الإنســــان علائقيّ ثالوثي.ppt
- 3. الدافع 1
هللا محبة هو الدافع إن
الجوادة
الم
عطية
والخالقة الخالقة المحبة هي الحقيقية المحبة إن
.
للخارج تفيض التي المحبة هي
عندها ما كل لتشارك
مع
ا
آلخرين
.
- 4. اإلنسان صنعت قد هللا محبة فإن لذلك
عندها ما كل لتشاركه
ومجد غنى من ،وشركة حب من
«
ةَّبَحَم َهللا َّنَأل ،َهللا ِف ِ
رْعَي ْمَل ُّب ِحي َال ْنَمَو
»
(
1
يو
4
:
8
.)
- 5. 2
الح قلب من محب خالق من َقِلخ اإلنسان وألن
ب
ليست خلقه هللا أن نتصور أن يمكننا فال ذاته
أو عمله
يستفيد
به
يحتاج وال شخصه في كامل فاهلل
لشيء
قط
شيء كل عنده بل
،
وليس العطاء هي وإرادته
األخذ
فالمحبة
«
ِسْفَنِل اَم بلْطَت َال
اَه
»
(
1
كو
13
:
5
)
ب
حولها الذين لآلخرين ما تطلب ل
.
ا
ل
ه
دف
- 6. «
َمِلَو يِمْساِب َيِعد ْنَم ِلكِب
هتْقَلَخ يِدْج
هتْعَنَصَو هتْلَبَجَو
»
«
يِسْفَنِل هتْلَبَج بْعَّشال اَذَه
.
ي ِيحِبْسَتِب ثِدَحي
»
(
إش
43
:
7
)
(
إش
43
:
21
)
- 8. اآليات هذه
عن بل الخلق هدف عن تعبر ال
والكيفية الطريقة
التي
بها
الخلق من الحقيقي الهدف يتحقق
هو الذي
لإلنسان الكاملة السعادة
- 9. ون أنفسنا خارج هلل نعيش عندما فنحن
عطيه
الالئق المجد كل
به
الحقيقية السعادة نختبر
التالي النقطة في عنها سنتحدث والتي
ة
.
- 10. «
ِم بلْطَي اَذاَم ،يلِئاَرْسِإ اَي َاآلنَف
َكلهِإ ُّبَّالر َكْن
ْسَتِل َكَهلِإ َّبَّالر َيِقَّتَت ْنَأ الِإ
،ِهِقرط ِلك يِف َكل
ِم َكَهلِإ َّبَّالر َدبْعَتَو هَّب ِحتَو
َن ِلك ْنِمَو َكِبلَق ِلك ْن
،َكِسْف
َضِئاَرَفَو ِبَّالر اَياَصَو َظَفْحَتَو
َيك ِ
وصأ اَنَأ يِتال ه
َهِب
ا
َم ْوَيال
َك ِ
رْيَخِل
اَذَوه
َسَو اتَاوَمَّسال َكِلهِإ ِبَّلرِل
،ِتاَاوَمَّسال اءَم
اَهيِف اَم ُّلكَو ضْرَألاَو
»
(
تث
10
:
12
-
14
)
- 11. «
اَمَّسال َم ْوَيال مكْيَلع دِهْشأ
َ
ضْرَألاَو َء
َمالَو َةاَيَحال َكَمَّادق لتَعَج ْدَق
َت ْو
.
َنْعاللَو َةَكَرَبال
َة
َةاَيَحال ِ
رَتْاخَف
اَيْحَتِل
َو َتْنَأ
َكلْسَن
ا ُّب ِحت ْذِإ ،
َّبَّلر
،َكَهلِإ
َتَو ،ِهِت ْوَصِل عَمْسَتَو
ق ِ
صَتل
ِهِب
ه هَّنَأل ،
َكاتَيَح َو
َنكْسَتِل َكَماَّيَأ يلِطي يِذالَو
َلفَح يِتال ِ
ضْرَألا َلىع
ُّبَّالر
ْسِإَو َميِهاَرْبِإ َكِئاَبِآل
ي ْنَأ َوبقْعَيَو َاقَح
ْمهَيِطْع
اَهاَّيِإ
»
(
تث
30
:
19
-
20
)
- 12. «
َيِل َّالِإ يِتْأَي َال ق ِ
ارَّسلَا
ْهيَو َحَبْذَيَو َق ِ
رْس
،َكِل
كَتِل تْيَتَأ ْدَقَف اَنَأ اَّمَأَو
كَيِلَو اةَيَح ْمهَل َون
َون
لَضْفَأ ْمهَل
»
(
يو
10
:
10
)
- 13. الحقيقية السعادة إلى الطريق 3
واإلنسان هللا بين الحية العالقة
-
(
صورته على لذلك
)
اإلنسان وأخيه اإلنسان بين الحية العالقة
-
(
معينا
نظ
يره
)
الخليقة مع العالقة
1
2
3
- 14. واإلنسان هللا بين الحية العالقة
-
(
صورته على لذلك
) 1
هللا مع شركة إلى اإلنسان دخلت التي
(
اآلب
والروح واالبن
القدس
)
«
رِبْخن اهَنْعِمَسَو اهَنْيَأَر يِذَّلا
ْمك
ِهِب
،
َم ةَك ِ
َرش ضاْيَأ ْمكَل َونكَي ْيَكِل
اَنَع
.
َن اَنتَك ِ
َرش اَّمَأَو
نْح
َيِهَف
َعَم
ِباآل
يِسَمْلا َعوسَي ِهِنْبا َعَمَو
ِح
»
.
1
يو
1
:
3
- 16. «
،َيكِف اَنَأَو َّيِف اآلب اَهُّيَأ َتْنَأ َكَّنَأ اَمَك دا ِاحَو يعِمَجْلا َونكَيِل
يِنَتْلَسْرَأ َكَّنَأ مَلاَعْلا َنِمْؤيِل ،اَنيِف دا ِاحَو ضاْيَأ ْمه واونكَيِل
»
.
معه والوحدة الكاملة المحبة شركة
(
يو
17
:
21
)
- 17. «
ِءَالؤَه َّنَأ يد ِ
رأ ،اآلب اَهُّيَأ
ِنَتْيَطْعَأ َينِذَّلا
ي
َنَأ ونكَأ ثْيَح يِعَم َونونكَي
يِدْجَم وارظْنَيِل ،ا
يِذَّلا
،يِنَتْيَطْعَأ
ِنَتْبَبْحَأ َكَّنَأل
َلاَعْلا َِاءشْنِإ َلْبَق ي
ِم
»
حيات لنشاركه شخصه إلى هللا يرفعنا وهكذا
بل ه
ذاته
مجده شركة
(
يو
17
:
24
)
- 18. اإلنسان وأخيه اإلنسان بين الحية العالقة
-
(
نظيره معينا
) 2
«
اَهلْثِم ةَيِناَّثالَو
:
َكِسْفَنَك َكَبي ِ
رَق ُّب ِحت
»
«
هَلِاإل ُّبَّالر َلاَقَو
:
،َهدْحَو َمدآ َونكَي ْنَأ داِيَج َسْيَل
هَيرِظَن يناِعم هَل َعَنْصَأَف
»
.
«
نظيره معينا
»
له ٍومسا أي
.
منه أعظم وال منه أدنى ال
.
لآلخر نفسه واحد كل فيه يعطي الذي الحب عالقة
نظير له ليس ،منفردا كيانا آدم لكان هذا لوال
.
(
تك
2
:
18
)
(
مت
22
:
39
)
- 19. الخليقة مع العالقة 3
األرض تراب من اإلنسان ألن
(
الجسد في
)
الخليقة مع يتعامل أن يستطيع فهو لذلك
المادية
الرب صنعها التي
- 20. المخلوقات على السيادة اإلنسان هللا أعطى
»
ْمهَل َلاَقَو هللا مهَكَارَبَو
:
«
ِمْثَأ
وار
وارثْكاَو
واألْامَو
َضْرَألا
واطَّلَسَتَو اَهوع ِ
ضْخَأَو
َع
َلَعَو ِ
رْحَبْلا ِكَمَس ىَل
ِ
رْيَط ى
ُّبِدَي ٍانَوَيَح ِلك ىَلَعَو ِاءَمَّسال
ِ
ضْرَألا ىَلَع
.
(
تك
1
:
28
)
- 21. الخليقة هذه قدم هللا إن نقول أن نستطيع هكذا
بها ليتمتع لإلنسان
َمَدآ َاكَنه َعَضَوَو قاَْرش ٍنْدَع يِف ةَّنَج هَلِاإل ُّبَّالر َ
سَرَغَو
هَلَبَج يِذَّلا
.
ٍةَرَجَش َّلك ِ
ضْرَألا َنِم هَلِاإل ُّبَّالر َتَبْنَأَو
ِةاَيَحْلا َةَرَجَشَو ِلْكَألِل ٍةَدِيَجَو ِ
رَظَّنلِل ٍةَّيَِهش
ِ
َّرشالَو ِ
رْيَخْلا ِةَف ِ
رْعَم َةَرَجَشَو ِةَّنَجْلا ِطَسَو يِف .
(
ت
ك
2
:
8
-
10
)
- 22. ويحفظها ليعملها أيضا بل
هَعَضَوَو َمَدآ هَلِاإل ُّبَّالر َذَخَأَو
ٍنْدَع ِةَّنَج يِف
اَهَظَفْحَيَو اَهَلَمْعَيِل
يؤديه ودور عمل له فيكون
وتمتع سلطان فقط وليس
.
(
تك
2
:
15
)
- 24. بذلك نرى أن نستطيع ونحن
صورة بأفضل اإلنسان خلق قد هللا أن كيف
مكانة أروع في
يستطيع
بها
السعادة بملء فيه ويفيض يشبعه أن
روحا أعطاه فقد
نفسا خلقه وقد
جسدا صنعه وقد