O slideshow foi denunciado.
Seu SlideShare está sendo baixado. ×

الــــــرؤيا والأحــــــلام.pptx

Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Anúncio
Carregando em…3
×

Confira estes a seguir

1 de 27 Anúncio

Mais Conteúdo rRelacionado

Semelhante a الــــــرؤيا والأحــــــلام.pptx (20)

Mais recentes (20)

Anúncio

الــــــرؤيا والأحــــــلام.pptx

  1. 1. ‫ـالم‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ح‬ ‫أ‬ ‫وال‬ ‫يا‬‫ؤ‬‫ـر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫ر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ق‬‫ال‬‫في‬ ‫ن‬ ‫آ‬ ‫ا‬‫ر‬‫الق‬‫في‬‫والحلم‬‫يا‬‫ؤ‬‫الر‬‫يات‬ ‫آ‬ ‫ل‬‫الموضوعية‬‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ ‫اإلسم‬ : ‫الرحمن‬‫فضل‬ ‫التسجيل‬‫رقم‬ : 40020008 ‫قسم‬ : ‫وعلومه‬‫التفسير‬
  2. 2. ‫البحث‬‫خلفية‬ ‫حالم‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫غموض‬
  3. 3. ‫البحث‬‫خلفية‬ ‫حالم‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫غموض‬ ‫تكشف‬ ‫األحالم‬ ‫عنهم‬ ‫تخفي‬ ‫عما‬ ‫مكنون‬ ‫من‬ ‫األيام‬ ‫الغيب‬ ‫البدائيون‬ ‫كلها‬ ‫األحالم‬ ‫وأوهام‬ ‫أضغاث‬ ‫المعتزلة‬ ‫المنام‬ ‫في‬ ‫رؤي‬ ‫ما‬ ‫حق‬ ‫ًا‬‫ب‬‫غال‬ ‫يكون‬ ‫ا‬ ‫المتصوفة‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫العربي‬ ‫إدراكات‬ ‫الرؤيا‬ ‫إن‬ ‫قل‬ ‫في‬ ‫هللا‬ ‫علقها‬ ‫ب‬ ‫يدي‬ ‫على‬ ‫العبد‬ ‫شيطان‬ ‫أو‬ ‫ملك‬ ‫طيب‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫الرؤيا‬ ‫إن‬ ‫اعتقادات‬ ‫العربي‬ ‫ابن‬ ‫ابن‬ ‫ذكره‬ ‫ما‬ ‫إن‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫الطيب‬ ‫إن‬ ‫فاإلدراك‬ ‫المثل‬ ‫ما‬ ‫بأص‬ ‫ال‬ ‫به‬ ‫يتعلق‬ ‫ل‬ ‫الذات‬
  4. 4. ‫البحث‬‫خلفية‬ ‫اعتقاد‬ ‫بعض‬ ‫أصدقائنا‬ ‫عن‬ ‫الرؤيا‬ ‫صاروا‬ ‫إذا‬ ‫رأوا‬ ‫في‬ ‫مناهم‬ ‫يسرعوا‬ ‫في‬ ‫الصباح‬ ‫إلى‬ ‫غيرهم‬ ‫ويقصونهم‬ ‫ما‬ ‫رأوه‬ ‫في‬ ‫المنام‬ ‫رجاء‬ ‫الستخراجهم‬ ‫على‬ ‫اإلشارات‬ ‫م‬ ‫ن‬ ،‫رؤياهم‬ ‫فإذا‬ ‫لم‬ ‫يجدوا‬ ‫جوابا‬ ‫مقنعا‬ ‫يرتاحون‬ ‫إليه‬ ‫أخذوا‬ ‫يرجعون‬ ‫إلى‬ ‫كتب‬ ‫تعبير‬ ‫األحالم‬ ،‫المتواترة‬ ‫كأنهم‬ ‫يعتقدون‬ ‫أن‬ ‫كل‬ ‫ما‬ ‫رأوه‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫المنام‬ ‫فيه‬ ‫إشارة‬ ‫وتعبير‬ . ‫فقد‬ ‫عبر‬ ‫هللا‬ ‫عن‬ ‫الرؤيا‬ ‫في‬ ‫القرآن‬ ‫بثالث‬ ‫عبارات‬ : ‫الرؤيا‬ ‫و‬ ‫األحالم‬ ‫واألحداث‬ . ‫واألوليان‬ ‫أطلقتا‬ ‫على‬ ‫المشاهدات‬ ‫حال‬ ‫النوم‬ . ‫واألحداث‬ ‫ل‬ ّ‫أو‬ ‫المفسرون‬ ‫بها‬ ‫بالرؤيا‬ ‫العلماء‬ ‫بعض‬ ‫ذهب‬ - ‫فارس‬ ‫وابن‬ ‫الثعالبي‬ ‫منصور‬ ‫أبو‬ ‫منهم‬ - ‫ك‬ ‫أن‬ ‫ل‬ ‫حي‬ ‫الترادف‬ ‫وقوع‬ ‫ينكرون‬ ‫هم‬ ‫األخرى‬ ‫معنى‬ ‫غير‬ ‫معنى‬ ‫لها‬ ‫لفظة‬ ‫ث‬ ‫ش‬ ‫على‬ ‫تطلق‬ ‫التي‬ ‫األلفاظ‬ ‫من‬ ‫لفظ‬ ‫لكل‬ ‫خاصة‬ ‫داللة‬ ‫يميزون‬ ‫يء‬ ‫المعاني‬ ‫من‬ ‫معنى‬ ‫على‬ ‫تتوارد‬ ‫أو‬ ‫واحد‬ . ‫أن‬ ‫الزركشي‬ ‫وذكر‬ ‫تعالى‬ ‫لقوله‬ ‫وقوعه‬ ‫الصحيح‬ : ‫م‬ ‫وفي‬ ‫أمة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫بعثنا‬ ‫ولقد‬ ‫بــ‬ ‫وضع‬ ‫كثير‬ ‫وهو‬ ‫أرسلنا‬
  5. 5. ‫المشكالت‬‫تشخيص‬ ‫الرؤ‬‫عن‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫ر‬‫الق‬ ‫عبارة‬ ‫يا‬ ‫الحلم‬‫غموض‬ ‫الرؤيا‬ ‫حول‬ ‫والمسلمين‬ ‫الناس‬ ‫أراء‬ ‫اختالف‬ ‫نفسها‬ ‫الرؤيا‬ ‫ماهية‬ ‫يغمض‬ ‫مناقضا‬ ‫اختالفا‬ . ‫إلى‬ ‫رؤياه‬ ‫إخبار‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫بعض‬ ‫عجلة‬ ‫معرف‬ ‫قبل‬ ‫التعبير‬ ‫كتب‬ ‫إلى‬ ‫ورجوعه‬ ‫األخرين‬ ‫ة‬ ،‫رؤياه‬ ‫نوع‬ ‫عبارات‬ ‫بثالث‬ ‫الرؤيا‬ ‫عن‬ ‫هللا‬ ‫عبر‬ . ‫متحدة‬ ‫أهي‬ ‫مترادفة؟‬ ‫أم‬ ‫المعنى؟‬ ‫متقاربة‬ ‫أم‬ ‫المعني؟‬ ‫اللغة‬ ‫في‬ ‫إما‬ ‫الترادف‬ ‫وقوع‬ ‫عن‬ ‫العلماء‬ ‫اختالف‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫وإما‬
  6. 6. ‫المشكالت‬‫تقرير‬ ‫المشكالت‬‫تحديد‬ ‫اآليات‬ ‫معنى‬ ‫استخراج‬ ‫هو‬ ‫المبحث‬ ‫هذا‬ ‫ومدار‬ ‫استنادا‬ ‫واألحالم‬ ‫الرؤيا‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫التي‬ ‫القرآنية‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫هل‬ ‫ليعرف‬ ،‫عنها‬ ‫المفسرين‬ ‫لقول‬ ‫مترادفان؟‬ ‫أم‬ ‫األخر؟‬ ‫معنى‬ ‫غير‬ ‫معنى‬ ‫س‬ُ‫ت‬‫ل‬ ‫الآليات‬ ‫تلك‬ ‫معنى‬ ‫لطائف‬ ‫ولمعرفة‬ ‫ج‬َ‫تخر‬ ‫حول‬ ‫الناس‬ ‫مشكالت‬ ‫تعالج‬ ‫نتيجات‬ ‫منها‬ ‫األحالم‬ . ‫استخدام‬ ‫افتراق‬ ‫عن‬ ‫المفسرون‬ ‫ينظر‬ ‫كيف‬ ‫لفظ‬ ‫القرآن؟‬ ‫سياق‬ ‫في‬ ‫والرؤيا‬ ‫األحالم‬ ‫اإلسال‬ ‫في‬ ‫ومكانتها‬ ‫ومفهومها‬ ‫الرؤيا‬ ‫حقيقة‬ ‫ما‬ ‫م‬ ‫اآليات؟‬ ‫تلك‬ ‫حول‬
  7. 7. ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫الثاني‬ ‫البحث‬‫هداف‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫وأراء‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫الرؤي‬ ‫قصص‬ ‫معرفة‬ ‫الرؤي‬ ‫لفظ‬ ‫استخدام‬ ‫افتراق‬ ‫عن‬ ‫المفسرين‬ ‫ا‬ ‫القرآن‬ ‫سياق‬ ‫في‬ ‫واألحالم‬ ‫ومعر‬ ‫والحلم‬ ‫للرؤيا‬ ‫األساسي‬ ‫المفهوم‬ ‫معرفة‬ ‫فة‬ ‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫مكانتها‬
  8. 8. ‫البحث‬‫فوائد‬ ‫ا‬ً‫نظري‬ ‫ا‬ً‫عملي‬ ‫المعارف‬ ‫توسيع‬ ‫في‬ ‫البحث‬ ‫هذا‬ ‫يفيد‬ ‫أن‬ ‫نرجو‬ ‫الع‬ ‫في‬ ‫مساهمة‬ ‫يصبح‬ ‫وأن‬ ،‫اإلسالمي‬ ‫والتراث‬ ‫الم‬ ‫القرآنية‬ ‫الدراسات‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫البحثي‬ ‫الموضوعية‬ ‫أوج‬ ‫لتحديد‬ ‫معياريا‬ ‫مرجعا‬ ‫يصبح‬ ‫أن‬ ‫ونرجو‬ ‫ه‬ ‫واألح‬ ‫الرؤيا‬ ‫لفظ‬ ‫بين‬ ‫اإلختالف‬ ‫أو‬ ‫التشابه‬ ‫الم‬ ‫القرآن‬ ‫سياق‬ ‫على‬ . ‫الوق‬ ‫عند‬ ‫للمجتمع‬ ‫ومرجعا‬ ‫وف‬ ‫اإلعتبارات‬ ‫أحد‬ ‫يكون‬ ‫لكي‬ ،‫األحالم‬ ‫ظاهرة‬ ‫على‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫األحالم‬ ‫تنوع‬ ‫في‬ ‫المجتمع‬ ‫لمشكالت‬ ‫كتب‬ ‫في‬ ‫يرجعوا‬ ‫أو‬ ‫األحالم‬ ‫لمفسر‬ ‫يسرعوا‬ ،‫األحالم‬ ‫تفسير‬
  9. 9. ‫ـى‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ي‬‫ـظر‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬‫ن‬‫ال‬ ‫اإلطار‬ ‫اللغة‬ ‫أهل‬ ‫عند‬ ‫للحديث‬ ‫بناء‬ ‫وأنواعها‬ ‫الترادف‬ ‫معنى‬ ‫عن‬ ‫العلماء‬ ‫اختالف‬ ‫ووجهة‬ ‫القرأن‬ ‫في‬ ‫وقوعه‬ ‫الموضوعي‬ ‫التفسير‬ ‫معنى‬ ‫ألوانه‬ ‫وبيان‬ ‫يا‬‫ؤ‬‫والر‬‫حالم‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫ادف‬‫ر‬‫الت‬ ‫الموضوعي‬‫التفسير‬ ‫النظري‬‫اإلطار‬
  10. 10. ‫يا‬‫ؤ‬‫والر‬‫حالم‬ ‫أ‬ ‫ال‬ ‫ادف‬‫ر‬‫الت‬ ‫الموضوعي‬‫التفسير‬ ‫النظري‬‫اإلطار‬ ‫اتفق‬ ‫أهل‬ ‫اللغة‬ ‫والتفسي‬ ‫ر‬ ‫في‬ ‫معنى‬ ‫الرؤيا‬ ‫وهي‬ ‫ال‬ ‫تعدو‬ ‫معنى‬ ‫أخر‬ ‫سوى‬ ‫ما‬ ‫يراه‬ ‫المرء‬ ‫في‬ ‫المنام‬ . ‫قال‬ ‫الراغب‬ : ‫ا‬َ‫ي‬ْ‫ؤ‬ُّ‫الر‬ : ‫ما‬ ‫يرى‬ ‫في‬ ،‫المنام‬ ‫وهو‬ ‫فعلى‬ . ‫قال‬ ‫صاحب‬ ‫الكشاف‬ : ‫الرؤيا‬ ‫بمعنى‬ ‫الرؤية‬ ‫إال‬ ‫أنها‬ ‫مختصة‬ ‫بما‬ ‫كان‬ ‫منها‬ ‫في‬ ‫المنام‬ ‫دون‬ ‫اليقظة‬ ‫فال‬ ‫جرم‬ ‫ق‬ ّ‫فر‬ ‫بي‬ ‫نهما‬ ‫بحرفي‬ ‫التأنيث‬ . ‫قال‬ ‫الراغب‬ : ‫أما‬ ‫حلم‬ُ‫ل‬‫ا‬ ‫بض‬ ‫م‬ ‫المهملة‬ ‫فمشترك‬ ‫بين‬ ‫المعنيين‬ ‫وهي‬ ‫الرؤيا‬ ‫وزمان‬ ،‫البلوغ‬ ‫وجمعه‬ ‫وهي‬ ‫أحالم‬ ‫مشترك‬ ‫أيضا‬ ‫في‬ ‫ثالثة‬ ‫م‬ ‫عان‬ : ،‫الرؤيا‬ ‫والعقول‬ - ‫ذلك‬ ‫عند‬ ‫بعض‬ ‫المفسرين‬ ‫في‬ ‫قول‬ ‫ه‬ ‫قال‬ ‫نور‬ ‫الدين‬ ‫المنجد‬ ( 1994 ‫هـ‬ ) : ‫والترادف‬ ‫في‬ ‫اللغة‬ ‫هو‬ ‫التتابع‬ ، ‫وترادف‬ ‫الشيء‬ : ‫تبع‬ ‫بعضه‬ ‫بعضا‬ . ‫والمت‬ ‫رادف‬ ‫أن‬ ‫تكون‬ ‫أسماء‬ ‫لشيء‬ ‫واحد‬ ‫وهي‬ ‫مولدة‬ ‫ومشتقة‬ ‫من‬ ‫تراكب‬ ‫األشياء‬ . ‫وقال‬ ‫أيضا‬ : ‫الترادف‬ ‫عندن‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫يدل‬ ‫لفظان‬ ‫مفردان‬ ‫فأك‬ ‫ثر‬ ‫داللة‬ ،‫حقيقية‬ ،‫أصيلة‬ ‫مس‬ ‫تقلة‬ ، ‫على‬ ‫معنى‬ ‫واحد‬ ، ‫باعتبا‬ ‫ر‬ ‫واحد‬ ، ‫وفي‬ ‫بيئة‬ ‫لغوية‬ ،‫واحدة‬ ‫فال‬ ‫اعتداد‬ ‫باأللفاظ‬ ‫المركبة‬ ، ‫وال‬ ‫المعالي‬ ‫المجازية‬ ‫واألسباب‬ ‫البالغ‬ ‫ية‬ ‫والتفسير‬ ‫الموضوعي‬ ‫مركب‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫كلمتين‬ : ‫التفسير‬ ‫والموضو‬ ‫عي‬ . ‫أما‬ ‫التفسير‬ ‫عند‬ ‫الزركشي‬ ‫ف‬ ‫هو‬ ‫علم‬ ‫يفهم‬ ‫به‬ ‫كتاب‬ ‫هللا‬ ‫المنزل‬ ‫على‬ ‫نبيه‬ ‫محمد‬ ‫ﷺ‬ ‫وبيان‬ ‫معاني‬ ‫ه‬ ‫واستخراج‬ ‫أحكامه‬ ‫وحكمه‬ ‫أما‬ ‫الموضوعي‬ ‫فإنه‬ ‫نسبة‬ ‫إلى‬ ،‫الموضوع‬ ‫والموضوع‬ ‫مشتق‬ ‫من‬ ‫الوضع‬ . ‫والوضع‬ : ‫جعل‬ ‫الشيء‬ ‫في‬ ‫مكان‬ ،‫ما‬ ‫سواء‬ ‫كان‬ ‫ذلك‬ ‫معنى‬ ‫الحط‬ ،‫والخفض‬ ‫أو‬ ‫بمعنى‬ ‫اإللقاء‬ ‫والتثبيت‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫المكان‬ . ‫ووضع‬ ‫الشيء‬ ‫على‬ ‫الشيء‬ ‫يوجب‬ ‫التقاءهما‬ ‫والنوع‬ ‫ان‬ ‫يلتقيان‬ ‫على‬ ‫البقاء‬ ‫في‬ ‫الم‬ ‫كان‬ ‫وعدم‬ ‫مغادرته‬ . ، ‫وهذا‬ ‫المعنى‬ ‫ملحوظ‬ ‫في‬ ‫التفسير‬ ‫الموضو‬ ،‫عي‬ ‫ألن‬ ‫المفسر‬ ‫يرتبط‬ ‫بمعنى‬ ‫م‬ ،‫عين‬ ‫قال‬ ‫رسول‬ ‫هللا‬ ‫ﷺ‬ " ‫الرؤيا‬ ‫ثالثة‬ : ‫فالرؤيا‬ ‫الصالحة‬ ‫بشرى‬ ‫من‬ ،‫هللا‬ ‫ورؤيا‬ ‫تحز‬ ‫ين‬ ‫من‬ ،‫الشيطان‬ ‫ورؤيا‬ ‫مما‬ ‫يحدث‬ ‫المرء‬ ،‫نفسه‬ ‫فإن‬ ‫رأ‬ ‫ى‬ ‫أحدكم‬ ‫ما‬ ‫يكره‬ ‫فليقم‬ ‫فلي‬ ‫صل‬ ‫وال‬ ‫يحدث‬ ‫بها‬ ‫الناس‬ " . ‫هذا‬ ‫الحديث‬ ‫يدل‬ ‫على‬ ‫أن‬ ‫الرؤي‬ ‫ا‬ ‫ثالثة‬ ‫من‬ ‫حيث‬ ،‫منشأها‬ ‫الرؤيا‬ ‫من‬ ‫هللا‬ ‫والرؤيا‬ ‫من‬ ‫الشيطان‬ ‫والرؤيا‬ ‫من‬ ‫حديث‬ ‫النفس‬ . ‫وذكر‬ ‫محمد‬ ‫نور‬ ‫الدين‬ ‫المنجد‬ ‫أن‬ ‫مسألة‬ ‫الترادف‬ ‫اليعد‬ ‫تناقضا‬ ‫بين‬ ‫إثب‬ ‫ات‬ ‫وإنكار‬ ‫إذ‬ ‫عنده‬ ‫أن‬ ‫هؤالء‬ ‫المنكرين‬ ‫توصلوا‬ ‫ببعد‬ ‫نظرهم‬ ‫إلى‬ ‫ما‬ ‫توصل‬ ‫إليـه‬ ‫علم‬ ‫اللغـة‬ ‫الحديث‬ ‫الذي‬ ‫أمعن‬ ‫النظر‬ ‫في‬ ‫المسألة‬ ، ‫ففرق‬ ‫بين‬ ‫الترادف‬ ‫الكام‬ ‫ـل‬ ‫وأشباه‬ ‫الترادف‬ . ‫فأنكر‬ ‫األول‬ ‫وأقر‬ ‫الثاني‬ ، ‫فمما‬ ‫مر‬ ‫عرف‬ ‫أن‬ ‫طريقتهم‬ ‫في‬ ‫نص‬ ‫ب‬ ‫برهان‬ ‫عدم‬ ‫الترادف‬ ‫بمساعدة‬ ‫اإلشتقاق‬ ‫وعلل‬ ،‫التسمية‬ ‫فهم‬ ‫يفرقون‬ ‫ب‬ ‫ين‬ ‫مستويين‬ ‫في‬ ‫استخدام‬ ‫ال‬ ‫لغة‬ ، ‫مستوى‬ ‫الدقة‬ ‫الداللية‬ ، ‫ومستوى‬ ‫التخاطب‬ ‫العـام‬ ‫قال‬ ‫الدكتور‬ ‫مصطفي‬ ‫مسلم‬ : " ‫التفسير‬ ‫الموضوعي‬ : ‫هو‬ ‫علم‬ ‫يتناول‬ ‫القضايا‬ ‫حسب‬ ‫المقاص‬ ‫د‬ ،‫القرآنية‬ ‫من‬ ‫خالل‬ ‫سورة‬ ‫أو‬ ‫أكثر‬ " . ‫فقد‬ ‫أطلقه‬ ‫المفسرون‬ ‫والباحثون‬ ‫المعاصرون‬ ‫على‬ ‫األبحاث‬ ‫والدراسات‬ ‫التي‬ ‫تتن‬ ‫اول‬ ‫موضوعا‬ ‫من‬ ‫موضوعات‬ ‫القرآن‬ . ‫والتفسير‬ ‫الموضوعي‬ ‫ينقس‬ ‫م‬ ‫إلى‬ ‫ثالثة‬ ‫ألوان‬ : ‫التفسير‬ ‫الموض‬ ‫وعي‬ ‫لمصطلح‬ ‫القرآن‬ ‫والتفسير‬ ‫الموضوعي‬ ‫لموضوع‬ ‫القرآن‬ ‫والتفسير‬ ‫الموضوعي‬ ‫لسور‬ ‫ة‬ ‫القرآن‬ . ‫وهو‬ ‫لون‬ ‫التفسير‬ ‫الموضوعي‬ ‫باهتمام‬ ‫الموضوعات‬ ‫من‬ ‫يا‬‫ؤ‬‫الر‬‫نواع‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ادف‬‫ر‬‫الت‬‫في‬ ‫الختالف‬ ‫الموضوعي‬‫التفسير‬
  11. 11. ‫النوع‬ ‫إعداد‬ ‫مجمع‬ ‫عنوان‬ ‫نفدات‬ ‫السابقة‬‫البحوث‬
  12. 12. ‫النوع‬ ‫األطـروحة‬ ‫إعداد‬ ‫الدين‬ ‫نور‬ ‫هللا‬ ‫حبيب‬ ‫مجمع‬ ‫النف‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫الماجستير‬ ‫لبرنامج‬ ‫س‬ ‫اإلسالمي‬ “ UIN Sunan Kalijaga Yogyakarta" ‫عنوان‬ Mimpi dalam al-Qur’an (Pendekatan Psikologi Islam)" ‫نفدات‬ ‫السابقة‬‫البحوث‬ 2016) ‫مـ‬ ( ، ‫اهتم‬ ‫دراسته‬ ‫في‬ ‫توضيح‬ ‫األحال‬ ‫م‬ ‫في‬ ‫القرآن‬ ‫عند‬ ‫علم‬ ‫النفسي‬ ‫اإلسالمي‬ . ‫يالحظ‬ ‫في‬ ‫خاتمة‬ ‫بحثه‬ ‫ثالثة‬ ‫نتيجات‬ . ‫ا‬ ‫لنتيجة‬ ‫األولى‬ : ‫تعتبر‬ ‫الرؤيا‬ ‫في‬ ‫اإلسالم‬ ‫بشر‬ ‫ى‬ ‫من‬ ‫هللا‬ ‫تعالى‬ ‫التي‬ ‫منحها‬ ‫هللا‬ ‫لجميع‬ ‫الناس‬ ‫عند‬ ‫نومهم‬ ‫إما‬ ‫عن‬ ‫المالئكة‬ ‫أو‬ ‫عن‬ ‫الشيطان‬ ‫أو‬ ‫عن‬ ‫حديث‬ ،‫النفس‬ ‫النتيجة‬ ‫الثانية‬ ‫قرر‬ ‫علماء‬ ‫النفس‬ ‫اإلس‬ ‫المي‬ ‫أن‬ ‫الرؤيا‬ ‫على‬ ‫قسمين‬ ‫الرؤيا‬ ‫الصادقة‬ ‫والرؤيا‬ ،‫الكاذبة‬ ‫فاألولى‬ ‫هي‬ ‫رؤيا‬ ‫النبي‬ ‫ين‬ ‫والصالحين‬ ‫والثانية‬ ‫هي‬ ‫رؤيا‬ ‫الكافرين‬ ،‫والمنافقين‬ ‫وذلك‬ ‫حسب‬ ‫اختالف‬ ‫مستوي‬ ‫ات‬ ‫النفس‬ ‫في‬ ‫اإلنسان‬ . ‫النتيجة‬ ‫الثالثة‬ : ‫في‬ ‫كل‬ ‫الجوانب‬ ‫الرؤي‬ ‫ا‬ ‫قد‬ ‫أثرت‬ ‫لنفس‬ ‫المرء‬ ، ‫هاما‬ ‫كان‬ ‫األثر‬ ‫أو‬ ‫ال‬
  13. 13. ‫النوع‬ ‫األطروحة‬ ‫إعداد‬ ‫سوراصا‬ ‫مجمع‬ ‫علم‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫الماجستير‬ ‫لبرنامج‬ ‫والمخابرة‬ ‫الدعوة‬ “ IAIN Walisongo ‫عنوان‬ "Mimpi dalam Al-Qur’an dan As- Sunnah (Studi Komparasi atas pemikiran Ibnu Sirin dengan Ibnu Hajar Al-Asqalani ‫نفدات‬ ‫السابقة‬‫البحوث‬ 2010) ‫مـ‬ ( ‫هذا‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫البحث‬ ‫الوصفي‬ ‫وهو‬ ‫طريقة‬ ‫لدراسة‬ ‫الظواهر‬ ‫أو‬ ‫المشكالت‬ ‫العلم‬ ‫ية‬ ‫من‬ ‫خالل‬ ‫القيام‬ ‫بالوصف‬ ‫بطريقة‬ ‫علمية‬ . ‫ومن‬ ‫ثم‬ ‫وصل‬ ‫سوراصا‬ ‫إلى‬ ‫كشف‬ ‫فكرات‬ ‫ابن‬ ‫سرين‬ ‫وابن‬ ‫حجر‬ ‫العسقالني‬ ‫عن‬ ‫األح‬ ‫الم‬ ‫في‬ ‫القرآن‬ ‫والسنة‬ . ‫اهتم‬ ‫بحثه‬ ‫في‬ ‫نظريات‬ ‫ابن‬ ‫سرين‬ ‫وابن‬ ‫حجر‬ ‫عن‬ ‫األحالم‬ ‫وكيفية‬ ،‫تفسيرها‬ ‫فيه‬ ‫أربع‬ ‫ة‬ ‫مباحث‬ . ‫المبحث‬ ‫األول‬ ‫في‬ ‫تعريف‬ ‫الرؤي‬ ‫ا‬ ‫لغة‬ ‫واصطالحا‬ . ‫المبحث‬ ‫الثاني‬ ‫في‬ ‫منهج‬ ‫الت‬ ‫أويل‬ ‫البن‬ ‫سرين‬ . ‫المبحث‬ ‫الثالث‬ ‫في‬ ‫منهج‬ ‫ال‬ ‫تأويل‬ ‫البن‬ ‫حجر‬ ‫العسقالني‬ . ‫المبحث‬ ‫الرابع‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫المالحظات‬ . ‫فيه‬ ‫يوازن‬ ‫سوراصا‬ ‫بين‬ ‫نظريات‬ ‫ابن‬ ‫سرين‬ ‫وابن‬ ‫حجر‬ ‫في‬ ‫األحال‬ ‫م‬ . ‫في‬ ‫المالحظة‬ ‫األولى‬ ‫يوازن‬ ‫نظرهما‬ ‫في‬
  14. 14. ‫النوع‬ ‫المجلة‬ ‫إعداد‬ ‫حيات‬ ‫نور‬ ‫مجمع‬ ‫والفكرات‬ ‫الدين‬ ‫أصول‬ ‫كلية‬ ‫جامعة‬ ‫اإلسالمية‬ “ UIN Raden Fatah Palembang" ‫عنوان‬ Mimpi dalam Pandangan Islam ‫نفدات‬ ‫السابقة‬‫البحوث‬ ( 2016 ‫مـ‬ ) ‫في‬ ‫هذه‬ ‫الدراسات‬ ‫يركز‬ ‫نور‬ ‫حيات‬ ‫في‬ ‫بحثه‬ ‫على‬ ‫شيئين‬ : ‫وظيفة‬ ‫األ‬ ‫حالم‬ ‫وكيفية‬ ‫الوقوف‬ ‫عليها‬ ‫وفقا‬ ‫لإلرشادات‬ ‫والتعاليم‬ ‫اإلسالمية‬ ‫المستمدة‬ ‫من‬ ‫القرآن‬ ‫والحديث‬ . ‫بنى‬ ‫بحثه‬ ‫على‬ ‫المنهج‬ . ‫واستدل‬ ‫من‬ ‫بحثه‬ ‫أمرين‬ : ‫األول‬ : ‫الرؤيا‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫اإلسالم‬ ‫تعتقد‬ ‫أنها‬ ‫مرتبطة‬ ‫باإللهام‬ ‫والو‬ ‫حي‬ ‫الذي‬ ّ‫د‬َ‫ع‬ُ‫ي‬ ً‫ة‬‫بشار‬ ‫للمؤمن‬ ً‫واختبار‬ ‫ا‬ ،‫إليمانه‬ ‫وقد‬ ّ‫د‬َ‫ع‬ُ‫ي‬ ‫ا‬ً‫إخبار‬ ‫لألحداث‬ ‫المستقبل‬ ‫ة‬ ‫ألجل‬ ‫اإلستعداد‬ ‫حين‬ ‫تحين‬ ‫وإلنماء‬ ‫الروح‬ ‫الجهادية‬ . ‫الثاني‬ : ‫في‬ ‫الوقوف‬ ‫على‬ ‫األحال‬ ‫م‬ ‫الينبغي‬ ‫لكل‬ ‫من‬ ‫المعبر‬ ‫أو‬ ‫الحالم‬ ‫أن‬ ‫يخ‬ ‫بر‬ ‫بها‬ ‫إلى‬ ‫غيره‬ ‫بال‬ ،‫مباالة‬ ‫فإن‬ ‫كانت‬ ‫رؤياه‬ ‫حسنة‬ ‫فليشكر‬ ‫هلل‬ ‫ويجوز‬ ‫له‬ ‫أن‬ ‫يخبر‬ ‫ب‬ ‫ها‬ ‫إلى‬ ‫من‬ ‫يحبه‬ ‫أو‬ ‫إلى‬ ‫العالم‬ . ‫وإن‬ ‫كانت‬ ‫رؤياه‬
  15. 15. ‫النوع‬ ‫الكتاب‬ ‫إعداد‬ ‫الوردي‬ ‫علي‬ ‫مجمع‬ ‫لندن‬ ‫كوفان‬ ‫دار‬ ‫عنوان‬ ‫العلم‬ ‫بين‬ ‫األحالم‬ ‫والعقيدة‬ ‫نفدات‬ ‫السابقة‬‫البحوث‬ ( 1994 ‫هـ‬ ) ‫م‬ّ‫س‬‫ق‬ ‫بحثه‬ ‫فيه‬ ‫على‬ ‫ثالثة‬ ‫أق‬ ‫سام‬ . ‫القسم‬ ‫األول‬ ‫ّن‬‫ي‬‫ب‬ ‫فيه‬ ‫أراء‬ ‫القدماء‬ ‫وأراء‬ ‫المسلمين‬ ‫في‬ ‫األحالم‬ ‫ونشأتها‬ ‫مع‬ ‫بيان‬ ‫س‬ ،‫ببها‬ ‫وتقرر‬ ‫في‬ ‫القسم‬ ‫األول‬ ‫أن‬ ‫األحالم‬ ‫قد‬ ‫أ‬ ّ‫ث‬ ‫رت‬ ‫في‬ ‫عقيدة‬ ‫المسلمين‬ . ‫القسم‬ ‫الثاني‬ ‫بين‬ ‫فيه‬ ‫األراء‬ ‫الحديثة‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ،‫األحالم‬ ‫وكثيرا‬ ‫ما‬ ‫يذكر‬ ‫نظرية‬ " ‫سيجمون‬ ‫فرويد‬ " ، ‫ذكر‬ ‫الدكتور‬ ‫أراء‬ ‫فرويد‬ ‫في‬ ‫األ‬ ‫حالم‬ ‫ثم‬ ‫يعلقها‬ ‫وينتقد‬ ‫عيوبه‬ ‫في‬ ‫أرائه‬ . ‫كأن‬ ‫ه‬ ‫قد‬ ‫يوافق‬ ‫في‬ ‫بعض‬ ‫األراء‬ ‫ويعارض‬ ‫البعض‬ ‫اآلخر‬ . ‫القسم‬ ‫الثالث‬ ‫ذكر‬ ‫فيه‬ ‫ارتباط‬ ‫األحالم‬ ‫و‬ ،‫العلم‬ ‫استعرض‬ ‫في‬ ‫الفصل‬ ‫األول‬ ‫مختلف‬ ‫األر‬ ‫اء‬ ‫والنظريات‬ ‫التي‬ ‫جاء‬ ‫به‬ ‫الباحثون‬ ‫في‬ ‫أم‬ ‫ر‬
  16. 16. ‫البحث‬‫منهج‬ ‫البينات‬‫جمع‬‫طريقة‬ What data collection method did you use ‫البينات‬‫مصدر‬ Where do you get this data? ‫البينات‬‫تحليل‬‫طريقة‬ How do you analyze the data? ‫البحث‬‫نوع‬ What kinds of research are appropriate?.
  17. 17. ‫البحث‬‫منهج‬ ‫البحث‬‫نوع‬ ‫وهذا‬ ‫البحث‬ ‫من‬ ‫البحوث‬ ،‫المكتبية‬ ‫وهي‬ ‫األبحاث‬ ‫التي‬ ‫تجرى‬ ‫مكتبيا‬ ‫معتمدة‬ ‫على‬ ‫البينات‬ ‫والمعلومات‬ ‫العلمية‬ ، ‫وهي‬ ‫التي‬ ‫تكون‬ ‫بحمع‬ ‫البين‬ ‫ات‬ ‫والمعلومات‬ ‫من‬ ‫مصادرها‬ .
  18. 18. ‫البينات‬‫جمع‬‫طريقة‬ What data collection method did you use ‫البينات‬‫مصدر‬ Where do you get this data? ‫البينات‬‫تحليل‬‫طريقة‬ How do you analyze the data? ‫البحث‬‫نوع‬ ‫البحث‬‫منهج‬
  19. 19. ‫البينات‬‫مصدر‬ ‫ومصدر‬ ‫هذا‬ ‫البحث‬ ‫ينقسم‬ ‫إلى‬ ‫اثنين‬ : ‫أ‬ ) ‫المصدر‬ ‫األولي‬ ‫وهي‬ ‫القرآن‬ ‫وتفاسيره‬ ‫المأخوذة‬ ‫من‬ ‫الكتب‬ ‫التالية‬ : 1 ) ‫أنوار‬ ‫التنزيل‬ ‫وأسرار‬ ‫التأويل‬ ‫للبيضاوي‬ 2 ) ‫التفسير‬ ‫الكبير‬ ‫لفخر‬ ‫الدين‬ ‫ال‬ ‫رازي‬ 3 ) ‫الكشاف‬ ‫للزمخشري‬ 4 ) ‫التفسير‬ ‫المنير‬ ‫لوهبة‬ ‫الزحيلي‬ ‫ب‬ ) ‫والمصدر‬ ‫الثانوي‬ ‫وهي‬ ‫معلومات‬ ‫علمية‬ ‫منقولة‬ ‫من‬ ‫الكتب‬ ‫والمعاجم‬ ‫والمجالت‬ ‫التي‬ ‫له‬ ‫ارتباط‬ ‫للموضوع‬ ‫البحث‬‫منهج‬
  20. 20. ‫البينات‬‫جمع‬‫طريقة‬ What data collection method did you use ‫البينات‬‫مصدر‬ ‫البينات‬‫تحليل‬‫طريقة‬ How do you analyze the data? ‫البحث‬‫نوع‬ ‫البحث‬‫منهج‬
  21. 21. ‫البينات‬‫جمع‬‫طريقة‬ ‫يستخدم‬ ‫هذا‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫جمع‬ ‫البينات‬ ‫بطريق‬ ‫ة‬ ‫المالحظة‬ ‫بحيث‬ ‫تحصل‬ ‫البينات‬ ‫بمراقبة‬ ‫المستندات‬ ‫الحالية‬ . ‫والمستند‬ ‫األولي‬ ‫هو‬ ‫القر‬ ‫آن‬ ‫فلذا‬ ‫كان‬ ‫التركيز‬ ‫الرئيسي‬ ‫في‬ ‫هذه‬ ‫الدراسة‬ ‫آيات‬ ‫القرآن‬ ‫التي‬ ‫تحت‬ ‫موضوع‬ ‫الرؤيا‬ . ‫ثم‬ ‫تفسي‬ ‫رات‬ ‫المفسرين‬ ‫لتلك‬ ‫اآليات‬ ،‫المجموعة‬ ‫البحث‬‫منهج‬
  22. 22. ‫البينات‬‫جمع‬‫طريقة‬ ‫البينات‬‫مصدر‬ ‫البينات‬‫تحليل‬‫طريقة‬ How do you analyze the data? ‫البحث‬‫نوع‬ ‫البحث‬‫منهج‬
  23. 23. ‫البينات‬‫تحليل‬‫طريقة‬ ‫البحث‬‫منهج‬ ‫يستخدم‬ ‫هذا‬ ‫البحث‬ ‫بالخطوات‬ ‫المرحلية‬ ‫للسير‬ ‫مع‬ ‫الموضوع‬ ‫القرآني‬ ‫عند‬ ‫صالح‬ ‫ع‬ ‫بد‬ ‫الفتاح‬ ‫الخالدي‬ ‫وهي‬ : 1 . ‫اختيار‬ ‫الموضوع‬ ‫القرآني‬ ‫للبحث‬ . 2 . ‫تسجيل‬ ‫األسباب‬ ‫التي‬ ‫دفعته‬ ‫الختيار‬ ‫الموضوع‬ . 3 . ‫جمع‬ ‫األيات‬ ‫التي‬ ‫تتحدث‬ ‫عن‬ ‫الموضوع‬ ‫إما‬ ‫بألفاظ‬ ‫صريحة‬ ‫مباشرة‬ ‫أو‬ ‫بأ‬ ‫لفاظ‬ ‫قريبة‬ ‫منها‬ ‫أو‬ ‫ب‬ ‫ألفاظ‬ ‫لها‬ ‫اتصال‬ ‫بها‬ . 4 . ‫استخراج‬ ‫معاني‬ ‫األلفاظ‬ ‫السابقة‬ . 5 . ‫حصر‬ ‫األيات‬ ‫التي‬ ‫استعملت‬ ‫المصطلحات‬ ‫األساسية‬ ‫لموضوعه‬ . 6 . ‫تسجيل‬ ‫ما‬ ‫يدور‬ ‫حول‬ ‫اآليات‬ ‫من‬ ‫أسباب‬ ‫النزول‬ ‫ونسخ‬ ‫وغيره‬ . 7 . ‫تسجيل‬ ‫تفسير‬ ‫كل‬ ‫اآليات‬ ‫من‬ ‫أمهات‬ ‫كتب‬ ‫التفسير‬ . 8 . ‫بيان‬ ‫األبعاد‬ ‫واإليحاءات‬ ‫المعاصرة‬ ‫لآلية‬ . 9 . ‫استخالص‬ ‫الدالالت‬ ‫والعبر‬ ‫واللطائف‬ ‫من‬ ‫اآليات‬ ‫المجموعة‬
  24. 24. ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ال‬‫لباب‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫الثاني‬‫الباب‬ ‫الثالث‬‫الباب‬ ‫ابع‬‫ر‬‫ال‬‫الباب‬ ‫البحث‬‫طريقة‬ ‫الخامس‬‫الباب‬ ‫فيه‬ ‫مقدمة‬ ‫وهي‬ ‫مسؤوليات‬ ‫البحث‬ ‫المنهجية‬ ‫تتكو‬ ‫ن‬ ‫من‬ ‫خلفية‬ ‫البحث‬ ‫وتشخيص‬ ‫المشكالت‬ ‫وتحديدها‬ ‫وتقريرها‬ ‫وأهداف‬ ‫البحث‬ ‫وفوائده‬ ‫ودراسات‬ ‫المراجع‬ ‫ومنهج‬ ‫البحث‬ ‫وطريقته‬ . ‫ومحلالتها‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫الرؤيا‬ ‫قصص‬ ‫بيان‬ ‫في‬ . ‫تحليلي‬ ‫شرحا‬ ‫المجموعة‬ ‫اآليات‬ ‫تلك‬ ‫بشرح‬ ‫وذلك‬ ‫ا‬ ‫التفسير‬ ‫كتب‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫استنادا‬ ‫و‬ ‫األغراض‬ ‫لتحليل‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫النظريات‬ ‫فيه‬ ‫فيه‬ ‫اللغة‬ ‫في‬ ‫والحلم‬ ‫الرؤيا‬ ‫تعريف‬ ‫عن‬ ‫يبحث‬ ‫أيضا‬ ‫القرأن‬ ‫وسياق‬ ‫ذكرت‬ ‫تحليالت‬ ‫لطائف‬ ‫تفاسيرها‬ ‫ستخ‬ُ‫ي‬‫ل‬ ‫رج‬ ‫بيان‬ ‫أنواع‬ ‫الرؤيا‬ ‫وفرقها‬ ‫وعالماتها‬ ‫وبيان‬ ‫مكانة‬ ‫الر‬ ‫ؤيا‬ ‫في‬ ‫اإلسالم‬ ،‫خاتمة‬ ‫تتكون‬ ‫من‬ ‫النتائ‬ ‫ج‬ ‫المحصلة‬ ‫من‬ ‫البحث‬ ‫وقائ‬ ‫مة‬ ‫المراجع‬
  25. 25. ‫جزيال‬‫ا‬‫ر‬‫شك‬ Do you have any questions? Please contact us : frulzaf@gmail.com +6285161376069 Don’t ask here Credit : This presentation template was created by Slidesgo, including icon by Flaction, infographics & images by Freepik. Edited and transitioned by Ijul

×