تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf

Arab International Academy
Arab International AcademyDirector at Arab International Academy

#شهر رمضان المبارك🌙 #منحة_الماجستير شهر رمضان المبارك هو شهر البركة والرحمة الذي فيه يعطي الله نعماته على المؤمنين به إنه شهر يكافأ فيه الله عز وجل بأكرم ووفرة إنه شهر تُغفر فيه كل الذنوب ، وتنسى أخطاء الماضي ، ويحسن مكانة الناس عند الله (سبحانه وتعالى) ، وتثبت حقوقهم في الجنة ، وتطهر أرواحهم وتحفظها من وساوس الشيطان في الليل في الواقع ، إنه شهر تتضاعف فيه المكافآت عدة مرات! يعتبر شهر رمضان ، الشهر التاسع من التقويم الهجري ، شهرًا مباركًا حان الوقت للمسلمين للتركيز على الصلاة وتطهير الذات من خلال الصيام وغيره من الأعمال الصالحة رمضان هو أحد أركان الإسلام الخمسة والأربعة الآخرون هم الإيمان والصلاة والصدقة والحج إلى مكة يعتقد المسلمون أنه خلال شهر رمضان ، أنزل الله آيات القرآن الأولى على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من خلال رئيس الملائكة جبرائيل عليه السلام ،الصوم هو وسيلة لتعلم ضبط النفس ، والانضباط الذاتي ، والصبر والروحانية أثناء ممارسة الامتنان تجاه الله كما أنه يساعدنا على التعاطف مع أولئك الذين يفتقرون إلى الطعام أو المأوى أو الأقل حظًا صيام رمضان يمنع الإسراف في الأكل والشرب ، لمتابعة قراءة المقال على منصة أعد .. 🔶️ ما هو شهر رمضان ومتى يأتي؟ 🔶️ رؤية هلال شهر مضان 🔶️ثواب شهر رمضان 🔶️فوائد الصيام 🔶️صلاة التراويح في شهر رمضان https://aiacademy.info/blogs/2022/04/01/%D8%B4%D9%87%D8%B1-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83/ وفي هذا الصدد تقدم الأكاديمية العربية الدولية #منحة_جزئية لدراسة الماستر للتخصصات التالية: https://aiacademy.info/blogs/2022/04/03/%d9%85%d9%86%d8%ad%d8%a9-%d8%af%d8%b1%d8%ac%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%ac%d8%b3%d8%aa%d9%8a%d8%b1-%d9%81%d9%8a-%d8%b4%d9%87%d8%b1-%d8%b1%d9%85%d8%b6%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a8%d8%a7/

‫أ‬
‌
‌
‫األكاديمية‬
‫الدولية‬ ‫العربية‬
‫العلمي‬ ‫والبحث‬ ‫العليا‬ ‫الدراسات‬ ‫عمادة‬
‫ب‬
‫رنامج‬
‫الماجستير‬
‫الرياضية‬ ‫التربية‬
‌
‌
‌
‌
‌‫بحث‌بعنوان‬
‌
‫الرياضية‬ ‫المنافسة‬ ‫قبل‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫لالعبي‬ ‫الرياضي‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬
‫عل‬ ‫تطبيقيه‬ ‫دراسة‬
‫ى‬
‫في‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫العبي‬
‫ا‬
‫ألكاديميات‬
‫الرياضية‬ ‫واألندية‬
‫بمحافظة‬
‫جدة‬
‫بحث‬
‫مقدم‬
‫ضمن‬
‫متطلبات‬
‫الماجستير‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬
‫ال‬ ‫التربية‬ ‫في‬
‫رياضية‬
‫قسم‬
‫ال‬ ‫التربية‬
‫رياضية‬
‫إ‬
‫الطالب‬ ‫عداد‬
‫بارزيق‬ ‫سالم‬ ‫محفوظ‬ ‫عبدهللا‬
‫االكاديمي‬ ‫الرقم‬
25121983
‫للعام‬ ‫اسي‬
‫ر‬‫الد‬ ‫الفصل‬
1443
/‫ه‬
2022
‫م‬
‌
‌
‫ب‬
‌
‌
‌
‫ت‬
‌
‌
‫اآلية‬
‌
‫قال‌تعالى‬
‌
(
ٍ‫م‬ْ‫ل‬ِّ‫ع‬ ‫ِّي‬‫ذ‬ ِّ‫ُل‬‫ك‬ َ‫ق‬ ْ‫و‬َ‫ف‬َ‫و‬ ُ‫ء‬‫َا‬‫ش‬َّ‫ن‬ ‫ن‬َّ‫م‬ ٍ‫ت‬‫ا‬َ‫ج‬َ‫َر‬‫د‬ ُ‫ع‬َ‫ف‬ْ‫ر‬َ‫ن‬
‫يم‬ِّ‫ل‬َ‫ع‬
)
.
‌
[
‫يوسف‬
:
76
]
‌
‌
‫ث‬
‌
‌
‫اإلهداء‬
،‫العلم‬ ‫طريق‬ ‫لي‬ ‫ليمهد‬ ‫وساندني؛‬ ‫بيدي‬ ‫أمسك‬ ‫من‬ ‫إلى‬
‫من‬ ‫إلى‬ ،‫واألمل‬ ‫والتفاني‬ ‫الصبر‬ ‫في‬ ‫قدوتي‬ ‫إلى‬
‫من‬‫إلى‬،‫والحلم‬‫الحكمة‬‫جسد‬‫من‬‫إلى‬،‫االنتظار‬‫ن‬‫بدو‬‫العطاء‬‫علمني‬‫من‬‫إلى‬،‫فخر‬‫بكل‬‫اسمه‬‫أحمل‬
‫إلى‬ ،‫ا‬ ً‫أبد‬ ‫طيفه‬ ‫يفارقني‬ ‫ال‬
‫الغالي‬ ‫والدي‬
-
‫صا‬ ‫إلى‬ ، ‫الوجود‬ ‫وسر‬ ‫الحياة‬ ‫بسمة‬ ‫إلى‬
‫القلب‬ ‫حبة‬
‫نجاحي‬ ‫سر‬ ‫هو‬‫دعائها‬‫من‬‫إلى‬ ،‫ا‬ً‫بياض‬ ‫الناصع‬
‫الحبيبة‬ ‫أمي‬
.
‫والداعمين‬ ‫املحفزين‬ ‫إلى‬ ،‫وانشغالي‬‫بعدي‬ ‫رغم‬ ‫والصبر‬ ‫للتحمل‬
ً
‫مثاال‬ ‫كانوا‬ ‫من‬ ‫إلى‬
‫وأب‬ ‫زوجتي‬
‫نتي‬
‫بوجوده‬‫اكتسب‬‫من‬‫إلى‬،‫الرقيقة‬‫الطاهرة‬‫القلوب‬‫إلى‬
ً
‫ا‬‫ر‬‫أخي‬
،‫لها‬‫حدود‬‫ال‬‫ومحبة‬‫قوة‬‫م‬
‫أهدي‬
‫اليكم‬
.‫العلمية‬ ‫للمسيرة‬ ‫متواضعة‬ ‫إضافة‬ ‫يمثل‬ ‫أن‬ ‫أرجو‬‫الذي‬ ،‫العلمي‬ ‫الجهد‬ ‫هذا‬‫ثمرة‬
‌
‌
‌
‫والتقدير‬ ‫الشكر‬
‫الطر‬‫تنار‬‫البشرية‬‫ومعلم‬‫األمة‬‫نبي‬‫على‬‫والسالم‬‫بالصالة‬‫و‬،‫اللحظات‬‫كل‬‫تطيب‬‫وشكره‬‫هللا‬‫بذكر‬
،‫قات‬
‫هلل‬‫الحمد‬
‫بالقلم‬‫علم‬ ‫الذي‬
،
.‫يعلم‬‫لم‬‫ما‬‫اإلنسان‬‫علم‬
‫أحتسبه‬‫الذي‬‫العمل‬‫هذا‬‫إنجاز‬‫على‬‫وأعانني‬،‫الوفير‬‫والعلم‬‫الكثير‬‫الخير‬‫فضله‬‫من‬ َّ‫علي‬‫به‬‫أنعم‬‫ما‬‫على‬‫هلل‬‫الحمد‬
... ‫وبعد‬ . ‫الكريم‬ ‫لوجهه‬‫خالصة‬ ‫هللا‬‫جعلها‬ ‫العبادات‬‫من‬ ‫عبادة‬
‫ج‬
‌
‌
‫الجزيل‬‫بالشكر‬‫وأخص‬
‫ز‬‫الدولية‬‫العربية‬‫االكاديمية‬
‫ادها‬
‫تفضلو‬‫ما‬‫على‬‫عليها‬‫القائمين‬‫في‬‫ممثلة‬‫ورفعة‬
َ
‫تقدما‬‫هللا‬
‫ا‬
‫البحث‬‫هذا‬‫مصاعب‬ ‫تجاوز‬ ‫في‬‫ساعدني‬‫مما‬ ‫بذلوه‬‫وما‬ ‫مشكورين‬ ‫به‬
.
‫إلى‬‫الجزيل‬‫بالشكر‬‫أتوجه‬‫أيضا‬
‫جميع‬
‫املشرفين‬‫الفضالء‬‫األساتذة‬
‫البحوث‬‫على‬
‫أساتذتي‬‫إلى‬‫بالشكر‬‫أتقدم‬‫وأيضا‬
‫املناقشة‬‫لجنة‬ ‫في‬‫املوقرين‬
.
‫المحتويات‬
‫مستخلص‬
................................
................................
..................
‫ز‬
‫اسة‬
‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ ‫األول‬ ‫الفصل‬
................................
.........................
1
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫مقدمة‬
................................
................................
.............
2
: ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬
................................
................................
...........
3
:‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫أهمية‬
................................
................................
.............
3
:‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫اهداف‬
................................
................................
............
3
:‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫الت‬
‫ؤ‬‫تسا‬
................................
................................
..........
4
: ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫فرضيات‬
................................
................................
........
4
‫ح‬
‌
‌
: ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫حدود‬
................................
................................
............
5
‫الثاني‬ ‫الفصل‬
................................
................................
.............
7
‫السابقة‬ ‫الدارسات‬‫و‬ ‫ي‬
‫النظر‬ ‫االطار‬
................................
..........................
7
‫السابقة‬ ‫اسات‬
‫ر‬‫الد‬
................................
................................
.........
26
‫الثالث‬ ‫الفصل‬
................................
................................
............
34
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫منهجية‬
................................
................................
...........
34
‫المستخدم‬ ‫البحث‬ ‫منهج‬
................................
................................
....
34
:‫البيانات‬ ‫جمع‬ ‫ق‬‫طر‬
................................
................................
......
35
:‫البيانات‬ ‫تحليل‬ ‫ق‬‫طر‬
................................
................................
.....
35
‫وع‬ ‫مجتمع‬
: ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫ينة‬
................................
................................
...
35
: ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫عينة‬
................................
................................
...........
35
:‫المستخدمة‬ ‫اإلحصائية‬ ‫األساليب‬
................................
..........................
35
:‫المقياس‬ ‫ثبات‬
................................
................................
...........
31
‫ابع‬
‫ر‬‫ال‬ ‫الفصل‬
................................
................................
.............
38
‫الميدانية‬ ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫نتائج‬ ‫وتحليل‬ ‫عرض‬
................................
.....................
38
:‫تمهيد‬
................................
................................
...................
38
‫الخامس‬ ‫الفصل‬
................................
................................
............
.
‫التوصيات‬‫و‬ ‫النتائج‬
................................
................................
........
52
:‫النتائج‬ :ً‫ال‬
‫و‬‫أ‬
................................
................................
.............
52
:‫التوصيات‬ :ً‫ا‬‫ثاني‬
................................
................................
.........
54
‫اجع‬
‫ر‬‫الم‬
................................
................................
..................
56
‫المالحق‬
................................
................................
.................
61
‫خ‬
‌
‌
‌
‫د‬
‌
‌
‫والجداول‬ ‫االشكال‬ ‫قائمة‬
‫ا‬
‫س‬
‫الشكل‬ ‫م‬
‫الشكل‬ ‫رقم‬
‫شكل‬
‫رقم‬
‫شكل‬
( ‫رقم‬
2-1
‫العينة‬ ‫اد‬
‫ر‬‫أف‬ ‫توزيع‬ )
‫العمر‬ ‫حسب‬
38
‫شكل‬
‫رقم‬
‫شكل‬
( ‫رقم‬
2-2
‫العينة‬ ‫اد‬
‫ر‬‫أف‬ ‫توزيع‬ )
‫ال‬ ‫حسب‬
‫العلمي‬ ‫مؤهل‬
39
‫شكل‬
‫رقم‬
‫شكل‬
( ‫رقم‬
2-3
‫العينة‬ ‫اد‬
‫ر‬‫أف‬ ‫توزيع‬ )
‫حسب‬
‫الملعب‬ ‫في‬ ‫الخبرة‬
40
‫ذ‬
‌
‌
‫الجدول‬ ‫اسم‬
‫رقم‬
‫الصفحة‬
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
1
)
‫االتساق‬
‫الداخلي‬
‫لعبارات‬
‫المحور‬
‫األول‬
" :
‫تقييم‬
‫الذات‬
‫بالنسبة‬
‫لالعبين‬
"
.
20
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
2
)
‫االتساق‬
‫الداخلي‬
‫لعبارات‬
‫المحور‬
‫الثاني‬
" :
‫المنافسة‬
‫الرياضية‬
."
21
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
3
)
‫معامالت‬
‫الثبات‬
‫للمقياس‬
.
21
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
4
)
‫أوزان‬
‫اإلجابات‬
‫حسب‬
‫مقياس‬
‫ليكرت‬
‫الثالثي‬
.
22
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
1
)
‫توزيع‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫حسب‬
‫العمر‬
.
23
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
2
)
‫توزيع‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫حسب‬
‫المؤهل‬
‫العلمي‬
.
24
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
3
)
‫توزيع‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫حسب‬
‫الخبرة‬
‫بالملعب‬
.
25
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
4
)
‫النسب‬
‫والتكرارات‬
‫والمتوسطات‬
‫الحسابية‬
‫واالنحرافات‬
‫المعيارية‬
‫لعبارات‬
‫المحور‬
‫األول‬
:
‫تقييم‬
‫الذات‬
‫بالنسبة‬
‫لالعبين‬
.
26
‫الجدول‬ ‫اسم‬
‫رقم‬
‫الصفحة‬
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
1
)
‫االتساق‬
‫الداخلي‬
‫لعبارات‬
‫المحور‬
‫األول‬
" :
‫تقييم‬
‫الذات‬
‫بالنسبة‬
‫لالعبين‬
"
.
20
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
2
)
‫االتساق‬
‫الداخلي‬
‫لعبارات‬
‫المحور‬
‫الثاني‬
" :
‫المنافسة‬
‫الرياضية‬
."
21
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
3
)
‫معامالت‬
‫الثبات‬
‫للمقياس‬
.
21
‫جدول‬
‫رقم‬
(
1
-
4
)
‫أوزان‬
‫اإلجابات‬
‫حسب‬
‫مقياس‬
‫ليكرت‬
‫الثالثي‬
.
22
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
1
)
‫توزيع‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫حسب‬
‫العمر‬
.
23
‫ر‬
‌
‌
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
2
)
‫توزيع‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫حسب‬
‫المؤهل‬
‫العلمي‬
.
24
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
3
)
‫توزيع‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫حسب‬
‫الخبرة‬
‫بالملعب‬
.
25
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
4
)
‫النسب‬
‫والتكرارات‬
‫والمتوسطات‬
‫الحسابية‬
‫واالنحرافات‬
‫المعيارية‬
‫لعبارات‬
‫المحور‬
‫األول‬
:
‫تقييم‬
‫الذات‬
‫بالنسبة‬
‫لالعبين‬
.
26
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2-5
)
‫النسب‬
‫والتكرارات‬
‫والمتوسطات‬
‫الحسابية‬
‫واالنحرافات‬
‫المعيارية‬
‫لعبارات‬
‫المحور‬
‫الثاني‬
:
‫محور‬
‫المنافسة‬
‫الرياضية‬
.
29
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
6
)
‫الفروق‬
‫الظاهرية‬
‫بين‬
‫فئات‬
‫أعمار‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫مستوى‬
‫قلق‬
‫المنافسة‬
.
31
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2-7
)
‫جدول‬
‫تحليل‬
‫التباين‬
‫األحادي‬
‫للفروق‬
‫بين‬
‫متوسطات‬
‫فئات‬
‫األعمار‬
‫ألفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫مستوى‬
‫قلق‬
‫المنافسة‬
(
‫تقييم‬
‫الذات‬
.)
31
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
8
)
‫الفروق‬
‫الظاهرية‬
‫بين‬
‫فئات‬
‫الخبرة‬
‫في‬
‫المالعب‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫مستوى‬
‫قلق‬
‫المنافسة‬
.
32
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2-9
)
‫جدول‬
‫تحليل‬
‫التباين‬
‫األحادي‬
‫للفروق‬
‫بين‬
‫متوسطات‬
‫فئات‬
‫الخبرة‬
‫في‬
‫المالعب‬
‫ألفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫مستوى‬
‫قلق‬
‫المنافسة‬
(
‫تقييم‬
‫الذات‬
.)
32
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
10
)
‫الفروق‬
‫الظاهرية‬
‫بين‬
‫فئات‬
‫أعمار‬
‫أفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫المنافسة‬
‫الرياضية‬
.
32
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2-11
)
‫جدول‬
‫تحليل‬
‫التباين‬
‫األحادي‬
‫للفروق‬
‫بين‬
‫متوسطات‬
‫فئات‬
‫األعمار‬
‫ألفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫المنافسة‬
‫الرياضية‬
.
33
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
12
)
‫الفروق‬
‫الظاهرية‬
‫بين‬
‫فئات‬
‫الخبرة‬
‫في‬
‫المالعب‬
‫ألفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫المنافسة‬
‫الرياضية‬
.
33
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2
-
13
)
‫جدول‬
‫تحليل‬
‫التباين‬
‫األحادي‬
‫للفروق‬
‫بين‬
‫متوسطات‬
‫فئات‬
‫الخبرة‬
‫في‬
‫المالعب‬
‫ألفراد‬
‫العينة‬
‫في‬
‫المنافسة‬
‫الرياضية‬
.
34
‫جدول‬
‫رقم‬
(
2-14
)
‫معامل‬
‫ارتباط‬
‫بيرسون‬
‫بين‬
‫مستوى‬
‫قلق‬
‫المنافسة‬
(
‫تقييم‬
‫الذات‬
)
‫والمنافسة‬
‫الرياضية‬
.
34
‫ز‬
‌
‌
‫مستخلص‬
‌
‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫ان‬‫و‬‫عن‬
‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫د‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫بل‬ ‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬
‫على‬ ‫تطبيقيه‬
‫حيث‬ ، ‫جدل‬ ‫بمحافظة‬ ‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫لألعبي‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫األندية‬‫و‬ ‫االكاديميات‬
‫باستخدام‬ ‫الباحث‬ ‫ام‬
‫تتمثل‬ ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫عينة‬ ‫انت‬ ‫حيث‬ ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫لهذه‬ ‫الوصفي‬ ‫المنهج‬
60
‫الع‬ ‫من‬ ‫العب‬
‫بي‬
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬
‫جدل‬ ‫بمدينة‬
: ‫الثالثة‬ ‫بمستوياتهم‬ ‫وذلك‬
‫الشباب‬
،
‫االولمبي‬
،
.‫االول‬ ‫يق‬‫ر‬‫الف‬‫و‬
‫توصل‬ ‫حيث‬
: ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫النتائج‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫الي‬ ‫الباحث‬
1
‫لمتغ‬ ً‫ا‬‫تبع‬ )‫الذات‬ ‫(تقييم‬ ‫المنافسة‬ ‫لق‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬ ‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ /
‫العمر‬ ‫ير‬
.
2
‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ /
‫(تق‬ ‫المنافسة‬ ‫لق‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬
‫ل‬
‫ر‬‫الخب‬ ‫لمتغير‬ ً‫ا‬‫تبع‬ )‫الذات‬ ‫ييم‬
.
3
‫لمتغ‬ ً‫ا‬‫تبع‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫ح‬
‫رو‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬ ‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ /
‫العمر‬ ‫ير‬
.
4
‫في‬ ‫ل‬
‫ر‬‫الخب‬ ‫لمتغير‬ ً‫ا‬‫تبع‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬ ‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ /
‫المالعب‬
.
‫ضوء‬ ‫وعلى‬
: ‫أهمها‬ ‫التوصيات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫الباحث‬ ‫صاغ‬ ‫النتائج‬
1
.
‫ل‬ ‫في‬ ‫با‬ ‫ةتعانة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫باال‬ ‫الالعبين‬ ‫ةجيع‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ت‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةرو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬
‫ةيء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬
‫ةاعد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ي‬ ‫وذلك‬ ‫ال‬
‫ر‬‫مبا‬ ‫ل‬ ‫بل‬ ‫ان‬
‫ر‬‫الق‬ ‫اءل‬
‫ر‬ ‫و‬
. ‫الطمأنينة‬ ‫وتحقيق‬ ‫القلق‬ ‫وطرد‬ ‫النفسي‬ ‫االستعداد‬ ‫على‬ ‫الالعبين‬
2
.
‫مع‬ ‫يتالءم‬ ‫ةين‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫المتخ‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫مخطي‬ ‫ةع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫و‬
‫اعال‬
‫ر‬‫م‬ ‫مع‬ ‫العمر‬ ‫احل‬
‫ر‬‫م‬
.‫الزمنية‬ ‫ات‬
‫ر‬‫الفت‬
3
.
. ‫النفسي‬ ‫االستعداد‬ ‫امج‬
‫ر‬‫ب‬ ‫على‬ ‫وتعويدهم‬ ‫ق‬‫الفر‬ ‫من‬ ‫بالشباب‬ ‫االهتمام‬
4
.
. ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫بدء‬ ‫بل‬ ‫وذلك‬ ‫ات‬
‫ر‬‫المعسك‬ ‫اثناء‬ ‫لالعبين‬ ‫النفسية‬ ‫ات‬
‫ر‬‫المحاض‬ ‫تقديم‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ضرو‬
‌
‌
‌
‌
1
‫للدراسة‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ ‫األول‬ ‫الفصل‬
‫مقدمة‬
‫ا‬ً
‫ةيوع‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫و‬ ‫ا‬ً
‫ةار‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫انت‬ ‫ةكالت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫إن‬
‫الخوف‬‫و‬ ‫التوتر‬ ‫هو‬ ‫اليوم‬ ‫عالم‬ ‫في‬
،
‫المجتمعات‬ ‫في‬ ‫ال‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬‫و‬ ‫فالتنافس‬
‫ةانية‬‫س‬‫اإلن‬
‫ة‬ ‫البي‬ ‫ه‬
‫ر‬‫ةاد‬‫ص‬‫م‬ ‫انت‬ ‫اء‬‫و‬‫ة‬‫س‬ ‫ةان‬‫س‬‫لسن‬ ‫المحبطات‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ،‫المختلفة‬ ‫ةتوياته‬‫س‬‫وم‬ ‫ةكاله‬‫ش‬‫بأ‬
‫اإلمكانات‬ ‫أو‬ ،
،
‫الطبيعية‬ ‫ة‬ ‫البي‬ ‫أو‬
‫مهماته‬ ‫أداء‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫بالفرد‬ ‫تحيي‬ ‫التي‬‫و‬ ‫لسنسان‬
‫ه‬
‫ر‬‫وتوت‬ ‫الفرد‬ ‫هاق‬
‫إر‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ،
‫وبالتالي‬ ،
‫التأث‬
‫عل‬ ‫ير‬
‫أدائه‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫وم‬ ‫ه‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫نوعية‬ ‫ى‬
‫أو‬ ‫عليه‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةيط‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫في‬ ‫ته‬‫ر‬‫د‬ ‫و‬ ‫ينتابه‬ ‫الذي‬ ‫للتوتر‬ ‫اكه‬
‫ر‬‫إد‬‫و‬ ‫الفرد‬ ‫فهم‬ ‫أن‬ ‫إال‬
‫اجهته‬‫و‬‫م‬ ‫على‬ ‫ا‬ً
‫ادر‬ ‫يجعله‬ ‫معه‬ ‫التكيف‬
.‫بنجاح‬ ‫مهمته‬ ‫إتمام‬‫و‬ ‫اجبه‬‫و‬ ‫تأدية‬ ‫على‬ ‫ا‬ً
‫ادر‬ ‫و‬ ،
‫األحيان‬ ‫معظم‬ ‫وفي‬
‫ت‬
‫عتبر‬
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬
‫و‬ ‫متابعة‬ ‫ةانية‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫ةاطات‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الن‬ ‫أكثر‬ ‫من‬
‫الحديث‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬ ‫في‬ ‫ةعبية‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬
،
‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫التناف‬ ‫تها‬‫ز‬‫لمي‬ ‫القلق‬‫و‬ ‫بالتوتر‬ ‫ةحوبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬
‫بعض‬ ‫في‬ ‫تتخذ‬ ‫د‬ ‫التي‬‫و‬ ،
‫ال‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫ةكاال‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫أ‬ ‫األحيان‬
،
‫أن‬ ‫ا‬ ً
‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫خ‬
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬
‫ا‬ً
‫جذب‬ ‫الجماعية‬ ‫اللقاءات‬ ‫أكثر‬ ‫من‬
‫نتائج‬ ‫فيها‬ ‫تظهر‬ ‫التي‬ ‫ةاطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الن‬ ‫ل‬
‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫ومن‬
‫ل‬
‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الخ‬ ‫أو‬ ‫الفوز‬
‫التي‬‫و‬ ،
‫بالنجاح‬ ‫ةف‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫تو‬
‫ةل‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الف‬ ‫أو‬
‫ت‬ ‫وبالتالي‬
‫ةين‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المتناف‬ ‫يقين‬‫ر‬‫الف‬ ‫من‬ ‫ألي‬ ‫يمة‬‫ز‬‫ه‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً
‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ن‬ ‫عتبر‬
‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬
‫ات‬
‫ر‬‫العتبا‬
‫و‬ ،
‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬
‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ونف‬
‫وعقلية‬ ،
‫وبدنية‬ ،
‫ظرفية‬ ‫ات‬
‫ر‬‫العتبا‬
‫و‬ ،
‫من‬ ‫ةب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬ ‫القلق‬ ‫فإن‬ ،
‫ا‬ ‫اء‬‫و‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫التناف‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫لل‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ئي‬‫ر‬‫ال‬ ‫المكونات‬
‫المهمة‬ ‫ونوعية‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫بم‬ ‫ا‬ً
‫ط‬‫تب‬‫ر‬‫م‬ ‫ن‬
‫ال‬
‫ر‬‫المبا‬
‫أو‬ ،
‫المطلوب‬ ‫اإلنجاز‬
‫الالعبين‬ ‫من‬
‫ل‬
‫ر‬‫ة‬‫ض‬‫الحا‬ ‫الجماهير‬ ‫ةاء‬‫ض‬‫إر‬ ‫أو‬
‫ةجعونها‬‫ش‬‫ي‬ ‫التي‬ ‫هم‬‫فر‬ ‫يات‬‫ر‬‫لمبا‬ ‫المتابعة‬‫و‬
‫تؤثر‬ ‫ةية‬‫س‬‫ة‬‫س‬‫مؤ‬ ‫ةباب‬‫س‬‫أل‬ ‫أو‬ ،
.‫فيها‬
‫نتيجة‬ ‫ا‬ً
‫ف‬‫ةعي‬‫ض‬ ‫الالعبين‬ ‫أداء‬ ‫ةتوى‬‫س‬‫م‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً
‫ثير‬ ‫و‬
‫عليهم‬ ‫القلق‬‫و‬ ‫ةد‬‫ش‬‫ال‬ ‫من‬ ‫ل‬
‫نو‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةيط‬‫س‬
،
‫التي‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬
‫ظروف‬ ‫في‬ ‫الالعبون‬ ‫بها‬ ‫ةاب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬
‫محاولة‬ ‫إلى‬ ‫أدت‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬
‫ه‬
‫ر‬‫ةاد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫تحديد‬ ‫الباحثين‬ ‫من‬ ‫ثير‬
‫فة‬‫ر‬‫ومع‬ ،‫اعه‬‫و‬‫أن‬‫و‬ ،
‫كيفية‬
‫التغلب‬ ‫بهدف‬ ،‫لذلك‬ ‫الالعبين‬ ‫ةير‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫وتف‬ ‫اك‬
‫ر‬‫إد‬
‫القلق‬ ‫على‬
‫لألداء‬ ‫المعيق‬
،
‫محاولة‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫وهذه‬
‫تأثير‬ ‫فة‬‫ر‬‫مع‬
‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫بل‬ ‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬
.
2
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬
:
‫بال‬
‫غم‬
‫ر‬
‫من‬
‫ات‬
‫ر‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫التف‬‫و‬ ،‫القلق‬ ‫ال‬‫و‬‫أن‬‫و‬ ‫ةادر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةتق‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬‫و‬ ‫األبحاث‬ ‫تطور‬
‫بالالعبين‬ ‫الخاصة‬‫و‬ ‫ل‬
‫ر‬‫المباش‬
‫لق‬ ‫ال‬
‫ز‬ ‫ما‬ ،
‫األثر‬‫و‬ ،‫المصدر‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المنافسة‬
‫األداء‬ ‫مستوى‬ ‫على‬
‫و‬
‫ةع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫و‬ ‫محاولة‬
‫في‬ ‫الهامة‬ ‫ةيع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬‫الم‬ ‫أحد‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ي‬ ‫المعالجة‬ ‫ق‬‫طر‬
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬
‫تباط‬‫ر‬‫ال‬ ‫وذلك‬ ،
‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الالعبين‬ ‫بحالة‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫من‬ ‫بمجموعة‬ ‫القلق‬ ‫حالة‬
‫العقلية‬‫و‬ ،
‫البدنية‬‫و‬ ،
،
‫ل‬
‫ر‬‫مها‬
‫الالعب‬
،
‫ببنية‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫إلى‬ ‫ةافة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫باإل‬
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬
‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫وظروف‬ ،
،
‫امل‬‫و‬‫الع‬‫و‬
‫في‬ ‫الفاعلة‬ ‫االجتماعية‬
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫ياضة‬‫ر‬
.
‫اإل‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬
‫أنه‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫يت‬ ‫ةابقة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫على‬ ‫طالل‬
‫في‬ ‫يز‬ ‫التر‬ ‫تم‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫معظم‬ ‫في‬
‫إ‬
‫فين‬‫ر‬‫المحت‬‫و‬ ‫النخبة‬ ‫من‬ ‫الالعبين‬ ‫على‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫لق‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةتق‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬
‫أ‬ ،
‫و‬
‫ق‬‫الفر‬ ‫العبات‬
‫و‬ ‫العبي‬ ‫على‬
‫النا‬ ‫على‬ ‫أو‬ ،‫الجامعية‬
‫ا‬ ‫الت‬
‫و‬‫البط‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫على‬ ‫ين‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬
‫لدولية‬
،
‫على‬ ‫معظمها‬ ‫في‬ ‫زت‬ ‫ر‬ ‫أنها‬ ‫ما‬
.‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫أثر‬‫و‬ ‫اك‬
‫ر‬‫إد‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫ة‬ ‫وعال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫ةمات‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬
‫لق‬ ‫درجة‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫تفال‬‫ر‬‫ا‬ ‫في‬ ‫أثر‬ ‫من‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫امل‬‫و‬‫للع‬ ‫لما‬ ‫ا‬ً
‫ونظر‬
‫في‬ ‫ةة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬
‫الدر‬ ‫ةكلة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫م‬ ‫برزت‬
‫درجة‬ ‫لقياس‬ ‫محاولة‬ ‫الحالية‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫إ‬
‫تف‬‫ر‬
‫ا‬ ‫لق‬ ‫ةدل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫ال‬
‫لالعبين‬
‫الظروف‬ ‫في‬
‫التنافسية‬
،
‫ب‬ ‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬ ‫تحديد‬ ‫تم‬ ‫د‬ ‫و‬
‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬
"
‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫أثر‬ ‫ما‬
‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫بل‬
‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫على‬ ‫تأثير‬ ‫لهم‬ ‫الالعب‬ ‫وعمر‬ ‫بالملعب‬ ‫ل‬
‫ر‬‫الخب‬ ‫جانب‬ ‫وهل‬
."
3
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫أهمية‬
:
‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫أهمية‬ ‫تكمن‬
‫ل‬
‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬
‫مما‬ ‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةة‬‫س‬‫المناف‬ ‫بل‬ ‫القدم‬
‫من‬ ‫ةة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫العالجية‬‫و‬ ‫ائية‬ ‫الو‬ ‫اءات‬
‫ر‬‫اإلج‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫ةهل‬‫س‬‫ي‬ ‫د‬
‫الشأن‬ ‫ذوي‬ ‫بل‬
ً‫ال‬‫عام‬ ‫القلق‬ ‫اعتبر‬ ‫إذا‬ ‫فيما‬ ،
.‫الالعبين‬ ‫ألداء‬ ‫ا‬ً
‫ط‬‫مهب‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً
‫محفز‬
‫على‬ ‫ةوء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫إلقاء‬ ‫في‬ ‫النتائج‬ ‫ةاهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ت‬
‫بل‬ ‫القدم‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬
‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةة‬‫س‬‫المناف‬
‫إليها‬ ‫ق‬‫التطر‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫ة‬ ‫بي‬ ‫في‬
‫حيث‬ ،
‫الجا‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫ةات‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫تقل‬
‫المملكة‬ ‫في‬ ‫نب‬
‫ةعودية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫بية‬‫ر‬‫الع‬
،
‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ق‬‫الفر‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أع‬ ‫أن‬ ‫تقدم‬ ‫مما‬ ‫األهم‬‫و‬
‫ي‬
‫الر‬ ‫ن‬‫ةكلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ي‬ ‫بأنهم‬ ‫فترض‬
‫افد‬
‫و‬ ‫ئيس‬‫ر‬‫ال‬
‫ةعودي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫الوطني‬ ‫للمنتخب‬ ‫ل‬
‫ز‬‫الممتا‬ ‫الدرجة‬ ‫أندية‬ ‫بقية‬ ‫مع‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اال‬
،
‫تكمن‬ ‫ما‬
‫األ‬
‫همية‬
‫وهم‬ ‫الشباب‬‫و‬ ‫ين‬ ‫الناش‬ ‫بقطال‬ ‫باالهتمام‬
‫يب‬‫ر‬‫الق‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫ق‬‫الفر‬ ‫أعمدل‬
.
‫أ‬
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫هداف‬
:
1
.
‫المباريات‬ ‫قبل‬ ‫الالعبون‬ ‫به‬ ‫يشعر‬ ‫الذي‬ ‫القلق‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫التعرف‬
‫التنافسية‬
.
2
.
‫أثر‬ ‫معرفة‬
‫إ‬
‫موعد‬ ‫قتراب‬
‫ةية‬‫ة‬‫الرياضة‬ ‫ةة‬‫ة‬‫المنافسة‬
‫درجة‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫مسة‬ ‫رفع‬ ‫في‬
‫ال‬
‫عند‬ ‫قلق‬
‫العبي‬
‫ةدم‬‫ق‬‫ال‬ ‫كرة‬
‫التى‬ ‫ةات‬‫ي‬‫ةاديم‬‫ك‬‫واأل‬ ‫واألهلي‬ ‫ةاد‬‫ح‬‫ةاالت‬‫ك‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ةد‬‫ن‬‫لأل‬
‫أ‬
‫ةة‬‫ة‬‫ةدراسةةة‬‫ل‬‫ا‬ ‫عليمم‬ ‫ةت‬‫ي‬‫جر‬
‫ةة‬‫ف‬‫لمعر‬
، ‫المباراة‬ ‫موعد‬ ‫إلقتراب‬ ‫المتغيرات‬
‫بالملعب‬ ‫الالعب‬ ‫خبرة‬ ‫أو‬ ‫الالعب‬ ‫عمر‬
.
3
.
‫ب‬ ‫االهتمام‬
‫ال‬
‫قلق‬
‫قبل‬
‫إ‬ ‫أثر‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫المنافسة‬
‫الالعبين‬ ‫على‬ ‫سلبي‬ ‫أو‬ ‫يجابي‬
.
4
.
‫أ‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ ‫معرفة‬
.‫للفريقين‬ ‫بالنسبة‬ ‫الالعبين‬ ‫داء‬
4
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫الت‬‫ؤ‬‫تسا‬
:
‫لتحقيق‬ ‫محاولة‬ ‫وفي‬ ،‫الحالية‬ ‫ةكلة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫بالم‬ ‫المتعلقة‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫اجعة‬
‫ر‬‫م‬ ‫بعد‬
‫أ‬
‫هد‬
‫ا‬
‫تم‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬ ‫ف‬
:‫التالية‬ ‫لة‬ ‫األس‬ ‫صياغة‬
1
.
‫بين‬ ‫فروق‬ ‫توجد‬ ‫هل‬
‫إل‬ ‫تعزى‬ ‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫درجة‬ ‫مستوى‬
‫المباراة‬ ‫موعد‬ ‫قتراب‬
‫؟‬
2
.
‫لل‬ ‫تعزى‬ ‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫مستوى‬ ‫بين‬ ‫فروق‬ ‫توجد‬ ‫هل‬
‫عمر‬
‫أو‬
‫لدى‬ ‫الخبرة‬
‫الالعبين‬
‫؟‬
3
.
‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫درجة‬ ‫ومستوى‬ ‫المبكر‬ ‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫درجة‬ ‫مستوى‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫نوعية‬ ‫ما‬
‫اللحظي‬
‫؟‬
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫فرضيات‬
:
1
.
‫توجد‬
‫فروق‬
‫ذات‬
‫داللة‬
‫إحصائي‬
‫ة‬
‫ل‬
‫مستوى‬
‫تقييم‬
‫الذات‬
(
‫قلق‬
‫المنافسة‬
)
‫تعزى‬
‫للعمر‬
‫أو‬
‫الخبرة‬
‫لدى‬
.‫الالعبين‬
2
.
‫توجد‬
‫فروق‬
‫ذات‬
‫داللة‬
‫ةائية‬‫ة‬‫إحص‬
‫ل‬
‫ةتوى‬‫ة‬‫مس‬
‫ةة‬‫ة‬‫المنافس‬
‫ةية‬‫ة‬‫الرياض‬
‫لالعبين‬
‫تعزى‬
‫للعمر‬
‫أو‬
‫الخبرة‬
‫لدى‬
.‫الالعبين‬
3
.
‫توجد‬
‫عالقة‬
‫بين‬
‫مستوى‬
‫قلق‬
‫المنافسة‬
(
‫تقييم‬
‫الذات‬
)
‫والمنافسة‬
‫الرياضية‬
.
4
.
‫البيانات‬ ‫جمع‬ ‫وسيلة‬
‫قام‬
‫الباحث‬
‫واالتحاد‬ ‫االهلي‬ ‫بالنادين‬ ‫الالعبين‬ ‫وهم‬ ‫الدراسة‬ ‫مجتمع‬ ‫على‬ ‫توزيعما‬ ‫تم‬ ‫استبانة‬ ‫بإعداد‬
‫ةتبانة‬‫ة‬‫اس‬ ‫ةميم‬‫ة‬‫تص‬ ‫وتم‬
‫األندية‬ ‫بعض‬ ‫لتواجد‬ ‫وذلك‬ ‫الكترونيا‬
‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫خارج‬
‫وكان‬ ‫ةعودية‬‫ة‬‫الس‬
‫رابط‬ ‫هذا‬
‫االستبانة‬
:
5
https://docs.google.com/forms/d/1t78pw74CWA0e5KQrdLYoYKEk6bALwJAFMgN7D
ZqU1y8/edit?usp=drive_web
.
‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫حدود‬
:
‫المنافسة‬ ‫قبل‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫لالعبي‬ ‫الرياضي‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ : ‫الموضوعية‬ ‫الحدود‬
‫الرياضية‬
.
‫العبين‬ : ‫المكانية‬ ‫الحدود‬
‫محافظة‬ ‫وأندية‬ ‫األكاديميات‬ ‫في‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬
.‫جدة‬
: ‫الزمانية‬ ‫الحدود‬
‫العام‬ ‫الدراسي‬ ‫الفصل‬
1443
‫هة‬
-
2022
‫م‬
:‫اسة‬
‫ر‬‫الد‬ ‫مصطلحات‬
‫القلق‬
‫التمديد‬ ‫أو‬ ‫بالخوف‬ ‫ذاتي‬ ‫شةةةعور‬ :
‫يشةةةبمه‬ ‫الفيزيولوجية‬ ‫االسةةةتثارة‬ ‫ارتفاع‬ ‫أحيانا‬ ‫يالزمه‬ ،
.‫الخوف‬ ‫هو‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬
‫ير‬ ‫انفعالية‬ ‫حالة‬ ‫التنشةيط‬ ‫من‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫باإلضةافة‬ ‫يشةمل‬ ‫كونه‬ ‫في‬ ‫االسةتثارة‬ ‫عن‬ ‫القلق‬ ‫ويختلف‬
‫ةارة‬‫س‬
‫ف‬ ‫القلق‬ ‫ةطلا‬‫ص‬‫م‬ ‫ةتخدم‬‫س‬‫ي‬ ‫كذا‬ ،
‫و‬ ‫ةلوك‬‫س‬‫ال‬ ‫ةدة‬‫ش‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫مركب‬ ‫ةف‬‫ص‬‫و‬ ‫ي‬
‫إ‬
‫في‬ ‫االنفعال‬ ‫تجاه‬
‫ألنه‬ ‫ةلبي‬‫ة‬‫الس‬ ‫القلق‬
‫ةار‬‫ة‬‫س‬ ‫ير‬ ‫ةيس‬‫ة‬‫أحاس‬ ‫ةف‬‫ة‬‫يص‬
‫مركب‬ ‫ةف‬‫ة‬‫وص‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫ةطلا‬‫ة‬‫مص‬ ‫ةتخدم‬‫ة‬‫يس‬ ‫كذا‬ ،‫ة‬
‫ير‬ ‫ةيس‬‫س‬‫أحا‬ ‫ةف‬‫ص‬‫ي‬ ‫ألنه‬ ‫ةلبي‬‫س‬ ‫القلق‬ ‫في‬ ‫االنفعال‬ ‫واتجاه‬ ،‫االنفعال‬ ‫واتجاه‬ ‫ةلوك‬‫س‬‫ال‬ ‫ةدة‬‫ش‬ ‫من‬ ‫مكون‬
, ‫(سليم‬ .‫سارة‬
2010
)
:‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫العب‬
‫ذلك‬ ‫هو‬
‫الرياضةةةةي‬ ‫بصةةةةفات‬ ‫يتمتع‬ ‫الذي‬ ‫الفرد‬
،
‫عالية‬ ‫بلياقة‬ ‫ويتميز‬
‫و‬ ‫كالقوة‬
‫و‬ ‫السةةرعة‬
‫ال‬...‫المقاومة‬ ‫و‬ ‫الرشةةاقة‬ ‫و‬ ‫التحمل‬
‫السةةيكولوجي‬ ‫العامل‬ ‫إلى‬ ‫باإلضةةافة‬.
،
‫ويمارس‬
‫ةال‬‫ب‬ ‫ةب‬‫ع‬‫تل‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ةاع‬‫م‬‫ج‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ةاضةةة‬‫ي‬‫ر‬
‫ةدم‬‫ق‬
‫ةا‬‫م‬‫ب‬ ‫ةاه‬‫خ‬ ‫ةب‬‫ع‬‫مل‬ ‫ةل‬‫خ‬‫دا‬ ‫تجري‬ ،
‫الالعبون‬ ‫ةا‬‫م‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫ةاول‬‫ح‬‫وي‬ ،
‫طرف‬ ‫من‬ ‫بما‬ ‫معمول‬ ‫لقوانين‬ ‫وفقا‬ ‫الخصةم‬ ‫مرمى‬ ‫داخل‬ ‫األهداف‬ ‫تسةجيل‬
‫منظمة‬
FIFA
‫(سةليم‬
,
2010
)
‫المنافسة‬
.‫المعين‬ ‫المدف‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫األفراد‬ ‫من‬ ‫مجموعتين‬ ‫بين‬ ‫أو‬ ‫فردين‬ ‫بين‬ ‫صراع‬ ‫هي‬ :
:‫المنافسة‬ ‫من‬ ‫نوعين‬ ‫وهناك‬
6
-
‫مباشرة‬
‫ال‬...‫اليد‬ ‫كرة‬ ،‫القدم‬ ‫كرة‬ ،‫النبيل‬ ‫الفن‬ :‫مثل‬ ‫مجموعتين‬ ‫أو‬ ‫فردين‬ ‫بين‬ ‫وتكون‬ :
-
‫مباشرة‬ ‫ير‬
‫ا‬ ‫الفرد‬ ‫بتحدي‬ ‫وتكون‬ :
‫القوى‬ ‫العاب‬ :‫مثل‬ ‫ألرقامه‬ ‫لرياضي‬
‫(سليم‬
,
2010
)
7
‫الثاني‬ ‫الفصل‬
‫اإلطار‬
‫السابقة‬ ‫والدارسات‬ ‫النظري‬
‫تمهيد‬
‫ةهد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ن‬ ‫اننا‬ ‫المالحظ‬
‫نا‬‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ع‬ ‫في‬
‫هذا‬
‫ل‬
‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ح‬
‫جعلت‬ ‫ى‬
‫بر‬
‫ولكنها‬ ‫ل‬
‫ر‬‫بي‬ ‫احة‬
‫ر‬ ‫في‬ ‫يعير‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬
‫على‬ ‫خدمتها‬ ‫ةرت‬‫ة‬‫ص‬
‫ةدي‬‫ة‬‫س‬‫الج‬ ‫الجانب‬
‫ا‬ ‫بها‬ ‫يتميز‬ ‫الذي‬ ‫الروحي‬ ‫الجانب‬ ‫أهملت‬‫و‬
‫عن‬ ‫ةان‬‫ة‬‫س‬‫إلن‬
‫ه‬
‫ر‬‫غي‬
‫من‬
‫الكائنات‬
،
‫ات‬
‫ز‬‫ا‬
‫ر‬‫إف‬ ‫أحد‬ ‫ان‬ ‫و‬
‫هذه‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الق‬ ‫عملية‬
‫أ‬
‫الي‬ ‫دت‬
‫بكث‬ ‫أدى‬ ‫الذي‬ ‫القلق‬
‫ير‬
‫الناس‬ ‫من‬
‫ا‬ ً
‫خصوص‬
‫في‬
‫الغرب‬
‫إلى‬
‫االنتحار‬
‫و‬ ،
‫لم‬
‫غ‬ ‫حال‬ ‫له‬ ‫ا‬‫و‬‫يجد‬
‫ير‬
‫تلك‬
‫الحبوب‬
‫المهدئة‬
.
‫ما‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫انب‬‫و‬‫ج‬ ‫جميع‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫إال‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫هم‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫و‬ ‫اد‬
‫ر‬‫األف‬ ‫بها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫ات‬
‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫إن‬
‫ات‬
‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫أن‬
‫فقي‬ ‫ية‬‫ر‬‫المها‬‫و‬ ‫البدنية‬ ‫القابليات‬ ‫تطور‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫ال‬ ‫للفرد‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬
‫ا‬ ‫أي‬ ‫تتأثر‬ ‫بل‬ ،
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةتعداد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اال‬‫و‬ ‫التفكير‬‫و‬ ‫اك‬
‫ر‬‫اإلد‬‫و‬ ‫القناعات‬‫و‬ ‫غبات‬
‫الر‬‫و‬ ‫افع‬‫و‬‫الد‬ ‫مثل‬ ‫عديدل‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫امل‬‫و‬‫بع‬
‫القلق‬‫و‬ ‫الخوف‬‫و‬
، ‫عالوي‬ (
1998
: ‫م‬
31
.)
‫المبال‬ ‫الخوف‬ ‫ومن‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بعض‬ ‫يعاني‬
‫ل‬
‫ر‬‫متكر‬ ‫ات‬
‫ر‬‫لفت‬ ‫به‬ ‫غ‬
‫هم‬ ‫فلذلك‬ ،
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫ابات‬
‫ر‬‫ةط‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬ ‫من‬ ‫بحالة‬ ‫ةابين‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫أنهم‬ ‫يعتبر‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫غالب‬
‫ابات‬
‫ر‬‫ةط‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫اال‬ ‫هذه‬ ‫ةمل‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫وت‬ ،
‫الهلع‬ ‫أو‬ ‫الشديد‬ ‫التوتر‬ ‫مشاعر‬ ‫مثل‬ ‫ة‬ ‫مفاج‬ ‫مشاعر‬ ‫عدل‬ ‫من‬ ‫اصلة‬‫و‬‫المت‬ ‫النوبات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬
، ‫ل‬
‫الفز‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫ةل‬‫ص‬‫ت‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫التي‬‫و‬ ‫الخوف‬ ‫أو‬ ‫عب‬
‫الر‬ ‫أو‬
‫ةاعر‬‫ش‬‫الم‬ ‫هذه‬ ‫تتداخل‬ ‫وبالتالي‬
‫ل‬
‫ر‬‫ةيط‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةعوبة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫ا‬‫ل‬
‫مم‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةطة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫األن‬ ‫ومع‬ ‫الحياتية‬ ‫اليومية‬ ‫ةطة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫األن‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫مع‬
‫عليها‬
‫الطبيعي‬ ‫للخطر‬ ‫ةبة‬‫ة‬‫س‬‫بالن‬ ‫فيها‬ ‫مبالغ‬ ‫ن‬‫تكو‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫غالب‬ ‫ةاعر‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫وهذه‬ ،
‫تبقى‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ،
‫طويلة‬ ‫ات‬ ‫ألو‬ ‫ل‬
‫ر‬‫مستم‬
‫القل‬ ‫اض‬
‫ر‬‫أع‬ ‫ظهور‬ ‫يبدأ‬ ‫ما‬ ‫وعادل‬ ،
‫ياضي‬‫ر‬‫لل‬ ‫األولى‬ ‫احل‬
‫ر‬‫الم‬ ‫في‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫ق‬
‫معه‬ ‫تستمر‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬
، ‫عالوي‬ (
1998
: ‫م‬
32
.)
8
ً‫ا‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ‫القلق‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫فقد‬ ‫حدين‬ ‫ذا‬ ً‫ا‬‫ةالح‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫لوجدناها‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫حالة‬ ‫أخذنا‬ ‫إذا‬ ‫أما‬
‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ونف‬ ً‫ا‬‫بدني‬ ‫ةه‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ً‫ويهي‬ ‫القلق‬ ‫ةدر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫فيجعل‬ ً‫ا‬
‫ز‬‫محف‬ ً‫ا‬
‫ر‬‫دو‬ ‫القلق‬ ‫فيلعب‬
ً‫ا‬‫ي‬
‫عليه‬ ‫للتغلب‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫على‬ ‫ةلبي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫تأثير‬ ‫وذا‬ ً‫ا‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مع‬ ‫القلق‬ ‫نجد‬ ‫ى‬
‫أخر‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬ ،
‫الذي‬‫و‬ ،
‫القلق‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ي‬‫نوع‬ ‫ةد‬‫ة‬‫ي‬‫ةد‬‫ة‬‫ح‬‫وت‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ةا‬‫ة‬‫ي‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةد‬‫ة‬‫ن‬‫ع‬ ‫خلق‬‫ت‬ ‫التي‬ ‫ةل‬‫ة‬‫م‬‫ا‬‫و‬‫الع‬ ‫هي‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ن‬‫ه‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ن‬‫يهم‬
‫ة‬‫ة‬ ‫معو‬ ‫أو‬ ً‫ا‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ،
ً‫ا‬
‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫العاملين‬‫و‬ ‫بين‬‫ر‬‫المد‬ ‫على‬ ‫أن‬ ‫هي‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫مهمة‬ ‫مالحظة‬ ‫إلى‬ ‫ةير‬‫ش‬‫ن‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫وهنا‬
‫ل‬
‫ر‬‫فت‬ ‫خالل‬ ‫وعنف‬ ‫ةدل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫ةه‬‫ي‬‫العب‬ ‫مع‬ ‫ةدرب‬‫م‬‫ال‬ ‫ةل‬‫م‬‫ةا‬‫ع‬‫يت‬ ‫أال‬ ‫هو‬ ‫ةأ‬‫ط‬‫الخ‬ ‫ةذا‬‫ه‬‫و‬ ،‫بير‬ ‫ةأ‬‫ط‬‫خ‬ ‫في‬ ‫ا‬‫و‬‫يقع‬ ‫أال‬
‫منهم‬ ‫طلبها‬ ‫التي‬ ‫اجبات‬‫و‬‫ال‬ ‫تنفيذ‬ ‫في‬ ‫ةلهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ف‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫عليهم‬ ‫اللوم‬ ‫من‬ ‫اإلكثار‬‫و‬ ‫وتأنيبهم‬ ‫يات‬‫ر‬‫المبا‬
‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ‫لق‬ ‫إلى‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مع‬ ‫لق‬ ‫من‬ ‫القلق‬ ‫ةادر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫وتحويل‬ ‫ةجيعهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫وت‬ ‫بالالعبين‬ ‫الثقة‬ ‫يز‬‫ز‬‫تع‬ ‫إنما‬‫و‬
‫فع‬‫ر‬‫و‬ ‫ال‬
‫ر‬‫ةا‬‫ب‬‫م‬ ‫ةل‬‫ك‬‫ل‬ ً‫ا‬‫ة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫ةداده‬‫ع‬‫إ‬ ‫إلى‬ ‫ةا‬‫ه‬‫في‬ ‫ةب‬‫ع‬‫الال‬ ‫ةاي‬‫ت‬‫يح‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ةاع‬‫م‬‫ج‬ ‫ةة‬‫ب‬‫لع‬ ‫ةأي‬ ‫ةا‬‫ه‬‫ةال‬‫ح‬ ‫ةدم‬‫ق‬‫ال‬ ‫ل‬
‫ر‬ ‫ةة‬‫ب‬‫ولع‬
‫ال‬
‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ب‬‫الم‬ ‫خالل‬ ‫الفوز‬ ‫ليحقق‬ ‫جهوده‬ ‫ى‬
‫ةار‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫ةذل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ب‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫لكي‬ ‫ةداده‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ج‬‫در‬
‫الق‬ ‫ل‬
‫ةو‬‫ة‬‫ض‬‫مو‬ ‫ويحتل‬
‫خا‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫وعلم‬ ‫عام‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫ئي‬‫ر‬ ً‫ا‬
‫ز‬ ‫مر‬ ‫لق‬
‫ةمية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الج‬ ‫الوظائف‬ ‫أو‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الوظائف‬ ‫اختالل‬ ‫في‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ومبا‬ ‫ةحة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬
‫ليهما‬ ‫أو‬
‫تطوير‬ ‫ةائي‬‫ة‬‫ص‬‫(أخ‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫ةائي‬‫ة‬‫ص‬‫أخ‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫الحر‬ ‫ل‬ ‫تحر‬ ‫أن‬ ‫األندية‬ ‫على‬
‫األن‬ ‫لبعض‬ ‫يحلو‬ ‫ما‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ )‫الذات‬
‫العقلي‬ ‫المدرب‬ ‫بمثابة‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫فأخصائي‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫تسميته‬ ‫دية‬
‫الفني‬ ‫ةدرب‬‫م‬‫ال‬ ‫عن‬ ‫وجوده‬ ‫ةة‬‫ي‬‫أهم‬ ‫ةل‬‫ق‬‫ت‬ ‫ال‬ ‫الذي‬
‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫الالعبين‬ ‫لدى‬ ‫القلق‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫ةاس‬‫ي‬‫لق‬ ،
‫يق‬‫ر‬‫الف‬ ‫اد‬
‫ر‬‫أف‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫ةأثير‬‫ت‬
‫من‬ ‫ةل‬ ‫أ‬ ‫أم‬ ،‫ةد‬‫ي‬‫ج‬ ‫ألداء‬ ‫المحفز‬ ‫الطبيعي‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الم‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫ةل‬‫ه‬‫و‬ ،
‫د‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫يعني‬ ‫مما‬ ‫الطبيعي‬
‫افع‬
‫الالعب‬ ‫ألداء‬ ‫منخفض‬ ‫يز‬ ‫تر‬ ‫على‬ ‫ودليل‬ ،
‫أهمية‬ ‫يعني‬ ‫مما‬ ،
‫المعنوية‬ ‫روحه‬ ‫من‬ ‫فع‬‫ر‬‫ال‬‫و‬ ‫ةته‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫منا‬
‫ةلبية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫نتائج‬ ‫يعطي‬ ‫الطبيعي‬ ‫اه‬‫و‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫عن‬ ‫القلق‬ ‫تفال‬‫ر‬‫ا‬ ‫ذلك‬ ،
‫ةل‬‫خ‬‫دا‬ ‫ي‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬‫و‬ ‫الفني‬ ‫ةاط‬‫ب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫االن‬‫و‬ ‫ةديال‬‫ه‬‫الت‬‫و‬ ‫ير‬‫ر‬‫التم‬ ‫على‬ ‫ةادر‬ ‫غير‬ ً‫ا‬‫ة‬‫ك‬‫تب‬‫ر‬‫م‬ ‫ةب‬‫ع‬‫الال‬ ‫فيظهر‬
9
‫الم‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ن‬‫ي‬‫ر‬‫دو‬ ‫في‬ ‫المالحظ‬‫و‬ ،‫ةب‬‫ة‬‫ع‬‫المل‬
‫ةة‬‫ة‬‫ج‬‫در‬ ‫إلى‬ ‫ةاض‬‫ة‬‫ف‬‫انخ‬ ‫بين‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ح‬‫ةأرج‬‫ة‬‫ت‬‫م‬ ‫القلق‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ي‬‫ةتو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫أن‬ ‫حلي‬
‫اء‬
‫ر‬‫الحم‬ ‫روت‬ ‫و‬ ‫وتهور‬ ‫مخاشنة‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫تفال‬‫ر‬‫ا‬ ‫أو‬ ،‫الالمباالل‬
، ‫عالوي‬ (
1998
: ‫م‬
34
.)
‫الرياضي‬ ‫القلق‬ ‫مفهوم‬ : ‫األول‬ ‫المبحث‬
‫أ‬
-
:‫القلق‬ ‫مفهوم‬
‫لغة‬ ‫القلق‬ ‫تعريف‬
‫ات‬
‫ر‬‫التعبي‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وهنالك‬
‫من‬ ‫التي‬
‫ان‬ ‫الممكن‬
‫هذا‬ ‫ةف‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ت‬
‫ةعور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬
‫ةاس‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫االح‬‫و‬
‫الخوف‬ ‫مثل‬ ‫يبي‬‫ر‬‫تق‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬
‫وعدم‬ ‫الوجل‬‫و‬
، ‫نان‬ ‫االطم‬
‫وغي‬
:‫مثل‬ ‫ةائعة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫ات‬
‫ر‬‫التعبي‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫ر‬
‫ةبية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬
‫ة‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫التن‬‫و‬
‫التوتر‬‫و‬ ‫ةبر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫لة‬ ‫و‬
.‫البال‬ ‫انشغال‬‫و‬
‫القلق‬ ‫حالة‬ ‫أن‬ ‫نقول‬ ‫أن‬ ‫ويمكننا‬
‫حالة‬ ‫هي‬
‫ةحية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬
‫ألنها‬ ‫إيجابية‬‫و‬
‫د‬
‫من‬ ‫يد‬‫ز‬‫الم‬ ‫نحو‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫االن‬ ‫تدفع‬
‫ء‬
‫لدر‬ ‫العمل‬
‫ا‬ ‫األخطاء‬
‫المحتملة‬ ‫أو‬ ‫لممكنة‬
‫من‬ ‫التي‬‫و‬
‫ان‬ ‫الممكن‬
‫مع‬ ‫اعه‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬
‫الحيال‬
"
‫باعث‬ ‫فالقلق‬
‫في‬ ‫يساعد‬ ‫إيجابي‬
‫المحافظة‬
‫عل‬
‫ى‬
‫الحيال‬ ‫ل‬
‫ر‬‫مسي‬ ‫في‬ ‫النجاح‬‫و‬ ‫الذات‬
"
: ‫المال‬ ‫(حسن‬
2009
)‫م‬
.
‫ةو‬‫ة‬‫ه‬ " ‫ةق‬‫ة‬‫ل‬‫ة‬‫ة‬‫ق‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ف‬
‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ة‬‫ة‬‫م‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬
‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ةن‬‫ة‬‫م‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ن‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫ةل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ق‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬ ‫ةرف‬‫ة‬‫ح‬‫ة‬‫ة‬‫ن‬‫ة‬‫ة‬‫م‬ ‫ةالل‬‫ة‬‫غ‬‫ة‬‫ة‬‫ت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬
‫ةور‬‫ة‬‫ط‬‫ة‬‫ة‬‫ت‬‫و‬ ‫ةال‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ح‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ا‬ ‫ةد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ق‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬‫ة‬‫ة‬‫ت‬ ‫ؤه‬
" ‫ل‬
‫ر‬‫ا‬ ‫الح‬
:‫وآخرون‬ ‫الخشاب‬ ‫هير‬
‫(ز‬
1999
)‫م‬
.
‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬
‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫هنالك‬
‫التحليل‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مدر‬ ‫ةار‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫أن‬
‫ا‬‫و‬‫ف‬‫ر‬‫ع‬ ‫د‬
‫“بأنه‬ ‫القلق‬
‫بة‬‫ر‬‫تج‬
‫انفعالية‬
‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫تنتج‬ ‫مؤلمة‬
‫التي‬ ‫جية‬
‫الخار‬‫و‬ ‫الداخلية‬ ‫المنبهات‬ ‫من‬ ‫ينتج‬ ‫التهيج‬ ‫هذا‬ ‫إن‬‫و‬ ‫ةم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫للج‬ ‫الداخلية‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫األع‬ ‫من‬ ‫ةل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫يح‬ ‫الذي‬ ‫التهيج‬
" ‫العصبي‬ ‫الجهاز‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ‫عليها‬ ‫تسيطر‬
:‫بير‬‫ز‬(
2000
)‫م‬
.
‫القلق‬ ‫ل‬
‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫مو‬ ‫ويحتل‬
‫و‬ ‫مكانة‬
‫وعلم‬ ‫عام‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ئي‬‫ر‬ ً‫ا‬
‫ز‬ ‫مر‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬
‫وجهه‬ ‫على‬
‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخ‬
‫ةحة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬
‫عملية‬ ‫في‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ومبا‬
‫او‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الوظائف‬ ‫اختالل‬
‫او‬ ‫ةمية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الج‬ ‫الوظائف‬
ً‫ا‬‫مع‬ ‫االثنان‬
.
‫ةار‬‫ة‬‫ش‬‫ا‬ ‫د‬ ‫و‬
‫مجموعة‬
‫ان‬ ‫الى‬ ‫الباحثين‬ ‫من‬
‫ةمية‬‫ة‬‫س‬‫الج‬‫و‬ ‫ةية‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الفرد‬ ‫وى‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫لتعب‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ش‬‫ا‬ ‫او‬ ‫انذار‬ ‫بمثابة‬ ‫يعد‬ ‫القلق‬
10
‫لمحاولة‬
‫د‬ ‫ما‬ ، ‫عليه‬ ‫الحفاظ‬‫و‬ ‫الذات‬ ‫عن‬ ‫الدفال‬
‫فقدان‬ ‫الى‬ ‫حده‬ ‫عن‬ ‫اد‬
‫ز‬ ‫اذا‬ ‫القلق‬ ‫يؤدي‬
‫"االمر‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ن‬‫از‬‫و‬‫الت‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ن‬‫از‬‫و‬‫الت‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫اعادل‬ ‫لمحاولة‬ ‫الفرد‬ ‫يثير‬ ‫الذي‬
‫العديد‬ ‫ةتخدام‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫با‬ ‫مقوماته‬ ‫ةتعادل‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬‫و‬
‫ةاليب‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اال‬ ‫من‬
"‫المختلفة‬ ‫ية‬ ‫السلو‬
‫عالوي‬ (
،
1998
‫م‬
:
45
)
.
‫ب‬
-
‫الرياضي‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫القلق‬
"
‫ةة‬‫ع‬‫مجمو‬ ‫إن‬
‫ةب‬‫ن‬‫ا‬‫و‬‫ج‬ ‫جميع‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫إال‬ ‫هي‬ ‫ةا‬‫م‬ ‫هم‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫و‬ ‫اد‬
‫ر‬‫األف‬ ‫ةا‬‫ه‬‫ب‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫ات‬
‫ز‬‫ةا‬‫ج‬‫اإلن‬
‫فقي‬ ‫ية‬‫ر‬‫المها‬‫و‬ ‫البدنية‬ ‫القابليات‬ ‫تطور‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫ال‬ ‫للفرد‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫ات‬
‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫إن‬ ‫ما‬ ‫الشخصية‬
‫التفكير‬‫و‬ ‫اك‬
‫ر‬‫اإلد‬‫و‬ ‫ةات‬‫ع‬‫ةا‬‫ن‬‫الق‬‫و‬ ‫ةات‬‫ب‬‫غ‬
‫الر‬‫و‬ ‫افع‬‫و‬‫ةد‬‫ل‬‫ا‬ ‫ةل‬‫ث‬‫م‬ ‫ةدل‬‫ي‬‫ةد‬‫ع‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫ةل‬‫م‬‫ا‬‫و‬‫بع‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أي‬ ‫ةأثر‬‫ت‬‫ت‬ ‫ةل‬‫ب‬
‫الن‬ ‫االستعداد‬‫و‬
‫القلق‬‫و‬ ‫الخوف‬‫و‬ ‫فسي‬
“
(
‫الطالب‬
‫ولويس‬
،
1992
)‫م‬
.
ً‫ا‬
‫ر‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ‫القلق‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫فقد‬ ‫حدين‬ ‫ذا‬ ً‫ا‬‫ةالح‬‫س‬ ‫لوجدناها‬ ‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫حالة‬ ‫أخذنا‬ ‫إذا‬ ‫أما‬
ً‫ا‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ونف‬ ً‫ا‬‫بدني‬ ‫ةه‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ً‫ويهي‬ ‫القلق‬ ‫ةدر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫فيجعل‬ ً‫ا‬
‫ز‬‫محف‬ ً‫ا‬
‫ر‬‫دو‬ ‫القلق‬ ‫فيلعب‬
‫الذي‬‫و‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫على‬ ‫ةلبي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫تأثير‬ ‫ذو‬ ً‫ا‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مع‬ ‫القلق‬ ‫نجد‬ ‫ى‬
‫أخر‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬ ‫عليه‬ ‫للتغلب‬
‫التي‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫هي‬ ‫هنا‬ ‫يهمنا‬
‫ت‬
‫القلق‬ ‫نوعية‬ ‫وتحديد‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫عند‬ ‫خلق‬
‫اذا‬
‫او‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫لل‬ ً‫ا‬‫معيق‬ ‫ان‬
‫له‬ ً‫ا‬‫مقعد‬
.
"
‫أن‬ ‫ةب‬‫ج‬‫ي‬ ‫ةا‬‫ن‬‫وه‬
‫إلى‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫اال‬
‫ةال‬‫ج‬‫الم‬ ‫في‬ ‫ةاملين‬‫ع‬‫ال‬‫و‬ ‫بين‬‫ر‬‫ةد‬‫م‬‫ال‬ ‫على‬ ‫إن‬ ‫هو‬ ً‫ا‬‫ةد‬‫ج‬ ‫ةة‬‫م‬‫مه‬ ‫ةة‬‫ظ‬‫مالح‬
‫العبيه‬ ‫مع‬ ‫المدرب‬ ‫يتعامل‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫الخطأ‬ ‫وهذا‬ ‫بير‬ ‫خطأ‬ ‫في‬ ‫ا‬‫و‬‫يقع‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬
‫ةدل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬
‫من‬ ‫اإلكثار‬‫و‬ ‫وتأنيبهم‬ ‫يات‬‫ر‬‫المبا‬ ‫ل‬
‫ر‬‫فت‬ ‫خالل‬ ‫وعنف‬
‫لومهم‬
‫التي‬ ‫اجبات‬‫و‬‫ال‬ ‫تنفيذ‬ ‫في‬ ‫ةلهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ف‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬
‫منهم‬ ‫طلبها‬
‫ما‬
‫هي‬
،
‫لق‬ ‫من‬ ‫القلق‬ ‫ةادر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫وتحويل‬ ‫ةجيعهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫وت‬ ‫بالالعبين‬ ‫الثقة‬ ‫يز‬‫ز‬‫تع‬ ‫إنما‬‫و‬
"‫ميسر‬ ‫لق‬ ‫إلى‬ ً‫ا‬
‫ر‬‫معس‬
‫عالوي‬ (
،
1998
‫م‬
:
34
)
.
11
‫ج‬
-
:‫القلق‬ ‫أنواع‬
‫ن‬‫آخرو‬ ‫علماء‬ ‫ةيف‬‫ة‬ ‫وي‬ ‫ةابي‬‫ة‬‫ص‬‫وع‬ ‫ةوعي‬‫ة‬‫ض‬‫مو‬ ‫نوعان‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫الكبير‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫العالم‬ ‫ى‬
‫ير‬
.‫الخلقي‬ ‫القلق‬ ‫هو‬ ‫ثالثا‬
:‫الموضوعي‬ ‫القلق‬ .‫أ‬
‫هو‬
‫أو‬ ‫يق‬‫ر‬‫الح‬ ‫من‬ ‫الخوف‬ ‫أو‬ ‫مفترس‬ ‫ان‬‫و‬‫حي‬ ‫من‬ ‫ةالخوف‬ ‫معروف‬ ‫ةارجي‬‫خ‬ ‫خطر‬ ‫من‬ ‫الخوف‬
‫الخارجية‬ ‫األخطار‬ ‫من‬ ‫عادل‬ ‫يخاف‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫فاإلن‬ ‫ومعقول‬ ‫مفهوم‬ ‫أمر‬ ‫الخوف‬ ‫من‬ ‫ل‬
‫النو‬ ‫وهذا‬ ‫ق‬‫الغر‬
.‫حياته‬ ‫تهدد‬ ‫التي‬
:‫العصابي‬ ‫القلق‬ .‫ب‬
‫ويأخذ‬ ‫سببه‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬ ‫به‬ ‫يشعر‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫مفهوم‬ ‫غير‬ ‫غامض‬ ‫خوف‬ ‫هو‬
‫هذا‬
‫ةقاط‬‫س‬‫اإل‬ ‫إلى‬ ‫يميل‬ ‫القلق‬ ‫إن‬ ‫أي‬ ‫خارجي‬ ‫ةيء‬‫ش‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫ل‬
‫ر‬‫فك‬ ‫بأي‬ ‫يتعلق‬ ‫لكي‬ ‫الفر‬ ‫بص‬‫ر‬‫يت‬ ‫القلق‬
: ‫صور‬ ‫ثالث‬ ‫في‬ ‫يظهر‬ ‫العصابي‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ى‬
‫وير‬ ‫خارجية‬ ‫أشياء‬ ‫على‬
-
:‫المطلق‬ ‫الهائم‬ ‫القلق‬
‫في‬ ‫يؤثر‬ ‫وهو‬ ‫لوجوده‬ ‫ا‬
‫ز‬‫مبر‬ ‫يجد‬ ‫لكي‬ ‫ل‬
‫ر‬‫فك‬ ‫بأي‬ ‫يتعلق‬ ‫ألن‬ ‫ةتعد‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫طليق‬ ‫ةائع‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫خوف‬ ‫حالة‬ ‫هو‬
‫أحكام‬
‫القلق‬ ‫ع‬ ‫بالتو‬ ‫أو‬ ‫ع‬ ‫المتو‬ ‫بالقلق‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫فرويد‬ ‫ةمي‬‫ة‬‫س‬‫وي‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫ع‬ ‫تو‬ ‫إلى‬ ‫ويؤدي‬ ‫الفرد‬
‫يحدث‬ ‫ما‬ ‫ل‬ ‫ن‬‫ةرو‬‫ة‬‫س‬‫ويف‬ ‫النتائج‬ ‫ةوء‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫دائما‬ ‫ن‬‫عو‬ ‫يتو‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫ل‬
‫النو‬ ‫بهذا‬ ‫ن‬‫ةابو‬‫ة‬‫ص‬‫الم‬ ‫ةخا‬‫ة‬‫ش‬‫األ‬‫و‬
. ‫وبؤس‬ ‫شؤم‬ ‫نذير‬ ‫أنه‬ ‫لهم‬
-
:‫المريضة‬ ‫المخاوف‬ ‫قلق‬
12
‫في‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫ةاني‬‫ث‬‫ال‬ ‫النوع‬ ‫ةاهد‬
‫ة‬‫يشةةة‬
‫األماكن‬ ‫أو‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫كالخوف‬ ‫ةة‬
‫ة‬‫المريضةةة‬ ‫ةاوف‬‫خ‬‫الم‬
‫ال‬... ‫والمغلقة‬ ‫المرتفعة‬ ‫أو‬ ‫الفسةةةيحة‬
‫و‬ ‫معقولة‬ ‫ير‬ ‫تبدو‬ ‫مخاوف‬ ‫وهي‬
‫بأن‬ ‫المريض‬ ‫يسةةةتطيع‬
. ‫منما‬ ‫التخله‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫وأال‬ ‫بغرابتما‬ ‫المريض‬ ‫شعور‬ ‫من‬ ‫م‬ ‫بالر‬ ‫معناها‬ ‫يفسر‬
-
:‫الهستيريا‬ ‫قلق‬
‫العصةةاب‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫الثالث‬ ‫النوع‬ ‫يشةةاهد‬
‫في‬ ‫ي‬
‫ويبدو‬ ‫الميسةةتيريا‬
‫الميسةةتيريا‬ ‫في‬ ‫القلق‬
‫واضةةحا‬
‫خطر‬ ‫أو‬ ‫ةبة‬‫ة‬‫مناس‬ ‫نجد‬ ‫أن‬ ‫ةتطيع‬‫ة‬‫نس‬ ‫ال‬ ‫ونحن‬ ‫ةا‬‫ة‬‫واض‬ ‫ير‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬
‫معين‬
‫يبرر‬
‫عملية‬
‫الم‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫نوبات‬ ‫ظمور‬
‫ي‬
‫ماء‬ ‫واإل‬ ‫ةة‬‫ش‬‫الرع‬ ‫مثل‬ ‫ةتيرية‬‫س‬‫الم‬ ‫األعراض‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ويرى‬ ‫ةتيريا‬‫س‬
‫هذه‬ ‫فرويد‬ ‫ةب‬‫س‬‫وين‬ ‫ةا‬‫ض‬‫وا‬ ‫ير‬ ‫ةطراب‬‫ض‬‫واال‬
‫القلق‬ ‫معادالت‬ ‫ةميما‬‫س‬‫ي‬ ‫التي‬ ‫ةتيرية‬‫س‬‫الم‬ ‫األعراض‬
‫فيما‬ ‫يظمر‬ ‫التي‬ ‫األخرى‬ ‫ةبية‬‫ص‬‫الع‬ ‫األمراض‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫على‬ ‫ةبما‬‫س‬‫ين‬ ‫التي‬ ‫اإلكلينيكية‬ ‫األهمية‬ ‫نفس‬
‫واضحا‬ ‫القلق‬
.
-
:‫الخلقي‬ ‫القلق‬
‫اإلحسةةاس‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫العليا‬ ‫الذات‬ ‫دوافع‬ ‫اإلحباط‬ ‫نتيجة‬ ‫بالذنب‬ ‫واإلحسةةاس‬ ‫الخلقي‬ ‫القلق‬ ‫ينشةةأ‬
‫ةأن‬‫ش‬ ‫ةأنه‬‫ش‬ ‫بالذنب‬
‫ةعب‬‫ش‬‫مت‬ ‫عام‬ ‫قلق‬ ‫ةورة‬‫ص‬ ‫مختلفة‬ ‫ةور‬‫ص‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫القلق‬
‫وعي‬ ‫دون‬ ،
‫مخاوف‬ ‫ةورة‬‫ص‬ ‫أو‬ ‫ةاحبه‬‫ص‬‫ت‬ ‫التي‬ ‫بالظروف‬
‫بأعراض‬ ‫متعلق‬ ‫قلق‬ ‫ةورة‬‫ص‬ ‫أو‬ ‫ةة‬‫ض‬‫مري‬
‫ةاب‬‫ص‬‫األع‬
‫نفسما‬
‫ابده‬ (
،
2011
‫م‬
:
18
)
.
:‫القلق‬ ‫أسباب‬
‫التي‬ "‫الهوى‬ " ‫عنها‬ ‫يعبر‬ ‫التي‬ ‫ائز‬
‫ر‬‫الغ‬ ‫بين‬ ‫القائم‬ ‫ال‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫لل‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫إنما‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ى‬
‫ير‬
‫ع‬ ‫ا‬‫و‬‫ال‬ ‫إلى‬ ‫ي‬
‫تخر‬ ‫أن‬ ‫ائز‬
‫ر‬‫الغ‬ ‫هذه‬ ‫فتحاول‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةاع‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫األنا‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫المجتمع‬ ‫معايير‬ ‫مع‬ ‫ض‬ ‫تتنا‬
13
‫اعه‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫إلى‬ ‫آخر‬ ‫جانب‬ ‫من‬ ‫اعا‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫تعاني‬ ‫األنا‬ ‫خروجها‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫ال‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫األنا‬ ‫ولكن‬
‫ا‬
‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫ية‬ ‫األخال‬ ‫القيم‬‫و‬ ‫المثل‬ ‫ةاحبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫العليا‬ ‫األنا‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫ال‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫هو‬ ‫الهوى‬ ‫مع‬
‫أي‬ ‫العليا‬ ‫الذات‬ ‫تجاه‬ ‫األنا‬ ‫عجز‬ ‫ةبب‬‫س‬‫ب‬ ‫اب‬
‫ر‬‫ةط‬‫ض‬‫اال‬‫و‬ ‫القلق‬ ‫ةأ‬‫ش‬‫ين‬ ‫إذ‬ ‫الحذر‬ ‫ةع‬‫ض‬‫مو‬ ‫هو‬ ‫األنا‬ ‫ن‬‫يكو‬
‫نتيجة‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫مع‬ ‫افق‬‫و‬‫الت‬‫و‬ ‫ةليم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةرف‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الت‬ ‫عن‬ ‫ةعف‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ال‬‫و‬ ‫بالعجز‬ ‫ةعر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ي‬ ‫ةخص‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫أن‬
‫سقوط‬
‫ه‬
"‫الهوى‬ "‫"و‬ ‫العليا‬ ‫الذات‬ " ‫هما‬ ‫عتين‬
‫متصار‬ ‫وتين‬ ‫ضغي‬ ‫تحت‬
.
‫هذا‬ ‫ةأ‬‫ة‬‫ش‬‫وين‬
‫القلق‬ ‫حاالت‬ ‫ال‬
‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬
،
‫ةبية‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬ ‫اض‬
‫ر‬‫ألم‬ ‫بداية‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫أو‬ ‫ما‬ ‫وبذلك‬
‫اب‬
‫ر‬‫ةط‬‫ة‬‫ض‬‫اال‬ ‫إلى‬ ‫ةل‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬ ‫فإنه‬ ‫تنتابه‬ ‫التي‬ ‫القلق‬ ‫حاالت‬ ‫من‬ ‫ةان‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫يتخلص‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫وبذلك‬ ‫الذهنية‬‫و‬
‫النف‬
‫اض‬
‫ر‬‫األم‬ ‫ثم‬ ‫سي‬
‫العقلية‬‫و‬ ‫النفسية‬
.
" ‫أدلر‬ ‫أما‬
Adlere
‫حيث‬ ‫األولى‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫طفولة‬ ‫إلى‬ ‫ةأته‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ن‬ ‫ترجع‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫ى‬
‫فير‬ "
‫ه‬
‫ر‬‫ةعو‬‫ش‬‫و‬ ‫ق‬‫التفو‬ ‫على‬ ‫ةول‬‫ص‬‫للح‬ ‫ةان‬‫س‬‫اإلن‬ ‫الت‬
‫و‬‫محا‬ ‫بين‬ ‫ال‬
‫ر‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫ةأ‬‫ش‬‫تن‬ ‫وهنا‬ ‫ق‬‫بالتفو‬ ‫يض‬‫ر‬‫الم‬ ‫ةعور‬‫ش‬
‫انية‬‫و‬‫العد‬‫و‬ ‫بالنقص‬
‫يدفعه‬ ‫الذي‬ ،
‫الناس‬ ‫عن‬ ‫البعد‬‫و‬ ‫اء‬‫و‬‫االنط‬ ‫إلى‬
‫ةأ‬‫ة‬‫ش‬‫ين‬ ‫وهنا‬
‫الذي‬ ‫ةابي‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬ ‫القلق‬
‫حدد‬ ‫الذي‬ ‫ةوي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫الع‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫بالق‬ ‫ةود‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫المق‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫أدلر‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫أو‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫لديه‬
،
‫حيث‬ ‫األمر‬ ‫بداية‬ ‫في‬
‫أو‬ ‫فه‬ ‫تو‬ ‫أو‬ ‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫الع‬ ‫هذا‬ ‫ةتعمال‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫عدم‬ ‫نتيجة‬ ‫إما‬ ‫ةمه‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ج‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أع‬ ‫أحد‬ ‫في‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الق‬ ‫هذا‬ ‫يتمثل‬
‫و‬ ‫النمو‬ ‫في‬ ‫يد‬‫ز‬‫ت‬ ‫للحيال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫البدن‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أع‬ ‫أن‬ ‫الحظ‬ ‫أنه‬ ‫ولو‬ ‫يحية‬‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الت‬ ‫فايته‬ ‫عدم‬
‫تجديد‬
‫إحدى‬ ‫ةيبت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫أ‬ ‫إذا‬ ‫فمثال‬ ‫ى‬
‫األخر‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫األع‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫أو‬ ‫منها‬ ‫ء‬
‫جز‬ ‫ةيب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫أ‬ ‫إذا‬ ‫وظيفتها‬ ‫أداء‬
‫عن‬ ‫ةت‬‫ل‬‫وتعط‬ ‫الكليتين‬ ‫أو‬ ‫ئتين‬‫ر‬‫ال‬
‫االثنين‬ ‫ةل‬‫م‬‫بع‬ ‫ى‬
‫األخر‬ ‫ةت‬‫م‬‫ةا‬ ‫ةل‬‫م‬‫الع‬
‫ةك‬‫ل‬‫ذ‬ ‫غير‬ ‫إلى‬
‫ةاالت‬‫ح‬‫ال‬ ‫من‬
ً‫ا‬‫اضح‬‫و‬ ‫ا‬ ‫تعوي‬ ‫فيها‬ ‫يحدث‬ ‫التي‬‫و‬ ‫ل‬
‫ر‬‫الكثي‬
‫الك‬ ‫على‬ ‫يبقى‬
‫العمل‬ ‫على‬ ‫ته‬‫ر‬‫د‬ ‫يد‬‫ز‬‫وي‬ ‫حياته‬ ‫ائن‬
‫ابده‬ (
،
2011
‫م‬
:
20
)
.
:‫بي‬‫ض‬‫الريا‬ ‫القلق‬ ‫ببا‬‫س‬‫أ‬ ‫من‬
‫ةاك‬‫ش‬‫للم‬ ‫التعرض‬
‫ة‬ ‫الخاط‬ ‫ة‬ ‫ة‬‫ش‬‫التن‬ ‫ةبب‬‫س‬‫ب‬ ‫المتعددل‬ ‫ل‬
،
‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫فمن‬
‫القل‬ ‫من‬ ‫بحاالت‬ ‫ةابة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫اإل‬ ‫إلى‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫لل‬ ‫الطفولة‬ ‫منذ‬ ‫ة‬ ‫الخاط‬ ‫ة‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫التن‬ ‫ق‬‫طر‬ ‫تؤدي‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ق‬
‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫تهم‬‫ر‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫خالل‬
،
‫ةغر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫لها‬ ‫تعرض‬ ‫التي‬ ‫ةاكل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫أن‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫وذلك‬
‫من‬ ‫ه‬
14
‫التي‬ ‫القديمة‬ ‫ةاكل‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫هذه‬ ‫يحدد‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫فيجب‬ ،‫يكبر‬ ‫عندما‬ ‫عليه‬ ‫ةلبية‬‫ة‬‫س‬ ‫يقة‬‫ر‬‫بط‬ ‫تؤثر‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬
‫طفو‬ ‫أثناء‬ ‫ةها‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫عا‬
‫ةيانها‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ن‬ ‫عليه‬ ‫ةعب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫من‬ ‫التي‬‫و‬ ‫لته‬
،
‫التعامل‬ ‫الت‬
‫و‬‫بمحا‬ ‫القيام‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬
‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ت‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫ةبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫منا‬ ‫يقة‬‫ر‬‫بط‬ ‫معها‬
‫التوتر‬‫و‬ ‫القلق‬ ‫حاالت‬ ‫معه‬ ‫مر‬
‫و‬
‫ا‬‫و‬‫الم‬‫و‬ ‫الحيال‬ ‫ةغوطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬
‫ف‬
‫ةعبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬
،
‫حياتهم‬ ‫في‬ ً
‫اء‬‫و‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫اجههم‬‫و‬‫ت‬ ‫التي‬ ‫ةغوطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫لل‬ ‫ةالم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫باال‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫يام‬ ‫حال‬ ‫ففي‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫العادية‬
‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫فهذا‬ ‫ةعبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫و‬‫للم‬ ‫ةالم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫باال‬ ‫يامهم‬ ‫أو‬ ،
‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫بحاالت‬ ‫اإلصابة‬ ‫إلي‬ ‫يؤدي‬
‫المشاكل‬ ‫اجهة‬‫و‬‫بم‬ ‫ن‬‫يقومو‬ ‫أن‬ ‫عليهم‬ ‫يجب‬ ‫ولذلك‬ ،
‫ا‬‫و‬
‫بحاالت‬ ‫ةابة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫اإل‬ ‫لتخطي‬ ‫جيدل‬ ‫حلول‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫بمحاولة‬ ‫ن‬‫ويقومو‬ ‫ةهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫تعتر‬ ‫التي‬ ‫ةغوطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ل‬
‫التوتر‬ ‫أو‬ ‫القلق‬
، ‫ابده‬ (
2011
: ‫م‬
22
.)
‫وجو‬
‫ه‬
‫ر‬‫ةغ‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫لدى‬ ‫ي‬
‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫تفكك‬ ‫د‬
،
‫القلق‬ ‫ةباب‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫ي‬
‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫التفكك‬ ‫يعتبر‬ ‫حيث‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬
‫ح‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫أ‬‫و‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫ةيء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫المعروف‬ ‫فمن‬ ،
‫االت‬
‫لدى‬ ‫ي‬
‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫التفكك‬ ‫من‬
‫الشخص‬
،
‫للقلق‬ ‫ويعرضهم‬ ‫شخصيتهم‬ ‫على‬ ‫ويؤثر‬ ‫ن‬‫يكبرو‬ ‫عندما‬ ‫األطفال‬ ‫مستقبل‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫ألنه‬
‫ياضيين‬‫ر‬‫ال‬ ‫ومنهم‬ ‫التهم‬
‫و‬‫ومي‬ ‫وظائفهم‬ ‫انت‬ ‫مهما‬
‫الذين‬ ‫ن‬‫ياضيو‬‫ر‬‫ال‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ،
‫ا‬‫و‬‫تعرض‬
‫من‬ ‫لحاالت‬
‫طفولتهم‬ ‫في‬ ‫ي‬
‫األسر‬ ‫التفكك‬
‫ا‬‫و‬‫تعرض‬
‫تهم‬‫ر‬‫مسي‬ ‫في‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫لحاالت‬
.‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬
‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةعف‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫حاالت‬ ‫وجود‬
‫عام‬
،
‫ةباب‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫أخطر‬ ‫من‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةعف‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫يعتبر‬ ‫حيث‬
‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫تهم‬‫ر‬‫مسي‬ ‫خالل‬ ‫ياضيين‬‫ر‬‫ال‬ ‫تصيب‬ ‫د‬ ‫التي‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬
‫المحاولة‬ ‫عليهم‬ ‫يجب‬ ‫ولذلك‬ ،
‫جيدل‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ب‬ ‫ةع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫الو‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ت‬ ‫في‬
‫ةعف‬‫ة‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫ةاعر‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫م‬ ‫عن‬ ‫االبتعاد‬ ‫في‬ ‫المحاولة‬ ‫أو‬ ،
‫المحاولة‬ ‫أو‬ ،
‫في‬
‫النفس‬ ‫تقوية‬
‫ةيين‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫على‬ ‫يع‬‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫تؤثر‬ ‫ومتعددل‬ ‫متنوعة‬ ‫ةباب‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫فهناك‬ ،
‫ةبب‬‫ة‬‫س‬ ‫فأي‬ ،
‫ةيبه‬‫ص‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫الطبيعي‬ ‫من‬ ‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةطة‬‫ش‬‫األن‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫يب‬‫ر‬‫التد‬ ‫عن‬ ‫يبعدهم‬
‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫م‬
‫تلقائية‬ ‫ل‬
‫ر‬‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ب‬
،
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةدمات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬
‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫التي‬ ‫ة‬
،
‫ةدمات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫ل‬
‫عد‬‫ت‬ ‫حيث‬
‫م‬ ‫ةية‬‫ة‬‫س‬‫النف‬
‫وتحدث‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ةحة‬‫ة‬‫ص‬ ‫على‬ ‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫تأثير‬ ‫لها‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫التي‬ ‫ةباب‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫أكثر‬ ‫ن‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫مزمنة‬ ‫حاالت‬ ‫لهم‬
‫من‬ ‫حاالت‬ ‫إلى‬ ً‫ا‬‫أحيان‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫يتعرض‬ ‫ما‬ ،
15
‫بهم‬ ‫المحيطة‬ ‫ة‬ ‫البي‬ ‫من‬ ‫الخوف‬
‫أو‬ ‫مبرر‬ ‫أي‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫ةيس‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األحا‬ ‫هذه‬ ‫ن‬‫تكو‬ ‫أن‬ ‫المحتمل‬ ‫ومن‬ ،
‫ومقنع‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬
‫ول‬ ،
‫ةتمر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫وت‬ ‫تتطور‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةدمات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫كن‬
‫هذه‬
‫لديهم‬ ‫ةيس‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األحا‬
،
‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫تفكير‬
‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةتقبلهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫أمور‬ ‫في‬ ‫ائد‬
‫ز‬‫ال‬
،
‫معظم‬ ‫يتعرض‬ ‫حيث‬
‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫لهم‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةتقبل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫بالم‬ ‫فيه‬ ‫المبالغ‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫متعددل‬ ‫لحاالت‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬
)‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ع‬‫ل‬‫التو‬ ‫لق‬ (
‫فالكثي‬ ،
‫ألمور‬ ‫عاتهم‬‫ل‬‫تو‬ ‫ةبب‬‫س‬‫ب‬ ‫ةحية‬‫ص‬ ‫لوعكات‬ ‫ن‬‫ةو‬‫ض‬‫يتعر‬ ‫ةيين‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫من‬ ‫ر‬
‫تحدث‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ةتقبلية‬‫س‬‫م‬ ‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬
‫ةحة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ةباب‬‫س‬‫أ‬ ‫ن‬‫بدو‬ ‫ةهم‬‫س‬‫أنف‬ ‫ن‬‫فيتعبو‬ ،
‫عن‬ ‫ل‬
‫ر‬‫عبا‬ ‫عات‬ ‫التو‬ ‫فهذه‬ ،
.‫لها‬ ‫وجود‬ ‫ال‬ ‫أوهام‬
‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫لدى‬ ‫اغ‬
‫ر‬‫الف‬ ‫وجود‬
،
‫بهم‬ ‫يؤدي‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫حيال‬ ‫في‬ ‫اغ‬
‫ر‬‫الف‬ ‫وجود‬ ‫أن‬ ‫حيث‬
‫هم‬‫حيات‬ ‫ن‬‫تكو‬ ‫اللذين‬ ‫ياضيين‬‫ر‬‫فال‬ ،‫لهم‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫دوث‬‫ح‬ ‫وبالتالي‬ ‫ائد‬
‫ز‬‫ال‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫حاالت‬ ‫إلى‬
‫من‬ ‫ر‬‫ل‬‫التوت‬ ‫أو‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫للقلق‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ر‬‫ع‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫ن‬‫يعتبرو‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ات‬
‫ز‬‫باإلنجا‬ ‫ة‬ ‫ملي‬
.‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫ياضيين‬‫ر‬‫ال‬
‫ةاب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫إ‬
‫اض‬
‫ر‬‫أم‬ ‫بعدل‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بعض‬ ‫ة‬
،
‫ببعض‬ ‫ةابة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫لس‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بعض‬ ‫تعرض‬ ‫أن‬ ‫حيث‬
‫القلب‬ ‫اض‬
‫ر‬‫أم‬ ‫أو‬ ‫ي‬
‫ةكر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫مرض‬ ‫مثل‬ ‫اض‬
‫ر‬‫األم‬
‫ا‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ،
‫أو‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ل‬
‫لديهم‬ ‫التوتر‬ ‫أو‬ ‫الخوف‬
،
‫ةاب‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬ ‫الذي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بأن‬ ‫فتهم‬‫ر‬‫مع‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫وذلك‬
‫بإحدى‬
‫اض‬
‫ر‬‫األم‬ ‫هذه‬
ً‫ا‬‫حتم‬
‫الو‬ ‫عن‬ ‫إبعاده‬ ‫يتم‬ ‫سوف‬
‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫سي‬
،
‫حيات‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫وحفاظ‬ ‫صحته‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫خوف‬ ‫وذلك‬
‫ه‬
، ‫ابده‬ (
2011
: ‫م‬
23
.)
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf
تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf

Recomendados

بوكلت تدريبات اللغة العربية المعدل للصف الثانى الابتدائى الفصل الدراسى الأول ... por
بوكلت تدريبات اللغة العربية المعدل للصف الثانى الابتدائى الفصل الدراسى الأول ...بوكلت تدريبات اللغة العربية المعدل للصف الثانى الابتدائى الفصل الدراسى الأول ...
بوكلت تدريبات اللغة العربية المعدل للصف الثانى الابتدائى الفصل الدراسى الأول ...أمنية وجدى
73.6K visualizações77 slides
تاريخ-الفكر-الإقتصادي.pdf por
تاريخ-الفكر-الإقتصادي.pdfتاريخ-الفكر-الإقتصادي.pdf
تاريخ-الفكر-الإقتصادي.pdfArab International Academy
764 visualizações354 slides
تخطيط استعمالات الموارد الارضية في الاسلام - بلال نجم.pdf por
تخطيط استعمالات الموارد الارضية في الاسلام - بلال نجم.pdfتخطيط استعمالات الموارد الارضية في الاسلام - بلال نجم.pdf
تخطيط استعمالات الموارد الارضية في الاسلام - بلال نجم.pdfArab International Academy
115 visualizações100 slides
دراسة المشكلات السلوكية عند الاطفال واساليب تعديل السلوك.pdf por
دراسة المشكلات السلوكية عند الاطفال واساليب تعديل السلوك.pdfدراسة المشكلات السلوكية عند الاطفال واساليب تعديل السلوك.pdf
دراسة المشكلات السلوكية عند الاطفال واساليب تعديل السلوك.pdfArab International Academy
3.4K visualizações112 slides
دراسة دور الادارة الالكترونية في تحسين العمل الاداري المدرسي.pdf por
دراسة دور الادارة الالكترونية في تحسين العمل الاداري المدرسي.pdfدراسة دور الادارة الالكترونية في تحسين العمل الاداري المدرسي.pdf
دراسة دور الادارة الالكترونية في تحسين العمل الاداري المدرسي.pdfArab International Academy
718 visualizações119 slides
مدى تأثير تصميم المنتج على الميزات التنافسية - أسامه سليمان الحميد.pdf por
مدى تأثير تصميم المنتج على الميزات التنافسية - أسامه سليمان الحميد.pdfمدى تأثير تصميم المنتج على الميزات التنافسية - أسامه سليمان الحميد.pdf
مدى تأثير تصميم المنتج على الميزات التنافسية - أسامه سليمان الحميد.pdfArab International Academy
206 visualizações33 slides

Mais conteúdo relacionado

Mais de Arab International Academy

العلاج بالصدمة الكهربائية por
العلاج بالصدمة الكهربائيةالعلاج بالصدمة الكهربائية
العلاج بالصدمة الكهربائيةArab International Academy
206 visualizações27 slides
الأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdf por
الأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdfالأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdf
الأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdfArab International Academy
618 visualizações29 slides
بحث عن التعليم عن بعد por
بحث عن التعليم عن بعدبحث عن التعليم عن بعد
بحث عن التعليم عن بعدArab International Academy
410 visualizações11 slides
كشف علامات دبلوم طب بديل تكميلي por
كشف علامات دبلوم طب بديل تكميليكشف علامات دبلوم طب بديل تكميلي
كشف علامات دبلوم طب بديل تكميليArab International Academy
156 visualizações3 slides
استاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرف por
استاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرفاستاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرف
استاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرفArab International Academy
53 visualizações1 slide
certificate خالد عبيد por
certificate خالد عبيدcertificate خالد عبيد
certificate خالد عبيدArab International Academy
126 visualizações4 slides

Mais de Arab International Academy(20)

العلاج بالصدمة الكهربائية por Arab International Academy
العلاج بالصدمة الكهربائيةالعلاج بالصدمة الكهربائية
العلاج بالصدمة الكهربائية
Arab International Academy206 visualizações
الأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdf por Arab International Academy
الأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdfالأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdf
الأفكار اللاعقلانية -أفنان الجبر.pdf
Arab International Academy618 visualizações
كشف علامات دبلوم طب بديل تكميلي por Arab International Academy
كشف علامات دبلوم طب بديل تكميليكشف علامات دبلوم طب بديل تكميلي
كشف علامات دبلوم طب بديل تكميلي
Arab International Academy156 visualizações
استاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرف por Arab International Academy
استاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرفاستاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرف
استاذ محمد الصانع دعوة ضيف شرف
Arab International Academy53 visualizações
تقرير حالة رسالة الطالب- محمد راتب خبية 24-8-2020 por Arab International Academy
تقرير حالة رسالة  الطالب- محمد راتب خبية  24-8-2020تقرير حالة رسالة  الطالب- محمد راتب خبية  24-8-2020
تقرير حالة رسالة الطالب- محمد راتب خبية 24-8-2020
Arab International Academy27 visualizações
Stamp الأكاديمية العربية الدولية por Arab International Academy
Stamp الأكاديمية العربية الدوليةStamp الأكاديمية العربية الدولية
Stamp الأكاديمية العربية الدولية
Arab International Academy38 visualizações
Motivating and rewarding employees a survey study on employees of etihad jawa... por Arab International Academy
Motivating and rewarding employees a survey study on employees of etihad jawa...Motivating and rewarding employees a survey study on employees of etihad jawa...
Motivating and rewarding employees a survey study on employees of etihad jawa...
Arab International Academy188 visualizações
Thesis for obtaining a doctorate degree in accounting por Arab International Academy
Thesis for obtaining a doctorate degree in accountingThesis for obtaining a doctorate degree in accounting
Thesis for obtaining a doctorate degree in accounting
Arab International Academy263 visualizações
Foundations and standards for designing home gardens in small spaces, egypt i... por Arab International Academy
Foundations and standards for designing home gardens in small spaces, egypt i...Foundations and standards for designing home gardens in small spaces, egypt i...
Foundations and standards for designing home gardens in small spaces, egypt i...
Arab International Academy85 visualizações
Islamic values ​​and their impact on social security por Arab International Academy
Islamic values ​​and their impact on social securityIslamic values ​​and their impact on social security
Islamic values ​​and their impact on social security
Arab International Academy156 visualizações

Último

‎⁨جودة الحياة⁩.pdf por
‎⁨جودة الحياة⁩.pdf‎⁨جودة الحياة⁩.pdf
‎⁨جودة الحياة⁩.pdfnoofaljohani3
15 visualizações9 slides
kamel alqeraat 3.pdf por
kamel alqeraat 3.pdfkamel alqeraat 3.pdf
kamel alqeraat 3.pdfسمير بسيوني
5 visualizações572 slides
إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023 por
إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023
إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023abdullazezlibya
10 visualizações23 slides
kamel alqeraat 5.pdf por
kamel alqeraat 5.pdfkamel alqeraat 5.pdf
kamel alqeraat 5.pdfسمير بسيوني
6 visualizações542 slides
powerpoint.pptx por
powerpoint.pptxpowerpoint.pptx
powerpoint.pptxMoHaMeD753607
27 visualizações18 slides
جودة الحياة por
جودة الحياةجودة الحياة
جودة الحياةrawanal7arbi202
6 visualizações4 slides

Último(12)

‎⁨جودة الحياة⁩.pdf por noofaljohani3
‎⁨جودة الحياة⁩.pdf‎⁨جودة الحياة⁩.pdf
‎⁨جودة الحياة⁩.pdf
noofaljohani315 visualizações
إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023 por abdullazezlibya
إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023
إحتفالية اليوم العالمي للجودة - جامعة صبراتة 2023
abdullazezlibya10 visualizações
powerpoint.pptx por MoHaMeD753607
powerpoint.pptxpowerpoint.pptx
powerpoint.pptx
MoHaMeD75360727 visualizações
جودة الحياة por rawanal7arbi202
جودة الحياةجودة الحياة
جودة الحياة
rawanal7arbi2026 visualizações
��مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية�.pptx por zmariam160
��مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية�.pptx��مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية�.pptx
��مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية�.pptx
zmariam1609 visualizações
Presentation.pptx por ykv2nv8bnt
Presentation.pptxPresentation.pptx
Presentation.pptx
ykv2nv8bnt29 visualizações
التعلم المصغر por ssuser155b37
التعلم المصغر التعلم المصغر
التعلم المصغر
ssuser155b3752 visualizações

تأثير على الاداء الرياضي للاعبي كرة القدم قبل المنافسة الرياضية-عبدالله بارزيق.pdf

  • 1. ‫أ‬ ‌ ‌ ‫األكاديمية‬ ‫الدولية‬ ‫العربية‬ ‫العلمي‬ ‫والبحث‬ ‫العليا‬ ‫الدراسات‬ ‫عمادة‬ ‫ب‬ ‫رنامج‬ ‫الماجستير‬ ‫الرياضية‬ ‫التربية‬ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‫بحث‌بعنوان‬ ‌ ‫الرياضية‬ ‫المنافسة‬ ‫قبل‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫لالعبي‬ ‫الرياضي‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ ‫عل‬ ‫تطبيقيه‬ ‫دراسة‬ ‫ى‬ ‫في‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫العبي‬ ‫ا‬ ‫ألكاديميات‬ ‫الرياضية‬ ‫واألندية‬ ‫بمحافظة‬ ‫جدة‬ ‫بحث‬ ‫مقدم‬ ‫ضمن‬ ‫متطلبات‬ ‫الماجستير‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫ال‬ ‫التربية‬ ‫في‬ ‫رياضية‬ ‫قسم‬ ‫ال‬ ‫التربية‬ ‫رياضية‬ ‫إ‬ ‫الطالب‬ ‫عداد‬ ‫بارزيق‬ ‫سالم‬ ‫محفوظ‬ ‫عبدهللا‬ ‫االكاديمي‬ ‫الرقم‬ 25121983 ‫للعام‬ ‫اسي‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫الفصل‬ 1443 /‫ه‬ 2022 ‫م‬ ‌
  • 3. ‌ ‫ت‬ ‌ ‌ ‫اآلية‬ ‌ ‫قال‌تعالى‬ ‌ ( ٍ‫م‬ْ‫ل‬ِّ‫ع‬ ‫ِّي‬‫ذ‬ ِّ‫ُل‬‫ك‬ َ‫ق‬ ْ‫و‬َ‫ف‬َ‫و‬ ُ‫ء‬‫َا‬‫ش‬َّ‫ن‬ ‫ن‬َّ‫م‬ ٍ‫ت‬‫ا‬َ‫ج‬َ‫َر‬‫د‬ ُ‫ع‬َ‫ف‬ْ‫ر‬َ‫ن‬ ‫يم‬ِّ‫ل‬َ‫ع‬ ) . ‌ [ ‫يوسف‬ : 76 ] ‌
  • 4. ‌ ‫ث‬ ‌ ‌ ‫اإلهداء‬ ،‫العلم‬ ‫طريق‬ ‫لي‬ ‫ليمهد‬ ‫وساندني؛‬ ‫بيدي‬ ‫أمسك‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ،‫واألمل‬ ‫والتفاني‬ ‫الصبر‬ ‫في‬ ‫قدوتي‬ ‫إلى‬ ‫من‬‫إلى‬،‫والحلم‬‫الحكمة‬‫جسد‬‫من‬‫إلى‬،‫االنتظار‬‫ن‬‫بدو‬‫العطاء‬‫علمني‬‫من‬‫إلى‬،‫فخر‬‫بكل‬‫اسمه‬‫أحمل‬ ‫إلى‬ ،‫ا‬ ً‫أبد‬ ‫طيفه‬ ‫يفارقني‬ ‫ال‬ ‫الغالي‬ ‫والدي‬ - ‫صا‬ ‫إلى‬ ، ‫الوجود‬ ‫وسر‬ ‫الحياة‬ ‫بسمة‬ ‫إلى‬ ‫القلب‬ ‫حبة‬ ‫نجاحي‬ ‫سر‬ ‫هو‬‫دعائها‬‫من‬‫إلى‬ ،‫ا‬ً‫بياض‬ ‫الناصع‬ ‫الحبيبة‬ ‫أمي‬ . ‫والداعمين‬ ‫املحفزين‬ ‫إلى‬ ،‫وانشغالي‬‫بعدي‬ ‫رغم‬ ‫والصبر‬ ‫للتحمل‬ ً ‫مثاال‬ ‫كانوا‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫وأب‬ ‫زوجتي‬ ‫نتي‬ ‫بوجوده‬‫اكتسب‬‫من‬‫إلى‬،‫الرقيقة‬‫الطاهرة‬‫القلوب‬‫إلى‬ ً ‫ا‬‫ر‬‫أخي‬ ،‫لها‬‫حدود‬‫ال‬‫ومحبة‬‫قوة‬‫م‬ ‫أهدي‬ ‫اليكم‬ .‫العلمية‬ ‫للمسيرة‬ ‫متواضعة‬ ‫إضافة‬ ‫يمثل‬ ‫أن‬ ‫أرجو‬‫الذي‬ ،‫العلمي‬ ‫الجهد‬ ‫هذا‬‫ثمرة‬ ‌ ‌ ‌ ‫والتقدير‬ ‫الشكر‬ ‫الطر‬‫تنار‬‫البشرية‬‫ومعلم‬‫األمة‬‫نبي‬‫على‬‫والسالم‬‫بالصالة‬‫و‬،‫اللحظات‬‫كل‬‫تطيب‬‫وشكره‬‫هللا‬‫بذكر‬ ،‫قات‬ ‫هلل‬‫الحمد‬ ‫بالقلم‬‫علم‬ ‫الذي‬ ، .‫يعلم‬‫لم‬‫ما‬‫اإلنسان‬‫علم‬ ‫أحتسبه‬‫الذي‬‫العمل‬‫هذا‬‫إنجاز‬‫على‬‫وأعانني‬،‫الوفير‬‫والعلم‬‫الكثير‬‫الخير‬‫فضله‬‫من‬ َّ‫علي‬‫به‬‫أنعم‬‫ما‬‫على‬‫هلل‬‫الحمد‬ ... ‫وبعد‬ . ‫الكريم‬ ‫لوجهه‬‫خالصة‬ ‫هللا‬‫جعلها‬ ‫العبادات‬‫من‬ ‫عبادة‬
  • 5. ‫ج‬ ‌ ‌ ‫الجزيل‬‫بالشكر‬‫وأخص‬ ‫ز‬‫الدولية‬‫العربية‬‫االكاديمية‬ ‫ادها‬ ‫تفضلو‬‫ما‬‫على‬‫عليها‬‫القائمين‬‫في‬‫ممثلة‬‫ورفعة‬ َ ‫تقدما‬‫هللا‬ ‫ا‬ ‫البحث‬‫هذا‬‫مصاعب‬ ‫تجاوز‬ ‫في‬‫ساعدني‬‫مما‬ ‫بذلوه‬‫وما‬ ‫مشكورين‬ ‫به‬ . ‫إلى‬‫الجزيل‬‫بالشكر‬‫أتوجه‬‫أيضا‬ ‫جميع‬ ‫املشرفين‬‫الفضالء‬‫األساتذة‬ ‫البحوث‬‫على‬ ‫أساتذتي‬‫إلى‬‫بالشكر‬‫أتقدم‬‫وأيضا‬ ‫املناقشة‬‫لجنة‬ ‫في‬‫املوقرين‬ . ‫المحتويات‬ ‫مستخلص‬ ................................ ................................ .................. ‫ز‬ ‫اسة‬ ‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ ‫األول‬ ‫الفصل‬ ................................ ......................... 1 ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫مقدمة‬ ................................ ................................ ............. 2 : ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬ ................................ ................................ ........... 3 :‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫أهمية‬ ................................ ................................ ............. 3 :‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫اهداف‬ ................................ ................................ ............ 3 :‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫الت‬ ‫ؤ‬‫تسا‬ ................................ ................................ .......... 4 : ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫فرضيات‬ ................................ ................................ ........ 4
  • 6. ‫ح‬ ‌ ‌ : ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫حدود‬ ................................ ................................ ............ 5 ‫الثاني‬ ‫الفصل‬ ................................ ................................ ............. 7 ‫السابقة‬ ‫الدارسات‬‫و‬ ‫ي‬ ‫النظر‬ ‫االطار‬ ................................ .......................... 7 ‫السابقة‬ ‫اسات‬ ‫ر‬‫الد‬ ................................ ................................ ......... 26 ‫الثالث‬ ‫الفصل‬ ................................ ................................ ............ 34 ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫منهجية‬ ................................ ................................ ........... 34 ‫المستخدم‬ ‫البحث‬ ‫منهج‬ ................................ ................................ .... 34 :‫البيانات‬ ‫جمع‬ ‫ق‬‫طر‬ ................................ ................................ ...... 35 :‫البيانات‬ ‫تحليل‬ ‫ق‬‫طر‬ ................................ ................................ ..... 35 ‫وع‬ ‫مجتمع‬ : ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫ينة‬ ................................ ................................ ... 35 : ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫عينة‬ ................................ ................................ ........... 35 :‫المستخدمة‬ ‫اإلحصائية‬ ‫األساليب‬ ................................ .......................... 35 :‫المقياس‬ ‫ثبات‬ ................................ ................................ ........... 31 ‫ابع‬ ‫ر‬‫ال‬ ‫الفصل‬ ................................ ................................ ............. 38 ‫الميدانية‬ ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫نتائج‬ ‫وتحليل‬ ‫عرض‬ ................................ ..................... 38 :‫تمهيد‬ ................................ ................................ ................... 38 ‫الخامس‬ ‫الفصل‬ ................................ ................................ ............ . ‫التوصيات‬‫و‬ ‫النتائج‬ ................................ ................................ ........ 52 :‫النتائج‬ :ً‫ال‬ ‫و‬‫أ‬ ................................ ................................ ............. 52 :‫التوصيات‬ :ً‫ا‬‫ثاني‬ ................................ ................................ ......... 54 ‫اجع‬ ‫ر‬‫الم‬ ................................ ................................ .................. 56 ‫المالحق‬ ................................ ................................ ................. 61
  • 8. ‫د‬ ‌ ‌ ‫والجداول‬ ‫االشكال‬ ‫قائمة‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫الشكل‬ ‫م‬ ‫الشكل‬ ‫رقم‬ ‫شكل‬ ‫رقم‬ ‫شكل‬ ( ‫رقم‬ 2-1 ‫العينة‬ ‫اد‬ ‫ر‬‫أف‬ ‫توزيع‬ ) ‫العمر‬ ‫حسب‬ 38 ‫شكل‬ ‫رقم‬ ‫شكل‬ ( ‫رقم‬ 2-2 ‫العينة‬ ‫اد‬ ‫ر‬‫أف‬ ‫توزيع‬ ) ‫ال‬ ‫حسب‬ ‫العلمي‬ ‫مؤهل‬ 39 ‫شكل‬ ‫رقم‬ ‫شكل‬ ( ‫رقم‬ 2-3 ‫العينة‬ ‫اد‬ ‫ر‬‫أف‬ ‫توزيع‬ ) ‫حسب‬ ‫الملعب‬ ‫في‬ ‫الخبرة‬ 40
  • 9. ‫ذ‬ ‌ ‌ ‫الجدول‬ ‫اسم‬ ‫رقم‬ ‫الصفحة‬ ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 1 ) ‫االتساق‬ ‫الداخلي‬ ‫لعبارات‬ ‫المحور‬ ‫األول‬ " : ‫تقييم‬ ‫الذات‬ ‫بالنسبة‬ ‫لالعبين‬ " . 20 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 2 ) ‫االتساق‬ ‫الداخلي‬ ‫لعبارات‬ ‫المحور‬ ‫الثاني‬ " : ‫المنافسة‬ ‫الرياضية‬ ." 21 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 3 ) ‫معامالت‬ ‫الثبات‬ ‫للمقياس‬ . 21 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 4 ) ‫أوزان‬ ‫اإلجابات‬ ‫حسب‬ ‫مقياس‬ ‫ليكرت‬ ‫الثالثي‬ . 22 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 1 ) ‫توزيع‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫حسب‬ ‫العمر‬ . 23 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 2 ) ‫توزيع‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫حسب‬ ‫المؤهل‬ ‫العلمي‬ . 24 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 3 ) ‫توزيع‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫حسب‬ ‫الخبرة‬ ‫بالملعب‬ . 25 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 4 ) ‫النسب‬ ‫والتكرارات‬ ‫والمتوسطات‬ ‫الحسابية‬ ‫واالنحرافات‬ ‫المعيارية‬ ‫لعبارات‬ ‫المحور‬ ‫األول‬ : ‫تقييم‬ ‫الذات‬ ‫بالنسبة‬ ‫لالعبين‬ . 26 ‫الجدول‬ ‫اسم‬ ‫رقم‬ ‫الصفحة‬ ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 1 ) ‫االتساق‬ ‫الداخلي‬ ‫لعبارات‬ ‫المحور‬ ‫األول‬ " : ‫تقييم‬ ‫الذات‬ ‫بالنسبة‬ ‫لالعبين‬ " . 20 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 2 ) ‫االتساق‬ ‫الداخلي‬ ‫لعبارات‬ ‫المحور‬ ‫الثاني‬ " : ‫المنافسة‬ ‫الرياضية‬ ." 21 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 3 ) ‫معامالت‬ ‫الثبات‬ ‫للمقياس‬ . 21 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 1 - 4 ) ‫أوزان‬ ‫اإلجابات‬ ‫حسب‬ ‫مقياس‬ ‫ليكرت‬ ‫الثالثي‬ . 22 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 1 ) ‫توزيع‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫حسب‬ ‫العمر‬ . 23
  • 10. ‫ر‬ ‌ ‌ ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 2 ) ‫توزيع‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫حسب‬ ‫المؤهل‬ ‫العلمي‬ . 24 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 3 ) ‫توزيع‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫حسب‬ ‫الخبرة‬ ‫بالملعب‬ . 25 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 4 ) ‫النسب‬ ‫والتكرارات‬ ‫والمتوسطات‬ ‫الحسابية‬ ‫واالنحرافات‬ ‫المعيارية‬ ‫لعبارات‬ ‫المحور‬ ‫األول‬ : ‫تقييم‬ ‫الذات‬ ‫بالنسبة‬ ‫لالعبين‬ . 26 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2-5 ) ‫النسب‬ ‫والتكرارات‬ ‫والمتوسطات‬ ‫الحسابية‬ ‫واالنحرافات‬ ‫المعيارية‬ ‫لعبارات‬ ‫المحور‬ ‫الثاني‬ : ‫محور‬ ‫المنافسة‬ ‫الرياضية‬ . 29 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 6 ) ‫الفروق‬ ‫الظاهرية‬ ‫بين‬ ‫فئات‬ ‫أعمار‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫مستوى‬ ‫قلق‬ ‫المنافسة‬ . 31 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2-7 ) ‫جدول‬ ‫تحليل‬ ‫التباين‬ ‫األحادي‬ ‫للفروق‬ ‫بين‬ ‫متوسطات‬ ‫فئات‬ ‫األعمار‬ ‫ألفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫مستوى‬ ‫قلق‬ ‫المنافسة‬ ( ‫تقييم‬ ‫الذات‬ .) 31 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 8 ) ‫الفروق‬ ‫الظاهرية‬ ‫بين‬ ‫فئات‬ ‫الخبرة‬ ‫في‬ ‫المالعب‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫مستوى‬ ‫قلق‬ ‫المنافسة‬ . 32 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2-9 ) ‫جدول‬ ‫تحليل‬ ‫التباين‬ ‫األحادي‬ ‫للفروق‬ ‫بين‬ ‫متوسطات‬ ‫فئات‬ ‫الخبرة‬ ‫في‬ ‫المالعب‬ ‫ألفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫مستوى‬ ‫قلق‬ ‫المنافسة‬ ( ‫تقييم‬ ‫الذات‬ .) 32 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 10 ) ‫الفروق‬ ‫الظاهرية‬ ‫بين‬ ‫فئات‬ ‫أعمار‬ ‫أفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫المنافسة‬ ‫الرياضية‬ . 32 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2-11 ) ‫جدول‬ ‫تحليل‬ ‫التباين‬ ‫األحادي‬ ‫للفروق‬ ‫بين‬ ‫متوسطات‬ ‫فئات‬ ‫األعمار‬ ‫ألفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫المنافسة‬ ‫الرياضية‬ . 33 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 12 ) ‫الفروق‬ ‫الظاهرية‬ ‫بين‬ ‫فئات‬ ‫الخبرة‬ ‫في‬ ‫المالعب‬ ‫ألفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫المنافسة‬ ‫الرياضية‬ . 33 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2 - 13 ) ‫جدول‬ ‫تحليل‬ ‫التباين‬ ‫األحادي‬ ‫للفروق‬ ‫بين‬ ‫متوسطات‬ ‫فئات‬ ‫الخبرة‬ ‫في‬ ‫المالعب‬ ‫ألفراد‬ ‫العينة‬ ‫في‬ ‫المنافسة‬ ‫الرياضية‬ . 34 ‫جدول‬ ‫رقم‬ ( 2-14 ) ‫معامل‬ ‫ارتباط‬ ‫بيرسون‬ ‫بين‬ ‫مستوى‬ ‫قلق‬ ‫المنافسة‬ ( ‫تقييم‬ ‫الذات‬ ) ‫والمنافسة‬ ‫الرياضية‬ . 34
  • 11. ‫ز‬ ‌ ‌ ‫مستخلص‬ ‌ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫ان‬‫و‬‫عن‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫د‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫بل‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ ‫على‬ ‫تطبيقيه‬ ‫حيث‬ ، ‫جدل‬ ‫بمحافظة‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫لألعبي‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫األندية‬‫و‬ ‫االكاديميات‬ ‫باستخدام‬ ‫الباحث‬ ‫ام‬ ‫تتمثل‬ ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫عينة‬ ‫انت‬ ‫حيث‬ ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫لهذه‬ ‫الوصفي‬ ‫المنهج‬ 60 ‫الع‬ ‫من‬ ‫العب‬ ‫بي‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫جدل‬ ‫بمدينة‬ : ‫الثالثة‬ ‫بمستوياتهم‬ ‫وذلك‬ ‫الشباب‬ ، ‫االولمبي‬ ، .‫االول‬ ‫يق‬‫ر‬‫الف‬‫و‬ ‫توصل‬ ‫حيث‬ : ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫النتائج‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫الي‬ ‫الباحث‬ 1 ‫لمتغ‬ ً‫ا‬‫تبع‬ )‫الذات‬ ‫(تقييم‬ ‫المنافسة‬ ‫لق‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬ ‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ / ‫العمر‬ ‫ير‬ . 2 ‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ / ‫(تق‬ ‫المنافسة‬ ‫لق‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫الخب‬ ‫لمتغير‬ ً‫ا‬‫تبع‬ )‫الذات‬ ‫ييم‬ . 3 ‫لمتغ‬ ً‫ا‬‫تبع‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫ح‬ ‫رو‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬ ‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ / ‫العمر‬ ‫ير‬ . 4 ‫في‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫الخب‬ ‫لمتغير‬ ً‫ا‬‫تبع‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫في‬ ‫المبحوثين‬ ‫بين‬ ‫معنوية‬ ‫ق‬‫فرو‬ ‫توجد‬ / ‫المالعب‬ . ‫ضوء‬ ‫وعلى‬ : ‫أهمها‬ ‫التوصيات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫الباحث‬ ‫صاغ‬ ‫النتائج‬ 1 . ‫ل‬ ‫في‬ ‫با‬ ‫ةتعانة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫باال‬ ‫الالعبين‬ ‫ةجيع‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ت‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةرو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬ ‫ةيء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫ةاعد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ي‬ ‫وذلك‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫مبا‬ ‫ل‬ ‫بل‬ ‫ان‬ ‫ر‬‫الق‬ ‫اءل‬ ‫ر‬ ‫و‬ . ‫الطمأنينة‬ ‫وتحقيق‬ ‫القلق‬ ‫وطرد‬ ‫النفسي‬ ‫االستعداد‬ ‫على‬ ‫الالعبين‬ 2 . ‫مع‬ ‫يتالءم‬ ‫ةين‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫المتخ‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫مخطي‬ ‫ةع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫و‬ ‫اعال‬ ‫ر‬‫م‬ ‫مع‬ ‫العمر‬ ‫احل‬ ‫ر‬‫م‬ .‫الزمنية‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫الفت‬ 3 . . ‫النفسي‬ ‫االستعداد‬ ‫امج‬ ‫ر‬‫ب‬ ‫على‬ ‫وتعويدهم‬ ‫ق‬‫الفر‬ ‫من‬ ‫بالشباب‬ ‫االهتمام‬ 4 . . ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫بدء‬ ‫بل‬ ‫وذلك‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫المعسك‬ ‫اثناء‬ ‫لالعبين‬ ‫النفسية‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫المحاض‬ ‫تقديم‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ضرو‬ ‌ ‌ ‌ ‌
  • 12. 1 ‫للدراسة‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ ‫األول‬ ‫الفصل‬ ‫مقدمة‬ ‫ا‬ً ‫ةيوع‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫و‬ ‫ا‬ً ‫ةار‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫انت‬ ‫ةكالت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫إن‬ ‫الخوف‬‫و‬ ‫التوتر‬ ‫هو‬ ‫اليوم‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ، ‫المجتمعات‬ ‫في‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬‫و‬ ‫فالتنافس‬ ‫ةانية‬‫س‬‫اإلن‬ ‫ة‬ ‫البي‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫ةاد‬‫ص‬‫م‬ ‫انت‬ ‫اء‬‫و‬‫ة‬‫س‬ ‫ةان‬‫س‬‫لسن‬ ‫المحبطات‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ،‫المختلفة‬ ‫ةتوياته‬‫س‬‫وم‬ ‫ةكاله‬‫ش‬‫بأ‬ ‫اإلمكانات‬ ‫أو‬ ، ، ‫الطبيعية‬ ‫ة‬ ‫البي‬ ‫أو‬ ‫مهماته‬ ‫أداء‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫بالفرد‬ ‫تحيي‬ ‫التي‬‫و‬ ‫لسنسان‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫وتوت‬ ‫الفرد‬ ‫هاق‬ ‫إر‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ، ‫وبالتالي‬ ، ‫التأث‬ ‫عل‬ ‫ير‬ ‫أدائه‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫وم‬ ‫ه‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫نوعية‬ ‫ى‬ ‫أو‬ ‫عليه‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةيط‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫في‬ ‫ته‬‫ر‬‫د‬ ‫و‬ ‫ينتابه‬ ‫الذي‬ ‫للتوتر‬ ‫اكه‬ ‫ر‬‫إد‬‫و‬ ‫الفرد‬ ‫فهم‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫اجهته‬‫و‬‫م‬ ‫على‬ ‫ا‬ً ‫ادر‬ ‫يجعله‬ ‫معه‬ ‫التكيف‬ .‫بنجاح‬ ‫مهمته‬ ‫إتمام‬‫و‬ ‫اجبه‬‫و‬ ‫تأدية‬ ‫على‬ ‫ا‬ً ‫ادر‬ ‫و‬ ، ‫األحيان‬ ‫معظم‬ ‫وفي‬ ‫ت‬ ‫عتبر‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬ ‫و‬ ‫متابعة‬ ‫ةانية‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫ةاطات‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الن‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫الحديث‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬ ‫في‬ ‫ةعبية‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ، ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫التناف‬ ‫تها‬‫ز‬‫لمي‬ ‫القلق‬‫و‬ ‫بالتوتر‬ ‫ةحوبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫تتخذ‬ ‫د‬ ‫التي‬‫و‬ ، ‫ال‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫ةكاال‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫أ‬ ‫األحيان‬ ، ‫أن‬ ‫ا‬ ً ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫خ‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬ ‫ا‬ً ‫جذب‬ ‫الجماعية‬ ‫اللقاءات‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫نتائج‬ ‫فيها‬ ‫تظهر‬ ‫التي‬ ‫ةاطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الن‬ ‫ل‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫ومن‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الخ‬ ‫أو‬ ‫الفوز‬ ‫التي‬‫و‬ ، ‫بالنجاح‬ ‫ةف‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫تو‬ ‫ةل‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الف‬ ‫أو‬ ‫ت‬ ‫وبالتالي‬ ‫ةين‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المتناف‬ ‫يقين‬‫ر‬‫الف‬ ‫من‬ ‫ألي‬ ‫يمة‬‫ز‬‫ه‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ن‬ ‫عتبر‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫العتبا‬ ‫و‬ ، ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ونف‬ ‫وعقلية‬ ، ‫وبدنية‬ ، ‫ظرفية‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫العتبا‬ ‫و‬ ، ‫من‬ ‫ةب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬ ‫القلق‬ ‫فإن‬ ، ‫ا‬ ‫اء‬‫و‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫التناف‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫لل‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ئي‬‫ر‬‫ال‬ ‫المكونات‬ ‫المهمة‬ ‫ونوعية‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫بم‬ ‫ا‬ً ‫ط‬‫تب‬‫ر‬‫م‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫المبا‬ ‫أو‬ ، ‫المطلوب‬ ‫اإلنجاز‬ ‫الالعبين‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ة‬‫ض‬‫الحا‬ ‫الجماهير‬ ‫ةاء‬‫ض‬‫إر‬ ‫أو‬ ‫ةجعونها‬‫ش‬‫ي‬ ‫التي‬ ‫هم‬‫فر‬ ‫يات‬‫ر‬‫لمبا‬ ‫المتابعة‬‫و‬ ‫تؤثر‬ ‫ةية‬‫س‬‫ة‬‫س‬‫مؤ‬ ‫ةباب‬‫س‬‫أل‬ ‫أو‬ ، .‫فيها‬ ‫نتيجة‬ ‫ا‬ً ‫ف‬‫ةعي‬‫ض‬ ‫الالعبين‬ ‫أداء‬ ‫ةتوى‬‫س‬‫م‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً ‫ثير‬ ‫و‬ ‫عليهم‬ ‫القلق‬‫و‬ ‫ةد‬‫ش‬‫ال‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫نو‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةيط‬‫س‬ ، ‫التي‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫ظروف‬ ‫في‬ ‫الالعبون‬ ‫بها‬ ‫ةاب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬ ‫محاولة‬ ‫إلى‬ ‫أدت‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫ةاد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫تحديد‬ ‫الباحثين‬ ‫من‬ ‫ثير‬ ‫فة‬‫ر‬‫ومع‬ ،‫اعه‬‫و‬‫أن‬‫و‬ ، ‫كيفية‬ ‫التغلب‬ ‫بهدف‬ ،‫لذلك‬ ‫الالعبين‬ ‫ةير‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫وتف‬ ‫اك‬ ‫ر‬‫إد‬ ‫القلق‬ ‫على‬ ‫لألداء‬ ‫المعيق‬ ، ‫محاولة‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫وهذه‬ ‫تأثير‬ ‫فة‬‫ر‬‫مع‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫بل‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ .
  • 13. 2 ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬ : ‫بال‬ ‫غم‬ ‫ر‬ ‫من‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫التف‬‫و‬ ،‫القلق‬ ‫ال‬‫و‬‫أن‬‫و‬ ‫ةادر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةتق‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬‫و‬ ‫األبحاث‬ ‫تطور‬ ‫بالالعبين‬ ‫الخاصة‬‫و‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫المباش‬ ‫لق‬ ‫ال‬ ‫ز‬ ‫ما‬ ، ‫األثر‬‫و‬ ،‫المصدر‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المنافسة‬ ‫األداء‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫و‬ ‫ةع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫و‬ ‫محاولة‬ ‫في‬ ‫الهامة‬ ‫ةيع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬‫الم‬ ‫أحد‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ي‬ ‫المعالجة‬ ‫ق‬‫طر‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬ ‫تباط‬‫ر‬‫ال‬ ‫وذلك‬ ، ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الالعبين‬ ‫بحالة‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫من‬ ‫بمجموعة‬ ‫القلق‬ ‫حالة‬ ‫العقلية‬‫و‬ ، ‫البدنية‬‫و‬ ، ، ‫ل‬ ‫ر‬‫مها‬ ‫الالعب‬ ، ‫ببنية‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫إلى‬ ‫ةافة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫باإل‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫وظروف‬ ، ، ‫امل‬‫و‬‫الع‬‫و‬ ‫في‬ ‫الفاعلة‬ ‫االجتماعية‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ياضة‬‫ر‬ . ‫اإل‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬ ‫أنه‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫يت‬ ‫ةابقة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫على‬ ‫طالل‬ ‫في‬ ‫يز‬ ‫التر‬ ‫تم‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫معظم‬ ‫في‬ ‫إ‬ ‫فين‬‫ر‬‫المحت‬‫و‬ ‫النخبة‬ ‫من‬ ‫الالعبين‬ ‫على‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫لق‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةتق‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫أ‬ ، ‫و‬ ‫ق‬‫الفر‬ ‫العبات‬ ‫و‬ ‫العبي‬ ‫على‬ ‫النا‬ ‫على‬ ‫أو‬ ،‫الجامعية‬ ‫ا‬ ‫الت‬ ‫و‬‫البط‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫على‬ ‫ين‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫لدولية‬ ، ‫على‬ ‫معظمها‬ ‫في‬ ‫زت‬ ‫ر‬ ‫أنها‬ ‫ما‬ .‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫أثر‬‫و‬ ‫اك‬ ‫ر‬‫إد‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫ة‬ ‫وعال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫ةمات‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫لق‬ ‫درجة‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫تفال‬‫ر‬‫ا‬ ‫في‬ ‫أثر‬ ‫من‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫امل‬‫و‬‫للع‬ ‫لما‬ ‫ا‬ً ‫ونظر‬ ‫في‬ ‫ةة‬‫ة‬‫س‬‫المناف‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬ ‫الدر‬ ‫ةكلة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫م‬ ‫برزت‬ ‫درجة‬ ‫لقياس‬ ‫محاولة‬ ‫الحالية‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫إ‬ ‫تف‬‫ر‬ ‫ا‬ ‫لق‬ ‫ةدل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫ال‬ ‫لالعبين‬ ‫الظروف‬ ‫في‬ ‫التنافسية‬ ، ‫ب‬ ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫مشكلة‬ ‫تحديد‬ ‫تم‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ " ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫أثر‬ ‫ما‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المنافسة‬ ‫بل‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫على‬ ‫تأثير‬ ‫لهم‬ ‫الالعب‬ ‫وعمر‬ ‫بالملعب‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫الخب‬ ‫جانب‬ ‫وهل‬ ."
  • 14. 3 ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫أهمية‬ : ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫أهمية‬ ‫تكمن‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ ‫مما‬ ‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةة‬‫س‬‫المناف‬ ‫بل‬ ‫القدم‬ ‫من‬ ‫ةة‬‫ص‬‫الخا‬ ‫العالجية‬‫و‬ ‫ائية‬ ‫الو‬ ‫اءات‬ ‫ر‬‫اإلج‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫ةهل‬‫س‬‫ي‬ ‫د‬ ‫الشأن‬ ‫ذوي‬ ‫بل‬ ً‫ال‬‫عام‬ ‫القلق‬ ‫اعتبر‬ ‫إذا‬ ‫فيما‬ ، .‫الالعبين‬ ‫ألداء‬ ‫ا‬ً ‫ط‬‫مهب‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً ‫محفز‬ ‫على‬ ‫ةوء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫إلقاء‬ ‫في‬ ‫النتائج‬ ‫ةاهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ت‬ ‫بل‬ ‫القدم‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫لالعبي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ ‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةة‬‫س‬‫المناف‬ ‫إليها‬ ‫ق‬‫التطر‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫ة‬ ‫بي‬ ‫في‬ ‫حيث‬ ، ‫الجا‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫ةات‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫تقل‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫نب‬ ‫ةعودية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫بية‬‫ر‬‫الع‬ ، ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ق‬‫الفر‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أع‬ ‫أن‬ ‫تقدم‬ ‫مما‬ ‫األهم‬‫و‬ ‫ي‬ ‫الر‬ ‫ن‬‫ةكلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ي‬ ‫بأنهم‬ ‫فترض‬ ‫افد‬ ‫و‬ ‫ئيس‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةعودي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫الوطني‬ ‫للمنتخب‬ ‫ل‬ ‫ز‬‫الممتا‬ ‫الدرجة‬ ‫أندية‬ ‫بقية‬ ‫مع‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اال‬ ، ‫تكمن‬ ‫ما‬ ‫األ‬ ‫همية‬ ‫وهم‬ ‫الشباب‬‫و‬ ‫ين‬ ‫الناش‬ ‫بقطال‬ ‫باالهتمام‬ ‫يب‬‫ر‬‫الق‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫ق‬‫الفر‬ ‫أعمدل‬ . ‫أ‬ ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫هداف‬ : 1 . ‫المباريات‬ ‫قبل‬ ‫الالعبون‬ ‫به‬ ‫يشعر‬ ‫الذي‬ ‫القلق‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫التنافسية‬ . 2 . ‫أثر‬ ‫معرفة‬ ‫إ‬ ‫موعد‬ ‫قتراب‬ ‫ةية‬‫ة‬‫الرياضة‬ ‫ةة‬‫ة‬‫المنافسة‬ ‫درجة‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫مسة‬ ‫رفع‬ ‫في‬ ‫ال‬ ‫عند‬ ‫قلق‬ ‫العبي‬ ‫ةدم‬‫ق‬‫ال‬ ‫كرة‬ ‫التى‬ ‫ةات‬‫ي‬‫ةاديم‬‫ك‬‫واأل‬ ‫واألهلي‬ ‫ةاد‬‫ح‬‫ةاالت‬‫ك‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ةد‬‫ن‬‫لأل‬ ‫أ‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ةدراسةةة‬‫ل‬‫ا‬ ‫عليمم‬ ‫ةت‬‫ي‬‫جر‬ ‫ةة‬‫ف‬‫لمعر‬ ، ‫المباراة‬ ‫موعد‬ ‫إلقتراب‬ ‫المتغيرات‬ ‫بالملعب‬ ‫الالعب‬ ‫خبرة‬ ‫أو‬ ‫الالعب‬ ‫عمر‬ . 3 . ‫ب‬ ‫االهتمام‬ ‫ال‬ ‫قلق‬ ‫قبل‬ ‫إ‬ ‫أثر‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫المنافسة‬ ‫الالعبين‬ ‫على‬ ‫سلبي‬ ‫أو‬ ‫يجابي‬ . 4 . ‫أ‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ ‫معرفة‬ .‫للفريقين‬ ‫بالنسبة‬ ‫الالعبين‬ ‫داء‬
  • 15. 4 ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫الت‬‫ؤ‬‫تسا‬ : ‫لتحقيق‬ ‫محاولة‬ ‫وفي‬ ،‫الحالية‬ ‫ةكلة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫بالم‬ ‫المتعلقة‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫اجعة‬ ‫ر‬‫م‬ ‫بعد‬ ‫أ‬ ‫هد‬ ‫ا‬ ‫تم‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫هذه‬ ‫ف‬ :‫التالية‬ ‫لة‬ ‫األس‬ ‫صياغة‬ 1 . ‫بين‬ ‫فروق‬ ‫توجد‬ ‫هل‬ ‫إل‬ ‫تعزى‬ ‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫درجة‬ ‫مستوى‬ ‫المباراة‬ ‫موعد‬ ‫قتراب‬ ‫؟‬ 2 . ‫لل‬ ‫تعزى‬ ‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫مستوى‬ ‫بين‬ ‫فروق‬ ‫توجد‬ ‫هل‬ ‫عمر‬ ‫أو‬ ‫لدى‬ ‫الخبرة‬ ‫الالعبين‬ ‫؟‬ 3 . ‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫درجة‬ ‫ومستوى‬ ‫المبكر‬ ‫المنافسة‬ ‫قلق‬ ‫درجة‬ ‫مستوى‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫نوعية‬ ‫ما‬ ‫اللحظي‬ ‫؟‬ ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫فرضيات‬ : 1 . ‫توجد‬ ‫فروق‬ ‫ذات‬ ‫داللة‬ ‫إحصائي‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫مستوى‬ ‫تقييم‬ ‫الذات‬ ( ‫قلق‬ ‫المنافسة‬ ) ‫تعزى‬ ‫للعمر‬ ‫أو‬ ‫الخبرة‬ ‫لدى‬ .‫الالعبين‬ 2 . ‫توجد‬ ‫فروق‬ ‫ذات‬ ‫داللة‬ ‫ةائية‬‫ة‬‫إحص‬ ‫ل‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫مس‬ ‫ةة‬‫ة‬‫المنافس‬ ‫ةية‬‫ة‬‫الرياض‬ ‫لالعبين‬ ‫تعزى‬ ‫للعمر‬ ‫أو‬ ‫الخبرة‬ ‫لدى‬ .‫الالعبين‬ 3 . ‫توجد‬ ‫عالقة‬ ‫بين‬ ‫مستوى‬ ‫قلق‬ ‫المنافسة‬ ( ‫تقييم‬ ‫الذات‬ ) ‫والمنافسة‬ ‫الرياضية‬ . 4 . ‫البيانات‬ ‫جمع‬ ‫وسيلة‬ ‫قام‬ ‫الباحث‬ ‫واالتحاد‬ ‫االهلي‬ ‫بالنادين‬ ‫الالعبين‬ ‫وهم‬ ‫الدراسة‬ ‫مجتمع‬ ‫على‬ ‫توزيعما‬ ‫تم‬ ‫استبانة‬ ‫بإعداد‬ ‫ةتبانة‬‫ة‬‫اس‬ ‫ةميم‬‫ة‬‫تص‬ ‫وتم‬ ‫األندية‬ ‫بعض‬ ‫لتواجد‬ ‫وذلك‬ ‫الكترونيا‬ ‫العربية‬ ‫المملكة‬ ‫خارج‬ ‫وكان‬ ‫ةعودية‬‫ة‬‫الس‬ ‫رابط‬ ‫هذا‬ ‫االستبانة‬ :
  • 16. 5 https://docs.google.com/forms/d/1t78pw74CWA0e5KQrdLYoYKEk6bALwJAFMgN7D ZqU1y8/edit?usp=drive_web . ‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫حدود‬ : ‫المنافسة‬ ‫قبل‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫لالعبي‬ ‫الرياضي‬ ‫األداء‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫تأثير‬ : ‫الموضوعية‬ ‫الحدود‬ ‫الرياضية‬ . ‫العبين‬ : ‫المكانية‬ ‫الحدود‬ ‫محافظة‬ ‫وأندية‬ ‫األكاديميات‬ ‫في‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ .‫جدة‬ : ‫الزمانية‬ ‫الحدود‬ ‫العام‬ ‫الدراسي‬ ‫الفصل‬ 1443 ‫هة‬ - 2022 ‫م‬ :‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫مصطلحات‬ ‫القلق‬ ‫التمديد‬ ‫أو‬ ‫بالخوف‬ ‫ذاتي‬ ‫شةةةعور‬ : ‫يشةةةبمه‬ ‫الفيزيولوجية‬ ‫االسةةةتثارة‬ ‫ارتفاع‬ ‫أحيانا‬ ‫يالزمه‬ ، .‫الخوف‬ ‫هو‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫ير‬ ‫انفعالية‬ ‫حالة‬ ‫التنشةيط‬ ‫من‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫باإلضةافة‬ ‫يشةمل‬ ‫كونه‬ ‫في‬ ‫االسةتثارة‬ ‫عن‬ ‫القلق‬ ‫ويختلف‬ ‫ةارة‬‫س‬ ‫ف‬ ‫القلق‬ ‫ةطلا‬‫ص‬‫م‬ ‫ةتخدم‬‫س‬‫ي‬ ‫كذا‬ ، ‫و‬ ‫ةلوك‬‫س‬‫ال‬ ‫ةدة‬‫ش‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫مركب‬ ‫ةف‬‫ص‬‫و‬ ‫ي‬ ‫إ‬ ‫في‬ ‫االنفعال‬ ‫تجاه‬ ‫ألنه‬ ‫ةلبي‬‫ة‬‫الس‬ ‫القلق‬ ‫ةار‬‫ة‬‫س‬ ‫ير‬ ‫ةيس‬‫ة‬‫أحاس‬ ‫ةف‬‫ة‬‫يص‬ ‫مركب‬ ‫ةف‬‫ة‬‫وص‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫ةطلا‬‫ة‬‫مص‬ ‫ةتخدم‬‫ة‬‫يس‬ ‫كذا‬ ،‫ة‬ ‫ير‬ ‫ةيس‬‫س‬‫أحا‬ ‫ةف‬‫ص‬‫ي‬ ‫ألنه‬ ‫ةلبي‬‫س‬ ‫القلق‬ ‫في‬ ‫االنفعال‬ ‫واتجاه‬ ،‫االنفعال‬ ‫واتجاه‬ ‫ةلوك‬‫س‬‫ال‬ ‫ةدة‬‫ش‬ ‫من‬ ‫مكون‬ , ‫(سليم‬ .‫سارة‬ 2010 ) :‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫العب‬ ‫ذلك‬ ‫هو‬ ‫الرياضةةةةي‬ ‫بصةةةةفات‬ ‫يتمتع‬ ‫الذي‬ ‫الفرد‬ ، ‫عالية‬ ‫بلياقة‬ ‫ويتميز‬ ‫و‬ ‫كالقوة‬ ‫و‬ ‫السةةرعة‬ ‫ال‬...‫المقاومة‬ ‫و‬ ‫الرشةةاقة‬ ‫و‬ ‫التحمل‬ ‫السةةيكولوجي‬ ‫العامل‬ ‫إلى‬ ‫باإلضةةافة‬. ، ‫ويمارس‬ ‫ةال‬‫ب‬ ‫ةب‬‫ع‬‫تل‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ةاع‬‫م‬‫ج‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ةاضةةة‬‫ي‬‫ر‬ ‫ةدم‬‫ق‬ ‫ةا‬‫م‬‫ب‬ ‫ةاه‬‫خ‬ ‫ةب‬‫ع‬‫مل‬ ‫ةل‬‫خ‬‫دا‬ ‫تجري‬ ، ‫الالعبون‬ ‫ةا‬‫م‬‫خالل‬ ‫من‬ ‫ةاول‬‫ح‬‫وي‬ ، ‫طرف‬ ‫من‬ ‫بما‬ ‫معمول‬ ‫لقوانين‬ ‫وفقا‬ ‫الخصةم‬ ‫مرمى‬ ‫داخل‬ ‫األهداف‬ ‫تسةجيل‬ ‫منظمة‬ FIFA ‫(سةليم‬ , 2010 ) ‫المنافسة‬ .‫المعين‬ ‫المدف‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫األفراد‬ ‫من‬ ‫مجموعتين‬ ‫بين‬ ‫أو‬ ‫فردين‬ ‫بين‬ ‫صراع‬ ‫هي‬ : :‫المنافسة‬ ‫من‬ ‫نوعين‬ ‫وهناك‬
  • 17. 6 - ‫مباشرة‬ ‫ال‬...‫اليد‬ ‫كرة‬ ،‫القدم‬ ‫كرة‬ ،‫النبيل‬ ‫الفن‬ :‫مثل‬ ‫مجموعتين‬ ‫أو‬ ‫فردين‬ ‫بين‬ ‫وتكون‬ : - ‫مباشرة‬ ‫ير‬ ‫ا‬ ‫الفرد‬ ‫بتحدي‬ ‫وتكون‬ : ‫القوى‬ ‫العاب‬ :‫مثل‬ ‫ألرقامه‬ ‫لرياضي‬ ‫(سليم‬ , 2010 )
  • 18. 7 ‫الثاني‬ ‫الفصل‬ ‫اإلطار‬ ‫السابقة‬ ‫والدارسات‬ ‫النظري‬ ‫تمهيد‬ ‫ةهد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ن‬ ‫اننا‬ ‫المالحظ‬ ‫نا‬‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ع‬ ‫في‬ ‫هذا‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ح‬ ‫جعلت‬ ‫ى‬ ‫بر‬ ‫ولكنها‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫بي‬ ‫احة‬ ‫ر‬ ‫في‬ ‫يعير‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫على‬ ‫خدمتها‬ ‫ةرت‬‫ة‬‫ص‬ ‫ةدي‬‫ة‬‫س‬‫الج‬ ‫الجانب‬ ‫ا‬ ‫بها‬ ‫يتميز‬ ‫الذي‬ ‫الروحي‬ ‫الجانب‬ ‫أهملت‬‫و‬ ‫عن‬ ‫ةان‬‫ة‬‫س‬‫إلن‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫غي‬ ‫من‬ ‫الكائنات‬ ، ‫ات‬ ‫ز‬‫ا‬ ‫ر‬‫إف‬ ‫أحد‬ ‫ان‬ ‫و‬ ‫هذه‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الق‬ ‫عملية‬ ‫أ‬ ‫الي‬ ‫دت‬ ‫بكث‬ ‫أدى‬ ‫الذي‬ ‫القلق‬ ‫ير‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫ا‬ ً ‫خصوص‬ ‫في‬ ‫الغرب‬ ‫إلى‬ ‫االنتحار‬ ‫و‬ ، ‫لم‬ ‫غ‬ ‫حال‬ ‫له‬ ‫ا‬‫و‬‫يجد‬ ‫ير‬ ‫تلك‬ ‫الحبوب‬ ‫المهدئة‬ . ‫ما‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ةخ‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫انب‬‫و‬‫ج‬ ‫جميع‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫إال‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫هم‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫و‬ ‫اد‬ ‫ر‬‫األف‬ ‫بها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫ات‬ ‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫إن‬ ‫ات‬ ‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫أن‬ ‫فقي‬ ‫ية‬‫ر‬‫المها‬‫و‬ ‫البدنية‬ ‫القابليات‬ ‫تطور‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫ال‬ ‫للفرد‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫ا‬ ‫أي‬ ‫تتأثر‬ ‫بل‬ ، ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةتعداد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اال‬‫و‬ ‫التفكير‬‫و‬ ‫اك‬ ‫ر‬‫اإلد‬‫و‬ ‫القناعات‬‫و‬ ‫غبات‬ ‫الر‬‫و‬ ‫افع‬‫و‬‫الد‬ ‫مثل‬ ‫عديدل‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫امل‬‫و‬‫بع‬ ‫القلق‬‫و‬ ‫الخوف‬‫و‬ ، ‫عالوي‬ ( 1998 : ‫م‬ 31 .) ‫المبال‬ ‫الخوف‬ ‫ومن‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بعض‬ ‫يعاني‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫متكر‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫لفت‬ ‫به‬ ‫غ‬ ‫هم‬ ‫فلذلك‬ ، ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫ابات‬ ‫ر‬‫ةط‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬ ‫من‬ ‫بحالة‬ ‫ةابين‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫أنهم‬ ‫يعتبر‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫غالب‬ ‫ابات‬ ‫ر‬‫ةط‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫اال‬ ‫هذه‬ ‫ةمل‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫وت‬ ، ‫الهلع‬ ‫أو‬ ‫الشديد‬ ‫التوتر‬ ‫مشاعر‬ ‫مثل‬ ‫ة‬ ‫مفاج‬ ‫مشاعر‬ ‫عدل‬ ‫من‬ ‫اصلة‬‫و‬‫المت‬ ‫النوبات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬ ، ‫ل‬ ‫الفز‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫ةل‬‫ص‬‫ت‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫التي‬‫و‬ ‫الخوف‬ ‫أو‬ ‫عب‬ ‫الر‬ ‫أو‬ ‫ةاعر‬‫ش‬‫الم‬ ‫هذه‬ ‫تتداخل‬ ‫وبالتالي‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةيط‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةعوبة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫ا‬‫ل‬ ‫مم‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةطة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫األن‬ ‫ومع‬ ‫الحياتية‬ ‫اليومية‬ ‫ةطة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫األن‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫مع‬ ‫عليها‬ ‫الطبيعي‬ ‫للخطر‬ ‫ةبة‬‫ة‬‫س‬‫بالن‬ ‫فيها‬ ‫مبالغ‬ ‫ن‬‫تكو‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫غالب‬ ‫ةاعر‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫وهذه‬ ، ‫تبقى‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ، ‫طويلة‬ ‫ات‬ ‫ألو‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫مستم‬ ‫القل‬ ‫اض‬ ‫ر‬‫أع‬ ‫ظهور‬ ‫يبدأ‬ ‫ما‬ ‫وعادل‬ ، ‫ياضي‬‫ر‬‫لل‬ ‫األولى‬ ‫احل‬ ‫ر‬‫الم‬ ‫في‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫ق‬ ‫معه‬ ‫تستمر‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ، ‫عالوي‬ ( 1998 : ‫م‬ 32 .)
  • 19. 8 ً‫ا‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ‫القلق‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫فقد‬ ‫حدين‬ ‫ذا‬ ً‫ا‬‫ةالح‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫لوجدناها‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫حالة‬ ‫أخذنا‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ونف‬ ً‫ا‬‫بدني‬ ‫ةه‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ً‫ويهي‬ ‫القلق‬ ‫ةدر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫فيجعل‬ ً‫ا‬ ‫ز‬‫محف‬ ً‫ا‬ ‫ر‬‫دو‬ ‫القلق‬ ‫فيلعب‬ ً‫ا‬‫ي‬ ‫عليه‬ ‫للتغلب‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫على‬ ‫ةلبي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫تأثير‬ ‫وذا‬ ً‫ا‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مع‬ ‫القلق‬ ‫نجد‬ ‫ى‬ ‫أخر‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬ ، ‫الذي‬‫و‬ ، ‫القلق‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ي‬‫نوع‬ ‫ةد‬‫ة‬‫ي‬‫ةد‬‫ة‬‫ح‬‫وت‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ةا‬‫ة‬‫ي‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةد‬‫ة‬‫ن‬‫ع‬ ‫خلق‬‫ت‬ ‫التي‬ ‫ةل‬‫ة‬‫م‬‫ا‬‫و‬‫الع‬ ‫هي‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ن‬‫ه‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ن‬‫يهم‬ ‫ة‬‫ة‬ ‫معو‬ ‫أو‬ ً‫ا‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ، ً‫ا‬ ‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫العاملين‬‫و‬ ‫بين‬‫ر‬‫المد‬ ‫على‬ ‫أن‬ ‫هي‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫مهمة‬ ‫مالحظة‬ ‫إلى‬ ‫ةير‬‫ش‬‫ن‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫وهنا‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫فت‬ ‫خالل‬ ‫وعنف‬ ‫ةدل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫ةه‬‫ي‬‫العب‬ ‫مع‬ ‫ةدرب‬‫م‬‫ال‬ ‫ةل‬‫م‬‫ةا‬‫ع‬‫يت‬ ‫أال‬ ‫هو‬ ‫ةأ‬‫ط‬‫الخ‬ ‫ةذا‬‫ه‬‫و‬ ،‫بير‬ ‫ةأ‬‫ط‬‫خ‬ ‫في‬ ‫ا‬‫و‬‫يقع‬ ‫أال‬ ‫منهم‬ ‫طلبها‬ ‫التي‬ ‫اجبات‬‫و‬‫ال‬ ‫تنفيذ‬ ‫في‬ ‫ةلهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ف‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫عليهم‬ ‫اللوم‬ ‫من‬ ‫اإلكثار‬‫و‬ ‫وتأنيبهم‬ ‫يات‬‫ر‬‫المبا‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ‫لق‬ ‫إلى‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مع‬ ‫لق‬ ‫من‬ ‫القلق‬ ‫ةادر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫وتحويل‬ ‫ةجيعهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫وت‬ ‫بالالعبين‬ ‫الثقة‬ ‫يز‬‫ز‬‫تع‬ ‫إنما‬‫و‬ ‫فع‬‫ر‬‫و‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ةا‬‫ب‬‫م‬ ‫ةل‬‫ك‬‫ل‬ ً‫ا‬‫ة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫ةداده‬‫ع‬‫إ‬ ‫إلى‬ ‫ةا‬‫ه‬‫في‬ ‫ةب‬‫ع‬‫الال‬ ‫ةاي‬‫ت‬‫يح‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ةاع‬‫م‬‫ج‬ ‫ةة‬‫ب‬‫لع‬ ‫ةأي‬ ‫ةا‬‫ه‬‫ةال‬‫ح‬ ‫ةدم‬‫ق‬‫ال‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ةة‬‫ب‬‫ولع‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ب‬‫الم‬ ‫خالل‬ ‫الفوز‬ ‫ليحقق‬ ‫جهوده‬ ‫ى‬ ‫ةار‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫ةذل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ب‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫لكي‬ ‫ةداده‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ج‬‫در‬ ‫الق‬ ‫ل‬ ‫ةو‬‫ة‬‫ض‬‫مو‬ ‫ويحتل‬ ‫خا‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫وعلم‬ ‫عام‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫ئي‬‫ر‬ ً‫ا‬ ‫ز‬ ‫مر‬ ‫لق‬ ‫ةمية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الج‬ ‫الوظائف‬ ‫أو‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الوظائف‬ ‫اختالل‬ ‫في‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ومبا‬ ‫ةحة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫ليهما‬ ‫أو‬ ‫تطوير‬ ‫ةائي‬‫ة‬‫ص‬‫(أخ‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫ةائي‬‫ة‬‫ص‬‫أخ‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫الحر‬ ‫ل‬ ‫تحر‬ ‫أن‬ ‫األندية‬ ‫على‬ ‫األن‬ ‫لبعض‬ ‫يحلو‬ ‫ما‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ )‫الذات‬ ‫العقلي‬ ‫المدرب‬ ‫بمثابة‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫فأخصائي‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫تسميته‬ ‫دية‬ ‫الفني‬ ‫ةدرب‬‫م‬‫ال‬ ‫عن‬ ‫وجوده‬ ‫ةة‬‫ي‬‫أهم‬ ‫ةل‬‫ق‬‫ت‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫الالعبين‬ ‫لدى‬ ‫القلق‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫ةاس‬‫ي‬‫لق‬ ، ‫يق‬‫ر‬‫الف‬ ‫اد‬ ‫ر‬‫أف‬ ‫على‬ ‫القلق‬ ‫ةأثير‬‫ت‬ ‫من‬ ‫ةل‬ ‫أ‬ ‫أم‬ ،‫ةد‬‫ي‬‫ج‬ ‫ألداء‬ ‫المحفز‬ ‫الطبيعي‬ ‫ةتوى‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الم‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫ةل‬‫ه‬‫و‬ ، ‫د‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫يعني‬ ‫مما‬ ‫الطبيعي‬ ‫افع‬ ‫الالعب‬ ‫ألداء‬ ‫منخفض‬ ‫يز‬ ‫تر‬ ‫على‬ ‫ودليل‬ ، ‫أهمية‬ ‫يعني‬ ‫مما‬ ، ‫المعنوية‬ ‫روحه‬ ‫من‬ ‫فع‬‫ر‬‫ال‬‫و‬ ‫ةته‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫منا‬ ‫ةلبية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫نتائج‬ ‫يعطي‬ ‫الطبيعي‬ ‫اه‬‫و‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫عن‬ ‫القلق‬ ‫تفال‬‫ر‬‫ا‬ ‫ذلك‬ ، ‫ةل‬‫خ‬‫دا‬ ‫ي‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬‫و‬ ‫الفني‬ ‫ةاط‬‫ب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫االن‬‫و‬ ‫ةديال‬‫ه‬‫الت‬‫و‬ ‫ير‬‫ر‬‫التم‬ ‫على‬ ‫ةادر‬ ‫غير‬ ً‫ا‬‫ة‬‫ك‬‫تب‬‫ر‬‫م‬ ‫ةب‬‫ع‬‫الال‬ ‫فيظهر‬
  • 20. 9 ‫الم‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ن‬‫ي‬‫ر‬‫دو‬ ‫في‬ ‫المالحظ‬‫و‬ ،‫ةب‬‫ة‬‫ع‬‫المل‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ج‬‫در‬ ‫إلى‬ ‫ةاض‬‫ة‬‫ف‬‫انخ‬ ‫بين‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ح‬‫ةأرج‬‫ة‬‫ت‬‫م‬ ‫القلق‬ ‫ةات‬‫ة‬‫ي‬‫ةتو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫أن‬ ‫حلي‬ ‫اء‬ ‫ر‬‫الحم‬ ‫روت‬ ‫و‬ ‫وتهور‬ ‫مخاشنة‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫تفال‬‫ر‬‫ا‬ ‫أو‬ ،‫الالمباالل‬ ، ‫عالوي‬ ( 1998 : ‫م‬ 34 .) ‫الرياضي‬ ‫القلق‬ ‫مفهوم‬ : ‫األول‬ ‫المبحث‬ ‫أ‬ - :‫القلق‬ ‫مفهوم‬ ‫لغة‬ ‫القلق‬ ‫تعريف‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫التعبي‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وهنالك‬ ‫من‬ ‫التي‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫هذا‬ ‫ةف‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ت‬ ‫ةعور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫ةاس‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫االح‬‫و‬ ‫الخوف‬ ‫مثل‬ ‫يبي‬‫ر‬‫تق‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫وعدم‬ ‫الوجل‬‫و‬ ، ‫نان‬ ‫االطم‬ ‫وغي‬ :‫مثل‬ ‫ةائعة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫ات‬ ‫ر‬‫التعبي‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫ر‬ ‫ةبية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬ ‫ة‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫التن‬‫و‬ ‫التوتر‬‫و‬ ‫ةبر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫لة‬ ‫و‬ .‫البال‬ ‫انشغال‬‫و‬ ‫القلق‬ ‫حالة‬ ‫أن‬ ‫نقول‬ ‫أن‬ ‫ويمكننا‬ ‫حالة‬ ‫هي‬ ‫ةحية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫ألنها‬ ‫إيجابية‬‫و‬ ‫د‬ ‫من‬ ‫يد‬‫ز‬‫الم‬ ‫نحو‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫االن‬ ‫تدفع‬ ‫ء‬ ‫لدر‬ ‫العمل‬ ‫ا‬ ‫األخطاء‬ ‫المحتملة‬ ‫أو‬ ‫لممكنة‬ ‫من‬ ‫التي‬‫و‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫مع‬ ‫اعه‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫الحيال‬ " ‫باعث‬ ‫فالقلق‬ ‫في‬ ‫يساعد‬ ‫إيجابي‬ ‫المحافظة‬ ‫عل‬ ‫ى‬ ‫الحيال‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫مسي‬ ‫في‬ ‫النجاح‬‫و‬ ‫الذات‬ " : ‫المال‬ ‫(حسن‬ 2009 )‫م‬ . ‫ةو‬‫ة‬‫ه‬ " ‫ةق‬‫ة‬‫ل‬‫ة‬‫ة‬‫ق‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ف‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ة‬‫ة‬‫م‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ةن‬‫ة‬‫م‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ن‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫ةل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ق‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬ ‫ةرف‬‫ة‬‫ح‬‫ة‬‫ة‬‫ن‬‫ة‬‫ة‬‫م‬ ‫ةالل‬‫ة‬‫غ‬‫ة‬‫ة‬‫ت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ط‬‫ة‬‫ة‬‫ت‬‫و‬ ‫ةال‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ح‬‫ة‬‫ة‬‫ل‬‫ا‬ ‫ةد‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ق‬‫ة‬‫ة‬‫ع‬‫ة‬‫ة‬‫ت‬ ‫ؤه‬ " ‫ل‬ ‫ر‬‫ا‬ ‫الح‬ :‫وآخرون‬ ‫الخشاب‬ ‫هير‬ ‫(ز‬ 1999 )‫م‬ . ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫هنالك‬ ‫التحليل‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مدر‬ ‫ةار‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫أن‬ ‫ا‬‫و‬‫ف‬‫ر‬‫ع‬ ‫د‬ ‫“بأنه‬ ‫القلق‬ ‫بة‬‫ر‬‫تج‬ ‫انفعالية‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫تنتج‬ ‫مؤلمة‬ ‫التي‬ ‫جية‬ ‫الخار‬‫و‬ ‫الداخلية‬ ‫المنبهات‬ ‫من‬ ‫ينتج‬ ‫التهيج‬ ‫هذا‬ ‫إن‬‫و‬ ‫ةم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫للج‬ ‫الداخلية‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫األع‬ ‫من‬ ‫ةل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫يح‬ ‫الذي‬ ‫التهيج‬ " ‫العصبي‬ ‫الجهاز‬ ‫اسطة‬‫و‬‫ب‬ ‫عليها‬ ‫تسيطر‬ :‫بير‬‫ز‬( 2000 )‫م‬ . ‫القلق‬ ‫ل‬ ‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫مو‬ ‫ويحتل‬ ‫و‬ ‫مكانة‬ ‫وعلم‬ ‫عام‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ئي‬‫ر‬ ً‫ا‬ ‫ز‬ ‫مر‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫النفس‬ ‫وجهه‬ ‫على‬ ‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الخ‬ ‫ةحة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ومبا‬ ‫او‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الوظائف‬ ‫اختالل‬ ‫او‬ ‫ةمية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫الج‬ ‫الوظائف‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫االثنان‬ . ‫ةار‬‫ة‬‫ش‬‫ا‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫مجموعة‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫الباحثين‬ ‫من‬ ‫ةمية‬‫ة‬‫س‬‫الج‬‫و‬ ‫ةية‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫الفرد‬ ‫وى‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫لتعب‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ش‬‫ا‬ ‫او‬ ‫انذار‬ ‫بمثابة‬ ‫يعد‬ ‫القلق‬
  • 21. 10 ‫لمحاولة‬ ‫د‬ ‫ما‬ ، ‫عليه‬ ‫الحفاظ‬‫و‬ ‫الذات‬ ‫عن‬ ‫الدفال‬ ‫فقدان‬ ‫الى‬ ‫حده‬ ‫عن‬ ‫اد‬ ‫ز‬ ‫اذا‬ ‫القلق‬ ‫يؤدي‬ ‫"االمر‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ن‬‫از‬‫و‬‫الت‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ن‬‫از‬‫و‬‫الت‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫اعادل‬ ‫لمحاولة‬ ‫الفرد‬ ‫يثير‬ ‫الذي‬ ‫العديد‬ ‫ةتخدام‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫با‬ ‫مقوماته‬ ‫ةتعادل‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬‫و‬ ‫ةاليب‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اال‬ ‫من‬ "‫المختلفة‬ ‫ية‬ ‫السلو‬ ‫عالوي‬ ( ، 1998 ‫م‬ : 45 ) . ‫ب‬ - ‫الرياضي‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫القلق‬ " ‫ةة‬‫ع‬‫مجمو‬ ‫إن‬ ‫ةب‬‫ن‬‫ا‬‫و‬‫ج‬ ‫جميع‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫إال‬ ‫هي‬ ‫ةا‬‫م‬ ‫هم‬ ‫ةلو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫و‬ ‫اد‬ ‫ر‬‫األف‬ ‫ةا‬‫ه‬‫ب‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫ات‬ ‫ز‬‫ةا‬‫ج‬‫اإلن‬ ‫فقي‬ ‫ية‬‫ر‬‫المها‬‫و‬ ‫البدنية‬ ‫القابليات‬ ‫تطور‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫ال‬ ‫للفرد‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫ات‬ ‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫إن‬ ‫ما‬ ‫الشخصية‬ ‫التفكير‬‫و‬ ‫اك‬ ‫ر‬‫اإلد‬‫و‬ ‫ةات‬‫ع‬‫ةا‬‫ن‬‫الق‬‫و‬ ‫ةات‬‫ب‬‫غ‬ ‫الر‬‫و‬ ‫افع‬‫و‬‫ةد‬‫ل‬‫ا‬ ‫ةل‬‫ث‬‫م‬ ‫ةدل‬‫ي‬‫ةد‬‫ع‬ ‫ةة‬‫ي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫ةل‬‫م‬‫ا‬‫و‬‫بع‬ ‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أي‬ ‫ةأثر‬‫ت‬‫ت‬ ‫ةل‬‫ب‬ ‫الن‬ ‫االستعداد‬‫و‬ ‫القلق‬‫و‬ ‫الخوف‬‫و‬ ‫فسي‬ “ ( ‫الطالب‬ ‫ولويس‬ ، 1992 )‫م‬ . ً‫ا‬ ‫ر‬‫ة‬‫س‬‫مي‬ ‫القلق‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫فقد‬ ‫حدين‬ ‫ذا‬ ً‫ا‬‫ةالح‬‫س‬ ‫لوجدناها‬ ‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫حالة‬ ‫أخذنا‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ ً‫ا‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ونف‬ ً‫ا‬‫بدني‬ ‫ةه‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ً‫ويهي‬ ‫القلق‬ ‫ةدر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫فيجعل‬ ً‫ا‬ ‫ز‬‫محف‬ ً‫ا‬ ‫ر‬‫دو‬ ‫القلق‬ ‫فيلعب‬ ‫الذي‬‫و‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫نف‬ ‫على‬ ‫ةلبي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫تأثير‬ ‫ذو‬ ً‫ا‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫مع‬ ‫القلق‬ ‫نجد‬ ‫ى‬ ‫أخر‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬ ‫عليه‬ ‫للتغلب‬ ‫التي‬ ‫امل‬‫و‬‫الع‬ ‫هي‬ ‫هنا‬ ‫يهمنا‬ ‫ت‬ ‫القلق‬ ‫نوعية‬ ‫وتحديد‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫عند‬ ‫خلق‬ ‫اذا‬ ‫او‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫لل‬ ً‫ا‬‫معيق‬ ‫ان‬ ‫له‬ ً‫ا‬‫مقعد‬ . " ‫أن‬ ‫ةب‬‫ج‬‫ي‬ ‫ةا‬‫ن‬‫وه‬ ‫إلى‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫اال‬ ‫ةال‬‫ج‬‫الم‬ ‫في‬ ‫ةاملين‬‫ع‬‫ال‬‫و‬ ‫بين‬‫ر‬‫ةد‬‫م‬‫ال‬ ‫على‬ ‫إن‬ ‫هو‬ ً‫ا‬‫ةد‬‫ج‬ ‫ةة‬‫م‬‫مه‬ ‫ةة‬‫ظ‬‫مالح‬ ‫العبيه‬ ‫مع‬ ‫المدرب‬ ‫يتعامل‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫الخطأ‬ ‫وهذا‬ ‫بير‬ ‫خطأ‬ ‫في‬ ‫ا‬‫و‬‫يقع‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةدل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫من‬ ‫اإلكثار‬‫و‬ ‫وتأنيبهم‬ ‫يات‬‫ر‬‫المبا‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫فت‬ ‫خالل‬ ‫وعنف‬ ‫لومهم‬ ‫التي‬ ‫اجبات‬‫و‬‫ال‬ ‫تنفيذ‬ ‫في‬ ‫ةلهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ف‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫منهم‬ ‫طلبها‬ ‫ما‬ ‫هي‬ ، ‫لق‬ ‫من‬ ‫القلق‬ ‫ةادر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫م‬ ‫وتحويل‬ ‫ةجيعهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫وت‬ ‫بالالعبين‬ ‫الثقة‬ ‫يز‬‫ز‬‫تع‬ ‫إنما‬‫و‬ "‫ميسر‬ ‫لق‬ ‫إلى‬ ً‫ا‬ ‫ر‬‫معس‬ ‫عالوي‬ ( ، 1998 ‫م‬ : 34 ) .
  • 22. 11 ‫ج‬ - :‫القلق‬ ‫أنواع‬ ‫ن‬‫آخرو‬ ‫علماء‬ ‫ةيف‬‫ة‬ ‫وي‬ ‫ةابي‬‫ة‬‫ص‬‫وع‬ ‫ةوعي‬‫ة‬‫ض‬‫مو‬ ‫نوعان‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫الكبير‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫العالم‬ ‫ى‬ ‫ير‬ .‫الخلقي‬ ‫القلق‬ ‫هو‬ ‫ثالثا‬ :‫الموضوعي‬ ‫القلق‬ .‫أ‬ ‫هو‬ ‫أو‬ ‫يق‬‫ر‬‫الح‬ ‫من‬ ‫الخوف‬ ‫أو‬ ‫مفترس‬ ‫ان‬‫و‬‫حي‬ ‫من‬ ‫ةالخوف‬ ‫معروف‬ ‫ةارجي‬‫خ‬ ‫خطر‬ ‫من‬ ‫الخوف‬ ‫الخارجية‬ ‫األخطار‬ ‫من‬ ‫عادل‬ ‫يخاف‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫فاإلن‬ ‫ومعقول‬ ‫مفهوم‬ ‫أمر‬ ‫الخوف‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫النو‬ ‫وهذا‬ ‫ق‬‫الغر‬ .‫حياته‬ ‫تهدد‬ ‫التي‬ :‫العصابي‬ ‫القلق‬ .‫ب‬ ‫ويأخذ‬ ‫سببه‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬ ‫به‬ ‫يشعر‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫مفهوم‬ ‫غير‬ ‫غامض‬ ‫خوف‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫ةقاط‬‫س‬‫اإل‬ ‫إلى‬ ‫يميل‬ ‫القلق‬ ‫إن‬ ‫أي‬ ‫خارجي‬ ‫ةيء‬‫ش‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫فك‬ ‫بأي‬ ‫يتعلق‬ ‫لكي‬ ‫الفر‬ ‫بص‬‫ر‬‫يت‬ ‫القلق‬ : ‫صور‬ ‫ثالث‬ ‫في‬ ‫يظهر‬ ‫العصابي‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ى‬ ‫وير‬ ‫خارجية‬ ‫أشياء‬ ‫على‬ - :‫المطلق‬ ‫الهائم‬ ‫القلق‬ ‫في‬ ‫يؤثر‬ ‫وهو‬ ‫لوجوده‬ ‫ا‬ ‫ز‬‫مبر‬ ‫يجد‬ ‫لكي‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫فك‬ ‫بأي‬ ‫يتعلق‬ ‫ألن‬ ‫ةتعد‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫طليق‬ ‫ةائع‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫خوف‬ ‫حالة‬ ‫هو‬ ‫أحكام‬ ‫القلق‬ ‫ع‬ ‫بالتو‬ ‫أو‬ ‫ع‬ ‫المتو‬ ‫بالقلق‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫فرويد‬ ‫ةمي‬‫ة‬‫س‬‫وي‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫ع‬ ‫تو‬ ‫إلى‬ ‫ويؤدي‬ ‫الفرد‬ ‫يحدث‬ ‫ما‬ ‫ل‬ ‫ن‬‫ةرو‬‫ة‬‫س‬‫ويف‬ ‫النتائج‬ ‫ةوء‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫دائما‬ ‫ن‬‫عو‬ ‫يتو‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫النو‬ ‫بهذا‬ ‫ن‬‫ةابو‬‫ة‬‫ص‬‫الم‬ ‫ةخا‬‫ة‬‫ش‬‫األ‬‫و‬ . ‫وبؤس‬ ‫شؤم‬ ‫نذير‬ ‫أنه‬ ‫لهم‬ - :‫المريضة‬ ‫المخاوف‬ ‫قلق‬
  • 23. 12 ‫في‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫ةاني‬‫ث‬‫ال‬ ‫النوع‬ ‫ةاهد‬ ‫ة‬‫يشةةة‬ ‫األماكن‬ ‫أو‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫كالخوف‬ ‫ةة‬ ‫ة‬‫المريضةةة‬ ‫ةاوف‬‫خ‬‫الم‬ ‫ال‬... ‫والمغلقة‬ ‫المرتفعة‬ ‫أو‬ ‫الفسةةةيحة‬ ‫و‬ ‫معقولة‬ ‫ير‬ ‫تبدو‬ ‫مخاوف‬ ‫وهي‬ ‫بأن‬ ‫المريض‬ ‫يسةةةتطيع‬ . ‫منما‬ ‫التخله‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫وأال‬ ‫بغرابتما‬ ‫المريض‬ ‫شعور‬ ‫من‬ ‫م‬ ‫بالر‬ ‫معناها‬ ‫يفسر‬ - :‫الهستيريا‬ ‫قلق‬ ‫العصةةاب‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫الثالث‬ ‫النوع‬ ‫يشةةاهد‬ ‫في‬ ‫ي‬ ‫ويبدو‬ ‫الميسةةتيريا‬ ‫الميسةةتيريا‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫واضةةحا‬ ‫خطر‬ ‫أو‬ ‫ةبة‬‫ة‬‫مناس‬ ‫نجد‬ ‫أن‬ ‫ةتطيع‬‫ة‬‫نس‬ ‫ال‬ ‫ونحن‬ ‫ةا‬‫ة‬‫واض‬ ‫ير‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫معين‬ ‫يبرر‬ ‫عملية‬ ‫الم‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫نوبات‬ ‫ظمور‬ ‫ي‬ ‫ماء‬ ‫واإل‬ ‫ةة‬‫ش‬‫الرع‬ ‫مثل‬ ‫ةتيرية‬‫س‬‫الم‬ ‫األعراض‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ويرى‬ ‫ةتيريا‬‫س‬ ‫هذه‬ ‫فرويد‬ ‫ةب‬‫س‬‫وين‬ ‫ةا‬‫ض‬‫وا‬ ‫ير‬ ‫ةطراب‬‫ض‬‫واال‬ ‫القلق‬ ‫معادالت‬ ‫ةميما‬‫س‬‫ي‬ ‫التي‬ ‫ةتيرية‬‫س‬‫الم‬ ‫األعراض‬ ‫فيما‬ ‫يظمر‬ ‫التي‬ ‫األخرى‬ ‫ةبية‬‫ص‬‫الع‬ ‫األمراض‬ ‫في‬ ‫القلق‬ ‫على‬ ‫ةبما‬‫س‬‫ين‬ ‫التي‬ ‫اإلكلينيكية‬ ‫األهمية‬ ‫نفس‬ ‫واضحا‬ ‫القلق‬ . - :‫الخلقي‬ ‫القلق‬ ‫اإلحسةةاس‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫العليا‬ ‫الذات‬ ‫دوافع‬ ‫اإلحباط‬ ‫نتيجة‬ ‫بالذنب‬ ‫واإلحسةةاس‬ ‫الخلقي‬ ‫القلق‬ ‫ينشةةأ‬ ‫ةأن‬‫ش‬ ‫ةأنه‬‫ش‬ ‫بالذنب‬ ‫ةعب‬‫ش‬‫مت‬ ‫عام‬ ‫قلق‬ ‫ةورة‬‫ص‬ ‫مختلفة‬ ‫ةور‬‫ص‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫القلق‬ ‫وعي‬ ‫دون‬ ، ‫مخاوف‬ ‫ةورة‬‫ص‬ ‫أو‬ ‫ةاحبه‬‫ص‬‫ت‬ ‫التي‬ ‫بالظروف‬ ‫بأعراض‬ ‫متعلق‬ ‫قلق‬ ‫ةورة‬‫ص‬ ‫أو‬ ‫ةة‬‫ض‬‫مري‬ ‫ةاب‬‫ص‬‫األع‬ ‫نفسما‬ ‫ابده‬ ( ، 2011 ‫م‬ : 18 ) . :‫القلق‬ ‫أسباب‬ ‫التي‬ "‫الهوى‬ " ‫عنها‬ ‫يعبر‬ ‫التي‬ ‫ائز‬ ‫ر‬‫الغ‬ ‫بين‬ ‫القائم‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫لل‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫إنما‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ى‬ ‫ير‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫و‬‫ال‬ ‫إلى‬ ‫ي‬ ‫تخر‬ ‫أن‬ ‫ائز‬ ‫ر‬‫الغ‬ ‫هذه‬ ‫فتحاول‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةاع‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫األنا‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫المجتمع‬ ‫معايير‬ ‫مع‬ ‫ض‬ ‫تتنا‬
  • 24. 13 ‫اعه‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫إلى‬ ‫آخر‬ ‫جانب‬ ‫من‬ ‫اعا‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫تعاني‬ ‫األنا‬ ‫خروجها‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫األنا‬ ‫ولكن‬ ‫ا‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫ية‬ ‫األخال‬ ‫القيم‬‫و‬ ‫المثل‬ ‫ةاحبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫العليا‬ ‫األنا‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫هو‬ ‫الهوى‬ ‫مع‬ ‫أي‬ ‫العليا‬ ‫الذات‬ ‫تجاه‬ ‫األنا‬ ‫عجز‬ ‫ةبب‬‫س‬‫ب‬ ‫اب‬ ‫ر‬‫ةط‬‫ض‬‫اال‬‫و‬ ‫القلق‬ ‫ةأ‬‫ش‬‫ين‬ ‫إذ‬ ‫الحذر‬ ‫ةع‬‫ض‬‫مو‬ ‫هو‬ ‫األنا‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫نتيجة‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫مع‬ ‫افق‬‫و‬‫الت‬‫و‬ ‫ةليم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫ةرف‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الت‬ ‫عن‬ ‫ةعف‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ال‬‫و‬ ‫بالعجز‬ ‫ةعر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ي‬ ‫ةخص‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ال‬ ‫أن‬ ‫سقوط‬ ‫ه‬ "‫الهوى‬ "‫"و‬ ‫العليا‬ ‫الذات‬ " ‫هما‬ ‫عتين‬ ‫متصار‬ ‫وتين‬ ‫ضغي‬ ‫تحت‬ . ‫هذا‬ ‫ةأ‬‫ة‬‫ش‬‫وين‬ ‫القلق‬ ‫حاالت‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ، ‫ةبية‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬ ‫اض‬ ‫ر‬‫ألم‬ ‫بداية‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫فرويد‬ ‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫أو‬ ‫ما‬ ‫وبذلك‬ ‫اب‬ ‫ر‬‫ةط‬‫ة‬‫ض‬‫اال‬ ‫إلى‬ ‫ةل‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬ ‫فإنه‬ ‫تنتابه‬ ‫التي‬ ‫القلق‬ ‫حاالت‬ ‫من‬ ‫ةان‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫يتخلص‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫وبذلك‬ ‫الذهنية‬‫و‬ ‫النف‬ ‫اض‬ ‫ر‬‫األم‬ ‫ثم‬ ‫سي‬ ‫العقلية‬‫و‬ ‫النفسية‬ . " ‫أدلر‬ ‫أما‬ Adlere ‫حيث‬ ‫األولى‬ ‫ةان‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫اإلن‬ ‫طفولة‬ ‫إلى‬ ‫ةأته‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫ن‬ ‫ترجع‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫القلق‬ ‫أن‬ ‫ى‬ ‫فير‬ " ‫ه‬ ‫ر‬‫ةعو‬‫ش‬‫و‬ ‫ق‬‫التفو‬ ‫على‬ ‫ةول‬‫ص‬‫للح‬ ‫ةان‬‫س‬‫اإلن‬ ‫الت‬ ‫و‬‫محا‬ ‫بين‬ ‫ال‬ ‫ر‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫ةأ‬‫ش‬‫تن‬ ‫وهنا‬ ‫ق‬‫بالتفو‬ ‫يض‬‫ر‬‫الم‬ ‫ةعور‬‫ش‬ ‫انية‬‫و‬‫العد‬‫و‬ ‫بالنقص‬ ‫يدفعه‬ ‫الذي‬ ، ‫الناس‬ ‫عن‬ ‫البعد‬‫و‬ ‫اء‬‫و‬‫االنط‬ ‫إلى‬ ‫ةأ‬‫ة‬‫ش‬‫ين‬ ‫وهنا‬ ‫الذي‬ ‫ةابي‬‫ة‬‫ص‬‫الع‬ ‫القلق‬ ‫حدد‬ ‫الذي‬ ‫ةوي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫الع‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫بالق‬ ‫ةود‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫المق‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫أدلر‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫أو‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫لديه‬ ، ‫حيث‬ ‫األمر‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫فه‬ ‫تو‬ ‫أو‬ ‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫الع‬ ‫هذا‬ ‫ةتعمال‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ا‬ ‫عدم‬ ‫نتيجة‬ ‫إما‬ ‫ةمه‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ج‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أع‬ ‫أحد‬ ‫في‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫الق‬ ‫هذا‬ ‫يتمثل‬ ‫و‬ ‫النمو‬ ‫في‬ ‫يد‬‫ز‬‫ت‬ ‫للحيال‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةا‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫البدن‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫أع‬ ‫أن‬ ‫الحظ‬ ‫أنه‬ ‫ولو‬ ‫يحية‬‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الت‬ ‫فايته‬ ‫عدم‬ ‫تجديد‬ ‫إحدى‬ ‫ةيبت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫أ‬ ‫إذا‬ ‫فمثال‬ ‫ى‬ ‫األخر‬ ‫ةاء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫األع‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫أو‬ ‫منها‬ ‫ء‬ ‫جز‬ ‫ةيب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫أ‬ ‫إذا‬ ‫وظيفتها‬ ‫أداء‬ ‫عن‬ ‫ةت‬‫ل‬‫وتعط‬ ‫الكليتين‬ ‫أو‬ ‫ئتين‬‫ر‬‫ال‬ ‫االثنين‬ ‫ةل‬‫م‬‫بع‬ ‫ى‬ ‫األخر‬ ‫ةت‬‫م‬‫ةا‬ ‫ةل‬‫م‬‫الع‬ ‫ةك‬‫ل‬‫ذ‬ ‫غير‬ ‫إلى‬ ‫ةاالت‬‫ح‬‫ال‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫اضح‬‫و‬ ‫ا‬ ‫تعوي‬ ‫فيها‬ ‫يحدث‬ ‫التي‬‫و‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫الكثي‬ ‫الك‬ ‫على‬ ‫يبقى‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫ته‬‫ر‬‫د‬ ‫يد‬‫ز‬‫وي‬ ‫حياته‬ ‫ائن‬ ‫ابده‬ ( ، 2011 ‫م‬ : 20 ) . :‫بي‬‫ض‬‫الريا‬ ‫القلق‬ ‫ببا‬‫س‬‫أ‬ ‫من‬ ‫ةاك‬‫ش‬‫للم‬ ‫التعرض‬ ‫ة‬ ‫الخاط‬ ‫ة‬ ‫ة‬‫ش‬‫التن‬ ‫ةبب‬‫س‬‫ب‬ ‫المتعددل‬ ‫ل‬ ، ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫فمن‬ ‫القل‬ ‫من‬ ‫بحاالت‬ ‫ةابة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫اإل‬ ‫إلى‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫لل‬ ‫الطفولة‬ ‫منذ‬ ‫ة‬ ‫الخاط‬ ‫ة‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫التن‬ ‫ق‬‫طر‬ ‫تؤدي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ق‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫تهم‬‫ر‬‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫خالل‬ ، ‫ةغر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫لها‬ ‫تعرض‬ ‫التي‬ ‫ةاكل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫أن‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫وذلك‬ ‫من‬ ‫ه‬
  • 25. 14 ‫التي‬ ‫القديمة‬ ‫ةاكل‬‫ة‬‫ش‬‫الم‬ ‫هذه‬ ‫يحدد‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫فيجب‬ ،‫يكبر‬ ‫عندما‬ ‫عليه‬ ‫ةلبية‬‫ة‬‫س‬ ‫يقة‬‫ر‬‫بط‬ ‫تؤثر‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫طفو‬ ‫أثناء‬ ‫ةها‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫عا‬ ‫ةيانها‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ن‬ ‫عليه‬ ‫ةعب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫من‬ ‫التي‬‫و‬ ‫لته‬ ، ‫التعامل‬ ‫الت‬ ‫و‬‫بمحا‬ ‫القيام‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ت‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫ةبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫منا‬ ‫يقة‬‫ر‬‫بط‬ ‫معها‬ ‫التوتر‬‫و‬ ‫القلق‬ ‫حاالت‬ ‫معه‬ ‫مر‬ ‫و‬ ‫ا‬‫و‬‫الم‬‫و‬ ‫الحيال‬ ‫ةغوطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬ ‫ف‬ ‫ةعبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ، ‫حياتهم‬ ‫في‬ ً ‫اء‬‫و‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫اجههم‬‫و‬‫ت‬ ‫التي‬ ‫ةغوطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫لل‬ ‫ةالم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫باال‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫يام‬ ‫حال‬ ‫ففي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫العادية‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫فهذا‬ ‫ةعبة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫و‬‫للم‬ ‫ةالم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ةت‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫باال‬ ‫يامهم‬ ‫أو‬ ، ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫بحاالت‬ ‫اإلصابة‬ ‫إلي‬ ‫يؤدي‬ ‫المشاكل‬ ‫اجهة‬‫و‬‫بم‬ ‫ن‬‫يقومو‬ ‫أن‬ ‫عليهم‬ ‫يجب‬ ‫ولذلك‬ ، ‫ا‬‫و‬ ‫بحاالت‬ ‫ةابة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫اإل‬ ‫لتخطي‬ ‫جيدل‬ ‫حلول‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫بمحاولة‬ ‫ن‬‫ويقومو‬ ‫ةهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫تعتر‬ ‫التي‬ ‫ةغوطات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬ ‫ل‬ ‫التوتر‬ ‫أو‬ ‫القلق‬ ، ‫ابده‬ ( 2011 : ‫م‬ 22 .) ‫وجو‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫ةغ‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬ ‫في‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫لدى‬ ‫ي‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫تفكك‬ ‫د‬ ، ‫القلق‬ ‫ةباب‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫ي‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫التفكك‬ ‫يعتبر‬ ‫حيث‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ح‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫أ‬‫و‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫ةيء‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫المعروف‬ ‫فمن‬ ، ‫االت‬ ‫لدى‬ ‫ي‬ ‫ةر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫التفكك‬ ‫من‬ ‫الشخص‬ ، ‫للقلق‬ ‫ويعرضهم‬ ‫شخصيتهم‬ ‫على‬ ‫ويؤثر‬ ‫ن‬‫يكبرو‬ ‫عندما‬ ‫األطفال‬ ‫مستقبل‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫ألنه‬ ‫ياضيين‬‫ر‬‫ال‬ ‫ومنهم‬ ‫التهم‬ ‫و‬‫ومي‬ ‫وظائفهم‬ ‫انت‬ ‫مهما‬ ‫الذين‬ ‫ن‬‫ياضيو‬‫ر‬‫ال‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ، ‫ا‬‫و‬‫تعرض‬ ‫من‬ ‫لحاالت‬ ‫طفولتهم‬ ‫في‬ ‫ي‬ ‫األسر‬ ‫التفكك‬ ‫ا‬‫و‬‫تعرض‬ ‫تهم‬‫ر‬‫مسي‬ ‫في‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫لحاالت‬ .‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةعف‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫حاالت‬ ‫وجود‬ ‫عام‬ ، ‫ةباب‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫أخطر‬ ‫من‬ ‫ةي‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةعف‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫يعتبر‬ ‫حيث‬ ‫ياضية‬‫ر‬‫ال‬ ‫تهم‬‫ر‬‫مسي‬ ‫خالل‬ ‫ياضيين‬‫ر‬‫ال‬ ‫تصيب‬ ‫د‬ ‫التي‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫المحاولة‬ ‫عليهم‬ ‫يجب‬ ‫ولذلك‬ ، ‫جيدل‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ب‬ ‫ةع‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫الو‬ ‫ةور‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ت‬ ‫في‬ ‫ةعف‬‫ة‬‫ة‬ ‫ال‬ ‫ةاعر‬‫ة‬‫ة‬‫ش‬‫م‬ ‫عن‬ ‫االبتعاد‬ ‫في‬ ‫المحاولة‬ ‫أو‬ ، ‫المحاولة‬ ‫أو‬ ، ‫في‬ ‫النفس‬ ‫تقوية‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫على‬ ‫يع‬‫ر‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫ةكل‬‫ة‬‫ش‬‫ب‬ ‫تؤثر‬ ‫ومتعددل‬ ‫متنوعة‬ ‫ةباب‬‫ة‬‫س‬‫أ‬ ‫فهناك‬ ، ‫ةبب‬‫ة‬‫س‬ ‫فأي‬ ، ‫ةيبه‬‫ص‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫الطبيعي‬ ‫من‬ ‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةطة‬‫ش‬‫األن‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫يب‬‫ر‬‫التد‬ ‫عن‬ ‫يبعدهم‬ ‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫م‬ ‫تلقائية‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫ةو‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ب‬ ، ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةدمات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫التي‬ ‫ة‬ ، ‫ةدمات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫ل‬ ‫عد‬‫ت‬ ‫حيث‬ ‫م‬ ‫ةية‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫وتحدث‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ةحة‬‫ة‬‫ص‬ ‫على‬ ‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫تأثير‬ ‫لها‬ ‫ن‬‫يكو‬ ‫التي‬ ‫ةباب‬‫ة‬‫س‬‫األ‬ ‫أكثر‬ ‫ن‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫مزمنة‬ ‫حاالت‬ ‫لهم‬ ‫من‬ ‫حاالت‬ ‫إلى‬ ً‫ا‬‫أحيان‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫يتعرض‬ ‫ما‬ ،
  • 26. 15 ‫بهم‬ ‫المحيطة‬ ‫ة‬ ‫البي‬ ‫من‬ ‫الخوف‬ ‫أو‬ ‫مبرر‬ ‫أي‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫ةيس‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األحا‬ ‫هذه‬ ‫ن‬‫تكو‬ ‫أن‬ ‫المحتمل‬ ‫ومن‬ ، ‫ومقنع‬ ‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬ ‫ول‬ ، ‫ةتمر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫وت‬ ‫تتطور‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫النف‬ ‫ةدمات‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ال‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫كن‬ ‫هذه‬ ‫لديهم‬ ‫ةيس‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫األحا‬ ، ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫تفكير‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةتقبلهم‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫م‬ ‫أمور‬ ‫في‬ ‫ائد‬ ‫ز‬‫ال‬ ، ‫معظم‬ ‫يتعرض‬ ‫حيث‬ ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫لهم‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةتقبل‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫بالم‬ ‫فيه‬ ‫المبالغ‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫متعددل‬ ‫لحاالت‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ )‫ةي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ع‬‫ل‬‫التو‬ ‫لق‬ ( ‫فالكثي‬ ، ‫ألمور‬ ‫عاتهم‬‫ل‬‫تو‬ ‫ةبب‬‫س‬‫ب‬ ‫ةحية‬‫ص‬ ‫لوعكات‬ ‫ن‬‫ةو‬‫ض‬‫يتعر‬ ‫ةيين‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫تحدث‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ةتقبلية‬‫س‬‫م‬ ‫ةية‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬ ‫ةحة‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ةباب‬‫س‬‫أ‬ ‫ن‬‫بدو‬ ‫ةهم‬‫س‬‫أنف‬ ‫ن‬‫فيتعبو‬ ، ‫عن‬ ‫ل‬ ‫ر‬‫عبا‬ ‫عات‬ ‫التو‬ ‫فهذه‬ ، .‫لها‬ ‫وجود‬ ‫ال‬ ‫أوهام‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫لدى‬ ‫اغ‬ ‫ر‬‫الف‬ ‫وجود‬ ، ‫بهم‬ ‫يؤدي‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫معظم‬ ‫حيال‬ ‫في‬ ‫اغ‬ ‫ر‬‫الف‬ ‫وجود‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫هم‬‫حيات‬ ‫ن‬‫تكو‬ ‫اللذين‬ ‫ياضيين‬‫ر‬‫فال‬ ،‫لهم‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫القلق‬ ‫دوث‬‫ح‬ ‫وبالتالي‬ ‫ائد‬ ‫ز‬‫ال‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫حاالت‬ ‫إلى‬ ‫من‬ ‫ر‬‫ل‬‫التوت‬ ‫أو‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫للقلق‬ ‫ةة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫ر‬‫ع‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫ن‬‫يعتبرو‬ ‫ةية‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫ات‬ ‫ز‬‫باإلنجا‬ ‫ة‬ ‫ملي‬ .‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫ياضيين‬‫ر‬‫ال‬ ‫ةاب‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫إ‬ ‫اض‬ ‫ر‬‫أم‬ ‫بعدل‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بعض‬ ‫ة‬ ، ‫ببعض‬ ‫ةابة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫لس‬ ‫ةيين‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بعض‬ ‫تعرض‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫القلب‬ ‫اض‬ ‫ر‬‫أم‬ ‫أو‬ ‫ي‬ ‫ةكر‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ال‬ ‫مرض‬ ‫مثل‬ ‫اض‬ ‫ر‬‫األم‬ ‫ا‬ ‫القلق‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ، ‫أو‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ل‬ ‫لديهم‬ ‫التوتر‬ ‫أو‬ ‫الخوف‬ ، ‫ةاب‬‫ة‬‫ة‬‫ص‬‫ي‬ ‫الذي‬ ‫ةي‬‫ة‬‫ة‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫بأن‬ ‫فتهم‬‫ر‬‫مع‬ ‫ةبب‬‫ة‬‫ة‬‫س‬‫ب‬ ‫وذلك‬ ‫بإحدى‬ ‫اض‬ ‫ر‬‫األم‬ ‫هذه‬ ً‫ا‬‫حتم‬ ‫الو‬ ‫عن‬ ‫إبعاده‬ ‫يتم‬ ‫سوف‬ ‫ياضي‬‫ر‬‫ال‬ ‫سي‬ ، ‫حيات‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫وحفاظ‬ ‫صحته‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫خوف‬ ‫وذلك‬ ‫ه‬ ، ‫ابده‬ ( 2011 : ‫م‬ 23 .)