Ch. 5.en.ar.pptx

1. 1 1 ‫مادة‬ ‫االحياء‬ ‫سيلفيا‬ ‫س‬ . ‫مادير‬ ‫أندرو‬ ‫بالدوين‬ ‫ريبيكا‬ ‫روش‬ ‫ستيفاني‬ ‫سونغر‬ ‫مايكل‬ ‫طومسون‬ ‫الفصل‬ 5 ‫هيكل‬ ‫الغشاء‬ ‫والوظيفة‬ ‫مراجعة‬ ‫د‬ . ‫المنسي‬ ‫إيمان‬ ‫مترجم‬ ‫من‬ ‫اإلنجليزية‬ ‫إلى‬ ‫العربية‬ - www.onlinedoctranslator.com

2. 2 ‫الخطوط‬ ‫العريضة‬ • 5.1 ‫هيكل‬ ‫ووظيفة‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ • 5.2 ‫النقل‬ ‫السلبي‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ • 5.3 ‫النقل‬ ‫النشط‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ • 5.4 ‫تعديل‬ ‫أسطح‬ ‫الخاليا‬

3. 3 5.1 ‫هيكل‬ ‫ووظيفة‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ • ‫ال‬ ‫غشاء‬ ‫بالزمي‬ ‫أمر‬ ‫شائع‬ ‫لجميع‬ ‫الخاليا‬ . • ‫يفترق‬ :  ‫السيتوبالزم‬ ‫الداخلي‬ ‫من‬ ‫البيئة‬ ‫الخارجية‬ ‫للخلية‬  ‫يسمح‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫أحيا‬ ‫بحدوث‬ ‫تفاعالت‬ ‫كيميائية‬ ‫غير‬ ‫متوافقة‬ ‫في‬ ‫وقت‬ ‫واحد‬  ‫نموذج‬ ‫الفسيفساء‬ ‫السائل‬ ‫يمثل‬ ‫الهيكل‬ • ‫طبقة‬ ‫ثنائية‬ ‫الفوسفوليبيد‬ :  ‫السطح‬ ‫الخارجي‬ ‫مبطن‬ ‫برؤوس‬ ‫قطبية‬ ‫محبة‬ ‫للماء‬  ‫سطح‬ ‫هيولي‬ ‫مبطن‬ ‫برؤوس‬ ‫قطبية‬ ‫محبة‬ ‫للماء‬  ‫ذيول‬ ‫غير‬ ‫قطبية‬ ، ‫كارهة‬ ‫للماء‬ ، ‫أحماض‬ ‫دهنية‬ ‫محصورة‬ ‫بينهما‬

4. 4 ‫هيكل‬ ‫ووظيفة‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ • ‫مكونات‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬  ‫ثالثة‬ ‫مكونات‬ : • ‫يشار‬ ‫إلى‬ ‫مكون‬ ‫الدهون‬ ‫باسم‬ ‫طبقة‬ ‫ثنائية‬ ‫الفوسفوليبيد‬ • ‫جزيئات‬ ‫البروتين‬ – ‫تطفو‬ ‫مثل‬ ‫الجبال‬ ‫الجليدية‬ ‫على‬ ‫البحر‬ – ‫قد‬ ‫تكون‬ ‫بروتينات‬ ‫الغشاء‬ ‫محيطية‬ ‫أو‬ ‫متكاملة‬ » ‫تم‬ ‫العثور‬ ‫على‬ ‫البروتينات‬ ‫المحيطية‬ ‫على‬ ‫سطح‬ ‫الغشاء‬ ‫ا‬ ‫لداخلي‬ » ‫يتم‬ ‫تضمين‬ ‫البروتينات‬ ‫المتكاملة‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫جزئ‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫كل‬ ( ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ ) ‫في‬ ‫الغشاء‬ • ‫الكوليسترول‬ ‫يؤثر‬ ‫على‬ ‫سيولة‬ ‫الغشاء‬ .

5. 5 ‫بروتينات‬ ‫الغشاء‬ ‫حقوق‬ ‫النشر‬ © The McGraw-Hill Companies ، Inc. ‫اإلذن‬ ‫المطلوب‬ ‫لالستنساخ‬ ‫أو‬ ‫العرض‬ .

6. 6 ‫هيكل‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ ‫و‬ ‫وظيفة‬ • ‫سالسل‬ ‫الكربوهيدرات‬ • ‫المساهمة‬ ‫في‬ " ‫بصمة‬ " ‫الخلية‬ • ‫يلعب‬ ‫االثنان‬ "Gs" ‫ا‬ً‫دور‬ ‫في‬ ‫تحديد‬ ‫الهوية‬ ‫الخلوية‬ – ‫مهم‬ ‫في‬ ‫زراعة‬ ‫األنسجة‬ ‫وعمليات‬ ‫نقل‬ ‫الدم‬  ‫البروتينات‬ ‫السكرية‬ • ‫البروتينات‬ ‫ذات‬ ‫سالسل‬ ‫الكربوهيدرات‬ ‫المرفقة‬  ‫جليكوليبيدات‬ • ‫الدهون‬ ‫مع‬ ‫سالسل‬ ‫الكربوهيدرات‬ ‫المرفقة‬  ‫توجد‬ ‫سالسل‬ ‫الكربوهيدرات‬ ‫هذه‬ ‫فقط‬ ‫على‬ ‫السطح‬ ‫الخارجي‬ ‫للغشاء‬ . • ‫يجعل‬ ‫الغشاء‬ ‫غير‬ ‫متماثل‬

7. 7 ‫هيكل‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ ‫و‬ ‫وظيفة‬ • ‫وظائف‬ ‫البروتينات‬ ‫الغشائية‬  ‫قناة‬ ‫البروتينات‬ : • ‫السماح‬ ‫بمرور‬ ‫الجزيئات‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ ‫عبر‬ ‫قناة‬ ‫في‬ ‫البروتين‬  ‫بروتينات‬ ‫الناقل‬ : • ‫تتحد‬ ‫مع‬ ‫المادة‬ ‫المراد‬ ‫نقلها‬ • ‫تساعد‬ ‫على‬ ‫مرور‬ ‫الجزيئات‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬  ‫بروتينات‬ ‫التعرف‬ ‫على‬ ‫الخاليا‬ : • ‫البروتينات‬ ‫السكرية‬ • ‫مساعدة‬ ‫الجسم‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫على‬ ‫المواد‬ ‫الغريبة‬

8. 8 ‫هيكل‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ ‫و‬ ‫وظيفة‬ • ‫وظائف‬ ‫البروتينات‬ ‫الغشائية‬ ( ‫تابع‬ )  ‫بروتينات‬ ‫المستقبل‬ : • ‫ارتبط‬ ‫بجزيئات‬ ‫معينة‬ • ‫اسمح‬ ‫للخلية‬ ‫باالستجابة‬ ‫لإلشارات‬ ‫الواردة‬ ‫من‬ ‫الخاليا‬ ‫األخرى‬  ‫البروتينات‬ ‫األنزيمية‬ : • ‫إجراء‬ ‫تفاعالت‬ ‫التمثيل‬ ‫الغذائي‬ ‫مباشرة‬  ‫بروتينات‬ ‫مفرق‬ : • ‫إرفاق‬ ‫الخاليا‬ ‫المجاورة‬

9. 9 ‫هيكل‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ ‫و‬ ‫وظيفة‬ • ‫نفاذية‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬  ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ ‫نفاذية‬ ‫انتقائية‬ . • ‫يسمح‬ ‫لبعض‬ ‫المواد‬ ‫باالنتقال‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ • ‫يمنع‬ ‫مرور‬ ‫الجزيئات‬ ‫األخرى‬ ‫مثل‬ ‫الجزيئات‬ ‫القطبية‬  ‫جزيئات‬ ‫صغيرة‬ ‫غير‬ ‫مشحونة‬ (CO2 ‫و‬ O2 ، ‫الجلسرين‬ ، ‫الكحول‬ ) ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ ‫بحرية‬ ‫عن‬ ‫طريق‬ ‫المرور‬ ‫عبر‬ ‫طبقة‬ ‫ثنائية‬ ‫الفوسفوليبيد‬ . • ‫تتبع‬ ‫هذه‬ ‫الجزيئات‬ ‫تدرج‬ ‫التركيز‬ . – ‫انتقل‬ ‫من‬ ‫منطقة‬ ‫بها‬ ‫تركيز‬ ‫عال‬ ‫إلى‬ ‫منطقة‬ ‫تركيز‬ ‫منخفض‬

10. 10 5.2 ‫النقل‬ ‫السلبي‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ • ‫أ‬ ‫حل‬ ‫يتكون‬ ‫من‬ :  ‫أ‬ ‫مذيب‬ ( ‫سائل‬ ) ‫و‬  ‫أ‬ ‫المذاب‬ ( ‫صلب‬ ‫مذاب‬ ) • ‫انتشار‬  ‫االنتشار‬ ‫هو‬ ‫الحركة‬ ‫الصافية‬ ‫للجزيئات‬ ‫أسفل‬ ‫تدرج‬ ‫التركيز‬ .  ‫تتحرك‬ ‫الجزيئات‬ ‫في‬ ‫كال‬ ‫االتجاهين‬ ‫على‬ ‫طول‬ ‫التدرج‬ ، ‫لكن‬ ‫الحركة‬ ‫ا‬ ‫لصافية‬ ‫تتراوح‬ ‫من‬ ‫التركيز‬ ‫العالي‬ ‫إلى‬ ‫المنخفض‬ .  ‫حالة‬ ‫توازن‬ : • ‫عندما‬ ‫تتوقف‬ ‫حركة‬ NET • ‫تركيز‬ ‫المذاب‬ ‫موحد‬ - ‫ال‬ ‫يوجد‬ ‫تدرج‬  ‫تؤثر‬ ‫درجة‬ ‫الحرارة‬ ‫والضغط‬ ‫والتيارات‬ ‫الكهربائية‬ ‫والحجم‬ ‫الجزيئي‬ ‫ع‬ ‫لى‬ ‫معدل‬ ‫االنتشار‬ .

11. 11 ‫النقل‬ ‫السلبي‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ • ‫التنافذ‬ :  ‫حالة‬ ‫خاصة‬ ‫من‬ ‫االنتشار‬  ‫يركز‬ ‫على‬ ‫حركة‬ ‫المذيب‬ ( ‫الماء‬ ) ً‫ال‬‫بد‬ ‫من‬ ‫المذاب‬  ‫انتشار‬ ‫الماء‬ ‫عبر‬ ‫غشاء‬ ‫قابل‬ ‫للنفاذ‬ ‫بشكل‬ ‫انتقائي‬ • ‫تركيز‬ ‫المذاب‬ ‫على‬ ‫جانب‬ ‫واحد‬ ‫مرتفع‬ ، ‫لكن‬ ‫تركيز‬ ‫الماء‬ ‫منخفض‬ • ‫تركيز‬ ‫المذاب‬ ‫على‬ ‫الجانب‬ ‫اآلخر‬ ‫منخفض‬ ، ‫لكن‬ ‫تركيز‬ ‫الماء‬ ‫مرتفع‬  ‫يمكن‬ ‫أن‬ ‫ينتشر‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫كال‬ ‫االتجاهين‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ ‫ولكن‬ ‫المذاب‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ستطيع‬ ‫ذلك‬  ‫الحركة‬ ‫الصافية‬ ‫للماء‬ ‫تتجه‬ ‫نحو‬ ‫تركيز‬ ‫الماء‬ ‫المنخفض‬ ( ‫عالي‬ ‫الذوبان‬ ) • ‫الضغط‬ ‫االسموزي‬ ‫هو‬ ‫الضغط‬ ‫الذي‬ ‫يتطور‬ ‫بسبب‬ ‫التناضح‬ .

12. 12 ‫مظاهرة‬ ‫التناضح‬ ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

13. 13 ‫النقل‬ ‫السلبي‬ ‫عبر‬ ‫أ‬ ‫غشاء‬ • ‫حلول‬ ‫متساوية‬ ‫التوتر‬  ‫تتساوى‬ ‫تركيزات‬ ‫المذاب‬ ‫والماء‬ ‫على‬ ‫جانبي‬ ‫الغشاء‬ ‫الخلوي‬ .  ‫ال‬ ‫يوجد‬ ‫ربح‬ ‫أو‬ ‫خسارة‬ ‫صافية‬ ‫للمياه‬ ‫بالخلية‬ . • ‫حلول‬ ‫منخفضة‬ ‫التوتر‬  ‫تركيز‬ ‫المذاب‬ ‫في‬ ‫المحلول‬ ‫هو‬ ‫أدنى‬ ‫من‬ ‫داخل‬ ‫الخلية‬ .  ‫سوف‬ ‫تنتفخ‬ ‫الخاليا‬ ‫الموضوعة‬ ‫في‬ ‫محلول‬ ‫ناقص‬ ‫التوتر‬ . • ‫األسباب‬ ‫ضغط‬ ‫تورغ‬ ‫في‬ ‫النباتات‬ • ‫قد‬ ‫يتسبب‬ ‫في‬ ‫تمزق‬ ‫الخاليا‬ ‫الحيوانية‬ • ‫تمتلك‬ ‫الكائنات‬ ‫األولية‬ ‫التي‬ ‫تعيش‬ ‫في‬ ‫بيئات‬ ‫المياه‬ ‫العذب‬ ‫ة‬ ‫فجوات‬ ‫مقلصة‬ ‫لتخليص‬ ‫نفسها‬ ‫من‬ ‫المياه‬ ‫الزائدة‬ .

14. 14 ‫النقل‬ ‫السلبي‬ ‫عبر‬ ‫أ‬ ‫غشاء‬ • ‫حلول‬ ‫مفرطة‬ ‫التوتر‬  ‫تركيز‬ ‫المذاب‬ ‫هو‬ ‫أعلى‬ ‫في‬ ‫المحلول‬ ‫من‬ ‫داخل‬ ‫الخلية‬ .  ‫سوف‬ ‫تتقلص‬ ‫الخاليا‬ ‫الموضوعة‬ ‫في‬ ‫محلول‬ ‫مفرط‬ ‫التوتر‬ . • ‫التحزز‬ ‫في‬ ‫الخاليا‬ ‫الحيوانية‬ – ‫مثال‬ ‫على‬ ‫خاليا‬ ‫الدم‬ ‫الحمراء‬ ‫الموضوعة‬ ‫في‬ ‫محلول‬ ‫مفرط‬ ‫التوتر‬ ( ‫أعلى‬ ‫من‬ 0.9 ٪ ‫كلوريد‬ ‫الصوديوم‬ ) • ‫تحلل‬ ‫البالزما‬ ‫في‬ ‫الخاليا‬ ‫النباتية‬ – ‫ومن‬ ‫األمثلة‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫النباتات‬ ‫الميتة‬ ‫على‬ ‫طول‬ ‫طريق‬ ‫مملح‬ ‫والحيوانات‬ ‫الب‬ ‫حرية‬ ‫القادرة‬ ‫على‬ ‫جعل‬ ‫دمائها‬ ‫متساوية‬ ‫التوتر‬ ‫مع‬ ‫البيئة‬ .

15. 15 ‫التناضح‬ ‫في‬ ‫الخاليا‬ ‫الحيوانية‬ ‫والنباتية‬ ‫حقوق‬ ‫النشر‬ © The McGraw-Hill Companies ، Inc. ‫اإلذن‬ ‫المطلوب‬ ‫لالستنساخ‬ ‫أو‬ ‫العرض‬ . ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

16. 16 ‫النقل‬ ‫السلبي‬ ‫عبر‬ ‫أ‬ ‫غشاء‬  ‫سهولة‬ ‫النقل‬ • ‫ال‬ ‫يمكن‬ ‫أن‬ ‫تمر‬ ‫حركة‬ ‫الجزيئات‬ ‫مباشرة‬ ‫عبر‬ ‫دهون‬ ‫الغشاء‬ . – ‫أمثلة‬ : ‫الجلوكوز‬ ‫واألحماض‬ ‫األمينية‬ • ‫يجب‬ ‫أن‬ ‫تتحد‬ ‫هذه‬ ‫الجزيئات‬ ‫مع‬ ‫بروتينات‬ ‫حاملة‬ ‫محددة‬ ‫للتنقل‬ ‫عب‬ ‫ر‬ ‫الغشاء‬ . • ‫اتبع‬ ‫تدرج‬ ‫التركيز‬ ، ‫وانتقل‬ ‫من‬ ‫التركيز‬ ‫العالي‬ ‫إلى‬ ‫التركيز‬ ‫ا‬ ‫لمنخفض‬ • ‫ال‬ ‫حاجة‬ ‫للطاقة‬ .

17. 17 5.3 ‫النقل‬ ‫النشط‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬  ‫النقل‬ ‫النشط‬ • ‫حركة‬ ‫الجزيئات‬ ‫ضد‬ ‫تدرج‬ ‫تركيزهم‬ – ‫الحركة‬ ‫من‬ ‫التركيز‬ ‫المنخفض‬ ‫إلى‬ ‫العالي‬ • ‫تسهيل‬ ‫الحركة‬ ‫بواسطة‬ ‫بروتينات‬ ‫حاملة‬ ‫محددة‬ • ‫يتطلب‬ ‫إنفاق‬ ‫الطاقة‬ ‫في‬ ‫شكل‬ ATP • ‫السابق‬ : ‫مضخة‬ ‫الصوديوم‬ ‫والبوتاسيوم‬ – ‫يستخدم‬ ATP ‫لنقل‬ ‫أيونات‬ ‫الصوديوم‬ ‫من‬ ‫الخاليا‬ ‫وأيونات‬ ‫البوتاسيوم‬ ‫إلى‬ ‫ال‬ ‫خلية‬ ‫مقابل‬ ‫تدرجات‬ ‫تركيزها‬ – ‫يسهل‬ ‫تغيير‬ ‫شكل‬ ‫بروتين‬ ‫ناقل‬ ‫النقل‬ ‫النشط‬ ‫ارتباطه‬ ‫بشيونيين‬ ‫مخت‬ ‫لفين‬ .

18. 18 ‫الصوديوم‬ ‫والبوتاسيوم‬ ‫مضخة‬ ‫حقوق‬ ‫النشر‬ © The McGraw-Hill Companies ، Inc. ‫اإلذن‬ ‫المطلوب‬ ‫لالستنساخ‬ ‫أو‬ ‫العرض‬ . ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

19. 19 ‫النقل‬ ‫النشط‬ ‫عبر‬ ‫الغشاء‬ • ‫يتم‬ ‫نقل‬ ‫الجزيئات‬ ‫الكبيرة‬ ‫داخل‬ ‫أو‬ ‫خارج‬ ‫الخلية‬ ‫داخل‬ ‫الحويصالت‬ ‫عن‬ ‫طريق‬ ‫النقل‬ ‫السائب‬ .  ‫طرد‬ ‫خلوي‬ - ‫تندمج‬ ‫الحويصالت‬ ‫مع‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ ‫وتفرز‬ ‫محتوياتها‬  ‫االلتقام‬ - ‫تبتلع‬ ‫الخاليا‬ ‫المواد‬ ‫في‬ ‫كيس‬ ‫يتحول‬ ‫إلى‬ ‫حويصلة‬ . • ‫البلعمة‬ - ‫يتم‬ ‫تناول‬ ‫مادة‬ ‫صلبة‬ ‫كبيرة‬ ‫عن‬ ‫طريق‬ ‫االلتقام‬ ‫الخلوي‬ . – ‫مثال‬ : ‫يمكن‬ ‫أن‬ ‫تبتلع‬ ‫خاليا‬ ‫الدم‬ ‫البيضاء‬ ‫البشرية‬ ‫الحطام‬ ‫أو‬ ‫الفيروسات‬ • ‫كثرة‬ ‫الخاليا‬ - ‫تتكون‬ ‫حويصالت‬ ‫حول‬ ‫سائل‬ ‫أو‬ ‫جزيئات‬ ‫صغيرة‬ ‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ( ‫شرب‬ ‫الخاليا‬ ). • ‫بوساطة‬ ‫مستقبالت‬ ‫اإللتقام‬ - ‫شكل‬ ‫محدد‬ ‫من‬ ‫كثرة‬ ‫الخاليا‬ ‫الصنوبرية‬ ‫باستخدام‬ ‫بروتينات‬ ‫مستقبالت‬ ‫وحفرة‬ ‫مغلفة‬ – ‫في‬ ‫المرض‬ ‫الوراثي‬ ‫ارتفاع‬ ‫الكولسترول‬ ‫في‬ ‫الدم‬ ‫نقل‬ ‫الكوليسترول‬ ‫معيب‬ .

20. 20 ‫طرد‬ ‫خلوي‬ ‫حقوق‬ ‫النشر‬ © The McGraw-Hill Companies ، Inc. ‫اإلذن‬ ‫المطلوب‬ ‫لالستنساخ‬ ‫أو‬ ‫العرض‬ . ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

21. 21 ‫ثالث‬ ‫طرق‬ ‫لاللتقام‬ ‫الخلوي‬ ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

22. 22 5.4 ‫تعديالت‬ ‫أسطح‬ ‫الخاليا‬ • ‫أسطح‬ ‫الخاليا‬ ‫في‬ ‫الحيوانات‬  ‫مصفوفة‬ ‫خارج‬ ‫الخلية‬ (ECM) • ‫شبكة‬ ‫من‬ ‫البروتينات‬ ‫والسكريات‬ ‫مرتبطة‬ ‫ا‬ً‫ط‬‫ارتبا‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫وثي‬ ‫بالخلية‬ ‫التي‬ ‫تنتج‬ ‫ها‬ – ‫الكوالجين‬ - ‫يقاوم‬ ‫التمدد‬ – ‫اإليالستين‬ - ‫يوفر‬ ‫مرونة‬ ‫في‬ ECM – ‫الفبرونكتين‬ - ‫بروتين‬ ‫الصق‬ ‫يرتبط‬ ‫به‬ – Integrin - ‫تلعب‬ ‫ا‬ً‫دور‬ ‫في‬ ‫إشارات‬ ‫الخلية‬ – ‫البروتيوغليكانات‬ - ‫تعلق‬ ‫على‬ ‫عديد‬ ‫السكاريد‬ ‫الطويل‬ ‫والمركزي‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫مركز‬ ‫والذي‬ ‫يقاوم‬ ‫ضغط‬ ‫المصفوفة‬ ‫خارج‬ ‫الخلية‬ » ‫مساعدة‬ ‫إشارات‬ ‫الخلية‬ ‫عن‬ ‫طريق‬ ‫تنظيم‬ ‫مرور‬ ‫المواد‬ ‫عبر‬ ECM ‫إلى‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬

23. 23 ‫مصفوفة‬ ‫الخلية‬ ‫الحيوانية‬ ‫خارج‬ ‫الخلية‬ ‫حقوق‬ ‫النشر‬ © The McGraw-Hill Companies ، Inc. ‫اإلذن‬ ‫المطلوب‬ ‫لالستنساخ‬ ‫أو‬ ‫العرض‬ . - ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

24. 24 ‫تعديالت‬ ‫أسطح‬ ‫الخاليا‬ • ‫أسطح‬ ‫الخاليا‬ ‫في‬ ‫الحيوانات‬  ‫التقاطعات‬ ‫بين‬ ‫الخاليا‬ • ‫تقاطعات‬ ‫االلتصاق‬ - ‫الشعيرات‬ ‫بين‬ ‫الخاليا‬ – ‫اجسام‬ ‫رابطة‬ - ‫لويحات‬ ‫هيولي‬ ‫داخلية‬ – ‫تقاطعات‬ ‫ضيقة‬ - ‫تشكل‬ ‫حواجز‬ ‫غير‬ ‫منفذة‬ • ‫تقاطعات‬ ‫الفجوة‬ – ‫قنوات‬ ‫غشاء‬ ‫البالزما‬ ‫موصولة‬ ( ‫تسمح‬ ‫باالتصال‬ ) » ‫مهم‬ ‫في‬ ‫عضلة‬ ‫القلب‬ ‫والعضالت‬ ‫الملساء‬

25. 25 ‫التقاطعات‬ ‫بين‬ ‫خاليا‬ ‫جدار‬ ‫األمعاء‬ ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

26. 26 ‫تعديالت‬ ‫الخلية‬ ‫األسطح‬ • ‫جدران‬ ‫الخاليا‬ ‫النباتية‬  ‫النباتات‬ ‫لها‬ ‫نفاذية‬ ‫بحرية‬ ‫جدار‬ ‫الخلية‬ ، ‫مع‬ ‫السليلوز‬ ‫كمكون‬ ‫رئيسي‬ . • ‫روابط‬ ‫بالزمية‬ ‫تخترق‬ ‫جدار‬ ‫الخلية‬ • ‫يحتوي‬ ‫كل‬ ‫منها‬ ‫على‬ ‫خيط‬ ‫من‬ ‫السيتوبالزم‬ • ‫السماح‬ ‫بمرور‬ ‫المواد‬ ‫بين‬ ‫الخاليا‬  ‫تحتوي‬ ‫الخاليا‬ ‫في‬ ‫النباتات‬ ‫الخشبية‬ ‫على‬ ‫جدار‬ ‫خلوي‬ ‫ثانوي‬ ‫يحتو‬ ‫ي‬ ‫على‬ ‫اللجنين‬ ‫وألياف‬ ‫السليلوز‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫جدار‬ ‫الخلية‬ ‫األساسي‬ .

27. 27 ‫روابط‬ ‫بالزمية‬ ‫انتقل‬ ‫إلى‬ ‫وصف‬ ‫الصورة‬ ‫الطويل‬

Ch. 5.en.ar.pptx

Ch. 5.en.ar.pptx

Recomendados

Mais conteúdo relacionado

Mais de AbdallahAlasal1

Mais de AbdallahAlasal1(20)

Ch. 5.en.ar.pptx