت‬ ‫التحصوين‬ ‫يتن‬‫إاورا‬‫عود‬ ‫مون‬ ‫كود‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫الودواجن‬ ‫اتحواد‬ ‫مون‬ ‫وماودوبين‬ ‫ور‬ ‫البي‬ ‫وب‬ ‫ال‬ ‫المزارع‬ ‫ألصحاب‬ ‫وبير‬ ‫قاب‬ ‫ال‬ ‫تسرب‬. 3-‫تربية‬ ‫ل‬ ‫جيدة‬ ‫سالالت‬ ‫انتقاء‬‫فد‬‫المفجفدة‬ ‫السالالت‬ ‫أل‬ ‫مصر‬‫فد‬‫أمرا‬ ‫بردة‬ ‫مصابة‬ ‫مصر‬. 4-‫وجفد‬ ‫ضرورة‬‫ال‬ ‫مجازر‬ ‫لدياا‬ ‫كانت‬ ‫ولف‬ ‫الصااعة‬ ‫ك‬ ‫لت‬ ‫مجازر‬‫هوه‬ ‫فود‬ ‫بيوا‬ ‫االسوتفادة‬ ‫مكن‬‫األزموة‬‫بوهبح‬ ‫ذلوك‬ ‫برود‬ ‫لبيريا‬ ‫الثالجات‬ ‫فد‬ ‫بيا‬ ‫واالحتفاظ‬ ‫رية‬ ‫البي‬ ‫شرود‬ ‫ل‬ ‫ووفقا‬ ‫وصحيا‬ ‫دبيا‬ ‫ين‬ ‫الس‬،‫ولكون‬‫إنشواءها‬ . ‫جدا‬ ‫ا‬ ‫مك‬ 5-‫بالمد‬ ‫المازلية‬ ‫يفر‬ ‫ال‬ ‫تربية‬ ‫ماع‬. ‫بالمجا‬ ‫الريفية‬ ‫يفر‬ ‫ال‬ ‫وتحصين‬ 6-‫تكثيا‬ ‫ضرورة‬‫ال‬ ‫يفر‬ ‫ال‬ ‫بيع‬ ‫محالت‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫الرقابة‬‫حية‬. 7-.‫المزرعة‬ ‫عن‬ ‫متر‬ ‫ف‬ ‫كي‬ ‫عن‬ ‫تقل‬ ‫ال‬ ‫مسافة‬ ‫البيت‬ ‫مزارع‬ ‫تبرد‬ ‫أ‬ ‫ضرورة‬ 5-‫وجفد‬ ‫ضرورة‬‫فود‬ ‫تضوارب‬ ‫وهاوا‬ ‫فمات‬ ‫مر‬ ‫قاعدة‬‫األرقوا‬‫حصور‬ ‫وعود‬‫ة‬ ‫ألنشو‬‫وقائموة‬ ‫تابروة‬ ‫كثيورة‬ ‫الدواجن‬ ‫د‬ ‫ع‬. 0-‫إتباع‬‫األ‬‫ساليب‬‫ال‬‫ميوة‬ ‫ر‬‫ال‬‫حديثوة‬‫فود‬،‫لتربيتيوا‬ ‫الماتجوة‬ ‫السوالالت‬ ‫واصتيوار‬ ‫والتغهيوة‬ ‫التربيوة‬‫ففود‬‫ا‬‫لتسومين‬ ‫وة‬‫و‬‫مصصص‬ ‫سوالالت‬ ‫هاوا‬‫فود‬‫ود‬‫و‬‫ومر‬ ‫وراثيوة‬ ‫أوزا‬ ‫ون‬‫و‬‫ح‬ ‫ال‬‫غوهائد‬‫وت‬‫و‬‫وق‬ ‫أقول‬ ‫وى‬‫و‬‫ف‬ ‫قياسوية‬ ‫وأوزا‬ ،‫والد‬‫و‬‫ع‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫حيث‬2‫وربع‬ ‫ف‬ ‫كي‬‫فد‬36‫فراغ‬ ‫من‬ ‫تى‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫المردالت‬ ‫وهه‬ ،‫يفما‬. "‫المصدر‬" ‫الزقازي‬ ‫جامرة‬ ‫ر‬ ‫البي‬ ‫ب‬ ‫ال‬ ‫ية‬ ‫بك‬ ‫واألرانب‬ ‫يفر‬ ‫ال‬ ‫دب‬ ‫قسن‬ ‫ورئيا‬ ‫أستاذ‬ ‫محروس‬ ‫محمد‬ .‫د‬ : 50-‫اال‬‫مجوا‬ ‫فود‬ ‫المكثا‬ ‫ستثمار‬‫إنتواج‬‫قواب‬ ‫ال‬،‫بول‬‫إ‬‫تحتواج‬ ‫المجواورة‬ ‫الودو‬‫إلود‬‫مون‬ ‫قاحوات‬ ‫ال‬ ‫اسوتيراد‬ ‫مصر‬،‫فاا‬ ‫تك‬ ‫التد‬ ‫الجرعة‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫نر‬ ‫أ‬ ‫ويكفد‬55‫تترود‬ ‫ال‬ ‫اإلنتواج‬ ‫ود‬ ‫ب‬ ‫فود‬ ‫الحقيقيوة‬ ‫فتيوا‬ ‫تك‬ ‫استيراد‬ ‫جاييا‬ 3، ‫جاييات‬‫و‬‫أ‬‫الصبورة‬ ‫ذات‬ ‫البشورية‬ ‫الكوفادر‬ ‫بيوا‬ ‫مصور‬‫واإلمكانوات‬،‫والودليل‬‫و‬ ‫ع‬‫ى‬‫ذلوك‬‫أ‬‫بيوا‬ ‫مصور‬ ‫فرة‬ ‫مت‬ ‫بشرية‬ ‫أدوية‬ ‫صااعة‬. 55-‫تففير‬‫(غاز‬ ‫التدفئة‬ ‫سبل‬–)‫بفتاجاز‬‫ب‬‫ل‬ ‫الودواجن‬ ‫اع‬ ‫ق‬ ‫يترر‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫مااسبة‬ ‫سرار‬‫ممورا‬‫الفبائيوة‬ ‫الشتاء‬ ‫فصل‬ ‫فد‬ ‫صاصة‬. ‫اإلنتاج‬ ‫تكلفة‬ ‫خفض‬: 52-‫إغالقيو‬ ‫عود‬ ‫مع‬ ، ‫ييا‬ ‫ع‬ ‫عمراند‬ ‫زحا‬ ‫وحد‬ ، ‫الساب‬ ‫فد‬ ‫بايت‬ ‫التد‬ ‫المزارع‬ ‫أوضاع‬ ‫تففي‬‫موع‬ ، ‫ا‬ . ‫صارمة‬ ‫ووقائية‬ ‫رقابية‬ ‫نتن‬ ‫تحت‬ ‫ووضريا‬ ، ‫كاستثااء‬ ‫تيا‬ ‫مرام‬ 53-‫األرز‬ ‫مساحات‬ ‫تحجين‬،‫و‬‫األ‬ ‫زراعة‬ ‫فد‬ ‫التفسع‬‫ذ‬‫برمول‬ ‫وذلك‬ ‫االستصالب‬ ‫راضد‬ ‫ب‬ ‫اليجين‬ ‫الصفراء‬ ‫ر‬ ‫الربحيوة‬ ‫يضومن‬ ‫بموا‬ ‫الرمالقوة‬ ‫الودواجن‬ ‫واوركات‬ ‫األذر‬ ‫ماتجود‬ ‫بين‬ ‫تراقدات‬‫الجيود‬ ‫والسورر‬ ‫موزارعين‬ ‫ل‬ ‫شركات‬ ‫ل‬‫إ‬ ،‫فد‬‫المتفسي‬ ‫فد‬ ‫ك‬ ‫يستي‬ ‫الشامية‬ ‫الهرة‬ ‫ا‬3‫حوين‬ ‫فود‬ ‫مكرب‬ ‫متر‬ ‫آال‬‫أ‬‫فودا‬‫األرز‬‫فود‬ ‫صاصة‬ ‫المتفسي‬‫األصاا‬‫ك‬ ‫يستي‬ ‫الرمر‬ ‫القصيرة‬6‫أال‬‫اع‬ ‫اسوتق‬ ‫فوا‬ ‫وبالتوالد‬ ‫مكروب‬ ‫متور‬400‫ألوا‬ ‫الهرة‬ ‫لزراعة‬ ‫فدا‬.‫األرز‬ ‫فد‬ ‫عا‬ ‫كبيرا‬ ‫فارقا‬ ‫يحد‬ ‫سف‬
  11. 55 54-‫ى‬ ‫ع‬ ‫الرمل‬‫تما‬ ‫ية‬ ‫مح‬ ‫دجاج‬ ‫هجن‬ ‫استاباد‬‫حون‬ ‫وال‬ ‫البويت‬ ‫إنتواج‬ ‫فد‬ ‫الرالمية‬ ‫اليجن‬ ‫ثل‬‫و‬ ،‫ذاتيوا‬ ‫االكتفواء‬ ‫بالدواجن‬ ‫الصاصة‬ ‫يرات‬ ‫والم‬ ‫واألدوية‬ ‫األمصا‬ ‫من‬. 55-‫القموح‬ ‫فييوا‬ ‫بموا‬ ‫الودواجن‬ ‫أعوال‬ ‫صوااعة‬ ‫فود‬ ‫لالسوتصدا‬ ‫متاحوة‬ ‫األعوال‬ ‫صاموات‬ ‫بودائل‬ ‫تكوف‬ ‫أ‬ ‫البد‬ ‫ا‬ ‫وويح‬‫و‬‫يت‬ ‫وورر‬‫و‬‫س‬ ‫أ‬ ‫ووا‬‫و‬‫دالم‬ ‫وودواجن‬‫و‬‫وال‬ ‫ووفا‬‫و‬‫الحي‬ ‫ووال‬‫و‬‫أع‬ ‫وود‬‫و‬‫ف‬ ‫ووتصدام‬‫و‬‫الس‬ ‫وواس‬‫و‬‫الص‬‫ووة‬‫و‬‫الااحي‬ ‫وون‬‫و‬‫م‬ ‫ووتصدام‬‫و‬‫س‬ .‫االقتصادية‬ : ‫الحديثة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫لألساليب‬ ‫وفقا‬ ‫التربية‬ 56-‫مكيوا‬ ‫المكوا‬ ‫ويكف‬ ،‫البياضة‬ ‫أو‬ ‫تسمين‬ ‫ل‬ ‫محددة‬ ‫اريات‬ ‫ب‬ ‫بفجفد‬ ‫إمكانات‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫الحديثة‬ ‫التربية‬ ‫ور‬‫و‬‫مص‬ ‫وى‬‫و‬‫ف‬ ‫وفد‬‫و‬‫مفج‬ ‫وا‬‫و‬‫الات‬ ‫وها‬‫و‬‫وه‬ ،‫والكمبيفتر‬‫و‬‫ب‬ ‫وغل‬‫و‬‫يش‬ ‫وا‬‫و‬‫المك‬ ،‫وة‬‫و‬‫إليكتروني‬ ‫وة‬‫و‬‫تيفي‬ ‫وادر‬‫و‬‫مص‬ ‫و‬‫و‬‫ول‬ ‫وفاء‬‫و‬‫الي‬‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫ال‬‫شركات‬‫الكبرس‬. 57-‫من‬ ‫البد‬‫استصدا‬‫ماكياات‬‫أو‬‫آالت‬‫أكيواس‬ ‫فود‬ ‫تربئتيوا‬ ‫ثون‬ ‫بة‬ ‫الصو‬ ‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫ذره‬ ‫فوات‬ ‫مص‬ ‫بفصول‬ ‫تقف‬ ‫المصوار‬ ‫فود‬ ‫صورفيا‬ ‫فيوتن‬ ‫السوفائل‬ ‫أموا‬ ‫األسومدة‬ ‫مصوانع‬ ‫إلود‬ ‫تاقل‬ ‫ثن‬ ‫تغ‬ ‫البالستيك‬ ‫من‬‫يارود‬ ‫وبوهلك‬ ‫وات‬‫و‬‫ف‬ ‫المص‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫وتفادة‬‫و‬‫االس‬ ‫ون‬‫و‬‫يمك‬ ‫وك‬‫و‬‫ذل‬ ‫ود‬‫و‬‫إل‬ ‫وافة‬‫و‬‫باإلض‬ ‫وف‬‫و‬ ‫الت‬ ‫ور‬‫و‬ ‫ص‬‫ود‬‫و‬‫بر‬ ‫بة‬ ‫و‬‫و‬‫الص‬‫وماد‬‫و‬‫الس‬ ‫واج‬‫و‬‫إنت‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫يا‬ ‫و‬‫و‬‫فص‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫تحتف‬ ‫الافايات‬ ‫هه‬ ‫أ‬ ‫حيث‬ ‫ا‬ ‫والر‬ ‫الرضف‬‫حفالد‬ ‫إلد‬ ‫تصل‬ ‫بروتين‬ ‫نسبة‬25%. ‫الدعم‬ ‫تقديم‬‫المضارين‬ ‫وتعويض‬: 55-‫الدواجن‬ ‫مزارع‬‫بجميع‬‫أميات‬ ( ‫أنفاعيا‬-‫تسمين‬-‫حقيقيا‬ ‫دعما‬ ‫ريا‬ ‫وبي‬ ‫)فايا‬ ‫بيا‬. 50-‫تصل‬ ‫وقد‬ ، ‫مزارع‬ ‫ل‬ ‫ففائد‬ ‫بدو‬ ‫الميسرة‬ ‫القرو‬ ‫تقدين‬‫الجزئد‬ ‫اإلعفاء‬ ‫لحد‬. 20-‫الممافحة‬ ‫لمراضد‬ ‫دعن‬. 25-. ‫لمعال‬ ‫دعن‬ 22-‫إنشاء‬ ‫من‬ ‫البد‬‫و‬ ‫الداجاة‬ ‫الصااعة‬ ‫مين‬ ‫لت‬ ‫صادوه‬‫ل‬ ‫ذلك‬‫مفازنة‬‫أسرارها‬‫الكوفار‬ ‫وقت‬ ‫فد‬ ‫والمساعدة‬، ‫واوراء‬ ‫استيراد‬ ‫حا‬ ‫المستثمرين‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ماصفضة‬ ‫رسف‬ ‫بفر‬ ‫وذلك‬‫األعوال‬‫الصوااعة‬ ‫قوات‬ ‫ح‬ ‫وبروت‬ ‫دري‬ ‫عن‬ ،‫ت‬ ‫لجاوة‬ ‫تشكيل‬‫يوة‬ ‫عم‬ ‫وتافيوه‬ ‫المور‬ ‫انتشوار‬ ‫ومود‬ ‫الصسوائر‬ ‫بتقيوين‬ ‫صوت‬‫اإلعودا‬‫يوفر‬ ‫ل‬ ‫المصابة‬،‫بالترفيت‬ ‫الصادوه‬ ‫يقف‬ ‫ثن‬ ‫ومن‬. 23-. ‫الصغيرة‬ ‫مشروعات‬ ‫ل‬ ‫ية‬ ‫التمفي‬ ‫ره‬ ‫ال‬ ‫أهن‬ ‫حد‬ ‫ك‬ ‫االجتماعد‬ ‫الصادوه‬ ‫ماتفمة‬ ‫فير‬ ‫ت‬ ‫توازن‬: ‫الدواجن‬ ‫بيع‬ ‫أسعار‬ 24-‫ضرورة‬‫ويكوف‬ ‫الدواجن‬ ‫بيع‬ ‫سرر‬ ‫ضبي‬‫فود‬‫توفاز‬ ‫السورر‬‫بوين‬‫(أعوال‬ ‫فوة‬ ‫التك‬–‫عمالوة‬–‫أدويوة‬– ‫الايائد‬ ‫ك‬ ‫مستي‬ ‫ل‬ ‫البيع‬ ‫وسرر‬ ) ‫..ال‬. 25-‫ضرورة‬‫إعال‬‫الموزارعين‬ ‫لتشوجيع‬ ‫كوا‬ ‫بفقوت‬ ‫الزراعوة‬ ‫مفعود‬ ‫قبول‬ ‫المحصوف‬ ‫لشوراء‬ ‫ضوما‬ ‫سورر‬ ‫وامية‬‫و‬‫الش‬ ‫وهرة‬‫و‬‫ال‬ ‫وة‬‫و‬‫زراع‬ ‫ود‬‫و‬ ‫ع‬..‫وث‬‫و‬‫حي‬‫أ‬‫ود‬‫و‬‫ع‬‫وال‬‫و‬‫اإلع‬‫وا‬‫و‬‫إحج‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫ور‬‫و‬‫كبي‬ ‫ور‬‫و‬‫اث‬ ‫و‬‫و‬‫ل‬ ‫وف‬‫و‬‫يك‬ ‫ود‬‫و‬‫التفري‬ ‫ورر‬‫و‬‫س‬ ‫ون‬‫و‬‫ع‬ ‫اراء‬ ‫عن‬ ‫المزارع‬‫التقاو‬. : ‫القائمة‬ ‫للمزارع‬ ‫التدريجي‬ ‫والنقل‬ ‫الصحراوية‬ ‫المزارع‬ ‫إقامة‬ 26-‫لمراضود‬ ‫وة‬ ‫صري‬ ‫وجوفد‬ ‫مون‬ ‫البود‬ ‫لوها‬ ، ‫صوحراء‬ ‫ل‬ ‫يوا‬ ‫نق‬ ‫قبول‬ ‫كافيوة‬ ‫زمايوة‬ ‫فترة‬ ‫المزارع‬ ‫اء‬ ‫إع‬ ‫يجب‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫ويجوب‬ ، ) ‫الميوا‬ ‫مصوزو‬ ‫وحجون‬ ‫بالمفاقع‬ ‫ة‬ ‫كام‬ ‫بيانات‬ ‫تففير‬ ‫يجب‬ ( ‫مائية‬ ‫ة‬ ‫صري‬ + ‫الصحراوية‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫الدولة‬‫تحصل‬ ‫ثن‬ ، ‫الرئيسية‬ ‫مفاقع‬ ‫ل‬ ‫سيسية‬ ‫الت‬ ‫الباية‬ ‫بإتما‬ ‫قف‬‫المستثمر‬ ‫من‬ ‫بالكامل‬ ‫قيمتيا‬. 27-‫بالصروج‬ ‫المزارع‬ ‫تالص‬ ‫ة‬ ‫مشك‬ ‫عالج‬ ‫من‬ ‫البد‬‫إل‬‫ى‬‫الدولوة‬ ‫ومواح‬ ‫الصحراء‬‫أصوحابيا‬‫أرا‬‫سورار‬ ‫ب‬ ‫وة‬‫و‬‫مرقفل‬‫واء‬‫و‬‫إلنش‬‫واد‬‫و‬‫الما‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫وا‬‫و‬‫غالبتي‬ ‫وع‬‫و‬‫تق‬ ‫وقة‬‫و‬‫المتالص‬ ‫وزارع‬‫و‬‫الم‬ ‫وأ‬ ‫وة‬‫و‬‫صاص‬ ‫وا‬‫و‬‫عاي‬ ‫وديال‬‫و‬‫ب‬ ‫ودة‬‫و‬‫جدي‬ ‫وزارع‬‫و‬‫م‬ ‫ا‬‫لسكاية‬‫األساسوية‬ ‫البايوة‬ ‫الصوحراوية‬ ‫الماواد‬ ‫فود‬ ‫الجديودة‬ ‫مزارع‬ ‫ل‬ ‫األساسية‬ ‫الباية‬ ‫تففير‬ ‫الحكفمة‬ ‫ى‬ ‫فر‬ ‫:أراضد‬-‫ميا‬ ‫تففير‬–‫دره‬-‫(كيربواء‬ ‫وة‬ ‫كام‬ ‫مراف‬–( ‫وة‬ ‫متكام‬ ‫ماواد‬ ‫إنشواء‬ ، ) ‫صور‬‫موزارع‬– ‫أعال‬ ‫مصانع‬–‫األراضو‬ ‫فود‬ ‫ايوة‬ ‫الر‬ ‫الموزادات‬ ‫نتوا‬ ‫إتبواع‬ ‫يتن‬ ‫وأ‬ ، )‫بصدماتيا‬ ‫سكن‬‫تصصو‬ ‫التود‬ ‫د‬
  12. 52 ،‫الفقوائد‬ ‫البرود‬ ‫لمسوافات‬ ‫ووفقوا‬ ‫السوكاية‬ ‫وة‬ ‫الكت‬ ‫عون‬ ‫وبريودا‬ ‫الزراعوة‬ ‫زموا‬ ‫صوارج‬ ،‫الداجاد‬ ‫مجا‬ ‫ل‬‫ومون‬ ( ‫وة‬‫و‬‫المقترح‬ ‫واكن‬‫و‬‫األم‬‫و‬‫و‬‫دري‬6‫وفبر‬‫و‬‫أكت‬‫و‬ ‫وفيا‬‫و‬‫س‬ ‫ود‬‫و‬‫با‬ ‫ورب‬‫و‬‫وغ‬ ‫وات‬‫و‬‫الفاح‬‫و‬ ‫وفيا‬‫و‬‫س‬ ‫ود‬‫و‬‫با‬ ‫وره‬‫و‬‫ا‬‫وا‬‫و‬‫الماي‬ ‫ورب‬‫و‬‫غ‬ ‫و‬‫المايا‬ ‫اره‬). 25-‫إنشاء‬‫الداجاة‬ ‫المد‬‫قادرة‬‫وحدها‬‫ع‬‫ى‬‫نحف‬ ‫استيراب‬25‫ألا‬‫عمالقة‬ ‫دواجن‬ ‫مزرعة‬. ‫لل‬ ‫اإلعالم‬ ‫لوسائل‬ ‫الهام‬ ‫اإلرشادي‬ ‫الدور‬‫وللمربين‬ ‫مستهلكين‬ 20-‫وتفعيتو‬ ، ‫المجمودة‬ ‫الودواجن‬ ‫تجوا‬ ‫بد‬ ‫سو‬ ‫مفقا‬ ‫اتصاذ‬ ‫برد‬ ‫المفاداين‬ ‫لدس‬ ‫تفعية‬ ‫إحدا‬ ‫اإلعال‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫الودواجن‬ ‫وتجييوز‬ ‫ذبح‬ ‫تتفلى‬ ‫التد‬ ‫الشركات‬ ‫تتبريا‬ ‫التد‬ ‫فات‬ ‫الص‬ ‫نحف‬ ‫فة‬ ‫المصت‬ ‫اإلعال‬ ‫بفسائل‬‫المجمودة‬ ، ‫الدجاجوة‬ ‫وتجميود‬ ‫وتبريود‬ ‫وتجييوز‬ ‫ذبوح‬ ‫مراحول‬ ‫اورب‬ ‫صوال‬ ‫من‬‫وجوفد‬‫وزارة‬ ‫مون‬ ‫ودقيقوة‬ ‫كافيوة‬ ‫رقابوة‬ ‫و‬‫و‬‫ه‬ ‫وى‬‫و‬ ‫ع‬ ‫الصوحة‬،‫الشوركات‬ ‫ه‬‫و‬‫ودين‬‫و‬‫تق‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫الشوركات‬ ‫وه‬‫و‬‫ه‬ ‫ول‬‫و‬‫قب‬ ‫مون‬ ‫ود‬‫و‬‫الحقيق‬ ‫وين‬‫و‬‫التحس‬ ‫موع‬ ‫وة‬‫و‬‫التفعي‬ ‫ورار‬‫و‬‫تك‬ ‫و‬‫و‬ ‫ع‬ ‫وبد‬‫و‬‫نس‬ ‫وكل‬‫و‬‫بش‬ ‫ورارها‬‫و‬‫أس‬ ‫ويت‬‫و‬‫تصف‬ ‫وع‬‫و‬‫م‬ ‫وا‬‫و‬‫ماتجاتي‬‫ول‬‫و‬‫األق‬ ‫ى‬‫و‬‫و‬ ‫ع‬ ‫ود‬‫و‬‫كي‬ ‫بالت‬ ‫ول‬‫و‬‫يرم‬ ‫وف‬‫و‬‫س‬ ‫وك‬‫و‬‫ذل‬ ‫ول‬‫و‬‫ك‬ ..‫ور‬‫و‬‫تغيي‬ ‫ى‬ ‫فود‬ ‫جديود‬ ‫انتروا‬ ‫إحودا‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫ويرمول‬ ، ‫المجمودة‬ ‫الودواجن‬ ‫استيال‬ ‫تجا‬ ‫الجميفر‬ ‫لدس‬ ‫بية‬ ‫الس‬ ‫الصفرة‬ ‫الدواجن‬ ‫سفه‬. 30-‫ة‬ ‫حم‬ ‫تباد‬‫إعالمية‬‫موع‬ ‫محاصورت‬ ‫ووسائل‬ ‫المر‬ ‫فرة‬ ‫ص‬ ‫لتفضيح‬ ‫كين‬ ‫والمستي‬ ‫والمسفقين‬ ‫مربين‬ ‫ل‬ ‫من‬ ‫سب‬ ‫لما‬ ‫التافيه‬ ‫عد‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫الرقفبات‬ ‫تشديد‬‫إجراءات‬‫وقفاعد‬. : ‫الداخلية‬ ‫التجارة‬ ‫قطاع‬ ‫تطوير‬ ‫أهمية‬ 35-‫يرمول‬ ‫سوف‬ ‫يوة‬ ‫الداص‬ ‫التجوارة‬ ‫اع‬ ‫ق‬ ‫فير‬ ‫ت‬‫بالدرجوة‬ ‫يركوز‬ ‫ألنو‬ ،‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫وفنزا‬ ‫أنف‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫القضواء‬ ‫وى‬ ‫ع‬ " ‫ك‬ ‫المستي‬ ‫وهف‬ ‫ة‬ ‫س‬ ‫الس‬ ‫نياية‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫األولى‬Supply chin." 32-‫بيع‬ ‫يمكن‬‫الدجاج‬‫دري‬ ‫عن‬ ‫الحد‬‫أسفاه‬‫وذلوك‬ ‫المصوابة‬ ‫غيور‬ ‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫تجميوع‬ ‫فييا‬ ‫يتن‬ ‫مجمرة‬‫بشويادة‬ ‫واوراء‬ ‫بيوع‬ ‫مون‬ ‫التوداو‬ ‫يوتن‬ ‫ثون‬ ‫و‬ ‫بداص‬ ‫ور‬ ‫بي‬ ‫دبيوب‬ ‫صوال‬ ‫من‬ ‫ييا‬ ‫ع‬ ‫الكشا‬ ‫ويتن‬ ‫الداجاد‬ ‫المرمل‬ ‫من‬ ‫ال‬ ‫الريفد‬ ‫أل‬ ‫مفادن‬ ‫ل‬‫ألن‬ ‫المجمد‬ ‫أكل‬ ‫يع‬ ‫يست‬‫أساسا‬‫الصوالحية‬ ‫يضومن‬ ‫فكيا‬ ‫الكيرباء‬ ‫اع‬ ‫انق‬ ‫يراند‬. ‫و‬‫و‬‫الي‬ ‫ورار‬‫و‬‫أس‬ ‫ود‬‫و‬‫تحدي‬ ‫ون‬‫و‬‫ويمك‬ ‫ود‬‫و‬‫وتايالن‬ ‫وا‬‫و‬‫وماليزي‬ ‫وا‬‫و‬‫مريك‬ ‫ب‬ ‫وفد‬‫و‬‫مفج‬ ‫وا‬‫و‬‫الات‬ ‫وها‬‫و‬‫وه‬‫ون‬‫و‬ ‫وير‬ ‫وة‬‫و‬‫بفرص‬ ‫وال‬‫و‬‫ص‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫ف‬ ‫المفاداف‬ ‫ب‬ ‫ويترامل‬. ‫دور‬: ‫الدواجن‬ ‫قطاع‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫أساسي‬ ‫البورصة‬ 33-‫ضورورة‬ ‫موع‬ ، ‫سوفه‬ ‫ل‬ ‫اورات‬ ‫وم‬ ‫إراوادات‬ ‫توففير‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫ترمول‬ ‫التد‬ ‫الدواجن‬ ‫بفرصة‬ ‫ودور‬ ‫ا‬ ‫رفع‬ ، ‫الصوااعة‬ ‫جفانوب‬ ‫مون‬ ‫جانوب‬ ‫لكول‬ ‫يوة‬ ‫ي‬ ‫تح‬ ‫متقدموة‬ ‫ودراسوات‬ ‫الصوااعة‬ ‫هه‬ ‫عن‬ ‫ة‬ ‫متكام‬ ‫سجالت‬ ‫وجفد‬ ‫وأ‬‫أ‬ ‫ومفاجيوة‬ ‫بالمسوتقبل‬ ‫التابو‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫القودرة‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫عالوة‬ ،‫والمربين‬ ‫األميات‬ ‫اركات‬ ‫بين‬ ‫التاسي‬ ‫همية‬ ‫رية‬ ‫و‬‫و‬‫الس‬ ‫وات‬‫و‬‫البفرص‬ : ‫وفا‬‫و‬‫برا‬ ‫وة‬‫و‬‫دراس‬ ‫و‬‫و‬‫مرف‬ " ‫وة‬‫و‬‫ف‬ ‫التك‬ ‫ور‬‫و‬‫عااص‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫أو‬ ‫وية‬‫و‬‫مرض‬ ‫وفاء‬‫و‬‫س‬ ‫وفارس‬‫و‬‫د‬–‫وداد‬‫و‬‫إع‬ . " ‫بالشرقية‬ ‫التجارية‬ ‫بالغرفة‬ ‫االقتصادية‬ ‫اإلدارة‬ : ‫المستمر‬ ‫التدريب‬ 34-‫دور‬ ‫اء‬ ‫بإع‬ ‫وذلك‬‫ا‬‫أ‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫الدائن‬ ‫واإلدالع‬ ، ‫متصصصة‬ ‫ت‬‫التربيوة‬ ‫مجوا‬ ‫فود‬ ‫ون‬ ‫الر‬ ‫إليو‬ ‫وصول‬ ‫ما‬ ‫حد‬ ‫يمكن‬ ‫وكهلك‬ ‫أنفسين‬ ‫مربين‬ ‫ل‬ ‫أو‬ ‫ر‬ ‫البي‬ ‫ب‬ ‫ال‬ ‫مجا‬ ‫فد‬ ‫سفاء‬ ، ‫والمراقبة‬‫ت‬‫موزدوج‬ ‫برنام‬ ‫افيه‬‫وين‬ ‫تر‬ ‫ل‬ ‫وا‬‫و‬‫مج‬ ‫واب‬‫و‬‫افتت‬ ‫و‬‫و‬‫صالل‬ ‫ون‬‫و‬‫م‬ ‫وتن‬‫و‬‫ي‬ ‫ودريب‬‫و‬‫والت‬‫واج‬‫و‬‫اإلنت‬‫وام‬‫و‬‫برن‬ ‫ومن‬‫و‬‫ض‬ ‫وداجاد‬‫و‬‫وال‬ ‫وفاند‬‫و‬‫الحي‬‫وة‬‫و‬‫الزراعي‬ ‫وا‬‫و‬‫األعم‬ ‫بال‬‫ية‬ ‫ك‬. ‫التربية‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫سواء‬ ‫الخارجي‬ ‫االستثمار‬‫أو‬:: ‫الزراعة‬ 35-‫مساندة‬‫بيريوة‬ ‫ال‬ ‫المراعود‬ ‫ذات‬ ‫األفريقيوة‬ ‫بالودو‬ ‫الوداجاد‬ ‫االستثمار‬ ‫مجا‬ ‫فد‬ ‫ة‬ ‫الرام‬ ‫شركات‬ ‫ل‬ ‫الدولة‬ ‫السوفدا‬ ‫مثول‬ ‫الصوفيا‬ ‫ولفف‬ ‫هرة‬ ‫ل‬ ‫الماصفضة‬ ‫واألسرار‬–‫أوغاودا‬–‫لمصوادر‬ ‫يررضويا‬ ‫ال‬ ‫وبموا‬ ،‫أثيفبيوا‬ ‫سياس‬ ‫(تغيرات‬... ‫وتوزرع‬ ‫تسوتثمر‬ ‫بالسفدا‬ ‫مفجفدة‬ ‫مصرية‬ ‫اركات‬ ‫فياا‬ ، )‫الصصفس‬ ‫وج‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ية‬
  13. 53 ‫فال‬‫وا‬‫و‬‫أفريقي‬ ‫ود‬‫و‬‫ف‬ ‫ودا‬‫و‬‫ج‬ ‫وب‬‫و‬‫صص‬ ‫وا‬‫و‬‫مج‬–‫ل‬ ‫وت‬‫و‬‫وكان‬‫ودا‬‫و‬‫ج‬ ‫وا‬‫و‬‫ه‬ ‫دور‬ ‫وتيراد‬‫و‬‫واالس‬ ‫ودير‬‫و‬‫تص‬ ‫ل‬ ‫ور‬‫و‬‫الاص‬ ‫وركة‬‫و‬‫ش‬‫وا‬‫و‬‫ولكاي‬ ،‫كثيرا‬ ‫ضرفت‬‫و‬‫السفدا‬ ‫فد‬ ‫ة‬ ‫المشك‬‫مثال‬‫هد‬‫الاقول‬‫جودا‬ ‫وا‬ ‫مك‬ ‫فيوف‬‫مصور‬ ‫وسورر‬ ، ‫البضوائع‬ ‫وتسوره‬ ، ‫ج‬ ‫عالد‬ ‫يرا‬ ‫ل‬‫دا‬.‫والصفيا‬ ‫الصفراء‬ ‫بالهرة‬ ‫وزراعتيا‬ ‫ااسرة‬ ‫مساحات‬ ‫صه‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ويمكن‬ ، ‫األخر‬ ‫الدول‬ ‫تجارب‬ ‫دراسة‬ ‫ضرورة‬‫ل‬: 36-‫الروفدة‬ ‫وأمكايوا‬ ‫فييوا‬ ‫المر‬ ‫ظيفر‬ ‫سب‬ ‫التد‬ ‫الدو‬ ‫تجارب‬ ‫دراسة‬ ‫ضرورة‬‫إلو‬‫ى‬‫اسوتيالكيا‬ ‫مرودالت‬ ‫بيرد‬ ‫ال‬‫أفضول‬ ‫بل‬،‫وتركيوا‬ ‫تايالنود‬ ‫فود‬ ‫حود‬ ‫كموا‬‫أ‬ ‫ونجود‬ ،‫إندونيسويا‬‫اعت‬ ‫اسوت‬‫ة‬ ‫مشوك‬ ‫وى‬ ‫ع‬ ‫وب‬ ‫التغ‬ ، ‫يفر‬ ‫ال‬ ‫فنزا‬ ‫انف‬‫واتبرت‬‫نتا‬‫تيا‬ ‫س‬ ‫قرية‬ ‫لكل‬ ‫تكف‬ ‫أ‬. ‫ضرورة‬: ‫السياسي‬ ‫االستقرار‬ ‫وتحقيق‬ ‫األمنية‬ ‫االضطرابات‬ ‫على‬ ‫القضاء‬ 37-‫رابات‬ ‫االض‬‫األماية‬‫سيار‬ ‫ترر‬ ‫والتد‬‫ات‬‫الاقل‬‫إلى‬‫ف‬ ‫الس‬ ‫يات‬ ‫عم‬،‫مون‬ ‫كبيورا‬ ‫عزوفوا‬ ‫سيشوكل‬ ‫مموا‬ ‫و‬ ‫المربين‬ ‫قبل‬‫الصا‬ ‫عن‬ ‫المستثمرين‬‫الداجاوة‬ ‫اعة‬.‫عوزو‬ ‫إلوى‬ ‫د‬ ‫يو‬ ‫السياسود‬ ‫االسوتقرار‬ ‫عود‬ ‫أ‬ ‫كموا‬ ، . ‫الصارجيين‬ ‫المستثمرين‬ ‫تمة‬ ‫الخ‬: ‫إن‬‫إتباع‬‫أعالد‬ ‫بتجميعها‬ ‫قمنا‬ ‫التي‬ ‫التوصيات‬،‫ال‬ ‫على‬ ‫التغلب‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬‫مجلال‬ ‫فلي‬ ‫مشكالت‬ " ‫الدواجن‬ ‫صناعة‬‫فلي‬ ‫كانت‬ ‫دوال‬ ‫فعلت‬ ‫كما‬‫أوضلاع‬‫خاليل‬ ‫اآلن‬ ‫وأصلبحت‬ ، ‫منلا‬ ‫كثيلرا‬ ‫أسلوأ‬‫ة‬ ‫مثل‬ ‫الطيور‬ ‫أنفلونزا‬ ‫مرض‬ ‫من‬ ‫تماما‬"‫والتطلوير‬ ‫المسلتمر‬ ‫التحسلين‬ ‫إللى‬ ‫يقودنا‬ " ‫اندونيسيا‬ ‫قبلل‬ ‫نسبيا‬ ‫مؤهلة‬ ‫كانت‬ ‫كما‬ ، ‫الصعبة‬ ‫للعملة‬ ‫هاما‬ ‫موردا‬ ‫مستقبال‬ ‫الصناعة‬ ‫هحد‬ ‫تصبح‬ ‫وربما‬ ‫لام‬‫ل‬‫ع‬4116‫لور‬‫ل‬‫الطي‬ ‫لونزا‬‫ل‬‫أنفل‬ ‫لار‬‫ل‬‫انتش‬ ‫لدء‬‫ل‬‫وب‬،‫و‬‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لدرتها‬‫ل‬‫ق‬ ‫لو‬‫ل‬‫ه‬ ‫لم‬‫ل‬‫األه‬‫لحائي‬‫ل‬‫الغ‬ ‫لن‬‫ل‬‫األم‬ ‫لوفير‬‫ل‬‫ت‬ ‫لروتين‬‫ل‬‫والب‬،‫لراض‬‫ل‬‫األم‬ ‫مللن‬ ‫لة‬‫ل‬‫الوقاي‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لاعد‬‫ل‬‫يس‬ ‫لا‬‫ل‬‫وبم‬ ‫لواطنين‬‫ل‬‫للم‬ ‫الحيللواني‬‫لحد‬‫ل‬‫له‬ ‫أن‬ ‫كمللا‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لة‬‫ل‬‫بالغ‬ ‫لة‬‫ل‬‫أهمي‬ ‫لناعة‬‫ل‬‫الص‬‫لة‬‫ل‬‫البطال‬ ‫لاص‬‫ل‬‫امتص‬‫لل‬‫ل‬‫يأك‬ ‫لا‬‫ل‬‫ربم‬ ‫لل‬‫ل‬‫وح‬ ‫لى‬‫ل‬‫إل‬ ‫لت‬‫ل‬‫تحول‬ ‫لل‬‫ل‬‫بالفع‬ ‫لا‬‫ل‬‫ألنه‬ ‫له‬‫ل‬‫نروض‬ ‫لم‬‫ل‬‫ل‬ ‫إن‬ ‫لابس‬‫ل‬‫والي‬ ‫لر‬‫ل‬‫األخض‬،‫لي‬‫ل‬‫السياس‬ ‫لتقرار‬‫ل‬‫االس‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لة‬‫ل‬‫حال‬ ‫لود‬‫ل‬‫بوج‬ ‫إال‬ ‫لا‬‫ل‬‫حل‬ ‫لأتي‬‫ل‬‫ي‬ ‫لن‬‫ل‬‫ول‬ ‫المشكلة‬ ‫جحور‬ ‫إلى‬ ‫واإللتفات‬ ،‫واألمني‬.‫عليها‬ ‫للقضاء‬
  14. 54
  15. 55
  16. 56 ‫لاف‬ ‫الأ‬ ‫ة‬ ‫صو‬ ‫الرئيسي‬ ‫المحدد‬‫لقبفير‬‫اللحبم‬ : ‫الفهــرس‬- . ‫مقدمة‬ ‫ن‬ ‫نبذة‬‫ة‬ ‫صو‬‫لاف‬ ‫الأ‬‫في‬‫مصر‬. ‫تطبره‬ ‫ومراحل‬ ‫ال‬ ‫لاف‬ ‫الأ‬ ‫أنباع‬‫قي‬‫توقجه‬.‫لاف‬ ‫الأ‬ ‫نع‬ ‫مع‬ . ‫لاف‬ ‫للأ‬ ‫السعرمة‬ ‫القطبرات‬ ‫لاف‬ ‫الأ‬ ‫غش‬ ‫طرق‬. ‫ال‬‫مبا‬‫المطلباة‬ ‫ت‬ ‫صف‬.‫لاف‬ ‫الأ‬ ‫في‬ ‫لاف‬ ‫الأ‬‫والخضراء‬ ‫المركزة‬‫الحيبان‬ ‫تغذمة‬ ‫في‬ ‫لاته‬ ‫واسقعم‬. . ‫المصري‬ ‫القطر‬ ‫حدود‬ ‫رج‬ ‫خ‬ ‫العلفية‬ ‫صيل‬ ‫المح‬ ‫في‬ ‫ي‬ ‫الزرا‬ ‫ر‬ ‫الاسقثم‬ ‫أهمية‬ ‫الدواجن‬ ‫تغذمة‬ ‫فى‬ ‫الاسقخدام‬ ‫ئعة‬ ‫الش‬ ‫العل‬ ‫مباد‬. ‫الويل‬ ‫ورد‬ ‫اسقخدام‬‫في‬‫الحيبان‬ ‫تغذمة‬. . ‫المراجع‬ : ‫مقدمة‬ -‫تنوعها‬ ‫على‬ ‫اللحوم‬ ‫تعتبر‬‫من‬ ‫األطباء‬ ‫تحذير‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلى‬ ، ‫للجسم‬ ‫الضرورية‬ ‫الغذائية‬ ‫العناصر‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫وعا‬ ، ‫واألساماع‬ ‫البيضااء‬ ‫اللحاوم‬ ‫صووصاا‬ ‫إغفالهاا‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫فوائدها‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ، ‫اللحوم‬ ‫أكل‬ ‫في‬ ‫اإلفراط‬ ‫من‬ ‫ألكثر‬ ‫المفضل‬ ‫الطعام‬ ‫فهي‬ ‫للحوم‬ ‫الغذائية‬ ‫الفائد‬ ‫على‬59%. ‫األرض‬ ‫شعوب‬ ‫من‬ -‫ال‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬‫فوائاد‬ ‫النباتياة‬ ‫األطعماة‬ ‫بباا‬ ‫وتعاالى‬ ‫سبحانه‬ ‫هللا‬ ‫ولكن‬ ، ‫تنوعها‬ ‫على‬ ‫للحوم‬ ‫شعبية‬ ‫األطعماة‬ ‫مان‬ ‫واساعة‬ ‫بدائل‬ ‫لهم‬ ‫اللحوم‬ ‫شراء‬ ‫يستطيعون‬ ‫ال‬ ‫الذين‬ ‫فالفقراء‬ ‫لذلك‬ ، ‫اللحوم‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫متعدد‬ ‫نب‬ ‫بآصر‬ ‫الحيواني‬ ‫البروتين‬ ‫استبدال‬ ‫من‬ ‫يجنونها‬ ‫التي‬ ‫الوحية‬ ‫الفوائد‬ ‫على‬ ‫و‬ ‫ع‬ ، ‫النباتية‬. ‫اتي‬
  17. 57 -‫الجادول‬ ‫علاى‬ ‫نظر‬ ‫إلقاء‬ ‫ويمكننا‬ ‫المختلفة‬ ‫الشعوب‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫اللحوم‬ ‫أسعار‬ ‫في‬ ‫هائل‬ ‫تفاوت‬ ‫بظ‬ ‫الم‬ .. ‫الفروقات‬ ‫هذه‬ ‫لتتضح‬ ‫المرفق‬: ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫الدولة‬‫كندوز‬ ‫بقري‬ ‫لحم‬ " $ ‫بالـ‬ ‫"مقوم‬ ‫مور‬5099 ‫إثيوبيا‬0099 ‫السعودية‬09099 ‫انجلترا‬09099 ‫البرازيل‬9099 -‫اي‬‫ا‬‫تش‬‫اى‬‫ا‬‫الطبيع‬ ‫اى‬‫ا‬‫المرع‬ ‫اوافر‬‫ا‬‫ت‬ ‫ل‬ ‫اي‬‫ا‬‫وه‬ ‫اوم‬‫ا‬‫اللح‬ ‫اعار‬‫ا‬‫أس‬ ‫اددات‬‫ا‬‫مح‬ ‫اى‬‫ا‬‫إل‬ ‫ه‬ ‫ا‬‫ا‬‫أع‬ ‫اعرية‬‫ا‬‫الس‬ ‫اات‬‫ا‬‫الفروق‬ ‫ر‬–‫اود‬‫ا‬‫وج‬ ‫اة‬‫ا‬‫للتربي‬ ‫اة‬‫ا‬‫متكامل‬ ‫اة‬‫ا‬‫منظوم‬-‫اة‬‫ا‬‫منظوم‬ ‫اوافرت‬‫ا‬‫وت‬ ‫اي‬‫ا‬‫الطبيع‬ ‫اي‬‫ا‬‫المراع‬ ‫اوافر‬‫ا‬‫ت‬ ‫اا‬‫ا‬‫ارتف‬ ‫اا‬‫ا‬‫فكلم‬ ‫ل‬ ‫ادصل‬‫ا‬‫ال‬ ‫اتوى‬‫ا‬‫مس‬ ‫والعكا‬ ‫األساعار‬ ‫انخفضات‬ ‫الادصل‬ ‫مساتوى‬ ‫انخفاس‬ ‫وكلماا‬ ، ‫األساعار‬ ‫انخفضت‬ ‫الحيوان‬ ‫لتربية‬ ‫متكاملة‬ . ‫ل‬ ‫بالعك‬ -‫اذاء‬‫ا‬‫الغ‬ ‫تكاالي‬ ‫ل‬ ‫أهمهاا‬ ‫عوامال‬ ‫اد‬‫ا‬‫ع‬ ‫علاى‬ ‫بنااءا‬ ‫والبيضااء‬ ‫اراء‬‫ا‬‫الحم‬ ‫للحاوم‬ ‫األساعار‬ ‫مساتويات‬ ‫تتحادد‬– ‫العمالة‬ ‫أجور‬ ‫وأهمها‬ " ‫ومتغير‬ ‫ثابتة‬ "‫الغذاء‬ ‫عدا‬ ‫ما‬ ‫التربية‬ ‫تكالي‬–. ‫ل‬ ‫النقل‬ -‫تعتماد‬ ‫ال‬ ‫الادواجن‬ ‫صاناعة‬ ‫أن‬ ‫بيان‬ ، ‫كبيار‬ ‫بواور‬ ‫يختلا‬ ‫فالوعاا‬ ‫البيضااء‬ ‫اللحوم‬ ‫وبخووص‬‫علاى‬ ‫التنظيمياة‬ ‫العملياة‬ ‫إلاى‬ ‫باإلعاافة‬ ‫ض‬ ‫األعا‬ ‫تاوافر‬ ‫علاى‬ ‫تعتماد‬ ‫وإنماا‬ ، ‫الخضراء‬ ‫الطبيعية‬ ‫المراعي‬ ‫توافر‬ . ‫المختلفة‬ ‫الدول‬ ‫بين‬ ‫الدواجن‬ ‫بأسعار‬ ‫كبير‬ ‫تفاوت‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫بظ‬ ‫وي‬ ، ‫العاملة‬ ‫واأليدى‬ ‫والتجهيزات‬ -‫مثال‬ ‫الشاعوب‬ ‫من‬ ‫للعديد‬ ‫للبروتين‬ ‫الرئيسي‬ ‫المودر‬ ‫فتعد‬ ‫األسماع‬ ‫وبخووص‬‫أسايوية‬ ‫الشارأ‬ ‫الشاعوب‬ ، ‫المنااطق‬ ‫تلاك‬ ‫لقااطني‬ ‫اليومياة‬ ‫الوجباة‬ ‫األسماع‬ ‫تكون‬ ‫تكاد‬ ‫والجنوبية‬ ‫الشمالية‬ ‫المتجمد‬ ‫المناطق‬ ‫وفي‬ ‫مان‬ ‫الوايد‬ ‫يعاد‬ ‫ولام‬ ، ‫األساماع‬ ‫أساعار‬ ‫بخواوص‬ ‫المختلفاة‬ ‫الادول‬ ‫باين‬ ‫األساعار‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫ض‬ ‫اصت‬ ‫ويوجد‬ ‫ا‬ ‫مان‬ ‫االبتياجاات‬ ‫لتلبياة‬ ‫الوبياد‬ ‫الموادر‬ ‫هاو‬ ‫واألنهاار‬ ‫البحار‬‫اساتطاعت‬ ‫بيان‬ ، ‫قاديما‬ ‫كاان‬ ‫كماا‬ ‫ألساماع‬ ‫يكان‬ ‫ولام‬ ، ‫الحيواني‬ ‫للبروتين‬ ‫االنسان‬ ‫باجات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫تلبي‬ ‫أن‬ ‫الوناعية‬ ‫والموائد‬ ‫السمكية‬ ‫المزارع‬ ‫الوعاا‬ ‫ولكان‬ ، ‫األساماع‬ ‫أكال‬ ‫علاى‬ ‫بكثار‬ ‫تقبال‬ ‫التاي‬ ‫الشاعوب‬ ‫مان‬ ‫الماعاي‬ ‫العقاد‬ ‫بتى‬ ‫الموري‬ ‫الشعب‬ ‫ب‬ ‫السمكية‬ ‫المزارع‬ ‫في‬ ‫التوسا‬ ‫ما‬ ‫تماما‬ ‫اصتل‬‫بشاكل‬ ‫يازداد‬ ‫الطلاب‬ ‫زال‬ ‫وماا‬ ، ‫ع‬ ‫االساته‬ ‫تضااع‬ ‫يان‬ . ‫والدواجن‬ ‫الحمراء‬ ‫باللحوم‬ ‫مقارنة‬ ‫معقولة‬ ‫وبأسعار‬ ، ‫مطرد‬ -‫الاـ‬ ‫ل‬ ‫صا‬ ‫اللحاوم‬ ‫سوأ‬ ‫على‬ ‫طرأت‬ ‫التي‬ ‫الضخمة‬ ‫التغيرات‬ ‫إلى‬ ‫التالي‬ ‫البياني‬ ‫والرسم‬ ‫بالجدول‬ ‫نشير‬00 . " ‫الموري‬ ‫بالجنيه‬ ‫األسعار‬ "‫مور‬ ‫في‬ ‫األصير‬ ‫شهرا‬
  18. 55 ‫البيان‬ ‫ابريــل‬ 4111 ‫مايـــو‬ 4111 ‫يونيـــه‬ 4111 ‫يوليــه‬ 4111 ‫أغسطس‬ 4111 ‫سبتمبر‬ 4111 ‫اكتوبر‬ 4111 ‫نوفمبر‬ 4111 ‫ديسمبر‬ 4111 ‫ينــايــر‬ 4101 ‫فبراير‬ 4101 ‫مارس‬ 4101 ‫لحم‬‫أحمر‬ ‫كندوز‬414242424242424445454750 ‫حيه‬ ‫دواجن‬ ‫ابيض‬1111.511131312.510.5108911.512.5 ‫بلطى‬ ‫سما‬ ‫متوس‬‫ط‬14151411101010910101111 ‫م‬‫ح‬‫ل‬ ‫دوز‬‫ن‬‫ك‬ ‫ن‬‫ج‬‫دوا‬ ‫ه‬‫ي‬‫ح‬ ‫ض‬‫ي‬‫اب‬ ‫ك‬‫م‬‫س‬‫ى‬‫ط‬‫ل‬‫ب‬ ‫ط‬‫س‬‫تو‬‫م‬ 5 10 15 20 25 30 35 40 45 50 55 2009‫ل‬‫ي‬‫ر‬‫ب‬‫ا‬ 2009‫و‬‫ي‬‫ا‬‫م‬ 2009‫ه‬‫ي‬‫ن‬‫و‬‫ي‬ 2009‫ه‬‫ي‬‫ل‬‫و‬‫ي‬ 2009‫س‬ ‫ط‬‫س‬‫غ‬ ‫أ‬ 2009‫ر‬‫ب‬‫م‬‫ت‬‫ب‬‫س‬ 2009‫ر‬‫ب‬‫و‬‫ت‬‫ك‬‫ا‬ 2009‫ر‬‫ب‬‫م‬‫ف‬‫و‬‫ن‬ 2009‫ر‬‫ب‬‫م‬‫س‬‫ي‬‫د‬ 2010‫ر‬‫ي‬‫ا‬‫ن‬‫ي‬ 2010‫ر‬‫ي‬‫ا‬‫ر‬‫ب‬‫ف‬ 2010‫س‬ ‫ر‬‫ا‬‫م‬ ‫م‬‫ح‬‫ل‬ ‫دوز‬‫ن‬‫ك‬ ‫ن‬‫ج‬‫دوا‬ ‫ه‬‫ي‬‫ح‬ ‫ض‬‫ي‬‫اب‬ ‫ك‬‫م‬‫س‬‫ى‬‫ط‬‫ل‬‫ب‬ ‫ط‬‫س‬‫تو‬‫م‬ -‫بمراء‬ ‫ل‬ ‫اللحوم‬ ‫أسعار‬ ‫في‬ ‫مطرد‬ ‫ارتفاع‬ ‫بدوث‬ ‫ه‬ ‫أع‬ ‫الجدول‬ ‫من‬ ‫بظ‬ ‫ي‬–‫أسعار‬ ‫شهدت‬ ‫فقد‬ ‫ل‬ ‫الدواجن‬ ‫ومارس‬ ‫فبراير‬ ‫شهري‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫قوية‬ ‫ارتفاعات‬ ‫الحمراء‬ ‫اللحوم‬0909،‫يوماا‬ ‫ارتفاعها‬ ‫تواصل‬ ‫زالت‬ ‫وما‬ ، ‫أصر‬ ‫بعد‬‫كذلك‬‫هائل‬ ‫تذبذب‬ ‫وجود‬ ‫بظ‬ ‫ي‬‫منذ‬ ‫الكبير‬ ‫رتفاع‬ ‫ل‬ ‫األسعار‬ ‫اتجهت‬ ‫بين‬ ، ‫الدواجن‬ ‫أسعار‬ ‫في‬ ‫عام‬ ‫بداية‬0909‫مان‬ ‫أكثر‬ ‫بزياد‬99%‫عاام‬ ‫أواصار‬ ‫بأساعار‬ ‫مقارناة‬0995‫ساوأ‬ ‫أن‬ ‫الحقيقاة‬ ‫وفاي‬ ، ‫المنطقية‬ ‫بعدم‬ ‫اتو‬ ‫الدواجن‬‫ال‬ ‫على‬ ‫األسعار‬ ‫ارتفعت‬ ‫بين‬‫ثباات‬ ‫مان‬ ‫رغم‬‫فيهاا‬ ‫الماةثر‬ ‫العوامال‬ ‫أغلاب‬ ‫وعلى‬ ‫الماعية‬ ‫الفتر‬ ‫ل‬ ‫ص‬، ‫المعاروض‬ ‫فاي‬ ‫نادر‬ ‫بوجاود‬ ‫بلاك‬ ‫الابعس‬ ‫ويعلال‬ ، ‫ض‬ ‫األعا‬ ‫أساعار‬ ‫رأسها‬ ‫تحكم‬ ‫هناع‬ ‫أن‬ ‫الكثيرون‬ ‫إليها‬ ‫يشير‬ ‫التي‬ ‫الحقيقة‬ ‫ولكن‬‫إلى‬ ‫تهدض‬ ‫وتربيطات‬‫ويج‬ ، ‫بالسوأ‬ ‫التحكم‬‫ب‬‫أن‬ ‫من‬ ‫بيد‬ ‫والضرب‬ ‫التحكم‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫للقضاء‬ ‫سريعة‬ ‫آلية‬ ‫توعا‬‫الفااب‬ ‫الغناى‬ ‫عان‬ ‫يبحان‬ ‫لمان‬ ‫بديد‬‫علاى‬ ‫اواطنين‬‫ا‬‫الم‬ ‫ااب‬‫ا‬‫بس‬،‫اوص‬‫ا‬‫وبخو‬‫اهر‬‫ا‬‫بأش‬ ‫اا‬‫ا‬‫دائم‬ ‫اا‬‫ا‬‫به‬ ‫اات‬‫ا‬‫ارتفاع‬ ‫ادوث‬‫ا‬‫ب‬ ‫اظ‬‫ا‬‫ب‬ ‫وي‬ ، ‫اتقر‬‫ا‬‫مس‬ ‫اي‬‫ا‬‫فه‬ ‫اماع‬‫ا‬‫األس‬ ‫األساماع‬ ‫أساعار‬ ‫تعااود‬ ‫ثام‬ ‫الزريعاة‬ ‫علاى‬ ‫للحفاا‬ ‫األشهر‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الويد‬ ‫وق‬ ‫نتيجة‬ ‫ويونيه‬ ‫ومايو‬ ‫ابريل‬ ‫لهاا‬ ‫لماا‬ ‫السامكية‬ ‫التربياة‬ ‫لمشاروعات‬ ‫الحكوماة‬ ‫توليهاا‬ ‫أن‬ ‫يجاب‬ ‫التي‬ ‫البالغة‬ ‫لألهمية‬ ‫شك‬ ‫وال‬ ، ‫تراجعها‬
  19. 50 ‫أث‬ ‫من‬‫تجاار‬ ‫جشاا‬ ‫مان‬ ‫المزياد‬ ‫دون‬ ‫والحيلولاة‬ ‫للماواطنين‬ ‫الواحي‬ ‫الحياواني‬ ‫الباروتين‬ ‫تاوفير‬ ‫فاي‬ ‫باال‬ ‫ر‬ . ‫بالسوأ‬ ‫اإلنفراد‬ ‫من‬ ‫والدواجن‬ ‫الحمراء‬ ‫اللحوم‬ -‫علاى‬ ‫الطلاب‬ ‫زيااد‬ ‫فاي‬ ‫بفعالياة‬ ‫سااهم‬ ‫األصيار‬ ‫باآلونة‬ ‫الفرد‬ ‫دصل‬ ‫مستوى‬ ‫ارتفاع‬ ‫أن‬ ‫اغفال‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫كذلك‬ ‫األمر‬ ، ‫أنواعها‬ ‫على‬ ‫اللحوم‬ ‫ع‬ ‫استه‬. ‫مطرد‬ ‫بوور‬ ‫أسعارها‬ ‫ارتفاع‬ ‫في‬ ‫ساهم‬ ‫الذي‬ -‫ماابين‬ ‫الماعاية‬ ‫ث‬ ‫الاث‬ ‫األعاوام‬ ‫ل‬ ‫صا‬ ‫بموار‬ ‫المساجلة‬ ‫السانوية‬ ‫التضخم‬ ‫نسبة‬ ‫زياد‬00%:01%، . ‫اللحوم‬ ‫أسعار‬ ‫ومنها‬ ‫باالرتفاع‬ ‫السلا‬ ‫أسعار‬ ‫كافة‬ ‫على‬ ‫يضغط‬ ‫مما‬ -‫ض‬ ‫األعا‬ ‫أسعار‬ ‫زياد‬ ‫إلى‬ ‫اللحوم‬ ‫أسعار‬ ‫في‬ ‫األصير‬ ‫الزيادات‬ ‫البعس‬ ‫يرجا‬‫ينفاي‬ ‫األصار‬ ‫الابعس‬ ‫ولكان‬ ، ‫التاي‬ ‫االرتفاعاات‬ ‫الابعس‬ ‫يبارر‬ ‫كماا‬ ‫التجار‬ ‫كبار‬ ‫باتفاأ‬ ‫اللحوم‬ ‫ارتفاعات‬ ‫مبررا‬ ‫األسعار‬ ‫في‬ ‫زياد‬ ‫بدوث‬ ‫ض‬ ‫األعا‬ ‫مان‬ ‫كبيار‬ ‫كمياات‬ ‫بتخازين‬ ‫ض‬ ‫األعا‬ ‫تجاار‬ ‫وكباار‬ ‫السماسار‬ ‫بعس‬ ‫بقيام‬ ‫ض‬ ‫األع‬ ‫على‬ ‫تطرأ‬ ‫قد‬ ‫الرق‬ ‫اات‬‫ا‬‫الجه‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اب‬‫ا‬‫فيج‬ ‫اذلك‬‫ا‬‫ل‬ ، ‫اا‬‫ا‬‫زيادته‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااعد‬‫ا‬‫يس‬ ‫اا‬‫ا‬‫مم‬‫اات‬‫ا‬‫واالتفاق‬ ‫اات‬‫ا‬‫التربيط‬ ‫اذه‬‫ا‬‫ه‬ ‫اة‬‫ا‬‫مواجه‬ ‫اة‬‫ا‬‫ابي‬ . ‫المواطنين‬ ‫جموع‬ ‫بساب‬ ‫على‬ ‫يتربحون‬ ‫الذي‬ ‫المستغلين‬ ‫على‬ ‫بديد‬ ‫من‬ ‫بيد‬ ‫والضرب‬ ‫الحيواني‬ ‫للبروتين‬ ‫توفيرها‬ ‫مدل‬ ‫في‬ ‫األعالف‬ ‫تمثلها‬ ‫التي‬ ‫البالغة‬ ‫لألهمية‬ ‫ونظرا‬‫تنوعه‬ ‫على‬‫وتحديد‬ ‫أسعارد‬‫فقد‬ ‫لحلا‬ ،‫توافرها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫والجوانب‬ ‫األعالف‬ ‫صناعة‬ ‫عن‬ ‫المختصرة‬ ‫الدراسة‬ ‫هحد‬ ‫بعمل‬ ‫قمنا‬ . ‫بها‬ ‫النهوض‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫الهامة‬ ‫الصناعة‬ ‫هحد‬ ‫في‬ ‫لاف‬ ‫الأ‬ ‫ة‬ ‫صو‬ ‫ن‬ ‫نبذة‬ ‫وقد‬ ‫المركز‬ ‫الخام‬ ‫العل‬ ‫مواد‬ ‫على‬ ‫ض‬ ‫األع‬ ‫صناعة‬ ‫تعتمد‬‫أوفى‬ ‫الطاقة‬ ‫في‬ ‫غنية‬ ‫المواد‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬‫أوكليهما‬ ‫البروتين‬ ‫بعاس‬ ‫إليهاا‬ ‫تضااض‬ ‫وقاد‬ ‫المعدنياة‬ ‫م‬ ‫األما‬ ‫بعاس‬ ‫ماا‬ ‫صاام‬ ‫عل‬ ‫لمواد‬ ‫متجانسة‬ ‫مخاليط‬ ‫عن‬ ‫عبار‬ ‫المونعة‬ ‫ض‬ ‫واألع‬ ، ‫ااد‬‫ا‬‫المض‬ ‫اواد‬‫ا‬‫والم‬ ‫اا‬‫ا‬‫واليوري‬ ‫اة‬‫ا‬‫الحيوي‬ ‫اادات‬‫ا‬‫والمض‬ ‫اات‬‫ا‬‫كالفيتامين‬ ‫اة‬‫ا‬‫الغذائي‬ ‫اافات‬‫ا‬‫اإلع‬‫اي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اا‬‫ا‬‫أم‬ ‫ات‬‫ا‬‫تن‬ ‫اى‬‫ا‬‫وه‬ ‫اا‬‫ا‬‫وغيره‬ ‫اد‬‫ا‬‫لألكس‬ ‫في‬ ‫مضغوطة‬ ‫أو‬ ‫ناعمة‬ ‫صور‬‫مكعب‬ ‫شكل‬‫األشكال‬ ‫من‬ ‫بلك‬ ‫وغير‬ ‫محببات‬ ‫أو‬ ‫ات‬. ‫مراحل‬‫تط‬‫بر‬‫ة‬ ‫صو‬‫لاف‬ ‫الأ‬‫في‬‫مصر‬:- -‫مرت‬‫ث‬ ‫ثا‬ ‫علاى‬ ‫واعتمادت‬ ‫عديد‬ ‫بمرابل‬ ‫مور‬ ‫في‬ ‫ض‬ ‫األع‬ ‫صناعة‬‫القطان‬ ‫باذر‬ ‫كساب‬ ‫هاي‬ ‫رئيساية‬ ‫صاام‬ ‫ماواد‬ . ‫الكون‬ ‫ورجيا‬ ‫القمح‬ ‫ونخالة‬ -‫مناه‬ ‫االساتفاد‬ ‫وأهمياة‬ ‫القطان‬ ‫باذر‬ ‫لكساب‬ ‫الغذائياة‬ ‫القيماة‬ ‫هرت‬ ‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫ما‬‫للحياوان‬ ‫كعلا‬ ‫واساتخدامه‬ ‫وتسمين‬ ‫اللبن‬ ‫ماشية‬ ‫وتغذية‬‫الحياوان‬ ‫تغذياة‬ ‫فاي‬ ‫الكساب‬ ‫مان‬ ‫إنتاجهاا‬ ‫جميا‬ ‫تستهلك‬ ‫د‬ ‫الب‬ ‫أصبحت‬ ‫بتى‬ ‫العجول‬ . ‫الخارج‬ ‫إلى‬ ‫توديره‬ ‫وتوق‬ -‫ف‬‫عام‬ ‫أواصر‬ ‫ي‬1945‫وعلمياة‬ ‫فنياة‬ ‫أسا‬ ‫علاى‬ ‫موار‬ ‫فاي‬ ‫الحياوان‬ ‫علا‬ ‫إلنتاج‬ ‫شركة‬ ‫أول‬ ‫باإلسكندرية‬ ‫تكونت‬ ‫هي‬)‫لعل‬ ‫مور‬ ‫شركة‬‫ض‬ ‫أعا‬ ‫مان‬ ‫متنوعاة‬ ‫تركيباات‬ ‫بتنتااج‬ ‫الشاركة‬ ‫هاذه‬ ‫قامت‬ ‫وقد‬ ‫ل‬ ‫الحيوان‬‫أناواع‬ ‫لمختلا‬ ‫فاائس‬ ‫مان‬ ‫وكمياات‬ ‫الكساب‬ ‫مان‬ ‫كمياات‬ ‫بتوادير‬ ‫قيامهاا‬ ‫إلاى‬ ‫باإلعاافة‬ ‫هاذا‬ ‫اإلنتاج‬ ‫أغراض‬ ‫ولمختل‬ ‫الحيوانات‬
  20. 20 ‫األوربياة‬ ‫األساواأ‬ ‫إلاى‬ ‫الموانعة‬ ‫ض‬ ‫األعا‬ ‫من‬ ‫إنتاجها‬،‫ينااير‬ ‫وفاى‬0599‫الزراع‬ ‫النيال‬ ‫لشاركة‬ ‫تكونات‬‫ياةل‬‫ثام‬ ‫الملاح‬ ‫لشاركة‬ ‫قامات‬‫لعلا‬ ‫موانا‬ ‫أكبار‬ ‫بحاق‬ ‫يعاد‬ ‫ماا‬ ‫بتنشااء‬ ‫المواريةل‬ ‫والواودا‬‫األوساط‬ ‫الشارأ‬ ‫فاي‬ ‫الحياوان‬ ‫وقتئذ‬. -‫أولية‬ ‫موانا‬ ‫من‬ ‫الطويل‬ ‫مشوارها‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫العل‬ ‫موانا‬ ‫تطورت‬‫طاات‬ ‫وص‬ ‫كساارات‬ ‫بضاعة‬ ‫علاى‬ ‫تحتاوى‬ ‫بسايطة‬ ‫اة‬‫ا‬‫بديث‬ ‫اانا‬‫ا‬‫مو‬ ‫اى‬‫ا‬‫إل‬ ‫ادود‬‫ا‬‫مح‬ ‫اة‬‫ا‬‫إنتاجي‬ ‫ادر‬‫ا‬‫ق‬ ‫وبات‬‫إل‬ ‫اات‬‫ا‬‫ي‬ ‫بغ‬ ‫ازود‬‫ا‬‫م‬ ‫ار‬‫ا‬‫كبي‬‫اوالس‬‫ا‬‫الم‬ ‫اط‬‫ا‬‫صل‬ ‫ادات‬‫ا‬‫ووب‬ ‫اار‬‫ا‬‫البخ‬ ‫ااج‬‫ا‬‫نت‬ ‫العل‬ ‫تشكيل‬ ‫وماكينات‬‫تطاورا‬ ‫أكثار‬ ‫مواانا‬ ‫أنشائت‬ ‫األصيار‬ ‫السنوات‬ ‫وفى‬ ‫عخمة‬ ‫إنتاجية‬ ‫قدر‬ ‫وبات‬ ‫ومبردات‬ ‫من‬‫العلا‬ ‫ماواد‬ ‫صلاط‬ ‫فاي‬ ‫بدقاة‬ ‫للاتحكم‬ ‫وبلاك‬ ‫الكترونية‬ ‫بحاسبات‬ ‫ومزود‬ ‫التكنولوجية‬ ‫النابية‬‫والحواول‬ ‫الخاام‬ ‫اا‬‫ا‬‫تركيب‬ ‫وإنتااج‬ ‫اة‬‫ا‬‫متجانس‬ ‫االيط‬‫ا‬‫مخ‬ ‫علاى‬‫ا‬‫ا‬‫العل‬ ‫اواد‬‫ا‬‫م‬ ‫اوفير‬‫ا‬‫لت‬ ‫تبعاا‬ ‫اة‬‫ا‬‫مختلف‬ ‫ت‬‫اي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اعارها‬‫ا‬‫أس‬ ‫وتقلباات‬ ‫اام‬‫ا‬‫الخ‬‫اوأ‬‫ا‬‫الس‬ ‫تكلفة‬ ‫أرصوها‬ ‫الصتيار‬‫ما‬‫ووسائل‬ ‫بالمرشحات‬ ‫مزود‬ ‫أصبحت‬ ‫وقد‬ ‫النات‬ ‫للعل‬ ‫الغذائية‬ ‫القيمة‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫الموانا‬ ‫بهذه‬ ‫العاملين‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫ومحافظة‬ ‫التلوث‬ ‫ألصطار‬ ‫منعا‬ ‫التهوية‬. -‫للنتروج‬ ‫كمودر‬ ‫اليوريا‬ ‫أدصلت‬‫البروتينى‬ ‫غير‬ ‫ين‬( NPN )‫فاي‬ ‫الماشاية‬ ‫ض‬ ‫أع‬ ‫صناعة‬ ‫في‬‫العشارين‬ ‫السانوات‬ ‫باذر‬ ‫كسب‬ ‫من‬ ‫المتابة‬ ‫الكميات‬ ‫في‬ ‫العجز‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫لسد‬ ‫وبلك‬ ‫األصير‬‫يمكان‬ ‫اليورياا‬ ‫كيلاوجرام‬ ‫أن‬ ‫بيان‬ ‫القطان‬ ‫محل‬ ‫يحل‬ ‫أن‬00‫مكافئ‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫الكسب‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫كجم‬‫البروتين‬. -‫علا‬ ‫قاصارا‬ ‫الحياوان‬ ‫عل‬ ‫موانا‬ ‫إنتاج‬ ‫وكان‬‫القارار‬ ‫صادر‬ ‫أن‬ ‫إلاى‬ ‫بتاى‬ ‫فقاط‬ ‫المركاز‬ ‫ض‬ ‫األعا‬ ‫مخااليط‬ ‫إنتااج‬ ‫ى‬ ‫رقم‬ ‫الوزاري‬16‫لسانة‬0560‫بقارار‬ ‫والمعادل‬‫رقام‬995‫لسانة‬0565‫المتكاملاة‬ ‫ض‬ ‫األعا‬ ‫بتنتااج‬ ‫سامح‬ ‫الاذي‬ ‫التسمين‬ ‫وعجول‬ ‫الحليب‬ ‫لماشية‬‫وماواد‬ ‫صشانة‬ ‫علا‬ ‫ماواد‬ ‫مان‬ ‫ومكاون‬ ‫غاذائيا‬ ‫متازن‬ ‫مخلوط‬ ‫على‬ ‫تحتوى‬ ‫وهى‬ ‫يغنى‬ ‫مما‬ ‫معا‬ ‫مركز‬‫موانا‬ ‫إنشاء‬ ‫نحو‬ ‫الباب‬ ‫فتح‬ ‫مما‬ ‫بد‬ ‫على‬ ‫ك‬ ‫مركزا‬ ‫وأصر‬ ‫صشنا‬ ‫علفا‬ ‫الحيوان‬ ‫أعطاء‬ ‫عن‬ ‫تقليدية‬ ‫غير‬ ‫ض‬ ‫أع‬. : ‫لاف‬ ‫للأ‬ ‫السعرمة‬ ‫القطبرات‬- ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫وعلى‬ ‫األصير‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫كثيرا‬ ‫الماشية‬ ‫ض‬ ‫أع‬ ‫أسعار‬ ‫قفزت‬: ‫الون‬0555/05590996/0995 ‫البادئ‬ ‫العل‬1590029 ‫عل‬‫األلبان‬9590929 ‫التسمين‬ ‫عل‬5590909 ‫وماا‬ ‫الزراعاة‬ ‫فاي‬ ‫الحار‬ ‫الساوأ‬ ‫سياساة‬ ‫وإتبااع‬ ‫الدعم‬ ‫إللغاء‬ ‫نتيجة‬ ‫كانت‬ ‫للعل‬ ‫السعرية‬ ‫التغيرات‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫اإلشار‬ ‫وتجدر‬ ‫وأثماان‬ ‫والتأميناات‬ ‫العماال‬ ‫أجاور‬ ‫ارتفااع‬ ‫بسابب‬ ‫الواناعية‬ ‫التكلفاة‬ ‫زيااد‬ ‫عان‬ ‫فضا‬ ‫المكونات‬ ‫أسعار‬ ‫في‬ ‫التغير‬ ‫من‬ ‫تبعه‬ ‫الو‬‫ل‬ ‫وص‬ ‫وغيرها‬ ‫النقل‬ ‫وتكالي‬ ‫والتعبئة‬ ‫قود‬09‫سنوات‬‫أسعار‬ ‫قفزت‬: ‫كثيرا‬ ‫الخام‬ ‫العل‬ ‫مواد‬-
Anúncio